ارتعشى 20 مرة
11-16-2020, 09:08 AM
حصل معايا موقف النهاردا الساعة 7 ص
كنت قدام بيت الولية صباح باشترى منها حاجة
وكان زبرى واقف وعايز انيك صباح
وصباح دخلت تجيب ليا باقى الفلوس
وفجأة شوفت واحدة ست كبيرة قد صباح فى السن
ساكنة فى شارع صباح لكن بعيد عنها يجى ب 10 او 15 بيت
كانت معدية قدامى وشايلة فوق راسها قفص عيش وراجعة من فرن العيش
ورغم ان الولية دى شافتنى قبل كدا كتير اوى وانا باعدى من قدام بيتها
وبتكون هى قدام البيت بتاعها
وعمرها ما ابتسمت ليا ولا اى شئ
الا انها النهاردا وهى معدية قدامى عند بيت صباح
وهى جاية ناحيتى وبقى بينى وبينها 3 او 4 متر
حسيت ان عنيها كاشفة زبرى اللى شادد فى البنطلون
على الرغم من انى عدلت من وقفتى عشان احاول اداريه
بس هى شافته أكيد
واول ما بقى بينا ربع متر راحت ابتسمت ليا جامد اوى وقالت " صباح الخير "
وحاولت تفتح كلام معايا بسرعة " عند بيت صباح جيرانها حاطين كراسى صالون قديمة
فى الشارع قدام بيوتهم يقعدوا عليها بدل ما يقعدوا على الارض "
فلقيت الولية دى بعد ما قالتلى " صباح الخير " ورديت عليها
فتحت معايا كلام بسرعة وعلى غير عادتها
وقالتلى " هو الناس دى حاطين كراسى قدام ببيوتهم كدا ليه " وتبتسم اوى وتضحك
قلتلها " دا بقالهم سنين .. انتى اول مرة تشوفيهم ولا ايه ؟ "
قالت " لا .. انا بيتى فى آخر الشارع بس مستغربة ان كراسيهم فى الشارع كدا "
قلتلها " عادى .. بيقعدوا عليها مع الجيران ويحكوا حواديت "
ضحكت ضحكة خفيفة وقالت " كويس انهم مطلعوش السرير كمان "
ضحكت وقلتلها " لا .. السرير لازم يفضل جوا "
" كانت لابسة جلابية سمرا وفوقها خمار لغاية وسطها ..
راحت هى رفعت الخمار ورمته فوق كتفها
عشان اشوف بزازها متصدرين قدام عنيا وهما كبار ومدلدلين لتحت شويه "
بصيت على بزازها وكلتهم بعنيا
راحت ابتسمت ليا جامد وقالتلى " واللى عايز السرير يدخل على جوا "
فى اللحظة دى صباح كانت طالعة من بيتها عشان تدينى باقى فلوسى
والولية نزلت الخمار فوق صدرها
وصباح طلعت وشافت الولية وسلموا على بعض
والولية حاولت تخلى صباح تاخد منها عيش لو محتاجة
لكن صباح رفضت
وصباح قالت انها تعبانة وواخده برد شديد
ومش هتقدر تتحمل نيك النهاردا
وانا كمان مشيت
ولقيت الولية منتظرانى قدام بيتها اللى فى آخر الشارع
واول ما شافتنى جاى عليها ابتسمت ليا اوى
ورفعت الخمار تانى فوق كتفها
وقالتلى " ما تاخد عيش عشان تفطر "
قعدت اقولها شكراً لكنها اصرت
ولسه هامشى بعد ما اخدت العيش منها
لقيتها بتقول " اه يانى .. مش قادرة اطلع السلالم وادخل البيت "
قلتلها " اسندك "
قالت " ياريت يا حبيبى .. تسلملى "
طلعتها كذا درجة سلم قدام بيتها
ولما فتحت الباب ودخلت منه
لقيتها بتقولى " ما تتفضل عندنا نجيبلك غموس ونفطر سوا "
قلتلها " شكرا .. شكراً "
وشدتنى من ايديا وقالت " متنكسفش .. اتفضل .. مفيش حد عندى تتكسف منه "
قلتلها " عشان مش اكون تقيل عليكى "
قالتلى " انا من زمان ماتلمتش مع حد وفطرنا سوا "
" انا فهمت ان الولية شافت زبرى قدام بيت صباح ومصممة على النيك
بس كنت مستغرب انها بتشوفنى دايماً وعمرها ما ابتسمت ليا
وجاية دلؤقتى عشان شافت زبرى عايزانى ادخل جوا عندها "
دخلت معاها وقفلت باب بيتها بالترباس من جوا
ودخلنا عندها .. خلعت الخمار والجلابية السمرا
