محتار1970
11-12-2013, 01:33 PM
(24)
عندما رأت الفتاتان ما حصل لي من إنضمار في حجم القضيب وفقدان النشاط الجنسي واستحلال التعب كل أجزاء الجسم ، قررتا ممارسة الجنس فيما بينهما كما كان يفعلان سابقاً ، وبالفعل أخذت ماجدة الزب الإصطناعي الأسود الذي أحضرتها معها واخذت تداعبه بفمها بينما سحر تلحس كسها وهي ساجدة أمامه , استمر كلاهما على هذه الوضعية برهة من الزمن بينما أكتفيتُ فقط بالمشاهدة والمتعة ، تطور الأمر بينهما بحيث صار يقبلان بعضهما بعض وكلا واحدة منهما تدفع بإصبعها في فرج الأخرى وصارا يزحفان وهما على نفس الوضعية حتى قربا من الكنبة التي أنا مستلق عليها وهنا تركت سحر شفايف ماجدة وتوجهت إلى شفتاي وأخذت تمصهما وتعضعض عليهما إستثارةً لأعضائي المميتة بينما بلعت ماجدة في فمها كل القضيب وأصابعها مازالت تنحشر داخل كس سحر ، سحبتني سحر إلى الأرض بحيث ألقت نفسها عليها ثم جعلتني فوقها بحيث فمي منطبقٌ تماماً على فمها وظهري في مواجهة ماجدة ، قامت ماجدة بوضع كريم على ظهري وأخذت تدهنه برفق ونعومة كأنها تصنع مساج لي بينما أنا أقبل سحر وأمص شفتيها وأتلذّذ بهما , صار دهان ماجدة تنسحب رويداً رويداً على منطقة طيزي حتى صرتُ أحسُ ببرودته على الفتحة وصارت ماجدة تمررُ أصابعها ببطأ عليها ، لم تكتفي ماجدة بهذا الفعل بل صارت تحشرها في طيزي وصراحةً كنت أتألم من فعلها المشين ولكن إصرار سحر بتقبيلي وضمي هانَ لي أن تفعل ماجدة ما بدا لها ، بقينا على هذا الوضع برهةً من الزمن ولكن بعدها لم أستطع تحمل الألم وخاصة وماجدة تدفع بإصبعيها داخل طيزي بقوة رهيبة قمتُ عنهم وما زال قضيبي في طريقه للنمو أستلقيتُ على الكنبة وتقدمت الفتاتان نحو زبي فاخذت سحر تمصه بينما اكتفت ماجدة بمص البيضتي ، عاد قضيبي بهذا الإنعاش إلى انتصاب شبه كامل ، سارعت ماجدة بأخذ نصيبها منه وذلك بأنها سحبته إتجاهها وجعلت سحر تحتها حيث أن فم سحر يقابل كس ماجدة وهي في وضع الفرس ، وضعتُ قضيبي في فم سحر إلى أن بلّلته بريقها ثم دفعته في كس ماجدة الذي بلعه كله دون رحمه وهي في نفس الوقت تلحس كس سحر بأحتراف كامل ، بقينا على هذه الوضعية حيث بعض كل مدة زمن تسحب سحر قضيبي من داخل كس ماجدة تقوم بمصه وترطيبه ودفعه مرةً أخرى في كس ماجدة ، ثم انقلب الوضع عكس الأول حيث قضيبي أصبح في كس سحر وماجدة تمصه وتعيده مكانه إلى أن بلغتُ منتهاه ، وقاربت ساعة الإنزال وما أن تفاجأت ماجدة عندما رأت حمماً من المني الحار يتدفق على وجهها.
تركتهما كما هما على الأرض ودخلتُ غرفتي وألقيتُ نفسي على السرير من التعب والإرهاق ، غفتُ فترةً من الزمن ولم أستيقظ إلى على صوت الجوال الذي تناولته بكل تعب فأجد رقم منال وهي قد اتصلت أكثر من اتصال واحد ، قمت بمعاودة الاتصال عليها فوجدتها في حالة عصبية وتصرخ على عدم إجابتي لها ، سألتني عن مكاني ووجهتي فقلتُ لها أنا في عمل خارج مكتبي ، أحسستُ أنها لم تصدقني فيما بررتُ نفسي بها ، ثم علمتني أنها رجعت هي وأطفالي إلى بيتها وهي تنتظر رجوعي.
