فاشخ مليون
09-06-2020, 04:45 AM
هالوووو إفري بادي
أنا طبعا أنا ... لا يهم من أنا
لدي قصة جنس ممتعة هل نبدأ ؟ نبدأ.
((((((( التعريف:
العائلة :
الأب: مازن متوفي وهو 40 سنة
الأم: نادية عمرها 35
الأبناء بالترتيب:
الإبن البكر: سامي 10 سنوات
الإبن2: تامر 8 سنوات
الإبن3: هيثم 6 سنوات
الإبن4: رامز 4 سنوات
الإبن5: سالم 2 سنوات
العم الأكبر: سعيد 43 سنة
الأبناء: (مراد 11سنة) (سعد 8 سنوات) (مريم 6 سنوات) وأمهم : أحلام
(مازن أبو العائلة)
العمة1: سوسن 36 سنة
الأبناء: (سهى 14 سنة) (سعاد 10 سنوات ) وأبوهم : حسام
العمة2: سهام 34 سنة
الأبناء: (سيف 11 سنة) (سمى 9 سنوات) (سلمى 7 سنوات) وأبوهم : جاسم
العمة3: سوزان 31
الأبناء: (جميلة 8) وأبوها : وائل
العنوان: هذا الشبل من تلك اللبوة
تبدأ القصة وأصغر ولد في عائلة مازن لم يكمل السنتين بعد والعائلة كانت متماسكة في الظاهر ولكن يبدو أنهم كلهم يتملقون السيد مازن لأنه كان يمسك كل شيء في العائلة وأوامره كانت تنفذ بحذافيرها إلى أن جاء يوم توفي السيد مازن بسكتة قلبية وامتلأ البيت بالبكاء والسيدة نادية ملأ صراخها الحارة وكانت تبكي بحرقة شديدة والأولاد كلهم يبكون مع أنهم لا يستوعبون جيدا بأنه رحل للأبد وأكبر الأولاد وقتها كان سامي في سن 10 سنوات.
وبعد الجنازة وبعد أن انصرف الناس بدأت وجوه العم وأخواته تظهر بشكلها الحقيقي لأنهم لم يبدوا حزنهم أبدا بل على العكس بدوا سعداء جدا ولكن رأوا أن بعض الدموع في يوم الجنازة لا بأس بها لكي لا يشك الحاضرون فذرفوها.
بعد بضعة أسابيع جاء العم الكبير إلى قصر نادية الضخم في طرف المدينة وجلس بالصالة واستدعاها وهو يشعل سيجارته فأتت إليه السيدة نادية وقالت:
أهلا سيد سعيد
سعيد: هناك حفل سنقيمه الخميس القادم في القصر العائلي الكبير خارج المدينة(وهو قصر ذو حديقة واسعة جدا وهناك غابة ملاصقة لجدرانه الخلفية ويحيط بالقصر وحديقته سور كبير وعادة ما كان مازن يدعو العائلة جميعا هناك بين الحين والآخر ).
نادية: هل هناك مناسبة ؟
سعيد: لا أبدا ولكني رأيت أننا لم نجتمع منذ رحيل السيد مازن **** يرحمه بمثل هذا الحفل السعيد .
نظرت نادية للأرض قليلا وهي تحس أن هذه أوامر لا يمكنها أن ترفض وإن رفضت تقوم الدنيا ولا تقعد فقالت:
**** يسعدك
فسعل سعيد بقوة وهو يطفئ السيجارة وقام ونظر إليها قائلا : في انتظارك مع الأولاد.
ومشى وكأن لديه موعدا آخر ورمى وهو خارج كلمة : سلمي لي على الأولاد.
شعرت نادية بالقلق الشديد بعد هذه الزيارة بحكم أنه ليس لديها أقرباء في البلد وأبوها متوفي من صغرها وأمها متوفية بعد زواجها بمدة قليلة وليس لديها إلا خال وحيد وهو ليس في البلد أصلا وليسا على اتصال ولا تعرف رقمه الحالي.
