ديوث أختي
03-05-2021, 09:55 AM
السلسلة الاولى
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=218248
... بعد تلك الليلة التي أمضتها هيام مع فيليب وصديقه وزوجته في النادي، وكمية العلاقات التي عاشتها وكم الأزبار التي أكلتها وكميات المني التي بلعتها، وبعد أن أخبرتني بالتفاصيل التي كتبتها في ( الجزء الثاني ) بقيت فترة غير قليلة لا ترد على فيليب ولا تخرج كثيراً من البيت ولا تقيم أية علاقات مع رجال سواء تعرفهم أو تصادفهم أو لا تعرفهم كما كانت من قبل. حاولت كثيراً أن أسألها لكنها لم تكن تجيب وكانت تقول دائما أنها بحاجة الى بعض الراحة.
بقيت فترة الى أن قالت لي ذات يوم أنها تريد أن تخرج معي الى السوق، لأني أذهب عادة للسوق يوم السبت صباحاً أشتري الخضار واللحوم وأقضي القليل من الوقت في قهوة قبل أن أعود للبيت. فرحت لطلبها وقلت في نفسي ربما بدأت تستعيد عافيتها وتخرج من عزلتها، فهي حتى معي لم تكن تمارس الجنس أبداً وكانت تقول أنها ليست بمزاج جيد وأنا لم أكن لحوحاً أبداً بل على العكس كان يهمني ولا يزال أن تكون بخير وأن تمارس حياتها كما تحب دون أية ضغوط لا مني ولا مني غيري.
ذهبنا الى السوق وقضينا وقتا ممتعاً سواء في الشراء والتبضع أو حتي في المقهى، وقالت لي بعد أن عدنا أنها أحبت كثيراً السوق وأنها تفهم رغبتي كل يوم سبت بالذهاب الي السوق لأنه متعة كبيرة. أصبحت تخرج معي كل يوم سبت الى السوق وكانت سعيدة جداً. بعد أكثر من شهر ونصف، ونحن جالسين في المقهى اقترحت عليها أن نأكل في مطعم قريب وقالت لي أكيد لكن لنجلس هنا أكثر حتى يحين موعد الغذاء، قلت لها أوكي. وبينما نحن نجلس في الشمس رن هاتفها وتركته يرن دون أن ترد. قلت لها لما لا تردي؟ قالت هذا فيليب ولا أريد أن أرد عليه. قلت لها كما تريدي. بعد قليل فتحت هاتفها وكتبت رسالة وقبل أن أسألها قالت لي أكتب لفيليب. تريد أن تعرف؟ قلت لها نعم ماذا؟ قالت، قلت له أني لست بمزاج جيد هذه الفترة وأني لم أكن أرد عليه لهذا السبب خلال الفترة السابقة والآن بدأت أخرج من الحالية التي كنت فيها. قلت لها هل تريدين لقاءه؟ قالت ليست الآن ربما قريبا قلت له أني سأكون بخير خلال أيام.
أمضت هيام ثلاثة أسابيع قبل أن تأتي وتقول لي أنها ستخرج يوم السبت مع فيليب. قلت لها يوم السبت نذهب الى السوق هل غيرت رأيك؟ قالت لي لا سنذهب وهو سيأتي الى هناك ليأخذني. قلت لها هل تريدينني أن أراه أن يأتي ويجلس معنا وبعدها تذهبان؟ قالت لا لا أريد هذه الفترة أن تعرفه، سيأتي وحين يصل سيتصل بي وأذهب اليه دون أن يراك أو تراه. هل يزعجك هذا؟ قلت لها لا المهم أن تكوني أنت مرتاحة. إتفقنا قالت.
الخميس الذي سبق السبت قالت لي أنها ستذهب الى مركز التجميل لكي تنظف نفسها وستذهب الى الكوافير لأنها تريد أن تغير قصة شعرها. قالت لي حرفياً، أريد أن أغير مظهري كلياً هذا سيساعدني أيضاً وسيشجع فيليب. قلت لها وأنا؟ قالت وأنت حبيبي أنا لك أنت وحدك ونحن متفقين طبعاً قلت لها طبعا متفقين.
السبت صباحاً خرجنا من البيت وسألتها أي ساعة سيأتي فيليب؟ قالت لا أعرف سأكتب له الآن وأسأله. بعد قليل قالت لي سيأتي ليأخذني الحادية عشرة قبل الغداء بساعة. قلت لها أوكي.
قضينا وقتنا الطبيعي في الشراء ثم جلسنا في المقهى وقبل الموعد بنصف ساعة اتصل بها فيليب وسألها أين هي بالضبط وقالت له في المقهى الذي مقابل الجسر تماماً قبل أن تصل أخبرني. قال لها أن في الطريق وسأصل بعد قليل. قالت لي أنها لا تعرف أين ستذهب وأنها لم تتفق معه قبل ذلك ولا تعرف. قلت لها المهم ان أكون على إطلاع وفقط وأنها قادرة أن
تكون معه في أي مكان.
عشر دقائق واتصل فيليب. قالت له اين أنت توقف وأنا سآتي اليك. قال لها أنا قربك يلا تعالي. وصل اليها دون أن تتفق معه وأنا كنت لأول مرة أشاهد الرجل الذي ينيك زوجتي. شاهدت وجهه فقط وشعره ولم اتحرك كي لا تنزعج هيام وقامت وذهبت اليه وركبت في السيارة وعندما دخلت قبلته وذهبا.
بقيت في المقهى ثم طلبت الغذاء وكتبت لها. فقط أخبريني أين ستكوني مع فيليب. ردت فورا بالقول سنذهب للنأكل وبعدها لا أعرف سنتكلم أثناء الغداء. قلت لها أوكي وأنتظر رسالتك.
أنهيت غدائي وعدت الى البيت وبدأت بتصحيح أوراق الإمتحانات قبل أن يتصل بي صديقي ويطلب مني أن نلتقي بعد الظهر أنا وزوجتي وهو وزوجته فقلت له أن زوجتي لا تشعر أنها بخير إن كان يحب هذا سأتصل به في الأسبوع القادم. بعدها نمت قليلا وعدت استيقظت استفقدت الهاتف لكني لم أجد أية رسالة من هيام فقمت بكتابة رسالة وسألتها هل ما زلتم في المطعم؟ بعد دقيقة أجابت كلا لقد اتصل صديق فيليب به وقال لي إن لم أمانع نذهب الى بيته ونحن الآن في الطريق لأن بيته في الجبل. قلت لها تأخرتم في المطعم؟ قالت لا جلسنا قليلا لكن فيليب ذهب ليغسل السيارة قبل ان نذهب الى صديقه لأنها ليست نظيفة مثلما رأيتها حين جاء وأخذني. قلت لها أوكي هل تعرفين صديقه؟ قالت لا هذه أول مرة. قلت لها اوكي حين تصلي اخبريني. أرسلت لي قبلة وذهبت أنا لأشتغل قليلا ثم خرجت من البيت الى السينما.
دخلت وشاهدت الفيلم ثم كتبت رسالة لصديقي لأعرف إن كان في مكان قريب فقال لي انه في بار قريب يشرب البيرة وإن كان لدي الوقت سيكون سعيدا برؤيتي ذهبت والتقيت به وبقينا حتى الساعة الواحدة والنصف بعد منتصف الليل عدت الى البيت ولم تكن الهام قد أرسلت لي سوى رسالة على الواتساب فيها المكان الذي وصلت الى راجعته ودخلت الى الخريطة لأكتشف انه ليس بعيد كثيرا عن المدينة لكنه في قرية نائية جدا في الجبل. كتبت لها. هل أنت بخير؟ ثم دخلت لآخذ الدوش قبل ان أنام وحين خرجت لم تكن قد ردت بعد حوالي ساعة رن هاتفي بوصول رسالة. قالت لي انا موجودة مع فيليب وصديقه وصديق اخر لصديقه جاء بعد أن وصلنا وسأقضي الليلة هنا لا أريد أن أقلقك انا بخير وسعيدة جداً. تصبح على خير حبيبي. قلت لها اعتني بنفسك أراك غداً.
