رافت
08-18-2013, 07:18 PM
ن اطيل عليكم واقوم بوصف بيتى وعائلتى اكتفى بنفسى انا محمد 15 سنة وباقى لى شهرين واتم 16 المهم نعيش باحدى المحافظات فى منطقة اعلى من المتوسط وانا منذ ان بلغت وانا اعشق الجنس بدرجة لا تصدق واى امراة اقابلها اتمنى لو امارس معها اى وع من انواع الجنس لكى اشبع لهفتى ويبدا مشوارى مع الجنس هنا حيث كنت مشهورا فى المنطقة اتى اقوم باصلاح بعض اعطال الكمبيوتر الصغيرة كتنزيل ويندوز تغير الكروت .... ففى احد الايام كنت واقفا فى شرفة منزلى واذا بصديقى من الشرفة المقابلة يدعى محمد ايضا يقول لى محمد محمد فنظرت له قال لى اريدك تنزلى سخة ويندوز لجهازى
قلت لة ليس اليوم فقال لا الان علشان خطرى قلت ليه قالى اريده فى شيئ مهم قلت له حاضر فذهب لارتد ملابسى وكان محمد فى مثل سنى لكن اصغر منى بالمدرسة لانه عاد احد السنين وكانت له اخت كنت احلم ان اكون خادمها فى اى وقت
المهم ارتديت ملابسى وحمل علبه الاسطوانات ونزلت كان بيتهم يبعد عنا بحوالى 7 متر فرق بين العمارتين فقط فصعدت وضغطت الجرس فاذا بصوت كاد يغمى على حين سمعتة قال (من) عرفت ان اخته موجوده قلت لها انا محمد ففتحت لى الباب وياليتها لم تفتحه فرايت امامى كتلة من اللبن الصافى متجمع بها وكانت ترتدى بدى وعليه جاكيت بيجامه فكانت بيزازها تكاد تمزق البدى لتتدلى منه وكانت ترتدى بنطولون البيجامه والذى كاد يتمزق ايضا من كبر طيزها المهم سمحتلى بالدخول فسلمت عليها ودخلت فادخلتنى غرفة الضيوف وجاء صديقى محمد سلم على وجلس يمزح معى ثم ذهبنا لجهاز الكمبيوتر فبدات بتنزيل الويندوز وبعد فترة جائت اخته والتى تدعى رانيا قالت له شيئ فقال له حاضر ثم جاء لى وقال استاذنك بروح مشوار مهم وبرجع قلت له لا تتاخر وهذه حجه لانى كنت معروف انى اكثر الناس احتراما بالمنطقة فضحك وقال لى لا تقلق رانيا كاختك فضحكت هى وقالت ايه يا محمد انت بتتكسف فتبسمت ونزل محمد صديقى بعد ان نزل جلست رانيا خلفى وفجاه قالت اوووووف الجو كتير حر اليوم مع العلم اننا كنا فى عز الشتا والجو كان بارد جدا وقامت بخلع الجاكيت وبقيت بالبدى فاستطعت ان اخطف نظر بزها من جانب ابطها ثم فعدت لكى اتابع الويندوز فوجدته انتهى فاخذت الاسطوانه وطلبت منها اسطوانه التعريف قالت لا اعرف مكانها فقلت له اخوك يبقى يعرف الكروت قالت اوك فهممت على الرحيل فنادتنى قالت اجلس لحظة قلت لها فى شيئ اخر قالت نعم هناك ملف لا يفتح بالجهاز وانا محتاجاه جدا فقلت له اين الملف ؟؟ فقامت وتوجهت نحوى ووقف خلفى وامسكت بالماوس تمنين ان تبقى فى هذا الوضع لمدة سنة فشعرت بان بزازها الكبيرين يرتطمان برقبتى من الخلف فتعمدت ان ارجع اكثر واكثر حتى قاطعتنى هاهو الملف قلت له ماذا به فمدت يدها للماوس مره اخرى وهذه المره شممت رائحة جميلة جدا فنظرت لمصدر الرائحة فاذا بعش من الشعر اسفل ابطها الجميل فكاد يغمى على من المنظر وفى لحظ انتصب زبى بطريقة غريبة غير المعتاد ومن عادتى ان ارفع زبى للاعلى لانه دائم الانتصاب بحيث لا يمكن ملاحظتة اذا انتصب المهم قالت هذا الملف انظر لا يفتح قلت له حاضر فشممنا رائحة دخان منيبعثة قالت يا خبر الطعام فذهبت مسرعه وانا رشقت عينى بطيزها وهى تجرى المهم حاولت فتح الملف ونجحت فوجدت بداخله ملف اخر الفضول جذبنى لان اراه ففتحته واذا به البوم صور لا يقل عن 30 صورة لها وهى فى اوضاع جنسية وبملابس ضيقة فقررت وضع الملف على الفلاشة فبسرعة اخرجت الفلاشة ووضعتها وبينما انقل الملف فوجدت صوت يقول ايه عجبتك ؟؟ ما هذا !!! متى دخلت فتمنيت ان تنشق الارض وتبلعنى فاحمر وجهى واخذت الفلاشة واتجهت الى الباب فنادتنى قالت معى المفتاح لن تستطيع الخروج فضحكت فاتجهت نحوى وقالت اسفة اذا بتعبك معى بس فى الشقة الاعلى اريدك تنقل معى بعض الاشياء قلتلها حاضر فصعدنا الى الشقة لارى ماذا تريد فادخلتنى وقالت لحظة فدخلت غرفة النوم ونادتنى قالت ارفع معى المنضدة هذه من فضلك فرفعتها ووضعنها فى المكان اللى تبيه وانا اقف امام المنضده جائت وقالت لى عن اذنك ابى اجيب شيئ من تحت المنضده فافسحت له المجال لكى تقفل فانحنت وياربى على ما رايت فقد تذحلق البنطلون وظهرت لى جزء صغير من فقلقة طيزها الجميله فقامت واقفه وبينما هى تقوم اصتدمت طيزها بزبى الذى كاد ان ينفجر فشعرت به وظلت واقفة وظهرها لى ثم التفتت لى وقالت اريد اسالك سؤال انت ليه بتاعك واقف فاحمر وجهى وخجلت جدا وشل لسانى فقلت لها لا شيئ قالت لا هو واقف قلت انا لا مش واقف فقالت ماهذا واضعه يدها على قضيبى فخرجت نى تأأوه فقالت انت مصيبه انت تشتهينى شكلك فتجرات هذه المره وقلت له نعم اشتهيكى فضحكت ضحكة عالية جدا وقالت انت مالزلت طفلا لا تفهم فى اشياء الكبار للعلم هى كانت فى سن 17 او 18 عام المهم قلت لها لا انا كبير قالت اثبت فاحرجت كثيرا قلت فى نفسى كيف اثبت لها فقالت شفت انت لم تبلغ بعد فقلت لها لا انا بالغ فقالت مرة اخرى اثبت ولكن هذه المره قلت لها كيف فقامت بدفعى على السرير فجاة ونامت فوقى وقالت سارى انا اذا كنت بالغ ام لا وقامت بتقبيلى فى فمى لمدة 40 ثانية تقريبا كدت ان اموت فى هذه القبلة العظيمة فقامت من فوقى ورفعت البدى اعلى بزها ثم خلعتها وخلعت البنطلون وجلت بحمالة الصدر والكلوت فرات بزين يتدليين يريدان تمزيق الحمالة واريات ايضا من جانب كلوتها غابة كبيره من الشعر من بداية سرتها حتى فخذيها فقالت شوف انا كدة اثبتلك انى بالغه عندى ثديين وشعر هنا واشارت تحت ابطها وشعر واشارت على عانتها فقمت انا متشجعا فخلعت التيشيرت والبدى الى كنت ارتدية تحته وخلعت البنطلون وبقيت بالبوكسر والفانلة فخلعتها وبقيت بالبوكسر فقط ولحسن حظى لم اكن قد حلقت عانتى وشعرابطى الذى ظهر على شكل بسيط جدا منذ فتره فقمت بانزال البوكسر حتى ظهر شعر عانتى ورفت لها يدى وقلت مثلك تماما فضحكت ضحكة عاليه وقالت الذكر لا يثبت هكذا يا شرموط فقلت لها كيف ؟؟ فاسرعت هى وجذبت البوكسر فانزلته من على وامسكت بقضيب تدلكة بشدة حتى قذفت فى وجهها فقالت لا بلغت يا واد فارتميت على السرير استوعب ما حدث وقمت مره اخرى خلعت منها حمالة الصدر والكلوت ليظهر لى حلمتان طول الواحدة حوالى 5 سنتى متر وكسها الذى يكسيه الشعر من سرته حتى خرم طيزها المهم اسرعت ودفعتها على السرير وقبلتها فى فمها سريعا ثم رفعت ابطها وظللت الحس حتى شف ريقى فنزلت على كسهة وكانت رائحتة كريهة ومبلل جدا فلحسته كاملا ثم قلت لها ان تنام على بطنها قالت حاضر فنامت على بطها فنظرت الى خرم طيزها وجدتها سهل ادخال زبين مع بعض فقلت لها انتى جهزة ومجهزة كل شيئ فضحكت ثم دفعت ذبى كله ذفعة واحده فصرخت كانى اعطيتها حقنى شرجية لم اكترث لها واستمريت فمشوارى النيكى الذى افقدنى كل الخوف من كل الاشخاص ولم اعد اخاف احد فشعرت انى هجبهم فطيزها اخرجته سريعا وقلبتها على ظهرها وجلست فوق بزازها ووضعت زبى بفمها واثنا مصها لزبى كنت اداع بزازها وجبتهم بفمها اتعجبت مما فعلت لقد شربت كل الحليب كالمجنونة وقامت تدلك زبى حتى شربتة الحليب مرة اخرى واستمرت هكذا حتى كدة ان اموت فقالت لى تعالى نستحم فدخلنا نستحم وامسكت ببعض سائل الاستحمام ودلكت به زبى وبعدها ادخلته فى طيزها ولكن هذه المره جبتهم جواها وانتهينا من الاستحمام فخرجنا وارتديت ملابسى وقالت يا خبر الطعام على النار وابى زمانة جه فنزلت هى اولا لترى اذا كان احد موجود وبالفعل وجدت اخوها محمد وسالها عنى قالت انهى الويندوز ومشى واغلقت الباب فاسرعت انا لانزل من اعلى وبعد ان رجعت للمنزل اضع يدى فى جيبى ووجدت ورقة مكتوب عليها شرموطتك فى اى وقت ولسؤ حظى كنت مبيت هذه الليله وحده فطلبتها على رقمها الذى كتبته فرفضت ان تاتى خوفا من ابيها هذه القصة حدثت يوم
قلت لة ليس اليوم فقال لا الان علشان خطرى قلت ليه قالى اريده فى شيئ مهم قلت له حاضر فذهب لارتد ملابسى وكان محمد فى مثل سنى لكن اصغر منى بالمدرسة لانه عاد احد السنين وكانت له اخت كنت احلم ان اكون خادمها فى اى وقت
المهم ارتديت ملابسى وحمل علبه الاسطوانات ونزلت كان بيتهم يبعد عنا بحوالى 7 متر فرق بين العمارتين فقط فصعدت وضغطت الجرس فاذا بصوت كاد يغمى على حين سمعتة قال (من) عرفت ان اخته موجوده قلت لها انا محمد ففتحت لى الباب وياليتها لم تفتحه فرايت امامى كتلة من اللبن الصافى متجمع بها وكانت ترتدى بدى وعليه جاكيت بيجامه فكانت بيزازها تكاد تمزق البدى لتتدلى منه وكانت ترتدى بنطولون البيجامه والذى كاد يتمزق ايضا من كبر طيزها المهم سمحتلى بالدخول فسلمت عليها ودخلت فادخلتنى غرفة الضيوف وجاء صديقى محمد سلم على وجلس يمزح معى ثم ذهبنا لجهاز الكمبيوتر فبدات بتنزيل الويندوز وبعد فترة جائت اخته والتى تدعى رانيا قالت له شيئ فقال له حاضر ثم جاء لى وقال استاذنك بروح مشوار مهم وبرجع قلت له لا تتاخر وهذه حجه لانى كنت معروف انى اكثر الناس