زب موج
09-18-2013, 10:07 AM
خرقنى خالى
بعد أن تعب الفتى (سامي ) من النيك الشديد ، واستحم واغتسل تمدد بين كل
من جسدى نادية وسالي العاريتين ، وأغمض عينيه ونام ، ولكنه استيقظ بعد
ساعة أو مايزيد على همس وصوت منخفض وكلام ، فلم يفتح عينيه ، واستغرق فى
الأستماع لما يقال بين نادية وسالي ، وظل مغلق العينين وكأنه نائم ، همست
نادية ، بعبصينى بحساسية فى كسى ياسالي .
قالت سالي لنادية : هل تتذكرين أول مرة لمس جسدك فيها قضيب ولد ؟ أنا
أتذكر هذا تماما ولا أستطيع أن أنسى أبدا ..
كان خالى (سامي) يزورنا كعادته كل يوم جمعة ، نضحك ونلعب ونفطر ونتغدى
ونتعشى ، ثم يعود إلى بيته فى وسط القاهرة . وكنت أنا فى اليوم الموعود
فى السنة الخامسة الأبتدائية ، فى سن الحادية عشرة ، ولكن ثديى وجسدى
كان يظهرانى أكبر من هذا بكثير كما لو كنت فى الثامنة عشرة ... ، لم
يعرف جسدى بعد الدورة الشهرية ، ولكن أمى كانت تتوقعها فى أى يوم لى ...
جلسنا حول المائدة نشاهد فيلم الظهيرة فى التليفزيون ، .. كثيرا من
الضرب والحب والمغامرات ، وكثيرا من القبلات والعناق فى الحب ومشاهده
على الشاشة الصغيرة ...
خالى (سامي) وهو طالب فى السنة الرابعة فى الجامعة ، كان فى العشرين ،
نحيفا رشيقا أنيقا ، رياضيا ، خفيف الظل ، كلنا نحبه ونعشق تواجده بيننا
....
إلتفت إليه وهمست : أونكل ... ممكن تبوسنى ؟
نظر إلى (سامي) باستغراب قليلا ، ثم مال على خدى وقبلنى ، وعاد يلتفت إلى
متابعة الفيلم ...
وضعت يدى على فخذه وملت عليه وهمست فى أذنه : مش كدة . أنا عاوزاك
تبوسنى زى عمر الشريف ماقطع شفايف فاتن حمامة فى بوسة واحدة فى فيلم
صراع فى الميناء ...
فنظر إلى باستغراب أشد ، ونظر إلى ثديى طويلا يتفحصه ، ثم إلى بقية جسدى
وبالذات أفخاذى ... ، مال على جسدى ، أحاطنى بذراعه وجذبنى حتى رفعنى
فالتصق ثديى بصدره ، وتحسس خدى بأصابعه وهو ينظر فى عينى ، وأطبق
بشفتيه على شفتى ، وامتص شفتى طويلا بتركيز وتمعن وكأنه يتذوق دخان
سيجارة جديدة غالية من السجائر الأمريكية المستوردة التى كان يفضلها
دائما ، أغمضت عينى وأحسست بدوخة من قبلته ، وداعب لسانه شفتاى ، ثم شق
طريقه إلى داخل فمى فامتصصت لسانه بلذة فائقة ، وأحسست بسخونة فى جسدى
كله ، ... أحطت عنقه بذراعى ودفعت صدرى ليلتصق بشدة بصدره ، وامتدت
يداه تتحسس ثديى ، ثم خصرى ، ثم بطنى ، ثم أردافى ، ورفع فستانى ،
وأحسست بيده على لحمى العارى تحت الفستان ، ثم وهى تدخل بين الكلوت
ولحم أردافى لتغوص بينهما ، ويرفعنى من بينهما بيده القوية فيجلسنى على
فخذيه ، ففتحت أفخاذى وأخذت فخذيه بين أفخاذى ، وتحسس أفخاذى من الأمام
، واندست أصابعه تبعد فتحة الكلوت الجانبية وتدلك كسى بشهوة وبطء ،
تقفش شفتيه تعتصرهما ، وتدلك بظرى الذى لم يختن ، وتغوص عميقا بين
الشفتين تباعد بينهما ، وكان كسى مبللا ساخنا ، فزادت قبلته حلاوة
ولذة ... ، هذه أول قبلة جنسية فى حياتى
ترك كسى ثوانى ، فتح سوستة بنطلونه وأخرج قضيبه المنتصب الضخم ، وأخذ
يدلك به كسى بقوة ويضغطه بين الشفتين .. ، أحسست أن كسى يعوم فى البلل
وارتعش جسدى رعشات متتالية لذيذة ، غبت عن الوعى وشفتاى تمتصان شفتيه
ولسانه بجنون ، كنت أنهج وأتأوه بشدة ، همس فى أذنى : وطى صوتك بعدين
تفضحينا ... ، كنت أريد أن أرقد وأجعل خالى (سامي) يرقد فوقى ، لا أعرف
السبب ، ولكننى أردت هذا بقوة ... فقلت له : تعالى إلى حجرة الغسيل فوق
السطح ، لا يوجد أحد يصعد إلى هناك أو يدخلها ... وسارعنا إلى هناك ،
كانت حجرة نوم كاملة مفروشة ، بالحمام ومطبخ وتواليت كما تعرفين ، فى
نهاية السطح المعزول عن العمارة بباب ، أحضرت مفتاحه معنا وأغلقته
وراءنا ، فيستحيل أن يكتشفنا أحد هناك ...