المهم جهزت الأولاد واستدعت السائق وركبوا وقبل رحيلها أخذت كل مجوهراتها والذهب والمال (الكاش) وجعلته في صندوق كبير وحفرت له حفرة خارج القصر ودفنتهم هناك فهي كلما فكرت بجشع أخوات زوجها وأخيهم الأكبر البلطجي والذي كان يهاب أخاه الأصغر مازن لأنه كانت له كلمة ولأنه كان الأغنى طبعا وكان رب العائلة والقائم بشؤونها كلما فكرت بما يمكن أن يفعله رجل قضى عمره في المخدرات والبلطجة وحتى أن امرأته متوفية وهناك أقوال أنه قتلها فذهبت كل ذلك يشعرها بالقلق الشديد ولولا أنها ليس بيدها حيلة لرفضت مقابلتهم .... عندما وصلت إلى البيت رحبت بهم سهام وسوزان أما سوسن كانت في الداخل هي وسعيد كانت نادية خائفة لدرجة أنها كانت تفزع من كل صوت وترتقب أي شيء دخلت وسلمت على سوسن وسعيد ورأت في عينيهما البرود وكأنهم مستعلين عليها شوية ولمحت من الشباك الكبير الباب الرئيسي لمبنى القصر يغلق بالأقفال وعندها تيقنت من شكوكها وصار العرق يتصبب منها وكانت تحمل سالم الصغير فوضعته ببطئ وكأنها تستسلم وجلست في زاوية وقالت بعفوية وبدون دراية كما اعتادت بلهجة آمرة:
هاتوا لنا الشراب
وكأنها تريد أن تبتدأ الكلام بأي شيء لتكسر الجو فقد كانت متوترة جدا فردت سوسن:
ألا تحضرينه وأنت زوجة السيد مازن والقصر ملكك ونحن ضيوفك ... ولكي لا يطول الشرح أقول لك ليس هناك حقل بالشكل الذي تتصورينه أبدا .
بلعت نادية ريقها بشكل مسموع وسألت بنبرة صوت خائفة ومتوترة :
ماذا تريدون بالضبط؟! ولماذا ليس هناك حفل كما قلت لي يا سيد سعيد؟!
سعيد: بالطبع نريد كل شيء ... والحفل اعتبري وجودنا جميعا حفلا وانسي أي شيء آخر.
نادية: يعني الأراضي وهذا القصر ؟!
سعيد: ليس القصر فقط بل كل شيء
نادية: أنا لا أحتاج إلى شيء خذو كل ما تريدون وخلوني وعيالي أنا أتدبر حالي .
أخرج سعيد السيجارة من فمه وسعل ثم أجابها بصوته الأجش: ولماذا ألست امرأة وتحتاجين إلى رجل وأنا الرجل الوحيد الأحق بك بعد مازن فأولاد أخي يعيشون في كنفي أنا لا مع رجل آخر.
نادية: ولكن أنا لا أفكر بالزواج
نظرإليها نظرة تسلط وهو يقول: يعني يبقى أولاد أخي بدون أب ومحرومين بسبب ماذا؟
بدأت نادية ترتجف من الخوف ولم تستطع الرد .
نادين: ولكن أنا لا أفكر بالزواج
نظرإليها نظرة تسلط وهو يقول: يعني يبقى أولاد أخي بدون أب ومحرومين بسبب ماذا؟
بدأت ناردين ترتجف من الخوف ولم تستطع الرد .
فأكملت سوسن:
بسبب أنانيتك طبعا يا نادين.
فتشجعت نادين وربما لإنها سوسن هذه المرة (والنساء لديهم منافسة غريزية حتى في الكلام) فخشنت صوتها وقالت:
يعني تزوجونني غصب وهل يمكن؟!!
