البرنس 7
10-21-2020, 10:17 PM
....... مقدمه
قبل كل شيء
احب أرحب بأعضاء المنتدي
القصه المره دي غريبه شويه
كأنها قصه حياه فعليه
يمكن ناسها عايشين بينا
ويمكن اسطوره من ضمن الأساطير
واتمنى تعجبكم
.... الرحله
وقفت اتفرج من نافذه مكتبي في دبي علي اماره دبي باكملها
ولما لا
فأنا اجلس في أعلى مكان في دبي
أمتلك البرج الذي أدير منه الإمبراطورية الضخمة التي امتلكلها
من كتر السنين التي امضيتها في حياتي نسيت أعدها
تجاوزت الثمانين من عمري
ولكني اتمتع بصحه شاب في العشرين
قد يرجع ذلك لاني لا ادخن ولا اشرب الخمور
أمتلك مشاريع في كل أنحاء العالم
ثروتي لا استطيع عدها من كثرتها
وكيف احصي آبار بترول ومناجم الماس والأبراج حول العالم والفنادق العائمه والثابته
بدايتي في إحدى القرى الفقيره
كنت أعمل في الحقل مع والدي وكنت ادرس في المدرسه الثانويه
كان ذلك في أواخر الستينات من القرن الماضي
اوصف لكم شكلي
اسمي سليم سالم
طولى ظ،ظ¨ظ¤ جسمي عريض
حتي ذلك التاريخ كنت مؤدب فوق الوصف
كل من يعرفني يعرف عني اني محترم
لا ارفع عيني في عين الكبار
ادرس في المدرسه الثانويه في المركز التابع لنا
وأعود الي الحقل لاساعد ابي فيه
مسك الفأس بيدي اكسب جسمي قوة بدون تدريبات
عضلاتي مقسمه وظاهره في تلك الملابس الفقيرة
نعم
كنا فقراء ولكن كان عندي طموح
ولما لا اتخرج كطبيب فأنا مجتهد في الدراسه
والدي مكانش عايزني اكمل تعليم
شايف ان العمل اهم حاجه للانسان
امي كانت بتساندني في اني اكمل تعليم
امي دي عباره عن فلاحه اصيلة
فاكرين الجميله فردوس محمد في فيلم شباب امرأة
هي دي
اما بقيه العيله
اخويا الصغير في خامسه ابتدائي
وسكره حياتي اختي مريم اللي اصغر مني بسنه ودي بقي ليها قصه معايا
ابويا خرجها من التعليم وهي في سنه رابعه مع انها كانت شاطره
دي بقي كانت نواره البيت كلها وهي العشق بالنسبه ليا
قبل مكمل حابب بس اقول ليكم ان جنس المحارم جزء من تكوين الإنسان
مين فينا مبصش علي محارمه واتمناها
مين فينا متخيلش امه او اخته من غير هدوم
حتي البنات بتقولك انا نفسي اللي اتجوزه يكون فيه شبه من بابا
يا جماعه دا جزء من تكوين الشخصيه للانسان حتي لو مش مقتنعين بيه
حاجه تانيه
انا بستخدم ****جتين الفصحى والعاميه في كتاباتي عشان محدش يقولي انت بتتكلم بالعاميه شويه والفصحي شويه
حاجه تانيه
الجنس مش اساسي في القصه
عشان اللي بيدور علي الجنس الصرف مش هتلاقيه في القصه
انا بكتب قصص الجنس فيها من سياق الأحداث مش قصه للجنس فقط
تحياتي
..... حكايتي مع مريم
مريم دي احلي حاجه في حياتي
زمان قبل نكبر مكناش بنسيب بعض
كنت بقعد معاها علي طول
كنت بعمل ليها عرايس القماش مخصوص عشان اشوف الفرحه في عنيها
ولما كنا بنيجي ننام كانت بتيجي تنام جنبي على الحصيره
(زمان مكانش فيه سراير. كان النوم على الحصير او الفرن ودا كان بيبقي في الشتا وللاب والأم بس)
كنت باخد ها في حضني وانام وكنت بحس بمتعه كبيره لما احضنها وهي علي دراعي
