aldorg
08-19-2013, 02:26 AM
الجزء الحادى والعشرين
قلت لكريمه وانا أدس أصبعين فى شرجها النارى .. أه .. أحب أدفيه جوه طيزك السخنه دى .. وتبقى نيكه بطعم التورته ... قالت وانا أحبه مزفلط بالكريمه ... يلا قوم أركب .. ولا تحب أركب أنا .. قالت سناء : هو انا مش موجوده ولا أيه .. قرصتها من بزازها وأنا أقول دى أنت الاصل ياعسل .. قالت سناء وأنا كمان عاوزه فى طيزى بالتورته .. ضحكت كريمه وهى تقول لسناء تيجى نعمل 11 . ضحكت سناء وقالت : فكره ... نظرت لهم وانا أقول هو أنا أطرش فى زفه أفهم بقى أيه 11 دى .. بقول لكم أيه يالبوه منك لها أنا بدأت أخاف منكم من ساعه لما كنتم عاوزين تأكلونى .. أتكلموا كلام أفهمه.. ...مدت كريمه يدها تشدنى لتقف.. وبزازها تهتز على صدرها .. أثارتنى بزازها المثيره وهى تتراقص يمين وشمال فألصقت ظهرها فى صدرى ممسكا بزازها بقوه أعتصرهم بيدى .. قالت بالراحه على بزازى هى عملت فيكم أيه .. بتوجعنى .. قلت هى بتوجعك علشان بتجننا وبتهيجنا ...قالت طيب لما هى بتهيجكم نيكونى مش تفعصوها كده .. قلت ما هو الفعص والقرص الى بيجيب النيك ... ثم قلت ما تأخدونيش فى الكلام عاوز أعرف يعنى ايه ... مدت سناء يدها لكريمه ووقفت هى أيضا .. وهى تقول وهى تحتضن كريمه يعنى كده .. أحنا نحضن ونبوس بعض وأنت تنيك فيا أحنا الاثنين .. تقف ورا كل واحده وتدخله فى طيزها فى كسها زى ما تحب .. لكن الطيز فى الحاله دى بتكون أمتع ...فهمت ... قلت عسل كده فهمت ... قالت سناء أستنى أدهن فتحتى بالتورته .. وأمسكت بكميهم من التورته باصابعها ومدتهم تدسهم فى شرجها وهى تتأوه أح أح .... قامت كريمه تجرى الى شنطه يدها وهى تقول أستنوا ... أحضرت علبه أسبراى وهى تهزها وأقتربت من زبى وامسكته تلحس الكريمه من على راسه حتى نظفته تماما ورشته بالاسبراى وهى تقول : كده علشان نتمتع بيك أكثر .. أحنا أثنين يابنى .. وأثنين أيه .... نار .... وضعت الاسبراى بجوارها على مقعد وشدت سناء تحضنها وهى تدفع بنصفها السفلى للخارج فاتحه فخذاها .. فأصبحت فى وضع مثير جدا .. طيازها الكبيره المستديره الطريه مرفوعه وخاتم شرجها يلمع بشكل يجنن .. فعلت مثلها سناء كانهم فرقه فنون شعبيه مدربه على هذه الحركات ونفذتها مرات ومرات .. ضربتها بكفى على طيزها وانا أقول أتعلمتم فين الحركات دى .. ده أنتم مومسات وانا مش عارف ... قالت سناء وهى تتمايل .. لا وحياتك .. كل النيك فينا بمزاجنا .. والراجل اللى يكيفنا ... زيك كده ... سرت خطوه ووقفت وراء كريمه التى كانت تنتظر وهى تنظر الى زبى بشبق وتقول يلا بقى حا أتجنن ..عاوزاه .. دلكت زبى بيدى لآغطيه بدهن التورته .. شعرت به مزفلطا ... أقتربت براسه من خاتم كريمه ودلكته .. فكانت رأسه تندس بسهوله فى فتحتها .. عرفت أنها جاهزه للنيك .. دفعت رأسه وجزء منه فى طيزها .. دخل فيها بسرعه فقد كانت التورته السايحه بسخونه شرجها لها فعل السحر .. شعرت به داخلها فتأوهت .... أى أى أوه ناشف قوى وحلو .. دخله كله .. دخله كله .. أنت فاكرنى تلميذه...
دى مغاره يابنى ... دخلته كله مره واحده .. تعلقت بكتف سناء الى كانت تنظر الينا وعيناها تبرق بنشوه .. وهى تقول أمسكينى ياسناء ... أوووه أوووه ... أخوكى ده جبار ... أه أه .... كنت أشد عليها
دخولا وخروجا بزبى بقوه حتى أصدمها بعانتى فتندفع للامام ممسكه بسناء التى لولاها لسقطت على الارض وعرفت ليه سموها العمليه 11.
شعرت بكريمه تضغط بفخذاها لتضيق شرجها فتشعر بقوه زبى وهو يندفع داخلها .. حتى بدأت فى التمايل للآمام وتدفع طيزها للخلف وتهتز وترتعش رعشه نزول شهوتها وهى تقول أه أه أسسسسس أسسسسسسس أووه .. بوسينى ياسناء هاتى شفايفك .. أه أه .. مددت يدى وامسكتها من تحت ابطيها الناعمتان .. صرخت من المفاجأه والنشوه وزادت رعشتها حتى شعرت بان سناء تكاد تحملها ... ....سحبت زبى من طيزها وسرت خطوات حتى ووقفت خلف سناء فدفعت بنصفهاالسفلى للخلف كما فعلت كريمه سابقا .. دسست رأس زبى فى خاتمها فأنزلق بنعومه داخلها فدفعت سناء بطيزها للخلف أختفى زبى كله فيها .. تأوهت وهى تتمسك بكريمه التى كانت لا تستطيع الوقف هى ايضا .. كريمه .. كريمه .. اسندينى .. مش قادره .. نار جواى .. أه أه .. مش معقول .. ده زب ولا عامود خرسانه .. أه أدفس كمان .. حلو .. التورته حلوه ... أنا عاوزاك تدبحنى بالسكينه وانت مدخله جواى كده .. حلو .. عاوزه أندبح بالسكينه وانا بتنـــــــــــــــــــــــ ـــاك ... كانت ترتعش وشهوتها تنفجر من كسها بللت فخذاها وفخذاى ومالت على كريمه بثقلها .. صرخت كريمه .. أمسكى نفسك يابت حا توقعينى ياوسخه ... سحبت زبى منها فشهقت من خروجه .. وهى تصرخ أستنى أستنى عاوزه أجيب تانى .. قلت وانا أقرصها من بزها ده دور كريمه ... ووقفت وراء كريمه ... افرغوا شهوتهم هم الاثنين مرات ومرات حتى سقطوا على ركبتهم على الارض ونزلت معهم .. وسناء تصرخ يخرب بيتك ياكريمه ترشى زبه اسبراى ..هو كان ناقص .. أنا أتفشخت . مش حا أقدر أمشى على رجلى النهارده .... كان أثر الاسبراى بدء يختفى .. فشعرت بالتيار الكهربى يسرى فى زبى وشعرت بسخونه شرج كريمه ونعومته فدفعت زبى الى أخر نقطه يصل اليها فى طيزها ودفعت بلبنى الحارق فيها ... قالت الحقينى ياسنا ء .. جابهم نار جوه طيزى ... جوفى أ تحرق ... حاسه بالنار فى جوفى ..... ومالت على سناء فسقطوا على السرير هم الاثنين وخرج زبى منها يدفع بباقى لبنه فى الهواء ....
الجزء الثانى والعشرين
أرتميت بجوارهم على السرير فأحاطونى بأجسادهم العاريه وأيدينا تعبث فى اجسام بعضنا من تحسيس وتقفيش وبعبصه حتى غلبنا النوم ....
صحوت على كريمه وهى تداعبنى بحلمات بزازها على شفتاىوهى تقول أصحى يانونو عاوزه أرضعك ... أثارنى بزها الذى لا يقاوم فأمسكته بيدى وأدخلت حلمتها فى فمى أمتصهم.. كانت هى تتمايل بشهوه فكانت بزازها من نقاط ضعفها .. فتحت سناء عينها بتثاقل وهى تقول : أتهدى ياكريمه مش بتشبعى نيك .. ثم قالت ... أنا جوعانه قوى .. يلا نطلب أكل دلفرى... قالت كريمه ,,حالا ألاكل جاى فى الطريق طلبته وانتم نايمين.. قلت أوعى يكون فول وطعميه أموت منكم .. أنا عاوز أكل دسم
قالت كريمه وحياتك طلبالك أكل من المطعم الملوكى للعرسان فى شهر العسل .. عصير حمام .. وبرام مخاصى ( خصيه البقر والخراف )بالازر والحلو كنافه شرقى بالفستق الحلبى .. وبيره كانز .