فوسع سعيد عينيه وكأن روحا آخر من الغضب تملَّكته ونظر إلى الشمال نظرة كلها غضب ثم رجع بنظره إلى نادين الجالسة أمامه ورفع صوته الأجش :
يمكن طبعا ... كم عمركِ؟! 35 وتقولين لا أريد زواج هل تحاولين جلب الفضيحة للعائلة .... سيتم هذا الزواج وإلا سأكسر لك كل عظامك وأدفنك هنا .
ردت نادين بصوت أشبه بصوت ما قبل البكاء :
يعني تهديد؟!!
سعيد: لا أنا لا أهدد بل أنفذ وعندما أنفذ أعرف من أين أبدأ
ثم سحب سيجارته وأكمل:
بالأولاد الأمورين طبعا.
ضربت هذه الكلمة نادين كالصاعقة وتجمد الدم في عروقها ولا سيما أنها تعرف أنه لا يتورع عن فعل أي شيء .
رفع سعيد صوته وابتسم ابتسامة خبيثة قائلا:
موافقة أم البنين؟!!
ردت نادين مثل الروبوت بدون وعي من هول الصدمة : م...و.. موافقة ولكن لا تؤذوا أولادي .
زغردت سوسن بشماتة وقالت:
انتهت الحفلة تجهزي للعرس يا عروسة و...
قاطعها سعيد بصوته الأجش :
وإياك أن تحاولي اللعب معي فأنا أراقبك حتى ليلة الزفاف والزفاف بعد أسبوعين مفهوم؟!
لم ترد ناردين بكلمة .
صرخت سهام من على الشباك:
سوزان هاتي الأطفال الحفلة انتهت .
وركبوا السيارة واستفاقت نادين والسائق يقول لها:
وصلنا يا سيدة نادين .
فلملمت ثيابها ودخلت القصر وما إن دخلت حتى وقعت عيناها على الشباك الخلفي وهو مفتوح والبيت مبعثر فضمت سالم بقوة وبكت بحرقة شديدة .
وبعد أسبوعين تم الزواج .
وفي اليلة الأولى كانت نادين تصرخ وسعيد يقطع ثيابها وينيكها نيك هو أشبه بالإغتصاب أولا شق قميص نومها ونزع حمالة الصدر بشكل عنيف فاهتز بزازها فبدأ يمصهما بقوة مما جعلها تشد جميع عضلاتها من الألم ثم نزل إلى الأسفل وهو يقول:
بزازك خلق لي ولعنفي ولم يخلق لمازن .... هو رجل فيه حنان النساء.
ويصفعهما وهو مستمتع بمنظر اهتزازهما وما إن وصل إلى كسها شد شعره وصفعه ثم نزع قميصه وبطلونه بسرعة وأخرج زبه منتصبا كبيرا فبلله وبدون مقدمات أدخله كاملا فشهقت شهقة قوية وبعد الشهقة توسلت له:
أرجوك سيد سعيد بالراحة
فرد وهو يخرجه ببطئ:
اسكتي يا شرموطة
وأدخله ثانية بقوة أكثر من الأولى فصارت تتأوه بألم فهي لم تعتد على زبه الطويل العريض .
وهناك بزاوية الباب المفتوح كان يقف سامي وهو يتفرج بمزيج من الرعب والدهشة .
وارتفع صراخ نادين عندما بدأ بعصر بزازها قائلا:
أنظري كيف يكون الرجال .
ثم بعد مدة خف ألمها وبقيت تتأوه بشكل طبيعي وهو يصفعها مرة ويشتمها مرة أخرى فصفعها مرة في خدها الأيسر حتى دار وجهها لليمين وفيما هي تلتفت إلى اليمين وقعت عيناها على ولدها البكر سامي وهو واقف بطرف الباب فنظرت بمزيج من الخجل والشفقة إليه وقالت: أرجوك سيد سعيد أغلق الباب.
فالتفت سعيد إلى الباب فإذا هو سامي وفجأة قام من على نادين وتوجه للباب وهو عاري تماما والولد سامي تسمر في مكانه مع وجود نية للهرب فانكمش للوراء قليلا فأمسكه سعيد من يده بقوة وبسرعة ثم................................. ..