وكان تحتها جلابية بيتى خفيفة وباين فيها بزازها الكبار وطيازها المدورين
وهى شافتنى باتفرج عليها فابتسمت وقالتلى " لسه حلوة ؟ "
قلتلها " اكيد .. حلوة وهادلعها "
راحت انكسفت اوى وبصت بعيد
قلتلها " بعد الاكل هنشوف الحلاوة دى "
شفت طيازها المدورين فرحت وراها على المطبخ
وقفت وراها وبوستها من رقبتها
ومسكت طيازها الكبار بين ايديا ادعك فيهم وافرك
وقعدت تترجانى استناها تجهز الاكل
وبعد ما ناكل نعمل اللى احنا عايزينه
ولما قفشت فى بزازها الكبار من فوق الجلابية البيتى
هى نسيت الاكل اللى كانت هتبدأ تجهزه وراحت لفت جسمها كله ناحيتى
وكلت شفايفها وهريت بزازها تقفيش وقرص فى حلماتها
وهى صوتها بدأ يعلى وتنفسها يزيد
ومصمصت رقبتها وودانها وهى نفسها كان سخن
هى طلعت بزازها برا الجلابية البيتى
ونزلت رضاعة فيهم وتقفيش
وهى بقت توحوح وساعات تشخر لما افرك حلماتها مع التقفيش
وارتعشت جامد بين ايديا وجابت شهوتها
وحضنتها جامد واحنا واقفين
لقيتها انبسطت اوى انها ارتعشت
وقالت " ايه اللى بتعمله فيا عالصبح دا "
قلتلها " انتى اسمك ايه "
قالت " ام مجدى "
قلتلها " اسمك انتى يا ولية "
ضحكت وقالتلى " عطيات "
قلتلها " ارتحتى شويه باللى عملناه "
قالت " حلو وفرفشتنى .. لكن لسه بدرى على ما ارتاح .. بقالى سنين "
مصمصت شفايفها تانى وقفشت بزازها
قالتلى " ندخل الاوضة يا حبيبى "
قلتلها " تعالى يا حلوة "
دخلنا اوضتها وخلعتها الجلابية واللباس
ومصممت شفايفها تانى
وبعد كدا مصمصت ودانها ورقبتها
ونزلت على اكتافها وبزازها
فرك وبوس ومصمصة وتقفيش وقر
هاجت وبدأت تتوجع وتوحوح
قلتلها " خلعينى هدومى يا عطيات "
قالت " عينى يا حبيبى "
وراحت خلعتنى التيشرت
وقعدت تفرك وشها فى شعر صدرى
وخليتها نزلت قعدت على الارض على ركبها
وقلتلها " يالا يا عطيات .. خلعينى البنطلون "
كانت محرجة شويه ..
قلتلها " يالا عشان اريحك يا عطيات "
قالت " ريحنى يا حبيبى .. ريحنى "
وهى نزلت ليا البنطلون والشورت
وزبرى كان واقف ونط لفوق قدامها
وهى ضحكت جامد اوى وقالت " بينط اوى "
قلتلها " فرحان بيكى وعايزك .. رحبى بيه يالا "
مسكته بايديها الاتنين تدعك فيه وتخليه يشد اكتر
نيمتها على السرير على ظهرها وفرشتها بزبرى
ورفعت رجليها لفوق على اكتافى
ودخلته بالراحة لغاية ما دخل زبرى كله جواها
ومع كل حركة لجوا او لبرا توحوح او تشخر
ونيكتها بالراحة وبعد كدا بقى اسرع
وجابت شهوتها 4 مرات
ورقدتها على بطنها ونكتها
وجابت شهوتها 3 مرات
ونطرت لبنى جوا كسها
ونمنا 10 دقائق على السرير
وقامت جابت الاكل كلنا على السرير
وشربنا الشاى فى الصالة
وطلبت منها تمص زبرى
قالت انها عمرها ما عملتها
بس هتجربها عشان ما ازعلش منها
ونزلت هى على الارض
دعكتلى زبرى وخلته يشد على الآخر
وبدأت تلحس فيه بلسانها وبعد شويه بدأت تمص راس زبرى
وتبص فى عنيا وهى بتعمل كل دا عشان تشوفنى راضى ولا لأ
ورقدتها على ايديها ورجليها
ورشقت زبرى فى كسها
ونزلت نيك فيها وهى تصرخ وتوحوح
واضربها على طيازها واقفش فى بزازها
وشغال نيك فى كسها
وهى جابت شهوتها 5 مرات
ونيمتها على ظهرها وركبتها
وجابت شهوتها 3 مرات
ونطرت اللبن فى كسها
وهى حضنانى بايديها الاتنين ورجليها الاتنين
وتبوس فى وشى وتقول " احلى يوم فى حياتى النهاردا "
ارتاحنا شويه
