الجامد100
02-22-2021, 03:56 PM
(ملحوظة: الأسماء الواردة فى القصة مستعارة)
مش قادر أنام من كتر التفكير وعندي شغل الصبح , كان يوم مهبب يوم ما عرفتك يا أمجد العرص . المهم نمت متأخر فى الليلة دى , وصحيت بالعافية بفتح الفون لقيت رسالة إنه عازمنى على الغدا فى البيت النهاردة , قالي إنه بعتلى الرسالة بدرى عشان أعمل حسابي ومتغداش فى حته تانية.
أنا بعد ما كنت بقوم من النوم بالعافية اتعدلت وفوقت أكنى اتكهربت. كلمته تليفون وأول كلمة قولتهاله هى (أحه ياعرص) بصوت عالى , قالى اهدا بس حامد , انت هتيجى أكنك صاحبي في الكلية وبنعمل مع بعض الأبحاث عشان الامتحانات. وأنا قولت لماما جليلة كده بالليل , قالتلى ماشى.
قولتله طب مش كنت تتفق معايا الأول , افرض مش هاجى دلوقتى , قالى عشان خاطرى يا حامد تعالا.
قلتله هفكر وأنا فى الشغل وأرد عليه , رحت الشغل ودماغى بتودى وتجيب , كان عندي فضول وقولت أكمل لكن بحذر , المهم اتصلت بيه وقولتله إنى جاي على الساعة 4 , قالى لا تعالا قبل كده لأنهم بيتغدوا بدرى , قلتله مش هقدر يا أمجد عشان معاد الشغل. قال ماشي.
روحت البيت ظبط حالى , وقلبى بيدق صراحة مش خوف من حاجة لا , دا عشان إنى هشوف أمه جليلة اللى شوفتها فى الصور وشوفتها عريانة بتلعب في كسها فى الفيديو .
اتحركت على عنوان بيته اللى كان قايللى عليه , عمارة كويسة فى حى راقى , كان مستينى واقف فى البلكونة قالى اطلع يا حامد , كان الدور التالت . قلتله انزل انتا , نزل وسلم عليا كان الدور الأرضى شقه جده شوقي , والدور التانى خاله جمال , لكن هو ومامته فى الدور التالت , وباقى أدور العمارة ناس تانية .
طلعنا فوق كان باب الشقة مفتوح وأمه جليلة كانت واقفة بابتسامة جميلة مستنية على الباب , اندهشت من الجمال والأناقة , لبس محترم شيك , وشها منور , بصراحة فى الطبيعة أحسن من الصور والفيديو . قالتلى أهلا وسهلا يا حامد . اتفضل اتفضل
هى دخلت المطبخ وأنا والعرص ابنها قعدنا على السفرة , جابت الغدا لينا وقالتلى متتكسفش يا حامد البيت بيتك أنا هدخل جوا وانتم خدوا راحتكم.
أنا باكل ومتغاظ من العرص صراحة وهو عمال يغمزلى ويبتسم , محسسني إنه حقق نصر النهاردة لما خلاني أدخل بيته وأشوف أمه. قولتله أصبر ليا معاك كلام تانى .
خلصنا الغدا , وقالى تعالا أوضتى عشان نعمل الأبحاث , أمه جات وقالتلى بالهنا والشفا, شدوا حيلكم عشان الامتحانات .
انا والعرص ابنها دخلنا الأوضة , ضحك وقالى إيه رأيك فى الفرسة دى , بصراحة عطيته لوكامية في صدره وجعته وقلتله آخر مرة تكلمني فى الموضوع دا تانى , أمك مش وش الكلام دا , خليها زى ما هيا كده نضيفة متوسخهاش , لأنها فعلا حاجة كويسة.
أمجد قالى هى أمك ولا أمى , ملكش دعوة ولو مش هتساعدنى هشوف حد غيرك , وألف واحد يتمنى إنه يساعدنى وإنت عارف كده كويس.
