استاذ نسوانجى
04-16-2013, 08:57 PM
:عريسي الغالي :
أحمد **** جل وعلا أن وفقنا ولم شملنا .. إنني أزف إليك وفي قلبي الألم لفراق أهلي الذين نشأت في كنفهم ..
آمل في إنني سأجد من يعوضني ويخفف عنى ألم فراقهم .. سأجد فيك حب الزوج الحبيب والأب الحنون ..
أزف إليك بعد طول عناء وتعب .. فلكم أتعبتني الدعوات إلى التبرج والسفور والرذائل ..
ما فتئ أعداء الإسلام ينهشون عرضي وينالوا من عفتي بكل ما أوتوا من وسائل .. وها أنا ذا اقبض على جمر ديني واصبر حتى كافأني **** بك ..
لتكون رفيق دربي بما احل **** ..
زوجي الغالي :
كم أتمنى أن أعيش معك حياة زوجية سعيدة هانئة في طاعة **** جل وعلا ..
فأنت بعد **** من يحميني من أي خطر يمكن أن يعترضني ..
كم افخر واعتز بغيرتك علي ..غيرة تعبر عن الحب الصادق وليست الغيرة الجنونية المدمرة ..
إنني أمانة عندك فاحفظني ولا تضيعني ..
امنحني الحب والتوجيه ..
لا تتصيد أخطائي فأنا بشر ولست معصومة من الخطأ, أريد أن أحس معك بالأمان والسكن الذي جعله **** بيننا ..
كيف تطلب منى أن أغرقك في بحر عواطفي وفي حين أنت تشح بها على ؟؟
زوجي الحبيب
لا تعتقد أن رجولتك تكتمل بالصوت المرتفع والعبوس والشتم لا و**** ولا بإصدار الأوامر..
بل إن رجولتك تكمن في تأسيك ب****نا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ..
أليس هو من أوصى بالنساء في آخر حياته فقال ( فاتقوا **** في النساء فإنكم أخذتموهن بأمانة **** واستحللتم فروجهن بكلمة **** )
بل أليس **** جل وعلا أنزل سورة كاملة تتلى إلى يوم القيامة وهي سورة النساء ,
لقد جعلني **** شريكة حياتك أقاسمك كل شئ أعاونك وأشد من أزرك فأعني أنا أيضا ..
أنا ما طلبت منك الأموال الطائلة ولا السيارة الفارهة والقصر لأنني أعلم تماما أنها لم ولن تساوي شيئا أمام سعادة أبدية ..
زوجي الغالي
أعيذك ب**** أن تضعني موضع مقارنة مع تلك التي تراها في الفضائيات أو بالأصح الفاضائحيات ..
التي تفضح سوء نواياها حينما تزحم قنواتها وكل برامجها بتلك المرأة ذات الجمال المزيف الممتلئ بطبقات من الأصباغ والمحسنات ..
وأنت تعلم تماما أنها ليست جديرة بأن تكون زوجة لك وأم لأبنائك ..
بل ولا يشرفك أن ترتبط بمثلها وهي التي تعرض مفاتنها أمام الملايين ..
إذن فحري بك أن تغض عنها الطرف وعن مثيلاتها ( فمن ترك شيئا عوضه **** خيرا منه ) صدق ****نا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ..
زوجي الحبيب :
يا مهجة القلب لا تهدم عشا نحاول أن نبنيه ليكون مملكة يسودها الحب والوئام لا تهدمه بشؤم المعاصي والآثام
وما حرم **** فالدنيا بكل ما فيها لا تساوي شيئا من نعيم الآخرة التي فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ,
احمني من نار جهنم وسعيرها بنصحك لي كلما رأيت مني تقصيرا أو فتورا في فرائضي وعبادتي ..
فما أروع أن يكون غضبك وتوبيخك في **** ( يأيها الذين آمنوا قوا أنفسكم و أهليكم نارا وقودها الناس والحجارة )
قد يعتري حياتنا شئ من الفتور والجفاف ولكني واثقة إن حبك الحقيقي سيبدد كل تلك الزوابع ..
خاصة عندما نبني عشنا على أساس قوي من طاعة **** جل وعلا فيبارك **** لنا ويرزقنا الذرية الصالحة ..
عجزت كلمات الحب أن تتدفق من فمي فما عدت أقدر أن أعبر إلا بهذه الأبيات التي اختم بها رسالتي هذه ..
وأسال **** أن يجعلني زوجتك الصالحة المطيعة لك في كل ما يرضي **** ..
المعينة لك وأن يجعل فوزي برضاك طريقا أعبر به إلى رضى الرحمن والفوز بالجنان .