استيقظتُ من غفوني وخاصة بعد اتصال منال الذي أرعبني بعض الشيء ، قمت مني سريري واتجهت الصالة كي أرى سحر وماجدة ما هم فاعلين فلم أجدهما نهائياً في البيت قلقتُ عليهم ، فقمت بالاتصال على سحر فوجدتها قد رجعت إلى البيت منذ فترة وهي تريد النوم ولم أحب أن أخوض في حديث معها.
تجهزتُ وخرجت من شقتي تاركاً خلفي الكثير من الأحداث الغريبة والعجيبة مليئة بالمتعة والتشويق بجانب الكثير من الرهبة والتخويف وخاصة على مكانتي ومركزي في المجتمع الذي أعيشه ! كيف وأنا أضاجع زوجتي وان عيالي وفي نفس الوقت عمتي وإبنتها وتطورت العلاقة إلى النيك الجماعي وفيها من السحاق والشذوذ ما لايخفى ولم يبق في هذا التكامل غير الدياثة والمتعة الجماعية بكامل أركانها ، وأنا في هذا التفكير المنشرد لم يقطع حبلي غير اتصال على جهازي الموبايل ، أخذتُ الجهاز كي أرد عليه فوجدت عليه رقم سهى وهي بنت خالة منال التي ذكرتها في حلقاتي الأولى وزوجها ماجد الرجل المليونير الذي كان يقلب بناظريه أمام الجميع في منال وتقاسيم جسمها ، على العموم تفاجأتُ من اتصالها ولكن في الأخير قمتُ بالرد عليها فأخذت تمسي علي وتسأل عن حالي وصحتي وأوضاعنا وخاصة بعد وفاة المرحومة والسؤال عن منال والبنات وهلمّ جرى ، ثم أخبرتني أنها هي وزوجها سيكونوا ضيوفاً علينا في هذا المساء حيث أن هذه رغبة منال فتفاجأت من سماعي هذا الخبر وحينها أدركت توتر منال معي في حديثها الهاتفي وطلبها بالحضور حالاً ، رحبتُ بسهى وخاصة وهي تكنوا لي الكثير من الاحترام والتقدير فتنميت أن تكون السهرة حلوة وجميلة ونقضي أوقاتاً ممتعة وخاصة بعد هذا الظرف القاسي.
أقفلتُ الخط مع سهى وعقلي صار يسبح في دوامة من الأفكار والهواجس لماذا منال جهزت لهذه الدعوة بدون الرجوع إليّ؟ ولماذا فقط سهى وزوجها لماذا لم تتطلب من أمها وأختها الحضور أيضاً؟ ولماذا .... ولماذا؟؟؟
وصلتُ البيت وقابلتُ الأطفال وقضيتُ معهم بعض الوقت وأثناء توجهي لغرفتي وجدت الخدم في البيت على قدم وساق في ترتيب المنزل وتهذيبه إستعداداً لحفلة اليوم ، وجدت غرفة النوم مغلقة ليس بالمفتاح وإنما الباب كان مردوداً فتحتُ الباب فأجد المفاجأة الغريبة سائقي رجل باكستاني الجنسية في 45 من عمره لا يمتلك أي ملامح جمال وإنما بنيته قوية وهو ماهر في كثير من الأعمال المنزلية كتصليحات كهربائية وأعمال النجارة والسباكة وغير ذلك من المهارات ، وكنتُ استعين به دوماً في أعمال المنزل بدلاً من جلب الأخرين من الفنيين ، على العموم وجدتُ الحارس يعمل في صيانة مصباح كهربائي معطل في الغرفة وهو على السلم لمّا رأني سقط من يده الأدوات خوفاً ورهبةً مني والغرفة مكيفة ومن الجناح الذي فيه التلفاز والأستريو يصدر منه صوت الموسيقى وأجد بعض ملابس البيت الخاصة بمنال ملاقاة على السرير ولم أجد منال في الغرفة ، صرختُ على السائق وأردتُ منه مغادرة الغرفة حالاً ، وبالفعل خرج السائق وأغلق الباب من خلفه وبدأت أسمع صوتاً صادراً من الحمام فأسرعتُ إليه وفتحتُ الباب فوجدتُ منال وراء الزجاج الشفاف تستحم ويظهر جسمها الفاتن أمامي والماء يتقاطر من كل جوانبها ، حينها دار في عقلي قصصاً وسيناريوهاتاً ليس لها بدايةً ولا نهاية كلها تصبو أنّ ثمة خيانة تُجرى في بيتي بل في عقر غرفتي ، لم أتمالك نفسي من كثرة الحقد والغيظ توجهتُ إليها وسحبتُ الباب الزجاجي وهي تنظرُ إليّ بدهشة واستغراب فقبضة على ذراعها وأصرخ عليها متسائلاً ماذا يجري في غرفتي؟
تفاجأت منال من سؤالي وهي تحاول الإستفهام مني عن أي مجريات قصدت ، فأخبرتها عن وجود السائق في الغرفة والباب مغلق وملابسك ملاقاة على السرير وصوت الموسيقى وأنت في الحمام تستحمي وباب الحمام غير مقفل ماذا يعني كل هذا؟ وكيف أفهم؟
لم تجيب منال علي وعلى كل صرخات كل الذي قالته لي وبهدوء الأعصاب وفي قمة البرود أتركني اكمل استحمامي وبعدها نتفاهم!
