بدلع النسوان
08-08-2013, 07:57 PM
هذه القصه كل ما افتكرها اعيش باحلام الماضي وبتمني اعيشها تاني وتاني بالحقيقيه .
المراهقه فتره زمنيه ممتعه للشاب والفتاه المراهقه فتره التجارب . فتره التعرف علي اجزاء الجسم وعلي الشهوه الجنسيه . من المراهقين اللي يعيشون احلام اليقظه فقط ومن المراهقين اللي بيتعرضوا لموقف واحد يعيش معهم الي ان يتزوجوا . ومن المراهقين ما تسمح لهم ظروف حياتهم وطبيعه معيشتهم بالتجارب الفعليه . انا كذكر حظي بالجنس عشره علي عشره ولا اعرف ليه .
كنت بسن الخامسه عشر وكنت اعيش باحد الدول الخليجيه ولا داعي لزكر اسم البلد مراعاه لمشاعر اهل البلد واحترامي لاهل البلد.
كنت اسكن بمنطقه علي حدود مدينه يسكن فيها اهل البدو من زوي الدخل المحدود . وكان والدي يعمل مدرس بوزاره التربيه هناك وكنا نسكن بسكن الوزاره وهو عباره عن بيت او فيلا .
كنت دائما العب مع الاولاد من بدو واجانب . وكان لي المغامرات الجنسيه مع احد البنات الصغار كانت تسع سنوات وانا كنت 15 عاما .
كانت مغامراتي الجنسيه معها لا تتعدي الا القبلات وباخدها بغرفه خلف البيت فيها الادوات القديمه وازنق بطيظها واجلسها علي رجلي حتي اقذف حممي . طبعا حكيتي مع نوره وده اسمها مش هي الحكايه .
كنت دائما اللعب مع البنات والاولاد الصغار . وكان هناك حديقه بين البيوت يتجمع بيها السيدات واطفالهن . وكنا نحن مجموعه اولاد نلعب دائما معبودتنا كره القدم .
احب اكلمكم عن نوره الاول هي بنوته صغيره كانت بتشوف التمثيليات والافلام المصريه وكانت بتحاول تجرب وتكتشف الحب اللي موجود فيها وكانت بتحبني حب طفولي وانا استغليت الحب الطفولي ده باني لعبت بجسمها بس ماقلعتاش وكنت احس معها فقط بالبوسه البريئه بس الاهم اني كنت بقعدها علي رجل وابوسها بخدها والمس فخادها وكنت احس بمتعه القذف معها .لما كنت ازنق بيها واقذف داخل الكيلوت .
نوره كان ليها اخت اسمها بدريه وبدريه دي كانت 17 عاما اكبر مني بسنتين . كان جسمها متوسط وبشرتها سمراء وصدرها بحجم حبه فاكهه الرومان .كنت دائما اتقابل مع نوره . وبيوم اخت نوره وذهبت بيها خلف البيت . وقعدتها علي رجلي فوق احد الكراسي القديمه بمخزن البيت .
بعد شويه افاجئ ان بدريه اختها واقفه بيننا وبتقول لاختها نوره روحي البيت . وقالت لي انا ابيك اوعاوزاك . انا قلت بنفسي جالك الموت ياتارك الصلاه . بدريه كانت تنظر لي وتتكلم تجاهي بانبهار واعجاب وتقول لي لا تخاف انا ابيك بموضوع .بس يكون بيني وبينك . قلتلها زين اتفقنا .حسيت ساعتها بالامان بس كنت لا اعرف الموضوع .
اصف لكم جسم بدريه هي كانت لابسه فستان بدوي احمر ستان بيلمع . وكانت طيظها بارزه للخلف . وكانت تغطي وجهها بالغطاء البدوي . بس ممكن تري عيونها السوداء . وشعرها الاسمر القاتم الناعم . كانت كلها انوثه من صوتها الدافئ الهادئ بس بالاخير بدويه. بطريقتها.
المهم بدريه قالت لي انا بعرف اللي بينك وين نوره من اول ما ابتدات واريدك بشئ .قلتها زين قالت تعالي وريا وما ابي حد يشوفك حاول ماتخلي حدا يشوفك . المهم مشيت وسط البيوت .
وصلت لخلف بيتهم وكان بيت كبير جدا وكان الجو حار والشمس رهيبه ومافي حدا بالشارع كانت درجه الحراره حوالي 50 درجه بالظل.