جلست سناء وهى تهلل دى حا تبقى ليله ياعمده....وصل الاكل وقامت سناء وكريمه بأطعامى بيديهم
كميات كبيره من الاكل .. وهم يتضاحكوا .. ويغمزون لبعضهم بأعينهم .. لمعرفتهم بأثر هذا الطعام على أداء الرجال ... فرغنا من الاكل .. وتمددنا قليلا ... قامت سناء وقفزت من فوقنا وهى تقول حا أخذ حمام .. مين ييجى معاى... قلت وكريمه فى نفس الوقت .. أنا ... قالت سناء يلا ياحبيايبى بلاش كسل .. سارت سناء وكريمه عاريتان وبزازهم ترتج وخصوصا كريمه وطيازهم تتمايل وهم يقصدو ذلك لآثارتى وهياجى ..مددت يدى ابعبصهم فى كسهم وطيازهم وهم يتقافزون فى مياصه ودلال .. ولكن ما أصابنى بالدهشه أن كريمه مدت يدها بعبصتنى بأصبعها الصغير الذى شعرت به فى فتحه طيزى فأتنفض جسمى وشعرت بلذه غريبه ..عرفت هى أننى أستمتعت فكانت من مداعباتها معى بعدها تحسس بأصبعها على شرجى وتدس اصبعها فأتأوه مثلهم ... قضينا وقت ليس بالقصير فى الحمام بين تدليك وتحميم وتقفيش وبعبصه ومص وكل ما يفعله عرسان شهر العسل .. فقد كنت عريس فى شهر عسلى مع لبوتان ... طلبت سناء الا نجفف أجسادنا من المياه .. فمنظر الماء يلمع على أجسامنا العاريه مثير جدا .. قالت سناء عا رفين أنا نفسى تمسكوا حزام وتلسوعونى بحنيه على طيزى علشان أسخن .. بحب كده قوى .. قالت كريمه وانا كمان وياريت أنا كمان ... خرجت سناء بسرعه الى غرفتها لتحضر الاحزمه .. عادت وهى تتمايل وتضحك وهى تخفى شئ وراء ظهرهاوهى تقول لكريمه تصدقى لقيت حاجه كنا نسيناها حا تفتكريها وتفتكرى ايامها .. قالت كريمه بحب استطلاع لقيتى ايه ...قولى .. فأخرجت سناء من وراء ظهرها زب كاوتشوك اسود تتدلى منه شرائط واحزمه .. صرخت كريمه .. يخرب عقلك هوه لسه عندك .. هاتى ده وحشنى ووحشانى ايامه .. قلت لهم يعنى اروح أنا ماليش لزمه بقى ... تمايلت كريمه وهى تمسكنى من زبى النصف منتصب وهى تقول لا ياروحى الطبيعى أجمل واسخن ..ده اخذناه من صاحبتنا مارسيل قبل ماتهاجر وكنا لسه ما تجوزناش .. والنيك بيه فى الطيز كان للركب ...قطعنا بيه طياز بعض .. لكن دلوقتى عندنا الاجمل ... مدت سناء يدها بالزب لتغسله بالشامبو وناولته لكريمه التى مصت رأسه بشبق وهى تنظر الى لتغيظنى ... مالت سناء وهى تمسك بزبى وهى تقول لكريمه خلاص اللى معاك نصيبك وده نصيبى ... وجلست على ركبتها تبوس زبى كأنها تصالحه وهى تنظر الى وتقول ما تزعلش ياحبيبى أنت أغلى عندى من الدنيا ... بدء زبى ينتصب وينتفخ فى يدها حتى وقف امامى كالعمود .. نظرت اليه سناء برغبه والتفت لتعطينى ظهرها واضعه يديها على الجدار وانحنت ناحيتى بطيزها فرايت كسها منتفخ يلمع .. أ قتربت منها ووضعته بين فلقتيها أدلكه واضرب راسه على شفرات كسها فأرتعشت ومالت أكثر للامام فاتحه فخذاها أكثر .. دفعت راسه بين شفراتها وسحبته فأهتزت وهى تقول أوووه .. كمان .. كررتها عده مرات أضع راس زبى النافر بين شفراتها وأسحبه , ثم دسسته بين فلقتها وانا أقصد ان يضغط زبنورها دون أن يدخل فى كسها ,, فتأوهت أه أه أف أف ... بتعذبنى ليه .. حرام عليك .. دخله بقى ... فدسسته بقوه فأخترق شفراتها حتى شعرت به فى أعماق كسها .. تصلبت يدها على الجدار .. وهى ترتعش وتدفع بطيزها ناحيتى لتلامس بفلقتيها بطنى وعانتى ... أرتدت للخلف لاسحب زبى من كسها حتى رايت راسه ودخلته بنعومه وبطئ .. كانت تتمايل لتشعر بضربات زبى فىكل أركان كسها وسقفه واسفله .. كنت أتوقف دفسه واخراجه عندما أشعر بتدفق ماء شهوتها .. واعود للنيك .. عندما أشعر بها تهتز تحركه بداخلها ... لم أكن أرى كريمه او اشعر بها .. الا عندما شعرت بيدها تحسس على فلقتاى بنعومه وبعدها شفتاها تقبلهم وتلحسهم بلسانها .. كنت أقول لنفسى خليها تنشغل بحاجه لغايه ما افضى لها .. حتى شعرت بأصبعها يعبث بفتحه شرجى بنعومه وهى تحاول ان تدس أصبعها داخل خرمى .. بصراحه تهيجت من أصبعها وهى تعبس بخارج فتحتى وتبعبصنى .. حتى شعرت بها تدس أصبعها المبلل فغابت عقله من أصبعها داخل شرجى .. الماكره كانت قد دهنت أصبعها بزيت او كريم .. شعرت بزبى يزداد أنتصابا وكأنه تضاعف حجمه مرتين , فكنت أدفعه بقوه فى كس سناء .. حتى أن سناء شعرت بتغيير فى النيك فنظرت من وراء كتفها لترى كريمه تقف خلفى .. صرخت سناء بتعملى فيه أيه .. زبه حا يموتنى .. بتعملى ايه ,,, ردت كريمه بمياصه بانيكه فى طيزه ... وأستمرت كريمه تدفع أصبعها فى طيزى ثم أصبعان ثم ثلاثه أصابع وانا مستمتع من تدليكها وأزيد من دفع زبى فى سناء حتى كانت المفاجأه التى جننتنى .. شعرت بدفعه غليظه تمرق من خرم طيزى تؤلمنى .. صرخت وانا أنظر للخلف لارى ما أذهلنى .. رايت كريمه قلد لبست الزب الصناعى بوسطها ودست راسه فى خرم طيزى وهى تقول ... استحمل شويه .. حا أمتعك .. كان خاتم طيزى يقبض على راس الزب لضيق فتحتى .. وكانت هى تدفعه برفق لينزلق داخل جوفى .. أحسست بأحساس غريب وجميل ولم أستطع التحرك فكان هناك بعض من الالم فى طيزى القابضه بقوه على هذا الزب وشعرت بها تناولنى حزام وهى تقول أضرب لطش سناء بالحزام على طيزها بالراحه لما طيازها تحمر .. وقامت هى الاخرى بتلطيش طيازى بالحزام الاخر حتى شعرت بزبى يتقلص كس سناء وهو يدفع دفقات لبنى .. فأرتعشت سناء وهى تتماوج وتغنج وتأتى بشهوتها وما زالت كريمه تلطشى على طيازى بالحزام وانا ألطش سناء حتى أحمرت فلقتها واصبحت كالدم ......................
الجزء الثالث والعشرين
أستندت سناء على الجدار لتتمكن من الجلوس على الارض فخرج زبى من كسها وهو مازال منتصبا بشده من أثر الزب الذى تدسه كريمه فى طيزى .. كانت كريمه مازالت تنيكنى بحنيه رغم ذلك كانت طيزى تؤلمنى … كانت سناء تنظر الى بدهشه وهى تقول بصوت خافت أه يامتناك … كريمه تعمل فيك كل ده ياخول … كنت لا أستطيع الرد عليها . فقد كنت فى قمه الهياج من ما تفعله كريمه بطيزى .. أرتعشت وبدء زبى ينتفض للقذف ..مدت كريمه يدها لتمسك زبى بعد ان دفست الزب كله جواى .. وأخذت تدلكه بقوه .. حتى أندفع اللبن على رأس ووجهه سناء التى كانت تجلس على الارض .. مدت سناء يدها تمسح لبنى وهى تقول هوه ده اللى قدرت عليه ياخول .. كانت كلمه خول جديده على .. وكان لها فعل السحر فى هياجى .. سحبت كريمه الزب من طيزى فتأوهت ..أسسس اسسسس بالراحه ياكريمه … جلست على حافه البانيو وقد بدأت أشعر بنار فى طيزى .. حاولت الوقوف ..لم أستطع وبدأت أعرج … كانت كريمه قد نزعت الزب وشرعت فى غسله وتجفيفه وهى تقول يلا مين فيكم حا ينكنى ولا خلاص خلصتوا .. ..
قامت سناء من على الارض ووضعت كتفها تحت زراعى وهى تقول أتسند على يابيضه أنتى لسه عروسه جديده .. تعالى أدخلك أوضه النوم ترتاح شويه ألوسخه فشختك .. أمسكت كريمه يدى الاخرى ووضعتها على كتفها هى الاخرى وقالت لى مالك ياحبيبى
تعبا ن صحيح ,, وساروا بى الى السرير… قالت سناء طيزك بتوجعك قوى .. أشرت برأسى بالايجاب .. قالت سناء يخرب بينك ياكريمه الواد مش قادر ينطق … أنامونى على وجهى على السرير .. شعرت بيد تطبطب على طيزى وهى تقول حا أعملك أيه طيزك حلوه.. قالت لى سناء لو طيزك بتوجعك قوى عنكى مرهم مسكن جامد تحب أدهن لك منه .. قلت الحقينى بيه .. مدت سناء يدها داخل دولابها .. لحظه وشعرت بأصبعها يندس فى شرجى برفق تدهنه وترطب أجنابه التى كانت كالممزقه … طبطبت على طيزى هى كمان وهى تقول و**** عندك حق ياكريمه طيزه حلوه .. وحياتك مش حا أسيبه الا لما انيكه انا كمان .. وقالت موجهه كلامها لى .. دقيقه وحا تحس بمفعول المرهم..
ربما قد أكون قد غفوت قليلا .. لآنتبه علىأصوات تأوهات ووحوحه .. فتحت عينى .. فرأيت كريمه نائمه على الجانب الاخر من السرير على ظهرها رافعه رجليها على أكتاف سناء التى كانت تنيكها بقوه بالزب الاسود .. وكريمه تصرخ وتكبش بكفيها فى السرير كأنها تزحف لتهرب من زب جبار ... مددت يدى أعبس بزبى فأنتفض واقفا من أثر الطعام الجنسى ومن المشهد المثير الذى يجرى أمامى .. وقفت على قدمى فأحسست بان الالم قد أختفى تماما .. سرت ناحيتهم فأحست سناء بى .. قالت يلا ياخول يامتناك ورينى زبك الحلو .. ولا استحليت النيك فى طيزك .. أقتربت منها لآشعرها بقوه زبى فضربتها به على أفخاذها لآشعرها بقوه أنتصابه .. قالت وهى ما زلت تنيك كريمه وتهتز .. يلا أنا هايجه ... مددت يدى حسست على طيزها الطريه وأبعدت شريط حزام الزب من بين فلقتاها وانا أقول عاوزاه فين .. قالت وهى تنهج .. فى طيزى يلا مش شايف كسى مشغول .. عندك الكريم جنبك أدهن وأدخل ...دهت زبى بكميه من الكريم ودلكته حتى سار لزجا كله .. ورفعت الشريط لتظهر فتحه شرجها منتفخه كانها تفتح وتقفل فى أنتظار زبى .. من دفع بسيطه منى عاب الرأس فى شرجها بسهوله واحسست بسخونه جوفها.. مما شجعنى لآدفع باقى زبى داخلها دفعه واحده لتصرخ سناء وهى ترتجف ونامت بجسدها على كريمه التى كانت تنتفض كالكره وهى تقذف شهوتها وتحضن سناء بقوه فى صدرها .. وكان لهذا الحضن أثره فى أرتفاع قبه طيز سناء نحوى .. فشعرت بزبى تنثنى داخل طيزها .. أمتعنى هذا الوضع فشرعت فى أدخال واخراج زبى وهو مزنوق فى طيز سناء مما ضاعف متعتى ومتعتها ...