صُدمتُ بهذا البرود من تعامل منال معي مما جعلني أترك ذراعها وأنسحبتُ من أمامها غالقاً باب الحمام خلفي ، صرتُ أنتظرها على السرير وفي مخيلتي فلماً كاملاً يدور عن ما كانت تفعله منال مع هذا السائق وهل بلغ بها الجرأة أن تخونني بلا حساب ولا خوفً من العقاب وفي وضح النهار بلا رقيبٍ ولا عتيد ، صرتُ أضع السيناريو لتلك الخيانة العظمى كيف ياترى طلبته للغرفة وبأي حجة وماذا كانت ترتدي فصرت أفتش الملابس الملاقاة على السرير فكانت عبارة عن شورت من النوع الجنيز قصير جداً وبلوزة شبه عريانة أخذتُ أشم عطرها فيها فوجدتها فائحة من نوع ألور وهو عطر شديد الجاذبية أعشق عبقها عليها ، ويا ترك كم من المساحيق كانت تُغري ذلك الفحل وكيف أنفقضى عليها وهل حملها بين ذراعيه كم تهوي منال وهل يا ترى ...........!!!
لم أستطع تكملة السيناريو حيث خرجت منال من الحمام وهي ترتدي روبها القصير وتجففُ شعرها المبتل وصارت تتأمل فيّ وأنا أمسك ملابسها بين يديّ والغيظ والغضب يفّور فّوراً ، تركتني لبضع دقائق ثم تقدمت نحو رأسي وهي أمامي مباشرةً فقامت وفتحت روبها فظهر من خلفه نهدان كبيران نافران وحيث الحلمات الوردية وهما جامدتان وذلك الجسم الملفوف والكس المحلوق والفخوذ البيضاء قربت شفتاها مني وأخذت تقبلني رغم عدم استجابتي لرغبتها ولكن أحسستُ أن كتلة جليد قد وقع عليّ حيث كانت كافية في إذابة كل أحاسيس الغضب والحقد والتروي ووصول النفس إلى قمة التسليم والاستقرار والهدوء والإطمئنان ، على العموم مارست منال بكل حيوية أساليب الإثارة الجنسية من مص ولحس ومساج حتى شعرتُ أن رغبتي لها قد وصلت إلى ذروتها ولهيب الشوق إلى ما بين فخذيها إلى منتهاها فما كان مني لها إلاّ أن أطرحها على السرير وتسلقي فوقها فارجاً بين فخذيها حيث لمعة الكس الوردي وسيلان السائل منها كان كفيلاً في دفع قضيبي فيه ، سحبتني منال إلى نفسها فوضعتُ شفتاي على شفتاها وأنا أنيك في كسها وبمرونة كاملة قامت بحضني بقوة وأخذت تهمس في أذني كلمات الأنين والمحنة من أهات متسلسلة وإيهات متكررة ، وأثناء ممارستي معها همست في أُذني بجملة جعلتني أزيد في لهفي لها ونشاطي معها حيث قالت: كيف فكرت إنو بخش (اسم سائقي) ناكني؟
لم أتحمل هذه العبارة وخاصة وكنتُ أرسم سيناريوها قبل قليل لم أقل لها شيء لكن لاحظت قوتي في دفع الزب صارت بشراسة نوع ما مما زادت هي الأخرى في دفع زفراتها بصورة مشهودة ، رجعت من إذني وهمست بعبارة أكثر جرأة من الأولى حيث قالت: خلي بخش يشوفنا نحن كدى ، آه آه آه يشوفنا ونحن نتنايك يا حبيبي!
