Ta2ebawy
02-23-2021, 06:25 PM
الجزء 1 (التحرش في الميكروباص)
وقفت متعمد بره المكروباص وهو بيحمل. لسه العربيه مفيهاش ست. اصلي مدمن حاجه غريبه اوي. اني اركب المواصلات جنب البنات والستات. بحب اهيجهم و اهيج نفسي بسرقة شويه من شرف جسمهم. الميكروباص حمل و كله رجاله. قررت اتاخر عن شغلي كالعاده. في سبيل اني احظى بالحك و الدعك فلحم ست او بنت غريبه عني. و اني احظى بشرف اني اهيج احاسيس ست محترمه. و ابتدى المبكروباص التاني يحمل. و فجاه ظهرت. شابه حوالي 25 سنه. محجبه. مش حاطه ميكاب. لابسه عبايه ضيقه مبينه دملكتها. و فثانيه خدت القرار. كنت فالاول اوقات برتبك و اوقات بخاف. بس دلوقتي القرار بيطلع اول ما بشوف طيز حرمه بصطادها علشان اتحرش بلحمها الطري. طلعت وراها و قعدت جنبها.
الموضوع مكنش بالسهوله دي برضه. انا خدت الخطوة دي و انا قاري خريطة الميكروباص من جوه. شايف ركابه و اماكنهم. كان باقي الكنبه اللي ورى خالص فاضيه (3 اشخاص) و الكنبه اللي قصادها (2 فرد). و اول ما شفت البت اتأهبت اني اطلع وراها. و لقيتها قعدت على الكنبه التانيه. قمت طالع وراها و قاعد جنبها بكل هدوووء و بكل ادب.
و على فكره بقى. البنت او الست بتاخد بالها من الراجل او الشاب اللي بيعملوا كده. اصل مش طبيعي تسيب المكان الفاضي و تلزق جنبي كده. الست بتبقى عارفه و اعتقد بتكون مستعده للتحرش كمان فاي لحظه. و انا كعادتي الماكره فضلت هادي. هادي. و بعد ما الكتبه اللي ورى اتملت و الكرسي القلاب اللي جنبي حد قعد عليه و قمت لازق بحنيه اوي فجنب البت الطريه. لقيتها بصت كده فالارض بكسوف اوي و قامت لفت طيزها لجوه ناحية الشباك اكتر و قفلت رجليها اكتر. قلت فنفسي (احا على الحظ. البت شكلها مبتحبش تهيج ولا ايه).
طبعا كنت متوقع ده. بالرغم ان فيه ايام حظي بيوقعني فستات و بنات بيعشقوا الحك هم كمان. ايام تانيه بتبقى ناشفه خالص. قلت مش مشكله بس ندمت لاني اتاخرت على شغلى على الفاضي. و ابتدينا نلم الاجره و البت اديتني الاجره وهي مكسوفه اوي. و انا من جوايا مبضوون جدا. المشوار طويل. و انا خلاص بقيت مدمن لزق فاجسام الستات فالمشاوير الطويله. حاولت انام. معرفتش بسبب الميكروباص المتهااالك. قلت فنفسي (حتى المواصله زي الخره هي كمان). و فجاه السواق خد مطب بسرعه لقيت نفسي لزيق بطيزي فطيز البت اوي. فعصتها بجد. لقيتها اتخضت كده و طلعت صوت ااه خفيف خالص خالص. انا بصراحه هجت. بس خفت افضل لازق فيها. بعدت بس مبعدتش اوي. اصلي حريف فالحك اوي فالمكروباصات. خليت طيزي لامسه هدومها. و بقيت فاتح رجلي مستعد. و عدى الوقت بطيء و انا مستني و هي لسه قاعده على نفس وضعيتها. و فجاه لقيتها قعدت طبيعي فالكرسي. و لان طيازها كبيره لقيت لحمها لزق فيا. لقيت رجليا بتفتح اوتوماتيك ولزقت فكل رجليها. ايه احساس اللحم الحلو ده.
