تاجر المتعة
06-13-2020, 02:01 AM
انا زياد اسكن مدينة عمان عمري الان ٤٦ عام ورحلتي تبدأ عندما كنت ابلغ ١٥ عام لست الخارق لكن كنت دوما موفق في جميع اموري حياتي.
الجزء الأول
كانت رحلة البداية لدي في عالم الجنس المهول عندما بلغت الخامسة عشرة عام وبدأت اعرف الجنس عبر مشاهدتي الافلام الجنسية ولكن لم تكن لي اي تجربة حتى تعرفت على ابن جيراننا سامر الذي يصغرني بعامين ولديه اربع شقيقات وهو الذكر الوحيد فكانت له غرفة خاصة فكنت اذهب وتسهل معه في بيتهم وكانت الصداقة بيننا على ما يرام حتى حدثت المفاجأة عندما كنت نتصفح إحدى المجلات الجنسية حيث لم يكن من السهل أن ترى الافلام في ذلك الوقت فكانت المجلات هي النت في الوحيد فكان من الصور التي نشاهدها رجل ينيك امرأة من طيزها فكان المنظر مغري جدا فبدأت بالقرب من سامر واحسس على طيزه فقال لي :شكلك ولعت.
انا : بتعرف انو طيزك احلى من حطيتها.
سامر : تمزحش معي زبي اكبر من زب اللي بنيك.
انا : متزعلش يا صاحبي بس الصراحة طيزك احلى هههههههه.
سامر : ماشي بس انا زلمة على كيفك.
انتهى الحديث بيننا وانا روحت على البيت ودخلت الحمام وضربت عشرة ورحت والنوم.
بعد أن استيقظت من النوم كان كل تفكيري في طيز سامر وكيف يمكن الوصول اليها فذهب كالعادة للعب معه طرقت الباب ففتحت والدته وكانت جبارة بمعنى الكلمة جسم ولا في الاحلام ست صح عمرها حوالي ٣٨ سنة بزازك كبيرة طيزك رافعة كأنها منصة إطلاق صواريخ.
انا : صباح الخير خالتي سامر موجود.
ام سامر ( خولة ) : ادخل الزفت في عرفتوا.
دخلت وانا بتفرج عليها ومركز عالطيز وبقول أخ لو امسكها راح ادخل انا جواها مش بس زبي دخلت الغرفة عند سامر وانا زبي بدو يقتلك البنطلون وكان سامر عالتخت نايم على بطنو وانا قفزت عليه ومسكتو من رقبتو وبقول استسلم كأني بلعب مصارعة.
سامر: خلص ابعد بدهاش رزالة.
انا :مالك خايف اثبتك .
سامر لا بس انا فاجأني.
تركتو قوات يلا نلعب مصارعة.
قام سامر وقرب وقال يلا.
بدأنا المصارعة وانا بنيك في سامر مرة من راسو ومرة بلف وراه وبلزق فيه بالف إيدي على بطنو وبرفعوا على زبي كأننا بنتصارع قعدنا أكثر من نص ساعة واحنا بتلعب وانا كنت مولع نار زبي زي الحجر وسامر شاف زبي واقف بدو يفرتك البنطلون.
سامر: شو هذا شكلك مولع.
انا : بتعرف من امبارح وانا زبي مش راضي ينام.
سامر : بتعرف انا كمان مولع .
انا : بس انت زيك صغير مايبين .
سامر : مهو انت اكبر واكيد زيك أكبر.
انا : قوم سكر الباب وهات المجلة خلينا نضرب عشرة.
قام سامر وسكر الباب بالمفتاح وجاب المجلة من الخزانة وانا على طول فتحت على الصورة اللي شفناها بالامس وعلى طول طلعت زبي وبلاش العب فيه واهزو قدام سامر وقلت شو خايف طول زبك خليني اعلمك قام سامر شلح وطلع زبو هو اصغر من وين ومرتخي مش واقف مزبوط وليش يلعب زي ما انا بلعب وانا زبي يعني حجمو مش كبير يعني بحدود ١٥ سم بس عريض أكثر من ثلاث أصابع قربت من سامر وحطيت زبي على زبي.
سامر: ليش زيك زي الحجر.
انا :وانت زبك بصيرش حجر.
سامر : لا.
على طول قلت انا اليوم لازم انيكو خلص وقلت: بدك زيك يكبر ويصير حجر.
سامر : آه طبعا.
انا : بتعرف زبي كان زي زبك وصغير بس اخوي علمني كيف بكبر.
كانت هذه فكرة اني اصل لطيور سامر.
سامر : كيف علمني انت أخوي.
انا : بخاف تزعل مني وتفكر اني بضحك عليك.
سامر: لا متخافش احنا أخوة.
انا : اخوي كان يلعب في طيزي حتى يوقف وبعد فترة صار زي الحجر وكبر.
سامر : انت بتكذب أحلف.
انا : و .... هذا اللي صار بدك اعلمك.