قلتُ لها بكل برود وأنا مستمرٌ في النيك: ليش هو ما ناكك!
قالت وهي تضحك: لا يا خسارة!
قلتُ لها: طيب ليش كنت قاعده تستحمي وهو برى!
قالت وهي تتأوه من كثر المحنة: كنت منتظرته يدف باب الحمام ويدخل عليّ وينينكني في الحمام!
قلتُ لها: إنت قحبة؟
قالت وهي تبتسم: ياريت أصير قحبه! وشرموطه كمان!
ما انتهت من هذه العبارة إلا وقمتُ أنيكها بصورة شرسة حيث خالط النيك الضرب على الوجه والعض على كل أرجاء الجسم مع شد للشعر ، أحسستُ أني فقدتُ السيطرة على نفسي وما صرتُ أتمالك نفسي مرةً أخرى فأصبحت المتعة ممزوجة بالغضب والقهر واللذة مخلوطة بالسب والشتم ، تلفظتُ بألفاظ جارحة وتعاركتُ مع الجسد بكل أساليب الخشونة وحولت السرير إلى ميدان المصارعة وتجاهلتُ أن من أمارس معها هي زوجتي وأم بناتي بل اعتبرتها بنت هوى أوصاحبة غوى.
أما هي فقد استسلمت لكل صنوف الوبال التي تساقطَ عليها جَرَّاء ما تصل إليها ، وهي إن كانت هنا قبلت ذلك العذاب لكنها أرادت الحصول على مبتغاها هناك في الحلقة القادمة!!!!!!!!!!!!!
فانتظروني هناك!!!!!!!!!!!!
عندما رأت الفتاتان ما حصل لي من إنضمار في حجم القضيب وفقدان النشاط الجنسي واستحلال التعب كل أجزاء الجسم ، قررتا ممارسة الجنس فيما بينهما كما كان يفعلان سابقاً ، وبالفعل أخذت ماجدة الزب الإصطناعي الأسود الذي أحضرتها معها واخذت تداعبه بفمها بينما سحر تلحس كسها وهي ساجدة أمامه , استمر كلاهما على هذه الوضعية برهة من الزمن بينما أكتفيتُ فقط بالمشاهدة والمتعة ، تطور الأمر بينهما بحيث صار يقبلان بعضهما بعض وكلا واحدة منهما تدفع بإصبعها في فرج الأخرى وصارا يزحفان وهما على نفس الوضعية حتى قربا من الكنبة التي أنا مستلق عليها وهنا تركت سحر شفايف ماجدة وتوجهت إلى شفتاي وأخذت تمصهما وتعضعض عليهما إستثارةً لأعضائي المميتة بينما بلعت ماجدة في فمها كل القضيب وأصابعها مازالت تنحشر داخل كس سحر ، سحبتني سحر إلى الأرض بحيث ألقت نفسها عليها ثم جعلتني فوقها بحيث فمي منطبقٌ تماماً على فمها وظهري في مواجهة ماجدة ، قامت ماجدة بوضع كريم على ظهري وأخذت تدهنه برفق ونعومة كأنها تصنع مساج لي بينما أنا أقبل سحر وأمص شفتيها وأتلذّذ بهما , صار دهان ماجدة تنسحب رويداً رويداً على منطقة طيزي حتى صرتُ أحسُ ببرودته على الفتحة وصارت ماجدة تمررُ أصابعها ببطأ عليها ، لم تكتفي ماجدة بهذا الفعل بل صارت تحشرها في طيزي وصراحةً كنت أتألم من فعلها المشين ولكن إصرار سحر بتقبيلي وضمي هانَ لي أن تفعل ماجدة ما بدا لها ، بقينا على هذا الوضع برهةً من الزمن ولكن بعدها لم أستطع تحمل الألم وخاصة وماجدة تدفع بإصبعيها داخل طيزي بقوة رهيبة قمتُ عنهم وما زال قضيبي في طريقه للنمو أستلقيتُ على الكنبة وتقدمت الفتاتان نحو زبي فاخذت سحر تمصه بينما اكتفت ماجدة بمص البيضتي ، عاد قضيبي بهذا الإنعاش إلى