badrbibo
03-03-2018, 12:30 PM
من دون ميعاد مسبق بينهما لعبت الصدفة دورها حينما تلاقت أعينهما في ليل القاهرة الساحر على إحدى ضفاف النهر الخالد ،لحظات طويلة من الصمت قطعها صوتها الدافيء:
- حضرتك بتشبه عليا
- ياه إنتي نستيني ولا الزمن بدل ملامحي (قالها وعلى وجهه الحسرة)
- بيبو !! بجد إنت جيت من السفر إمتى (قالتها وقد لمعت عيناها)
- إزيك يا مشمشة وحشتيني جدا جدا جدا .. جيت إمبارح وللأسف رقم موبايلك ضاع مع الموبايل ومعرفش أي وسيلة إتصال بيكي
- وقاعد فين
- قاعد في بنسبون صغير في الحسين كده ما انتى عارفة معرفش حد غيرك هنا
- لا لا لا إنت تروح تجيب هدومك حالاً وتيجي تبات عندي في البيت
- شكراً يا مشمشة مش عاوز أزعجك
- عيب عليك إزعاج إيه ولا إنت مش عاوز تدوق عمايل إيديا
- لا و**** متقوليش كده ده حلم عمري
نظرت إليه مبتسمة فبادلها الإبتسامة وإنطلقا نحو البنسيون لإحضار شنطة ملابسه ثم إتجها نحو منزلها ،فتحت باب المنزل ودعته للدخول وأثناء دخولها إلتوت قدمها بعد أن تعثرت في الممشاة الصغيرة الموضوعة أمام باب المنزل فصاحت صارخة من الألم
- آآآآه يا بيبو رجلي وجعاني أوي أوي مش قادرة
- معلش معلش بالراحة معايا (قالها لها وهو يحاول إيقافها وتسنيدها لإدخالها غرفتها)
- لا لا لا مش قادرة أتحرك خالص عليها (قالتها وهي تبكي من شدة الألم)
فقام بيبو بحملها فوق ذراعيه وتوجه بها نحو غرفة نومها ثم وضعها على السرير وسألها عن توافر أي من أدوية أو مراهم الإلتواءات فأشارات إليه نحو الكومدينو ففتحه ثم أخرج منه المرهم
قام بيبو بخلع الهاف بوت الذي ترتديه شوشو ومن بعده الجورب ثم وضع قليل من المرهم على قدمها وبدأ في تدليكها وما إن لامست يداه قدمها أصدرت شوشو آهات مكتومة لاحظها بيبو غير أن قلقه على إصابتها دفعه للإستمرار في التدليك ،لم تستطع شوشو كتم آهاتها كثيراً فصدرت منها تنهيدة جعلت بيبو يزداد ولعاً وهياجاً لم يستطع السيطرة على الرغبة الجامحة التي تتملكه خاصة مع مدى جمال وإثارة قدميها التي إنحنى أمامها بعدما تركت شوشو السرير وهمت بالقيام فيما أخذ هو في لحسها وتقبيلها كثيراً إلى أن قامت شوشو بوضعها داخل فمه فأخذ في لعقها إصبع إصبع ،كانت تأوهات شوشو تزداد في الوقت الذي خر أمامها بيبو ساخداً فأمسكت به من شعره وقامت برفعه إلى مستوى وسطها ثم قامت بفتح سوستة بنطالها الجينز والذي لم تكن ترتدي من تحته أي ملابس داخلية
سال لعاب بيبو بعد ما رآه من كس ناعم ذو لون وردي لامع ورائحة ذكية جذبت أنفه نحوهه ليشم رحيقه ،فأمسكته شوشو بيدها من مؤخرة رئسه ودفعت وجهه دفعاً نحو كسها فأخذ يلحسه بلسانه الذي أخذ يدخله داخل أحراش كسها الدافيء ممسكاً ببأسنانه لزنبورها بلطف شديد ،تعالت آهات شوشو التي بدأت حمم من براكين عسلها في الإنفجار داخل فم بيبو الذي أخذ يبتلعه في نهم شديد.
جلست شوشو على طرف السرير ثم خلعت بنطلونها وألقته على وجه بيبو الذي أخذ يشم رائحته في تلك الأثناء قامت شوشو بخلع التوب الذي ترتديه ليفاجأ بها عارية تماما ،وما إن يقف محاولاً تقبيلها قامت بضربه على وجهه فأخذ خطوة إلى الخلف فقامت بنزع قميصه عنه وشد بنطاله حتى أصبح عارياً تماماً فقامت بدفعه نحو السرير وجلست بمؤخرتها على وجهه حتى إشتد إحمرار وجهه من الإختناق فقامت بالإنحناء بوجهها ناحية عضوه الذكري وأخذته في فمها تمصه تارة وتمص بيوضه تارة أخرى مما زاد في ولعه فصرخت فيه إلحس خرم طيزي يا كلب فأخذ في وضع لسانه داخل فتحتها لاعقاً له في الوقت الذي تقوم فيه بالبصق على عضوه ثم تأخذه داخل فمها مرة أخرى وحينما لاحظت إزدياد ولعه منها تركته وقامت ثم صرخت فيه حتى قام بالوقوف أيضاً ،سألته عن رغبته في قليل من الخمر فأعرب عن قبوله.