احتراما بالمنطقة فضحك وقال لى لا تقلق رانيا كاختك فضحكت هى وقالت ايه يا محمد انت بتتكسف فتبسمت ونزل محمد صديقى بعد ان نزل جلست رانيا خلفى وفجاه قالت اوووووف الجو كتير حر اليوم مع العلم اننا كنا فى عز الشتا والجو كان بارد جدا وقامت بخلع الجاكيت وبقيت بالبدى فاستطعت ان اخطف نظر بزها من جانب ابطها ثم فعدت لكى اتابع الويندوز فوجدته انتهى فاخذت الاسطوانه وطلبت منها اسطوانه التعريف قالت لا اعرف مكانها فقلت له اخوك يبقى يعرف الكروت قالت اوك فهممت على الرحيل فنادتنى قالت اجلس لحظة قلت لها فى شيئ اخر قالت نعم هناك ملف لا يفتح بالجهاز وانا محتاجاه جدا فقلت له اين الملف ؟؟ فقامت وتوجهت نحوى ووقف خلفى وامسكت بالماوس تمنين ان تبقى فى هذا الوضع لمدة سنة فشعرت بان بزازها الكبيرين يرتطمان برقبتى من الخلف فتعمدت ان ارجع اكثر واكثر حتى قاطعتنى هاهو الملف قلت له ماذا به فمدت يدها للماوس مره اخرى وهذه المره شممت رائحة جميلة جدا فنظرت لمصدر الرائحة فاذا بعش من الشعر اسفل ابطها الجميل فكاد يغمى على من المنظر وفى لحظ انتصب زبى بطريقة غريبة غير المعتاد ومن عادتى ان ارفع زبى للاعلى لانه دائم الانتصاب بحيث لا يمكن ملاحظتة اذا انتصب المهم قالت هذا الملف انظر لا يفتح قلت له حاضر فشممنا رائحة دخان منيبعثة قالت يا خبر الطعام فذهبت مسرعه وانا رشقت عينى بطيزها وهى تجرى المهم حاولت فتح الملف ونجحت فوجدت بداخله ملف اخر الفضول جذبنى لان اراه ففتحته واذا به البوم صور لا يقل عن 30 صورة لها وهى فى اوضاع جنسية وبملابس ضيقة فقررت وضع الملف على الفلاشة فبسرعة اخرجت الفلاشة ووضعتها وبينما انقل الملف فوجدت صوت يقول ايه عجبتك ؟؟ ما هذا !!! متى دخلت فتمنيت ان تنشق الارض وتبلعنى فاحمر وجهى واخذت الفلاشة واتجهت الى الباب فنادتنى قالت معى المفتاح لن تستطيع الخروج فضحكت فاتجهت نحوى وقالت اسفة اذا بتعبك معى بس فى الشقة الاعلى اريدك تنقل معى بعض الاشياء قلتلها حاضر فصعدنا الى الشقة لارى ماذا تريد فادخلتنى وقالت لحظة فدخلت غرفة النوم ونادتنى قالت ارفع معى المنضدة هذه من فضلك فرفعتها ووضعنها فى المكان اللى تبيه وانا اقف امام المنضده جائت وقالت لى عن اذنك ابى اجيب شيئ من تحت المنضده فافسحت له المجال لكى تقفل فانحنت وياربى على ما رايت فقد تذحلق البنطلون وظهرت لى جزء صغير من فقلقة طيزها الجميله فقامت واقفه وبينما هى تقوم اصتدمت طيزها بزبى الذى كاد ان ينفجر فشعرت به وظلت واقفة وظهرها لى ثم التفتت لى وقالت اريد اسالك سؤال انت ليه بتاعك واقف فاحمر وجهى وخجلت جدا وشل لسانى فقلت لها لا شيئ قالت لا هو واقف قلت انا لا مش واقف فقالت ماهذا واضعه يدها على قضيبى فخرجت نى تأأوه فقالت انت مصيبه انت تشتهينى شكلك فتجرات هذه المره وقلت له نعم اشتهيكى فضحكت ضحكة عالية جدا وقالت انت مالزلت طفلا لا تفهم فى اشياء الكبار للعلم هى كانت فى سن 17 او 18 عام