المهم فتحت الباب الخلفي وقالت لي ادخل بسرعه .كان مخزن لاكل الغنم والخرفان . كله اجوله شعير وحبوب . غرفه طويله ممكن تشم فيها رائحه الغنم .غرفه ليس فيها تهويه.
المهم قالت تعالي احمد اريدك بشئ بس لو حد عرفه ماتعرف شو بيجرالك قلتها زين . وهي مسكاني بموضوع اختها وانا قلت اسمع الكلام احسن لو الاهل عرفوا بروح بخبر كان .
المهم لم تقل شئ وقالت فقط اجلس علي الجوال ده . جلست ! وهي راحت جالس بجانبي ولم احس الا وهي بترفع غطاء راسها للخلف . وكانت جميله وصغيره . ومسكتني واخدت بالبوس بشفايفي . بقوه وسخونه وعمق واشتياق وسخونه . ونامت فوق وركبت جسمي وزنقت كسها بجسمي . كانت هي اللي بتنكني مش انا . لدرجه اني حسيت اني مش قادر اخد من ضغطها علي صدري ومش قادر اخد نفسي وكان المخزن بدون تكييف . وشريت عرق .
المهم انا زوبري شد شده منيله . قالت اخرج زوبر اشوفه المهم طلعته من بنطلون بدله الالعاب اللي كنت لابسها . المهم هي مسكت زوبر وهجمت عليه . وحطيته بفمها واخدت تمص الراس وكنت اجلس علي الجوال وهي جالسه علي ركبتها وبتسطتعم زوبري . المهم بعد شويه قالت احمد بدي تنكني بمكوتي وتعني طيظها بس دير بالك لا تلمس كسي .
المهم البنت كانت طيظها سمراء وناعمه وكانت لابسه كيلوت قطن ابيض. البنت نامت متل الكلب علي الجوال . ونزلت الكيلوت او السيروال وشفت طيظها وفلقتها كانت طيظها كلها اغراء وسكس . انا شفت خرم طيظها كان بني ناعم خطير وحسيت اني عاوز ادخل فيه .
البنت طلعت طيظها للخلف . وحسيت ان خرم طيظها خارج لبره . والخرم منظره مغري جدا . زوبري بقي زي الحديده من المنظر . المهم قالت احمد دخله ارجوك دخله . حطيت الراس علي فتحه الخرم . وحاولت ادخله لم يدخل من صغر حجم الخرم وقالت ادفعه اكتر وانا بدخله قالت اي ي ي ي ي ي ي بيوجع ع ع ع ع ع المهم هي مسكت زوبري بايديها وحاولت تدخله اكتر . انا كنت حاسس بالامها بس هي كانت مستمتعه بالم وجع خرم الطيظ . كان لحم زوبري بكحت بلحم خرم طيظها او مكوتها . وحسيت ان جوه سخن ودافي ولزج شعور غريب شعور نيك الطيظ بتاعه بدريه . البنت اخدت بتحريك طيظها للامام والخلف وكانت تقول اح اح اح اح زين ادفعه اكتر وفجاه لقيتها بتصرخ وبتجيلها الرعشه وبتشد طيظها من زوبري وتقولي يالا روح بسرعه روح روح وماكنتش انا لسه قذفت . انا لبست البنطلون وروحت البيت وانا افكر بالنيكه دي وبطيظ بدريه السخنه .
مر اسبوع ولم اشاهد لا نوره ولا بدريه . كنت العب مع الاولاد الكره .واختفت نوره ولم اراها . المهم بيوم الظهر كنت واقف امام المنزل وظهرت نوره ومشيت لخلف البيت . وقالت اختي بدريه تبيك تيجي بيتنا الحين المهم روحت ناحيه بيتهم و كان الباب الخلفي مفتوح . وبدريه تقف خلف الاجوله . وقالت تعالي . دخلت ووقفت قالت لالالا تعالي خلفي . روحت مشيت خلفهم . قالت اسمع مافي حدا بالبيت ابو وامي اخدوا اخوتي الصغار وراحوا بيت عمي بمنطقه بعيده وسوف لا يحضروا الا بالليل . تعالي لا تخاف .لا تخف احمد تعالي لا تقف هنا………
المهم طلعوني غرفتهم . بدريه قالت لنوره اختها الصغيره خليكي بالشباك ولو حد جه ابقي بلغينا . كان الشباك بالغرفه الاخري مفتوح علي الباب الرئيسي للبيت .وحوش عربي .