أنزلت شهوتها مرات ومرات وانا لا ادرى .. حتى سمعت كريمه من تحت سناء تصرخ خلصوا بقى حا افتص نفسى أتكتم .. ايه مابتتهدش ... ساعتها كان زبى تهدر بما فيه من لبن فى أعمق أعماق طيز سناء .. شعرت بسخونه لبنى فرفعت رأسها مستنده على ذراعيها وهى تقول أحــــــــــــــــــــــوو ووووه أح أح أح وسقطت عليهم .. فدفعتنا كريمه من فوقها وهى تقول .. كنت حا أموت ....
ظللت نائم فوق سناء وزبى أنكمش وخرج من طيزها حتى أنقلبت لآنام على السرير على وجهى مستمتعا بهذه النومه .. قالت كريمه وهى تنظر الى أنت نايم كده ليه .. مستعد لحد ينيكك .. قلت لها : تصدقى ياكريمه عاوز أتناك دلوقتى فى طيزى.. حاسس بيها بتاكلنى .... نادت كريمه سناء .. الحقى عاوز يتناك .. قالت سناء وهى تحاول الوقوف .. أنا جاهزه ... ونظرت الى وهى تقول خليك على كده .. جايه لك حالا ... شعرت بها وهى تدلك الزب بالكريم .. اقتربت منى وهى تضربى على طيزى وتقول لى .. أعملى وضع النيك فى الطيز ياحلوه .. هيجتنى كلماتها .. فنمت لها فى وضع السجود .. مدت راس الزب تحسس به على فتحه شرجى فتكهربت .. وقلت أه ياسناء لذيذ .. دخليه بقى ... قالت كريمه وهى تمسح على شعرى بيديها .. ده أنت بقيت خول رسمى .. كانت سميره تضغط الزب بحرص ورفق .. حتى لا تؤلمنى .. حتى أدخلته كله شعرت به يملئ كل جوفى ... قلت لها بغنج .. نيكى بى .. عاوزه يحرقنى .. شعرت بيد كريمه تتسلل لتصل الى زبى المنتصب وهى تقول مش خساره الرجوله دى فى النيك ... وهى تدلك زبى .. شعرت بسناء وهى تقبلنى فى رقبتى وظهرى وقد ترست الزب كله فى جوفى فأشعلتنى قبلاتها فأهتز جسمى برعده شديده وقذفت لبنى بيد كريمه التى كانت تحلبنى كالبقره ... قامت سناء لتعود الى ادخال واخراج الزب من طيزى وهى تطلب من كريمه ان تقوم وتقف خلفها وتبعبصها فى كسها وطيزها ... قامت كريمه وهى تلحس كفها ويدها من أثار لبنى وتمشى متمختره الى سناء التى قفزت بقوه على فعرفت أن كريمه دست يدها فيها .. وسمعتها تقول لكريمه أيوه جوه .. أيوه جامد .. بصوابعك كلها .. لم أكن أدرى هل كريمه تعبث بكس سناء ام طيزها ... أهتزت سناء مرتعشه وهى تنقط شهوتها ساخنه شعرت لها على فلقتى طيزى .. فقذفت أنا دفعات من منيى وانا أتأوه أه ياسناء ولعتينى أنت وكريمه .. بقيت على ايديكم متناك وايه سخن ....
الجزء الرابع والعشرين
قامت كريمه من السرير وهى تقول أنا أتأخرت قوى .. حاأدخل أخد حمام وبعدين اروح أحسن يقلقوا على ... قلت تحبى أحميكى .. قالت لا ياخويا يبقى مش حا أروح النهارده .. قلت : لا صحيح مش حا أعمل حاجه شويه تقفيش وتحسيس .. قالت : ماهو ده اللى بيقلب نيك ياخويا .. قلت : ماتخافيش صدقينى
قالت سناء وهى تتمرغ على السرير لكريمه : ماتسبيه يابت يحميكى .. أنت تطولى .. قالك تقفيش وتحسيس بس .. الواد بيموت فى بزازك .. يخرب بيت بزازك دى ..مطيره عقل الرجاله .. أبتسمت كريمه فى سعاده وزهو .. ونظرت الى وهى تشير بأصبعها .. تعالى ورايا .. مش حا أحرمك من حاجه .. كانت تمسك ببزازها ترفعهم فتهتز قبوتهم الرجراجه بشكل مثير جدا..رفعت حلماتها تمصهم بلسانها وهى تنظر الى لترى أثر ذلك على ... كنت أعض على شفتى من الهياج فبزازها لاتوصف بل ترى .. سارت تترقص بأردافها وطيازها .. مصمصت سناء بشفتيها وهى تقول : مش عاوزاه يعمل حاجه ال ... ده عاوزه تتناك فى عينها ... وقفنا تحت الدش وصببت الشاور فى يدى ودعكته فى رقبتها وصدرها ونزلت الى بزازها وهى تنظر فى وجهى لتتمتع بجمالها فى عينى ..مسحت جسمها كله براحه يدى المرتعشه وزبى يبعدنى عنها .. فقد كان شديد الانتصاب .. كان جسمها بضا ناعما .. يطير العقل ... قالت : خلص بقى .. وهى تنظر الى زبى ... قلت : اخلص أيه .. قالت : عاوزه أروح صحيح البنات يقلقوا على .. مدت يدها وامسكت زبى فأنتفضت من مسكتها الشديده الضاغطه على زبى ... قالت : مستنياك بكره عندى فى البيت وحا أريحك ... بلاش تعمل حاجه دلوقتى .. قلت : بكره مش فاضى خليها بعد بكره .. ونتفق على الميعاد فى التليفون بكره ... قالت : أوكى .. اشطف جسمى بقى ... كنت أجفف جسدها بالبشكير ويدى تبطئ على بزازها وكسها وطيازها وهى تنهج وترتعش .. صرخت سناء من الخارج : أنتم حا تباتوا فى الحمام ... .أرتدت كريمه ملابسها بسرعه ولملمت حاجتها وقبلتنى فى شفتاى وكذلك سناء وهى تجرى ناحيه الباب وهى تقول ما تنساش .. قلت : مش حا أنسى ... وخرجت.... فردت سناء يديها متمطعه وهى تقول مش عاوز تحمينى .. ولا بزاز كريمه نستك الدنيا ... أقتربت منها وامسكت بزازها بيداى أعتصرهم بحنيه وأقول : دول الخير والبركه يامهلبيه .. نظرت لزبى الذى كان يرتخى وهى تقول وهى تشير لزبى : ماله ده .. كان مع كريمه غير كده خالص .. مخصماك ...جلست بجوارها أحاول أن استرضيها .. وانا أقول يلا فى الحمام حاتشوفيه غير كده ... سرنا الى الحمام .. سمعنا جرس الباب .. قالت سناء ياترى مين ؟ وسارت على أطراف أصابعها لتنظر من العين السحريه ... عادت بسرعه الى وهى تبحث على الروب لتضعه عليها وهى تقول : دى سلمى بنت كريمه أكيد جايه تسأل عليها أدخل الاوضه الثانيه وانت واقف كده عريان .. سارت الى الباب وقالت : أهلا سلمى خير .. فيه حاجه .. اتفضلى ...
شدت سلمى من يدها فأدخلتها الصاله واغلقت الباب .. كانت سلمى فى الرابعه عشر من العمر تشبه كريمه أمها الى حد كبير وخصوصا فى حجم الصدر .. والجسم .. ولكن بصوره بكر .. جلست سلمى على اول مقعد وهى تنهج وتقول : ماما عندك ياأبله .. قالت سناء :لسه ماشيه .. حالا .. فهمت سلمى بالقيام لتنصرف وهى تقول : طيب أروح بقى .. أمسكتها سناء واجلستها وهى تقول مش ممكن لازم تشربى حاجه .. وتستريحى من المشوار .. تركتها ودخلت المطبخ لتحضر لها مشروبا ..أشرت اليها وهى تدخل المطبخ .. جائتنى فى الغرفه تستفهم عن سبب أستدعائى لها .. قالت : عاوز أيه .. انت لسه واقف عريان .. وكمان زبك واقف .. أستنى لما تمشى البت ... قلت وانا أنهج بشهوه .. لا ماتخليهاش تمشى .. عاوز اشوفها عريانه .. جسمها يجنن ... قالت بهلع : دى كانت أمها تموتنى .. مش كفايه اللى عملته فى أمها... قلت لها : مش حاأعمل فيها حاجه ... اشوفها عريانه بس ..جسمها تجنن.. يهوس .. قالت : أنت ياراجل ما أتهدتش بعد كل ده ... قلت وأنا أقبلها فى شفتيها عده قبلات سريعه .. لا .. مع جسم بخيره زى ده .. صعب الواحد يقدر يمسك نفسه .. علشان خاطرى ... ودسست يدى أبعبصها فى كسها فأنتفضت وهى تقول .. وبعدين تنيكنى بمزاج ..ماشى .. قلت : ماشى .. قبلتنى وهى تقول طيب حا اتصرف خليك هنا لغايه لما أشاور لك ....
