رافت
11-03-2013, 08:19 PM
اعتدت في حياتي على وجود الاصدقاء..دفتر هاتفي وموبيلي مليء بأسماءهم ويكثرون باستمرار..ومن هؤلاء الاصدقاء صديق مقرب اسمه علي..حياتنا كتاب مفتوح لكلينا..لاأسرار بيننا تقريباً..كنت احكي له حكاياتي وعلاقاتي ويحكي لي عن رفيقاته وفتوحاته..اي نصيحة كنت اطلبها منه والعكس..وكنا نسهر كثيرا مع باقي الاصدقاء في ايام اجازاتنا من العمل
علي كان وسيما..من النوع الذي تحلم البنات مثله كما يقال..مهندسا ذو جسم رياضي في اوائل الثلاثينات..وله عينان عسليتان تأسر الناس..ولكننا كنا فقط اصدقاء..وتعاهدنا دون ان نتكلم ان نبقي علاقتنا صداقة فقط بعيدا عن تعقيدات العلاقات الأخرى..فقط الصداقة
وفي يوم قرر أن يتوب عما يفعل ويخطب واحدة من صديقاتي..وكانت من المقربات لي..فرحت له واحتفلنا كلنا بالخطوبة..وظل صديقاً مقرباً حتى بعد خطوبته
ولكن مع الايام بدأ يحكي لي مشاكله مع خطيبته..وانها لا تفهمه..وأنه لا يشعر أنه سيظل وفياً لها لأنه لا يشعر أنها تغنيه عن علاقاته السابقة..حاولت تهدئته مراراً وإقناعه انها اعرض انسحاب من نهمه للبنات قبل الخطوبة وأن عليه ان يتمالك نفسه..وقررت فعلا مساعدته
ولكن مع الايام بدأ يحكي لي مشاكله مع خطيبته..وانها لا تفهمه..وأنه لا يشعر أنه سيظل وفياً لها لأنه لا يشعر أنها تغنيه عن علاقاته السابقة..حاولت تهدئته مراراً وإقناعه انها اعرض انسحاب من نهمه للبنات قبل الخطوبة وأن
بحثت على الانترنت عن نصائح لمن هم في مثل حالته فوجدت باحثاً كتب طريقة فعالة ليتخطى الشاب نزواته للمرأة..استغربت المقال ولكنه كان مفيدا جدا..وكان عبارى عن سلسلة مقالات كل مقال به قاعدة للعلاج..والباحث ينشرها تباعاً كل أسبوع على موقعه..نسخته وارسلته لبريد على في نفس اليوم حتى قبل أن أكمله
هاتفني خالد في اليوم التالي وشكرني جدا على المقال..وطلب مني ان اساعده في تنفيذه باعتباري صديقته الاقرب..وطبعا وافقت
كانت اول قاعدة انه يتجنب التواجد في الاماكن السابقة التي كان يتعرف فيها على بنات جديدة..وبالفعل توقفنا عن الذهاب للكافيه المفضل لنا لانه كان يتعرف فيه على الكثيرات..والقاعدة الثانية ان يمسح ارقامهم.. وكل مرة كان ينشر فيها الباحث مقاله على موقعه بقاعدة جديدة كان علي ينفذها حرفياً ارضاءاً لخطيبته التي لا يريد خيانتها
حتى جاء اليوم الذي فجر هذه التجربة..اتصل بي علي في الصباح على تليفون مكتبي وصوته متوتر ويبدو متضايقاً من شي ما..سألته عما به..رفض ان يخبرني ولما اصريت قال لي بصوت يائس انه لن يقدر على تنفيذ القاعدة التي نشرها الباحث هذا الاسبوع..فسألته لماذا..قال لي لأن القاعدة لن يصلح تطبيقها..لأن الباحث يقول فيها أنه حين يصل لها ويتخطاها بنجاح يستطيع ان يعتبر نفسه معصوماً من الخيانه والهوس بالنساء ويكون قد نجح في القواعد..سألته ما هي يا عزيزي؟
قال لي..انه يقول انه كي ينجح في ذلك عليه ان يتواجد مع امرأة مثيرة في مكان مغلق ويحاول تطبيق طريقة معينة لكبح نفسه عنها..واذا استطاع مقاومتها ينجح!!ي
صمت علي وصمت بدوري..فانا اعرف انه لا توجد امرأة يعرفها ترضى بذلك الاختبار القاسي وستعتبره اهانة لها..وكذلك سيفضح علي نفسه بأنه يطبق اختبار لعدم الخيانة..فكرت فجأة في شيء وعرضته عليه بسرعة وعفوية..وقلت ايه رأيك لو تجرب دا معي؟؟؟..رفض علي بشدة وحاول اسكاتي ولكني اصريت على رايي..فنحن اصدقاء وسرنا دوما مع بعضنا وأنه اكيد سيقاومني وينجح في الاختبار ولا داعي للقلق..وبعد اقناعات وافق بصعوبة..واتفقنا على ليلتها كي نتقابل..وأن يأتي ليلاً بعد عملي في شقتي حتى نطبق القاعدة بالضبط حيث يجب أن يون مكان مغلق يضمه مع امرأة مثيرة