وهنا بقى العربيه المتهالكه كانت من صالحي. انا لقيت نفسي وراكي كلها لازقه فوراك البت و البت رجعت بضهرها و جسمها ساب خالص. لقيت نفسي زي الحيوان عمال احرك فخادي لفوق وتحت و انا دايس على لحم رجليها كله. لقيتها كحت. كحة الهيجان. اصل هيجان الست فالمواصلات بيطلع كانه كحه او انها تتكلم بصوت محشرج هيجان و فكذا شكل و شكل. لقيت نفسي بلزق و بدوس عليها من الجنب اكتر و لقيت نفسي بحرك كوعي. و السواق فنفس اللحظه خد مطب جامد. لقيت كوعي راشق فبزاز البت. سبت كوعي زي ما هو و زبري على اخره. و البت على اخرها عماله تسيب و تسيح و فجاه للاسف اكتشفت ان مكان نزولي قرب. لقيت نفسي كاني مسحور بنزل ايدي و قمت محسس على رجليها كلها من فوق العبايه من اول ركبتها و طالع لحد فوق فوق. ايدي كانت بترتعش اصل نادر لما بوصل للدرجه دي فالتحرش. كنت مستني المطب اللي جاي. فيه مطب دايما قبل المحطه اللي بنزل عندها. و فجاه لقيت السواق خد المطب جامد قمت مكتف ايدي بسرعه و بكف ايدي اللي على بطني قمت ماسك بزازها اوي. فعصت بزاز البت. السواق كمل. نسيت انزل شغلي. بس خلاص مش مهم. كله يهون مقابل الهتك فشرف جسم بنت او ست جسمها مولع كده. فضلت ماسك بزاز البت. سنتيانتها طريه اوي. لحمها مولع اوي. جسمها عمال يسيح و يتقل و يسيب و يلزق فيا اكتر. و عماله تنزل لتحت اكتر بجسمها. قمت بكل جنان نزلت صوابعي و عملت حركه مجنونه. شديت سنتيانتها من تحت. شدتها بسرعه. البت مش لابسه كومبيليزون. كس ام الصيف و عمايله. بيخلي البنات و الستات تكشف لحمها و تخفف اوي. البت فجاه قالت (اااه). ايوه سمعت اههة هيجان من البت. و قمت ماسك بزها الملط. فردة بز كامله اتعرت تحت عبايتها. بزها كبير اوي و طري اوي.
اخر محطة قربت. مش قادر ابطل نيك فالبت. بحب التحرش لما بيجيب هيجان كده. قمت فجاه حسست على حلماتها اللي بقت بارزه اوي تحت العبايه. و قمت فاتح رجلي اوي و لزقت لحمها اكتر. و قمت مطلع موبايلي بسرعه كتبت عليه (كس ام هيجانك يا قحبه. المره الجايه لو ركبت جنبك صدقه هعشر كسك بجد. ) و قمت اتعمدت اكبر الكتابه. و اتعمدت اوريها الكلام و شفت عنيها بتقراه. و فجاه البت اتخضت من الكلام و قالت (هنزل على جنب لو سمحت يا اسطة). صوتها كان محشرج اوي و تعبان و هيجان. الراجل وقف و البت عدلت سنتيانتهت بسرعه. و قمت قايم و نزلت وقفت بره الميكروباص و استنيتها تنزل. كنت مستخبي ورى الباب و اول ما عدت جنبي كانت باصه فالارض مكسوفه اوي قمت مبعبصها بين فردتين طيازها فالنص. لقيتها شهقت و بصتلي بصة محن وسخه. و خوف و لوم و عتاب. كانها عايزه تقوللي كفايه بقى. و مشيت. و انا زبري بيرتعش و قلبي بيدق. و ركبت الميكروباص علشان انزل المحطه الجايه. اتاخرت على شغلي اوي. يا ترى هقعد جنب نفس البت تاني فيوم.
منتظر تعليقكم على القصه. اتمنى ان تكون هذه الحلقه اعجبتكم. الحلقه القادمه قصه قصيره اخرى عن شهوة اخرى ممنوعه.