قدمت العصير لسلمى وهى تقول : أخواتك يعرفوا أنك جايه عندى ؟ قالت : لا مافيش حد ى البيت وانا قلقت على ماما روحت جايه أسال عليها .. نظرت سناء فى وجه سلمى وهى تقول : أيه ده يابت .. أزاى أمك تسيبك كده ... قالت سالى واثر الخضه فى صوتها فيه أيه ياأبله ؟ قالت سناء : ماتخفيش كده .. أنا بأتكلم على الشعر الخفيف اللى على شفايفك .. ده شنب يابت .. أنتفضت سلمى وهى تنظر فى المرآه بجوار الباب وهى تقول شنب .. شنب أزاى .. مدت سناء يدها ممسكه بذقن سلمى وتقرب وجهها من المرآه وتقول حتى بصى .. ده وشك كله شعر .. ده تلاقى جسمك كمان كله شعر .. حاجه تقرف ... قالت سلمى وقد وقعت فى المصيده .. ما أنا مش عارفه أعمل ايه... قالت سناء : عندى كريم يجنن تدهنى منه بعد دقيقه حا يخليكى تمام ... طيب ماما أقول لها أيه .... أقول لها أنك الى عملتيلى كده ..قالت سناء بفزع ..لا لا بلاش ماما تعرف أنك كنتى عندى النهارده .. أقولك .. نبدأ بجسمك ونخلى وشك بعدين لما نقول لمام بكره ولا بعده ..مدت سناء يديها تساعد سلمى فى خلع ملابسها ..ظهر التردد والخجل فى وجه سلمى .. قالت سناء أنت مكسوفه منى أنا زى أختك .. أمال حا تعملى ايه قدام عريسك .. أنا نفسى أجوزك أخويا يابت ... أحمر وجه سلمى من الخجل وهى تقول بصوت منخفض بس ياأبله بأتكسف من الكلام ده ... قالت سناء : تتكسفى أنتم جيل بيتكسف .. ده الواحده منكم يا جيل الايام دى قلعت قدام 1000راجل وسوت الهوايل .. قالت سلمى بسرعه تدافع عن نفسها وهى تقول : لا و**** ياأبله .. أنا لا .. لكن صاحباتى بيحكوا حاجات جامده قوى ..قالت سناء وهى تستدرجها فى الكلام : أحكيلى واحنا بنشتغل .. يلا بقى علشان ما تتأخريش ... كنت أنا خلف باب الغرفه المجاوره لهم كأننى أجلس معهم تماما ... بدأت سلمى فى خلع بلوزتها الضيقه التى تبزر نهداها المنتفخان بشكل ملفت .... لتظهر من تحتها سوتيان أسود كبير .. ورغم كبره الا أنه لم يستوعب بزازها كلها فكان الجزء العلوى من بزازها يبرز خارج السوتيان باستداره ترتج مع أهتزازها بشكل مثير جدا جدا... نظرت سناء لصدرسلمى وهى تقول : يعنى عاوزه تفهمينى يابت أن صدرك ده ما حدش شافه .. قالت سالى تنفى بسرعه أبدا ياأبله وحياه ربنا ماحد شافه الا أنت وماما وصاحبتى شيرى ..لكن .. قالت سناء : لكن أيه أنامش أختك .. قالت سلمى وهى متردده .. لكن فيه واحد كان ساكن جنبنا كان طالب فى كليه الطب كان .. كان ... قالت سناء بابتسامه مشجعه .. كان أيه يابت ..قولى ماتتكسفيش .. قالت بعد طول تردد ..كان بيمسكه .. كان بيحب يمسكهولى ويقرص عليه ويفركه لغايه لما يحمر وشه ويترعش وبعدين يسبنى ... وكانت مسكته حلوه بتجننى .. ودايما كنت أروح له علشان يمسكهم بس .. وحياه ربنا ياأبله ... قالت سناء مشجعه أياها .. كلنا أتعمل فينا كده يابت ما تخفيش .. قالت سلمى : يعنى مش حا تقولى لماما .. قالت سناء : عيب أحنا صحا ب فيه واحده تفتن على صحبتها .. بدأت سلمى تستريح لسناء وتطمئن ... رفعت سناء ذراعى سلمى وهى تقول أيه الشعر ده كله تحت بطاطك .. كده تروحى فرح ولا مناسبه وتلبسى سواريه .. يبقى منظرك أيه ... قالت سلمى بخحل مش عارفه ...أشارت سناء الى جيبه سلمى وهى تقول أقلعى دى خلينا نشوف فخادك شكلها أيه كمان ... وقفت سلمى وبدأت فى أنزال الجيبه ..لتبقى بالكيلوت والسوتيان ... وكان جسمها رهيبا .. حتى أننى كدت أصرخ من المنظر .. تفرست سناء فى أفخاذها وهى تديرها لترى ظهرها وأردافها من الخلف وهى تقول دول شجره مش رجلين .. لا .. ضرورى نشيل ده كله .. لحظه وجايالك... دخلت سناء عندى الغرفه وهى تبتسم وتقول أيه رايك .. قلت جنان .. لكن انا عاوز أشوفها عريانه خالص خالص .. قالت : أيه الطمع ده .. كمان شويه تقولى أنيكها.. أمسكت علبه من الكومود وهى تخرج وتقول حاضر عريانه خالص .. لما أشوف أخرتها معاك ...
وقفت تمد يدها تحسس على جسم سلمى وهى تقول جسمك حلو قوى .. عاوزه أجوزك لآخويا .. أيه رايك ... خساره يتمتع بالجسم ده حد غريب ... نظرت سلمى الى الارض وهى تقول : ما تكسفنيش ياابله .. قالت سناء : بزمتك أيه رايك فيه .. قالت سلمى .. ياريت يرضى بيا .. ده تلاقيه مقطع السمكه وديلها ويعرف بنات وستات كتير .. قالت سناء : ليه تعرفى عنه حاجه .. قالت سلمى : لا أبدا بس علشان هو حلو وجسمه يجنن وشيك كمان أى بنت تتمناه ... قالت سناء : يعنى لوأتقدم لك تقبلى ... قالت سلمى بفرح طبعا أقبل ....ياريـــــــت(
كدت أجن وانا خلف الباب من ردهاوهممت للخروج لها أقبلها ) قالت سناء وحياتك لآجوزهولك ويتمتع بجسمك الجنان ده .. يلا بقى أقلعى السوتيان الكيلوت .. وبسرعه ردت سلمى لالا .. كفايه فخادى وبطاطى .. وخلى الباقى مره تانيه .. قالت سناء وقد شعرت بان الصيد سيهرب منها .. لا.. ده أخويا بيحب البنت الناعمه .. قالت سلمى : وهو حا يشوف جسمى هنا أزاى .. لما نتجوز ليله الدخله أعمل زى البنات ما بتعمل .. وأشيل شعر جسمى كله ... قالت سناء لا ياحبيتى لازم تنضفى جسمك كله من دلوقتى يمكن يعزمنا أخويا على البحر يوم وأحب أغريه واوريه جسمك فى المايوه ..نقول له أستنى لما ننضف الشعر ..قالت سلمى ببراءه .. وهو أخوكى حا يعزمنا أمتى .. قالت سناء : ضرورى الاسبوع ده .. علشان أقربكم من بعض ... بدأت سلمى تلين من كلام سناء ومدت يدها تنزع السوتيان وأنزلت الكيلوت ووقفت عاريه تماما .. أه والف اه ...ما أجمل الانوثه والجمال البكر ... كان جسمها مرسوما بريشه فنان .. كل قطعه من جسمها مصممه بالمقايس الدوليه والمعايير المتعارف عليها دوليا وعالميا لملكات الجمال...
طلبت منها سناء أن يدخلوا غرفه نومها فلا يجوز عمل ما سوف يعملونه بالصاله فمدت سلمى تلتقط ملابسها من على الارض .. فنهتها سناء عن ذلك وهى تقول سيبيهم .. حا أبقى أجيبهم لك فى الحمام . سارت معها سلمى عاريه تماما وخطواتها تلهب أعصابى وتشعل رغبتى وهياجى فقد كانت شئ خرافى ..طلبت منها سناء ان تتمدد على ظهرها على السرير .. وبدأت تضع بعض من الكريم على كفها وتدلكه بكفها الاخر .. وضعت كفاها على بزاز سلمى وهى تطلب منها أن ترفع ذراعاها لتضع الكريم تحت أبطيها .. فعلت سلمى ذلك بطاعه شديده .. كنت قد خرجت من مخبئ خلف باب الغرفه ومددت يدى ألتقط سوتيان وكيلوت سلمى أتشممهم واقبل سوتيانها من الداخل مكان ملامستهم بزازها وكذلك كيلوتها عند مكان كسها وكان مبللا رطبا رائحته مثيره .. كدت أجن .. وقفت خلف باب غرفه نوم سناء أنظر من الشريط المفتوح فيه بالجنب .. كانت سلمى ممدده بطولها على السرير فاتحه ذراعيها على أتساعها ..مباعده بين فخذيها كاشفه عن كس رائع صغير كشق التين البلدى قبل أن يكتمل نضجه ..وعليه شعرات ناعمه طويله تغطى العانه .. كانت مثيره لدرجه أننى كنت سأنادى على سناء لآطلب منها أن تبقيه ولا تزيله .. كان كشعر رأس طفل صغير مولود من ساعات منسدل على جبينه ...روعه ..ولكن سناء كانت تعمل بكل نشاط وهمه ... حتى أن سلمى كانت تضحك من دغدغه يد سناء على عانتها وكسها .. وهى تحاول ضم فخذيها لتمنع سناء من الوصول لشفرات كسها .. ولكن سناء كانت تضحك هى الاخرى .. وهى تقول : أفتحى فخادك يابت عاوزه أجيب الشعر اللى جوه .. وبعدين معاكى ... حتى فرغت من دهان كل كسها فأمسكت فوطه وبدأت فى تمريرها على أماكن دهان الكريم فتظهر بشره سلمى الناعمه تبرق بشكل مثير ... قالت سناء لسلمى : بصى بقى أيه رايك ..جلست سلمى وهى تنظر بين أفخاذها على كسها وتقول ياه ياأبله ده بقى نضيف قوى وحلو ومدت يدها تمررها على كسها وهى تقول ونااااااااااااااااااااعم ... طلبت منها سناء ان تستدير لتعمل فى ظهرها .. عندما أستدارت سلمى نظرت سناء ناحيه الباب لتتأكد من وجودى ..