نهر العطش
04-11-2010, 01:46 PM
.
دعوني اعرفكم بنفسي انا اسمي ف/م من السعودية وبالتحديد من حفر الباطن عمري 23 سنة تزوجت قبل سنتين وكان زواجي بطريقة لم اكن راضية عنها
لان الزواج تم غصب عني وبدون اخذ مشورتي حيث ان والدي كان مديناَ لشخص بملغ 70الف ريال وعندما اتى ذلك الشخص لطلب الدين اعتذر والدي لعدم
استطاعتة على ايفاء الدين المطلوب منه فطلب ذلك الشخص من والدي ان يوافق على زواجه مني فتردد والدي لبضعة آيام وعندما وجدها فرصتة الوحيدة
للخروج من هذا الدين وافق على زواجي من ذلك الشخص مقابل تنازله عن جميع ما يطلب من والدي المهم انه تم الزواج رغم اعتراضي ومصارحة والدي
بعدم رغبتي بالزواج من شخص يكبرني بحوالي الثلاثة وعشرين عاما ولكن والدتي رحمها **** اقنعتني بذلك لانقاذ والدي من محنة الدين 0
ومن اول ليلة بالزواج تآكدت انني قد وقعت في مشكلة فكيف لشخص في مثل عمر زوجي ان يتفهم احتياجات شابه في آوائل العشرينات من عمرها وبصراحة
لم يكن الجنس في تفكيري في بادي الامر ولكن بعد ان تعودت عليه واصبحت اتحدث مع صديقاتي بمطلق الحرية في هذا الموضوع شعرت بانني لم اخذ
حتى ربع ما استحق من زوجي في مجال الجنس خصوصا عندما اتحدث في الجنس مع صديقاتي اللواتي تزوجن من شباب في مثل اعمارهن وطريقة معاملة
ازواجهن لهن عندها شعرت انني اعيش مع نوع من انواع البهائم فزوجي الذي كنت آمل ان يغنيني عن الزنا لايفكر في عواقب ما يعمل لانه ياتيني مثل احد
الحيوانات لقضي حاجتة مني فقد دون التفكير في حالتي فاصبحت اتعذب لانه يقضي حاجته مني ويخلد في نوم عميق لم اكن اعرف طريق العادة السرية
ولكني فكرت بماهو اكبر وابعد من ذلك وهو كيفية الحصول على شخص يقضي حاجتي من الجنس ولكن كيف ومتى لقد دام تفكيري هذا قرابة السنة بعد زواجي
وانا تلك العروس التي تحافض على بيتها وزوجها وشرفها ولكن (للصبرحدود)ففكر في اول الامر في ابن زوجي والذي يبلغ من العمر حوالي العشرين عاما
ولكني خشيت ان يفضح امري من بداية مشواري فتكون نهايتة رغم النظرات الحارقة التي كان ينظر بها لي ابن زوجي طلال خصوصا في غياب والدة عن
البيت وفي احد الايام كان زوجي في عملة وكانت الساعة العاشرة مساءَ عندما غادر طلال البيت ليكمل سهرتة مع زملائة فبقيت بالبيت وحيدة اصارع
نزوات الشيطان ففكرت في طريقة احصل بها على اي شخص يطفي لهيب وجداني المتلهف للمارسة الجنس مع اي رجل يستطيع ان يرضي نشوتي
فلم يخطر ببالي سوء احمد المصري صاحب البقالة التي بجوار العمارة التي اسكن بها فقد تعودت في غياب زوجي ان اطلب منه ان يحضر لي كيس الخبز
او اللبن اوي شي احتاجة من البقالة وفعلا اتصلت اناالو: احمد نعم انااحمد؟ احمد ايوه: انا بيت فلان ممكن تجيب لي علبة لبنة وكيس خبز؟
احمد حاضر بس باقي ربع ساعة واعزل امر بيهم بعد مااعزل البقالة انا اوكي اول ماتوصل دق علي الجرس احمد اوكي انا في غنج باي
احمد مرتك بااي
لبس روب النوم وحطيت عطر فواح جدا طبعا قديم شوي بس ريحتة قويه اسمة اماريج المهم بعد ربع ساعة دق الجرس وبسرعة فتحت الباب وشافني امامة
وماعرف يتكلم قلت تفضل اتردد شوي وطالع حواليه وطالع في اسفل الدرج وقال عندك احد قلت لا ودخل على طول سكرت الباب وجلست بالصالة وتخيلو باقي
الخبز واللبن في يدة قال انتي عاوزة لبن وخبز والا عاوزة شي تاني قلت لاعاوزة شي تاني قال اامري وقتها طبعا كنت مكسوفة جدا ومو عارفة كيف ابدا معاه
الموضوع نزلت راسي وسكتت قال عاوزة نيك رفعت راسي شوي واتبسمت قام جلس جانبي واخذ يكبس بيدينة على نهودي ويمص شفايفي وقتها شعرت
شعور غريب وحسيت كل جسمي دخلته قشعريرة قوية لم يقطعها سوى رائحة فم احمد ورب البيت اتذكرها الى الان رغم مضي سنة تقريبا على هذه القصة
ولكني تناسيت تلق الرائحة الكريهة بما انا فيه من شعور لم يسبق لي ان شعرت به
المهم اننا امضينا مع بعض قرابة الساعة والنصف وكانى اول مريه امارس الجنس واول مره اعرف طعم الزب وعرف جسدى رعشه المتعه والشهوه بعد الحرمان
