بشويش عليا
01-13-2014, 09:35 PM
قصص نيك محارم نجوي وابنها حازم
اسمي نجوي وعندي سته وتلاتين سنه متزوجه من شريف ونقيم في بولاق الدكرور وعندي تلت عيال حازم وعنده اربعتاشر سنه ومها عشره ومني اربع سنين ، اعشق النيك شريف تقريبا بينكني كل يوم ، تعالوا شوف ايه اللي حصل لي بعد سفر شريف للعمل بالكويت وشوفوا حكايتي مع حازم
قصص نيك محارم نجوي وابنها حازم
سافر زوجي الي الكويت للعمل فاغلقت باب غرفتي وجلست علي حافة الفراش ينتابني مزيج من المشاعر المتابينه ما بين الفرحة والخوف ، سرحت مع احلامي كان كل ما يشغل بالي وتفكير ان يوفر زوجي من عمله بالخارج ما يمكننا من شراء شقة بأحدي الاحياء الراقية بدلا من الشقة الايجار التي نقيم فيها ببلاق الدكرور ويبقي عندناعربيه اخر موديل ترحمني من بهدلة الاتوبيسات والميكروباسات ، لمحت علبة السجاير الخاصه بزوجي نسيها علي الكومدينو قبل سفره ، رغم انني لم اكن من المدخنين سحبت سيجارة من العلبة اشعلتها ووقفت ادخنها بالنافذة ، كنت حاسه بالقلق والخوف عارفه اني مقدمة علي تجربه صعبه ، أول مرة يغيب شريف عني منذ تزوجنا من خمسة عشرعاما ، كنت اعتمد عليه في كل شئ ، هوه اللي بيشتري كل احتياجات البيت من خضار وفاكهة ولحوم ، يساعد الاولاد في استذكار دروسهم و احيانا يساعدني في اعمال البيت ، لم يكن يحملني بأي أعباء ، راتبي من وظيفتي الصغيرة بالارشيف يتركها لي اصرفها علي المكياج والكوافير ، ألقيت بعقب السيجارة في الحارة وانا اتسأل معي نفسي هل استطيع ان اقوم بكل هذه الاعباء وحدي ، شعرت بضعفي والامر لن يكون سهلا ، فجأة داعب النوم جفوني فككت زراير البلوزه وبدأت اخلع ملابسي ، أرتديت قميص النوم الموف الدانتيل علي اللحم كعادتي - الذي يحب ان يراني به زوجي - عندما أوي الي فراشي والقيت بجسدي المنهك علي الفراش ، اغمضت عينيي ونمت في فراشي وحيده أضم الوسادة الي صدري وبين فخذي ، يراودني الشوق الي زوجي رغم انه لم تمضي ساعات قليلة علي سفره ، افتقدت الدفء الذي يشع من جسده عندما يشاركني الفراش ويتلامس جسداينا ، الي ضمة ذراعبه القويتين عندما يعتصر جسدي ويسحق بزازي علي صدره ، فكرت في علاقتنا الجنسة فتملكني الضيق ، فقدت اعتدت ان اتناك كل يوم ، الشعور بالوحده قاسي ومرير ، حال بيني وبين النوم ، قمت في ساعة متاخرة من الليل أبحث عن ونيس يخلصني من وحدتي المقيته ، ارتديت الروب فوق قميص النوم وخرجت الي الصالة مها ومني كانتا نائمتان في فراشهما وحازم في حجرته ، قادتني قدماي اليه ، أضأت النور حس بي واعتدل جالسا في فراشه ، خلعت الروب ورميته علي الارض وقلت له مش جاي لي نوم ، شافني بقميص النوم ، احمرت وجنتاه وادار وحهه بعيدا عني ، حسيت ساعتها اني واقفه قدامه عريانه ، قميص النوم كان من الدانتيل الشفاف مكنش مخبي حاجه من جسمي وبزازي كانت بتطل منه ، قفزت بسرعه فوق السرير وشدت الملايه علي حسمي استر نفسي ، قلت ل حازم وانا استلقي الي جواره من زمان مانمتش جنبك ولقيت نفسي اضمه الي صدري وانام في حضنه كما اعتدت ان افعل مع زوجي ، تراجع بعيدا عني ، قلت له بتبعد ليه تعالي في حضني ، اقتربت منه تاني واخدته في حضني وتعلقت برقبته عشان ميبعدش عني ، والتصقت به حتي التفت ساقي علي ساقيه وبوسته من خده وقولت مداعبه هات بوسه باسني من خدي حسيت بالنشوه والبهجه قلت له بوسني تاني لصق فيا وضمني بين ذراعيه بقوة حتي شعرت ببزازي بتتفعص بين صدري وصدره .وتبادلنا القبلات بشراهه كما لوكنا عطشانين بوس.باس كل حته في وجهي ، بعثت قبلاته في نفسي كل مشاعرأكمل القصه من المصدر (/ />
المصدر:/ (/>