وابتسمت وهى تقول .. ياريت كان أخويا معانا دلوقتى يشوف الجمال ده .. ده كان يخطبك منى دلوقتى ... ضحكت سلمى ببراءه وهى تقول عاوزاه ياأبله يشوفنى عريانه كده قبل مانتجوز .. وماله ياهبله ألاجانب ما بيتجوزوش الا لما يشوفوا جسم بعض ويناموا مع بعض وساعات بيخلفوا كمان علشان يتعرفوا على بعض أكثر ... قالت سلمى : ياخبر ياأبله .. وأحنا زيهم .. قالت سناء : وفيها أيه لما نكون زيهم ما أحنا زيهم فى كل حاجه أشمعنا دى لا .. يعنى الواحده مننا يابنات تتجوز واحد تكتشف أنه مالوش فى الستات أوما يعرفش أواللى عنده ما ينفعهاش .... قالت سلمى يعنى أيه ما ينفعهاش .. قالت سناء بعدين تعرفى .... وكمان ممكن الراجل بتجوز واحده يلاقيها كلها عيوب وتشوهات ..زى الحكايه اللى كانت منشوره فى الجرايد من أيام .. وبعدين يتطلقوا .. كان لزومه أيه ده ....كانت سناء تتحدث مع سلمى وهى تشغلها عن أصبعها الذى تدسه فى شرجها برفق وحنيه .. مدت يدها الى كريم النيك تدهن به أصبعها وتحركه حول فتحه شرجها وتدسه فى فتحتها .. كانت سلمى تتأوه مستمتعه .. وهى تقول أه ياأبله صباعك يجنن .. كمان .. كمان ... نظرت سناء ناحيتى وهى تبتسم .. فعلمت أنها تجهزها لى
قلت لكريمه وانا أدس أصبعين فى شرجها النارى .. أه .. أحب أدفيه جوه طيزك السخنه دى .. وتبقى نيكه بطعم التورته ... قالت وانا أحبه مزفلط بالكريمه ... يلا قوم أركب .. ولا تحب أركب أنا .. قالت سناء : هو انا مش موجوده ولا أيه .. قرصتها من بزازها وأنا أقول دى أنت الاصل ياعسل .. قالت سناء وأنا كمان عاوزه فى طيزى بالتورته .. ضحكت كريمه وهى تقول لسناء تيجى نعمل 11 . ضحكت سناء وقالت : فكره ... نظرت لهم وانا أقول هو أنا أطرش فى زفه أفهم بقى أيه 11 دى .. بقول لكم أيه يالبوه منك لها أنا بدأت أخاف منكم من ساعه لما كنتم عاوزين تأكلونى .. أتكلموا كلام أفهمه.. ...مدت كريمه يدها تشدنى لتقف.. وبزازها تهتز على صدرها .. أثارتنى بزازها المثيره وهى تتراقص يمين وشمال فألصقت ظهرها فى صدرى ممسكا بزازها بقوه أعتصرهم بيدى .. قالت بالراحه على بزازى هى عملت فيكم أيه .. بتوجعنى .. قلت هى بتوجعك علشان بتجننا وبتهيجنا ...قالت طيب لما هى بتهيجكم نيكونى مش تفعصوها كده .. قلت ما هو الفعص والقرص الى بيجيب النيك ... ثم قلت ما تأخدونيش فى الكلام عاوز أعرف يعنى ايه ... مدت سناء يدها لكريمه ووقفت هى أيضا .. وهى تقول وهى تحتضن كريمه يعنى كده .. أحنا نحضن ونبوس بعض وأنت تنيك فيا أحنا الاثنين .. تقف ورا كل واحده وتدخله فى طيزها فى كسها زى ما تحب .. لكن الطيز فى الحاله دى بتكون أمتع ...فهمت ... قلت عسل كده فهمت ... قالت سناء أستنى أدهن فتحتى بالتورته .. وأمسكت بكميهم من التورته باصابعها ومدتهم تدسهم فى شرجها وهى تتأوه أح أح .... قامت كريمه تجرى الى شنطه يدها وهى تقول أستنوا ... أحضرت علبه أسبراى وهى تهزها وأقتربت من زبى وامسكته تلحس الكريمه من على راسه حتى نظفته تماما ورشته بالاسبراى وهى تقول : كده علشان نتمتع بيك أكثر .. أحنا أثنين يابنى .. وأثنين أيه .... نار .... وضعت الاسبراى بجوارها على مقعد وشدت سناء تحضنها وهى تدفع بنصفها السفلى للخارج فاتحه فخذاها .. فأصبحت فى وضع مثير جدا .. طيازها الكبيره المستديره الطريه مرفوعه وخاتم شرجها يلمع بشكل يجنن .. فعلت مثلها سناء كانهم فرقه فنون شعبيه مدربه على هذه الحركات ونفذتها مرات ومرات .. ضربتها بكفى على طيزها وانا أقول أتعلمتم فين الحركات دى .. ده أنتم مومسات وانا مش عارف ... قالت سناء وهى تتمايل .. لا وحياتك .. كل النيك فينا بمزاجنا .. والراجل اللى يكيفنا ... زيك كده ... سرت خطوه ووقفت وراء كريمه التى كانت تنتظر وهى تنظر الى زبى بشبق وتقول يلا بقى حا أتجنن ..عاوزاه .. دلكت زبى بيدى لآغطيه بدهن التورته .. شعرت به مزفلطا ... أقتربت براسه من خاتم كريمه ودلكته .. فكانت رأسه تندس بسهوله فى فتحتها .. عرفت أنها جاهزه للنيك .. دفعت رأسه وجزء منه فى طيزها .. دخل فيها بسرعه فقد كانت التورته السايحه بسخونه شرجها لها فعل السحر .. شعرت به داخلها فتأوهت .... أى أى أوه ناشف قوى وحلو .. دخله كله .. دخله كله .. أنت فاكرنى تلميذه...
دى مغاره يابنى ... دخلته كله مره واحده .. تعلقت بكتف سناء الى كانت تنظر الينا وعيناها تبرق بنشوه .. وهى تقول أمسكينى ياسناء ... أوووه أوووه ... أخوكى ده جبار ... أه أه .... كنت أشد عليها
دخولا وخروجا بزبى بقوه حتى أصدمها بعانتى فتندفع للامام ممسكه بسناء التى لولاها لسقطت على الارض وعرفت ليه سموها العمليه 11.
شعرت بكريمه تضغط بفخذاها لتضيق شرجها فتشعر بقوه زبى وهو يندفع داخلها .. حتى بدأت فى التمايل للآمام وتدفع طيزها للخلف وتهتز وترتعش رعشه نزول شهوتها وهى تقول أه أه أسسسسس أسسسسسسس أووه .. بوسينى ياسناء هاتى شفايفك .. أه أه .. مددت يدى وامسكتها من تحت ابطيها الناعمتان .. صرخت من المفاجأه والنشوه وزادت رعشتها حتى شعرت بان سناء تكاد تحملها ... ....سحبت زبى من طيزها وسرت خطوات حتى ووقفت خلف سناء فدفعت بنصفهاالسفلى للخلف كما فعلت كريمه سابقا .. دسست رأس زبى فى خاتمها فأنزلق بنعومه داخلها فدفعت سناء بطيزها للخلف أختفى زبى كله فيها .. تأوهت وهى تتمسك بكريمه التى كانت لا تستطيع الوقف هى ايضا .. كريمه .. كريمه .. اسندينى .. مش قادره .. نار جواى .. أه أه .. مش معقول .. ده زب ولا عامود خرسانه .. أه أدفس كمان .. حلو .. التورته حلوه ... أنا عاوزاك تدبحنى بالسكينه وانت مدخله جواى كده .. حلو .. عاوزه أندبح بالسكينه وانا بتنـــــــــــــــــــــــ ـــاك ... كانت ترتعش وشهوتها تنفجر من كسها بللت فخذاها وفخذاى ومالت على كريمه بثقلها .. صرخت كريمه .. أمسكى نفسك يابت حا توقعينى ياوسخه ... سحبت زبى منها فشهقت من خروجه .. وهى تصرخ أستنى أستنى عاوزه أجيب تانى .. قلت وانا أقرصها من بزها ده دور كريمه ... ووقفت وراء كريمه ... افرغوا شهوتهم هم الاثنين مرات ومرات حتى سقطوا على ركبتهم على الارض ونزلت معهم .. وسناء تصرخ يخرب بيتك ياكريمه ترشى زبه اسبراى ..هو كان ناقص .. أنا أتفشخت . مش حا أقدر أمشى على رجلى النهارده .... كان أثر الاسبراى بدء يختفى .. فشعرت بالتيار الكهربى يسرى فى زبى وشعرت بسخونه شرج كريمه ونعومته فدفعت زبى الى أخر نقطه يصل اليها فى طيزها ودفعت بلبنى الحارق فيها ... قالت الحقينى ياسنا ء .. جابهم نار جوه طيزى ... جوفى أ تحرق ... حاسه بالنار فى جوفى ..... ومالت على سناء فسقطوا على السرير هم الاثنين وخرج زبى منها يدفع بباقى لبنه فى الهواء ....
الجزء الثانى والعشرين
أرتميت بجوارهم على السرير فأحاطونى بأجسادهم العاريه وأيدينا تعبث فى اجسام بعضنا من تحسيس وتقفيش وبعبصه حتى غلبنا النوم ....
صحوت على كريمه وهى تداعبنى بحلمات بزازها على شفتاىوهى تقول أصحى يانونو عاوزه أرضعك ... أثارنى بزها الذى لا يقاوم فأمسكته بيدى وأدخلت حلمتها فى فمى أمتصهم.. كانت هى تتمايل بشهوه فكانت بزازها من نقاط ضعفها .. فتحت سناء عينها بتثاقل وهى تقول : أتهدى ياكريمه مش بتشبعى نيك .. ثم قالت ... أنا جوعانه قوى .. يلا نطلب أكل دلفرى... قالت كريمه ,,حالا ألاكل جاى فى الطريق طلبته وانتم نايمين.. قلت أوعى يكون فول وطعميه أموت منكم .. أنا عاوز أكل دسم
قالت كريمه وحياتك طلبالك أكل من المطعم الملوكى للعرسان فى شهر العسل .. عصير حمام .. وبرام مخاصى ( خصيه البقر والخراف )بالازر والحلو كنافه شرقى بالفستق الحلبى .. وبيره كانز .
