أفندينا
06-04-2013, 05:17 AM
عندما تزوجت قبل 10 سنين كان عمري 33 سنة وعمر زوجتي 34 سنة و عمر أخت زوجتي 30 سنة ، تزوجت لأني أحب الجنس مع المرأة من كل مكان ، وتصورت أن زوجتي سوف تكون حنونة و تعطيني ما أريد و قتما أريد وأينما أريد لكن بعد الليلة الأولى بدأت مشاكلنا بحيث تركت زوجتي في الفراش و نمت على الأرض ، و منذ ذلك الحين يوم متصالحين وعشرة أيام أعداء و حتى وصلت بنا الأمور الى الطلاق عدة مرات ولا زالت طبعاً لكن خفت حدة الوعيد من جانبي و خفت حدة التشنج من جانب التي تسمى زوجتي على الورق فقط ، لكن ما الذي خفف هذه الحدة من جانبي هنا تبدأ قصتي مع أخت زوجتي فعند خطبتي لزوجتي الحالية كانت أختها مخطوبة مسبقاً و أنا لم أهتم لأني كنت مركزاً للأمل الذي سيبهجني و يعوضني سنين الحرمان ، وبعد الزواج إتضح أن أخت زوجتي كانت مخطوبة سابقاً وفسخ الولد خطبته منها ، ثم هذه الخطبة الحالية هي لشخص يعيش بالخارج ( خارج البلاد ) و عند ذهابها اليه مع أبيها لملاقاة خطيبها أجهشت بالبكاء وفسخت الخطبة و رجعت هي و أبيها ، هنا لا ننسى أن المشاكل بيني وبين زوجتي مستمرة ، هنا بدأت أنظر لهذه المرأة السمراء الخمرية ذات الصدر الصغير والأرداف العريضة والطيز الكبير الذي حتى و هي ترتدي عليه الكورسيه يبقى يرتج من كبره ووزنه ، و مرة أراها وهي تنحني و يدخل القماش بين مفرق طيزها و مرة أراها و الضوء يضرب من ورائها فيستبين جسمها ففي مرة من المرات و هي جالسةً أمامي نهضت بقوة ورفعت رداءها لتعدله و جلست ولم تأخذ ببالها أن رداءها إرتفع الى ما فوق أفخاذها و عند جلوسها رأيت كسها فهي لم تكن ترتدي اللباس فالوقت كان صيفاً و الحر و ما أدراك ما الحر ، و بدأت أفكر و أسأل بطرق مختلفة كيف آتي بإمرأة لا تفكر بالزواج و لا بالرجال وهي بعيدة كل البعد عن الفكير بالجنس و لذة الجنس و لم ينفعني أحد ،هذا يقول لي بالسحر و ذاك يقول لي بالحبوب الكيماوية و جربت عليها كل شيء و لم ينفع بل كلما كنت أفعل شيء من تلك الأمور يأتيها عرسان و بعد تشاجرت مع أهلها أتت إليَّ و قالت إذا طردوني أهلي هل تقبل أن آتي للعيش معكم أنت وأختي فقلت لها على العين و الرأس و من هنا بدأت أعرض عليها أنني أذهب الى السوق معها و هي تشتري حتى بدأت تأخذ رأيي بملابسها الداخلية و أنا واثق كانت بطيب نية لإطمإنانها لي و لكني هجرت زوجتي و لم ألتفت لها وبعد أن كنت أتشاجر مع زوجتي لأني أريد الجنس تبدَّلت الأوضاع فقامت زوجتي بعمل الوساطات من جانب أهلي و من جانب أهلها لكي أمارس معها الجنس ولكني بصراحة كرهتها و لم ألتفت لها حتى جاءت اللحظة التي فجرت كل شيء عندما أتت لي أخت زوجتي لتتوسط فقلت لها أنتِ بلا ضمير ولا إحساس ألا تعلمين أنني كلما نظرت إليكِ أموت بحصرتي ملايين المرات ؟ ألا تشفقين على حالي ؟ فبهتت المسكينة لأني فاجأتها و كنا لوحدنا فأمسكت يدها و سحبتها إليَّ وضممتها و بدأت أقبلها من كل مكان بوجهها و هي تتمنَّع و تقول لي ماذا بك لم أعرف أنك تريدني لهذا الحد لو كنت أعرف ما كنت أتيت فقلت لها نعم أعلم هذا و لكن ما عدت أستطيع الصبر بعد هذه السنين العشر ( و لعلمي أنها سترفض فقد أحضرت شريطاً لاصقاً كالذي نشاهده بالأفلام ) و أنا أكلمها بدأت أكمم فمها و أربط يديها و جسمها و طرحتها على ظهرها على الأرض و رفعت رداءها وبدأت أفرك بكسها بقوة حتى أحسست أن أحد أصابعي قد بدأ يدخل الى كسها فقطعت الشريط الذي طان يربط ساقيها ففتحت هي رجليها وباعدت بين فخذيها و نظراتها تقول لي أدخل هنا أدخلت فمي داخل كسها حتى لامست بلساني غشاء بكارتها فأخرجت عيري و فركت به بظرها و جعلتها تقذف مرتين فقلبتها على بطنها و أدخلت عيري بقوة في طيزها و ما هي إلاَّ رهزتين أو ثلاث حتى أصبح المني المخزون من سنين في طيزها و أخرجت عيري منها و أنا أنظر كيف يخرج المني من فتحة شرجها وهي تتأوه و أنا أمسح بعيري على فخذها و بعد لحظات لم أحس إلاَّ و أنا أعيد عيري في طيزها ولكن هذه المرة كان الطيز مرتخي و لزج ولكن الألم الذي كانت تحس به كان يداوي جروح السنين الماضية حتى بكت فقذفت مرة ثانية و لما قمت من فوقها قطعت الأشرطة و دخلت الى الحمام لأغتسل جاءت ورائي خالعةً ملابسها و إغتسلت معي و قالت لي متى ما تريد الجنس خذه و إذا إمتنعت إفعل بي مثلما فعلت اليوم عمري كله رفضت العرسان الذين تقدموا لي لأني كنت أنتظر رجل يركبني كالدابة مثلما فعلت انت بي اليوم و المرة الثانية تحضر حتى تفتح غشائي فأنت رجلي و سوف لن أتزوج و أعيش خادمة لك وفعلاً بالمرة الثانية فتحت غشاءها و الى الآن نعيش تحت سقف واحد أنا و زوجتي و ((( أخت زوجتي )))