وجاء الليل..كنت البس ملابس عادية..بنطلون ضيق قليلا وبدي بحمالات كما تعودت اجلس في بيتي..حتى شعري كان مرفوعا في عدم اكتراث..وتأخر علي في القدوم..فتحت التلفزيون اسلي نفسي..ووجدت فيلما على شبكة الشو تايم ..كان مشهداً عاطفياً بين البطل والبطلة..ولدهشتي تطور الى عناق وقبلات حارة ساخنة..الصراحة عناقهم حرك مشاعري..وتطور الامر بينهما حتى شرعا في ممارسة الجنس سويا..بدات في التعرق لحرارة اداءه معها..وشعرت بسخونة في جسدي..حتى انني لم اشعر برنات علي على باب الشقة
وفجاة سمعتها..اطفات التلفزيون فجاة وانا امسح عرقا بسيطا على جبيني مما شاهدته وتمالكت نفسي قبل ان يشاهدني على على هذا الحال
كان علي يبدو وسيما كعادته..مرتدياً الجينز وحاملا لي شوكولاته..اصطحبته للداخل واستأذنت لأذهبت لاحضر مشروبا له في المطبخ..في هذا الوقت سمعت صوت التلفزيون..ففهمت ان علي فتحه ليتسلى حتى انتهي..تاخرت قليلا في عما العصير لاني لم اكن اجد السكر.وبعد حوالي ربع ساعة عدت اليه بالعصير
ولدهشتي وجدت علي متعرقاً كما كنت انا منذ قليل..وناظراً للتلفزيون وفي عينيه شهوة اميزها حين اراها في عيون الرجال..وجدته يشاهد باقي المشهد الذي كنت اشاهده قبل مجيئه..وادركت انه كان مشهدا طويلا حيث كان البطل ظاهرا نائما بجسده بالكامل على جسد البطلة..ارتبكت واطفأت التلفزيون بسرعة بحجة سريعة وقلت له احنا جايين نتفرج على التلفزيون ولا ايه؟ ضحك بارتباك..ولاول مرة اشعر مع علي بارتباك..لقد كنا وحدنا من قبل ولكن ليس في شقتي ووحدنا في سكون الغرفة..تاه الحوار بيننا لفترة وتخطيناه بأسئلة سخيفة عن الطقس والزحام
حتى صمت علي فجاة وقال بطريقة مترددة لم اتعودها منه..هذا الجريء الذي كنا نشبهه بالاسد في حياته..وقال بصوت منخفض..ايه رايك لو عملنا اللي انا جي عشانه..الاختبار؟ قلت له اكيد..اديني قاعدة اهو قدامك....ارتبك قليلا وهو يقول لي..لا مينفعش,انا حاسس اني قاعد مع واحد صاحبي...ضحكت وقلت له مش فاهمه..نظر لجسدي وقالي بصوت اكثر ترددا..لبسك يا مهره,مينفعش تغيريه؟ جاوبته..مش حلو؟...قالي..لا مش الفكرة..بس دا لبس عادي..بقترح تلبسي حاجة مثيرة اكتر عشان ينجح الاختبار اللي قال لازم امرأة مثيرة عشان اعرف هقاوم ولا لا!..كان وقع كلام علي غريبا..فلأول مرة اشعر ان علي رجلاً يطلب اثارة..كانت فكرتي عنه انه الصديق لا اكثر ولا اقل...ومع ذلك قررت مجاراته بحسن نيه..وافقته وانا محرجة واستأذنته لاذهب لغرفة نومي اغير ملابسي
دخلت غرفة نومي وبحثت في دولابي عن قميص من قمصاني المثيرة..كنت افكر في احلى قميص..ابحث عن اكثرهم اثارة وتوضيحاً لتفاصيل جسدي..اندهشت من رغبتي لاظهار نفسي على احلى شكل امام علي!!..ولكني بررتها باني اود مساعدته لا اكثر
اخترت قميصاً أحمر ناري من الحرير..ينسدل طويلاً على جسمي..مع فتحة في جنبيه من اسفله حتى وسطي تظهران افخاذي الي اعتنيت بها اليوم اكثر لمعرفتي بأن علي سيراها..ويضيق من فوق على صدري فيبرزه كأنه مضغوطاً من اسفل..وظهره مفتوح حتى بداية طيزي..ححلت ربطة شعري فانسدل على كتفي ناعماً كنعومة حرير قميصي..وضعت بعض مساحيقي وعطري..ونظرت لنفسي في المرآءة قبل ان اذهب لعلي وبصراحة اعجبني مظهري جدا..الاحمر كان يبرز جسدي بشكل مثير..تحسست جسدي بيدي واستشعرت نعومة حرير قميص نومي وفكرت في لحظة في البطلة التي كانت تحت بطلها وحبيبها في الفيلم وتتأوه في لذة..للحظة حسدتها..طردت الفكرة وخرجت من غرفتي الى علي