قلتله إياك تعمل كده وبحذرك لو عرضت جسم أمك على حد غيرى مش هيحصلك طيب , يا بنى أمك جليلة دى ملاك , هى جميلة وفرسة وجسمها يهبل لكن هي ذنبها إيه تتشرمط , أمك من النوع الخجول وعندها كبت جنسي لكنها بتفرغه بالعادة السرية وهى مشتكتش ليك وقالتلك أنا عايزة أتناك , يبقا تسكت عشان خاطرى أنا عارف مصلحتك .
وفجأة سمعت صوت جليلة بتنده على أمجد وتقوله خد الشاي , العرص قالى روح انت افتح الباب , قلتله بصوت واطي بعصبية قوم انتا يا أمجد متستهبلش , قالى مش قايم يا حامد خليها واقفة .
أنا اتغظت م العرص دا , وقومت بسرعة أفتح عشان عيب هيا تفضل واقفة كدا , اتفاجأت بيا لأنها تقريبا كانت قلعت اللبس اللى استقبلتني بيه وكانت لابسة عباية خفيفة ممكن تكون العباية اللى كانت تحت لبس الاستقبال , كانت عباية خفيفة نص كم ومجسمة عليها وكانت من غير حجاب , مقدرتش تبص فى عينى م الخجل وبان على صوتها الارتباك قالتلى : اتفضل الشاي ومشت على طول وضهرها كان حاجة تجنن , فعلا زى ما ابنها العرص بيقول (فرسة).
قفلت الباب وحطيت الشاى على التربيزة , ونزلت فى العرص ضرب من غيظى وهو عمال يضحك , وقالى إيه رأيك ؟؟ مش حارمك من حاجة أهو.
قولتله : هى أمك لابسة ليه كده ؟ قالى أكيد كانت بتغسل مواعين ولا حاجة .
وشكله لاحظ زبى واقف تحت البنطلون , وقالى : جليلة عجبتك يا حامد؟ معنديش مانع لكن ساعدنى
قلتله : معندكش مانع إيه ؟ قالى: إنك تنيكها لو خلتني أنيكها.
قلتله : دا أنا أنيكك وأفرتكلك خرم طيظك , ولا أخليك تلمسها يا عرص. دي خسارة فيك
سألنى : انت غريب أوى يا حامد , بتغير أوى على أمى مع إنها فرصة أى حد يتمناها.
سألته : انت نكت حد قبل كده يا أمجد ؟ قالى : لا مانكتش وعايز أول حد أنيكه تكون أمى.
قلتله : ولو يا أمجد عرفتك على واحدة جسمها كرباج تنيكها وتفرغ فيها كل شهوتك ويا عم أنا اللى هحاسبها ومتعولش أى هم وكمان المكان عليا. فيه أكتر من كده يا أعرص مخلوق على الكوكب.
سألني سؤال صعب : الشرموطة اللى هتجبهالي دى أجمل من أمى , جسمها ألذ من جسم أمى , عينيها كلها خجل زى عين أمى ؟؟؟
هرشت فى دماغي ونفخت منه وقلتله بصراحة لا , عشان أكون صريح معاك , لأن أمك مفيش ست زيها. يا بنى اللى زي أمك دى تستحق إن يتعملها أحلى تمثال للجمال فى العالم , أجمل لوحة ممكن تتعلق فى أعظم مكان ى العالم.
وفجأة جرس باب الشقة رن , أمجد فتح باب أوضته شوية لكن جليلة خرجت من المطبخ وفتحت باب الشقة وكانت واحدة ست , جليلة شاورتلها بإنها توطى صوتها عشان فيه حد مع أمجد فى الأوضة .
أمجد فتح الأوضة وسلم عليها , وهى سألته صحبك مطول معاك ولا هيمشى على طول , قالها: ساعة زمن يا مرات خالى.