في اليوم التالي حين استيقظت كتبت لها: صباح الخير حبيبتي أنا ذاهب الى الجبل لأمشي سأغيب كل فترة الصباح إذا عدت وأنا غير موجود لقد حضرت الأكل للغداء منذ الأمس. كنت أعتقد أنها نائمة، لكنها أجابتني بسرعة قائلة أنا لم انم حتى الآن حبيبي بعد قليل سأنام ولا أعرف إن كنت سأنام طيلة النهار أو لأ لكن سأخبرك حين أستيقظ نهار حلو لك حبيبي. خرجت من البيت ولم أفكر بهيام أبدا فهي نائمة الآن ولن تستيقظ قبل نهاية النهار كما أني لن أكتب لها بل سأنتظر أن تكتب هي كما قالت.
عدت الى البيت متعب جدا وبعد الدوش نمت حوالي ساعة ونصف ثم أكلت وقرأت قليلاً ثم خرجت وكانت الساعة قد اقتربت من السادسة مساء حين وصلتني رسالة من هيام تقول لي، أنا هلأ فقت راح أشرب قهوة الكل بعده نايم حتى فيليب تركته نايم وطلعت من الغرفة وبس يفيق الكل وفيليب بخبرك. قلتلها أوكي خبريني كيف كانت ليلتك؟ ردت، راح خبرك بس أرجع عالبيت بكل التفاصيل.
مضى الوقت بسرعة واقتربت الساعة من العاشرة مساء ولا أخبار من هيام. كتبت لها، قالت حبيبي بعدنا قاعدين فيليب فاق من النوم الساعة ثمانية وبعدنا قاعدين لأن صديق توماس ( صاحب البيت ) بعده نايم وبعد شوي جاي رفيقته لهون وما بعرف شو البرنامج أعطيني نص ساعة وبخبرك حبيبي. قلت لها أوكي
تابعت قليلا التلفزيون قبل أن تصلني رسالة من هيام تقول. حبيبي يمكن راح نقضي الليلة كمان هون في مشكلة عندك؟ قلت لها أنت بخير؟ ردت. نعم حبيبي أنا بخير ومبسوطة كثير المهم انت تكون موافق إذا عندك مشكلة خبرني؟ قلت. لا مشكلة كنت حابب ومتشوق أسمع منك شو صار. ردت. بكرا أنا بالبيت وبخبرك ما تقلق. لا أريد أن أطيل عليكم كثيرا في التفاصيل. قضت هيام ليلة ثانية وأنا في اليوم التالي كان علي أن أذهب الي العمل منذ الصباح. كتبت لها صباحا ولم ترد فهي ربما تكون فعلا نائمة. لم انتظر الرد بل غصت في العمل ولم أنتبه سوى في نهاية النهار أن هيام لم تكتب لي شيئاً. لم أكتب لها فهي لا تغيب عادة أكثر من ذلك عن البيت عدت وحضرت نفسي للمراجعات قبل أن تتصل بي هيام في التاسعة مساء وتقول لي حبيبي فيليب راح يوصلني بس ما بدي أمشي وأدخل من المدخل الرئيسي للمبنى إفتح لنا الكراج لننزل الى المبنى وأصعد من الداخل. قلت لها أوكي حين تصلي اتصلي كي افتح فورا للسيارة. هل فيليب يريد أن يصعد معك. قالت لي كلا سيذهب هو فقط سيدخل ويخرج بالسيارة.
وصلت هيام الى البيت وفي يدها كيس وحقيبة يدها وهي تلبس ملابسها نفسها. دخلت قالت هاي حبيبي راح أعمل دوش وبعدها بكون معك. دخلت وهي في الحمام فتحت الكيس الذي كان معها وتركته على الأرض وإذ فيه ملابس داخلية جديدة واحدة لا تزال بورقة المحل وأخرى مستعملة ومع كيلوتها وسوتيانتها اللي كانت لابستها وقت طلعت يوم السبت.
خرجت من الحمام وبقيت في المنشفة وجاءت الى الصالون وكانت علامات الإرهاق على وجهها ومعها علامات زرقاء فوق صدرها وعلى رقبتها وعلى زنودها. قلت لها ما هذا كله؟ قالت لي بدك تسمع شو صار أو مشغول؟ قلتلها لا بدي أسمع.
طلعت مع فيليب ومتل ما عرفت كانت سيارته موسخة كثير قالي راح نتغدى وبعد هيك راح نغسل السيارة وبعدين راح نطلع عند صديقي توماس بالجبل أنا مبارح حكيت معه وهو قال أن زوجته مسافرة عند أهلها ولا مشكلة شو رأيك؟ قلت له أن كان يعرفه جيدا ما في مشكلة. قال نعم اعرفه منذ زمن وهو يذهب أحيانا معي الى النادي لكن دون زوجته بل مع صديقة له وزوجته لا تعرف هذا. وافقته على الذهاب الى بيت توماس خصوصاً أنه قال لي أن القرية ليست كبيرة وبيته بعيد قليلا عن البيوت في وسط القرية ولن ينتبه لنا أو يرانا أحد. وسألني هل معك ملابس إضافية أم لا؟ قلت له لا لم أفكر أننا سنذهب ونبيت عند أحد ولم أفكر بذلك. قال إذن سنشتري فقط لانجري وإن أردت بيجاما معها ما رأيك قلت له أوكي ما في مانع.
وصلنا الى بيت توماس بسرعة يمكننا أن نرى القرية من بيتنا ولا يوجد بيوت كثير وهو بعيد أكثر من ثلاثمائة متر عن آخر بيت على الطريق ومرتفع قليلاً. جلسنا على البلكون وجاء توماس بزجاجة نبيذ ونحن كان معنا نبيذ ابيض وبدأنا بالشرب وجاء ببعض المقبلات واعتذر أن زوجته ليست هنا وأنه ضائع تقريبا في البيت. سلم عليّ وقبلني وقبلته وبدأ فيليب يكلمه عني وقال له أنه سيجرب امرأة مختلفة وبدأ يمدح بي وبقدراتي وكيف تعرف عليّ وكيف بدأت علاقتنا أنا وهو ثم تحدثنا كثيرا في مواضيع كثيرة وعرف أني متزوجة وأن زوجي يعرف أين أنا وماذا أفعل وأين أنا الآن فقال توماس أتمنى أن تكون زوجتي كما زوجك. بعدها دخلنا بعد أن بدأ البرد على البلكون.
قال لي فيليب هل تمانعين أن ترقصي؟ قلت له بالعكس أحب الرقص. عندك موسيقى شرقية ؟ قال توماس لا لكن هناك اليوتيوب على التلفزيون فتشي علي ما تريدين وابدئي. وضعت أغنية لأم كلثوم وبدأت الرقص حتى انتهت الأغنية وبدأت أغنية ثانية وفيليب وتوماس يشربون وينظرون لي وأنا أستخدم كل الحركات السكسية في الرقص الشرقي حتى قام فيليب ومسكني من الخلف وبدأ بتقبيل رقبتي ثم وقف توماس ووقف أما وجهي وقبلني قبلة طويلة ثم قال لفيليب صدرها ليس كبيرا كما أخبرتني؟ فقال له فيليب هذا الفستان يخفي صدرها الآن تراه. بدأ توماس بفك أزرار فستاني كلها حتى بقيت باللانجري ونظر الى صدري وشهق شهقة كبيرة وقال لي كل هذا صدر كيف أخفيتيه خلف هذا الفستان؟ فقلت له هذا خداع النساء. أمسك صدري بيديه وقال لي صدرك ثقيل وقال كم وزنه هذا الصدر وضحك ثم أخفض رأسي وفتح سحاب بنطلونه ومسكته أنا أنزلت البنطلون والبوكسر وبدأت أمص له أيره الذي بدأ ينتفخ ببطء قبل أن يقول لي أنا لم أكن أعرف أنك ستأتين اليوم ومارست مع واحدة أعرفها ثلاث مرات يوم أمس لذلك إن كنت بطيئا لا تقلقي. هززت برأسي واستمريت بالمص حتى أخرج أيره من فمي وقال سأذهب الى الحمام وأعود. كان فيليب قد أصبح جاهزاً ومسكني وقال لي تعالي إجلسي عليّ. قلت له أريد أن أمص، جاي على بال مص قبل ما نبلش أوكي؟ قال مصي وجلس فيليب على الكنبة وأنا على الأرض أمامه وبدأت بالمص وأنا أحب أير فيليب كثير لأنه معكوف ورفيع وحين أدخله في فمي ما بيدخل كثير بس بيضرب بسقف الحلق وأنا بشعر كثير بشرايينه وهي عم تنتفخ تحت لساني. بعد دقائق عاد توماس ورفع طيزي لكي يبدأ بي من الخلف فقلت له لا ليس الآن أريد أن أمص تعال جنب فيليب جلس قرب فيليب وبدأت أمص لهما معا حوالي نصف ساعة حتى لم أعد قادرة على رفع نفسي عن الأرض. قال لي توماس تريدين الدخول الى الغرفة أم نبدأ هنا. قلت له أنا مرتاحة هنا لكن بما أننا ثلاثة السرير أفضل مسكني من يدي ووضع يده الثانية على فلقة طيزي وجرب إدخل إصبعه بها وأنا كنت قد بدأت الدخول في غيبوبة النشوة وكسي من الداخل ينتفض وينبض بسرعة كبيرة، وما كنت قادرة إمشي للغرفة لكن كنت أحاول التحمل قبل أن إنفجر.