وقفت متعمد بره المكروباص وهو بيحمل. لسه العربيه مفيهاش ست. اصلي مدمن حاجه غريبه اوي. اني اركب المواصلات جنب البنات والستات. بحب اهيجهم و اهيج نفسي بسرقة شويه من شرف جسمهم. الميكروباص حمل و كله رجاله. قررت اتاخر عن شغلي كالعاده. في سبيل اني احظى بالحك و الدعك فلحم ست او بنت غريبه عني. و اني احظى بشرف اني اهيج احاسيس ست محترمه. و ابتدى المبكروباص التاني يحمل. و فجاه ظهرت. شابه حوالي 25 سنه. محجبه. مش حاطه ميكاب. لابسه عبايه ضيقه مبينه دملكتها. و فثانيه خدت القرار. كنت فالاول اوقات برتبك و اوقات بخاف. بس دلوقتي القرار بيطلع اول ما بشوف طيز حرمه بصطادها علشان اتحرش بلحمها الطري. طلعت وراها و قعدت جنبها.
الموضوع مكنش بالسهوله دي برضه. انا خدت الخطوة دي و انا قاري خريطة الميكروباص من جوه. شايف ركابه و اماكنهم. كان باقي الكنبه اللي ورى خالص فاضيه (3 اشخاص) و الكنبه اللي قصادها (2 فرد). و اول ما شفت البت اتأهبت اني اطلع وراها. و لقيتها قعدت على الكنبه التانيه. قمت طالع وراها و قاعد جنبها بكل هدوووء و بكل ادب.
و على فكره بقى. البنت او الست بتاخد بالها من الراجل او الشاب اللي بيعملوا كده. اصل مش طبيعي تسيب المكان الفاضي و تلزق جنبي كده. الست بتبقى عارفه و اعتقد بتكون مستعده للتحرش كمان فاي لحظه. و انا كعادتي الماكره فضلت هادي. هادي. و بعد ما الكتبه اللي ورى اتملت و الكرسي القلاب اللي جنبي حد قعد عليه و قمت لازق بحنيه اوي فجنب البت الطريه. لقيتها بصت كده فالارض بكسوف اوي و قامت لفت طيزها لجوه ناحية الشباك اكتر و قفلت رجليها اكتر. قلت فنفسي (احا على الحظ. البت شكلها مبتحبش تهيج ولا ايه).
طبعا كنت متوقع ده. بالرغم ان فيه ايام حظي بيوقعني فستات و بنات بيعشقوا الحك هم كمان. ايام تانيه بتبقى ناشفه خالص. قلت مش مشكله بس ندمت لاني اتاخرت على شغلى على الفاضي. و ابتدينا نلم الاجره و البت اديتني الاجره وهي مكسوفه اوي. و انا من جوايا مبضوون جدا. المشوار طويل. و انا خلاص بقيت مدمن لزق فاجسام الستات فالمشاوير الطويله. حاولت انام. معرفتش بسبب الميكروباص المتهااالك. قلت فنفسي (حتى المواصله زي الخره هي كمان). و فجاه السواق خد مطب بسرعه لقيت نفسي لزيق بطيزي فطيز البت اوي. فعصتها بجد. لقيتها اتخضت كده و طلعت صوت ااه خفيف خالص خالص. انا بصراحه هجت. بس خفت افضل لازق فيها. بعدت بس مبعدتش اوي. اصلي حريف فالحك اوي فالمكروباصات. خليت طيزي لامسه هدومها. و بقيت فاتح رجلي مستعد. و عدى الوقت بطيء و انا مستني و هي لسه قاعده على نفس وضعيتها. و فجاه لقيتها قعدت طبيعي فالكرسي. و لان طيازها كبيره لقيت لحمها لزق فيا. لقيت رجليا بتفتح اوتوماتيك ولزقت فكل رجليها. ايه احساس اللحم الحلو ده.
