زبير محترم
12-19-2020, 12:25 PM
قصه حقيقيه واقعيه ومستمره
عربيتي عطلت الصبح وانا رايح شغلي فركبت مواصلاتين واحده لجامعه القاهره والتانيه ركبت باص من الجامعه للمهندسين الباص جاي جات واحده وقفت جمبي كلبوظايه بطياز رهيبه سنها في الاربعينات عامله شعرها ديل حصان ولابسه كاب رافع بزازها جداااا لدرجه كبيره بصيت عليها اتوهمت اصلي بعشق الكلابيظ ركبت الباص وانا ركبت وراها قعدت في اخر الكنبه روحت جمبها سبت مسافه صغيره بينا هي بصتلي وابتسمت وانا ماشيلتش عيني عن صدرها فتحت فونها صورتها وهي لابسه بادي اغلبيه بزازها المبار باينين بوضوح بصتلي لاقتني تنحت في الفون ضحكت قتحت الاستديو وموجهه الفون ناحيتي علشان اشوف وفتحت فايل مكتوب عاليه صوري اول مافتحته لاقيت مجموعه صور تجنن فتحت صوره وهي علي البحر لابسه زي كاش مايوه شفاف وتحتيه سنتيال رهيب وشورت ميني واغلبيه جسمها واضح جدااا وفضلت تقلب في الصور بتفرجني وعامله نفسها مش واخده بالها وبتفتح الصوره تكبر توريني بزازها وتوريني بطنها ورجليها بطايه ياناس زوبري خرم البنطلون وبتفرج وبحاول اعدله شافتني بعدله قامت قافله الاستديو قوتلها حضرتك نازله قالتلي لا لسه هوب شاحن فونها وقع من الشنطه مع تخنها والكنبه اللي ورا مش عارفه تجيبه قولتلها تسمحيلي وبمد ايدي بين رجليها اجيب الشاحن وهوب معصم ايدي يلمس كسها سخن نار قامت اتنفضت مسكت الشاحن وقولتلها سوري غصب عني ضحكت بكسوف كده قالالي مرسي علي الشاحن مش عارف اكلمها مرتبك وهايج فشخ طلعت قلم كتبت رقمي فورقه وماسكها في ايدي هي باصلي وانا مقلق اديها الورقه تقولي ايه ده والشغل ده قلاقيت سلك الشاحن مدلدل فمسكته مع الورقه وادتهولها قولتلها هيقع فبصتلي وقالتلي ايه ده بصوت واطي قولتلها رقمي حطته في شنطتها وقالتلي انا هنزل قمت علشان اعديها والصدمه شديت ايدي قالتلي خليك هعرف اعدي تخيل كده بتقوم وطزها كلها علي حجري اديها لمست زوبري كده خفيف وعدت وانا ايدي علي طيزها نزلت وانا بعدها نزلت روحت المكتب مستنيها ترن بعدها بظ£ ساعات لاقيت رقم غريب بيرن عرفت انها اول مارديت قولتلها مستنيكي من بدري فضلنا نتعرف ببعض اسمها كرستينا عايشه مع اختها الوحيده علشان باباها ومامتها متوفين اتفقنا نتقابل بعدها بيوم اتقابلنا بعد الشغل استنتها بعربيتي ومركب ستاير قدام وورا ركبت اول ماركبت مسكت اديها سلمت عاليها وبوستها اتخضت كده واتكسفت قولتلها حطي الشنطه ورا وهي بتلف تحطها علي الكرسي اللي ورا بان الاندر بتاعها اتعرفنا قولتلها اني معجب جدا بجسمها هي شايفه انها تخينه وفاتها قطر الجواز وانها نفسها تعيش حياتها حسيت انها زي ماتكون عندها علاقات كتير بس ماحدش فاهمها حطيت ايدي علي رجلها وبداءت احركها لاقتها بتقولي لما كنت ناوله من الباص انت عملت ايه قمت مقرب ايدي من جمبها قولتلها عملت كده شهقت وقالتلي بس عيب كده المهم شربنا قهوه في العربيه وصلتها لاقرب مكان ليها وروحت اتكلمنا فون باعتلي علي الواتس صفحه الفيس بتاعتها جبتها وبعتلها ماسج قولتلها نفسي اشوفك ناو قالتلي اشمعني قولتلها الصور الي كنتي بتوريهالي في الباص جننتتني قالتي ايه ده انت شوفتها قولتلها طبعا قالتلي طيب ربع ساعه ونتكلم هعملك مفاجاءه عديت الربع ساعه كانها سنه بعتلها قالتلي جاعز قولتلها طبعا بعتت فديو كول بفتح الاقي بيبي دول اسود لاول طيزها شفاف ظ©ظ* في الميه من بزازها باينه ولابسه غيسترينج تحتيه فالق شفايف كسها وبتلف تقولي ايه رائيك قلعت الشةرت والبوكسر وبقولها بصي رائي شافت زوبري اتجننت عملنا سكس فديو ونزلت علي الموبيل قدامها وهي ورتني كل حته فجسمها وحاليا بدور علي مكان امان انيكها فيه