وصلنا الي السرير ومسكني توماس وأمسكني من رأسي وقال لي استمري في المص قلت له تعال وأعطني هو وانا نائمة مصصت له أقل من دقيقة وأصبح أيره كما الصخر فسحبه وأمسك حلمتي بأصابعه وبدأ يفرك بها وأنا شهوتي تزداد بقوة وبدأت أرتجف فقام وأمسك بقدمي وفتحهما وأمسك أيره بيده وبدأ يفرك بكسي بشكل ناعم وخفيف ثم أدخل أيرة كما السهم في كسي أحسست أن روحي خرجت من رأسي وبدأت أتوجع كثيراً لكن بمتعة لا يمكنني أن أصفها. ودخل فيليب وقف خلف رأسي وبدأ يلعب بصدري ويعطيني إصبعه لأمصه وأعضعض به.
بينما أنا في ذروة شهوتي وتوماس في ذروة شهوته رن جرس البيت فإنتفضت أنا بسرعة وقلت له هل جاء أحد من الجيران على صوتي؟ قال لا أعرف ولبس توماس سريعاً بنطلون بيجاما وتيشرت وذهب وأنا بردت بأقل من ثوان، تبخرت شهوتي كلياً وخفت ونظرت الي فيليب فقال لي بعينيه وشفتيه أن أهدأ لنعرف ماذا يحصل. دقيقة وعاد توماس وقال لفيليب لقد جاء عندي ضيف صديق ولا يمكنني أن أدعه يذهب كملا انتما وأنا سأجلس معه. فقال له فيليب هل يعرف عنا علاقتنا مع بعض، فقال توماس انت ربما تعرفه لقد جاء معي مرة الى النادي وأنت كنت من تقريبا سنتين لا أدري إن كنت تذكره. فقال فيليب من هو؟ فقال توماس هل تذكر الشاب الأفريقي الطويل الذي جاء معي مرة وكانت معه زوجته الإيطالية ولم يستمرا معنا حتى نهاية السهرة بل ذهبا لأن زوجته لم تحب النادي؟ قال فيليب آه عرفته. ثم قال لي هل يزعجك أن نكمل ويكون معنا؟ قلت لتوماس ما رأيك أنت به هل هو نظيف؟ ضحك توماس وقال لي نعم لا تقلقي هذه ليست المرة الأولى معه وهو شخص محترم عنده وظيفة ممتازة في بنك معروف. قلت له هنا في المدينة؟ قال لا ليس هنا في مدينة ثانية وهو قال لي أنه جاء للعمل هنا لأسبوع واليوم لا عمل لديه فجاء لزيارتي ليفاجئني، ما رأيك؟ قلت له أوكي ما في مشكل. فقال لي إلبسا لنجلس معه قليلاً لكي نخلق الجو ثم نعود.
لبست بيجاما لزوجة توماس لأن أغراضي كلها كانت في الصالون ولبس فيليب شورطا لتوماس وخرجنا. دخلنا الى الصالون ووجدت شخصاً أسوداً ضخماً جدا يلبس بدلة وربطة عنق وواضح أنه شخص مرتاح جدا. سلمنا عليه وقبلته من خده ثم جلسنا وجاء توماس بزجاجة نبيذ وقال نحن شربنا قبلا لكن سنشرب كأس صديقي ميشال الذي جاء للمدينة من الشمال للعمل لكنه الليلة سيكون معنا هل ترقصين قليلاً لنعود كما كنا يا هيام؟ قلت له أفضل أن أجلس قليلاً ونعود كما كنا لكن ميشال عليه أن يغير ملابسه ليكون مرتاحاً أكثر. فقال لي ميشال تعالي معي ساعديني لأغير ثيابي فقلت له أنت طفل فقال أنا طفلك. قال توماس في الخزانة ستجد ما تريد فقال ميشال عندي حقيبتي في السيارة سأجلبها وأعود. عاد بعد عدة دقائق وأثناء غيابه قال لي فيليب لنبدأ حتى لا نتأخر كثير وننام. فقلت له هل لديك شيء في الغد فقال لا لكن أشعر أني متعب وبحاجة للنوم فقال له توماس غرفة الأولاد خاليه إن أردت أن تنام قبلنا لا تقلق.
عاد ميشال ودخلت معه ليغير ملابسه وحين وصلنا الى الغرفة قال لي إخلعي لي ملابسي بدأت أفك له ربطة العنق ثم الجاكيت وبعدها القميص والبنطلون والتيشرت الداخلية وبقي البوكسر فقلت له أين البيجاما قال في الحقيبة إفتحيها انحنيت كي أفتح الحقيبة فقام بضربي على فلقتي طيزي وقال لي طرية طيزك فقلت له هل أعجبتك فقال أكيد تعالي لا أريد البيجاما دعيني أرى طيزك قلت له إخلع لي بيجامتي فقام بخلع البيجاما وفغر فمه وقال ما هذا الصدر كله قلت له قبله إن أردت حملني كي يصل صدري الى مقابل فمه وبدأ يقبلني ويعضني وأنا أتوجع وأتأوه فقال لي هل تحبين العنف قلت له نعم أحب فقال عظيم لأني أحب العنف لكن هل تحبين العنف بكسك وطيزك أو فقط في العض والقبلات فرددت لا أحب العنف كله فأنزلني وخلع البوكسر وأخذ يدي ووضعها على أيره وبدأت ألعب به حتى بدأ ينتفه رويدا رويداً ويكبر ويكبر حتى أصبح يخرج من يدي فقال لي فورا أيري ليس طويلاً كما الأفارقة لكنه تخين جدا لا أعرف أن كان كسكس سيستوعبه فقلت له سأجرب لا تقلق. أخذ كل هذا حوالي عشر دقائق قبل أن يدخل توماس وفيليب الى الغرفة ويقولا معاً بدأتم؟ قال ميشال نعم.
بدأت أمص لميشال أيره وكان رأسه ضخم كثيراً لم أجرب أير بهذا الحجم، قال لي توماس أير ميشال سيعجبك لكن هل تتحميلنه قطره 9 إنشات. فقلت له وطوله؟ فقال لي لا أعرف لكن في مرة قسنا قطره مع امرأة كانت ستموت حين جرب أن يدخل بها. فقال ميشال قطره من الوسط 9 إنشات ورأسه 11 إنشاً لن أدخل أولا في كسك سيدخل توماس وفيليب ثم انا حين تكون عضلات كسك قد ارتخت كثيراً لا أريد أن أزعجك ابداً فقلت له أوكي وعدت الى المص وتمريره على لساني بالكامل، ألحسه وهو أمام و،جهي كما لو أنه غصن من شجرة.
ثم قال له توماس أن يستلقي على السرير حتى أكمل المص ويدخل هو بكسي. بدأ توماس يدخل في كسي مرة جديدة وكان أيره جميلا وسلساً ولا يوجع كثيراً كان فقط يوجعني لأنه يدخل من الخلف ولم يكن قاسيا جداً وبدأ ينتصب كليا داخل كسي، وأنا أمص رفع ميشال نفسه قليلاً وضربني الى وجهي ونظر إلي لكي يعرف ما هي ردة فعلي فأرسلت له قبلة في الهواء ليرتاح ونكمل، مر علي كثيرون مثله يحبون العنف والسيطرة في العلاقة بدأ توماس يستعد ليأتي وقال لي تريدنه اين بكسك أو خارجه فقلت له في فمي فقال يلا تركت أير ميشال وقلبت وقرب توماس وجاء في فمي وبلعت كل المني ولم يكن كثيراً جداً. قلت له لم أشرب كثيراً وأنا عطشانة كثيراً من هي العاهرة التي شربت كل المني يوم أمس؟ قال واحدة لا تعرفينها.
جاء فيليب ورفع قدمي وبدأ يدخل أيره ثم قال لي سأدخله في طيزك قلبت على بطني ووضعت مخدة كي تكون طيزي مرتفعة أمامه وأير ميشال في يدي وهو مثل الصخر. قلت له متى مارست آخر مرة قال لي قبل أسبوع لأن زوجتي في الدورة وأنا كنت مشغول جدا ولم أخرج مع أحد. فقلت له سأشرب كل مياهك قال لي ضاحكا نبعي كله ملكك أشربيه كله.
استلقى فيليب عليّ بالكامل ثم بدأ يلعب بصدري بيديه ويدخل بطيزي بقوة وهو ملعون لأنه يعرف كيف يثيرني بالكامل ويشعلني بدأ يفرك حلماتي ويعضعض كتفي وبدأت أسخن وأسخن وهو بدأ يقترب من المجيء قال في فمك قلت لا خليك بطيزي بدي إجي أنا كمان وبدأت شهوتي ترتفع حتى صرخت وبدأ جسمي يرتعش كله دفعه واحدة وقام فيليب بمسكي وتثبيتي كي لا يخرج أيره من طيزي ويضغط كي يأتي بقيت أكثر من دقيقتين وأنا أرتعش وإصبع ميشال في فمي أضغط عليه بأسناني وأتلوى من الشهوة.
تركني فيليب واستلقى على السرير ثم ذهب وبقيت أنا غائبة قليلاً بعدها أعطاني ميشال أيره الذي كان كالحجر حتى جلدة رأسه التي عادة ما تكون مرتخية قليلاً كانت قاسية ثم قال لي نامي على ظهرك ولا تقلقي سأكون حذرا عند إدخاله. قال لتوماس أعطيها أيرك في فمها وبدأ ميشال يفرك كسي من الأسفل الى الأعلى ويحاول أن يفتح شفرات كسي بأيره الضخم ورغم أن أير توماس في فمي كنت مركزة ومستمتعة بالطريقة التي يمارسها معي مع اني كنت مستعدة أنه سيدخله مرة واحدة وسيفلقني نصفين. بقي مدة غير بسيطة أحسست أنها دهر كامل يفرك بكسي قبل أن يدخله بهدوء وأنا أنسحب للخلف لأني كنت أهرب من أيره وكان يحاول أن يدخله بهدوء لكن كان صعب فقام بتثبيتي وطلب مني أن أفتح بيدي كسي كي يدخل. جرب ولم يدخل فقام بصفعي على وجهي وبصق علي وأمرني أن أفتح كسي بكل قوتي، ثم جرب وتوقفت فصفعني مرة ثانية وبيده الثانية عصر صدري عصراً وقال افتحي فمك ففتحته وبصق في فمي فقمت بكل قوة أصابعي شددت شفرتي كسي الى الجهتين وأدخله مرة واحدة. أحسست أني متت وأني انقسمت الى شطرين وهو حين دخل توقف وأبقاه داخل كسي وبقي يضغط حتى لا أخرجه من كسي، وهو يضرب الرحم وكسي تمزق بسببه. استمر ميشال ينيكني بأيره الضخم حوالي ستة دقائق وأنا شبه منهارة كنت شبه غائبة عن الوعي لأول مرة أنتاك من أير بهذا الحجم وهذه القوة ومن شخص قوته رهيبه كنت مثبتة تحته غير قادرة على الحراك ومستسلمة بالكامل لعذوبة أيره والأوجاع التي كانت تمشي في جسدي وكسي ثم فجأة قال لي سآتي يلا افتحي فمك يا كلبة وأخرج أيره من كسي وأمسك رأسي ووضع ايره على فمي وبدأ بيده يكمل كي يأتي ثم إرتجف فجأة وبصق المني بقوة داخل فمي وكانت كمية كبيرة ولزجة كثيراً وطعمها مالح ورائحتها قوية قالي لي ابلعيهم فنظرت الى وجهه وأنا غارقة بشهوتي ومياهي وبلعتهم كله ولحست حواف فمي وشفتاي بلساني ثم أخذت ايره في فمي وبدأت أعصره حتى أبلع كل نقطة من ماءه.
قال فيليب أنا متعب سأنام قليلاً وأعود وتوماس قال تعالوا لنشرب شيئا وترتاحي قليلاً ما رأيك أمسكني ميشال ورفعني ثم حملني حتى الصالون وقال لي نرتاح قليلاً هنا هل تشربي شيء قلت لتوماس أريد كاس من الويسكي أو الفودكا فقال ويسكي عندي أخذت كأس الويسكي وطلب ميشال كأس آخر مثلي جلسنا حوالي الساعة حتى إقترب ميشال من صدري وبدأ يمشي بيديه عليه وعلى حلماتي فقلت له إرضع صدري هيا نزل عن الكنبة وجلس على ركبتيه أمامي وأكل صدري كله لم يترك فيه نقطة إلا وعضها ولحسها وكان يأخذ حلمتي بلسانه ثم يقفل عليها بأسنانه وكنت أشعر أن روحي تخرج من جسمي ذهب توماس وتركنا ثم عاد ووجد ميشال يأكل كسي بلسانه ويدخل لسانه بكسي ثم يدخل أصابعه بكسي وطيزي اقترب توماس وقبلني من فمي قبلة وحشية وجلس بعيدا عني وأمسك رأسي وأنزلني لأمص أيره. بقيت عشر دقائق أمص لكن أيره لم يكن ينتصب كما يجب فقال لي سأتركك مع ميشال وأرتاح قليلاً ربما علي أن أنام ساعتين وأعود سأنام قرب فيليب وأترك لكما غرفة نومي الرئيسية. حاولت أنا أقف لنذهب الى الغرفة لكن ميشال أمسكني وقال لي انتظري قليلا وبعدها ندخل. بعد قليل قال لي ماذا تحبي أن نفعل؟ قلت كل ما تفعله منذ أن جلسنا فقال تعالي جربي إجلسي على أيري وأنا أفتح شفرات كسك بيدي ليدخل مرة جديدة. هززت رأسي وتركت ليجلس هون وأجلس فوقه أمسك طيزي من تحت وأوصل أصابعه حتى شفراتي وسحب بهما وقال إجلسي بدأت أضغط جسمي نحو الأسفل ليدخل أيره لكن ما أن يدخل رأسه حتى أنتفض ثم أعود وأحاول حتى قال لي ضعي يدك على كتفي وأمسك أيره ووضعه على مدخل كسي وأمسك بيده الثانية على ظهري من الخلف وأدخله بقوة وصرخت بقوة وبدأت أرتجف فأخرجه ثم أدخله ثم أخرجه وعاد يدخله حتى هدأ ارتجافي وبدأت أتقبل أيره داخل كسي رغم أن الوجع لم يغادر كسي. بقي ميشال ينيكني أكثر من عشرين دقيقة قبل أن يأتي داخل كسي وبقوة أكثر من الأولى. بس السات اللي بتعرف شو يعني بس الإير يجي جوات كسك ويكون ضغطه قوي حسيت إنه المني تبع ميشال عم يمشي بكل جسمي. نمت على الكنباية شوي وهو قالي انا بدي نام كمان تفوتي تنامي على التخت قلت لا أنا ما بدي نام بدي ارتاح بس وبدي اعمل دوش قام قالي لا ما تعملي دوش راح أرجع نيكك بعد ما ارتاح وبحب ريحتك تكون كلها مني وسكس.
سأكمل في الجزء القادم
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=218248
... بعد تلك الليلة التي أمضتها هيام مع فيليب وصديقه وزوجته في النادي، وكمية العلاقات التي عاشتها وكم الأزبار التي أكلتها وكميات المني التي بلعتها، وبعد أن أخبرتني بالتفاصيل التي كتبتها في ( الجزء الثاني ) بقيت فترة غير قليلة لا ترد على فيليب ولا تخرج كثيراً من البيت ولا تقيم أية علاقات مع رجال سواء تعرفهم أو تصادفهم أو لا تعرفهم كما كانت من قبل. حاولت كثيراً أن أسألها لكنها لم تكن تجيب وكانت تقول دائما أنها بحاجة الى بعض الراحة.
بقيت فترة الى أن قالت لي ذات يوم أنها تريد أن تخرج معي الى السوق، لأني أذهب عادة للسوق يوم السبت صباحاً أشتري الخضار واللحوم وأقضي القليل من الوقت في قهوة قبل أن أعود للبيت. فرحت لطلبها وقلت في نفسي ربما بدأت تستعيد عافيتها وتخرج من عزلتها، فهي حتى معي لم تكن تمارس الجنس أبداً وكانت تقول أنها ليست بمزاج جيد وأنا لم أكن لحوحاً أبداً بل على العكس كان يهمني ولا يزال أن تكون بخير وأن تمارس حياتها كما تحب دون أية ضغوط لا مني ولا مني غيري.
ذهبنا الى السوق وقضينا وقتا ممتعاً سواء في الشراء والتبضع أو حتي في المقهى، وقالت لي بعد أن عدنا أنها أحبت كثيراً السوق وأنها تفهم رغبتي كل يوم سبت بالذهاب الي السوق لأنه متعة كبيرة. أصبحت تخرج معي كل يوم سبت الى السوق وكانت سعيدة جداً. بعد أكثر من شهر ونصف، ونحن جالسين في المقهى اقترحت عليها أن نأكل في مطعم قريب وقالت لي أكيد لكن لنجلس هنا أكثر حتى يحين موعد الغذاء، قلت لها أوكي. وبينما نحن نجلس في الشمس رن هاتفها وتركته يرن دون أن ترد. قلت لها لما لا تردي؟ قالت هذا فيليب ولا أريد أن أرد عليه. قلت لها كما تريدي. بعد قليل فتحت هاتفها وكتبت رسالة وقبل أن أسألها قالت لي أكتب لفيليب. تريد أن تعرف؟ قلت لها نعم ماذا؟ قالت، قلت له أني لست بمزاج جيد هذه الفترة وأني لم أكن أرد عليه لهذا السبب خلال الفترة السابقة والآن بدأت أخرج من الحالية التي كنت فيها. قلت لها هل تريدين لقاءه؟ قالت ليست الآن ربما قريبا قلت له أني سأكون بخير خلال أيام.
أمضت هيام ثلاثة أسابيع قبل أن تأتي وتقول لي أنها ستخرج يوم السبت مع فيليب. قلت لها يوم السبت نذهب الى السوق هل غيرت رأيك؟ قالت لي لا سنذهب وهو سيأتي الى هناك ليأخذني. قلت لها هل تريدينني أن أراه أن يأتي ويجلس معنا وبعدها تذهبان؟ قالت لا لا أريد هذه الفترة أن تعرفه، سيأتي وحين يصل سيتصل بي وأذهب اليه دون أن يراك أو تراه. هل يزعجك هذا؟ قلت لها لا المهم أن تكوني أنت مرتاحة. إتفقنا قالت.
الخميس الذي سبق السبت قالت لي أنها ستذهب الى مركز التجميل لكي تنظف نفسها وستذهب الى الكوافير لأنها تريد أن تغير قصة شعرها. قالت لي حرفياً، أريد أن أغير مظهري كلياً هذا سيساعدني أيضاً وسيشجع فيليب. قلت لها وأنا؟ قالت وأنت حبيبي أنا لك أنت وحدك ونحن متفقين طبعاً قلت لها طبعا متفقين.
السبت صباحاً خرجنا من البيت وسألتها أي ساعة سيأتي فيليب؟ قالت لا أعرف سأكتب له الآن وأسأله. بعد قليل قالت لي سيأتي ليأخذني الحادية عشرة قبل الغداء بساعة. قلت لها أوكي.
قضينا وقتنا الطبيعي في الشراء ثم جلسنا في المقهى وقبل الموعد بنصف ساعة اتصل بها فيليب وسألها أين هي بالضبط وقالت له في المقهى الذي مقابل الجسر تماماً قبل أن تصل أخبرني. قال لها أن في الطريق وسأصل بعد قليل. قالت لي أنها لا تعرف أين ستذهب وأنها لم تتفق معه قبل ذلك ولا تعرف. قلت لها المهم ان أكون على إطلاع وفقط وأنها قادرة أن
تكون معه في أي مكان.
عشر دقائق واتصل فيليب. قالت له اين أنت توقف وأنا سآتي اليك. قال لها أنا قربك يلا تعالي. وصل اليها دون أن تتفق معه وأنا كنت لأول مرة أشاهد الرجل الذي ينيك زوجتي. شاهدت وجهه فقط وشعره ولم اتحرك كي لا تنزعج هيام وقامت وذهبت اليه وركبت في السيارة وعندما دخلت قبلته وذهبا.
بقيت في المقهى ثم طلبت الغذاء وكتبت لها. فقط أخبريني أين ستكوني مع فيليب. ردت فورا بالقول سنذهب للنأكل وبعدها لا أعرف سنتكلم أثناء الغداء. قلت لها أوكي وأنتظر رسالتك.
أنهيت غدائي وعدت الى البيت وبدأت بتصحيح أوراق الإمتحانات قبل أن يتصل بي صديقي ويطلب مني أن نلتقي بعد الظهر أنا وزوجتي وهو وزوجته فقلت له أن زوجتي لا تشعر أنها بخير إن كان يحب هذا سأتصل به في الأسبوع القادم. بعدها نمت قليلا وعدت استيقظت استفقدت الهاتف لكني لم أجد أية رسالة من هيام فقمت بكتابة رسالة وسألتها هل ما زلتم في المطعم؟ بعد دقيقة أجابت كلا لقد اتصل صديق فيليب به وقال لي إن لم أمانع نذهب الى بيته ونحن الآن في الطريق لأن بيته في الجبل. قلت لها تأخرتم في المطعم؟ قالت لا جلسنا قليلا لكن فيليب ذهب ليغسل السيارة قبل ان نذهب الى صديقه لأنها ليست نظيفة مثلما رأيتها حين جاء وأخذني. قلت لها أوكي هل تعرفين صديقه؟ قالت لا هذه أول مرة. قلت لها اوكي حين تصلي اخبريني. أرسلت لي قبلة وذهبت أنا لأشتغل قليلا ثم خرجت من البيت الى السينما.
دخلت وشاهدت الفيلم ثم كتبت رسالة لصديقي لأعرف إن كان في مكان قريب فقال لي انه في بار قريب يشرب البيرة وإن كان لدي الوقت سيكون سعيدا برؤيتي ذهبت والتقيت به وبقينا حتى الساعة الواحدة والنصف بعد منتصف الليل عدت الى البيت ولم تكن الهام قد أرسلت لي سوى رسالة على الواتساب فيها المكان الذي وصلت الى راجعته ودخلت الى الخريطة لأكتشف انه ليس بعيد كثيرا عن المدينة لكنه في قرية نائية جدا في الجبل. كتبت لها. هل أنت بخير؟ ثم دخلت لآخذ الدوش قبل ان أنام وحين خرجت لم تكن قد ردت بعد حوالي ساعة رن هاتفي بوصول رسالة. قالت لي انا موجودة مع فيليب وصديقه وصديق اخر لصديقه جاء بعد أن وصلنا وسأقضي الليلة هنا لا أريد أن أقلقك انا بخير وسعيدة جداً. تصبح على خير حبيبي. قلت لها اعتني بنفسك أراك غداً.