المهم جلست انا وبدريه لحالنا بالغرفه . وقالت احمد انا بحبك وايد اي بحبك كتير وابيك تمتعني اليوم اكتر من المره الماضيه .كنت استغرب من جراه البنت علما اني كنت انا اللي خايف . المهم حسيت ان البنت سخنه ئوي. البنت نيمتني علي السرير وركبت فوقي واخدك باكل شفايفي . بعد شويه دخلت نوره فصرخت فيها وقالت لها روحي خليكي بالشباك .
بعد شويه قلت لبدريه اقعدي. قالت زين خلعت الفستان الطويل وكانت لابسه طقم احمر من حماله صدر وكيلوت كانت الكيلوت كل اغراء لما تشوفوا شئ فطيع وهو نازل علي سبعه كسها وبشريطه من الجنب وهو ماسك علي طيظها وواخد تدويره طيظها بالكامل . وهي بالطقم نامت علي وكان جسمها ناعم ناعم وسخن شئ رهيب . حسيت بمتعه غريبه وانا اري جسم بدريه الاسمر . المهم حسست علي كسها وجدتوا ملئ بالشعر. بس طيظها رهيبه وكنت منتظر اللحظه اللي ادخله بطيظها فكانت طيظها ناعمه وسخنه وخرمها شئ ولا بالاحلام.
قالت احمد اركب فوقي نمت عليها وزنقت زوبري بكسها من فوق الكيلوت . واخدت ازنق فيها . وكنت عاوز ادخله بخرم طيظها كنت مشتهي افعل مافعلت المره الماضيه .
المهم كنت المس صدرها واستمتع بلمساته وشدته ودفئه . المهم قالت يالا اقف وقفت . نامت علي السرير متل وضع الكلب . المهم انا وقفت وراها . ونزلت الكيلوت لحد نص فخدها وقعد احط وامسح ايدي علي طيظها واحس بخرم طيظها الللي بيلمع وسخن . احسست ان طيظها اسخن من المره الماضيه وحسيت ان بدريه نفسها بزوبري بخرم طيظها او مكوتها .
المهم زوبري شد اكتر واكتر . وضعت الراس وهي اخدت بدفع طيظها باتجاه راس زوبري .وكان من الصعب دخوله . مسكت انا زوبري وشديته وكانت الراس بارزم للمام ومن خلفه جسم زوبري . حطيت زوبري بالخرم ودفعته دفعه قويه بالداخل . وهي بتصرخ اخ خ خ خ خ خ وي ي ي ي ي اف ف ف ف ف زين احم ادفعه اكتر زوبرك جميل شوي كمان كمان كمان وكان موقف خطير المره دي هي صرخت صرخه خطير وانا بنفس الوقت قذفت لبني بخرم طيظها . وحسيت ان زوبري بينسحب من خرم الطيظ وهي نامت علي جنبها وحسيت ان لبني بيخرج من خرف طيظها وهي تقول لي روح بيتكم احمد لبست وانا بلبس سمت صوت غريب يخرج من طيظ بدري زييييييييييييييييييييييييييييييييب ولبني بيغرق سريرها . حسيت ان طيظها مليان لبن .
نزلت من الباب الخلفي ورجعت اخدت دش . وانا افكر بطيظ او مكوه بدري المهلبيه . وانا اتزكر منظر اللبن وهو بيخرج من طيظها وهي نايمه مغمي عليها من الالم والنشويه .
باليوم التاني قابلت نوره الصغيره واخدتها علي المخزن وسالتها وين بدريه قالت مشغوله ….. نوره قالت (انت بتحبني انا والا بدريه اكتر؟) . مسكتها وبوستها ووضعتها علي رجلي وزنقت زوبري بمكوتها او طيظها وقزفت بالكيل وقلتلها لالالالا انا بحب انت اكتر يانوره بس ماتقوليش لبدريه …………………………
تعددت لقائاتي مع بدريه ونوره وبعد فتره تزوجت بدريه ابنه عمها وسافرت لبلد اخري ولم ارها تاني …………..