جلسنا على حافة السرير ، وخلع عنى (سامي) الكلوت تماما ، والفستان ، وخلع
بنطلونه واللباس ... وراح يفترس براعم أنوثتى وأنا متلذذة فى نشوى
وتوهان عن الدنيا كلها ، لا أشعر سوى بشفتيه على ثدييى وكل جزء من جسدى
الصغير ، وأصابعه ويده تتحسس كل سنتيمتر فى جسدى تفحصه وتدلكه حتى جن
جنونى ، فأخذت ألتصق بصدره وأضمه من رقبتى وأنا ألتهم شفتيه وأمتص
لسانه كالمجنونة ، وأمسكت بقضيبه أدلك به بظرى كما فعل بأسفل من قبل ،
أدارنى وفتح أردافى وضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية ... سامي بذل كل
المحاولات
واستخدم اللعاب والماء والصابون .... ولم يستطع إدخال قضيبه فى بطنى
أبدا فى هذا اليوم ، فعاد يدرنى ويضم صدرى إلى صدره وهو يدلك كسى
بقضيبه بسرعة وقوة ، ... ، غبت معه فى قبلة طويلة ، أغمضت عينى ،
واحسست أننى أريد هذا القضيب بشكل أكثر وأعمق ، ... ، لم أعرف إلى أين
أريده ، ... ، أخذت قضيبه من يده لأثبته وأمنعه من تفريش كسى ، وضعته
بين شفتى كسى ، وجلست عليه ببطء ، كان لذيذا جدا ، أحسست ببعض الألم
الخفيف ، وأنه لا يمكن أن يدخل أكثر من هذا ، رفعت قدمى فوق السرير
فانفتح فخذى ، وانفتح كسى أكثر ، واستطعت أن أجلس أكثر فيدخل المزيد من
رأس القضيب فى كسى ، أحسست أننى لابد أن أرفع رجلى الأخرى وأضع قدمى
الأخرى على السرير أيضا ، فرفعت قدمى لأضعها على السرير ، ماكدت أفعل حتى
نزلت بكل ثقل جسدى جالسة بقوة على رأس القضيب المغروس فى فتحة مهبلى ،
فانزلق داخلى ... أحسست بألم وحرقان خاطف ، ولكننى شعرت أكثر بلذة
شفتى خالى (سامي) وهو يضمنى ويمتص شفتى بلهفة وجنون ، وانتشرت لذة خطيرة
ورعشات داخل بطنى وجسدى ... ، أرقدنى (سامي) على السرير ، وراح كالقطار
يدك قضيبه فى كسى ويخرجه بجنون وسرعة ، تأوهت كثيرا وغنجت كثيرا وتلذذت
باللبن الساخن وهو يملأ بطنى ... ظللنا ننيك حتى غروب الشمس عندما سمعنا
الأخرين ينادون علينا ويبحثون ، أخذنى (سامي) إلى الحمام وغسل لى كسى
وأردافى جيدا من الدم واللبن ، وألبسنى ملابسى ، وهمس لى : بأحبك وبأموت
فيك يا سالي ... من النهاردة إنت مراتى حبيبتى .. بس فى السر .. إوعى حد
يعرف إللى حصل أبدا ..