مكانش في دماغي اي حاجه وحشه ناحيتها كانت براءه أطفال
كنت بشوفها بتكبر قدامي وجسمها بيكبر
لحد ما ابويا جه في يوم وقالي انت مينفعش تنام جنب اختك تاني
انتو كبرتو
وخلاني انام فوق السطح في اوضه جنب عشة الفراخ
وكانت مريم ساعات بعد ما هما ينامو تطلع تنام جنبي فوق
وكانت البراءه كلها
اسف لو طولت عليكم في موضوع مريم من غير جنس
بس مريم هي عشقي الابدي
ولحد دلوقتي بدور علي واحده شبها
نرجع للأحداث تاني
لما كنت في الصف الثاني الثانوي
متفوق كالعاده
اتنقل عندنا مدرس كيمياء ابن البندر حاجه كده بنت ستين كلب
كاره كل حاجه عندنا
كاره الغيطان والارياف والناس
كان بيخش عندنا يشتم ويزعق ومكانش بيشرح
المهم الشئ ده اللي مش عايز اقول اسمه عشان بكرهه كان أسبوعيا بيعمل امتحان
واللي كان بيسقط فيه كان بيخليه معيره في الفصل
وطبعا كل الفصل كان بيسقط الا انا عشان كنت مش معتمد عليه وكنت بذاكر كويس بالرغم من اني بشتغل في الغيط مع ابويا
ودا كان سبب انه يكرهني لحد في يوم كان فيه درس لسه مخدنهوش وهو عمل فيه امتحان وطبعا محدش كان يقدر يقوله ان الدرس ده مخدنهوش
وكانت النتيجه اننا كلنا سقطنا في الامتحان
وطبعا هو كان قاصده اننا نسقط وكان عايزني انا بالذات أسقط عشان يقدر يطلع قرفه عليا
ولأول مره احس بدموعي نازله في وسط الفصل وهو بيشتم فيا وفي بلدنا وفي الارياف كلها
ومحستش بنفسي الا وانا واقف وايدي فيها دم وهو واقع في الأرض مغمي عليه وسنانه نصها واقع قدامي
وطبعا اداره المدرسه كانت في صفه
وخت رفد اسبوع واستدعاء ولي الأمر
بالنسبه ليا كانت مصيبه
بالنسبه لابويا فرح وقالي انت مش هتروح المدرسه دي تاني وجهز ورقك عشان هتطوع في الجيش
كانت بالنسبه ليا مصيبه كبيرة الجيش في حاله حرب وانا بحب التعليم ولكن لازم انفذ أوامر والدي
وطبعا بجسمي ده كان متوقع اخش ايه
صاعقه
وقضيت اول ثلاث شهور في معسكر التدريب
شفت ناس اول مره اعرفهم كانو اخوات ليا بعد شهور التدريب رجعت البيت
اول حد قابلته كانت مريم اتشعلقت في رقبتي وحسيت ان روحها رجعت ليها تاني واول مره احس الاحساس ده معاها
احساس المحب اللي بيرجع لمحبوبته
المهم قضيت الاجازه وقبل الاجازة ما تخلص
امي طلبت مني اخد زيارة لخالتي اللي قاعده في القاهره
خالتي ثناء
شفتها مرتين اخر مره من ثلاث سنين
متجوزة وعايشه في القاهره
جوزها مات ومرجعتش البلد عندها خمسه وثلاثين سنه
اما جسمها عباره عن ناديه الجندي ويمكن احلي كمان
كانت الموضه في الوقت ده الميني چيب والمكرو چيب يعني من الاخر اللباس بيبان عادي
والغريبه ان مكانش فيه التحرش بتاع الوقت الحالي
خت العنوان من والدتي ونزلت القاهره
اول مره اعرف ان فيه حي في مصر اسمة باب الشعرية مع انه مشهور جدا
المهم خت العنوان وروحت وكل ما اسئل علي الشارع واقول اسمها يقولولي ثناء النتافه
(النتافه هي الست اللي بتشيل الشعر الذائد عن الحريم في الوجه أو تحت الباط او منطقه الكس بالحلاوة)
