أفندينا
01-29-2013, 04:04 PM
اذن دق الباب وكان من بالباب ابى أحمد قد عاد من الحقل مبكرا على غير التوقع وكان أبى على مستلقيا على ظهره واللبن مازال يقطر من فتحة قضيبه ومازال يسيل ايضا خارجا من كس أمى التى كانت ايضا مستلقية على ظهرها بجوار ابى على وهنا انتفضت أنا من هول المفاجأه وانتفض الاثنان كل يبحث عن بقايا ثيابه
لم أدرى انا كيف فكرت سريعا وتصرفت اسرع وانا أفتح الباب عليهما وهما مشغولين بارتدأء ملابسهما وقلت (ماتخافوش على مهلكم وانا هتصرف)
رددت على طرق الباب ( حاضر يابا انا هفتح اهه)
كنت أعلم ان ابى أحمد رجل خجول لا يحب الجلوس للنساء او مصافحتهم ولم يكن يدخل على أمى وبرفقتها سيدة أخرى وكان فى حياته غير معنى بغير ارضه وبهائمه وسماع نشرة الاخبار
ذهبت متثاقلا الى الباب وما ان فتحت الباب حتى بادرته بالقول ( معلش يابا اصل خالتى أم محمد الدايه مع أمى بتديها حقنه دخل ابى الى البيت واتجه ببهائمه الى الزريبه ووراءه حبيبة قلبى الحماره
وشرع فى ريط البهائم كل فى مكانه حتى قلت له (ابا كان فيه هنا تعبان كبير قوى معرفش راح فين وأنا كنت خايف منه وخايف ع البهايم منه) فأرتبك أبى وقال( فين يا د ياسامى) قلت كان هنا يابا ظل يبحث ابى عن جحر للثعبان حتى دخلت علينا أمى وما ان راها ابى ورأى تورد وجنتيها وكحل عينيها حتى قال ( ماهو انت لازم تتحسدى يا زينب ادارى شويه يازينب ) ردت أمى بابتسامه خبيثه وقالت ( هوا انا يعنى أحلى من مين يابوسامى) وهنا قلت لأمى( هى أم محمد الدايه مشيت يامه) قالت (اه يا سامى انا استريحت شوية كتر خيرك يا سامى كبرت وبقيت راجل وبتعرف تتصرف) قالتها وهى تغمز بعينها غمزة خبيثه
عبثا بحث ابى عن شق للثعبان فلم يجد فقال ( خلاص نبقى نجيب شيح ونحطه فى الزريبه وكدا التعبان مش هيدخل الزريبه) ضحكت ونظرت لامى وقلت حط الشيح فى كل الحجرات احسن يدخل علينا واحنا نايمين )
ابتسمت امى ونظرت الى بخبث ورد أبى وقال ( صح ياسامى ) ثم اردف ( انا رايح اصلى المغرب وانت يا زينب خلى بالك من نفسك الناس عنيها وحشه)ردت امى بابتسامتها الخبيثة وقالت ( حاضر يا أحمد )
ما ان غادر ابى حتى اخذتنى امى من يدى الى غرفة ابى ونزلت فيا تقبيل وشكرتنى على مافعلت وقالت( لى انت لما تكون تعبان انا ممكن اريحك بس انا بحب عمك على والنوم معاه بيكون حاجه تانيه ) متزعلش منى قلت لها( انا سمعت كل حاجه يامه عرفت ان عمى على هو ابى الحقيقى) ابتسمت ثم قبلتنى قبلة طويله وقالت ( انا وأبوك على بنحب بعض قبل ماتجوز ابوك أحمد ودخلت على ابوك أحمد وأنا حامل فيك من أبوك على لكن ابويا وأم ابوك على رفضوا انهم يجوزونا مش عارفه ليه رغم انهم كانو عارفين انى حامل ولما جه ابوك أحمد ماصدقوا وجوزونا فى نفس الاسبوع ) قلتلها( انا مش زعلان يامه انا كنت مبسوط قوى وانا بتفرج عليكم أبويا على يستاهل انك تحبيه انا كمان بقيت احبه يامه وكل ما يجيلك انا هحرس المكان لكم ) قبلتنى قبلة طويله ثم بكت ولم أكن رأيتها تبكى من قبل
دق الباب وسالت من الطارق كانت سهير بنت ابويا على بالباب ولما سمعت صوتى قالت ( ابويا على عايزك يا سامى ) نظرت لامى فقالت( روح لابوك على هوا بيحبك قوى ياسامى )
كانت سهير بنت ابويا على تصغرنى باربع اعوام وكانت بيضاء دقيقة الملامح قصيرة كأمها ولكنها جميلة ايضا كأمها وكنت احب ان العب معها رغم فارق السن بيننا
خرجت ذاهبا لابويا على فاستقبلتنى سهير وادخلتنى لابويا على فى حجرة الجلوس وكان بيت ابويا على كثير الحجرات على عكس بيتنا المكون من غرفتين والزريبه