عاشقة الجنس
دعوني اعرفكم بنفسي انا اسمي ف/م من السعودية وبالتحديد من حفر الباطن عمري 23 سنة تزوجت قبل سنتين وكان زواجي بطريقة لم اكن راضية عنها
لان الزواج تم غصب عني وبدون اخذ مشورتي حيث ان والدي كان مديناَ لشخص بملغ 70الف ريال وعندما اتى ذلك الشخص لطلب الدين اعتذر والدي لعدم
استطاعتة على ايفاء الدين المطلوب منه فطلب ذلك الشخص من والدي ان يوافق على زواجه مني فتردد والدي لبضعة آيام وعندما وجدها فرصتة الوحيدة
للخروج من هذا الدين وافق على زواجي من ذلك الشخص مقابل تنازله عن جميع ما يطلب من والدي المهم انه تم الزواج رغم اعتراضي ومصارحة والدي
بعدم رغبتي بالزواج من شخص يكبرني بحوالي الثلاثة وعشرين عاما ولكن والدتي رحمها **** اقنعتني بذلك لانقاذ والدي من محنة الدين 0
ومن اول ليلة بالزواج تآكدت انني قد وقعت في مشكلة فكيف لشخص في مثل عمر زوجي ان يتفهم احتياجات شابه في آوائل العشرينات من عمرها وبصراحة
لم يكن الجنس في تفكيري في بادي الامر ولكن بعد ان تعودت عليه واصبحت اتحدث مع صديقاتي بمطلق الحرية في هذا الموضوع شعرت بانني لم اخذ
حتى ربع ما استحق من زوجي في مجال الجنس خصوصا عندما اتحدث في الجنس مع صديقاتي اللواتي تزوجن من شباب في مثل اعمارهن وطريقة معاملة
ازواجهن لهن عندها شعرت انني اعيش مع نوع من انواع البهائم فزوجي الذي كنت آمل ان يغنيني عن الزنا لايفكر في عواقب ما يعمل لانه ياتيني مثل احد
الحيوانات لقضي حاجتة مني فقد دون التفكير في حالتي فاصبحت اتعذب لانه يقضي حاجته مني ويخلد في نوم عميق لم اكن اعرف طريق العادة السرية
ولكني فكرت بماهو اكبر وابعد من ذلك وهو كيفية الحصول على شخص يقضي حاجتي من الجنس ولكن كيف ومتى لقد دام تفكيري هذا قرابة السنة بعد زواجي
وانا تلك العروس التي تحافض على بيتها وزوجها وشرفها ولكن (للصبرحدود)ففكر في اول الامر في ابن زوجي والذي يبلغ من العمر حوالي العشرين عاما
ولكني خشيت ان يفضح امري من بداية مشواري فتكون نهايتة رغم النظرات الحارقة التي كان ينظر بها لي ابن زوجي طلال خصوصا في غياب والدة عن
البيت وفي احد الايام كان زوجي في عملة وكانت الساعة العاشرة مساءَ عندما غادر طلال البيت ليكمل سهرتة مع زملائة فبقيت بالبيت وحيدة اصارع
نزوات الشيطان ففكرت في طريقة احصل بها على اي شخص يطفي لهيب وجداني المتلهف للمارسة الجنس مع اي رجل يستطيع ان يرضي نشوتي
فلم يخطر ببالي سوء احمد المصري صاحب البقالة التي بجوار العمارة التي اسكن بها فقد تعودت في غياب زوجي ان اطلب منه ان يحضر لي كيس الخبز
او اللبن اوي شي احتاجة من البقالة وفعلا اتصلت اناالو: احمد نعم انااحمد؟ احمد ايوه: انا بيت فلان ممكن تجيب لي علبة لبنة وكيس خبز؟
احمد حاضر بس باقي ربع ساعة واعزل امر بيهم بعد مااعزل البقالة انا اوكي اول ماتوصل دق علي الجرس احمد اوكي انا في غنج باي
احمد مرتك بااي
لبس روب النوم وحطيت عطر فواح جدا طبعا قديم شوي بس ريحتة قويه اسمة اماريج المهم بعد ربع ساعة دق الجرس وبسرعة فتحت الباب وشافني امامة
وماعرف يتكلم قلت تفضل اتردد شوي وطالع حواليه وطالع في اسفل الدرج وقال عندك احد قلت لا ودخل على طول سكرت الباب وجلست بالصالة وتخيلو باقي
الخبز واللبن في يدة قال انتي عاوزة لبن وخبز والا عاوزة شي تاني قلت لاعاوزة شي تاني قال اامري وقتها طبعا كنت مكسوفة جدا ومو عارفة كيف ابدا معاه
الموضوع نزلت راسي وسكتت قال عاوزة نيك رفعت راسي شوي واتبسمت قام جلس جانبي واخذ يكبس بيدينة على نهودي ويمص شفايفي وقتها شعرت
شعور غريب وحسيت كل جسمي دخلته قشعريرة قوية لم يقطعها سوى رائحة فم احمد ورب البيت اتذكرها الى الان رغم مضي سنة تقريبا على هذه القصة
ولكني تناسيت تلق الرائحة الكريهة بما انا فيه من شعور لم يسبق لي ان شعرت به
المهم اننا امضينا مع بعض قرابة الساعة والنصف وكانى اول مريه امارس الجنس واول مره اعرف طعم الزب وعرف جسدى رعشه المتعه والشهوه بعد الحرمان
عاشقة الجنس