حقيقي انا لا ازال احلم لحد الان احلم بتجربتي مع خرم طيظ بدريه فقط كان خرم سخن وناعم ولزج وكله دفئ
المراهقه فتره زمنيه ممتعه للشاب والفتاه المراهقه فتره التجارب . فتره التعرف علي اجزاء الجسم وعلي الشهوه الجنسيه . من المراهقين اللي يعيشون احلام اليقظه فقط ومن المراهقين اللي بيتعرضوا لموقف واحد يعيش معهم الي ان يتزوجوا . ومن المراهقين ما تسمح لهم ظروف حياتهم وطبيعه معيشتهم بالتجارب الفعليه . انا كذكر حظي بالجنس عشره علي عشره ولا اعرف ليه .
كنت بسن الخامسه عشر وكنت اعيش باحد الدول الخليجيه ولا داعي لزكر اسم البلد مراعاه لمشاعر اهل البلد واحترامي لاهل البلد.
كنت اسكن بمنطقه علي حدود مدينه يسكن فيها اهل البدو من زوي الدخل المحدود . وكان والدي يعمل مدرس بوزاره التربيه هناك وكنا نسكن بسكن الوزاره وهو عباره عن بيت او فيلا .
كنت دائما العب مع الاولاد من بدو واجانب . وكان لي المغامرات الجنسيه مع احد البنات الصغار كانت تسع سنوات وانا كنت 15 عاما .
كانت مغامراتي الجنسيه معها لا تتعدي الا القبلات وباخدها بغرفه خلف البيت فيها الادوات القديمه وازنق بطيظها واجلسها علي رجلي حتي اقذف حممي . طبعا حكيتي مع نوره وده اسمها مش هي الحكايه .
كنت دائما اللعب مع البنات والاولاد الصغار . وكان هناك حديقه بين البيوت يتجمع بيها السيدات واطفالهن . وكنا نحن مجموعه اولاد نلعب دائما معبودتنا كره القدم .
احب اكلمكم عن نوره الاول هي بنوته صغيره كانت بتشوف التمثيليات والافلام المصريه وكانت بتحاول تجرب وتكتشف الحب اللي موجود فيها وكانت بتحبني حب طفولي وانا استغليت الحب الطفولي ده باني لعبت بجسمها بس ماقلعتاش وكنت احس معها فقط بالبوسه البريئه بس الاهم اني كنت بقعدها علي رجل وابوسها بخدها والمس فخادها وكنت احس بمتعه القذف معها .لما كنت ازنق بيها واقذف داخل الكيلوت .
نوره كان ليها اخت اسمها بدريه وبدريه دي كانت 17 عاما اكبر مني بسنتين . كان جسمها متوسط وبشرتها سمراء وصدرها بحجم حبه فاكهه الرومان .كنت دائما اتقابل مع نوره . وبيوم اخت نوره وذهبت بيها خلف البيت . وقعدتها علي رجلي فوق احد الكراسي القديمه بمخزن البيت .
بعد شويه افاجئ ان بدريه اختها واقفه بيننا وبتقول لاختها نوره روحي البيت . وقالت لي انا ابيك اوعاوزاك . انا قلت بنفسي جالك الموت ياتارك الصلاه . بدريه كانت تنظر لي وتتكلم تجاهي بانبهار واعجاب وتقول لي لا تخاف انا ابيك بموضوع .بس يكون بيني وبينك . قلتلها زين اتفقنا .حسيت ساعتها بالامان بس كنت لا اعرف الموضوع .
اصف لكم جسم بدريه هي كانت لابسه فستان بدوي احمر ستان بيلمع . وكانت طيظها بارزه للخلف . وكانت تغطي وجهها بالغطاء البدوي . بس ممكن تري عيونها السوداء . وشعرها الاسمر القاتم الناعم . كانت كلها انوثه من صوتها الدافئ الهادئ بس بالاخير بدويه. بطريقتها.
المهم بدريه قالت لي انا بعرف اللي بينك وين نوره من اول ما ابتدات واريدك بشئ .قلتها زين قالت تعالي وريا وما ابي حد يشوفك حاول ماتخلي حدا يشوفك . المهم مشيت وسط البيوت .
وصلت لخلف بيتهم وكان بيت كبير جدا وكان الجو حار والشمس رهيبه ومافي حدا بالشارع كانت درجه الحراره حوالي 50 درجه بالظل.