ما ان دخلت على ابويا على حتى انهال علي تقبيلا وشكرنى وقال( انت زى ابنى ياسامى )رددت من فورى( انا عارف انك ابويا الحقيقى انا سمعتك وانت بتقول لامى وامى كمان قالت لى ) انهال على تقبيلا ثم قال ماذا قالت قلت( له انها تزوجت وهى حامل منك) أخذ ابى على يقبلنى ثم بكى ونزلت دوعه أمامى وقال يعنى( انت مسامحنى يا سامى) قلت( له لو حبيت تيجى لامى ابقى خلينى موجود عشان وانا فى البيت محدش هيشك فى حاجه)قبلنى وزاد بكاءه حتى كاد ان يسمع من فى البيت
هممت بالانصراف فقال لى ابويا على روح سلم على جدك ابراهيم قاعد مع جدتك زهره فى الحجره الاخيره
كان جدى ابراهيم (جدى لأمى) جالسا فى الحجره الاخيره مع جدتى زهره(والدة أبى على) التى هى ام ابويا على يتسامران ويضحكان وما ان رأونى حتى تلقفانى احضانا وتقبيلا حتى كادا ان يتعاركا من منهم يضمنى أكثر وهى تنادينى يابن الغاليه يابن الغالى مرت دقائق ثم استأذنت فى الانصراف وما كدت اخرج من باب الغرفه حتى قالت جدتى زهره لجدى ابراهيم ( يعنى يابراهيم مكناش جوزنا على لزينب والواد سامى كان يكون معانا على طول ) تلكأت حتى سمعت جدى ابراهيم يرد ( انت اتهبلتى يا زهره نجوز الواد لاخته هوا على ده مش ابنى ولا ايه ) ردت جدتى زهره عليه ( اسكت يابراهيم متفكرنيش بالذى مضى )نزل الحديث علي كالصاعقه وانا اعلم بالصدفه ان ابويا على هو حقيقة اخو امى ولهذا السبب لم يستطع جدى لامى او جدتى ام ابويا على على تزويجهم خرجت متثاقلا ودلفت الى حجرة ابويا على اقبله واسلم عليه وخرجت من الباب وعند الباب قابلتنى زوجة ابويا على عند الباب نظرت الى بشىء من الغضب وقالت كنت فين ياسامى فقلت ( كنت عاوز جدى ابراهيم وعرفت انه عندكم ) ردت على وقالت( اه قاعد مع حبيبة القلب اتجدعن يا سامى عشان نجوزك البت سهير) قالت ولهجة التهكم بادية عليها رددت بتلقائيه لا اعرف كيف اتت لى وقلت ( كنت اتمنى اتجوز أم سهير)
لمعت عينا ام سهير وتبدل وجهها لابتسامة تنم عن سعاده وقالت ابقى تعالى ياد يا سامى انا عايزاك
لم أدرى انا كيف فكرت سريعا وتصرفت اسرع وانا أفتح الباب عليهما وهما مشغولين بارتدأء ملابسهما وقلت (ماتخافوش على مهلكم وانا هتصرف)
رددت على طرق الباب ( حاضر يابا انا هفتح اهه)
كنت أعلم ان ابى أحمد رجل خجول لا يحب الجلوس للنساء او مصافحتهم ولم يكن يدخل على أمى وبرفقتها سيدة أخرى وكان فى حياته غير معنى بغير ارضه وبهائمه وسماع نشرة الاخبار
ذهبت متثاقلا الى الباب وما ان فتحت الباب حتى بادرته بالقول ( معلش يابا اصل خالتى أم محمد الدايه مع أمى بتديها حقنه دخل ابى الى البيت واتجه ببهائمه الى الزريبه ووراءه حبيبة قلبى الحماره
وشرع فى ريط البهائم كل فى مكانه حتى قلت له (ابا كان فيه هنا تعبان كبير قوى معرفش راح فين وأنا كنت خايف منه وخايف ع البهايم منه) فأرتبك أبى وقال( فين يا د ياسامى) قلت كان هنا يابا ظل يبحث ابى عن جحر للثعبان حتى دخلت علينا أمى وما ان راها ابى ورأى تورد وجنتيها وكحل عينيها حتى قال ( ماهو انت لازم تتحسدى يا زينب ادارى شويه يازينب ) ردت أمى بابتسامه خبيثه وقالت ( هوا انا يعنى أحلى من مين يابوسامى) وهنا قلت لأمى( هى أم محمد الدايه مشيت يامه) قالت (اه يا سامى انا استريحت شوية كتر خيرك يا سامى كبرت وبقيت راجل وبتعرف تتصرف) قالتها وهى تغمز بعينها غمزة خبيثه
عبثا بحث ابى عن شق للثعبان فلم يجد فقال ( خلاص نبقى نجيب شيح ونحطه فى الزريبه وكدا التعبان مش هيدخل الزريبه) ضحكت ونظرت لامى وقلت حط الشيح فى كل الحجرات احسن يدخل علينا واحنا نايمين )
