Pink Lady
09-23-2013, 06:46 AM
أيمن أنهى تعليمه فوق المتوسط ومنذ صغره يهوى قيادة السيارات وعمل لسنوات على سيارات الغير بالأجرة مرة
وبالنسبة مرة وكانت المشكلة دائما أن السيارة مستهلكة وصاحبها يريد مالاً كل يوم أو أن السيارة جيدة وصاحبها سيء لم يسترح أيمن إلا بعد شراء سيارة خاصة به يعمل عليها بنفسه وإلى جانب موقف الأقاليم الذي سجل سيارته للعمل به بالوحدة المحلية كثيراً ما سمع اسم أم حماده من السائقين زملائه ويوماً كان ينتظر ان يبلغ الدور سيارته جلس مع صلاح ورأفت يلعب الدومينا على المقهى وسألهم مين أم حماده دي فنظر الاثنين إليه بغرابه شدت انتباهه وقال واحد منهما : انت وصلت لأم حماده والثاني : أهلاً بركاتك يا ام البنات ثم بدءا يخبراه أن أم حماده ملكة الجنس من زمن بعيد ومتناكة قديمة كانت صاحبة سيط أيامها أما الآن فهي تشغل بنات زي اللوز في شقتها يتناكو وهي تحاسب وكلنا زباين عنديها ..... لم يشغل أيمن باله بأكثر من ذلك وأكمل اللعب وأخيراً نادى الكومسيونجي يالا يا عم أيمن دور عجلكَ ... فذهب أيمن .
ومر على أيمن أياماً بالموقف وفي أحد الأيام بعد وصوله ومحاسبة الزبائن أمسك أيمن الفوطة وبدأ ينظف الزجاج
الأمامي وفوجيء بفتاة مرت إلى جواره صاروخ أرض جو ما أحلاها وأجملها بيضاء تبدو متوسطة العمر ووجهها كالبدر ليلة كماله ذات عينان واسعتان وخصر مستدير بارز طري للغاية ونهدين بارزين عاليين متوسط الحجم يبدو عليه أنه نهد فتاة مازالت بكراً وشعرها أسود طويل ، توقف أيمن ونظر للفتاة بذهول مما جعلها تلاحظه وتنظر إليه مبتسمة على منظره ودهشته وتصلبت قدما أيمن حتى غابت عنه فاستفاق وجرى ورآها دخلت منزلاً فهم خلفها وهي تنظر إليه ما بين الحين والحين مبتسمة على منظره وهو يلهث وراء حلاوتها وكأن الفتاة مستمتعة بالمشهد وبعد أن حدد أيمن الشقة التي دخلتها عاد مشغول البال بتلك الجميلة الفاتنة .
رأى صلاح زميله فهم إليه وطلب أن يحدثه بعيدا عن رأفت لرزانته وحكمته وحكى له أيمن ما جرى فقال صلاح أنت عارف البيت فين ورد أيمن نعم
صلاح : تعال شاورلي عليه .... أصلي المواصفات اللي بتحكي عليها مفيش إلا وسكت
أيمن : إلا ايه
صلاح : مش مهم كمل
أيمن : آدي البيت والشقة
صلاح : خلاص الدرو الرابع شمال
أيمن : أيوه
صلاح : يا صاحبي دي بنت من اللي بيشتغلم عند أم حماده .. شغل يعني .. ولو ليك في السكة دي بسيطة
أيمن : أصيب بذهول وحزن شديد وعاد خائب الرجاء لم ينبس بكلمة
صلاح : يهديء من روعه .... خلاص يا صاحبي ليه مزعل نفسك لنت أول مرة تشوفها
أيمن : خسارة البنت زي أميرة
مر يومان وأيمن مازال يشعر بالكدر والضيق وصلاح يلاحظ ذلك كلما نظر إليه ويشير له بيده لإيقاظه مما فيه متسائلاً إيه يا أيمن مش كده
أيمن : يشعر بشيء يقول له في داخله مادمت معجب بيها نيكها عادي انت مش شاب زي الباقيين ويشعر برغبة في دخول المنزل فيذهب لصلاح معلناً له عن رغبته ويطلب المساعدة فيرحب صلاح ليخرج صاحبه قائلاً كدا كلام عملي نيكها واستمتع بيها ما دامت عجباك يلا يا صاحبي
وذهب أيمن وصلاح لشقة أم حماده وفي الطريق أوصى صلاح أيمن هناك متتكسفش يا ايمن خليك جريء علشان البنات متشتغلناش لو شافوك طيب ومكسوف حياخدوا السلخة عليك ويبهدلوك يا صاحبي .
طرق صلاح الباب وفتحت إحدى البنات
صلاح : هاى لوللا الست أم حماده هنا
ليلى : أهلاً يا صلاح ثواني اناديها وكانت البنت ترتدي قميص نوم شفاف أحمر أعلى من الركبة يظهر الكلوت الدقيق أما الصدر فعاري أسفل القميص
صلاح : أخذ أيمن لحجرة الجلوس بينما أيمن ينظر في الشقة الكبيرة الفارهة ويرى أهما شقتان مخلوطتان على
بعضيهما البعض أما الأثاث ففخم جداً والشقة بالكامل مكيفة الهواء ولم يطل انتظارهما حتى دخلت الست
أم حماده سيدة في حوالي ما بين الأربعين و الخمسة وأربعين عاماً ترتدي قميص نوم طويل زهري اللون
نصف شفاف ما زالت تمتلك بعض الجمال تدخن بشراهة رحبت بهما وجلست وعيناها مركزة على أيمن
الزبون الجديد وهي تقول : محدش شايفك من مدة يا صلاح ايه جرى أُمال
صلاح : أبداً بس أحب أعرف بصاحبي أيمن سواق معانا على الخط
أم حماده : يا أهلاً بيك مالك يا جدع ماتفك كدا وخد راحتك
أيمن : أهلاً يا أم حماده ان واخد راحتي ع الأخر
صلاح : يجلس بجوار أم حماده منتقلاً من مكانه ليشرح لها سبب مجيء أيمن وأثناء ذلك يلاحظ أيمن عبر الطرقة بالبنت المعجب بها تدخل من باب الشقة وتتقدم مستكشفة من بحجرة الجلوس
أم حماده : تعالى يا نورا يا حبيبتي سلمي
نورا : ازيك يا صلاح ووتتقدم لأيمن مبتسمة وصلاح يقول أهلاً نورا دا أيمن صاحبي وتصافحه هههههه أنت اللي
مشيت ورايا لحد المدخل
أم حماده : مشي وراكي
أيمن : بصراحة هي دي البنت اللي جاي عشانها
نورا : ههههههههه هههههههه طب بعد إذنكوا وتنصرف
أم حماده : تنظر لصلاح ... ثم تقول طب أروح أجيب حاجة تشربوها عبال ما تتكلموا شويه
صلاح : يعني ملئتشي غير نورا بنت أم حماده يا ابني دي هي واختها سهير دلوعتين أمهم ويستحيل حتخليك