أمرته بالذهاب إلى المطبخ وإحضار زجاجة الخمر وكأس وبعد أن أحضرته صاحت فيه بأن يقوم بمليء الكأس وإعطاؤه لها وهو ما نفذه بالحرف الواحد ،أمرته بالسجود لها ثم النوم على ظهره أرضاً ثم قامت بوضع أحد قدميها على بطنه امرته بفتح فمه ورشفت الرشفة الأولى من الكأس تغرغرت به ثم بصقته في فمه فإبتلعه ،الأمر الذي تكرر حتى فرغ الكأس تماماً فقامت بالبصق في فمه فابتلع بصقتها ثم نامت على السرير وأمرته بالنوم فوقها ،أخذ يلحس ويمص أذنيها ثم رقبتها نزولاً إلى ثدييها اللذان إبتلعهما وأخذ في رضاعتهما نهماً ،فقامت برفع يدها إلى الأعلى وجذبه من شعره نحو إبطها آمرة إياه بلعقها ولسحها وهو ما نفذه سعيداً ،تسارعت دقات قلبيهما النابضين بالحب والعشق ،فأمرته بإدخال عضوه داخل كسها الغارق في عسلها ،إحتضنها بقوة وأخذ في الدخول والخروج ببطىء تارة ثم في سرعة تارة أخرى حتى صرخت فيه
- نزل جوايا ،عاوزاك أوي يا كلبي
- آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآه (كان يتأوه من فرط اللذة التي تملكته وتملكتها هي الأخرى)
وأثناء إنزال لبنه داخل كسها الغارق في العسل شهقت شهقة شديدة عاضة رقبته بأسنانها التي تركت علامتها على رقبته مسيلة بعض الدماء منها ،بعد إنزاله لم يسحب عضوه من داخلها بل قام بإحتضانها أكثر وتقبيلها ومص لسانها وجسدها الغارق في عرق المجهود الذي بذلته في سبيل الحصول على لذتها مع كلبها الوفي الذي يذوب في عشقها.
- حضرتك بتشبه عليا
- ياه إنتي نستيني ولا الزمن بدل ملامحي (قالها وعلى وجهه الحسرة)
- بيبو !! بجد إنت جيت من السفر إمتى (قالتها وقد لمعت عيناها)
- إزيك يا مشمشة وحشتيني جدا جدا جدا .. جيت إمبارح وللأسف رقم موبايلك ضاع مع الموبايل ومعرفش أي وسيلة إتصال بيكي
- وقاعد فين
- قاعد في بنسبون صغير في الحسين كده ما انتى عارفة معرفش حد غيرك هنا
- لا لا لا إنت تروح تجيب هدومك حالاً وتيجي تبات عندي في البيت
- شكراً يا مشمشة مش عاوز أزعجك
- عيب عليك إزعاج إيه ولا إنت مش عاوز تدوق عمايل إيديا
- لا و**** متقوليش كده ده حلم عمري
نظرت إليه مبتسمة فبادلها الإبتسامة وإنطلقا نحو البنسيون لإحضار شنطة ملابسه ثم إتجها نحو منزلها ،فتحت باب المنزل ودعته للدخول وأثناء دخولها إلتوت قدمها بعد أن تعثرت في الممشاة الصغيرة الموضوعة أمام باب المنزل فصاحت صارخة من الألم
- آآآآه يا بيبو رجلي وجعاني أوي أوي مش قادرة
- معلش معلش بالراحة معايا (قالها لها وهو يحاول إيقافها وتسنيدها لإدخالها غرفتها)
- لا لا لا مش قادرة أتحرك خالص عليها (قالتها وهي تبكي من شدة الألم)
فقام بيبو بحملها فوق ذراعيه وتوجه بها نحو غرفة نومها ثم وضعها على السرير وسألها عن توافر أي من أدوية أو مراهم الإلتواءات فأشارات إليه نحو الكومدينو ففتحه ثم أخرج منه المرهم