جليلة قالتلها : خلاص يا سوسن تعالى فى أوضتى وخلاص.
سوسن ست جميلة بيضا فى الأربعينات مليانة شوية وقصيرة كانت لابسة ترنج وترحة ودخلت الأوضة هى وجليلة.
قولت لأمجد إيه الحكاية ؟؟
قالى : دى سوسن مرات خالى , بتيجى لماما تعملها مساج.
قلتله وأنا مثار : مين بيعمل لمين ؟؟؟ وضح كلامك.
قالى : سوسن بتعمل لماما مساج. لأن سوسن شغالة فى نادي سيدات , وطبعا ماما خجولة , ومرضتش إنها تروح النادى بالرغم إنه سيدات فقط من أول المديرة لحد العاملات كله ستات , لكن ماما رفضت وقالت لسوسن إنها تيجى البيت بسبب إنها خجوله.
وماما متعودة إن سوسن تعملها المساج هنا فى الصالة , لكن طبعا عشان حضرتك هنا دخلوا الأوضة.
سألته: طب وإنت بتكون فين لما سوسن بتعمل المساج لأمك فى الصالة ؟؟
قالى: أنا بأدخل هنا أوضتي وأراقب من خرم الباب . بص كده ؟؟
وخلانى أبص من خرم باب أوضته ولقيته فعلا كاشف الصالة . وقولتله : طب بتشوف إيه ؟
قالى : هخليك تشوف اللى أنا بشوفه دلوقتى بس اصبر شوية. خليك هنا عبال ما أجيلك.
خرج أمجد فى الشقة وأنا جوة أوضته وهو عمال يتحرك رايح جاى فتحت الباب سنة لقيته بيبص فى خرم باب أوضة أمه وهو واقف على أطراف صوابع رجله , وفجأة يجرى بعيد ويقرب تانى واحدة واحدة وبعدها جالى الأوضة .
قولتله : إيه الكلام يا أمجد .
قالى :الكلام على لحمة , اجمد يا حامد وتعالى ورايا بشويش.
مش قادر أنام من كتر التفكير وعندي شغل الصبح , كان يوم مهبب يوم ما عرفتك يا أمجد العرص . المهم نمت متأخر فى الليلة دى , وصحيت بالعافية بفتح الفون لقيت رسالة إنه عازمنى على الغدا فى البيت النهاردة , قالي إنه بعتلى الرسالة بدرى عشان أعمل حسابي ومتغداش فى حته تانية.
أنا بعد ما كنت بقوم من النوم بالعافية اتعدلت وفوقت أكنى اتكهربت. كلمته تليفون وأول كلمة قولتهاله هى (أحه ياعرص) بصوت عالى , قالى اهدا بس حامد , انت هتيجى أكنك صاحبي في الكلية وبنعمل مع بعض الأبحاث عشان الامتحانات. وأنا قولت لماما جليلة كده بالليل , قالتلى ماشى.
قولتله طب مش كنت تتفق معايا الأول , افرض مش هاجى دلوقتى , قالى عشان خاطرى يا حامد تعالا.
قلتله هفكر وأنا فى الشغل وأرد عليه , رحت الشغل ودماغى بتودى وتجيب , كان عندي فضول وقولت أكمل لكن بحذر , المهم اتصلت بيه وقولتله إنى جاي على الساعة 4 , قالى لا تعالا قبل كده لأنهم بيتغدوا بدرى , قلتله مش هقدر يا أمجد عشان معاد الشغل. قال ماشي.
روحت البيت ظبط حالى , وقلبى بيدق صراحة مش خوف من حاجة لا , دا عشان إنى هشوف أمه جليلة اللى شوفتها فى الصور وشوفتها عريانة بتلعب في كسها فى الفيديو .