عربيتي عطلت الصبح وانا رايح شغلي فركبت مواصلاتين واحده لجامعه القاهره والتانيه ركبت باص من الجامعه للمهندسين الباص جاي جات واحده وقفت جمبي كلبوظايه بطياز رهيبه سنها في الاربعينات عامله شعرها ديل حصان ولابسه كاب رافع بزازها جداااا لدرجه كبيره بصيت عليها اتوهمت اصلي بعشق الكلابيظ ركبت الباص وانا ركبت وراها قعدت في اخر الكنبه روحت جمبها سبت مسافه صغيره بينا هي بصتلي وابتسمت وانا ماشيلتش عيني عن صدرها فتحت فونها صورتها وهي لابسه بادي اغلبيه بزازها المبار باينين بوضوح بصتلي لاقتني تنحت في الفون ضحكت قتحت الاستديو وموجهه الفون ناحيتي علشان اشوف وفتحت فايل مكتوب عاليه صوري اول مافتحته لاقيت مجموعه صور تجنن فتحت صوره وهي علي البحر لابسه زي كاش مايوه شفاف وتحتيه سنتيال رهيب وشورت ميني واغلبيه جسمها واضح جدااا وفضلت تقلب في الصور بتفرجني وعامله نفسها مش واخده بالها وبتفتح الصوره تكبر توريني بزازها وتوريني بطنها ورجليها بطايه ياناس زوبري خرم البنطلون وبتفرج وبحاول اعدله شافتني بعدله قامت قافله الاستديو قوتلها حضرتك نازله قالتلي لا لسه هوب شاحن فونها وقع من الشنطه مع تخنها والكنبه اللي ورا مش عارفه تجيبه قولتلها تسمحيلي وبمد ايدي بين رجليها اجيب الشاحن وهوب معصم ايدي يلمس كسها سخن نار قامت اتنفضت مسكت الشاحن وقولتلها سوري غصب عني ضحكت بكسوف كده قالالي مرسي علي الشاحن مش عارف اكلمها مرتبك وهايج فشخ طلعت قلم كتبت رقمي فورقه وماسكها في ايدي هي باصلي وانا مقلق اديها الورقه تقولي ايه ده والشغل ده قلاقيت سلك الشاحن مدلدل فمسكته مع الورقه وادتهولها قولتلها هيقع فبصتلي وقالتلي ايه ده بصوت واطي قولتلها رقمي حطته في شنطتها وقالتلي انا هنزل قمت علشان اعديها والصدمه شديت ايدي قالتلي خليك هعرف اعدي تخيل كده بتقوم وطزها كلها علي حجري اديها لمست زوبري كده خفيف وعدت وانا ايدي علي طيزها نزلت وانا بعدها نزلت روحت المكتب مستنيها ترن بعدها بظ£ ساعات لاقيت رقم غريب بيرن عرفت انها اول مارديت قولتلها مستنيكي من بدري فضلنا نتعرف ببعض اسمها كرستينا عايشه مع اختها الوحيده علشان باباها ومامتها متوفين اتفقنا نتقابل بعدها بيوم اتقابلنا بعد الشغل استنتها بعربيتي ومركب ستاير قدام وورا ركبت اول ماركبت مسكت اديها سلمت عاليها وبوستها اتخضت كده واتكسفت قولتلها حطي الشنطه ورا وهي بتلف تحطها علي الكرسي اللي ورا بان الاندر بتاعها اتعرفنا قولتلها اني معجب جدا بجسمها هي شايفه انها تخينه وفاتها قطر الجواز وانها نفسها تعيش حياتها حسيت انها زي ماتكون عندها علاقات كتير بس ماحدش فاهمها حطيت ايدي علي رجلها وبداءت احركها لاقتها بتقولي لما كنت ناوله من الباص انت عملت ايه قمت مقرب ايدي من جمبها قولتلها عملت كده شهقت وقالتلي بس عيب كده المهم شربنا قهوه في العربيه وصلتها لاقرب مكان ليها وروحت اتكلمنا فون باعتلي علي الواتس صفحه الفيس بتاعتها جبتها وبعتلها ماسج قولتلها نفسي اشوفك ناو قالتلي اشمعني قولتلها الصور الي كنتي بتوريهالي في الباص جننتتني قالتي ايه ده انت شوفتها قولتلها طبعا قالتلي طيب ربع ساعه ونتكلم هعملك مفاجاءه عديت الربع ساعه كانها سنه بعتلها قالتلي جاعز قولتلها طبعا بعتت فديو كول بفتح الاقي بيبي دول اسود لاول طيزها شفاف ظ©ظ* في الميه من بزازها باينه ولابسه غيسترينج تحتيه فالق شفايف كسها وبتلف تقولي ايه رائيك قلعت الشةرت والبوكسر وبقولها بصي رائي شافت زوبري اتجننت عملنا سكس فديو ونزلت علي الموبيل قدامها وهي ورتني كل حته فجسمها وحاليا بدور علي مكان امان انيكها فيه