دفعت الباب بهدوء ودخلت على علي..الذي كان مازال جالساً على الكنبة في انتظاري..ورفع عينيه الي...استطيع ان اقسم انني لم اشاهد علي بذلك الاندهاش في حياتي!!!..شعرت بعينيه تخترق قميصي الحريري ولحمي بل و تعبر لاحشائي من قوتها وتركيزها..لمعت عيناه حين توقفت على ثدياي الظاهران معظمهما من تحت القميص..الحقيقة نظرات علي جعلتني ارتعش رعشة سريعة جعلت حلمتا صدري تنتصبان في وضوح امام عينيه!! شعرت ان عيناه تغتصبني بضراوة..فارتبكت ..رغم اني على خبرة بنظرات الرجال ولكن علي مختلف..علي صديقي وغريب ان يقشعر جسدي لمجرد نظرة من نظراته المثيرة تلك
ظل صامتا حتى نطق اخيرا وهو مدهوشاً..ايه الجمال دا كله..كان فين كل دا؟؟..ولدهشتي وجدت نفسي اضحك كعذراء خجولة واداري جسدي بيدي وحاولت تشتيته فقلت..ها..هتقاومني صح؟
لم يبتسم علي لدعابتي وضحكي..ولم يعلق..ولم ينطق بكلمة واحدة..عيناه كانت مركزتان..عيني رجل يشتهي امرأة..عيني رجل سينقض على فريسة..شعرت باثارة داخلية حاولت اخفائها من نظرته تلك
وفي لحظة سريعة لما اشعر بها وهي تحدث..لحظة كانت كافية ان يرمي علي العصير من يده ويقف بسرعة مندفعا نحوي ليمرر ذراعيه تحت ذراعي ويحتضنني بقوة كافيه لالصاقي بالحائط و ليدهس ثدياي على صدره..شهقت من المفاجأة فلم اتوقع ذلك مطلقاً!! في اللحظة التالية تدراكنا نفسينا ودفعته ليتوقف..والحق انه قد توقف لثواني ليتأسف لي وهو يقول لي..اسف مقدرتش امسك نفسي..وهو يقول ذلك كانت شفتاه قريبة جدا من وجهي وشفتي..انفاسه الحارة المتلهفة كانت تحرق وجهي..استغربت استثارة جسدي.عرفتها من بلل بدأ في اسفل بطني اميزها خين تحدث..اثارني اقتراب صدره من صدري المرفوع امام عينيه..فلم احس بنفسي الا وانا الف يدي حول رقبته واقربه من شفتي ليقبلني..او بالاصح اقبله..قبلة حارة..ساخنة..مبتلة..لاول مرة اعرف براعته في التقبيل..نسيت انه صديقي وانا هنا فقط للاختبار..نسيت انه خاطب وذبت في قبلته النهمة ****فة!!ب
وفي لحظة سريعة لما اشعر بها وهي تحدث..لحظة كانت كافية ان يرمي علي العصير من يده ويقف بسرعة مندفعا نحوي ليمرر ذراعيه تحت ذراعي ويحتضنني بقوة كافيه لالصاقي بالحائط و ليدهس ثدياي على صدره..شهقت من ال
تحرك بنهم جوعان على شفتاي يعتصرهما..وتحرك على وجهي يقبله..لثم حلمتي اذني وسمعت انفاسه الحارة في اذني..نزل على رقبتي بلسانه يلحس طولها..كان يقلب وجهي بين يديه وانا اذوب كالثلج بين اصابعه
ابتعد عني قليلاً..مسافة كافية ليخلع ملابسه..وما ان خلع رداءه الداخلي وصار كما ولدته انه امامي شعرت بوخزة في كسي من جسده..كانت اول مرة اراه عاريا هكذا..فهمت لحظتها لم تحبه النساء وتتمسك به رفيقاته..زبه كان كما احب تماما..منتصباً شامخاً وردياً ويناديني..ويبدو انه فهم اعجابي به من عيني فاحتضنني من جديد وهمس في اذني صوت مثير..دلوقتي هنيكك لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى، فقد عشقت الفاظه المفضوحة..لم يتوقف علي عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت ... زبى حيدخل جسمك ... يدخل فى كسك الاحمر