سكت سامر وبفكر ونزل راسو في الأرض وقال موافق.
انا على طول تحركت ونزلتلو البنطلون وبلشت احسس على طيزو وقربت عليه وبلشت اشم في رقبتو وانفخ هوا على الاذنين وهو سرح عل الآخر مش عارف يحكي وانا بلشت احط اصبعي على خرم طيزو اللي بجنن وهو بلش يتمحن وزبو بلش يوقف.
سامر : زياد شوف زبي بلش يوقف جد انت روعة.
انا : لسة راح يصير حجر ويكبر.
سامر : كيف؟؟؟؟
انا : هات الجل عشان اعلمك.
قام سامر وجاب جل الشعر وانا بلشت ادهن أصابعي وادهن خرم طيزو وبلشت أدخل اصبعي شوي شوي حتى دخل كل اصبعي وسامر بزوم و وين بوقف وبلشت ادخل في الاصبع الثاني وسامر بقول بوجع
انا: استحمل عشان زبك يكبر .
لفيتو وقلتلو يعمل زي الكلب وحطيت وجهو في المخدة ودهنت زبي بالجل ووقفت وراه وضغطت بزبي على خرم طيزو اللي بجنن وبلشت ادفع واحاول ادخل ربي وسامر بدو يصرخ وانا بقلو استحمل شوي عشان زبك يكبر ودخل رأس زبي بصعوبة وسامر كاتم النفس خوف يصرخ وعلى طول بس دخل راس زبي قذفت في طيزو وهو على طول زبو بلش يقذف على التخت وخرجت زبي وارتميت جنبو وهو لف ظهرو وظل في حضني ودموعو نازلة لف وجهو علي وانا بلشت امسح دموعو واقولو ما تخاف.
سامر: انا مش خايف بس موجوع في طيزي بس مبسوط عشان اول مرة بقذف.
انا: لسة راح اخلي زبك يصير اكبر من زبي واجمد.
قمت البس ملابسي وقلت لسامر قوم البس وبعد شوي ادخل اتحمم واقعد شوي في مي كافية.
خرجت من الغرفة وكانت ام سامر بتمسح في الصالة وطيزها في وجهي قلت في عقلي جاي الدور عليكي انت وبناتك بس اشبع في الاول من طيز ابنك الشرموطة قلت : سلام يا خالتي بكرة برجع .
ام سامر: سلام يا حبيبي.
وصلت البيت وانا فرحان اني اخيرا مارست الجنس ولو لثواني لكن كانت ممتعة دخلت الحمام وضربت عشرة على خرم حبيبي سامر وادوشت ودخلت على طول انام.
يا ترى ماذا سيحصل في الجزء القادم.
الجزء الأول
كانت رحلة البداية لدي في عالم الجنس المهول عندما بلغت الخامسة عشرة عام وبدأت اعرف الجنس عبر مشاهدتي الافلام الجنسية ولكن لم تكن لي اي تجربة حتى تعرفت على ابن جيراننا سامر الذي يصغرني بعامين ولديه اربع شقيقات وهو الذكر الوحيد فكانت له غرفة خاصة فكنت اذهب وتسهل معه في بيتهم وكانت الصداقة بيننا على ما يرام حتى حدثت المفاجأة عندما كنت نتصفح إحدى المجلات الجنسية حيث لم يكن من السهل أن ترى الافلام في ذلك الوقت فكانت المجلات هي النت في الوحيد فكان من الصور التي نشاهدها رجل ينيك امرأة من طيزها فكان المنظر مغري جدا فبدأت بالقرب من سامر واحسس على طيزه فقال لي :شكلك ولعت.
انا : بتعرف انو طيزك احلى من حطيتها.
سامر : تمزحش معي زبي اكبر من زب اللي بنيك.
انا : متزعلش يا صاحبي بس الصراحة طيزك احلى هههههههه.
سامر : ماشي بس انا زلمة على كيفك.
انتهى الحديث بيننا وانا روحت على البيت ودخلت الحمام وضربت عشرة ورحت والنوم.
بعد أن استيقظت من النوم كان كل تفكيري في طيز سامر وكيف يمكن الوصول اليها فذهب كالعادة للعب معه طرقت الباب ففتحت والدته وكانت جبارة بمعنى الكلمة جسم ولا في الاحلام ست صح عمرها حوالي ٣٨ سنة بزازك كبيرة طيزك رافعة كأنها منصة إطلاق صواريخ.
انا : صباح الخير خالتي سامر موجود.
ام سامر ( خولة ) : ادخل الزفت في عرفتوا.
دخلت وانا بتفرج عليها ومركز عالطيز وبقول أخ لو امسكها راح ادخل انا جواها مش بس زبي دخلت الغرفة عند سامر وانا زبي بدو يقتلك البنطلون وكان سامر عالتخت نايم على بطنو وانا قفزت عليه ومسكتو من رقبتو وبقول استسلم كأني بلعب مصارعة.
سامر: خلص ابعد بدهاش رزالة.
انا :مالك خايف اثبتك .