اسمي نجوي وعندي سته وتلاتين سنه متزوجه من شريف ونقيم في بولاق الدكرور وعندي تلت عيال حازم وعنده اربعتاشر سنه ومها عشره ومني اربع سنين ، اعشق النيك شريف تقريبا بينكني كل يوم ، تعالوا شوف ايه اللي حصل لي بعد سفر شريف للعمل بالكويت وشوفوا حكايتي مع حازم
قصص نيك محارم نجوي وابنها حازم
سافر زوجي الي الكويت للعمل فاغلقت باب غرفتي وجلست علي حافة الفراش ينتابني مزيج من المشاعر المتابينه ما بين الفرحة والخوف ، سرحت مع احلامي كان كل ما يشغل بالي وتفكير ان يوفر زوجي من عمله بالخارج ما يمكننا من شراء شقة بأحدي الاحياء الراقية بدلا من الشقة الايجار التي نقيم فيها ببلاق الدكرور ويبقي عندناعربيه اخر موديل ترحمني من بهدلة الاتوبيسات والميكروباسات ، لمحت علبة السجاير الخاصه بزوجي نسيها علي الكومدينو قبل سفره ، رغم انني لم اكن من المدخنين سحبت سيجارة من العلبة اشعلتها ووقفت ادخنها بالنافذة ، كنت حاسه بالقلق والخوف عارفه اني مقدمة علي تجربه صعبه ، أول مرة يغيب شريف عني منذ تزوجنا من خمسة عشرعاما ، كنت اعتمد عليه في كل شئ ، هوه اللي بيشتري كل احتياجات البيت من خضار وفاكهة ولحوم ، يساعد الاولاد في استذكار دروسهم و احيانا يساعدني في اعمال البيت ، لم يكن يحملني بأي أعباء ، راتبي من وظيفتي الصغيرة بالارشيف يتركها لي اصرفها علي المكياج والكوافير ، ألقيت بعقب السيجارة في الحارة وانا اتسأل معي نفسي هل استطيع ان اقوم بكل هذه الاعباء وحدي ، شعرت بضعفي والامر لن يكون سهلا ، فجأة داعب النوم جفوني فككت زراير البلوزه وبدأت اخلع ملابسي ، أرتديت قميص النوم الموف الدانتيل علي اللحم كعادتي - الذي يحب ان يراني به زوجي - عندما أوي الي فراشي والقيت بجسدي المنهك علي الفراش ، اغمضت عينيي ونمت في فراشي وحيده أضم الوسادة الي صدري وبين فخذي ، يراودني الشوق الي زوجي رغم انه لم تمضي ساعات قليلة علي سفره ، افتقدت الدفء الذي يشع من جسده عندما يشاركني الفراش ويتلامس جسداينا ، الي ضمة ذراعبه القويتين عندما يعتصر جسدي ويسحق بزازي علي صدره ، فكرت في علاقتنا الجنسة فتملكني الضيق ، فقدت اعتدت ان اتناك كل يوم ، الشعور بالوحده قاسي ومرير ، حال بيني وبين النوم ، قمت في ساعة متاخرة من الليل أبحث عن ونيس يخلصني من وحدتي المقيته ، ارتديت الروب فوق قميص النوم وخرجت الي الصالة مها ومني كانتا نائمتان في فراشهما وحازم في حجرته ، قادتني قدماي اليه ، أضأت النور حس بي واعتدل جالسا في فراشه ، خلعت الروب ورميته علي الارض وقلت له مش جاي لي نوم ، شافني بقميص النوم ، احمرت وجنتاه وادار وحهه بعيدا عني ، حسيت ساعتها اني واقفه قدامه عريانه ، قميص النوم كان من الدانتيل الشفاف مكنش مخبي حاجه من جسمي وبزازي كانت بتطل منه ، قفزت بسرعه فوق السرير وشدت الملايه علي حسمي استر نفسي ، قلت ل حازم وانا استلقي الي جواره من زمان مانمتش جنبك ولقيت نفسي اضمه الي صدري وانام في حضنه كما اعتدت ان افعل مع زوجي ، تراجع بعيدا عني ، قلت له بتبعد ليه تعالي في حضني ، اقتربت منه تاني واخدته في حضني وتعلقت برقبته عشان ميبعدش عني ، والتصقت به حتي التفت ساقي علي ساقيه وبوسته من خده وقولت مداعبه هات بوسه باسني من خدي حسيت بالنشوه والبهجه قلت له بوسني تاني لصق فيا وضمني بين ذراعيه بقوة حتي شعرت ببزازي بتتفعص بين صدري وصدره .وتبادلنا القبلات بشراهه كما لوكنا عطشانين بوس.باس كل حته في وجهي ، بعثت قبلاته في نفسي كل مشاعرأكمل القصه من المصدر (/ />
المصدر:/ (/>
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021