المهم فتحت الباب الخلفي وقالت لي ادخل بسرعه .كان مخزن لاكل الغنم والخرفان . كله اجوله شعير وحبوب . غرفه طويله ممكن تشم فيها رائحه الغنم .غرفه ليس فيها تهويه.
المهم قالت تعالي احمد اريدك بشئ بس لو حد عرفه ماتعرف شو بيجرالك قلتها زين . وهي مسكاني بموضوع اختها وانا قلت اسمع الكلام احسن لو الاهل عرفوا بروح بخبر كان .
المهم لم تقل شئ وقالت فقط اجلس علي الجوال ده . جلست ! وهي راحت جالس بجانبي ولم احس الا وهي بترفع غطاء راسها للخلف . وكانت جميله وصغيره . ومسكتني واخدت بالبوس بشفايفي . بقوه وسخونه وعمق واشتياق وسخونه . ونامت فوق وركبت جسمي وزنقت كسها بجسمي . كانت هي اللي بتنكني مش انا . لدرجه اني حسيت اني مش قادر اخد من ضغطها علي صدري ومش قادر اخد نفسي وكان المخزن بدون تكييف . وشريت عرق .
المهم انا زوبري شد شده منيله . قالت اخرج زوبر اشوفه المهم طلعته من بنطلون بدله الالعاب اللي كنت لابسها . المهم هي مسكت زوبر وهجمت عليه . وحطيته بفمها واخدت تمص الراس وكنت اجلس علي الجوال وهي جالسه علي ركبتها وبتسطتعم زوبري . المهم بعد شويه قالت احمد بدي تنكني بمكوتي وتعني طيظها بس دير بالك لا تلمس كسي .
المهم البنت كانت طيظها سمراء وناعمه وكانت لابسه كيلوت قطن ابيض. البنت نامت متل الكلب علي الجوال . ونزلت الكيلوت او السيروال وشفت طيظها وفلقتها كانت طيظها كلها اغراء وسكس . انا شفت خرم طيظها كان بني ناعم خطير وحسيت اني عاوز ادخل فيه .
البنت طلعت طيظها للخلف . وحسيت ان خرم طيظها خارج لبره . والخرم منظره مغري جدا . زوبري بقي زي الحديده من المنظر . المهم قالت احمد دخله ارجوك دخله . حطيت الراس علي فتحه الخرم . وحاولت ادخله لم يدخل من صغر حجم الخرم وقالت ادفعه اكتر وانا بدخله قالت اي ي ي ي ي ي ي بيوجع ع ع ع ع ع المهم هي مسكت زوبري بايديها وحاولت تدخله اكتر . انا كنت حاسس بالامها بس هي كانت مستمتعه بالم وجع خرم الطيظ . كان لحم زوبري بكحت بلحم خرم طيظها او مكوتها . وحسيت ان جوه سخن ودافي ولزج شعور غريب شعور نيك الطيظ بتاعه بدريه . البنت اخدت بتحريك طيظها للامام والخلف وكانت تقول اح اح اح اح زين ادفعه اكتر وفجاه لقيتها بتصرخ وبتجيلها الرعشه وبتشد طيظها من زوبري وتقولي يالا روح بسرعه روح روح وماكنتش انا لسه قذفت . انا لبست البنطلون وروحت البيت وانا افكر بالنيكه دي وبطيظ بدريه السخنه .
مر اسبوع ولم اشاهد لا نوره ولا بدريه . كنت العب مع الاولاد الكره .واختفت نوره ولم اراها . المهم بيوم الظهر كنت واقف امام المنزل وظهرت نوره ومشيت لخلف البيت . وقالت اختي بدريه تبيك تيجي بيتنا الحين المهم روحت ناحيه بيتهم و كان الباب الخلفي مفتوح . وبدريه تقف خلف الاجوله . وقالت تعالي . دخلت ووقفت قالت لالالا تعالي خلفي . روحت مشيت خلفهم . قالت اسمع مافي حدا بالبيت ابو وامي اخدوا اخوتي الصغار وراحوا بيت عمي بمنطقه بعيده وسوف لا يحضروا الا بالليل . تعالي لا تخاف .لا تخف احمد تعالي لا تقف هنا………
المهم طلعوني غرفتهم . بدريه قالت لنوره اختها الصغيره خليكي بالشباك ولو حد جه ابقي بلغينا . كان الشباك بالغرفه الاخري مفتوح علي الباب الرئيسي للبيت .وحوش عربي .