[align=right]كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول.. فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس علي علي، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري.. كان ريق علي عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها.. يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى علي على الكنبة ويبدأ فى لثم رقبتى وحامات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا علي بحبك،كنت اقولها منتشية باللحظة..خلع عني قميصي وانزله من بين قدمي وانا نائمة امامه باستسلام.. وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك ... حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود.. ذلك الهدف اللذى يسعى اليه علي وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بداع تعبث بعانتي.. يقرصها برفق.. تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي وإستسلامي له.. يزيد أسترخاء فخذاي يتباعدا مبرزين مركز عفافي له، وصلت أصابعه لكسي، يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها.. وأصابعه ممسكة بزنبـورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب.. ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل علي أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي.. وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا..حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف...أضمها أكثر على ثديي فيلتهم حلماتي المنتصبتين في فمه ..حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي، كيف يفعل بي هذا.. إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي.. كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني علي عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يردد أنه يعشق هذه المياه.. حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياعلي ... حرام عليك ... جننتني حاموت ... مش قادرة، عندما سمع هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى علي فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري.. لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بزبه يحتك بشفرات كسي وزنبـوري ، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق.. كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي..كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا.. وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر.. فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي،( رأس قضيب علي إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا.. أتناك
كنت أضم علي على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت علي وإلتصقت به أكثر.. كنت خائفه أن يخرجه،
صرخت لا لا خليه جوة.. كنت أريده، حقا كنت أريد زبه بداخلي، ولكن علي إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي.. ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل علي يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف علي عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي.. فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية، وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي.. تزيد من حركة هاني بداخلي متعة.. بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني علي على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت علي يرتخى ويستلقى على صدري، لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنيا
علي كان وسيما..من النوع الذي تحلم البنات مثله كما يقال..مهندسا ذو جسم رياضي في اوائل الثلاثينات..وله عينان عسليتان تأسر الناس..ولكننا كنا فقط اصدقاء..وتعاهدنا دون ان نتكلم ان نبقي علاقتنا صداقة فقط بعيدا عن تعقيدات العلاقات الأخرى..فقط الصداقة
وفي يوم قرر أن يتوب عما يفعل ويخطب واحدة من صديقاتي..وكانت من المقربات لي..فرحت له واحتفلنا كلنا بالخطوبة..وظل صديقاً مقرباً حتى بعد خطوبته
ولكن مع الايام بدأ يحكي لي مشاكله مع خطيبته..وانها لا تفهمه..وأنه لا يشعر أنه سيظل وفياً لها لأنه لا يشعر أنها تغنيه عن علاقاته السابقة..حاولت تهدئته مراراً وإقناعه انها اعرض انسحاب من نهمه للبنات قبل الخطوبة وأن عليه ان يتمالك نفسه..وقررت فعلا مساعدته
ولكن مع الايام بدأ يحكي لي مشاكله مع خطيبته..وانها لا تفهمه..وأنه لا يشعر أنه سيظل وفياً لها لأنه لا يشعر أنها تغنيه عن علاقاته السابقة..حاولت تهدئته مراراً وإقناعه انها اعرض انسحاب من نهمه للبنات قبل الخطوبة وأن
بحثت على الانترنت عن نصائح لمن هم في مثل حالته فوجدت باحثاً كتب طريقة فعالة ليتخطى الشاب نزواته للمرأة..استغربت المقال ولكنه كان مفيدا جدا..وكان عبارى عن سلسلة مقالات كل مقال به قاعدة للعلاج..والباحث ينشرها تباعاً كل أسبوع على موقعه..نسخته وارسلته لبريد على في نفس اليوم حتى قبل أن أكمله
هاتفني خالد في اليوم التالي وشكرني جدا على المقال..وطلب مني ان اساعده في تنفيذه باعتباري صديقته الاقرب..وطبعا وافقت
كانت اول قاعدة انه يتجنب التواجد في الاماكن السابقة التي كان يتعرف فيها على بنات جديدة..وبالفعل توقفنا عن الذهاب للكافيه المفضل لنا لانه كان يتعرف فيه على الكثيرات..والقاعدة الثانية ان يمسح ارقامهم.. وكل مرة كان ينشر فيها الباحث مقاله على موقعه بقاعدة جديدة كان علي ينفذها حرفياً ارضاءاً لخطيبته التي لا يريد خيانتها
حتى جاء اليوم الذي فجر هذه التجربة..اتصل بي علي في الصباح على تليفون مكتبي وصوته متوتر ويبدو متضايقاً من شي ما..سألته عما به..رفض ان يخبرني ولما اصريت قال لي بصوت يائس انه لن يقدر على تنفيذ القاعدة التي نشرها الباحث هذا الاسبوع..فسألته لماذا..قال لي لأن القاعدة لن يصلح تطبيقها..لأن الباحث يقول فيها أنه حين يصل لها ويتخطاها بنجاح يستطيع ان يعتبر نفسه معصوماً من الخيانه والهوس بالنساء ويكون قد نجح في القواعد..سألته ما هي يا عزيزي؟
قال لي..انه يقول انه كي ينجح في ذلك عليه ان يتواجد مع امرأة مثيرة في مكان مغلق ويحاول تطبيق طريقة معينة لكبح نفسه عنها..واذا استطاع مقاومتها ينجح!!ي
صمت علي وصمت بدوري..فانا اعرف انه لا توجد امرأة يعرفها ترضى بذلك الاختبار القاسي وستعتبره اهانة لها..وكذلك سيفضح علي نفسه بأنه يطبق اختبار لعدم الخيانة..فكرت فجأة في شيء وعرضته عليه بسرعة وعفوية..وقلت ايه رأيك لو تجرب دا معي؟؟؟..رفض علي بشدة وحاول اسكاتي ولكني اصريت على رايي..فنحن اصدقاء وسرنا دوما مع بعضنا وأنه اكيد سيقاومني وينجح في الاختبار ولا داعي للقلق..وبعد اقناعات وافق بصعوبة..واتفقنا على ليلتها كي نتقابل..وأن يأتي ليلاً بعد عملي في شقتي حتى نطبق القاعدة بالضبط حيث يجب أن يون مكان مغلق يضمه مع امرأة مثيرة