هنا ينتهي الجزء الأول .
آراؤكم؟!
أنا طبعا أنا ... لا يهم من أنا
لدي قصة جنس ممتعة هل نبدأ ؟ نبدأ.
((((((( التعريف:
العائلة :
الأب: مازن متوفي وهو 40 سنة
الأم: نادية عمرها 35
الأبناء بالترتيب:
الإبن البكر: سامي 10 سنوات
الإبن2: تامر 8 سنوات
الإبن3: هيثم 6 سنوات
الإبن4: رامز 4 سنوات
الإبن5: سالم 2 سنوات
العم الأكبر: سعيد 43 سنة
الأبناء: (مراد 11سنة) (سعد 8 سنوات) (مريم 6 سنوات) وأمهم : أحلام
(مازن أبو العائلة)
العمة1: سوسن 36 سنة
الأبناء: (سهى 14 سنة) (سعاد 10 سنوات ) وأبوهم : حسام
العمة2: سهام 34 سنة
الأبناء: (سيف 11 سنة) (سمى 9 سنوات) (سلمى 7 سنوات) وأبوهم : جاسم
العمة3: سوزان 31
الأبناء: (جميلة 8) وأبوها : وائل
العنوان: هذا الشبل من تلك اللبوة
تبدأ القصة وأصغر ولد في عائلة مازن لم يكمل السنتين بعد والعائلة كانت متماسكة في الظاهر ولكن يبدو أنهم كلهم يتملقون السيد مازن لأنه كان يمسك كل شيء في العائلة وأوامره كانت تنفذ بحذافيرها إلى أن جاء يوم توفي السيد مازن بسكتة قلبية وامتلأ البيت بالبكاء والسيدة نادية ملأ صراخها الحارة وكانت تبكي بحرقة شديدة والأولاد كلهم يبكون مع أنهم لا يستوعبون جيدا بأنه رحل للأبد وأكبر الأولاد وقتها كان سامي في سن 10 سنوات.
وبعد الجنازة وبعد أن انصرف الناس بدأت وجوه العم وأخواته تظهر بشكلها الحقيقي لأنهم لم يبدوا حزنهم أبدا بل على العكس بدوا سعداء جدا ولكن رأوا أن بعض الدموع في يوم الجنازة لا بأس بها لكي لا يشك الحاضرون فذرفوها.
بعد بضعة أسابيع جاء العم الكبير إلى قصر نادية الضخم في طرف المدينة وجلس بالصالة واستدعاها وهو يشعل سيجارته فأتت إليه السيدة نادية وقالت:
أهلا سيد سعيد
سعيد: هناك حفل سنقيمه الخميس القادم في القصر العائلي الكبير خارج المدينة(وهو قصر ذو حديقة واسعة جدا وهناك غابة ملاصقة لجدرانه الخلفية ويحيط بالقصر وحديقته سور كبير وعادة ما كان مازن يدعو العائلة جميعا هناك بين الحين والآخر ).
نادية: هل هناك مناسبة ؟
سعيد: لا أبدا ولكني رأيت أننا لم نجتمع منذ رحيل السيد مازن **** يرحمه بمثل هذا الحفل السعيد .
نظرت نادية للأرض قليلا وهي تحس أن هذه أوامر لا يمكنها أن ترفض وإن رفضت تقوم الدنيا ولا تقعد فقالت:
**** يسعدك
فسعل سعيد بقوة وهو يطفئ السيجارة وقام ونظر إليها قائلا : في انتظارك مع الأولاد.
ومشى وكأن لديه موعدا آخر ورمى وهو خارج كلمة : سلمي لي على الأولاد.
شعرت نادية بالقلق الشديد بعد هذه الزيارة بحكم أنه ليس لديها أقرباء في البلد وأبوها متوفي من صغرها وأمها متوفية بعد زواجها بمدة قليلة وليس لديها إلا خال وحيد وهو ليس في البلد أصلا وليسا على اتصال ولا تعرف رقمه الحالي.