انتصاب شبه كامل ، سارعت ماجدة بأخذ نصيبها منه وذلك بأنها سحبته إتجاهها وجعلت سحر تحتها حيث أن فم سحر يقابل كس ماجدة وهي في وضع الفرس ، وضعتُ قضيبي في فم سحر إلى أن بلّلته بريقها ثم دفعته في كس ماجدة الذي بلعه كله دون رحمه وهي في نفس الوقت تلحس كس سحر بأحتراف كامل ، بقينا على هذه الوضعية حيث بعض كل مدة زمن تسحب سحر قضيبي من داخل كس ماجدة تقوم بمصه وترطيبه ودفعه مرةً أخرى في كس ماجدة ، ثم انقلب الوضع عكس الأول حيث قضيبي أصبح في كس سحر وماجدة تمصه وتعيده مكانه إلى أن بلغتُ منتهاه ، وقاربت ساعة الإنزال وما أن تفاجأت ماجدة عندما رأت حمماً من المني الحار يتدفق على وجهها.
تركتهما كما هما على الأرض ودخلتُ غرفتي وألقيتُ نفسي على السرير من التعب والإرهاق ، غفتُ فترةً من الزمن ولم أستيقظ إلى على صوت الجوال الذي تناولته بكل تعب فأجد رقم منال وهي قد اتصلت أكثر من اتصال واحد ، قمت بمعاودة الاتصال عليها فوجدتها في حالة عصبية وتصرخ على عدم إجابتي لها ، سألتني عن مكاني ووجهتي فقلتُ لها أنا في عمل خارج مكتبي ، أحسستُ أنها لم تصدقني فيما بررتُ نفسي بها ، ثم علمتني أنها رجعت هي وأطفالي إلى بيتها وهي تنتظر رجوعي.
استيقظتُ من غفوني وخاصة بعد اتصال منال الذي أرعبني بعض الشيء ، قمت مني سريري واتجهت الصالة كي أرى سحر وماجدة ما هم فاعلين فلم أجدهما نهائياً في البيت قلقتُ عليهم ، فقمت بالاتصال على سحر فوجدتها قد رجعت إلى البيت منذ فترة وهي تريد النوم ولم أحب أن أخوض في حديث معها.
تجهزتُ وخرجت من شقتي تاركاً خلفي الكثير من الأحداث الغريبة والعجيبة مليئة بالمتعة والتشويق بجانب الكثير من الرهبة والتخويف وخاصة على مكانتي ومركزي في المجتمع الذي أعيشه ! كيف وأنا أضاجع زوجتي وان عيالي وفي نفس الوقت عمتي وإبنتها وتطورت العلاقة إلى النيك الجماعي وفيها من السحاق والشذوذ ما لايخفى ولم يبق في هذا التكامل غير الدياثة والمتعة الجماعية بكامل أركانها ، وأنا في هذا التفكير المنشرد لم يقطع حبلي غير اتصال على جهازي الموبايل ، أخذتُ الجهاز كي أرد عليه فوجدت عليه رقم سهى وهي بنت خالة منال التي ذكرتها في حلقاتي الأولى وزوجها ماجد الرجل المليونير الذي كان يقلب بناظريه أمام الجميع في منال وتقاسيم جسمها ، على العموم تفاجأتُ من اتصالها ولكن في الأخير قمتُ بالرد عليها فأخذت تمسي علي وتسأل عن حالي وصحتي وأوضاعنا وخاصة بعد وفاة المرحومة والسؤال عن منال والبنات وهلمّ جرى ، ثم أخبرتني أنها هي وزوجها سيكونوا ضيوفاً علينا في هذا المساء حيث أن هذه رغبة منال فتفاجأت من سماعي هذا الخبر وحينها أدركت توتر منال معي في حديثها الهاتفي وطلبها بالحضور حالاً ، رحبتُ بسهى وخاصة وهي تكنوا لي الكثير من الاحترام والتقدير فتنميت أن تكون السهرة حلوة وجميلة ونقضي أوقاتاً ممتعة وخاصة بعد هذا الظرف القاسي.