وهنا بقى العربيه المتهالكه كانت من صالحي. انا لقيت نفسي وراكي كلها لازقه فوراك البت و البت رجعت بضهرها و جسمها ساب خالص. لقيت نفسي زي الحيوان عمال احرك فخادي لفوق وتحت و انا دايس على لحم رجليها كله. لقيتها كحت. كحة الهيجان. اصل هيجان الست فالمواصلات بيطلع كانه كحه او انها تتكلم بصوت محشرج هيجان و فكذا شكل و شكل. لقيت نفسي بلزق و بدوس عليها من الجنب اكتر و لقيت نفسي بحرك كوعي. و السواق فنفس اللحظه خد مطب جامد. لقيت كوعي راشق فبزاز البت. سبت كوعي زي ما هو و زبري على اخره. و البت على اخرها عماله تسيب و تسيح و فجاه للاسف اكتشفت ان مكان نزولي قرب. لقيت نفسي كاني مسحور بنزل ايدي و قمت محسس على رجليها كلها من فوق العبايه من اول ركبتها و طالع لحد فوق فوق. ايدي كانت بترتعش اصل نادر لما بوصل للدرجه دي فالتحرش. كنت مستني المطب اللي جاي. فيه مطب دايما قبل المحطه اللي بنزل عندها. و فجاه لقيت السواق خد المطب جامد قمت مكتف ايدي بسرعه و بكف ايدي اللي على بطني قمت ماسك بزازها اوي. فعصت بزاز البت. السواق كمل. نسيت انزل شغلي. بس خلاص مش مهم. كله يهون مقابل الهتك فشرف جسم بنت او ست جسمها مولع كده. فضلت ماسك بزاز البت. سنتيانتها طريه اوي. لحمها مولع اوي. جسمها عمال يسيح و يتقل و يسيب و يلزق فيا اكتر. و عماله تنزل لتحت اكتر بجسمها. قمت بكل جنان نزلت صوابعي و عملت حركه مجنونه. شديت سنتيانتها من تحت. شدتها بسرعه. البت مش لابسه كومبيليزون. كس ام الصيف و عمايله. بيخلي البنات و الستات تكشف لحمها و تخفف اوي. البت فجاه قالت (اااه). ايوه سمعت اههة هيجان من البت. و قمت ماسك بزها الملط. فردة بز كامله اتعرت تحت عبايتها. بزها كبير اوي و طري اوي.
اخر محطة قربت. مش قادر ابطل نيك فالبت. بحب التحرش لما بيجيب هيجان كده. قمت فجاه حسست على حلماتها اللي بقت بارزه اوي تحت العبايه. و قمت فاتح رجلي اوي و لزقت لحمها اكتر. و قمت مطلع موبايلي بسرعه كتبت عليه (كس ام هيجانك يا قحبه. المره الجايه لو ركبت جنبك صدقه هعشر كسك بجد. ) و قمت اتعمدت اكبر الكتابه. و اتعمدت اوريها الكلام و شفت عنيها بتقراه. و فجاه البت اتخضت من الكلام و قالت (هنزل على جنب لو سمحت يا اسطة). صوتها كان محشرج اوي و تعبان و هيجان. الراجل وقف و البت عدلت سنتيانتهت بسرعه. و قمت قايم و نزلت وقفت بره الميكروباص و استنيتها تنزل. كنت مستخبي ورى الباب و اول ما عدت جنبي كانت باصه فالارض مكسوفه اوي قمت مبعبصها بين فردتين طيازها فالنص. لقيتها شهقت و بصتلي بصة محن وسخه. و خوف و لوم و عتاب. كانها عايزه تقوللي كفايه بقى. و مشيت. و انا زبري بيرتعش و قلبي بيدق. و ركبت الميكروباص علشان انزل المحطه الجايه. اتاخرت على شغلي اوي. يا ترى هقعد جنب نفس البت تاني فيوم.
منتظر تعليقكم على القصه. اتمنى ان تكون هذه الحلقه اعجبتكم. الحلقه القادمه قصه قصيره اخرى عن شهوة اخرى ممنوعه.