وجاء الليل..كنت البس ملابس عادية..بنطلون ضيق قليلا وبدي بحمالات كما تعودت اجلس في بيتي..حتى شعري كان مرفوعا في عدم اكتراث..وتأخر علي في القدوم..فتحت التلفزيون اسلي نفسي..ووجدت فيلما على شبكة الشو تايم ..كان مشهداً عاطفياً بين البطل والبطلة..ولدهشتي تطور الى عناق وقبلات حارة ساخنة..الصراحة عناقهم حرك مشاعري..وتطور الامر بينهما حتى شرعا في ممارسة الجنس سويا..بدات في التعرق لحرارة اداءه معها..وشعرت بسخونة في جسدي..حتى انني لم اشعر برنات علي على باب الشقة
وفجاة سمعتها..اطفات التلفزيون فجاة وانا امسح عرقا بسيطا على جبيني مما شاهدته وتمالكت نفسي قبل ان يشاهدني على على هذا الحال
كان علي يبدو وسيما كعادته..مرتدياً الجينز وحاملا لي شوكولاته..اصطحبته للداخل واستأذنت لأذهبت لاحضر مشروبا له في المطبخ..في هذا الوقت سمعت صوت التلفزيون..ففهمت ان علي فتحه ليتسلى حتى انتهي..تاخرت قليلا في عما العصير لاني لم اكن اجد السكر.وبعد حوالي ربع ساعة عدت اليه بالعصير
ولدهشتي وجدت علي متعرقاً كما كنت انا منذ قليل..وناظراً للتلفزيون وفي عينيه شهوة اميزها حين اراها في عيون الرجال..وجدته يشاهد باقي المشهد الذي كنت اشاهده قبل مجيئه..وادركت انه كان مشهدا طويلا حيث كان البطل ظاهرا نائما بجسده بالكامل على جسد البطلة..ارتبكت واطفأت التلفزيون بسرعة بحجة سريعة وقلت له احنا جايين نتفرج على التلفزيون ولا ايه؟ ضحك بارتباك..ولاول مرة اشعر مع علي بارتباك..لقد كنا وحدنا من قبل ولكن ليس في شقتي ووحدنا في سكون الغرفة..تاه الحوار بيننا لفترة وتخطيناه بأسئلة سخيفة عن الطقس والزحام
حتى صمت علي فجاة وقال بطريقة مترددة لم اتعودها منه..هذا الجريء الذي كنا نشبهه بالاسد في حياته..وقال بصوت منخفض..ايه رايك لو عملنا اللي انا جي عشانه..الاختبار؟ قلت له اكيد..اديني قاعدة اهو قدامك....ارتبك قليلا وهو يقول لي..لا مينفعش,انا حاسس اني قاعد مع واحد صاحبي...ضحكت وقلت له مش فاهمه..نظر لجسدي وقالي بصوت اكثر ترددا..لبسك يا مهره,مينفعش تغيريه؟ جاوبته..مش حلو؟...قالي..لا مش الفكرة..بس دا لبس عادي..بقترح تلبسي حاجة مثيرة اكتر عشان ينجح الاختبار اللي قال لازم امرأة مثيرة عشان اعرف هقاوم ولا لا!..كان وقع كلام علي غريبا..فلأول مرة اشعر ان علي رجلاً يطلب اثارة..كانت فكرتي عنه انه الصديق لا اكثر ولا اقل...ومع ذلك قررت مجاراته بحسن نيه..وافقته وانا محرجة واستأذنته لاذهب لغرفة نومي اغير ملابسي
دخلت غرفة نومي وبحثت في دولابي عن قميص من قمصاني المثيرة..كنت افكر في احلى قميص..ابحث عن اكثرهم اثارة وتوضيحاً لتفاصيل جسدي..اندهشت من رغبتي لاظهار نفسي على احلى شكل امام علي!!..ولكني بررتها باني اود مساعدته لا اكثر
اخترت قميصاً أحمر ناري من الحرير..ينسدل طويلاً على جسمي..مع فتحة في جنبيه من اسفله حتى وسطي تظهران افخاذي الي اعتنيت بها اليوم اكثر لمعرفتي بأن علي سيراها..ويضيق من فوق على صدري فيبرزه كأنه مضغوطاً من اسفل..وظهره مفتوح حتى بداية طيزي..ححلت ربطة شعري فانسدل على كتفي ناعماً كنعومة حرير قميصي..وضعت بعض مساحيقي وعطري..ونظرت لنفسي في المرآءة قبل ان اذهب لعلي وبصراحة اعجبني مظهري جدا..الاحمر كان يبرز جسدي بشكل مثير..تحسست جسدي بيدي واستشعرت نعومة حرير قميص نومي وفكرت في لحظة في البطلة التي كانت تحت بطلها وحبيبها في الفيلم وتتأوه في لذة..للحظة حسدتها..طردت الفكرة وخرجت من غرفتي الى علي