ابتسمت امى ونظرت الى بخبث ورد أبى وقال ( صح ياسامى ) ثم اردف ( انا رايح اصلى المغرب وانت يا زينب خلى بالك من نفسك الناس عنيها وحشه)ردت امى بابتسامتها الخبيثة وقالت ( حاضر يا أحمد )
ما ان غادر ابى حتى اخذتنى امى من يدى الى غرفة ابى ونزلت فيا تقبيل وشكرتنى على مافعلت وقالت( لى انت لما تكون تعبان انا ممكن اريحك بس انا بحب عمك على والنوم معاه بيكون حاجه تانيه ) متزعلش منى قلت لها( انا سمعت كل حاجه يامه عرفت ان عمى على هو ابى الحقيقى) ابتسمت ثم قبلتنى قبلة طويله وقالت ( انا وأبوك على بنحب بعض قبل ماتجوز ابوك أحمد ودخلت على ابوك أحمد وأنا حامل فيك من أبوك على لكن ابويا وأم ابوك على رفضوا انهم يجوزونا مش عارفه ليه رغم انهم كانو عارفين انى حامل ولما جه ابوك أحمد ماصدقوا وجوزونا فى نفس الاسبوع ) قلتلها( انا مش زعلان يامه انا كنت مبسوط قوى وانا بتفرج عليكم أبويا على يستاهل انك تحبيه انا كمان بقيت احبه يامه وكل ما يجيلك انا هحرس المكان لكم ) قبلتنى قبلة طويله ثم بكت ولم أكن رأيتها تبكى من قبل
دق الباب وسالت من الطارق كانت سهير بنت ابويا على بالباب ولما سمعت صوتى قالت ( ابويا على عايزك يا سامى ) نظرت لامى فقالت( روح لابوك على هوا بيحبك قوى ياسامى )
كانت سهير بنت ابويا على تصغرنى باربع اعوام وكانت بيضاء دقيقة الملامح قصيرة كأمها ولكنها جميلة ايضا كأمها وكنت احب ان العب معها رغم فارق السن بيننا
خرجت ذاهبا لابويا على فاستقبلتنى سهير وادخلتنى لابويا على فى حجرة الجلوس وكان بيت ابويا على كثير الحجرات على عكس بيتنا المكون من غرفتين والزريبه
ما ان دخلت على ابويا على حتى انهال علي تقبيلا وشكرنى وقال( انت زى ابنى ياسامى )رددت من فورى( انا عارف انك ابويا الحقيقى انا سمعتك وانت بتقول لامى وامى كمان قالت لى ) انهال على تقبيلا ثم قال ماذا قالت قلت( له انها تزوجت وهى حامل منك) أخذ ابى على يقبلنى ثم بكى ونزلت دوعه أمامى وقال يعنى( انت مسامحنى يا سامى) قلت( له لو حبيت تيجى لامى ابقى خلينى موجود عشان وانا فى البيت محدش هيشك فى حاجه)قبلنى وزاد بكاءه حتى كاد ان يسمع من فى البيت
هممت بالانصراف فقال لى ابويا على روح سلم على جدك ابراهيم قاعد مع جدتك زهره فى الحجره الاخيره
كان جدى ابراهيم (جدى لأمى) جالسا فى الحجره الاخيره مع جدتى زهره(والدة أبى على) التى هى ام ابويا على يتسامران ويضحكان وما ان رأونى حتى تلقفانى احضانا وتقبيلا حتى كادا ان يتعاركا من منهم يضمنى أكثر وهى تنادينى يابن الغاليه يابن الغالى مرت دقائق ثم استأذنت فى الانصراف وما كدت اخرج من باب الغرفه حتى قالت جدتى زهره لجدى ابراهيم ( يعنى يابراهيم مكناش جوزنا على لزينب والواد سامى كان يكون معانا على طول ) تلكأت حتى سمعت جدى ابراهيم يرد ( انت اتهبلتى يا زهره نجوز الواد لاخته هوا على ده مش ابنى ولا ايه ) ردت جدتى زهره عليه ( اسكت يابراهيم متفكرنيش بالذى مضى )نزل الحديث علي كالصاعقه وانا اعلم بالصدفه ان ابويا على هو حقيقة اخو امى ولهذا السبب لم يستطع جدى لامى او جدتى ام ابويا على على تزويجهم خرجت متثاقلا ودلفت الى حجرة ابويا على اقبله واسلم عليه وخرجت من الباب وعند الباب قابلتنى زوجة ابويا على عند الباب نظرت الى بشىء من الغضب وقالت كنت فين ياسامى فقلت ( كنت عاوز جدى ابراهيم وعرفت انه عندكم ) ردت على وقالت( اه قاعد مع حبيبة القلب اتجدعن يا سامى عشان نجوزك البت سهير) قالت ولهجة التهكم بادية عليها رددت بتلقائيه لا اعرف كيف اتت لى وقلت ( كنت اتمنى اتجوز أم سهير)
لمعت عينا ام سهير وتبدل وجهها لابتسامة تنم عن سعاده وقالت ابقى تعالى ياد يا سامى انا عايزاك