المهم وصلت واول ما خبطت لقيت خالتي ثناء فتحت الباب وهي لابسه قميص نوم وفي ايدها الحلاوه اللي بتشيل بيها شعر الحريم
قالتلي انت مين يا دفعه (دفعه يعني عسكري جيش في مفهوم الزمن ده)
قلت ليها انا ابن اختك سليم
خدتني بالاحضان واول مره احس بطراوه لحمها
وقالتلي خش الاوضة دي عقبال ما اخلص الزبونة اللي في أيدي ومش تفتح خالص
وفعلا دخلت لقيت سرير حديد
غيرت هدومي وقعدت وكل شويه اسمع صوت اهات توجع
مكنتش اعرف هي بتعمل ايه فقلت اطلع بالراحه واعمل نفسي رايح الحمام واشوف الدنيا شكلها ايه بره
وياريتني ما خرجت مشيت في الصاله لحد الاوضة التانيه وبصيت من الباب الموارب شفت حته مهلبيه نايمة على السرير وفاتحه رجليها
وثناء بتعملها حلاوه
كان أول مره أشوف واحده ست عريانه ملط كده
محستش غير بزبري واقف بجنون
وكان اول مره احس بيه كده
ااه كنت بحتلم وانا نايم وكان بيقف عادي او اصحي من النوم الاقيه واقف
بس انه يقف على واحده بالشكل ده كان أول مرة اشوفه كده
المهم رجعت الاوضة تاني وانا زبري واقف ومش عارف اعمل ايه
قلت أقف في الشباك
يمكن الهوا ينعشني ويطير منظر الست العريانه دي من دماغي
قبل مفتح الشباك لقيت اهات توجع
بس المرادي بمتعه
بصيت من جنب خشب الشباك لقيت واحده نايمه في الشقه اللي قدامنا و في واحد عليها مدخل زبره فيها
(اللي ميعرفش باب الشعرية اقوله ان الحواري فيها أضيق من ان اتنين يمشو جنب بعض فيها
يعني لو عازم صاحبك علي اكله تقدر تحط الطبليه علي الشباكين وتقعدو تاكلو عادي والشاي تمد ايدك تاخده من جنبه)
فضلت اتفرج حوالي ربع ساعه وانا زبري عمال يجيب في شهوته
واحد بينيك في حته لحمة قدامه وعمال يعمل أوضاع رهيبه
زبره مكانش زي زبري كان رفيع وقصير عني
بس كان من الواضح انه استاذ في الأوضاع (عشان اللي بيسئل وخايف ان حجم زبره قليل احب اقوله مش بالحجم
كفايه انه يكون مشدود وتقدر تتحكم فيه وفي اللي قدامك)
اذا كنت في قاع المجتمع لا تستلم وتقول انا وصلت للنهايه
فقد يلقي عليك القاذورات من اللي فوق.
كاتب ملوش لازمه
نكمل
وانا واقف بتفرج وطلعت زبري وجبت حوالي ثلاث اربع مرات من غير ما المسه لقيت خالتي ثناء واقفه قدام الباب وبتقولي يا حلاوه زبرك اللي مش بينام ده ولقيتها طلعت عليه وبدأت تدخله في كسها اول ما حسيت بزبري دخل كسها مقدرتش امسك نفسي وجبت لبني
لقيتها بتقولي اوعي تكون من النوع اللي بيجيب بسرعه انا عايزه اتفشخ النهارده
ساعتها حسيت ان كرامتي كراجل اتهانت
قمت بسرعه وزبري كان لسه واقف وجيت عليها ودخلت زبري في كسها بكل قوة
حسيت ان زبري بيقطع في كسها وهو داخل
وهي طلعت صرخه جامده وحسيت ان الناس هتتلم علينا
وفضلت ادخل زبري واطلعه منها بكل قوة وغشوميه
كانت أول مره اجرب حاجه زي دي
انيك لحمة بيضا قدامي
ومين خالتي
لقيتها بتقولي حرام عليك فشختني
ولقيت لساني بينطق بالكلام لأول مره بألفاظ زباله
مش انتي اللي عايزة تتناكي يا لبوه
اتفضلي اتناكي يا شرموطة يا بنت المتناكه
يتبع
اسف الجزء صغير
بس اتمني ان النشر يتفتح للقصه عشان يبقالي نفس