أقفلتُ الخط مع سهى وعقلي صار يسبح في دوامة من الأفكار والهواجس لماذا منال جهزت لهذه الدعوة بدون الرجوع إليّ؟ ولماذا فقط سهى وزوجها لماذا لم تتطلب من أمها وأختها الحضور أيضاً؟ ولماذا .... ولماذا؟؟؟
وصلتُ البيت وقابلتُ الأطفال وقضيتُ معهم بعض الوقت وأثناء توجهي لغرفتي وجدت الخدم في البيت على قدم وساق في ترتيب المنزل وتهذيبه إستعداداً لحفلة اليوم ، وجدت غرفة النوم مغلقة ليس بالمفتاح وإنما الباب كان مردوداً فتحتُ الباب فأجد المفاجأة الغريبة سائقي رجل باكستاني الجنسية في 45 من عمره لا يمتلك أي ملامح جمال وإنما بنيته قوية وهو ماهر في كثير من الأعمال المنزلية كتصليحات كهربائية وأعمال النجارة والسباكة وغير ذلك من المهارات ، وكنتُ استعين به دوماً في أعمال المنزل بدلاً من جلب الأخرين من الفنيين ، على العموم وجدتُ الحارس يعمل في صيانة مصباح كهربائي معطل في الغرفة وهو على السلم لمّا رأني سقط من يده الأدوات خوفاً ورهبةً مني والغرفة مكيفة ومن الجناح الذي فيه التلفاز والأستريو يصدر منه صوت الموسيقى وأجد بعض ملابس البيت الخاصة بمنال ملاقاة على السرير ولم أجد منال في الغرفة ، صرختُ على السائق وأردتُ منه مغادرة الغرفة حالاً ، وبالفعل خرج السائق وأغلق الباب من خلفه وبدأت أسمع صوتاً صادراً من الحمام فأسرعتُ إليه وفتحتُ الباب فوجدتُ منال وراء الزجاج الشفاف تستحم ويظهر جسمها الفاتن أمامي والماء يتقاطر من كل جوانبها ، حينها دار في عقلي قصصاً وسيناريوهاتاً ليس لها بدايةً ولا نهاية كلها تصبو أنّ ثمة خيانة تُجرى في بيتي بل في عقر غرفتي ، لم أتمالك نفسي من كثرة الحقد والغيظ توجهتُ إليها وسحبتُ الباب الزجاجي وهي تنظرُ إليّ بدهشة واستغراب فقبضة على ذراعها وأصرخ عليها متسائلاً ماذا يجري في غرفتي؟
تفاجأت منال من سؤالي وهي تحاول الإستفهام مني عن أي مجريات قصدت ، فأخبرتها عن وجود السائق في الغرفة والباب مغلق وملابسك ملاقاة على السرير وصوت الموسيقى وأنت في الحمام تستحمي وباب الحمام غير مقفل ماذا يعني كل هذا؟ وكيف أفهم؟
لم تجيب منال علي وعلى كل صرخات كل الذي قالته لي وبهدوء الأعصاب وفي قمة البرود أتركني اكمل استحمامي وبعدها نتفاهم!
صُدمتُ بهذا البرود من تعامل منال معي مما جعلني أترك ذراعها وأنسحبتُ من أمامها غالقاً باب الحمام خلفي ، صرتُ أنتظرها على السرير وفي مخيلتي فلماً كاملاً يدور عن ما كانت تفعله منال مع هذا السائق وهل بلغ بها الجرأة أن تخونني بلا حساب ولا خوفً من العقاب وفي وضح النهار بلا رقيبٍ ولا عتيد ، صرتُ أضع السيناريو لتلك الخيانة العظمى كيف ياترى طلبته للغرفة وبأي حجة وماذا كانت ترتدي فصرت أفتش الملابس الملاقاة على السرير فكانت عبارة عن شورت من النوع الجنيز قصير جداً وبلوزة شبه عريانة أخذتُ أشم عطرها فيها فوجدتها فائحة من نوع ألور وهو عطر شديد الجاذبية أعشق عبقها عليها ، ويا ترك كم من المساحيق كانت تُغري ذلك الفحل وكيف أنفقضى عليها وهل حملها بين ذراعيه كم تهوي منال وهل يا ترى ...........!!!