المهم جهزت الأولاد واستدعت السائق وركبوا وقبل رحيلها أخذت كل مجوهراتها والذهب والمال (الكاش) وجعلته في صندوق كبير وحفرت له حفرة خارج القصر ودفنتهم هناك فهي كلما فكرت بجشع أخوات زوجها وأخيهم الأكبر البلطجي والذي كان يهاب أخاه الأصغر مازن لأنه كانت له كلمة ولأنه كان الأغنى طبعا وكان رب العائلة والقائم بشؤونها كلما فكرت بما يمكن أن يفعله رجل قضى عمره في المخدرات والبلطجة وحتى أن امرأته متوفية وهناك أقوال أنه قتلها فذهبت كل ذلك يشعرها بالقلق الشديد ولولا أنها ليس بيدها حيلة لرفضت مقابلتهم .... عندما وصلت إلى البيت رحبت بهم سهام وسوزان أما سوسن كانت في الداخل هي وسعيد كانت نادية خائفة لدرجة أنها كانت تفزع من كل صوت وترتقب أي شيء دخلت وسلمت على سوسن وسعيد ورأت في عينيهما البرود وكأنهم مستعلين عليها شوية ولمحت من الشباك الكبير الباب الرئيسي لمبنى القصر يغلق بالأقفال وعندها تيقنت من شكوكها وصار العرق يتصبب منها وكانت تحمل سالم الصغير فوضعته ببطئ وكأنها تستسلم وجلست في زاوية وقالت بعفوية وبدون دراية كما اعتادت بلهجة آمرة:
هاتوا لنا الشراب
وكأنها تريد أن تبتدأ الكلام بأي شيء لتكسر الجو فقد كانت متوترة جدا فردت سوسن:
ألا تحضرينه وأنت زوجة السيد مازن والقصر ملكك ونحن ضيوفك ... ولكي لا يطول الشرح أقول لك ليس هناك حقل بالشكل الذي تتصورينه أبدا .
بلعت نادية ريقها بشكل مسموع وسألت بنبرة صوت خائفة ومتوترة :
ماذا تريدون بالضبط؟! ولماذا ليس هناك حفل كما قلت لي يا سيد سعيد؟!
سعيد: بالطبع نريد كل شيء ... والحفل اعتبري وجودنا جميعا حفلا وانسي أي شيء آخر.
نادية: يعني الأراضي وهذا القصر ؟!
سعيد: ليس القصر فقط بل كل شيء
نادية: أنا لا أحتاج إلى شيء خذو كل ما تريدون وخلوني وعيالي أنا أتدبر حالي .
أخرج سعيد السيجارة من فمه وسعل ثم أجابها بصوته الأجش: ولماذا ألست امرأة وتحتاجين إلى رجل وأنا الرجل الوحيد الأحق بك بعد مازن فأولاد أخي يعيشون في كنفي أنا لا مع رجل آخر.
نادية: ولكن أنا لا أفكر بالزواج
نظرإليها نظرة تسلط وهو يقول: يعني يبقى أولاد أخي بدون أب ومحرومين بسبب ماذا؟
بدأت نادية ترتجف من الخوف ولم تستطع الرد .
نادين: ولكن أنا لا أفكر بالزواج
نظرإليها نظرة تسلط وهو يقول: يعني يبقى أولاد أخي بدون أب ومحرومين بسبب ماذا؟
بدأت ناردين ترتجف من الخوف ولم تستطع الرد .
فأكملت سوسن:
بسبب أنانيتك طبعا يا نادين.
فتشجعت نادين وربما لإنها سوسن هذه المرة (والنساء لديهم منافسة غريزية حتى في الكلام) فخشنت صوتها وقالت:
يعني تزوجونني غصب وهل يمكن؟!!
فوسع سعيد عينيه وكأن روحا آخر من الغضب تملَّكته ونظر إلى الشمال نظرة كلها غضب ثم رجع بنظره إلى نادين الجالسة أمامه ورفع صوته الأجش :
يمكن طبعا ... كم عمركِ؟! 35 وتقولين لا أريد زواج هل تحاولين جلب الفضيحة للعائلة .... سيتم هذا الزواج وإلا سأكسر لك كل عظامك وأدفنك هنا .