تلمسها لإنها بنت بنوت ياحلو يلا بأه ولا ليك شوء تدخل مع أي بنت زي اللي فتحت لنا الباب
ودخلت أم حماده : تحمل كوبين عصير اتفضلوا .... فهمت صاحبك يا صلاح ... ههههههه
صلاح : معلش يا ام حماده مكانشي يعرفها
أم حماده : لأ عادي الغلط مردود
ومضى كل من صلاح وأيمن منصرفين من شقة أم حماده ويبدو الاكتئاب على وجه أيمن وصلاح يهون عنه
صلاح : خلاص بأه طب ايه حتعمل انسى بأه يا صاحبي
أيمن : ؤللي يا صلاح نورا بتدرس
صلاح : في سنة تانية كلية علوم واختها سهير مردسة من 3 سنين واخده كلية تربية .... ليه بأه ؟
أيمن : مفيش .... وقرر أيمن أن يأتي مبكراً غداً ... وبالفعل ركن السيارة بعيدا عن موقف الأقاليم على ناصة شارع أم حماده وانتظر وطال انتظاره وفي تمام السادسة والنصف لمح نوار تخرج من مدخل البيت فهم بسيارته نحوها
أيمن : أنسة نورا اتفضلي
نورا : اتفضل فين بأه
أيمن : متفهمنيش غلط اتضلي اركبي حوصلك لحد الكلية أرجوكي انا تعبان عايز أتكلم معاكي
نورا : تنظر إليه برهة غير ناطقة بكلمة
أيمن : أرجوكي هو الكلام حرام
نورا : ركبت السيارة .... انت جريء زيادة على اللزوم
أيمن : لأ وال.......* بس أعمل ايه معجب بيكي موت حتجنن مش آدر
نورا : مبتسمة .... طب وبعدين
أيمن : ولا آبلين على الأءل نتكلم ولا الكلام ممنوع كمان ... وشعر أيمن بميل نورا له حين قالت : على فكرة دي
أول مرة أسمح لواحد يتكلم معايا كتير كده وانا عرفاه عايز ايه بالظبط فنظر لها أيمن يتفحص جسمها الطري
نورا : بص أدامك يخرب بيت عيونك اللي يتدب فيها رصاصة ... ولا حتخليني أنـدم على ركوبي معـاك وحدنـا ......
على فكرة لو ماما عرفت حتعملك مشاكل .
أيمن : اياك تموتني المهم انت تكوني راضية ومبسوطة
نورا : ههههه للدرجة دي انت رومانسي أوي
وعند وصولهما وقبل مدخل الكلية بمسافة كافية نورا تطلب النزول
أيمن : ليه
نورا : بعدين الكلام يتنـئل لماما أنا خايفة عليك ..... كده كويس
أيمن : حتروحي الساعة كام عشان أجيلك
نورا : تبتسم ..... وبعدين خلاص بـأه انسى علشان مصلحتك
أيمن : أوصلك عشان خاطري ..... انت مستكترة عليا ابص في عنيك الجميلة واحس بشوية سعاده .. كده حرام
نورا : تمصمص شفتيها ولكن تبدو على وجهها ملامح الرضا والاستمتاع بكلمات أيمن فهي تشبع لها رغبة الأنثي
في الشعور بأنها مرغوبة ومحبوبة ويوجد رجل مهتم بها خاصة وأن جميع زوار أمها يبتعدون عنها وعن أختها خوفاً من ثورة أم حماده وغضبها في لا تقبل أن يقترب من بنتيها أحـد ، وأيمن أول شاب يكسر الحواجـز ويلمس أنوثتها الحبيسة ويشعرها بتلك اللذة ويحرك فيها رغباتها وقد أيقن أيمن هذه النقاط وأدركها من تعبيرات وجه نورا وقرر أن يلعب على هذا الجزء من شخصيتها .... عموماً وبعد إصرار من أيمن على العودة لتوصيلها استسلمت نورا .
نورا : أنا معايا سيكشن يعني محاضرات عملي لحد الثانية ظهراً
أيمن : أنا على فكرة حاصل على معهد فوق متوسط وفاهم ايه سيكشن
نورا : مبتسمة أوكي حتستناني فين بـأه
أيمن : مكان متحبي
نورا :تحت الشجرة اللي هناك وأشارت له ثم لوحت بيدها طب بـاااي بـأه
وراح أيمن ينتظرها قبل الموعد بحوالي 45 دقيقة وفي تمام الثانية إلا الربع كانت معه في السيارة وفي الطريق انحرف بها
نورا : ايه فبه رايح فين
أيمن : نشرب حاجة في نادي ...... ونتكلم شويه فسكتت نورا ولم تعلق
واول ما وصلا طلب الغداء لكن نورا رفضت وبشدة لكونها لابد وأن تتناول الغداء مع أمها وأختها كما عودتهما وإلا ستشعر أمها بأمر غريب فنزل أيمن على رغبتها وطلب العصير
نورا : ايه بـأه اللي عاجبك فيا يا سي أيمن
أيمن : كلك ... أنوثتك الطاغية ، جمالك ، سحرك ، خفة روحك كل حاجة فيكي حلوة كست
نورا : حيلك حيلك مش أوي كدا عشان متغرش
أيمن : دا انت ست الستات ثم أملاها رقم الموبايل وأملته هي رقم موبايلها ومد أيمن يده وقبض على يدها فتركته قليلاً مستجيبة لأنوثتها ورغبتها كإمرأة وبعد فترة ترتبك وترتعش يدها في يده فتهم بسحبها وهو مبتسم لها وسعيد كونه بدأ ينال استحسانها وبعد تناول العصير عادا للسارة لإستكمال الطريق وفي هذه الأثناء كان أيمن يداعب بيده ما بين الحين والحين شعرها وكتفها وكلما شعرت نورا بضعفها من تأثير أصابعه العابثة تهم بإبعاد يده فيعاود الكرة بعد قليل من جديد إلى أن وصلا وركن أيمن السيارة وسار مع نورا وهي مرتبكة قليلاً
نورا : حتتطلع معايا فوء
أيمن : يا ريتني أطول
نورا : أنت مجنون صدءني هههههههه
أيمن دخل معها مدخل البيت وضمها إليه بشدة ونال من شفتاها فاستسلمت في أول الأمر وقبل رقبتها عدة قبلات ويدها التفت حول رأسه إلى أن وصلت يده لنهدها وبدأ بفركه فإنتفضت ودفعته عنها مرتعشة وهي تقول يا نهار ابيض .... يخرب بيتك ههههه هههه وراحت تجرى منه على السلم لأعلى بينما هو واقفاً في مكانه ينظر لها مبتسماً وعندما وصلت لباب الشقة نظرت اليه وأشارت بيدها مودعه وشفتاها همست بـــاااااي دون اصدار صوت
وانصرف أيمن سعيد بما ناله اليوم كبداية .
وفي أخر المساء اتصل بنورا بعد الواحدة ليلاً فردت عليه : ايوا يا مجنون انت عايز ايه بالظبط مني مكفاكش اللي
عملته انهارده
أيمن : أنا لسة عملت حاجة
نورا : يا سلام لهو انت فاكر انك حتعمل اكتر من كدا تبأ مجنون رسمي يا أنا لسة بنت فاهم كدا ولا مش فاهم
أيمن : فاهم وحياتك وعمري ما حضرك ممكن نستمتع وتفضلي انت زي ما انت حرام تتحرمي من المتعة وانت
بالجمال دا
نورا : ازاى بـأه
أيمن : لأ بالكلام مينفعش ....
نورا : ده بُعدك ... ههههههههه بعينك
أيمن : كده أهون عليكي بذمتك
نورا : باين عليك شئي يا ايمن
أيمن : وحياتك أبداً ... بس زي مألتلك حموت عليك من اول ماشفتك .... واياك تكون دي أخر ليلة ف عمري لو
كنت بأكدب عليكي
نورا : بعد الشر عنك .. مصدآك .... بس بلاش نتسرع ونغلط
أيمن : متخافيش أنا عمري محأسمح لنفسي يوم اني أضرك
واستمرت العلاقة بين أيمن ونورا هكذا ما بين الموبايل والمقابلات السرية ولم يترك أيمن نورا كلما سنحت الفرصة دون أن يرتشف من شهد شفتيها وينال بعض المتعة أو قليل منها .... ولمدة زادت على شهرين وفي إحدى الليالي بينما يكلمها ليلاً كالعادة علم أن غداً ستذهب أمها بعد الظهر للكشف عند أحد أساتذة طب العظام الذي سيزور محافظة مجاورة وإن استغرق الأمر وقتاً ستضطران للمبيت حيث أن أم حماده تعاني ألماً بعظم الساق الأيمن غير معروف سببه وفشل صغار أطباء المركز في علاجه ربما لفشلهم في التشخيص أو لفشلهم في وصـف العلاج السليم .
أيمن : طب ايه رأيك نستغل الفرصة ونتقابل سوا عندك أو عندي
نورا : مأدرشي أخرج بعدين ماما تعرف مأضمنشي ايه اللي حيحصل
أيمن : طب أجيلك
نورا : وبعدين يا ايمن حتخوفني منك كدا
أيمن : يبأى انت مش واثقة فيا
نورا : ههههههه بصراحة آه
وبعد محاولات قالت نورا .... خلينا على تليفون .... لكنها لم تستطيع أن تقاوم رغبتها الجامحة فب المتعة شأنها شأن أي أنثى تملكتها الرغبة واستقر بها الفضول فاتصلت بأيمن فور سفر الأم والأخت
أيمن : ماما سافرت بالسلامة
نورا : أيوا بس سابت معايا بنت من معارفها اسمها ليلى ووصتها عليا وشددت اني ما شوفشي حد ولا حد يشوفني
وكمان تبات معايا لو حتم الأمر واتأخرت يعني مفيش فايدة
أيمن : حاولي معاها عشان خاطري وأغريها بالفلوس
نورا : طاب استني مني اتصال كده ولو اني خايفة ترفض وتؤل لماما حأحاول
وبعد نصف ساعة اتصلت نورا بأيمن وقالت : وافئت حنديها بس 100 جنيه
أيمن : مش مهم أخد دش سريع وأكون عندك نص ساعة بس
نورا : بس بشرط .... اوعدني تحافظ على عذريتي
أيمن : وحياتك محضرك وعد مني
نورا : اوكي مستنياك متتأخرشي
أيمن : ارتدى ثياب أنيقة ووضع العطر وهم إلي بيت أم حماده طرق الباب ففتحت الباب ليلى أهلاً انت أيمن انت
جيت أبل كدا مع صلاح صح
أيمن : أيوا وانت ليلى مشك كده
ليلى : اتفضل وأدخلته حجرة الجلوس
وكانت نورا قد خرجت مسرعة وسلمت عليه ودخلت معه الحجرة ، جلست بجواره ، مرتبكة قليلاً
ليلى : تنظر للاثنين مبتسمة وتلاحظ صمتهما وارتباكهما فتقول : طب أعملكم حاجة تشربوها وتمضي للمطبخ
أيمن : يُخرج المبلغ المتفق عليه ويمد بـه يـده لنورا خدي اديها الفلوس عشان تخلع وتريحنا
نورا : أوكي تأخذ المبلغ وتتجه للمطبخ تغيب قليلاً ثم تعود حاملة الصينية وعليها كوبين من عصير المانجو تمسك
بكوب وتطلب من أيمن أن يحمل كوبه ويمضي معها لغرفتها ، بينما ظلت ليلى بالمطبخ قليلاً
أيمن ونورا : دخلا الحجرة ووصلا للسرير فوضع ايمن كوبه وأمسك من نورا كوبها ووضعه على الكوميدينو وأجلس نورا وجلس بجوارها وأخذها في حضنه وهم بمص شفتيها وتقبيلها بشدة وهي تلف بأناملها رأسه عابثة في شعره مستمتعة بشدة خاصة حين قبض بكفيه على نهديها يفركهما من على التيشيرت المطرز أعلى نهديها بخيوط لامعة .
أيمن : حين شعر بنهم نورا واسترخائها مستمتعة بلذة الغريزة الثائرة أنزل الكفين لأطراف ذلك التيشيرت ليطلق
العنان لنهديها ذوي الحلمتين المنتصبتين وخلع أيمن عنها التيشيرت وهي تساعده مسرعة برفع يـداهـا
لأعلى وألقى أيمن التيشيرت على الأرض بجوار قدميها ووضع وجهه على نهديها يلحسهما ويداعب هاتين
الحلمتين المنتفختين البارزتين للامام بينما لفت نورا ذراعيها حوله وتركته يفعل ما يشاء ممتلذذة مغمضة
عينيها ومن حسن لأخر تفتحهما وتنظر إليه مبتسمة وتهز برأسها معبرة عن حالة الرضا وطلب المزيد
وأنفاسها تتصاعد أكثر فأكثر . إلى أن يتوقف أيمن فتفتح عينيها وكأنها تستيقظ من حلم جميل
أيمن : يخلع ملابسه بالكامل بينما نورا تنظر إليه مركز النظر على هذا العضو الكبير المنتصب وتعض على شفتيها
بينما لا ترفع عنه عينيها فيدنو منها أيمن واقفاً ويضع لها زوبره فوق شفتاها فتقبض بكفها الأيمن عليه
تقبله وتمص ولكنها لا تجيد فيمسك أيمن رأسها وهو ناظر لعينيها ويرها الطريقة فتستجيب وتفعل فيكتفي
أيمن ويطلب من نورا الاستلقاء قائلاً نامي على ضهرك
نورا : أيمن عشان خاطري ويدها على نهديها بينما تستلقي
أيمن : متخافيش يا روحي ويفتح ساقيها ويستقر بينهما ويفتح البنطلون لنورا ويسحبه
نورا : تساعده برفع المؤخرة ولم تكن ترتدي كيلوت فهي اليوم مستعدة بدون أية ملابس داخلية
أيمن : يضع البنطلون من يده وينزل على كسها بلسانه وشفتاه فتنتفض نورا بشدة واااااااااو أخ خ خ خ خ خ هااااا
وينظر لها أيمن فتشير له بشفتيها وتريل قبلة استحساناً فينزل أيمن من جديد على بظرها النافر البارز للأمام
فتتلوى تحته مصدرة أصوات لذتها : آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا روحي آآآآآآآه وتتمتم بكلمات هامسة أيمن : يبلل سبابته اليمنى ويداعب فتحة الطيز فتزداد نورا شهوة وتعلو همهمتها بينما تسترخي أكثر وتغمض
العينان استسلاماً : إإإإإإإإإإإإإإإإإإإإإإ أيووووااااااااااااا أيوووووووووا أأأأأأأأأأأأأأأأأأه أه أه
ويدخل أيمن أصبعه تدريجياً بفتحة شرجها مع مداعبة بظرها وشفرتيها بلسانه ومستمتعاً بسوائلها الدسمة فتهيج نورا وتنتفض بشدة وتأتي بشهوتها ويتدفق ماء كسها سائلاً على فتحة طيزها فيبلل أيمن أصبعه منه ويدخل لأعماق طيز نورا الطرية وتهدأنورا قليلاً ويتركها أيمن ويعتدل إلى جوارها آخذها بين أحضانه مرتداً عليها يقبل ويزور بلسانه فمها لحساً ويده تداعب وتفرك نهديها
أيمن : يسألها مبسوطة يا نونا ياروحي
نورا: آآآآآآه أوي ي ي ي ي أوي ي ي ي
فيلتف أيمن ويعلوها آخذاً وضعية 69 زوبره فوق فمها فتمسكه بيدها وتبدأ بالمص بينما يدفن أيمن وجهه بين فخذيها ويلحس كسها وهي تتلوى وتئن تاركة زوبره فهي من هيجها لا تتمالك أعصابها وتتشنج فيعتدل أيمن عند المؤخرة ويطلب منها أخذ وضعية الكلب فقد حان لزوبره أن يزور مستكشفاً تكلك الظلمات الثائرة فتفعل نورا وينزل أيمن يداعب فتحة الطيز ويبللها وكذلك يداعب شفرتا كسها فتتأوه نورا بشدة فيلامس بزوبره الكس فتخذ نورا مبتعده عنه للأمام بينما يداه تقبض على ردفيها فيجذبها نحوه ويدلك برأس زوبره البظر قائلاً : متخافيش من برا بس فتدفن رأسها بمرتبة السرير ويداها تقبض على الملاءة وهي تهمهم
أيمن : يبلل زوبره من لعاب فمه ويغمد الرأس في فتحتها الضيقة
نورا : آآآآه همممممممممممممممممممممممممممممم
أيمن : يزيد فيدفعه تدريجياً للمنتصف
نورا : تخذ للأمام محاولة الهرب منه وهي تئن أي ي ي ي ي الظاهر جرحتني يا ايمن أي ي ي ي لأ
أيمن : يثبت قليلاً ويداه متشبثتان بأردافها تجذبها نحوه لأ منجرحتيش بس عشان أول مرة استحملي يا بيبي
نورا : أي ي ي ي ي لأ لأ كدا لأ أي ي ي وما زالت هكذا تئن إلى أن تشعر بإرتياح بعد قليل وحين تنفتح عضلة الشرج منبسطة للتكيف مع الوضع ثم يبدأ أيمن في الهز قليلاً ونورا قلقة ثم تهدأ وتلف برأسها نحوه محملقة فيه ويقم بالإيلاج الرقيق وبلطف وانسياب إلى أن تطمئن نورا وتستسلم
أيمن : يدفع بزوبره قليلاً مه كل هزة إلى أن يغمده للبيض بأعماق طيزها الطرية الساخنة فتنتشي نورا وتغمض
العينان متأوهه آآآآآآآآه آآآآآآآآآه ثم تشعر باللذة والهياج فتهز معه مؤخرتها منتشية وثائرة ومهمهمة
بنغمات لذتها ووواااااااااااو أووووووه أووووووه ههههههههه هههههه كمان كمان ووووووووووووووو
يا خبررررررررررررر ووووووووووووووووووووووووه ههههههه أيواااااااااااااااا أيواااااا يا بيببببببي
أيمن : يثار للغاية من صوت نورا فيسرع من حركته إلى أن يتدفق ماء زوبره ويملأ أعماق طيز نورا فتشعر نورا
براحة ولـذة وتغمض عيناها غائبة في عالم غير العالم وكأنها تحلم وهي عاضة على شفتيها تمصمصها
بولع وسحر .
أيمن : بعد هدأته مستقراً بزوبره في طيز نورا يسحبه ويلب منها الاستلقاء هلى ظهرها فتهم بعجل وتنفذ ما طلب
منها ناظرة لوجهه بشغف وفاتحة ساقيها فينزل أيمن بفمه على الكسكوس المحمر اللون المتهيج وينال
لعقاً بينما يدمع بسوائله حتى ترتعش نورا وتأتي بشهوتها صائحة ووووووووووووووووه هههههههههه
وهي تتلوى وتتشنج .
أيمن : يعود لشفتيها وينال من شهد رضابها ثم يعتدل جالساً إلى جوارها ومتصبباً عرقاً يرتد ملابسه وهي جالسة إلى جواره تدلك ظهره وتداعبه بأناملها الناعمة الشقية مبتسمة تغمرها سعادة الدنيا ثم يودعها أيمن بقبلة ويخرج
فيجد ليلى مستلقاة على الأنتريه شبه حالمة مكشوفة النصف الأسفل من جسدها ويدها تداعب كسها السائر وتنظر لأيمن فيبتسم قائلاً بـاااااي فلا ترد وتغمض عيناها وتستكمل هز يدها بفوهة كسها
فيتركها أيمن ويمضي لحاله ... ومن ذلك الحين وأصبحت نورا لا تطيق صبراً على ممارسات أيمن معها وتقضي معه أسبوعياً يوم أو يومان من الصباح وحتى مواعيد عودتها لبيتها في شقته تمارس معه وتتلذذ بمداعباته وممارساته الساخنة .
وبالنسبة مرة وكانت المشكلة دائما أن السيارة مستهلكة وصاحبها يريد مالاً كل يوم أو أن السيارة جيدة وصاحبها سيء لم يسترح أيمن إلا بعد شراء سيارة خاصة به يعمل عليها بنفسه وإلى جانب موقف الأقاليم الذي سجل سيارته للعمل به بالوحدة المحلية كثيراً ما سمع اسم أم حماده من السائقين زملائه ويوماً كان ينتظر ان يبلغ الدور سيارته جلس مع صلاح ورأفت يلعب الدومينا على المقهى وسألهم مين أم حماده دي فنظر الاثنين إليه بغرابه شدت انتباهه وقال واحد منهما : انت وصلت لأم حماده والثاني : أهلاً بركاتك يا ام البنات ثم بدءا يخبراه أن أم حماده ملكة الجنس من زمن بعيد ومتناكة قديمة كانت صاحبة سيط أيامها أما الآن فهي تشغل بنات زي اللوز في شقتها يتناكو وهي تحاسب وكلنا زباين عنديها ..... لم يشغل أيمن باله بأكثر من ذلك وأكمل اللعب وأخيراً نادى الكومسيونجي يالا يا عم أيمن دور عجلكَ ... فذهب أيمن .
ومر على أيمن أياماً بالموقف وفي أحد الأيام بعد وصوله ومحاسبة الزبائن أمسك أيمن الفوطة وبدأ ينظف الزجاج
الأمامي وفوجيء بفتاة مرت إلى جواره صاروخ أرض جو ما أحلاها وأجملها بيضاء تبدو متوسطة العمر ووجهها كالبدر ليلة كماله ذات عينان واسعتان وخصر مستدير بارز طري للغاية ونهدين بارزين عاليين متوسط الحجم يبدو عليه أنه نهد فتاة مازالت بكراً وشعرها أسود طويل ، توقف أيمن ونظر للفتاة بذهول مما جعلها تلاحظه وتنظر إليه مبتسمة على منظره ودهشته وتصلبت قدما أيمن حتى غابت عنه فاستفاق وجرى ورآها دخلت منزلاً فهم خلفها وهي تنظر إليه ما بين الحين والحين مبتسمة على منظره وهو يلهث وراء حلاوتها وكأن الفتاة مستمتعة بالمشهد وبعد أن حدد أيمن الشقة التي دخلتها عاد مشغول البال بتلك الجميلة الفاتنة .
رأى صلاح زميله فهم إليه وطلب أن يحدثه بعيدا عن رأفت لرزانته وحكمته وحكى له أيمن ما جرى فقال صلاح أنت عارف البيت فين ورد أيمن نعم
صلاح : تعال شاورلي عليه .... أصلي المواصفات اللي بتحكي عليها مفيش إلا وسكت
أيمن : إلا ايه
صلاح : مش مهم كمل
أيمن : آدي البيت والشقة
صلاح : خلاص الدرو الرابع شمال
أيمن : أيوه
صلاح : يا صاحبي دي بنت من اللي بيشتغلم عند أم حماده .. شغل يعني .. ولو ليك في السكة دي بسيطة
أيمن : أصيب بذهول وحزن شديد وعاد خائب الرجاء لم ينبس بكلمة
صلاح : يهديء من روعه .... خلاص يا صاحبي ليه مزعل نفسك لنت أول مرة تشوفها
أيمن : خسارة البنت زي أميرة
مر يومان وأيمن مازال يشعر بالكدر والضيق وصلاح يلاحظ ذلك كلما نظر إليه ويشير له بيده لإيقاظه مما فيه متسائلاً إيه يا أيمن مش كده
أيمن : يشعر بشيء يقول له في داخله مادمت معجب بيها نيكها عادي انت مش شاب زي الباقيين ويشعر برغبة في دخول المنزل فيذهب لصلاح معلناً له عن رغبته ويطلب المساعدة فيرحب صلاح ليخرج صاحبه قائلاً كدا كلام عملي نيكها واستمتع بيها ما دامت عجباك يلا يا صاحبي
وذهب أيمن وصلاح لشقة أم حماده وفي الطريق أوصى صلاح أيمن هناك متتكسفش يا ايمن خليك جريء علشان البنات متشتغلناش لو شافوك طيب ومكسوف حياخدوا السلخة عليك ويبهدلوك يا صاحبي .
طرق صلاح الباب وفتحت إحدى البنات
صلاح : هاى لوللا الست أم حماده هنا
ليلى : أهلاً يا صلاح ثواني اناديها وكانت البنت ترتدي قميص نوم شفاف أحمر أعلى من الركبة يظهر الكلوت الدقيق أما الصدر فعاري أسفل القميص
صلاح : أخذ أيمن لحجرة الجلوس بينما أيمن ينظر في الشقة الكبيرة الفارهة ويرى أهما شقتان مخلوطتان على
بعضيهما البعض أما الأثاث ففخم جداً والشقة بالكامل مكيفة الهواء ولم يطل انتظارهما حتى دخلت الست
أم حماده سيدة في حوالي ما بين الأربعين و الخمسة وأربعين عاماً ترتدي قميص نوم طويل زهري اللون
نصف شفاف ما زالت تمتلك بعض الجمال تدخن بشراهة رحبت بهما وجلست وعيناها مركزة على أيمن
الزبون الجديد وهي تقول : محدش شايفك من مدة يا صلاح ايه جرى أُمال
صلاح : أبداً بس أحب أعرف بصاحبي أيمن سواق معانا على الخط
أم حماده : يا أهلاً بيك مالك يا جدع ماتفك كدا وخد راحتك
أيمن : أهلاً يا أم حماده ان واخد راحتي ع الأخر
صلاح : يجلس بجوار أم حماده منتقلاً من مكانه ليشرح لها سبب مجيء أيمن وأثناء ذلك يلاحظ أيمن عبر الطرقة بالبنت المعجب بها تدخل من باب الشقة وتتقدم مستكشفة من بحجرة الجلوس
أم حماده : تعالى يا نورا يا حبيبتي سلمي
نورا : ازيك يا صلاح ووتتقدم لأيمن مبتسمة وصلاح يقول أهلاً نورا دا أيمن صاحبي وتصافحه هههههه أنت اللي
مشيت ورايا لحد المدخل
أم حماده : مشي وراكي
أيمن : بصراحة هي دي البنت اللي جاي عشانها
نورا : ههههههههه هههههههه طب بعد إذنكوا وتنصرف
أم حماده : تنظر لصلاح ... ثم تقول طب أروح أجيب حاجة تشربوها عبال ما تتكلموا شويه
صلاح : يعني ملئتشي غير نورا بنت أم حماده يا ابني دي هي واختها سهير دلوعتين أمهم ويستحيل حتخليك
تلمسها لإنها بنت بنوت ياحلو يلا بأه ولا ليك شوء تدخل مع أي بنت زي اللي فتحت لنا الباب
ودخلت أم حماده : تحمل كوبين عصير اتفضلوا .... فهمت صاحبك يا صلاح ... ههههههه
صلاح : معلش يا ام حماده مكانشي يعرفها
أم حماده : لأ عادي الغلط مردود
ومضى كل من صلاح وأيمن منصرفين من شقة أم حماده ويبدو الاكتئاب على وجه أيمن وصلاح يهون عنه
صلاح : خلاص بأه طب ايه حتعمل انسى بأه يا صاحبي
أيمن : ؤللي يا صلاح نورا بتدرس
صلاح : في سنة تانية كلية علوم واختها سهير مردسة من 3 سنين واخده كلية تربية .... ليه بأه ؟
أيمن : مفيش .... وقرر أيمن أن يأتي مبكراً غداً ... وبالفعل ركن السيارة بعيدا عن موقف الأقاليم على ناصة شارع أم حماده وانتظر وطال انتظاره وفي تمام السادسة والنصف لمح نوار تخرج من مدخل البيت فهم بسيارته نحوها
أيمن : أنسة نورا اتفضلي
نورا : اتفضل فين بأه
أيمن : متفهمنيش غلط اتضلي اركبي حوصلك لحد الكلية أرجوكي انا تعبان عايز أتكلم معاكي
نورا : تنظر إليه برهة غير ناطقة بكلمة
أيمن : أرجوكي هو الكلام حرام
نورا : ركبت السيارة .... انت جريء زيادة على اللزوم
أيمن : لأ وال.......* بس أعمل ايه معجب بيكي موت حتجنن مش آدر
نورا : مبتسمة .... طب وبعدين
أيمن : ولا آبلين على الأءل نتكلم ولا الكلام ممنوع كمان ... وشعر أيمن بميل نورا له حين قالت : على فكرة دي
أول مرة أسمح لواحد يتكلم معايا كتير كده وانا عرفاه عايز ايه بالظبط فنظر لها أيمن يتفحص جسمها الطري
نورا : بص أدامك يخرب بيت عيونك اللي يتدب فيها رصاصة ... ولا حتخليني أنـدم على ركوبي معـاك وحدنـا ......
على فكرة لو ماما عرفت حتعملك مشاكل .
أيمن : اياك تموتني المهم انت تكوني راضية ومبسوطة
نورا : ههههه للدرجة دي انت رومانسي أوي
وعند وصولهما وقبل مدخل الكلية بمسافة كافية نورا تطلب النزول
أيمن : ليه
نورا : بعدين الكلام يتنـئل لماما أنا خايفة عليك ..... كده كويس
أيمن : حتروحي الساعة كام عشان أجيلك
نورا : تبتسم ..... وبعدين خلاص بـأه انسى علشان مصلحتك
أيمن : أوصلك عشان خاطري ..... انت مستكترة عليا ابص في عنيك الجميلة واحس بشوية سعاده .. كده حرام
نورا : تمصمص شفتيها ولكن تبدو على وجهها ملامح الرضا والاستمتاع بكلمات أيمن فهي تشبع لها رغبة الأنثي
في الشعور بأنها مرغوبة ومحبوبة ويوجد رجل مهتم بها خاصة وأن جميع زوار أمها يبتعدون عنها وعن أختها خوفاً من ثورة أم حماده وغضبها في لا تقبل أن يقترب من بنتيها أحـد ، وأيمن أول شاب يكسر الحواجـز ويلمس أنوثتها الحبيسة ويشعرها بتلك اللذة ويحرك فيها رغباتها وقد أيقن أيمن هذه النقاط وأدركها من تعبيرات وجه نورا وقرر أن يلعب على هذا الجزء من شخصيتها .... عموماً وبعد إصرار من أيمن على العودة لتوصيلها استسلمت نورا .
نورا : أنا معايا سيكشن يعني محاضرات عملي لحد الثانية ظهراً
أيمن : أنا على فكرة حاصل على معهد فوق متوسط وفاهم ايه سيكشن
نورا : مبتسمة أوكي حتستناني فين بـأه
أيمن : مكان متحبي
نورا :تحت الشجرة اللي هناك وأشارت له ثم لوحت بيدها طب بـاااي بـأه
وراح أيمن ينتظرها قبل الموعد بحوالي 45 دقيقة وفي تمام الثانية إلا الربع كانت معه في السيارة وفي الطريق انحرف بها
نورا : ايه فبه رايح فين
أيمن : نشرب حاجة في نادي ...... ونتكلم شويه فسكتت نورا ولم تعلق
واول ما وصلا طلب الغداء لكن نورا رفضت وبشدة لكونها لابد وأن تتناول الغداء مع أمها وأختها كما عودتهما وإلا ستشعر أمها بأمر غريب فنزل أيمن على رغبتها وطلب العصير
نورا : ايه بـأه اللي عاجبك فيا يا سي أيمن
أيمن : كلك ... أنوثتك الطاغية ، جمالك ، سحرك ، خفة روحك كل حاجة فيكي حلوة كست
نورا : حيلك حيلك مش أوي كدا عشان متغرش
أيمن : دا انت ست الستات ثم أملاها رقم الموبايل وأملته هي رقم موبايلها ومد أيمن يده وقبض على يدها فتركته قليلاً مستجيبة لأنوثتها ورغبتها كإمرأة وبعد فترة ترتبك وترتعش يدها في يده فتهم بسحبها وهو مبتسم لها وسعيد كونه بدأ ينال استحسانها وبعد تناول العصير عادا للسارة لإستكمال الطريق وفي هذه الأثناء كان أيمن يداعب بيده ما بين الحين والحين شعرها وكتفها وكلما شعرت نورا بضعفها من تأثير أصابعه العابثة تهم بإبعاد يده فيعاود الكرة بعد قليل من جديد إلى أن وصلا وركن أيمن السيارة وسار مع نورا وهي مرتبكة قليلاً
نورا : حتتطلع معايا فوء
أيمن : يا ريتني أطول
نورا : أنت مجنون صدءني هههههههه
أيمن دخل معها مدخل البيت وضمها إليه بشدة ونال من شفتاها فاستسلمت في أول الأمر وقبل رقبتها عدة قبلات ويدها التفت حول رأسه إلى أن وصلت يده لنهدها وبدأ بفركه فإنتفضت ودفعته عنها مرتعشة وهي تقول يا نهار ابيض .... يخرب بيتك ههههه هههه وراحت تجرى منه على السلم لأعلى بينما هو واقفاً في مكانه ينظر لها مبتسماً وعندما وصلت لباب الشقة نظرت اليه وأشارت بيدها مودعه وشفتاها همست بـــاااااي دون اصدار صوت
وانصرف أيمن سعيد بما ناله اليوم كبداية .
وفي أخر المساء اتصل بنورا بعد الواحدة ليلاً فردت عليه : ايوا يا مجنون انت عايز ايه بالظبط مني مكفاكش اللي
عملته انهارده
أيمن : أنا لسة عملت حاجة
نورا : يا سلام لهو انت فاكر انك حتعمل اكتر من كدا تبأ مجنون رسمي يا أنا لسة بنت فاهم كدا ولا مش فاهم
أيمن : فاهم وحياتك وعمري ما حضرك ممكن نستمتع وتفضلي انت زي ما انت حرام تتحرمي من المتعة وانت
بالجمال دا
نورا : ازاى بـأه
أيمن : لأ بالكلام مينفعش ....
نورا : ده بُعدك ... ههههههههه بعينك
أيمن : كده أهون عليكي بذمتك
نورا : باين عليك شئي يا ايمن
أيمن : وحياتك أبداً ... بس زي مألتلك حموت عليك من اول ماشفتك .... واياك تكون دي أخر ليلة ف عمري لو
كنت بأكدب عليكي
نورا : بعد الشر عنك .. مصدآك .... بس بلاش نتسرع ونغلط
أيمن : متخافيش أنا عمري محأسمح لنفسي يوم اني أضرك
واستمرت العلاقة بين أيمن ونورا هكذا ما بين الموبايل والمقابلات السرية ولم يترك أيمن نورا كلما سنحت الفرصة دون أن يرتشف من شهد شفتيها وينال بعض المتعة أو قليل منها .... ولمدة زادت على شهرين وفي إحدى الليالي بينما يكلمها ليلاً كالعادة علم أن غداً ستذهب أمها بعد الظهر للكشف عند أحد أساتذة طب العظام الذي سيزور محافظة مجاورة وإن استغرق الأمر وقتاً ستضطران للمبيت حيث أن أم حماده تعاني ألماً بعظم الساق الأيمن غير معروف سببه وفشل صغار أطباء المركز في علاجه ربما لفشلهم في التشخيص أو لفشلهم في وصـف العلاج السليم .
أيمن : طب ايه رأيك نستغل الفرصة ونتقابل سوا عندك أو عندي
نورا : مأدرشي أخرج بعدين ماما تعرف مأضمنشي ايه اللي حيحصل
أيمن : طب أجيلك
نورا : وبعدين يا ايمن حتخوفني منك كدا
أيمن : يبأى انت مش واثقة فيا
نورا : ههههههه بصراحة آه
وبعد محاولات قالت نورا .... خلينا على تليفون .... لكنها لم تستطيع أن تقاوم رغبتها الجامحة فب المتعة شأنها شأن أي أنثى تملكتها الرغبة واستقر بها الفضول فاتصلت بأيمن فور سفر الأم والأخت
أيمن : ماما سافرت بالسلامة
نورا : أيوا بس سابت معايا بنت من معارفها اسمها ليلى ووصتها عليا وشددت اني ما شوفشي حد ولا حد يشوفني
وكمان تبات معايا لو حتم الأمر واتأخرت يعني مفيش فايدة
أيمن : حاولي معاها عشان خاطري وأغريها بالفلوس
نورا : طاب استني مني اتصال كده ولو اني خايفة ترفض وتؤل لماما حأحاول
وبعد نصف ساعة اتصلت نورا بأيمن وقالت : وافئت حنديها بس 100 جنيه
أيمن : مش مهم أخد دش سريع وأكون عندك نص ساعة بس
نورا : بس بشرط .... اوعدني تحافظ على عذريتي
أيمن : وحياتك محضرك وعد مني
نورا : اوكي مستنياك متتأخرشي
أيمن : ارتدى ثياب أنيقة ووضع العطر وهم إلي بيت أم حماده طرق الباب ففتحت الباب ليلى أهلاً انت أيمن انت
جيت أبل كدا مع صلاح صح
أيمن : أيوا وانت ليلى مشك كده
ليلى : اتفضل وأدخلته حجرة الجلوس
وكانت نورا قد خرجت مسرعة وسلمت عليه ودخلت معه الحجرة ، جلست بجواره ، مرتبكة قليلاً
ليلى : تنظر للاثنين مبتسمة وتلاحظ صمتهما وارتباكهما فتقول : طب أعملكم حاجة تشربوها وتمضي للمطبخ
أيمن : يُخرج المبلغ المتفق عليه ويمد بـه يـده لنورا خدي اديها الفلوس عشان تخلع وتريحنا
نورا : أوكي تأخذ المبلغ وتتجه للمطبخ تغيب قليلاً ثم تعود حاملة الصينية وعليها كوبين من عصير المانجو تمسك
بكوب وتطلب من أيمن أن يحمل كوبه ويمضي معها لغرفتها ، بينما ظلت ليلى بالمطبخ قليلاً
أيمن ونورا : دخلا الحجرة ووصلا للسرير فوضع ايمن كوبه وأمسك من نورا كوبها ووضعه على الكوميدينو وأجلس نورا وجلس بجوارها وأخذها في حضنه وهم بمص شفتيها وتقبيلها بشدة وهي تلف بأناملها رأسه عابثة في شعره مستمتعة بشدة خاصة حين قبض بكفيه على نهديها يفركهما من على التيشيرت المطرز أعلى نهديها بخيوط لامعة .