اتحركت على عنوان بيته اللى كان قايللى عليه , عمارة كويسة فى حى راقى , كان مستينى واقف فى البلكونة قالى اطلع يا حامد , كان الدور التالت . قلتله انزل انتا , نزل وسلم عليا كان الدور الأرضى شقه جده شوقي , والدور التانى خاله جمال , لكن هو ومامته فى الدور التالت , وباقى أدور العمارة ناس تانية .
طلعنا فوق كان باب الشقة مفتوح وأمه جليلة كانت واقفة بابتسامة جميلة مستنية على الباب , اندهشت من الجمال والأناقة , لبس محترم شيك , وشها منور , بصراحة فى الطبيعة أحسن من الصور والفيديو . قالتلى أهلا وسهلا يا حامد . اتفضل اتفضل
هى دخلت المطبخ وأنا والعرص ابنها قعدنا على السفرة , جابت الغدا لينا وقالتلى متتكسفش يا حامد البيت بيتك أنا هدخل جوا وانتم خدوا راحتكم.
أنا باكل ومتغاظ من العرص صراحة وهو عمال يغمزلى ويبتسم , محسسني إنه حقق نصر النهاردة لما خلاني أدخل بيته وأشوف أمه. قولتله أصبر ليا معاك كلام تانى .
خلصنا الغدا , وقالى تعالا أوضتى عشان نعمل الأبحاث , أمه جات وقالتلى بالهنا والشفا, شدوا حيلكم عشان الامتحانات .
انا والعرص ابنها دخلنا الأوضة , ضحك وقالى إيه رأيك فى الفرسة دى , بصراحة عطيته لوكامية في صدره وجعته وقلتله آخر مرة تكلمني فى الموضوع دا تانى , أمك مش وش الكلام دا , خليها زى ما هيا كده نضيفة متوسخهاش , لأنها فعلا حاجة كويسة.
أمجد قالى هى أمك ولا أمى , ملكش دعوة ولو مش هتساعدنى هشوف حد غيرك , وألف واحد يتمنى إنه يساعدنى وإنت عارف كده كويس.
قلتله إياك تعمل كده وبحذرك لو عرضت جسم أمك على حد غيرى مش هيحصلك طيب , يا بنى أمك جليلة دى ملاك , هى جميلة وفرسة وجسمها يهبل لكن هي ذنبها إيه تتشرمط , أمك من النوع الخجول وعندها كبت جنسي لكنها بتفرغه بالعادة السرية وهى مشتكتش ليك وقالتلك أنا عايزة أتناك , يبقا تسكت عشان خاطرى أنا عارف مصلحتك .
وفجأة سمعت صوت جليلة بتنده على أمجد وتقوله خد الشاي , العرص قالى روح انت افتح الباب , قلتله بصوت واطي بعصبية قوم انتا يا أمجد متستهبلش , قالى مش قايم يا حامد خليها واقفة .
أنا اتغظت م العرص دا , وقومت بسرعة أفتح عشان عيب هيا تفضل واقفة كدا , اتفاجأت بيا لأنها تقريبا كانت قلعت اللبس اللى استقبلتني بيه وكانت لابسة عباية خفيفة ممكن تكون العباية اللى كانت تحت لبس الاستقبال , كانت عباية خفيفة نص كم ومجسمة عليها وكانت من غير حجاب , مقدرتش تبص فى عينى م الخجل وبان على صوتها الارتباك قالتلى : اتفضل الشاي ومشت على طول وضهرها كان حاجة تجنن , فعلا زى ما ابنها العرص بيقول (فرسة).
قفلت الباب وحطيت الشاى على التربيزة , ونزلت فى العرص ضرب من غيظى وهو عمال يضحك , وقالى إيه رأيك ؟؟ مش حارمك من حاجة أهو.
قولتله : هى أمك لابسة ليه كده ؟ قالى أكيد كانت بتغسل مواعين ولا حاجة .
وشكله لاحظ زبى واقف تحت البنطلون , وقالى : جليلة عجبتك يا حامد؟ معنديش مانع لكن ساعدنى
قلتله : معندكش مانع إيه ؟ قالى: إنك تنيكها لو خلتني أنيكها.