أنت قلب خافق بين ضلوعي .. أنت من أحببته من بين الجموعي
أنت يامن أنت في ظلمات ليلي .. جذوة النور أضاءت لي شموعي
أنت حب خالد يسكن قلبي .. وبه ودعت حزني ودموعي
أحمد **** جل وعلا أن وفقنا ولم شملنا .. إنني أزف إليك وفي قلبي الألم لفراق أهلي الذين نشأت في كنفهم ..
آمل في إنني سأجد من يعوضني ويخفف عنى ألم فراقهم .. سأجد فيك حب الزوج الحبيب والأب الحنون ..
أزف إليك بعد طول عناء وتعب .. فلكم أتعبتني الدعوات إلى التبرج والسفور والرذائل ..
ما فتئ أعداء الإسلام ينهشون عرضي وينالوا من عفتي بكل ما أوتوا من وسائل .. وها أنا ذا اقبض على جمر ديني واصبر حتى كافأني **** بك ..
لتكون رفيق دربي بما احل **** ..
زوجي الغالي :
كم أتمنى أن أعيش معك حياة زوجية سعيدة هانئة في طاعة **** جل وعلا ..
فأنت بعد **** من يحميني من أي خطر يمكن أن يعترضني ..
كم افخر واعتز بغيرتك علي ..غيرة تعبر عن الحب الصادق وليست الغيرة الجنونية المدمرة ..
إنني أمانة عندك فاحفظني ولا تضيعني ..
امنحني الحب والتوجيه ..
لا تتصيد أخطائي فأنا بشر ولست معصومة من الخطأ, أريد أن أحس معك بالأمان والسكن الذي جعله **** بيننا ..
كيف تطلب منى أن أغرقك في بحر عواطفي وفي حين أنت تشح بها على ؟؟
زوجي الحبيب
لا تعتقد أن رجولتك تكتمل بالصوت المرتفع والعبوس والشتم لا و**** ولا بإصدار الأوامر..
بل إن رجولتك تكمن في تأسيك ب****نا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ..
أليس هو من أوصى بالنساء في آخر حياته فقال ( فاتقوا **** في النساء فإنكم أخذتموهن بأمانة **** واستحللتم فروجهن بكلمة **** )
بل أليس **** جل وعلا أنزل سورة كاملة تتلى إلى يوم القيامة وهي سورة النساء ,
لقد جعلني **** شريكة حياتك أقاسمك كل شئ أعاونك وأشد من أزرك فأعني أنا أيضا ..
أنا ما طلبت منك الأموال الطائلة ولا السيارة الفارهة والقصر لأنني أعلم تماما أنها لم ولن تساوي شيئا أمام سعادة أبدية ..
زوجي الغالي
أعيذك ب**** أن تضعني موضع مقارنة مع تلك التي تراها في الفضائيات أو بالأصح الفاضائحيات ..
التي تفضح سوء نواياها حينما تزحم قنواتها وكل برامجها بتلك المرأة ذات الجمال المزيف الممتلئ بطبقات من الأصباغ والمحسنات ..
وأنت تعلم تماما أنها ليست جديرة بأن تكون زوجة لك وأم لأبنائك ..
بل ولا يشرفك أن ترتبط بمثلها وهي التي تعرض مفاتنها أمام الملايين ..
إذن فحري بك أن تغض عنها الطرف وعن مثيلاتها ( فمن ترك شيئا عوضه **** خيرا منه ) صدق ****نا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ..
زوجي الحبيب :
يا مهجة القلب لا تهدم عشا نحاول أن نبنيه ليكون مملكة يسودها الحب والوئام لا تهدمه بشؤم المعاصي والآثام
وما حرم **** فالدنيا بكل ما فيها لا تساوي شيئا من نعيم الآخرة التي فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ,
احمني من نار جهنم وسعيرها بنصحك لي كلما رأيت مني تقصيرا أو فتورا في فرائضي وعبادتي ..
فما أروع أن يكون غضبك وتوبيخك في **** ( يأيها الذين آمنوا قوا أنفسكم و أهليكم نارا وقودها الناس والحجارة )
قد يعتري حياتنا شئ من الفتور والجفاف ولكني واثقة إن حبك الحقيقي سيبدد كل تلك الزوابع ..
خاصة عندما نبني عشنا على أساس قوي من طاعة **** جل وعلا فيبارك **** لنا ويرزقنا الذرية الصالحة ..
عجزت كلمات الحب أن تتدفق من فمي فما عدت أقدر أن أعبر إلا بهذه الأبيات التي اختم بها رسالتي هذه ..
وأسال **** أن يجعلني زوجتك الصالحة المطيعة لك في كل ما يرضي **** ..
المعينة لك وأن يجعل فوزي برضاك طريقا أعبر به إلى رضى الرحمن والفوز بالجنان .
أنت قلب خافق بين ضلوعي .. أنت من أحببته من بين الجموعي
أنت يامن أنت في ظلمات ليلي .. جذوة النور أضاءت لي شموعي
أنت حب خالد يسكن قلبي .. وبه ودعت حزني ودموعي