ردت نادين بصوت أشبه بصوت ما قبل البكاء :
يعني تهديد؟!!
سعيد: لا أنا لا أهدد بل أنفذ وعندما أنفذ أعرف من أين أبدأ
ثم سحب سيجارته وأكمل:
بالأولاد الأمورين طبعا.
ضربت هذه الكلمة نادين كالصاعقة وتجمد الدم في عروقها ولا سيما أنها تعرف أنه لا يتورع عن فعل أي شيء .
رفع سعيد صوته وابتسم ابتسامة خبيثة قائلا:
موافقة أم البنين؟!!
ردت نادين مثل الروبوت بدون وعي من هول الصدمة : م...و.. موافقة ولكن لا تؤذوا أولادي .
زغردت سوسن بشماتة وقالت:
انتهت الحفلة تجهزي للعرس يا عروسة و...
قاطعها سعيد بصوته الأجش :
وإياك أن تحاولي اللعب معي فأنا أراقبك حتى ليلة الزفاف والزفاف بعد أسبوعين مفهوم؟!
لم ترد ناردين بكلمة .
صرخت سهام من على الشباك:
سوزان هاتي الأطفال الحفلة انتهت .
وركبوا السيارة واستفاقت نادين والسائق يقول لها:
وصلنا يا سيدة نادين .
فلملمت ثيابها ودخلت القصر وما إن دخلت حتى وقعت عيناها على الشباك الخلفي وهو مفتوح والبيت مبعثر فضمت سالم بقوة وبكت بحرقة شديدة .
وبعد أسبوعين تم الزواج .
وفي اليلة الأولى كانت نادين تصرخ وسعيد يقطع ثيابها وينيكها نيك هو أشبه بالإغتصاب أولا شق قميص نومها ونزع حمالة الصدر بشكل عنيف فاهتز بزازها فبدأ يمصهما بقوة مما جعلها تشد جميع عضلاتها من الألم ثم نزل إلى الأسفل وهو يقول:
بزازك خلق لي ولعنفي ولم يخلق لمازن .... هو رجل فيه حنان النساء.
ويصفعهما وهو مستمتع بمنظر اهتزازهما وما إن وصل إلى كسها شد شعره وصفعه ثم نزع قميصه وبطلونه بسرعة وأخرج زبه منتصبا كبيرا فبلله وبدون مقدمات أدخله كاملا فشهقت شهقة قوية وبعد الشهقة توسلت له:
أرجوك سيد سعيد بالراحة
فرد وهو يخرجه ببطئ:
اسكتي يا شرموطة
وأدخله ثانية بقوة أكثر من الأولى فصارت تتأوه بألم فهي لم تعتد على زبه الطويل العريض .
وهناك بزاوية الباب المفتوح كان يقف سامي وهو يتفرج بمزيج من الرعب والدهشة .
وارتفع صراخ نادين عندما بدأ بعصر بزازها قائلا:
أنظري كيف يكون الرجال .
ثم بعد مدة خف ألمها وبقيت تتأوه بشكل طبيعي وهو يصفعها مرة ويشتمها مرة أخرى فصفعها مرة في خدها الأيسر حتى دار وجهها لليمين وفيما هي تلتفت إلى اليمين وقعت عيناها على ولدها البكر سامي وهو واقف بطرف الباب فنظرت بمزيج من الخجل والشفقة إليه وقالت: أرجوك سيد سعيد أغلق الباب.
فالتفت سعيد إلى الباب فإذا هو سامي وفجأة قام من على نادين وتوجه للباب وهو عاري تماما والولد سامي تسمر في مكانه مع وجود نية للهرب فانكمش للوراء قليلا فأمسكه سعيد من يده بقوة وبسرعة ثم................................. ..
هنا ينتهي الجزء الأول .
آراؤكم؟!