قبل كل شيء
احب أرحب بأعضاء المنتدي
القصه المره دي غريبه شويه
كأنها قصه حياه فعليه
يمكن ناسها عايشين بينا
ويمكن اسطوره من ضمن الأساطير
واتمنى تعجبكم
.... الرحله
وقفت اتفرج من نافذه مكتبي في دبي علي اماره دبي باكملها
ولما لا
فأنا اجلس في أعلى مكان في دبي
أمتلك البرج الذي أدير منه الإمبراطورية الضخمة التي امتلكلها
من كتر السنين التي امضيتها في حياتي نسيت أعدها
تجاوزت الثمانين من عمري
ولكني اتمتع بصحه شاب في العشرين
قد يرجع ذلك لاني لا ادخن ولا اشرب الخمور
أمتلك مشاريع في كل أنحاء العالم
ثروتي لا استطيع عدها من كثرتها
وكيف احصي آبار بترول ومناجم الماس والأبراج حول العالم والفنادق العائمه والثابته
بدايتي في إحدى القرى الفقيره
كنت أعمل في الحقل مع والدي وكنت ادرس في المدرسه الثانويه
كان ذلك في أواخر الستينات من القرن الماضي
اوصف لكم شكلي
اسمي سليم سالم
طولى ظ،ظ¨ظ¤ جسمي عريض
حتي ذلك التاريخ كنت مؤدب فوق الوصف
كل من يعرفني يعرف عني اني محترم
لا ارفع عيني في عين الكبار
ادرس في المدرسه الثانويه في المركز التابع لنا
وأعود الي الحقل لاساعد ابي فيه
مسك الفأس بيدي اكسب جسمي قوة بدون تدريبات
عضلاتي مقسمه وظاهره في تلك الملابس الفقيرة
نعم
كنا فقراء ولكن كان عندي طموح
ولما لا اتخرج كطبيب فأنا مجتهد في الدراسه
والدي مكانش عايزني اكمل تعليم
شايف ان العمل اهم حاجه للانسان
امي كانت بتساندني في اني اكمل تعليم
امي دي عباره عن فلاحه اصيلة
فاكرين الجميله فردوس محمد في فيلم شباب امرأة
هي دي
اما بقيه العيله
اخويا الصغير في خامسه ابتدائي
وسكره حياتي اختي مريم اللي اصغر مني بسنه ودي بقي ليها قصه معايا
ابويا خرجها من التعليم وهي في سنه رابعه مع انها كانت شاطره
دي بقي كانت نواره البيت كلها وهي العشق بالنسبه ليا
قبل مكمل حابب بس اقول ليكم ان جنس المحارم جزء من تكوين الإنسان
مين فينا مبصش علي محارمه واتمناها
مين فينا متخيلش امه او اخته من غير هدوم
حتي البنات بتقولك انا نفسي اللي اتجوزه يكون فيه شبه من بابا
يا جماعه دا جزء من تكوين الشخصيه للانسان حتي لو مش مقتنعين بيه
حاجه تانيه
انا بستخدم ****جتين الفصحى والعاميه في كتاباتي عشان محدش يقولي انت بتتكلم بالعاميه شويه والفصحي شويه
حاجه تانيه
الجنس مش اساسي في القصه
عشان اللي بيدور علي الجنس الصرف مش هتلاقيه في القصه
انا بكتب قصص الجنس فيها من سياق الأحداث مش قصه للجنس فقط
تحياتي
..... حكايتي مع مريم
مريم دي احلي حاجه في حياتي
زمان قبل نكبر مكناش بنسيب بعض
كنت بقعد معاها علي طول
كنت بعمل ليها عرايس القماش مخصوص عشان اشوف الفرحه في عنيها
ولما كنا بنيجي ننام كانت بتيجي تنام جنبي على الحصيره
(زمان مكانش فيه سراير. كان النوم على الحصير او الفرن ودا كان بيبقي في الشتا وللاب والأم بس)
كنت باخد ها في حضني وانام وكنت بحس بمتعه كبيره لما احضنها وهي علي دراعي
مكانش في دماغي اي حاجه وحشه ناحيتها كانت براءه أطفال