جلست سناء وهى تهلل دى حا تبقى ليله ياعمده....وصل الاكل وقامت سناء وكريمه بأطعامى بيديهم
كميات كبيره من الاكل .. وهم يتضاحكوا .. ويغمزون لبعضهم بأعينهم .. لمعرفتهم بأثر هذا الطعام على أداء الرجال ... فرغنا من الاكل .. وتمددنا قليلا ... قامت سناء وقفزت من فوقنا وهى تقول حا أخذ حمام .. مين ييجى معاى... قلت وكريمه فى نفس الوقت .. أنا ... قالت سناء يلا ياحبيايبى بلاش كسل .. سارت سناء وكريمه عاريتان وبزازهم ترتج وخصوصا كريمه وطيازهم تتمايل وهم يقصدو ذلك لآثارتى وهياجى ..مددت يدى ابعبصهم فى كسهم وطيازهم وهم يتقافزون فى مياصه ودلال .. ولكن ما أصابنى بالدهشه أن كريمه مدت يدها بعبصتنى بأصبعها الصغير الذى شعرت به فى فتحه طيزى فأتنفض جسمى وشعرت بلذه غريبه ..عرفت هى أننى أستمتعت فكانت من مداعباتها معى بعدها تحسس بأصبعها على شرجى وتدس اصبعها فأتأوه مثلهم ... قضينا وقت ليس بالقصير فى الحمام بين تدليك وتحميم وتقفيش وبعبصه ومص وكل ما يفعله عرسان شهر العسل .. فقد كنت عريس فى شهر عسلى مع لبوتان ... طلبت سناء الا نجفف أجسادنا من المياه .. فمنظر الماء يلمع على أجسامنا العاريه مثير جدا .. قالت سناء عا رفين أنا نفسى تمسكوا حزام وتلسوعونى بحنيه على طيزى علشان أسخن .. بحب كده قوى .. قالت كريمه وانا كمان وياريت أنا كمان ... خرجت سناء بسرعه الى غرفتها لتحضر الاحزمه .. عادت وهى تتمايل وتضحك وهى تخفى شئ وراء ظهرهاوهى تقول لكريمه تصدقى لقيت حاجه كنا نسيناها حا تفتكريها وتفتكرى ايامها .. قالت كريمه بحب استطلاع لقيتى ايه ...قولى .. فأخرجت سناء من وراء ظهرها زب كاوتشوك اسود تتدلى منه شرائط واحزمه .. صرخت كريمه .. يخرب عقلك هوه لسه عندك .. هاتى ده وحشنى ووحشانى ايامه .. قلت لهم يعنى اروح أنا ماليش لزمه بقى ... تمايلت كريمه وهى تمسكنى من زبى النصف منتصب وهى تقول لا ياروحى الطبيعى أجمل واسخن ..ده اخذناه من صاحبتنا مارسيل قبل ماتهاجر وكنا لسه ما تجوزناش .. والنيك بيه فى الطيز كان للركب ...قطعنا بيه طياز بعض .. لكن دلوقتى عندنا الاجمل ... مدت سناء يدها بالزب لتغسله بالشامبو وناولته لكريمه التى مصت رأسه بشبق وهى تنظر الى لتغيظنى ... مالت سناء وهى تمسك بزبى وهى تقول لكريمه خلاص اللى معاك نصيبك وده نصيبى ... وجلست على ركبتها تبوس زبى كأنها تصالحه وهى تنظر الى وتقول ما تزعلش ياحبيبى أنت أغلى عندى من الدنيا ... بدء زبى ينتصب وينتفخ فى يدها حتى وقف امامى كالعمود .. نظرت اليه سناء برغبه والتفت لتعطينى ظهرها واضعه يديها على الجدار وانحنت ناحيتى بطيزها فرايت كسها منتفخ يلمع .. أ قتربت منها ووضعته بين فلقتيها أدلكه واضرب راسه على شفرات كسها فأرتعشت ومالت أكثر للامام فاتحه فخذاها أكثر .. دفعت راسه بين شفراتها وسحبته فأهتزت وهى تقول أوووه .. كمان .. كررتها عده مرات أضع راس زبى النافر بين شفراتها وأسحبه , ثم دسسته بين فلقتها وانا أقصد ان يضغط زبنورها دون أن يدخل فى كسها ,, فتأوهت أه أه أف أف ... بتعذبنى ليه .. حرام عليك .. دخله بقى ... فدسسته بقوه فأخترق شفراتها حتى شعرت به فى أعماق كسها .. تصلبت يدها على الجدار .. وهى ترتعش وتدفع بطيزها ناحيتى لتلامس بفلقتيها بطنى وعانتى ... أرتدت للخلف لاسحب زبى من كسها حتى رايت راسه ودخلته بنعومه وبطئ .. كانت تتمايل لتشعر بضربات زبى فىكل أركان كسها وسقفه واسفله .. كنت أتوقف دفسه واخراجه عندما أشعر بتدفق ماء شهوتها .. واعود للنيك .. عندما أشعر بها تهتز تحركه بداخلها ... لم أكن أرى كريمه او اشعر بها .. الا عندما شعرت بيدها تحسس على فلقتاى بنعومه وبعدها شفتاها تقبلهم وتلحسهم بلسانها .. كنت أقول لنفسى خليها تنشغل بحاجه لغايه ما افضى لها .. حتى شعرت بأصبعها يعبث بفتحه شرجى بنعومه وهى تحاول ان تدس أصبعها داخل خرمى .. بصراحه تهيجت من أصبعها وهى تعبس بخارج فتحتى وتبعبصنى .. حتى شعرت بها تدس أصبعها المبلل فغابت عقله من أصبعها داخل شرجى .. الماكره كانت قد دهنت أصبعها بزيت او كريم .. شعرت بزبى يزداد أنتصابا وكأنه تضاعف حجمه مرتين , فكنت أدفعه بقوه فى كس سناء .. حتى أن سناء شعرت بتغيير فى النيك فنظرت من وراء كتفها لترى كريمه تقف خلفى .. صرخت سناء بتعملى فيه أيه .. زبه حا يموتنى .. بتعملى ايه ,,, ردت كريمه بمياصه بانيكه فى طيزه ... وأستمرت كريمه تدفع أصبعها فى طيزى ثم أصبعان ثم ثلاثه أصابع وانا مستمتع من تدليكها وأزيد من دفع زبى فى سناء حتى كانت المفاجأه التى جننتنى .. شعرت بدفعه غليظه تمرق من خرم طيزى تؤلمنى .. صرخت وانا أنظر للخلف لارى ما أذهلنى .. رايت كريمه قلد لبست الزب الصناعى بوسطها ودست راسه فى خرم طيزى وهى تقول ... استحمل شويه .. حا أمتعك .. كان خاتم طيزى يقبض على راس الزب لضيق فتحتى .. وكانت هى تدفعه برفق لينزلق داخل جوفى .. أحسست بأحساس غريب وجميل ولم أستطع التحرك فكان هناك بعض من الالم فى طيزى القابضه بقوه على هذا الزب وشعرت بها تناولنى حزام وهى تقول أضرب لطش سناء بالحزام على طيزها بالراحه لما طيازها تحمر .. وقامت هى الاخرى بتلطيش طيازى بالحزام الاخر حتى شعرت بزبى يتقلص كس سناء وهو يدفع دفقات لبنى .. فأرتعشت سناء وهى تتماوج وتغنج وتأتى بشهوتها وما زالت كريمه تلطشى على طيازى بالحزام وانا ألطش سناء حتى أحمرت فلقتها واصبحت كالدم ......................
الجزء الثالث والعشرين
أستندت سناء على الجدار لتتمكن من الجلوس على الارض فخرج زبى من كسها وهو مازال منتصبا بشده من أثر الزب الذى تدسه كريمه فى طيزى .. كانت كريمه مازالت تنيكنى بحنيه رغم ذلك كانت طيزى تؤلمنى … كانت سناء تنظر الى بدهشه وهى تقول بصوت خافت أه يامتناك … كريمه تعمل فيك كل ده ياخول … كنت لا أستطيع الرد عليها . فقد كنت فى قمه الهياج من ما تفعله كريمه بطيزى .. أرتعشت وبدء زبى ينتفض للقذف ..مدت كريمه يدها لتمسك زبى بعد ان دفست الزب كله جواى .. وأخذت تدلكه بقوه .. حتى أندفع اللبن على رأس ووجهه سناء التى كانت تجلس على الارض .. مدت سناء يدها تمسح لبنى وهى تقول هوه ده اللى قدرت عليه ياخول .. كانت كلمه خول جديده على .. وكان لها فعل السحر فى هياجى .. سحبت كريمه الزب من طيزى فتأوهت ..أسسس اسسسس بالراحه ياكريمه … جلست على حافه البانيو وقد بدأت أشعر بنار فى طيزى .. حاولت الوقوف ..لم أستطع وبدأت أعرج … كانت كريمه قد نزعت الزب وشرعت فى غسله وتجفيفه وهى تقول يلا مين فيكم حا ينكنى ولا خلاص خلصتوا .. ..
قامت سناء من على الارض ووضعت كتفها تحت زراعى وهى تقول أتسند على يابيضه أنتى لسه عروسه جديده .. تعالى أدخلك أوضه النوم ترتاح شويه ألوسخه فشختك .. أمسكت كريمه يدى الاخرى ووضعتها على كتفها هى الاخرى وقالت لى مالك ياحبيبى
تعبا ن صحيح ,, وساروا بى الى السرير… قالت سناء طيزك بتوجعك قوى .. أشرت برأسى بالايجاب .. قالت سناء يخرب بينك ياكريمه الواد مش قادر ينطق … أنامونى على وجهى على السرير .. شعرت بيد تطبطب على طيزى وهى تقول حا أعملك أيه طيزك حلوه.. قالت لى سناء لو طيزك بتوجعك قوى عنكى مرهم مسكن جامد تحب أدهن لك منه .. قلت الحقينى بيه .. مدت سناء يدها داخل دولابها .. لحظه وشعرت بأصبعها يندس فى شرجى برفق تدهنه وترطب أجنابه التى كانت كالممزقه … طبطبت على طيزى هى كمان وهى تقول و**** عندك حق ياكريمه طيزه حلوه .. وحياتك مش حا أسيبه الا لما انيكه انا كمان .. وقالت موجهه كلامها لى .. دقيقه وحا تحس بمفعول المرهم..
ربما قد أكون قد غفوت قليلا .. لآنتبه علىأصوات تأوهات ووحوحه .. فتحت عينى .. فرأيت كريمه نائمه على الجانب الاخر من السرير على ظهرها رافعه رجليها على أكتاف سناء التى كانت تنيكها بقوه بالزب الاسود .. وكريمه تصرخ وتكبش بكفيها فى السرير كأنها تزحف لتهرب من زب جبار ... مددت يدى أعبس بزبى فأنتفض واقفا من أثر الطعام الجنسى ومن المشهد المثير الذى يجرى أمامى .. وقفت على قدمى فأحسست بان الالم قد أختفى تماما .. سرت ناحيتهم فأحست سناء بى .. قالت يلا ياخول يامتناك ورينى زبك الحلو .. ولا استحليت النيك فى طيزك .. أقتربت منها لآشعرها بقوه زبى فضربتها به على أفخاذها لآشعرها بقوه أنتصابه .. قالت وهى ما زلت تنيك كريمه وتهتز .. يلا أنا هايجه ... مددت يدى حسست على طيزها الطريه وأبعدت شريط حزام الزب من بين فلقتاها وانا أقول عاوزاه فين .. قالت وهى تنهج .. فى طيزى يلا مش شايف كسى مشغول .. عندك الكريم جنبك أدهن وأدخل ...دهت زبى بكميه من الكريم ودلكته حتى سار لزجا كله .. ورفعت الشريط لتظهر فتحه شرجها منتفخه كانها تفتح وتقفل فى أنتظار زبى .. من دفع بسيطه منى عاب الرأس فى شرجها بسهوله واحسست بسخونه جوفها.. مما شجعنى لآدفع باقى زبى داخلها دفعه واحده لتصرخ سناء وهى ترتجف ونامت بجسدها على كريمه التى كانت تنتفض كالكره وهى تقذف شهوتها وتحضن سناء بقوه فى صدرها .. وكان لهذا الحضن أثره فى أرتفاع قبه طيز سناء نحوى .. فشعرت بزبى تنثنى داخل طيزها .. أمتعنى هذا الوضع فشرعت فى أدخال واخراج زبى وهو مزنوق فى طيز سناء مما ضاعف متعتى ومتعتها ...