قلتله : دا أنا أنيكك وأفرتكلك خرم طيظك , ولا أخليك تلمسها يا عرص. دي خسارة فيك
سألنى : انت غريب أوى يا حامد , بتغير أوى على أمى مع إنها فرصة أى حد يتمناها.
سألته : انت نكت حد قبل كده يا أمجد ؟ قالى : لا مانكتش وعايز أول حد أنيكه تكون أمى.
قلتله : ولو يا أمجد عرفتك على واحدة جسمها كرباج تنيكها وتفرغ فيها كل شهوتك ويا عم أنا اللى هحاسبها ومتعولش أى هم وكمان المكان عليا. فيه أكتر من كده يا أعرص مخلوق على الكوكب.
سألني سؤال صعب : الشرموطة اللى هتجبهالي دى أجمل من أمى , جسمها ألذ من جسم أمى , عينيها كلها خجل زى عين أمى ؟؟؟
هرشت فى دماغي ونفخت منه وقلتله بصراحة لا , عشان أكون صريح معاك , لأن أمك مفيش ست زيها. يا بنى اللى زي أمك دى تستحق إن يتعملها أحلى تمثال للجمال فى العالم , أجمل لوحة ممكن تتعلق فى أعظم مكان ى العالم.
وفجأة جرس باب الشقة رن , أمجد فتح باب أوضته شوية لكن جليلة خرجت من المطبخ وفتحت باب الشقة وكانت واحدة ست , جليلة شاورتلها بإنها توطى صوتها عشان فيه حد مع أمجد فى الأوضة .
أمجد فتح الأوضة وسلم عليها , وهى سألته صحبك مطول معاك ولا هيمشى على طول , قالها: ساعة زمن يا مرات خالى.
جليلة قالتلها : خلاص يا سوسن تعالى فى أوضتى وخلاص.
سوسن ست جميلة بيضا فى الأربعينات مليانة شوية وقصيرة كانت لابسة ترنج وترحة ودخلت الأوضة هى وجليلة.
قولت لأمجد إيه الحكاية ؟؟
قالى : دى سوسن مرات خالى , بتيجى لماما تعملها مساج.
قلتله وأنا مثار : مين بيعمل لمين ؟؟؟ وضح كلامك.
قالى : سوسن بتعمل لماما مساج. لأن سوسن شغالة فى نادي سيدات , وطبعا ماما خجولة , ومرضتش إنها تروح النادى بالرغم إنه سيدات فقط من أول المديرة لحد العاملات كله ستات , لكن ماما رفضت وقالت لسوسن إنها تيجى البيت بسبب إنها خجوله.
وماما متعودة إن سوسن تعملها المساج هنا فى الصالة , لكن طبعا عشان حضرتك هنا دخلوا الأوضة.
سألته: طب وإنت بتكون فين لما سوسن بتعمل المساج لأمك فى الصالة ؟؟
قالى: أنا بأدخل هنا أوضتي وأراقب من خرم الباب . بص كده ؟؟
وخلانى أبص من خرم باب أوضته ولقيته فعلا كاشف الصالة . وقولتله : طب بتشوف إيه ؟
قالى : هخليك تشوف اللى أنا بشوفه دلوقتى بس اصبر شوية. خليك هنا عبال ما أجيلك.
خرج أمجد فى الشقة وأنا جوة أوضته وهو عمال يتحرك رايح جاى فتحت الباب سنة لقيته بيبص فى خرم باب أوضة أمه وهو واقف على أطراف صوابع رجله , وفجأة يجرى بعيد ويقرب تانى واحدة واحدة وبعدها جالى الأوضة .
قولتله : إيه الكلام يا أمجد .
قالى :الكلام على لحمة , اجمد يا حامد وتعالى ورايا بشويش.