كنت بشوفها بتكبر قدامي وجسمها بيكبر
لحد ما ابويا جه في يوم وقالي انت مينفعش تنام جنب اختك تاني
انتو كبرتو
وخلاني انام فوق السطح في اوضه جنب عشة الفراخ
وكانت مريم ساعات بعد ما هما ينامو تطلع تنام جنبي فوق
وكانت البراءه كلها
اسف لو طولت عليكم في موضوع مريم من غير جنس
بس مريم هي عشقي الابدي
ولحد دلوقتي بدور علي واحده شبها
نرجع للأحداث تاني
لما كنت في الصف الثاني الثانوي
متفوق كالعاده
اتنقل عندنا مدرس كيمياء ابن البندر حاجه كده بنت ستين كلب
كاره كل حاجه عندنا
كاره الغيطان والارياف والناس
كان بيخش عندنا يشتم ويزعق ومكانش بيشرح
المهم الشئ ده اللي مش عايز اقول اسمه عشان بكرهه كان أسبوعيا بيعمل امتحان
واللي كان بيسقط فيه كان بيخليه معيره في الفصل
وطبعا كل الفصل كان بيسقط الا انا عشان كنت مش معتمد عليه وكنت بذاكر كويس بالرغم من اني بشتغل في الغيط مع ابويا
ودا كان سبب انه يكرهني لحد في يوم كان فيه درس لسه مخدنهوش وهو عمل فيه امتحان وطبعا محدش كان يقدر يقوله ان الدرس ده مخدنهوش
وكانت النتيجه اننا كلنا سقطنا في الامتحان
وطبعا هو كان قاصده اننا نسقط وكان عايزني انا بالذات أسقط عشان يقدر يطلع قرفه عليا
ولأول مره احس بدموعي نازله في وسط الفصل وهو بيشتم فيا وفي بلدنا وفي الارياف كلها
ومحستش بنفسي الا وانا واقف وايدي فيها دم وهو واقع في الأرض مغمي عليه وسنانه نصها واقع قدامي
وطبعا اداره المدرسه كانت في صفه
وخت رفد اسبوع واستدعاء ولي الأمر
بالنسبه ليا كانت مصيبه
بالنسبه لابويا فرح وقالي انت مش هتروح المدرسه دي تاني وجهز ورقك عشان هتطوع في الجيش
كانت بالنسبه ليا مصيبه كبيرة الجيش في حاله حرب وانا بحب التعليم ولكن لازم انفذ أوامر والدي
وطبعا بجسمي ده كان متوقع اخش ايه
صاعقه
وقضيت اول ثلاث شهور في معسكر التدريب
شفت ناس اول مره اعرفهم كانو اخوات ليا بعد شهور التدريب رجعت البيت
اول حد قابلته كانت مريم اتشعلقت في رقبتي وحسيت ان روحها رجعت ليها تاني واول مره احس الاحساس ده معاها
احساس المحب اللي بيرجع لمحبوبته
المهم قضيت الاجازه وقبل الاجازة ما تخلص
امي طلبت مني اخد زيارة لخالتي اللي قاعده في القاهره
خالتي ثناء
شفتها مرتين اخر مره من ثلاث سنين
متجوزة وعايشه في القاهره
جوزها مات ومرجعتش البلد عندها خمسه وثلاثين سنه
اما جسمها عباره عن ناديه الجندي ويمكن احلي كمان
كانت الموضه في الوقت ده الميني چيب والمكرو چيب يعني من الاخر اللباس بيبان عادي
والغريبه ان مكانش فيه التحرش بتاع الوقت الحالي
خت العنوان من والدتي ونزلت القاهره
اول مره اعرف ان فيه حي في مصر اسمة باب الشعرية مع انه مشهور جدا
المهم خت العنوان وروحت وكل ما اسئل علي الشارع واقول اسمها يقولولي ثناء النتافه
(النتافه هي الست اللي بتشيل الشعر الذائد عن الحريم في الوجه أو تحت الباط او منطقه الكس بالحلاوة)
المهم وصلت واول ما خبطت لقيت خالتي ثناء فتحت الباب وهي لابسه قميص نوم وفي ايدها الحلاوه اللي بتشيل بيها شعر الحريم