المهم قلت لها لا انا كبير قالت اثبت فاحرجت كثيرا قلت فى نفسى كيف اثبت لها فقالت شفت انت لم تبلغ بعد فقلت لها لا انا بالغ فقالت مرة اخرى اثبت ولكن هذه المره قلت لها كيف فقامت بدفعى على السرير فجاة ونامت فوقى وقالت سارى انا اذا كنت بالغ ام لا وقامت بتقبيلى فى فمى لمدة 40 ثانية تقريبا كدت ان اموت فى هذه القبلة العظيمة فقامت من فوقى ورفعت البدى اعلى بزها ثم خلعتها وخلعت البنطلون وجلت بحمالة الصدر والكلوت فرات بزين يتدليين يريدان تمزيق الحمالة واريات ايضا من جانب كلوتها غابة كبيره من الشعر من بداية سرتها حتى فخذيها فقالت شوف انا كدة اثبتلك انى بالغه عندى ثديين وشعر هنا واشارت تحت ابطها وشعر واشارت على عانتها فقمت انا متشجعا فخلعت التيشيرت والبدى الى كنت ارتدية تحته وخلعت البنطلون وبقيت بالبوكسر والفانلة فخلعتها وبقيت بالبوكسر فقط ولحسن حظى لم اكن قد حلقت عانتى وشعرابطى الذى ظهر على شكل بسيط جدا منذ فتره فقمت بانزال البوكسر حتى ظهر شعر عانتى ورفت لها يدى وقلت مثلك تماما فضحكت ضحكة عاليه وقالت الذكر لا يثبت هكذا يا شرموط فقلت لها كيف ؟؟ فاسرعت هى وجذبت البوكسر فانزلته من على وامسكت بقضيب تدلكة بشدة حتى قذفت فى وجهها فقالت لا بلغت يا واد فارتميت على السرير استوعب ما حدث وقمت مره اخرى خلعت منها حمالة الصدر والكلوت ليظهر لى حلمتان طول الواحدة حوالى 5 سنتى متر وكسها الذى يكسيه الشعر من سرته حتى خرم طيزها المهم اسرعت ودفعتها على السرير وقبلتها فى فمها سريعا ثم رفعت ابطها وظللت الحس حتى شف ريقى فنزلت على كسهة وكانت رائحتة كريهة ومبلل جدا فلحسته كاملا ثم قلت لها ان تنام على بطنها قالت حاضر فنامت على بطها فنظرت الى خرم طيزها وجدتها سهل ادخال زبين مع بعض فقلت لها انتى جهزة ومجهزة كل شيئ فضحكت ثم دفعت ذبى كله ذفعة واحده فصرخت كانى اعطيتها حقنى شرجية لم اكترث لها واستمريت فمشوارى النيكى الذى افقدنى كل الخوف من كل الاشخاص ولم اعد اخاف احد فشعرت انى هجبهم فطيزها اخرجته سريعا وقلبتها على ظهرها وجلست فوق بزازها ووضعت زبى بفمها واثنا مصها لزبى كنت اداع بزازها وجبتهم بفمها اتعجبت مما فعلت لقد شربت كل الحليب كالمجنونة وقامت تدلك زبى حتى شربتة الحليب مرة اخرى واستمرت هكذا حتى كدة ان اموت فقالت لى تعالى نستحم فدخلنا نستحم وامسكت ببعض سائل الاستحمام ودلكت به زبى وبعدها ادخلته فى طيزها ولكن هذه المره جبتهم جواها وانتهينا من الاستحمام فخرجنا وارتديت ملابسى وقالت يا خبر الطعام على النار وابى زمانة جه فنزلت هى اولا لترى اذا كان احد موجود وبالفعل وجدت اخوها محمد وسالها عنى قالت انهى الويندوز ومشى واغلقت الباب فاسرعت انا لانزل من اعلى وبعد ان رجعت للمنزل اضع يدى فى جيبى ووجدت ورقة مكتوب عليها شرموطتك فى اى وقت ولسؤ حظى كنت مبيت هذه الليله وحده فطلبتها على رقمها الذى كتبته فرفضت ان تاتى خوفا من ابيها هذه القصة حدثت يوم