دفعت الباب بهدوء ودخلت على علي..الذي كان مازال جالساً على الكنبة في انتظاري..ورفع عينيه الي...استطيع ان اقسم انني لم اشاهد علي بذلك الاندهاش في حياتي!!!..شعرت بعينيه تخترق قميصي الحريري ولحمي بل و تعبر لاحشائي من قوتها وتركيزها..لمعت عيناه حين توقفت على ثدياي الظاهران معظمهما من تحت القميص..الحقيقة نظرات علي جعلتني ارتعش رعشة سريعة جعلت حلمتا صدري تنتصبان في وضوح امام عينيه!! شعرت ان عيناه تغتصبني بضراوة..فارتبكت ..رغم اني على خبرة بنظرات الرجال ولكن علي مختلف..علي صديقي وغريب ان يقشعر جسدي لمجرد نظرة من نظراته المثيرة تلك
ظل صامتا حتى نطق اخيرا وهو مدهوشاً..ايه الجمال دا كله..كان فين كل دا؟؟..ولدهشتي وجدت نفسي اضحك كعذراء خجولة واداري جسدي بيدي وحاولت تشتيته فقلت..ها..هتقاومني صح؟
لم يبتسم علي لدعابتي وضحكي..ولم يعلق..ولم ينطق بكلمة واحدة..عيناه كانت مركزتان..عيني رجل يشتهي امرأة..عيني رجل سينقض على فريسة..شعرت باثارة داخلية حاولت اخفائها من نظرته تلك
وفي لحظة سريعة لما اشعر بها وهي تحدث..لحظة كانت كافية ان يرمي علي العصير من يده ويقف بسرعة مندفعا نحوي ليمرر ذراعيه تحت ذراعي ويحتضنني بقوة كافيه لالصاقي بالحائط و ليدهس ثدياي على صدره..شهقت من المفاجأة فلم اتوقع ذلك مطلقاً!! في اللحظة التالية تدراكنا نفسينا ودفعته ليتوقف..والحق انه قد توقف لثواني ليتأسف لي وهو يقول لي..اسف مقدرتش امسك نفسي..وهو يقول ذلك كانت شفتاه قريبة جدا من وجهي وشفتي..انفاسه الحارة المتلهفة كانت تحرق وجهي..استغربت استثارة جسدي.عرفتها من بلل بدأ في اسفل بطني اميزها خين تحدث..اثارني اقتراب صدره من صدري المرفوع امام عينيه..فلم احس بنفسي الا وانا الف يدي حول رقبته واقربه من شفتي ليقبلني..او بالاصح اقبله..قبلة حارة..ساخنة..مبتلة..لاول مرة اعرف براعته في التقبيل..نسيت انه صديقي وانا هنا فقط للاختبار..نسيت انه خاطب وذبت في قبلته النهمة ****فة!!ب
وفي لحظة سريعة لما اشعر بها وهي تحدث..لحظة كانت كافية ان يرمي علي العصير من يده ويقف بسرعة مندفعا نحوي ليمرر ذراعيه تحت ذراعي ويحتضنني بقوة كافيه لالصاقي بالحائط و ليدهس ثدياي على صدره..شهقت من ال
تحرك بنهم جوعان على شفتاي يعتصرهما..وتحرك على وجهي يقبله..لثم حلمتي اذني وسمعت انفاسه الحارة في اذني..نزل على رقبتي بلسانه يلحس طولها..كان يقلب وجهي بين يديه وانا اذوب كالثلج بين اصابعه
ابتعد عني قليلاً..مسافة كافية ليخلع ملابسه..وما ان خلع رداءه الداخلي وصار كما ولدته انه امامي شعرت بوخزة في كسي من جسده..كانت اول مرة اراه عاريا هكذا..فهمت لحظتها لم تحبه النساء وتتمسك به رفيقاته..زبه كان كما احب تماما..منتصباً شامخاً وردياً ويناديني..ويبدو انه فهم اعجابي به من عيني فاحتضنني من جديد وهمس في اذني صوت مثير..دلوقتي هنيكك لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى، فقد عشقت الفاظه المفضوحة..لم يتوقف علي عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت ... زبى حيدخل جسمك ... يدخل فى كسك الاحمر