وقمت مشيت
جيت من عندها الساعة 9 وشويه
كنت قدام بيت الولية صباح باشترى منها حاجة
وكان زبرى واقف وعايز انيك صباح
وصباح دخلت تجيب ليا باقى الفلوس
وفجأة شوفت واحدة ست كبيرة قد صباح فى السن
ساكنة فى شارع صباح لكن بعيد عنها يجى ب 10 او 15 بيت
كانت معدية قدامى وشايلة فوق راسها قفص عيش وراجعة من فرن العيش
ورغم ان الولية دى شافتنى قبل كدا كتير اوى وانا باعدى من قدام بيتها
وبتكون هى قدام البيت بتاعها
وعمرها ما ابتسمت ليا ولا اى شئ
الا انها النهاردا وهى معدية قدامى عند بيت صباح
وهى جاية ناحيتى وبقى بينى وبينها 3 او 4 متر
حسيت ان عنيها كاشفة زبرى اللى شادد فى البنطلون
على الرغم من انى عدلت من وقفتى عشان احاول اداريه
بس هى شافته أكيد
واول ما بقى بينا ربع متر راحت ابتسمت ليا جامد اوى وقالت " صباح الخير "
وحاولت تفتح كلام معايا بسرعة " عند بيت صباح جيرانها حاطين كراسى صالون قديمة
فى الشارع قدام بيوتهم يقعدوا عليها بدل ما يقعدوا على الارض "
فلقيت الولية دى بعد ما قالتلى " صباح الخير " ورديت عليها
فتحت معايا كلام بسرعة وعلى غير عادتها
وقالتلى " هو الناس دى حاطين كراسى قدام ببيوتهم كدا ليه " وتبتسم اوى وتضحك
قلتلها " دا بقالهم سنين .. انتى اول مرة تشوفيهم ولا ايه ؟ "
قالت " لا .. انا بيتى فى آخر الشارع بس مستغربة ان كراسيهم فى الشارع كدا "
قلتلها " عادى .. بيقعدوا عليها مع الجيران ويحكوا حواديت "
ضحكت ضحكة خفيفة وقالت " كويس انهم مطلعوش السرير كمان "
ضحكت وقلتلها " لا .. السرير لازم يفضل جوا "
" كانت لابسة جلابية سمرا وفوقها خمار لغاية وسطها ..
راحت هى رفعت الخمار ورمته فوق كتفها
عشان اشوف بزازها متصدرين قدام عنيا وهما كبار ومدلدلين لتحت شويه "
بصيت على بزازها وكلتهم بعنيا
راحت ابتسمت ليا جامد وقالتلى " واللى عايز السرير يدخل على جوا "
فى اللحظة دى صباح كانت طالعة من بيتها عشان تدينى باقى فلوسى
والولية نزلت الخمار فوق صدرها
وصباح طلعت وشافت الولية وسلموا على بعض
والولية حاولت تخلى صباح تاخد منها عيش لو محتاجة
لكن صباح رفضت
وصباح قالت انها تعبانة وواخده برد شديد
ومش هتقدر تتحمل نيك النهاردا
وانا كمان مشيت
ولقيت الولية منتظرانى قدام بيتها اللى فى آخر الشارع
واول ما شافتنى جاى عليها ابتسمت ليا اوى
ورفعت الخمار تانى فوق كتفها
وقالتلى " ما تاخد عيش عشان تفطر "
قعدت اقولها شكراً لكنها اصرت
ولسه هامشى بعد ما اخدت العيش منها
لقيتها بتقول " اه يانى .. مش قادرة اطلع السلالم وادخل البيت "
قلتلها " اسندك "
قالت " ياريت يا حبيبى .. تسلملى "
طلعتها كذا درجة سلم قدام بيتها
ولما فتحت الباب ودخلت منه
لقيتها بتقولى " ما تتفضل عندنا نجيبلك غموس ونفطر سوا "
قلتلها " شكرا .. شكراً "
وشدتنى من ايديا وقالت " متنكسفش .. اتفضل .. مفيش حد عندى تتكسف منه "
قلتلها " عشان مش اكون تقيل عليكى "
قالتلى " انا من زمان ماتلمتش مع حد وفطرنا سوا "
" انا فهمت ان الولية شافت زبرى قدام بيت صباح ومصممة على النيك
بس كنت مستغرب انها بتشوفنى دايماً وعمرها ما ابتسمت ليا
وجاية دلؤقتى عشان شافت زبرى عايزانى ادخل جوا عندها "
دخلت معاها وقفلت باب بيتها بالترباس من جوا
ودخلنا عندها .. خلعت الخمار والجلابية السمرا