لم أستطع تكملة السيناريو حيث خرجت منال من الحمام وهي ترتدي روبها القصير وتجففُ شعرها المبتل وصارت تتأمل فيّ وأنا أمسك ملابسها بين يديّ والغيظ والغضب يفّور فّوراً ، تركتني لبضع دقائق ثم تقدمت نحو رأسي وهي أمامي مباشرةً فقامت وفتحت روبها فظهر من خلفه نهدان كبيران نافران وحيث الحلمات الوردية وهما جامدتان وذلك الجسم الملفوف والكس المحلوق والفخوذ البيضاء قربت شفتاها مني وأخذت تقبلني رغم عدم استجابتي لرغبتها ولكن أحسستُ أن كتلة جليد قد وقع عليّ حيث كانت كافية في إذابة كل أحاسيس الغضب والحقد والتروي ووصول النفس إلى قمة التسليم والاستقرار والهدوء والإطمئنان ، على العموم مارست منال بكل حيوية أساليب الإثارة الجنسية من مص ولحس ومساج حتى شعرتُ أن رغبتي لها قد وصلت إلى ذروتها ولهيب الشوق إلى ما بين فخذيها إلى منتهاها فما كان مني لها إلاّ أن أطرحها على السرير وتسلقي فوقها فارجاً بين فخذيها حيث لمعة الكس الوردي وسيلان السائل منها كان كفيلاً في دفع قضيبي فيه ، سحبتني منال إلى نفسها فوضعتُ شفتاي على شفتاها وأنا أنيك في كسها وبمرونة كاملة قامت بحضني بقوة وأخذت تهمس في أذني كلمات الأنين والمحنة من أهات متسلسلة وإيهات متكررة ، وأثناء ممارستي معها همست في أُذني بجملة جعلتني أزيد في لهفي لها ونشاطي معها حيث قالت: كيف فكرت إنو بخش (اسم سائقي) ناكني؟
لم أتحمل هذه العبارة وخاصة وكنتُ أرسم سيناريوها قبل قليل لم أقل لها شيء لكن لاحظت قوتي في دفع الزب صارت بشراسة نوع ما مما زادت هي الأخرى في دفع زفراتها بصورة مشهودة ، رجعت من إذني وهمست بعبارة أكثر جرأة من الأولى حيث قالت: خلي بخش يشوفنا نحن كدى ، آه آه آه يشوفنا ونحن نتنايك يا حبيبي!
قلتُ لها بكل برود وأنا مستمرٌ في النيك: ليش هو ما ناكك!
قالت وهي تضحك: لا يا خسارة!
قلتُ لها: طيب ليش كنت قاعده تستحمي وهو برى!
قالت وهي تتأوه من كثر المحنة: كنت منتظرته يدف باب الحمام ويدخل عليّ وينينكني في الحمام!
قلتُ لها: إنت قحبة؟
قالت وهي تبتسم: ياريت أصير قحبه! وشرموطه كمان!
ما انتهت من هذه العبارة إلا وقمتُ أنيكها بصورة شرسة حيث خالط النيك الضرب على الوجه والعض على كل أرجاء الجسم مع شد للشعر ، أحسستُ أني فقدتُ السيطرة على نفسي وما صرتُ أتمالك نفسي مرةً أخرى فأصبحت المتعة ممزوجة بالغضب والقهر واللذة مخلوطة بالسب والشتم ، تلفظتُ بألفاظ جارحة وتعاركتُ مع الجسد بكل أساليب الخشونة وحولت السرير إلى ميدان المصارعة وتجاهلتُ أن من أمارس معها هي زوجتي وأم بناتي بل اعتبرتها بنت هوى أوصاحبة غوى.
أما هي فقد استسلمت لكل صنوف الوبال التي تساقطَ عليها جَرَّاء ما تصل إليها ، وهي إن كانت هنا قبلت ذلك العذاب لكنها أرادت الحصول على مبتغاها هناك في الحلقة القادمة!!!!!!!!!!!!!
فانتظروني هناك!!!!!!!!!!!!