قام بيبو بخلع الهاف بوت الذي ترتديه شوشو ومن بعده الجورب ثم وضع قليل من المرهم على قدمها وبدأ في تدليكها وما إن لامست يداه قدمها أصدرت شوشو آهات مكتومة لاحظها بيبو غير أن قلقه على إصابتها دفعه للإستمرار في التدليك ،لم تستطع شوشو كتم آهاتها كثيراً فصدرت منها تنهيدة جعلت بيبو يزداد ولعاً وهياجاً لم يستطع السيطرة على الرغبة الجامحة التي تتملكه خاصة مع مدى جمال وإثارة قدميها التي إنحنى أمامها بعدما تركت شوشو السرير وهمت بالقيام فيما أخذ هو في لحسها وتقبيلها كثيراً إلى أن قامت شوشو بوضعها داخل فمه فأخذ في لعقها إصبع إصبع ،كانت تأوهات شوشو تزداد في الوقت الذي خر أمامها بيبو ساخداً فأمسكت به من شعره وقامت برفعه إلى مستوى وسطها ثم قامت بفتح سوستة بنطالها الجينز والذي لم تكن ترتدي من تحته أي ملابس داخلية
سال لعاب بيبو بعد ما رآه من كس ناعم ذو لون وردي لامع ورائحة ذكية جذبت أنفه نحوهه ليشم رحيقه ،فأمسكته شوشو بيدها من مؤخرة رئسه ودفعت وجهه دفعاً نحو كسها فأخذ يلحسه بلسانه الذي أخذ يدخله داخل أحراش كسها الدافيء ممسكاً ببأسنانه لزنبورها بلطف شديد ،تعالت آهات شوشو التي بدأت حمم من براكين عسلها في الإنفجار داخل فم بيبو الذي أخذ يبتلعه في نهم شديد.
جلست شوشو على طرف السرير ثم خلعت بنطلونها وألقته على وجه بيبو الذي أخذ يشم رائحته في تلك الأثناء قامت شوشو بخلع التوب الذي ترتديه ليفاجأ بها عارية تماما ،وما إن يقف محاولاً تقبيلها قامت بضربه على وجهه فأخذ خطوة إلى الخلف فقامت بنزع قميصه عنه وشد بنطاله حتى أصبح عارياً تماماً فقامت بدفعه نحو السرير وجلست بمؤخرتها على وجهه حتى إشتد إحمرار وجهه من الإختناق فقامت بالإنحناء بوجهها ناحية عضوه الذكري وأخذته في فمها تمصه تارة وتمص بيوضه تارة أخرى مما زاد في ولعه فصرخت فيه إلحس خرم طيزي يا كلب فأخذ في وضع لسانه داخل فتحتها لاعقاً له في الوقت الذي تقوم فيه بالبصق على عضوه ثم تأخذه داخل فمها مرة أخرى وحينما لاحظت إزدياد ولعه منها تركته وقامت ثم صرخت فيه حتى قام بالوقوف أيضاً ،سألته عن رغبته في قليل من الخمر فأعرب عن قبوله.
أمرته بالذهاب إلى المطبخ وإحضار زجاجة الخمر وكأس وبعد أن أحضرته صاحت فيه بأن يقوم بمليء الكأس وإعطاؤه لها وهو ما نفذه بالحرف الواحد ،أمرته بالسجود لها ثم النوم على ظهره أرضاً ثم قامت بوضع أحد قدميها على بطنه امرته بفتح فمه ورشفت الرشفة الأولى من الكأس تغرغرت به ثم بصقته في فمه فإبتلعه ،الأمر الذي تكرر حتى فرغ الكأس تماماً فقامت بالبصق في فمه فابتلع بصقتها ثم نامت على السرير وأمرته بالنوم فوقها ،أخذ يلحس ويمص أذنيها ثم رقبتها نزولاً إلى ثدييها اللذان إبتلعهما وأخذ في رضاعتهما نهماً ،فقامت برفع يدها إلى الأعلى وجذبه من شعره نحو إبطها آمرة إياه بلعقها ولسحها وهو ما نفذه سعيداً ،تسارعت دقات قلبيهما النابضين بالحب والعشق ،فأمرته بإدخال عضوه داخل كسها الغارق في عسلها ،إحتضنها بقوة وأخذ في الدخول والخروج ببطىء تارة ثم في سرعة تارة أخرى حتى صرخت فيه
- نزل جوايا ،عاوزاك أوي يا كلبي
- آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآه (كان يتأوه من فرط اللذة التي تملكته وتملكتها هي الأخرى)
وأثناء إنزال لبنه داخل كسها الغارق في العسل شهقت شهقة شديدة عاضة رقبته بأسنانها التي تركت علامتها على رقبته مسيلة بعض الدماء منها ،بعد إنزاله لم يسحب عضوه من داخلها بل قام بإحتضانها أكثر وتقبيلها ومص لسانها وجسدها الغارق في عرق المجهود الذي بذلته في سبيل الحصول على لذتها مع كلبها الوفي الذي يذوب في عشقها.