[align=right]كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول.. فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس علي علي، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري.. كان ريق علي عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها.. يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى علي على الكنبة ويبدأ فى لثم رقبتى وحامات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا علي بحبك،كنت اقولها منتشية باللحظة..خلع عني قميصي وانزله من بين قدمي وانا نائمة امامه باستسلام.. وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك ... حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود.. ذلك الهدف اللذى يسعى اليه علي وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بداع تعبث بعانتي.. يقرصها برفق.. تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي وإستسلامي له.. يزيد أسترخاء فخذاي يتباعدا مبرزين مركز عفافي له، وصلت أصابعه لكسي، يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها.. وأصابعه ممسكة بزنبـورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب.. ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل علي أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي.. وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا..حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف...أضمها أكثر على ثديي فيلتهم حلماتي المنتصبتين في فمه ..حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي، كيف يفعل بي هذا.. إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي.. كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني علي عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يردد أنه يعشق هذه المياه.. حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياعلي ... حرام عليك ... جننتني حاموت ... مش قادرة، عندما سمع هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى علي فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري.. لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بزبه يحتك بشفرات كسي وزنبـوري ، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق.. كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي..كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا.. وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر.. فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي،( رأس قضيب علي إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا.. أتناك
كنت أضم علي على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت علي وإلتصقت به أكثر.. كنت خائفه أن يخرجه،
صرخت لا لا خليه جوة.. كنت أريده، حقا كنت أريد زبه بداخلي، ولكن علي إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي.. ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل علي يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف علي عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي.. فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية، وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي.. تزيد من حركة هاني بداخلي متعة.. بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني علي على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت علي يرتخى ويستلقى على صدري، لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنيا