نهر العطش
02-24-2010, 03:05 PM
كان في العمارة التي أقطن بها جار عجيب..فهو مثار للاحترام في النهار.. أمر أمامه فيحيني بكل وقار.. ولكنه يتسلل عند كل ليلة إلى السطح.. وخاصة في فصل الصيف.. ويدنو من نافدة شقتي ويبدأ في التلصص علي.. احترت من أمره.. وخجلت من مواجهتخه.. وبدأت أتظاهر أنني لا أراه.. والحقيقة أنه في البداية كان يزعجني.. ولكن مع تكرار فعلته مرارا، بدأت أتلاعب بشبقه..
فأتعمد أن أجلس في المكان الذي يراني منه من النافدة، وأرتدي ملابس مثيرة، ملابس نوم شفافة، وحين أحس به يراقبني أبدء في القيام بحركات تجعل اللباس ينحسر عن فخذي، وأحيانا أقوم بتغيير تباني على مرأى منه.. وأحيانا كنت أتلاعب به فأطفيء الأنوار وأبدأ في ملاحظة حركاته.. إلى أن كان يوم فتحت له الباب، فتلعتم واستدار آيبا من حيث أتى، ولكي أخفي نيتي في استدراجه، ناديت عليه باسمه وطلبت منه أن يساعدني على تغيير قنينة الغاز التي للفرن بقنينة غاز الحمام بحجة أنني أريد أن أستحم.. وما أن دخل إلى الشقة حتى تظاهرت أنني أغمي علي.. فذعر وانحنى علي ليساعدني فطوقته بيدي وجذبته نحوي وبدت في تقبيلة.. فأحسست بزبه ينتصب، فقبضت عليه بقوة، وقلت له: إما أن تنيكني أو أصرخ وألم عليك الجيران. تجردنا من ثيابنا وقد أثارني حجم زبه ووداعة حجمه، وانهلت أمص زبه وهو يصي من اللذة، ثم طلبت منه أن يلحس فرجي.. وكم كانت نشوتي عظيمة وهو يمر بلسانه على حواشيه.. وبعد برهة وضعت قضيبه بين نهدي وبدء ييحفر في صدري بنعومة ولطف وبلغنا أقصى درجات الالتهاب.. وقد زال كل الارتباك والخجل بيننا.. فطلب مني أن ينيكني من دبري، وامتنعت عنه.. وأمام إصراره ووعده لي ألا يؤلمني استدرت له فوضع كمية من اللعاب على فتحت شرجي وبدأ يمرر زبه بلطف على دبري ولكنه سرعان ما ضغط بكل قوته علي وأدخل قضيبه في فتحة شرجي.. وأحسست بألم شديد.. وبدأت في شتمه.. ولكنه لم يترك لي فرصة الانفلات منه.. وقد حسبت أن الدم بدأ يتدفق من مؤخرتي.. وبدأ يصرخ كعجل هائج.. وما هي إلا لحظات حتى أحسست بمنيه يبلل دبري. وتركني مكلومة وانصرف.
فأتعمد أن أجلس في المكان الذي يراني منه من النافدة، وأرتدي ملابس مثيرة، ملابس نوم شفافة، وحين أحس به يراقبني أبدء في القيام بحركات تجعل اللباس ينحسر عن فخذي، وأحيانا أقوم بتغيير تباني على مرأى منه.. وأحيانا كنت أتلاعب به فأطفيء الأنوار وأبدأ في ملاحظة حركاته.. إلى أن كان يوم فتحت له الباب، فتلعتم واستدار آيبا من حيث أتى، ولكي أخفي نيتي في استدراجه، ناديت عليه باسمه وطلبت منه أن يساعدني على تغيير قنينة الغاز التي للفرن بقنينة غاز الحمام بحجة أنني أريد أن أستحم.. وما أن دخل إلى الشقة حتى تظاهرت أنني أغمي علي.. فذعر وانحنى علي ليساعدني فطوقته بيدي وجذبته نحوي وبدت في تقبيلة.. فأحسست بزبه ينتصب، فقبضت عليه بقوة، وقلت له: إما أن تنيكني أو أصرخ وألم عليك الجيران. تجردنا من ثيابنا وقد أثارني حجم زبه ووداعة حجمه، وانهلت أمص زبه وهو يصي من اللذة، ثم طلبت منه أن يلحس فرجي.. وكم كانت نشوتي عظيمة وهو يمر بلسانه على حواشيه.. وبعد برهة وضعت قضيبه بين نهدي وبدء ييحفر في صدري بنعومة ولطف وبلغنا أقصى درجات الالتهاب.. وقد زال كل الارتباك والخجل بيننا.. فطلب مني أن ينيكني من دبري، وامتنعت عنه.. وأمام إصراره ووعده لي ألا يؤلمني استدرت له فوضع كمية من اللعاب على فتحت شرجي وبدأ يمرر زبه بلطف على دبري ولكنه سرعان ما ضغط بكل قوته علي وأدخل قضيبه في فتحة شرجي.. وأحسست بألم شديد.. وبدأت في شتمه.. ولكنه لم يترك لي فرصة الانفلات منه.. وقد حسبت أن الدم بدأ يتدفق من مؤخرتي.. وبدأ يصرخ كعجل هائج.. وما هي إلا لحظات حتى أحسست بمنيه يبلل دبري. وتركني مكلومة وانصرف.