أنزلت شهوتها مرات ومرات وانا لا ادرى .. حتى سمعت كريمه من تحت سناء تصرخ خلصوا بقى حا افتص نفسى أتكتم .. ايه مابتتهدش ... ساعتها كان زبى تهدر بما فيه من لبن فى أعمق أعماق طيز سناء .. شعرت بسخونه لبنى فرفعت رأسها مستنده على ذراعيها وهى تقول أحــــــــــــــــــــــوو ووووه أح أح أح وسقطت عليهم .. فدفعتنا كريمه من فوقها وهى تقول .. كنت حا أموت ....
ظللت نائم فوق سناء وزبى أنكمش وخرج من طيزها حتى أنقلبت لآنام على السرير على وجهى مستمتعا بهذه النومه .. قالت كريمه وهى تنظر الى أنت نايم كده ليه .. مستعد لحد ينيكك .. قلت لها : تصدقى ياكريمه عاوز أتناك دلوقتى فى طيزى.. حاسس بيها بتاكلنى .... نادت كريمه سناء .. الحقى عاوز يتناك .. قالت سناء وهى تحاول الوقوف .. أنا جاهزه ... ونظرت الى وهى تقول خليك على كده .. جايه لك حالا ... شعرت بها وهى تدلك الزب بالكريم .. اقتربت منى وهى تضربى على طيزى وتقول لى .. أعملى وضع النيك فى الطيز ياحلوه .. هيجتنى كلماتها .. فنمت لها فى وضع السجود .. مدت راس الزب تحسس به على فتحه شرجى فتكهربت .. وقلت أه ياسناء لذيذ .. دخليه بقى ... قالت كريمه وهى تمسح على شعرى بيديها .. ده أنت بقيت خول رسمى .. كانت سميره تضغط الزب بحرص ورفق .. حتى لا تؤلمنى .. حتى أدخلته كله شعرت به يملئ كل جوفى ... قلت لها بغنج .. نيكى بى .. عاوزه يحرقنى .. شعرت بيد كريمه تتسلل لتصل الى زبى المنتصب وهى تقول مش خساره الرجوله دى فى النيك ... وهى تدلك زبى .. شعرت بسناء وهى تقبلنى فى رقبتى وظهرى وقد ترست الزب كله فى جوفى فأشعلتنى قبلاتها فأهتز جسمى برعده شديده وقذفت لبنى بيد كريمه التى كانت تحلبنى كالبقره ... قامت سناء لتعود الى ادخال واخراج الزب من طيزى وهى تطلب من كريمه ان تقوم وتقف خلفها وتبعبصها فى كسها وطيزها ... قامت كريمه وهى تلحس كفها ويدها من أثار لبنى وتمشى متمختره الى سناء التى قفزت بقوه على فعرفت أن كريمه دست يدها فيها .. وسمعتها تقول لكريمه أيوه جوه .. أيوه جامد .. بصوابعك كلها .. لم أكن أدرى هل كريمه تعبث بكس سناء ام طيزها ... أهتزت سناء مرتعشه وهى تنقط شهوتها ساخنه شعرت لها على فلقتى طيزى .. فقذفت أنا دفعات من منيى وانا أتأوه أه ياسناء ولعتينى أنت وكريمه .. بقيت على ايديكم متناك وايه سخن ....
الجزء الرابع والعشرين
قامت كريمه من السرير وهى تقول أنا أتأخرت قوى .. حاأدخل أخد حمام وبعدين اروح أحسن يقلقوا على ... قلت تحبى أحميكى .. قالت لا ياخويا يبقى مش حا أروح النهارده .. قلت : لا صحيح مش حا أعمل حاجه شويه تقفيش وتحسيس .. قالت : ماهو ده اللى بيقلب نيك ياخويا .. قلت : ماتخافيش صدقينى
قالت سناء وهى تتمرغ على السرير لكريمه : ماتسبيه يابت يحميكى .. أنت تطولى .. قالك تقفيش وتحسيس بس .. الواد بيموت فى بزازك .. يخرب بيت بزازك دى ..مطيره عقل الرجاله .. أبتسمت كريمه فى سعاده وزهو .. ونظرت الى وهى تشير بأصبعها .. تعالى ورايا .. مش حا أحرمك من حاجه .. كانت تمسك ببزازها ترفعهم فتهتز قبوتهم الرجراجه بشكل مثير جدا..رفعت حلماتها تمصهم بلسانها وهى تنظر الى لترى أثر ذلك على ... كنت أعض على شفتى من الهياج فبزازها لاتوصف بل ترى .. سارت تترقص بأردافها وطيازها .. مصمصت سناء بشفتيها وهى تقول : مش عاوزاه يعمل حاجه ال ... ده عاوزه تتناك فى عينها ... وقفنا تحت الدش وصببت الشاور فى يدى ودعكته فى رقبتها وصدرها ونزلت الى بزازها وهى تنظر فى وجهى لتتمتع بجمالها فى عينى ..مسحت جسمها كله براحه يدى المرتعشه وزبى يبعدنى عنها .. فقد كان شديد الانتصاب .. كان جسمها بضا ناعما .. يطير العقل ... قالت : خلص بقى .. وهى تنظر الى زبى ... قلت : اخلص أيه .. قالت : عاوزه أروح صحيح البنات يقلقوا على .. مدت يدها وامسكت زبى فأنتفضت من مسكتها الشديده الضاغطه على زبى ... قالت : مستنياك بكره عندى فى البيت وحا أريحك ... بلاش تعمل حاجه دلوقتى .. قلت : بكره مش فاضى خليها بعد بكره .. ونتفق على الميعاد فى التليفون بكره ... قالت : أوكى .. اشطف جسمى بقى ... كنت أجفف جسدها بالبشكير ويدى تبطئ على بزازها وكسها وطيازها وهى تنهج وترتعش .. صرخت سناء من الخارج : أنتم حا تباتوا فى الحمام ... .أرتدت كريمه ملابسها بسرعه ولملمت حاجتها وقبلتنى فى شفتاى وكذلك سناء وهى تجرى ناحيه الباب وهى تقول ما تنساش .. قلت : مش حا أنسى ... وخرجت.... فردت سناء يديها متمطعه وهى تقول مش عاوز تحمينى .. ولا بزاز كريمه نستك الدنيا ... أقتربت منها وامسكت بزازها بيداى أعتصرهم بحنيه وأقول : دول الخير والبركه يامهلبيه .. نظرت لزبى الذى كان يرتخى وهى تقول وهى تشير لزبى : ماله ده .. كان مع كريمه غير كده خالص .. مخصماك ...جلست بجوارها أحاول أن استرضيها .. وانا أقول يلا فى الحمام حاتشوفيه غير كده ... سرنا الى الحمام .. سمعنا جرس الباب .. قالت سناء ياترى مين ؟ وسارت على أطراف أصابعها لتنظر من العين السحريه ... عادت بسرعه الى وهى تبحث على الروب لتضعه عليها وهى تقول : دى سلمى بنت كريمه أكيد جايه تسأل عليها أدخل الاوضه الثانيه وانت واقف كده عريان .. سارت الى الباب وقالت : أهلا سلمى خير .. فيه حاجه .. اتفضلى ...
شدت سلمى من يدها فأدخلتها الصاله واغلقت الباب .. كانت سلمى فى الرابعه عشر من العمر تشبه كريمه أمها الى حد كبير وخصوصا فى حجم الصدر .. والجسم .. ولكن بصوره بكر .. جلست سلمى على اول مقعد وهى تنهج وتقول : ماما عندك ياأبله .. قالت سناء :لسه ماشيه .. حالا .. فهمت سلمى بالقيام لتنصرف وهى تقول : طيب أروح بقى .. أمسكتها سناء واجلستها وهى تقول مش ممكن لازم تشربى حاجه .. وتستريحى من المشوار .. تركتها ودخلت المطبخ لتحضر لها مشروبا ..أشرت اليها وهى تدخل المطبخ .. جائتنى فى الغرفه تستفهم عن سبب أستدعائى لها .. قالت : عاوز أيه .. انت لسه واقف عريان .. وكمان زبك واقف .. أستنى لما تمشى البت ... قلت وانا أنهج بشهوه .. لا ماتخليهاش تمشى .. عاوز اشوفها عريانه .. جسمها يجنن ... قالت بهلع : دى كانت أمها تموتنى .. مش كفايه اللى عملته فى أمها... قلت لها : مش حاأعمل فيها حاجه ... اشوفها عريانه بس ..جسمها تجنن.. يهوس .. قالت : أنت ياراجل ما أتهدتش بعد كل ده ... قلت وأنا أقبلها فى شفتيها عده قبلات سريعه .. لا .. مع جسم بخيره زى ده .. صعب الواحد يقدر يمسك نفسه .. علشان خاطرى ... ودسست يدى أبعبصها فى كسها فأنتفضت وهى تقول .. وبعدين تنيكنى بمزاج ..ماشى .. قلت : ماشى .. قبلتنى وهى تقول طيب حا اتصرف خليك هنا لغايه لما أشاور لك ....