المهم جلست انا وبدريه لحالنا بالغرفه . وقالت احمد انا بحبك وايد اي بحبك كتير وابيك تمتعني اليوم اكتر من المره الماضيه .كنت استغرب من جراه البنت علما اني كنت انا اللي خايف . المهم حسيت ان البنت سخنه ئوي. البنت نيمتني علي السرير وركبت فوقي واخدك باكل شفايفي . بعد شويه دخلت نوره فصرخت فيها وقالت لها روحي خليكي بالشباك .
بعد شويه قلت لبدريه اقعدي. قالت زين خلعت الفستان الطويل وكانت لابسه طقم احمر من حماله صدر وكيلوت كانت الكيلوت كل اغراء لما تشوفوا شئ فطيع وهو نازل علي سبعه كسها وبشريطه من الجنب وهو ماسك علي طيظها وواخد تدويره طيظها بالكامل . وهي بالطقم نامت علي وكان جسمها ناعم ناعم وسخن شئ رهيب . حسيت بمتعه غريبه وانا اري جسم بدريه الاسمر . المهم حسست علي كسها وجدتوا ملئ بالشعر. بس طيظها رهيبه وكنت منتظر اللحظه اللي ادخله بطيظها فكانت طيظها ناعمه وسخنه وخرمها شئ ولا بالاحلام.
قالت احمد اركب فوقي نمت عليها وزنقت زوبري بكسها من فوق الكيلوت . واخدت ازنق فيها . وكنت عاوز ادخله بخرم طيظها كنت مشتهي افعل مافعلت المره الماضيه .
المهم كنت المس صدرها واستمتع بلمساته وشدته ودفئه . المهم قالت يالا اقف وقفت . نامت علي السرير متل وضع الكلب . المهم انا وقفت وراها . ونزلت الكيلوت لحد نص فخدها وقعد احط وامسح ايدي علي طيظها واحس بخرم طيظها الللي بيلمع وسخن . احسست ان طيظها اسخن من المره الماضيه وحسيت ان بدريه نفسها بزوبري بخرم طيظها او مكوتها .
المهم زوبري شد اكتر واكتر . وضعت الراس وهي اخدت بدفع طيظها باتجاه راس زوبري .وكان من الصعب دخوله . مسكت انا زوبري وشديته وكانت الراس بارزم للمام ومن خلفه جسم زوبري . حطيت زوبري بالخرم ودفعته دفعه قويه بالداخل . وهي بتصرخ اخ خ خ خ خ خ وي ي ي ي ي اف ف ف ف ف زين احم ادفعه اكتر زوبرك جميل شوي كمان كمان كمان وكان موقف خطير المره دي هي صرخت صرخه خطير وانا بنفس الوقت قذفت لبني بخرم طيظها . وحسيت ان زوبري بينسحب من خرم الطيظ وهي نامت علي جنبها وحسيت ان لبني بيخرج من خرف طيظها وهي تقول لي روح بيتكم احمد لبست وانا بلبس سمت صوت غريب يخرج من طيظ بدري زييييييييييييييييييييييييييييييييب ولبني بيغرق سريرها . حسيت ان طيظها مليان لبن .
نزلت من الباب الخلفي ورجعت اخدت دش . وانا افكر بطيظ او مكوه بدري المهلبيه . وانا اتزكر منظر اللبن وهو بيخرج من طيظها وهي نايمه مغمي عليها من الالم والنشويه .
باليوم التاني قابلت نوره الصغيره واخدتها علي المخزن وسالتها وين بدريه قالت مشغوله ….. نوره قالت (انت بتحبني انا والا بدريه اكتر؟) . مسكتها وبوستها ووضعتها علي رجلي وزنقت زوبري بمكوتها او طيظها وقزفت بالكيل وقلتلها لالالالا انا بحب انت اكتر يانوره بس ماتقوليش لبدريه …………………………
تعددت لقائاتي مع بدريه ونوره وبعد فتره تزوجت بدريه ابنه عمها وسافرت لبلد اخري ولم ارها تاني …………..
حقيقي انا لا ازال احلم لحد الان احلم بتجربتي مع خرم طيظ بدريه فقط كان خرم سخن وناعم ولزج وكله دفئ