قالتلي انت مين يا دفعه (دفعه يعني عسكري جيش في مفهوم الزمن ده)
قلت ليها انا ابن اختك سليم
خدتني بالاحضان واول مره احس بطراوه لحمها
وقالتلي خش الاوضة دي عقبال ما اخلص الزبونة اللي في أيدي ومش تفتح خالص
وفعلا دخلت لقيت سرير حديد
غيرت هدومي وقعدت وكل شويه اسمع صوت اهات توجع
مكنتش اعرف هي بتعمل ايه فقلت اطلع بالراحه واعمل نفسي رايح الحمام واشوف الدنيا شكلها ايه بره
وياريتني ما خرجت مشيت في الصاله لحد الاوضة التانيه وبصيت من الباب الموارب شفت حته مهلبيه نايمة على السرير وفاتحه رجليها
وثناء بتعملها حلاوه
كان أول مره أشوف واحده ست عريانه ملط كده
محستش غير بزبري واقف بجنون
وكان اول مره احس بيه كده
ااه كنت بحتلم وانا نايم وكان بيقف عادي او اصحي من النوم الاقيه واقف
بس انه يقف على واحده بالشكل ده كان أول مرة اشوفه كده
المهم رجعت الاوضة تاني وانا زبري واقف ومش عارف اعمل ايه
قلت أقف في الشباك
يمكن الهوا ينعشني ويطير منظر الست العريانه دي من دماغي
قبل مفتح الشباك لقيت اهات توجع
بس المرادي بمتعه
بصيت من جنب خشب الشباك لقيت واحده نايمه في الشقه اللي قدامنا و في واحد عليها مدخل زبره فيها
(اللي ميعرفش باب الشعرية اقوله ان الحواري فيها أضيق من ان اتنين يمشو جنب بعض فيها
يعني لو عازم صاحبك علي اكله تقدر تحط الطبليه علي الشباكين وتقعدو تاكلو عادي والشاي تمد ايدك تاخده من جنبه)
فضلت اتفرج حوالي ربع ساعه وانا زبري عمال يجيب في شهوته
واحد بينيك في حته لحمة قدامه وعمال يعمل أوضاع رهيبه
زبره مكانش زي زبري كان رفيع وقصير عني
بس كان من الواضح انه استاذ في الأوضاع (عشان اللي بيسئل وخايف ان حجم زبره قليل احب اقوله مش بالحجم
كفايه انه يكون مشدود وتقدر تتحكم فيه وفي اللي قدامك)
اذا كنت في قاع المجتمع لا تستلم وتقول انا وصلت للنهايه
فقد يلقي عليك القاذورات من اللي فوق.
كاتب ملوش لازمه
نكمل
وانا واقف بتفرج وطلعت زبري وجبت حوالي ثلاث اربع مرات من غير ما المسه لقيت خالتي ثناء واقفه قدام الباب وبتقولي يا حلاوه زبرك اللي مش بينام ده ولقيتها طلعت عليه وبدأت تدخله في كسها اول ما حسيت بزبري دخل كسها مقدرتش امسك نفسي وجبت لبني
لقيتها بتقولي اوعي تكون من النوع اللي بيجيب بسرعه انا عايزه اتفشخ النهارده
ساعتها حسيت ان كرامتي كراجل اتهانت
قمت بسرعه وزبري كان لسه واقف وجيت عليها ودخلت زبري في كسها بكل قوة
حسيت ان زبري بيقطع في كسها وهو داخل
وهي طلعت صرخه جامده وحسيت ان الناس هتتلم علينا
وفضلت ادخل زبري واطلعه منها بكل قوة وغشوميه
كانت أول مره اجرب حاجه زي دي
انيك لحمة بيضا قدامي
ومين خالتي
لقيتها بتقولي حرام عليك فشختني
ولقيت لساني بينطق بالكلام لأول مره بألفاظ زباله
مش انتي اللي عايزة تتناكي يا لبوه
اتفضلي اتناكي يا شرموطة يا بنت المتناكه
يتبع
اسف الجزء صغير
بس اتمني ان النشر يتفتح للقصه عشان يبقالي نفس