قدمت العصير لسلمى وهى تقول : أخواتك يعرفوا أنك جايه عندى ؟ قالت : لا مافيش حد ى البيت وانا قلقت على ماما روحت جايه أسال عليها .. نظرت سناء فى وجه سلمى وهى تقول : أيه ده يابت .. أزاى أمك تسيبك كده ... قالت سالى واثر الخضه فى صوتها فيه أيه ياأبله ؟ قالت سناء : ماتخفيش كده .. أنا بأتكلم على الشعر الخفيف اللى على شفايفك .. ده شنب يابت .. أنتفضت سلمى وهى تنظر فى المرآه بجوار الباب وهى تقول شنب .. شنب أزاى .. مدت سناء يدها ممسكه بذقن سلمى وتقرب وجهها من المرآه وتقول حتى بصى .. ده وشك كله شعر .. ده تلاقى جسمك كمان كله شعر .. حاجه تقرف ... قالت سلمى وقد وقعت فى المصيده .. ما أنا مش عارفه أعمل ايه... قالت سناء : عندى كريم يجنن تدهنى منه بعد دقيقه حا يخليكى تمام ... طيب ماما أقول لها أيه .... أقول لها أنك الى عملتيلى كده ..قالت سناء بفزع ..لا لا بلاش ماما تعرف أنك كنتى عندى النهارده .. أقولك .. نبدأ بجسمك ونخلى وشك بعدين لما نقول لمام بكره ولا بعده ..مدت سناء يديها تساعد سلمى فى خلع ملابسها ..ظهر التردد والخجل فى وجه سلمى .. قالت سناء أنت مكسوفه منى أنا زى أختك .. أمال حا تعملى ايه قدام عريسك .. أنا نفسى أجوزك أخويا يابت ... أحمر وجه سلمى من الخجل وهى تقول بصوت منخفض بس ياأبله بأتكسف من الكلام ده ... قالت سناء : تتكسفى أنتم جيل بيتكسف .. ده الواحده منكم يا جيل الايام دى قلعت قدام 1000راجل وسوت الهوايل .. قالت سلمى بسرعه تدافع عن نفسها وهى تقول : لا و**** ياأبله .. أنا لا .. لكن صاحباتى بيحكوا حاجات جامده قوى ..قالت سناء وهى تستدرجها فى الكلام : أحكيلى واحنا بنشتغل .. يلا بقى علشان ما تتأخريش ... كنت أنا خلف باب الغرفه المجاوره لهم كأننى أجلس معهم تماما ... بدأت سلمى فى خلع بلوزتها الضيقه التى تبزر نهداها المنتفخان بشكل ملفت .... لتظهر من تحتها سوتيان أسود كبير .. ورغم كبره الا أنه لم يستوعب بزازها كلها فكان الجزء العلوى من بزازها يبرز خارج السوتيان باستداره ترتج مع أهتزازها بشكل مثير جدا جدا... نظرت سناء لصدرسلمى وهى تقول : يعنى عاوزه تفهمينى يابت أن صدرك ده ما حدش شافه .. قالت سالى تنفى بسرعه أبدا ياأبله وحياه ربنا ماحد شافه الا أنت وماما وصاحبتى شيرى ..لكن .. قالت سناء : لكن أيه أنامش أختك .. قالت سلمى وهى متردده .. لكن فيه واحد كان ساكن جنبنا كان طالب فى كليه الطب كان .. كان ... قالت سناء بابتسامه مشجعه .. كان أيه يابت ..قولى ماتتكسفيش .. قالت بعد طول تردد ..كان بيمسكه .. كان بيحب يمسكهولى ويقرص عليه ويفركه لغايه لما يحمر وشه ويترعش وبعدين يسبنى ... وكانت مسكته حلوه بتجننى .. ودايما كنت أروح له علشان يمسكهم بس .. وحياه ربنا ياأبله ... قالت سناء مشجعه أياها .. كلنا أتعمل فينا كده يابت ما تخفيش .. قالت سلمى : يعنى مش حا تقولى لماما .. قالت سناء : عيب أحنا صحا ب فيه واحده تفتن على صحبتها .. بدأت سلمى تستريح لسناء وتطمئن ... رفعت سناء ذراعى سلمى وهى تقول أيه الشعر ده كله تحت بطاطك .. كده تروحى فرح ولا مناسبه وتلبسى سواريه .. يبقى منظرك أيه ... قالت سلمى بخحل مش عارفه ...أشارت سناء الى جيبه سلمى وهى تقول أقلعى دى خلينا نشوف فخادك شكلها أيه كمان ... وقفت سلمى وبدأت فى أنزال الجيبه ..لتبقى بالكيلوت والسوتيان ... وكان جسمها رهيبا .. حتى أننى كدت أصرخ من المنظر .. تفرست سناء فى أفخاذها وهى تديرها لترى ظهرها وأردافها من الخلف وهى تقول دول شجره مش رجلين .. لا .. ضرورى نشيل ده كله .. لحظه وجايالك... دخلت سناء عندى الغرفه وهى تبتسم وتقول أيه رايك .. قلت جنان .. لكن انا عاوز أشوفها عريانه خالص خالص .. قالت : أيه الطمع ده .. كمان شويه تقولى أنيكها.. أمسكت علبه من الكومود وهى تخرج وتقول حاضر عريانه خالص .. لما أشوف أخرتها معاك ...
وقفت تمد يدها تحسس على جسم سلمى وهى تقول جسمك حلو قوى .. عاوزه أجوزك لآخويا .. أيه رايك ... خساره يتمتع بالجسم ده حد غريب ... نظرت سلمى الى الارض وهى تقول : ما تكسفنيش ياابله .. قالت سناء : بزمتك أيه رايك فيه .. قالت سلمى .. ياريت يرضى بيا .. ده تلاقيه مقطع السمكه وديلها ويعرف بنات وستات كتير .. قالت سناء : ليه تعرفى عنه حاجه .. قالت سلمى : لا أبدا بس علشان هو حلو وجسمه يجنن وشيك كمان أى بنت تتمناه ... قالت سناء : يعنى لوأتقدم لك تقبلى ... قالت سلمى بفرح طبعا أقبل ....ياريـــــــت(
كدت أجن وانا خلف الباب من ردهاوهممت للخروج لها أقبلها ) قالت سناء وحياتك لآجوزهولك ويتمتع بجسمك الجنان ده .. يلا بقى أقلعى السوتيان الكيلوت .. وبسرعه ردت سلمى لالا .. كفايه فخادى وبطاطى .. وخلى الباقى مره تانيه .. قالت سناء وقد شعرت بان الصيد سيهرب منها .. لا.. ده أخويا بيحب البنت الناعمه .. قالت سلمى : وهو حا يشوف جسمى هنا أزاى .. لما نتجوز ليله الدخله أعمل زى البنات ما بتعمل .. وأشيل شعر جسمى كله ... قالت سناء لا ياحبيتى لازم تنضفى جسمك كله من دلوقتى يمكن يعزمنا أخويا على البحر يوم وأحب أغريه واوريه جسمك فى المايوه ..نقول له أستنى لما ننضف الشعر ..قالت سلمى ببراءه .. وهو أخوكى حا يعزمنا أمتى .. قالت سناء : ضرورى الاسبوع ده .. علشان أقربكم من بعض ... بدأت سلمى تلين من كلام سناء ومدت يدها تنزع السوتيان وأنزلت الكيلوت ووقفت عاريه تماما .. أه والف اه ...ما أجمل الانوثه والجمال البكر ... كان جسمها مرسوما بريشه فنان .. كل قطعه من جسمها مصممه بالمقايس الدوليه والمعايير المتعارف عليها دوليا وعالميا لملكات الجمال...
طلبت منها سناء أن يدخلوا غرفه نومها فلا يجوز عمل ما سوف يعملونه بالصاله فمدت سلمى تلتقط ملابسها من على الارض .. فنهتها سناء عن ذلك وهى تقول سيبيهم .. حا أبقى أجيبهم لك فى الحمام . سارت معها سلمى عاريه تماما وخطواتها تلهب أعصابى وتشعل رغبتى وهياجى فقد كانت شئ خرافى ..طلبت منها سناء ان تتمدد على ظهرها على السرير .. وبدأت تضع بعض من الكريم على كفها وتدلكه بكفها الاخر .. وضعت كفاها على بزاز سلمى وهى تطلب منها أن ترفع ذراعاها لتضع الكريم تحت أبطيها .. فعلت سلمى ذلك بطاعه شديده .. كنت قد خرجت من مخبئ خلف باب الغرفه ومددت يدى ألتقط سوتيان وكيلوت سلمى أتشممهم واقبل سوتيانها من الداخل مكان ملامستهم بزازها وكذلك كيلوتها عند مكان كسها وكان مبللا رطبا رائحته مثيره .. كدت أجن .. وقفت خلف باب غرفه نوم سناء أنظر من الشريط المفتوح فيه بالجنب .. كانت سلمى ممدده بطولها على السرير فاتحه ذراعيها على أتساعها ..مباعده بين فخذيها كاشفه عن كس رائع صغير كشق التين البلدى قبل أن يكتمل نضجه ..وعليه شعرات ناعمه طويله تغطى العانه .. كانت مثيره لدرجه أننى كنت سأنادى على سناء لآطلب منها أن تبقيه ولا تزيله .. كان كشعر رأس طفل صغير مولود من ساعات منسدل على جبينه ...روعه ..ولكن سناء كانت تعمل بكل نشاط وهمه ... حتى أن سلمى كانت تضحك من دغدغه يد سناء على عانتها وكسها .. وهى تحاول ضم فخذيها لتمنع سناء من الوصول لشفرات كسها .. ولكن سناء كانت تضحك هى الاخرى .. وهى تقول : أفتحى فخادك يابت عاوزه أجيب الشعر اللى جوه .. وبعدين معاكى ... حتى فرغت من دهان كل كسها فأمسكت فوطه وبدأت فى تمريرها على أماكن دهان الكريم فتظهر بشره سلمى الناعمه تبرق بشكل مثير ... قالت سناء لسلمى : بصى بقى أيه رايك ..جلست سلمى وهى تنظر بين أفخاذها على كسها وتقول ياه ياأبله ده بقى نضيف قوى وحلو ومدت يدها تمررها على كسها وهى تقول ونااااااااااااااااااااعم ... طلبت منها سناء ان تستدير لتعمل فى ظهرها .. عندما أستدارت سلمى نظرت سناء ناحيه الباب لتتأكد من وجودى ..وابتسمت وهى تقول .. ياريت كان أخويا معانا دلوقتى يشوف الجمال ده .. ده كان يخطبك منى دلوقتى ... ضحكت سلمى ببراءه وهى تقول عاوزاه ياأبله يشوفنى عريانه كده قبل مانتجوز .. وماله ياهبله ألاجانب ما بيتجوزوش الا لما يشوفوا جسم بعض ويناموا مع بعض وساعات بيخلفوا كمان علشان يتعرفوا على بعض أكثر ... قالت سلمى : ياخبر ياأبله .. وأحنا زيهم .. قالت سناء : وفيها أيه لما نكون زيهم ما أحنا زيهم فى كل حاجه أشمعنا دى لا .. يعنى الواحده مننا يابنات تتجوز واحد تكتشف أنه مالوش فى الستات أوما يعرفش أواللى عنده ما ينفعهاش .... قالت سلمى يعنى أيه ما ينفعهاش .. قالت سناء بعدين تعرفى .... وكمان ممكن الراجل بتجوز واحده يلاقيها كلها عيوب وتشوهات ..زى الحكايه اللى كانت منشوره فى الجرايد من أيام .. وبعدين يتطلقوا .. كان لزومه أيه ده ....كانت سناء تتحدث مع سلمى وهى تشغلها عن أصبعها الذى تدسه فى شرجها برفق وحنيه .. مدت يدها الى كريم النيك تدهن به أصبعها وتحركه حول فتحه شرجها وتدسه فى فتحتها .. كانت سلمى تتأوه مستمتعه .. وهى تقول أه ياأبله صباعك يجنن .. كمان .. كمان ... نظرت سناء ناحيتى وهى تبتسم .. فعلمت أنها تجهزها لى