في اليوم التالي حين استيقظت كتبت لها: صباح الخير حبيبتي أنا ذاهب الى الجبل لأمشي سأغيب كل فترة الصباح إذا عدت وأنا غير موجود لقد حضرت الأكل للغداء منذ الأمس. كنت أعتقد أنها نائمة، لكنها أجابتني بسرعة قائلة أنا لم انم حتى الآن حبيبي بعد قليل سأنام ولا أعرف إن كنت سأنام طيلة النهار أو لأ لكن سأخبرك حين أستيقظ نهار حلو لك حبيبي. خرجت من البيت ولم أفكر بهيام أبدا فهي نائمة الآن ولن تستيقظ قبل نهاية النهار كما أني لن أكتب لها بل سأنتظر أن تكتب هي كما قالت.
عدت الى البيت متعب جدا وبعد الدوش نمت حوالي ساعة ونصف ثم أكلت وقرأت قليلاً ثم خرجت وكانت الساعة قد اقتربت من السادسة مساء حين وصلتني رسالة من هيام تقول لي، أنا هلأ فقت راح أشرب قهوة الكل بعده نايم حتى فيليب تركته نايم وطلعت من الغرفة وبس يفيق الكل وفيليب بخبرك. قلتلها أوكي خبريني كيف كانت ليلتك؟ ردت، راح خبرك بس أرجع عالبيت بكل التفاصيل.
مضى الوقت بسرعة واقتربت الساعة من العاشرة مساء ولا أخبار من هيام. كتبت لها، قالت حبيبي بعدنا قاعدين فيليب فاق من النوم الساعة ثمانية وبعدنا قاعدين لأن صديق توماس ( صاحب البيت ) بعده نايم وبعد شوي جاي رفيقته لهون وما بعرف شو البرنامج أعطيني نص ساعة وبخبرك حبيبي. قلت لها أوكي
تابعت قليلا التلفزيون قبل أن تصلني رسالة من هيام تقول. حبيبي يمكن راح نقضي الليلة كمان هون في مشكلة عندك؟ قلت لها أنت بخير؟ ردت. نعم حبيبي أنا بخير ومبسوطة كثير المهم انت تكون موافق إذا عندك مشكلة خبرني؟ قلت. لا مشكلة كنت حابب ومتشوق أسمع منك شو صار. ردت. بكرا أنا بالبيت وبخبرك ما تقلق. لا أريد أن أطيل عليكم كثيرا في التفاصيل. قضت هيام ليلة ثانية وأنا في اليوم التالي كان علي أن أذهب الي العمل منذ الصباح. كتبت لها صباحا ولم ترد فهي ربما تكون فعلا نائمة. لم انتظر الرد بل غصت في العمل ولم أنتبه سوى في نهاية النهار أن هيام لم تكتب لي شيئاً. لم أكتب لها فهي لا تغيب عادة أكثر من ذلك عن البيت عدت وحضرت نفسي للمراجعات قبل أن تتصل بي هيام في التاسعة مساء وتقول لي حبيبي فيليب راح يوصلني بس ما بدي أمشي وأدخل من المدخل الرئيسي للمبنى إفتح لنا الكراج لننزل الى المبنى وأصعد من الداخل. قلت لها أوكي حين تصلي اتصلي كي افتح فورا للسيارة. هل فيليب يريد أن يصعد معك. قالت لي كلا سيذهب هو فقط سيدخل ويخرج بالسيارة.
وصلت هيام الى البيت وفي يدها كيس وحقيبة يدها وهي تلبس ملابسها نفسها. دخلت قالت هاي حبيبي راح أعمل دوش وبعدها بكون معك. دخلت وهي في الحمام فتحت الكيس الذي كان معها وتركته على الأرض وإذ فيه ملابس داخلية جديدة واحدة لا تزال بورقة المحل وأخرى مستعملة ومع كيلوتها وسوتيانتها اللي كانت لابستها وقت طلعت يوم السبت.
خرجت من الحمام وبقيت في المنشفة وجاءت الى الصالون وكانت علامات الإرهاق على وجهها ومعها علامات زرقاء فوق صدرها وعلى رقبتها وعلى زنودها. قلت لها ما هذا كله؟ قالت لي بدك تسمع شو صار أو مشغول؟ قلتلها لا بدي أسمع.
طلعت مع فيليب ومتل ما عرفت كانت سيارته موسخة كثير قالي راح نتغدى وبعد هيك راح نغسل السيارة وبعدين راح نطلع عند صديقي توماس بالجبل أنا مبارح حكيت معه وهو قال أن زوجته مسافرة عند أهلها ولا مشكلة شو رأيك؟ قلت له أن كان يعرفه جيدا ما في مشكلة. قال نعم اعرفه منذ زمن وهو يذهب أحيانا معي الى النادي لكن دون زوجته بل مع صديقة له وزوجته لا تعرف هذا. وافقته على الذهاب الى بيت توماس خصوصاً أنه قال لي أن القرية ليست كبيرة وبيته بعيد قليلا عن البيوت في وسط القرية ولن ينتبه لنا أو يرانا أحد. وسألني هل معك ملابس إضافية أم لا؟ قلت له لا لم أفكر أننا سنذهب ونبيت عند أحد ولم أفكر بذلك. قال إذن سنشتري فقط لانجري وإن أردت بيجاما معها ما رأيك قلت له أوكي ما في مانع.
وصلنا الى بيت توماس بسرعة يمكننا أن نرى القرية من بيتنا ولا يوجد بيوت كثير وهو بعيد أكثر من ثلاثمائة متر عن آخر بيت على الطريق ومرتفع قليلاً. جلسنا على البلكون وجاء توماس بزجاجة نبيذ ونحن كان معنا نبيذ ابيض وبدأنا بالشرب وجاء ببعض المقبلات واعتذر أن زوجته ليست هنا وأنه ضائع تقريبا في البيت. سلم عليّ وقبلني وقبلته وبدأ فيليب يكلمه عني وقال له أنه سيجرب امرأة مختلفة وبدأ يمدح بي وبقدراتي وكيف تعرف عليّ وكيف بدأت علاقتنا أنا وهو ثم تحدثنا كثيرا في مواضيع كثيرة وعرف أني متزوجة وأن زوجي يعرف أين أنا وماذا أفعل وأين أنا الآن فقال توماس أتمنى أن تكون زوجتي كما زوجك. بعدها دخلنا بعد أن بدأ البرد على البلكون.
قال لي فيليب هل تمانعين أن ترقصي؟ قلت له بالعكس أحب الرقص. عندك موسيقى شرقية ؟ قال توماس لا لكن هناك اليوتيوب على التلفزيون فتشي علي ما تريدين وابدئي. وضعت أغنية لأم كلثوم وبدأت الرقص حتى انتهت الأغنية وبدأت أغنية ثانية وفيليب وتوماس يشربون وينظرون لي وأنا أستخدم كل الحركات السكسية في الرقص الشرقي حتى قام فيليب ومسكني من الخلف وبدأ بتقبيل رقبتي ثم وقف توماس ووقف أما وجهي وقبلني قبلة طويلة ثم قال لفيليب صدرها ليس كبيرا كما أخبرتني؟ فقال له فيليب هذا الفستان يخفي صدرها الآن تراه. بدأ توماس بفك أزرار فستاني كلها حتى بقيت باللانجري ونظر الى صدري وشهق شهقة كبيرة وقال لي كل هذا صدر كيف أخفيتيه خلف هذا الفستان؟ فقلت له هذا خداع النساء. أمسك صدري بيديه وقال لي صدرك ثقيل وقال كم وزنه هذا الصدر وضحك ثم أخفض رأسي وفتح سحاب بنطلونه ومسكته أنا أنزلت البنطلون والبوكسر وبدأت أمص له أيره الذي بدأ ينتفخ ببطء قبل أن يقول لي أنا لم أكن أعرف أنك ستأتين اليوم ومارست مع واحدة أعرفها ثلاث مرات يوم أمس لذلك إن كنت بطيئا لا تقلقي. هززت برأسي واستمريت بالمص حتى أخرج أيره من فمي وقال سأذهب الى الحمام وأعود. كان فيليب قد أصبح جاهزاً ومسكني وقال لي تعالي إجلسي عليّ. قلت له أريد أن أمص، جاي على بال مص قبل ما نبلش أوكي؟ قال مصي وجلس فيليب على الكنبة وأنا على الأرض أمامه وبدأت بالمص وأنا أحب أير فيليب كثير لأنه معكوف ورفيع وحين أدخله في فمي ما بيدخل كثير بس بيضرب بسقف الحلق وأنا بشعر كثير بشرايينه وهي عم تنتفخ تحت لساني. بعد دقائق عاد توماس ورفع طيزي لكي يبدأ بي من الخلف فقلت له لا ليس الآن أريد أن أمص تعال جنب فيليب جلس قرب فيليب وبدأت أمص لهما معا حوالي نصف ساعة حتى لم أعد قادرة على رفع نفسي عن الأرض. قال لي توماس تريدين الدخول الى الغرفة أم نبدأ هنا. قلت له أنا مرتاحة هنا لكن بما أننا ثلاثة السرير أفضل مسكني من يدي ووضع يده الثانية على فلقة طيزي وجرب إدخل إصبعه بها وأنا كنت قد بدأت الدخول في غيبوبة النشوة وكسي من الداخل ينتفض وينبض بسرعة كبيرة، وما كنت قادرة إمشي للغرفة لكن كنت أحاول التحمل قبل أن إنفجر.