أيمن : حين شعر بنهم نورا واسترخائها مستمتعة بلذة الغريزة الثائرة أنزل الكفين لأطراف ذلك التيشيرت ليطلق
العنان لنهديها ذوي الحلمتين المنتصبتين وخلع أيمن عنها التيشيرت وهي تساعده مسرعة برفع يـداهـا
لأعلى وألقى أيمن التيشيرت على الأرض بجوار قدميها ووضع وجهه على نهديها يلحسهما ويداعب هاتين
الحلمتين المنتفختين البارزتين للامام بينما لفت نورا ذراعيها حوله وتركته يفعل ما يشاء ممتلذذة مغمضة
عينيها ومن حسن لأخر تفتحهما وتنظر إليه مبتسمة وتهز برأسها معبرة عن حالة الرضا وطلب المزيد
وأنفاسها تتصاعد أكثر فأكثر . إلى أن يتوقف أيمن فتفتح عينيها وكأنها تستيقظ من حلم جميل
أيمن : يخلع ملابسه بالكامل بينما نورا تنظر إليه مركز النظر على هذا العضو الكبير المنتصب وتعض على شفتيها
بينما لا ترفع عنه عينيها فيدنو منها أيمن واقفاً ويضع لها زوبره فوق شفتاها فتقبض بكفها الأيمن عليه
تقبله وتمص ولكنها لا تجيد فيمسك أيمن رأسها وهو ناظر لعينيها ويرها الطريقة فتستجيب وتفعل فيكتفي
أيمن ويطلب من نورا الاستلقاء قائلاً نامي على ضهرك
نورا : أيمن عشان خاطري ويدها على نهديها بينما تستلقي
أيمن : متخافيش يا روحي ويفتح ساقيها ويستقر بينهما ويفتح البنطلون لنورا ويسحبه
نورا : تساعده برفع المؤخرة ولم تكن ترتدي كيلوت فهي اليوم مستعدة بدون أية ملابس داخلية
أيمن : يضع البنطلون من يده وينزل على كسها بلسانه وشفتاه فتنتفض نورا بشدة واااااااااو أخ خ خ خ خ خ هااااا
وينظر لها أيمن فتشير له بشفتيها وتريل قبلة استحساناً فينزل أيمن من جديد على بظرها النافر البارز للأمام
فتتلوى تحته مصدرة أصوات لذتها : آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا روحي آآآآآآآه وتتمتم بكلمات هامسة أيمن : يبلل سبابته اليمنى ويداعب فتحة الطيز فتزداد نورا شهوة وتعلو همهمتها بينما تسترخي أكثر وتغمض
العينان استسلاماً : إإإإإإإإإإإإإإإإإإإإإإ أيووووااااااااااااا أيوووووووووا أأأأأأأأأأأأأأأأأأه أه أه
ويدخل أيمن أصبعه تدريجياً بفتحة شرجها مع مداعبة بظرها وشفرتيها بلسانه ومستمتعاً بسوائلها الدسمة فتهيج نورا وتنتفض بشدة وتأتي بشهوتها ويتدفق ماء كسها سائلاً على فتحة طيزها فيبلل أيمن أصبعه منه ويدخل لأعماق طيز نورا الطرية وتهدأنورا قليلاً ويتركها أيمن ويعتدل إلى جوارها آخذها بين أحضانه مرتداً عليها يقبل ويزور بلسانه فمها لحساً ويده تداعب وتفرك نهديها
أيمن : يسألها مبسوطة يا نونا ياروحي
نورا: آآآآآآه أوي ي ي ي ي أوي ي ي ي
فيلتف أيمن ويعلوها آخذاً وضعية 69 زوبره فوق فمها فتمسكه بيدها وتبدأ بالمص بينما يدفن أيمن وجهه بين فخذيها ويلحس كسها وهي تتلوى وتئن تاركة زوبره فهي من هيجها لا تتمالك أعصابها وتتشنج فيعتدل أيمن عند المؤخرة ويطلب منها أخذ وضعية الكلب فقد حان لزوبره أن يزور مستكشفاً تكلك الظلمات الثائرة فتفعل نورا وينزل أيمن يداعب فتحة الطيز ويبللها وكذلك يداعب شفرتا كسها فتتأوه نورا بشدة فيلامس بزوبره الكس فتخذ نورا مبتعده عنه للأمام بينما يداه تقبض على ردفيها فيجذبها نحوه ويدلك برأس زوبره البظر قائلاً : متخافيش من برا بس فتدفن رأسها بمرتبة السرير ويداها تقبض على الملاءة وهي تهمهم
أيمن : يبلل زوبره من لعاب فمه ويغمد الرأس في فتحتها الضيقة
نورا : آآآآه همممممممممممممممممممممممممممممم
أيمن : يزيد فيدفعه تدريجياً للمنتصف
نورا : تخذ للأمام محاولة الهرب منه وهي تئن أي ي ي ي ي الظاهر جرحتني يا ايمن أي ي ي ي لأ
أيمن : يثبت قليلاً ويداه متشبثتان بأردافها تجذبها نحوه لأ منجرحتيش بس عشان أول مرة استحملي يا بيبي
نورا : أي ي ي ي ي لأ لأ كدا لأ أي ي ي وما زالت هكذا تئن إلى أن تشعر بإرتياح بعد قليل وحين تنفتح عضلة الشرج منبسطة للتكيف مع الوضع ثم يبدأ أيمن في الهز قليلاً ونورا قلقة ثم تهدأ وتلف برأسها نحوه محملقة فيه ويقم بالإيلاج الرقيق وبلطف وانسياب إلى أن تطمئن نورا وتستسلم
أيمن : يدفع بزوبره قليلاً مه كل هزة إلى أن يغمده للبيض بأعماق طيزها الطرية الساخنة فتنتشي نورا وتغمض
العينان متأوهه آآآآآآآآه آآآآآآآآآه ثم تشعر باللذة والهياج فتهز معه مؤخرتها منتشية وثائرة ومهمهمة
بنغمات لذتها ووواااااااااااو أووووووه أووووووه ههههههههه هههههه كمان كمان ووووووووووووووو
يا خبررررررررررررر ووووووووووووووووووووووووه ههههههه أيواااااااااااااااا أيواااااا يا بيببببببي
أيمن : يثار للغاية من صوت نورا فيسرع من حركته إلى أن يتدفق ماء زوبره ويملأ أعماق طيز نورا فتشعر نورا
براحة ولـذة وتغمض عيناها غائبة في عالم غير العالم وكأنها تحلم وهي عاضة على شفتيها تمصمصها
بولع وسحر .
أيمن : بعد هدأته مستقراً بزوبره في طيز نورا يسحبه ويلب منها الاستلقاء هلى ظهرها فتهم بعجل وتنفذ ما طلب
منها ناظرة لوجهه بشغف وفاتحة ساقيها فينزل أيمن بفمه على الكسكوس المحمر اللون المتهيج وينال
لعقاً بينما يدمع بسوائله حتى ترتعش نورا وتأتي بشهوتها صائحة ووووووووووووووووه هههههههههه
وهي تتلوى وتتشنج .
أيمن : يعود لشفتيها وينال من شهد رضابها ثم يعتدل جالساً إلى جوارها ومتصبباً عرقاً يرتد ملابسه وهي جالسة إلى جواره تدلك ظهره وتداعبه بأناملها الناعمة الشقية مبتسمة تغمرها سعادة الدنيا ثم يودعها أيمن بقبلة ويخرج
فيجد ليلى مستلقاة على الأنتريه شبه حالمة مكشوفة النصف الأسفل من جسدها ويدها تداعب كسها السائر وتنظر لأيمن فيبتسم قائلاً بـاااااي فلا ترد وتغمض عيناها وتستكمل هز يدها بفوهة كسها
فيتركها أيمن ويمضي لحاله ... ومن ذلك الحين وأصبحت نورا لا تطيق صبراً على ممارسات أيمن معها وتقضي معه أسبوعياً يوم أو يومان من الصباح وحتى مواعيد عودتها لبيتها في شقته تمارس معه وتتلذذ بمداعباته وممارساته الساخنة .