جلسنا على مائدة الغذاء ملتصقين ، أطعمه بيدى ، وأضع له اللحم والفراخ
فى فمه وبين شفتيه ، وهمست : ياللا علشان نطلع السطوح ، كل بسرعة
بعد أن تعب الفتى (سامي ) من النيك الشديد ، واستحم واغتسل تمدد بين كل
من جسدى نادية وسالي العاريتين ، وأغمض عينيه ونام ، ولكنه استيقظ بعد
ساعة أو مايزيد على همس وصوت منخفض وكلام ، فلم يفتح عينيه ، واستغرق فى
الأستماع لما يقال بين نادية وسالي ، وظل مغلق العينين وكأنه نائم ، همست
نادية ، بعبصينى بحساسية فى كسى ياسالي .
قالت سالي لنادية : هل تتذكرين أول مرة لمس جسدك فيها قضيب ولد ؟ أنا
أتذكر هذا تماما ولا أستطيع أن أنسى أبدا ..
كان خالى (سامي) يزورنا كعادته كل يوم جمعة ، نضحك ونلعب ونفطر ونتغدى
ونتعشى ، ثم يعود إلى بيته فى وسط القاهرة . وكنت أنا فى اليوم الموعود
فى السنة الخامسة الأبتدائية ، فى سن الحادية عشرة ، ولكن ثديى وجسدى
كان يظهرانى أكبر من هذا بكثير كما لو كنت فى الثامنة عشرة ... ، لم
يعرف جسدى بعد الدورة الشهرية ، ولكن أمى كانت تتوقعها فى أى يوم لى ...
جلسنا حول المائدة نشاهد فيلم الظهيرة فى التليفزيون ، .. كثيرا من
الضرب والحب والمغامرات ، وكثيرا من القبلات والعناق فى الحب ومشاهده
على الشاشة الصغيرة ...
خالى (سامي) وهو طالب فى السنة الرابعة فى الجامعة ، كان فى العشرين ،
نحيفا رشيقا أنيقا ، رياضيا ، خفيف الظل ، كلنا نحبه ونعشق تواجده بيننا
....
إلتفت إليه وهمست : أونكل ... ممكن تبوسنى ؟
نظر إلى (سامي) باستغراب قليلا ، ثم مال على خدى وقبلنى ، وعاد يلتفت إلى
متابعة الفيلم ...
وضعت يدى على فخذه وملت عليه وهمست فى أذنه : مش كدة . أنا عاوزاك
تبوسنى زى عمر الشريف ماقطع شفايف فاتن حمامة فى بوسة واحدة فى فيلم
صراع فى الميناء ...
فنظر إلى باستغراب أشد ، ونظر إلى ثديى طويلا يتفحصه ، ثم إلى بقية جسدى
وبالذات أفخاذى ... ، مال على جسدى ، أحاطنى بذراعه وجذبنى حتى رفعنى
فالتصق ثديى بصدره ، وتحسس خدى بأصابعه وهو ينظر فى عينى ، وأطبق
بشفتيه على شفتى ، وامتص شفتى طويلا بتركيز وتمعن وكأنه يتذوق دخان
سيجارة جديدة غالية من السجائر الأمريكية المستوردة التى كان يفضلها
دائما ، أغمضت عينى وأحسست بدوخة من قبلته ، وداعب لسانه شفتاى ، ثم شق
طريقه إلى داخل فمى فامتصصت لسانه بلذة فائقة ، وأحسست بسخونة فى جسدى
كله ، ... أحطت عنقه بذراعى ودفعت صدرى ليلتصق بشدة بصدره ، وامتدت
يداه تتحسس ثديى ، ثم خصرى ، ثم بطنى ، ثم أردافى ، ورفع فستانى ،
وأحسست بيده على لحمى العارى تحت الفستان ، ثم وهى تدخل بين الكلوت
ولحم أردافى لتغوص بينهما ، ويرفعنى من بينهما بيده القوية فيجلسنى على
فخذيه ، ففتحت أفخاذى وأخذت فخذيه بين أفخاذى ، وتحسس أفخاذى من الأمام
، واندست أصابعه تبعد فتحة الكلوت الجانبية وتدلك كسى بشهوة وبطء ،
تقفش شفتيه تعتصرهما ، وتدلك بظرى الذى لم يختن ، وتغوص عميقا بين
الشفتين تباعد بينهما ، وكان كسى مبللا ساخنا ، فزادت قبلته حلاوة
ولذة ... ، هذه أول قبلة جنسية فى حياتى
ترك كسى ثوانى ، فتح سوستة بنطلونه وأخرج قضيبه المنتصب الضخم ، وأخذ
يدلك به كسى بقوة ويضغطه بين الشفتين .. ، أحسست أن كسى يعوم فى البلل
وارتعش جسدى رعشات متتالية لذيذة ، غبت عن الوعى وشفتاى تمتصان شفتيه
ولسانه بجنون ، كنت أنهج وأتأوه بشدة ، همس فى أذنى : وطى صوتك بعدين
تفضحينا ... ، كنت أريد أن أرقد وأجعل خالى (سامي) يرقد فوقى ، لا أعرف
السبب ، ولكننى أردت هذا بقوة ... فقلت له : تعالى إلى حجرة الغسيل فوق
السطح ، لا يوجد أحد يصعد إلى هناك أو يدخلها ... وسارعنا إلى هناك ،
كانت حجرة نوم كاملة مفروشة ، بالحمام ومطبخ وتواليت كما تعرفين ، فى
نهاية السطح المعزول عن العمارة بباب ، أحضرت مفتاحه معنا وأغلقته
وراءنا ، فيستحيل أن يكتشفنا أحد هناك ...
جلسنا على حافة السرير ، وخلع عنى (سامي) الكلوت تماما ، والفستان ، وخلع
بنطلونه واللباس ... وراح يفترس براعم أنوثتى وأنا متلذذة فى نشوى
وتوهان عن الدنيا كلها ، لا أشعر سوى بشفتيه على ثدييى وكل جزء من جسدى
الصغير ، وأصابعه ويده تتحسس كل سنتيمتر فى جسدى تفحصه وتدلكه حتى جن
جنونى ، فأخذت ألتصق بصدره وأضمه من رقبتى وأنا ألتهم شفتيه وأمتص
لسانه كالمجنونة ، وأمسكت بقضيبه أدلك به بظرى كما فعل بأسفل من قبل ،
أدارنى وفتح أردافى وضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية ... سامي بذل كل
المحاولات
واستخدم اللعاب والماء والصابون .... ولم يستطع إدخال قضيبه فى بطنى
أبدا فى هذا اليوم ، فعاد يدرنى ويضم صدرى إلى صدره وهو يدلك كسى
بقضيبه بسرعة وقوة ، ... ، غبت معه فى قبلة طويلة ، أغمضت عينى ،
واحسست أننى أريد هذا القضيب بشكل أكثر وأعمق ، ... ، لم أعرف إلى أين
أريده ، ... ، أخذت قضيبه من يده لأثبته وأمنعه من تفريش كسى ، وضعته
بين شفتى كسى ، وجلست عليه ببطء ، كان لذيذا جدا ، أحسست ببعض الألم
الخفيف ، وأنه لا يمكن أن يدخل أكثر من هذا ، رفعت قدمى فوق السرير
فانفتح فخذى ، وانفتح كسى أكثر ، واستطعت أن أجلس أكثر فيدخل المزيد من
رأس القضيب فى كسى ، أحسست أننى لابد أن أرفع رجلى الأخرى وأضع قدمى
الأخرى على السرير أيضا ، فرفعت قدمى لأضعها على السرير ، ماكدت أفعل حتى
نزلت بكل ثقل جسدى جالسة بقوة على رأس القضيب المغروس فى فتحة مهبلى ،
فانزلق داخلى ... أحسست بألم وحرقان خاطف ، ولكننى شعرت أكثر بلذة
شفتى خالى (سامي) وهو يضمنى ويمتص شفتى بلهفة وجنون ، وانتشرت لذة خطيرة
ورعشات داخل بطنى وجسدى ... ، أرقدنى (سامي) على السرير ، وراح كالقطار
يدك قضيبه فى كسى ويخرجه بجنون وسرعة ، تأوهت كثيرا وغنجت كثيرا وتلذذت
باللبن الساخن وهو يملأ بطنى ... ظللنا ننيك حتى غروب الشمس عندما سمعنا
الأخرين ينادون علينا ويبحثون ، أخذنى (سامي) إلى الحمام وغسل لى كسى
وأردافى جيدا من الدم واللبن ، وألبسنى ملابسى ، وهمس لى : بأحبك وبأموت
فيك يا سالي ... من النهاردة إنت مراتى حبيبتى .. بس فى السر .. إوعى حد
يعرف إللى حصل أبدا ..
جلسنا على مائدة الغذاء ملتصقين ، أطعمه بيدى ، وأضع له اللحم والفراخ
فى فمه وبين شفتيه ، وهمست : ياللا علشان نطلع السطوح ، كل بسرعة