وصلنا الي السرير ومسكني توماس وأمسكني من رأسي وقال لي استمري في المص قلت له تعال وأعطني هو وانا نائمة مصصت له أقل من دقيقة وأصبح أيره كما الصخر فسحبه وأمسك حلمتي بأصابعه وبدأ يفرك بها وأنا شهوتي تزداد بقوة وبدأت أرتجف فقام وأمسك بقدمي وفتحهما وأمسك أيره بيده وبدأ يفرك بكسي بشكل ناعم وخفيف ثم أدخل أيرة كما السهم في كسي أحسست أن روحي خرجت من رأسي وبدأت أتوجع كثيراً لكن بمتعة لا يمكنني أن أصفها. ودخل فيليب وقف خلف رأسي وبدأ يلعب بصدري ويعطيني إصبعه لأمصه وأعضعض به.
بينما أنا في ذروة شهوتي وتوماس في ذروة شهوته رن جرس البيت فإنتفضت أنا بسرعة وقلت له هل جاء أحد من الجيران على صوتي؟ قال لا أعرف ولبس توماس سريعاً بنطلون بيجاما وتيشرت وذهب وأنا بردت بأقل من ثوان، تبخرت شهوتي كلياً وخفت ونظرت الي فيليب فقال لي بعينيه وشفتيه أن أهدأ لنعرف ماذا يحصل. دقيقة وعاد توماس وقال لفيليب لقد جاء عندي ضيف صديق ولا يمكنني أن أدعه يذهب كملا انتما وأنا سأجلس معه. فقال له فيليب هل يعرف عنا علاقتنا مع بعض، فقال توماس انت ربما تعرفه لقد جاء معي مرة الى النادي وأنت كنت من تقريبا سنتين لا أدري إن كنت تذكره. فقال فيليب من هو؟ فقال توماس هل تذكر الشاب الأفريقي الطويل الذي جاء معي مرة وكانت معه زوجته الإيطالية ولم يستمرا معنا حتى نهاية السهرة بل ذهبا لأن زوجته لم تحب النادي؟ قال فيليب آه عرفته. ثم قال لي هل يزعجك أن نكمل ويكون معنا؟ قلت لتوماس ما رأيك أنت به هل هو نظيف؟ ضحك توماس وقال لي نعم لا تقلقي هذه ليست المرة الأولى معه وهو شخص محترم عنده وظيفة ممتازة في بنك معروف. قلت له هنا في المدينة؟ قال لا ليس هنا في مدينة ثانية وهو قال لي أنه جاء للعمل هنا لأسبوع واليوم لا عمل لديه فجاء لزيارتي ليفاجئني، ما رأيك؟ قلت له أوكي ما في مشكل. فقال لي إلبسا لنجلس معه قليلاً لكي نخلق الجو ثم نعود.
لبست بيجاما لزوجة توماس لأن أغراضي كلها كانت في الصالون ولبس فيليب شورطا لتوماس وخرجنا. دخلنا الى الصالون ووجدت شخصاً أسوداً ضخماً جدا يلبس بدلة وربطة عنق وواضح أنه شخص مرتاح جدا. سلمنا عليه وقبلته من خده ثم جلسنا وجاء توماس بزجاجة نبيذ وقال نحن شربنا قبلا لكن سنشرب كأس صديقي ميشال الذي جاء للمدينة من الشمال للعمل لكنه الليلة سيكون معنا هل ترقصين قليلاً لنعود كما كنا يا هيام؟ قلت له أفضل أن أجلس قليلاً ونعود كما كنا لكن ميشال عليه أن يغير ملابسه ليكون مرتاحاً أكثر. فقال لي ميشال تعالي معي ساعديني لأغير ثيابي فقلت له أنت طفل فقال أنا طفلك. قال توماس في الخزانة ستجد ما تريد فقال ميشال عندي حقيبتي في السيارة سأجلبها وأعود. عاد بعد عدة دقائق وأثناء غيابه قال لي فيليب لنبدأ حتى لا نتأخر كثير وننام. فقلت له هل لديك شيء في الغد فقال لا لكن أشعر أني متعب وبحاجة للنوم فقال له توماس غرفة الأولاد خاليه إن أردت أن تنام قبلنا لا تقلق.
عاد ميشال ودخلت معه ليغير ملابسه وحين وصلنا الى الغرفة قال لي إخلعي لي ملابسي بدأت أفك له ربطة العنق ثم الجاكيت وبعدها القميص والبنطلون والتيشرت الداخلية وبقي البوكسر فقلت له أين البيجاما قال في الحقيبة إفتحيها انحنيت كي أفتح الحقيبة فقام بضربي على فلقتي طيزي وقال لي طرية طيزك فقلت له هل أعجبتك فقال أكيد تعالي لا أريد البيجاما دعيني أرى طيزك قلت له إخلع لي بيجامتي فقام بخلع البيجاما وفغر فمه وقال ما هذا الصدر كله قلت له قبله إن أردت حملني كي يصل صدري الى مقابل فمه وبدأ يقبلني ويعضني وأنا أتوجع وأتأوه فقال لي هل تحبين العنف قلت له نعم أحب فقال عظيم لأني أحب العنف لكن هل تحبين العنف بكسك وطيزك أو فقط في العض والقبلات فرددت لا أحب العنف كله فأنزلني وخلع البوكسر وأخذ يدي ووضعها على أيره وبدأت ألعب به حتى بدأ ينتفه رويدا رويداً ويكبر ويكبر حتى أصبح يخرج من يدي فقال لي فورا أيري ليس طويلاً كما الأفارقة لكنه تخين جدا لا أعرف أن كان كسكس سيستوعبه فقلت له سأجرب لا تقلق. أخذ كل هذا حوالي عشر دقائق قبل أن يدخل توماس وفيليب الى الغرفة ويقولا معاً بدأتم؟ قال ميشال نعم.
بدأت أمص لميشال أيره وكان رأسه ضخم كثيراً لم أجرب أير بهذا الحجم، قال لي توماس أير ميشال سيعجبك لكن هل تتحميلنه قطره 9 إنشات. فقلت له وطوله؟ فقال لي لا أعرف لكن في مرة قسنا قطره مع امرأة كانت ستموت حين جرب أن يدخل بها. فقال ميشال قطره من الوسط 9 إنشات ورأسه 11 إنشاً لن أدخل أولا في كسك سيدخل توماس وفيليب ثم انا حين تكون عضلات كسك قد ارتخت كثيراً لا أريد أن أزعجك ابداً فقلت له أوكي وعدت الى المص وتمريره على لساني بالكامل، ألحسه وهو أمام و،جهي كما لو أنه غصن من شجرة.