وكان تحتها جلابية بيتى خفيفة وباين فيها بزازها الكبار وطيازها المدورين
وهى شافتنى باتفرج عليها فابتسمت وقالتلى " لسه حلوة ؟ "
قلتلها " اكيد .. حلوة وهادلعها "
راحت انكسفت اوى وبصت بعيد
قلتلها " بعد الاكل هنشوف الحلاوة دى "
شفت طيازها المدورين فرحت وراها على المطبخ
وقفت وراها وبوستها من رقبتها
ومسكت طيازها الكبار بين ايديا ادعك فيهم وافرك
وقعدت تترجانى استناها تجهز الاكل
وبعد ما ناكل نعمل اللى احنا عايزينه
ولما قفشت فى بزازها الكبار من فوق الجلابية البيتى
هى نسيت الاكل اللى كانت هتبدأ تجهزه وراحت لفت جسمها كله ناحيتى
وكلت شفايفها وهريت بزازها تقفيش وقرص فى حلماتها
وهى صوتها بدأ يعلى وتنفسها يزيد
ومصمصت رقبتها وودانها وهى نفسها كان سخن
هى طلعت بزازها برا الجلابية البيتى
ونزلت رضاعة فيهم وتقفيش
وهى بقت توحوح وساعات تشخر لما افرك حلماتها مع التقفيش
وارتعشت جامد بين ايديا وجابت شهوتها
وحضنتها جامد واحنا واقفين
لقيتها انبسطت اوى انها ارتعشت
وقالت " ايه اللى بتعمله فيا عالصبح دا "
قلتلها " انتى اسمك ايه "
قالت " ام مجدى "
قلتلها " اسمك انتى يا ولية "
ضحكت وقالتلى " عطيات "
قلتلها " ارتحتى شويه باللى عملناه "
قالت " حلو وفرفشتنى .. لكن لسه بدرى على ما ارتاح .. بقالى سنين "
مصمصت شفايفها تانى وقفشت بزازها
قالتلى " ندخل الاوضة يا حبيبى "
قلتلها " تعالى يا حلوة "
دخلنا اوضتها وخلعتها الجلابية واللباس
ومصممت شفايفها تانى
وبعد كدا مصمصت ودانها ورقبتها
ونزلت على اكتافها وبزازها
فرك وبوس ومصمصة وتقفيش وقر
هاجت وبدأت تتوجع وتوحوح
قلتلها " خلعينى هدومى يا عطيات "
قالت " عينى يا حبيبى "
وراحت خلعتنى التيشرت
وقعدت تفرك وشها فى شعر صدرى
وخليتها نزلت قعدت على الارض على ركبها
وقلتلها " يالا يا عطيات .. خلعينى البنطلون "
كانت محرجة شويه ..
قلتلها " يالا عشان اريحك يا عطيات "
قالت " ريحنى يا حبيبى .. ريحنى "
وهى نزلت ليا البنطلون والشورت
وزبرى كان واقف ونط لفوق قدامها
وهى ضحكت جامد اوى وقالت " بينط اوى "
قلتلها " فرحان بيكى وعايزك .. رحبى بيه يالا "
مسكته بايديها الاتنين تدعك فيه وتخليه يشد اكتر
نيمتها على السرير على ظهرها وفرشتها بزبرى
ورفعت رجليها لفوق على اكتافى
ودخلته بالراحة لغاية ما دخل زبرى كله جواها
ومع كل حركة لجوا او لبرا توحوح او تشخر
ونيكتها بالراحة وبعد كدا بقى اسرع
وجابت شهوتها 4 مرات
ورقدتها على بطنها ونكتها
وجابت شهوتها 3 مرات
ونطرت لبنى جوا كسها
ونمنا 10 دقائق على السرير
وقامت جابت الاكل كلنا على السرير
وشربنا الشاى فى الصالة
وطلبت منها تمص زبرى
قالت انها عمرها ما عملتها
بس هتجربها عشان ما ازعلش منها
ونزلت هى على الارض
دعكتلى زبرى وخلته يشد على الآخر
وبدأت تلحس فيه بلسانها وبعد شويه بدأت تمص راس زبرى
وتبص فى عنيا وهى بتعمل كل دا عشان تشوفنى راضى ولا لأ
ورقدتها على ايديها ورجليها
ورشقت زبرى فى كسها
ونزلت نيك فيها وهى تصرخ وتوحوح
واضربها على طيازها واقفش فى بزازها
وشغال نيك فى كسها
وهى جابت شهوتها 5 مرات
ونيمتها على ظهرها وركبتها
وجابت شهوتها 3 مرات
ونطرت اللبن فى كسها
وهى حضنانى بايديها الاتنين ورجليها الاتنين
وتبوس فى وشى وتقول " احلى يوم فى حياتى النهاردا "
ارتاحنا شويه
وقمت مشيت
جيت من عندها الساعة 9 وشويه