سامر لا بس انا فاجأني.
تركتو قوات يلا نلعب مصارعة.
قام سامر وقرب وقال يلا.
بدأنا المصارعة وانا بنيك في سامر مرة من راسو ومرة بلف وراه وبلزق فيه بالف إيدي على بطنو وبرفعوا على زبي كأننا بنتصارع قعدنا أكثر من نص ساعة واحنا بتلعب وانا كنت مولع نار زبي زي الحجر وسامر شاف زبي واقف بدو يفرتك البنطلون.
سامر: شو هذا شكلك مولع.
انا : بتعرف من امبارح وانا زبي مش راضي ينام.
سامر : بتعرف انا كمان مولع .
انا : بس انت زيك صغير مايبين .
سامر : مهو انت اكبر واكيد زيك أكبر.
انا : قوم سكر الباب وهات المجلة خلينا نضرب عشرة.
قام سامر وسكر الباب بالمفتاح وجاب المجلة من الخزانة وانا على طول فتحت على الصورة اللي شفناها بالامس وعلى طول طلعت زبي وبلاش العب فيه واهزو قدام سامر وقلت شو خايف طول زبك خليني اعلمك قام سامر شلح وطلع زبو هو اصغر من وين ومرتخي مش واقف مزبوط وليش يلعب زي ما انا بلعب وانا زبي يعني حجمو مش كبير يعني بحدود ١٥ سم بس عريض أكثر من ثلاث أصابع قربت من سامر وحطيت زبي على زبي.
سامر: ليش زيك زي الحجر.
انا :وانت زبك بصيرش حجر.
سامر : لا.
على طول قلت انا اليوم لازم انيكو خلص وقلت: بدك زيك يكبر ويصير حجر.
سامر : آه طبعا.
انا : بتعرف زبي كان زي زبك وصغير بس اخوي علمني كيف بكبر.
كانت هذه فكرة اني اصل لطيور سامر.
سامر : كيف علمني انت أخوي.
انا : بخاف تزعل مني وتفكر اني بضحك عليك.
سامر: لا متخافش احنا أخوة.
انا : اخوي كان يلعب في طيزي حتى يوقف وبعد فترة صار زي الحجر وكبر.
سامر : انت بتكذب أحلف.
انا : و .... هذا اللي صار بدك اعلمك.
سكت سامر وبفكر ونزل راسو في الأرض وقال موافق.
انا على طول تحركت ونزلتلو البنطلون وبلشت احسس على طيزو وقربت عليه وبلشت اشم في رقبتو وانفخ هوا على الاذنين وهو سرح عل الآخر مش عارف يحكي وانا بلشت احط اصبعي على خرم طيزو اللي بجنن وهو بلش يتمحن وزبو بلش يوقف.
سامر : زياد شوف زبي بلش يوقف جد انت روعة.
انا : لسة راح يصير حجر ويكبر.
سامر : كيف؟؟؟؟
انا : هات الجل عشان اعلمك.
قام سامر وجاب جل الشعر وانا بلشت ادهن أصابعي وادهن خرم طيزو وبلشت أدخل اصبعي شوي شوي حتى دخل كل اصبعي وسامر بزوم و وين بوقف وبلشت ادخل في الاصبع الثاني وسامر بقول بوجع
انا: استحمل عشان زبك يكبر .
لفيتو وقلتلو يعمل زي الكلب وحطيت وجهو في المخدة ودهنت زبي بالجل ووقفت وراه وضغطت بزبي على خرم طيزو اللي بجنن وبلشت ادفع واحاول ادخل ربي وسامر بدو يصرخ وانا بقلو استحمل شوي عشان زبك يكبر ودخل رأس زبي بصعوبة وسامر كاتم النفس خوف يصرخ وعلى طول بس دخل راس زبي قذفت في طيزو وهو على طول زبو بلش يقذف على التخت وخرجت زبي وارتميت جنبو وهو لف ظهرو وظل في حضني ودموعو نازلة لف وجهو علي وانا بلشت امسح دموعو واقولو ما تخاف.
سامر: انا مش خايف بس موجوع في طيزي بس مبسوط عشان اول مرة بقذف.
انا: لسة راح اخلي زبك يصير اكبر من زبي واجمد.
قمت البس ملابسي وقلت لسامر قوم البس وبعد شوي ادخل اتحمم واقعد شوي في مي كافية.
خرجت من الغرفة وكانت ام سامر بتمسح في الصالة وطيزها في وجهي قلت في عقلي جاي الدور عليكي انت وبناتك بس اشبع في الاول من طيز ابنك الشرموطة قلت : سلام يا خالتي بكرة برجع .
ام سامر: سلام يا حبيبي.
وصلت البيت وانا فرحان اني اخيرا مارست الجنس ولو لثواني لكن كانت ممتعة دخلت الحمام وضربت عشرة على خرم حبيبي سامر وادوشت ودخلت على طول انام.
يا ترى ماذا سيحصل في الجزء القادم.