ثم قال له توماس أن يستلقي على السرير حتى أكمل المص ويدخل هو بكسي. بدأ توماس يدخل في كسي مرة جديدة وكان أيره جميلا وسلساً ولا يوجع كثيراً كان فقط يوجعني لأنه يدخل من الخلف ولم يكن قاسيا جداً وبدأ ينتصب كليا داخل كسي، وأنا أمص رفع ميشال نفسه قليلاً وضربني الى وجهي ونظر إلي لكي يعرف ما هي ردة فعلي فأرسلت له قبلة في الهواء ليرتاح ونكمل، مر علي كثيرون مثله يحبون العنف والسيطرة في العلاقة بدأ توماس يستعد ليأتي وقال لي تريدنه اين بكسك أو خارجه فقلت له في فمي فقال يلا تركت أير ميشال وقلبت وقرب توماس وجاء في فمي وبلعت كل المني ولم يكن كثيراً جداً. قلت له لم أشرب كثيراً وأنا عطشانة كثيراً من هي العاهرة التي شربت كل المني يوم أمس؟ قال واحدة لا تعرفينها.
جاء فيليب ورفع قدمي وبدأ يدخل أيره ثم قال لي سأدخله في طيزك قلبت على بطني ووضعت مخدة كي تكون طيزي مرتفعة أمامه وأير ميشال في يدي وهو مثل الصخر. قلت له متى مارست آخر مرة قال لي قبل أسبوع لأن زوجتي في الدورة وأنا كنت مشغول جدا ولم أخرج مع أحد. فقلت له سأشرب كل مياهك قال لي ضاحكا نبعي كله ملكك أشربيه كله.
استلقى فيليب عليّ بالكامل ثم بدأ يلعب بصدري بيديه ويدخل بطيزي بقوة وهو ملعون لأنه يعرف كيف يثيرني بالكامل ويشعلني بدأ يفرك حلماتي ويعضعض كتفي وبدأت أسخن وأسخن وهو بدأ يقترب من المجيء قال في فمك قلت لا خليك بطيزي بدي إجي أنا كمان وبدأت شهوتي ترتفع حتى صرخت وبدأ جسمي يرتعش كله دفعه واحدة وقام فيليب بمسكي وتثبيتي كي لا يخرج أيره من طيزي ويضغط كي يأتي بقيت أكثر من دقيقتين وأنا أرتعش وإصبع ميشال في فمي أضغط عليه بأسناني وأتلوى من الشهوة.
تركني فيليب واستلقى على السرير ثم ذهب وبقيت أنا غائبة قليلاً بعدها أعطاني ميشال أيره الذي كان كالحجر حتى جلدة رأسه التي عادة ما تكون مرتخية قليلاً كانت قاسية ثم قال لي نامي على ظهرك ولا تقلقي سأكون حذرا عند إدخاله. قال لتوماس أعطيها أيرك في فمها وبدأ ميشال يفرك كسي من الأسفل الى الأعلى ويحاول أن يفتح شفرات كسي بأيره الضخم ورغم أن أير توماس في فمي كنت مركزة ومستمتعة بالطريقة التي يمارسها معي مع اني كنت مستعدة أنه سيدخله مرة واحدة وسيفلقني نصفين. بقي مدة غير بسيطة أحسست أنها دهر كامل يفرك بكسي قبل أن يدخله بهدوء وأنا أنسحب للخلف لأني كنت أهرب من أيره وكان يحاول أن يدخله بهدوء لكن كان صعب فقام بتثبيتي وطلب مني أن أفتح بيدي كسي كي يدخل. جرب ولم يدخل فقام بصفعي على وجهي وبصق علي وأمرني أن أفتح كسي بكل قوتي، ثم جرب وتوقفت فصفعني مرة ثانية وبيده الثانية عصر صدري عصراً وقال افتحي فمك ففتحته وبصق في فمي فقمت بكل قوة أصابعي شددت شفرتي كسي الى الجهتين وأدخله مرة واحدة. أحسست أني متت وأني انقسمت الى شطرين وهو حين دخل توقف وأبقاه داخل كسي وبقي يضغط حتى لا أخرجه من كسي، وهو يضرب الرحم وكسي تمزق بسببه. استمر ميشال ينيكني بأيره الضخم حوالي ستة دقائق وأنا شبه منهارة كنت شبه غائبة عن الوعي لأول مرة أنتاك من أير بهذا الحجم وهذه القوة ومن شخص قوته رهيبه كنت مثبتة تحته غير قادرة على الحراك ومستسلمة بالكامل لعذوبة أيره والأوجاع التي كانت تمشي في جسدي وكسي ثم فجأة قال لي سآتي يلا افتحي فمك يا كلبة وأخرج أيره من كسي وأمسك رأسي ووضع ايره على فمي وبدأ بيده يكمل كي يأتي ثم إرتجف فجأة وبصق المني بقوة داخل فمي وكانت كمية كبيرة ولزجة كثيراً وطعمها مالح ورائحتها قوية قالي لي ابلعيهم فنظرت الى وجهه وأنا غارقة بشهوتي ومياهي وبلعتهم كله ولحست حواف فمي وشفتاي بلساني ثم أخذت ايره في فمي وبدأت أعصره حتى أبلع كل نقطة من ماءه.
قال فيليب أنا متعب سأنام قليلاً وأعود وتوماس قال تعالوا لنشرب شيئا وترتاحي قليلاً ما رأيك أمسكني ميشال ورفعني ثم حملني حتى الصالون وقال لي نرتاح قليلاً هنا هل تشربي شيء قلت لتوماس أريد كاس من الويسكي أو الفودكا فقال ويسكي عندي أخذت كأس الويسكي وطلب ميشال كأس آخر مثلي جلسنا حوالي الساعة حتى إقترب ميشال من صدري وبدأ يمشي بيديه عليه وعلى حلماتي فقلت له إرضع صدري هيا نزل عن الكنبة وجلس على ركبتيه أمامي وأكل صدري كله لم يترك فيه نقطة إلا وعضها ولحسها وكان يأخذ حلمتي بلسانه ثم يقفل عليها بأسنانه وكنت أشعر أن روحي تخرج من جسمي ذهب توماس وتركنا ثم عاد ووجد ميشال يأكل كسي بلسانه ويدخل لسانه بكسي ثم يدخل أصابعه بكسي وطيزي اقترب توماس وقبلني من فمي قبلة وحشية وجلس بعيدا عني وأمسك رأسي وأنزلني لأمص أيره. بقيت عشر دقائق أمص لكن أيره لم يكن ينتصب كما يجب فقال لي سأتركك مع ميشال وأرتاح قليلاً ربما علي أن أنام ساعتين وأعود سأنام قرب فيليب وأترك لكما غرفة نومي الرئيسية. حاولت أنا أقف لنذهب الى الغرفة لكن ميشال أمسكني وقال لي انتظري قليلا وبعدها ندخل. بعد قليل قال لي ماذا تحبي أن نفعل؟ قلت كل ما تفعله منذ أن جلسنا فقال تعالي جربي إجلسي على أيري وأنا أفتح شفرات كسك بيدي ليدخل مرة جديدة. هززت رأسي وتركت ليجلس هون وأجلس فوقه أمسك طيزي من تحت وأوصل أصابعه حتى شفراتي وسحب بهما وقال إجلسي بدأت أضغط جسمي نحو الأسفل ليدخل أيره لكن ما أن يدخل رأسه حتى أنتفض ثم أعود وأحاول حتى قال لي ضعي يدك على كتفي وأمسك أيره ووضعه على مدخل كسي وأمسك بيده الثانية على ظهري من الخلف وأدخله بقوة وصرخت بقوة وبدأت أرتجف فأخرجه ثم أدخله ثم أخرجه وعاد يدخله حتى هدأ ارتجافي وبدأت أتقبل أيره داخل كسي رغم أن الوجع لم يغادر كسي. بقي ميشال ينيكني أكثر من عشرين دقيقة قبل أن يأتي داخل كسي وبقوة أكثر من الأولى. بس السات اللي بتعرف شو يعني بس الإير يجي جوات كسك ويكون ضغطه قوي حسيت إنه المني تبع ميشال عم يمشي بكل جسمي. نمت على الكنباية شوي وهو قالي انا بدي نام كمان تفوتي تنامي على التخت قلت لا أنا ما بدي نام بدي ارتاح بس وبدي اعمل دوش قام قالي لا ما تعملي دوش راح أرجع نيكك بعد ما ارتاح وبحب ريحتك تكون كلها مني وسكس.
سأكمل في الجزء القادم