استاذ نسوانجى
03-19-2014, 06:58 AM
أنا طبيبة أسنان عمري حاليا ثلاثون عاما ، تزوجتوعمري عشرون عاما من رجل يكبرني ، في العقد الخامس من عمره ، حيث أرغمت بالزواج منهلأنه ثري ومن أسرة مرموقة .. من أول مشاكلي معه أنه لا يلبي رغباتي الجنسية .. إذكانت أمي تخشى علي كثيرا من شبقي الجنسي حيث اكتشفت ذلك بخبرتها وحنكتها الأنثويةوحذرتني بصورة غير مباشرة من بعض تصرفاتي .. كما أنها حذرت والدي من تلك الزيجةالمهببة وقالت له أن رجل في هذا السن لن يناسبها .. المهم عشت مع ذلك الرجل حياةزوجية صورية .. حقيقة لبى لي كل متطلباتي الحياتية المادية بما فيها فتح عيادة أسنان لي ، وسفرات ، ووضع رصيد لي في البنك .. إلا أنه لم يلبي لي الشيء الأهم فينظري إلا وهو الإشباع الجنسي .. صبرت شهورا على هذا الوضع إلى أن زارني في إحدى المرات في عيادتي شابا وسيما مفتول العضلات يشكو من ألم في ضرسه تبين لي من بطاقته الشخصية أن اسمه (قاسم) وعمره لا يتجاوز الخامسة والعشرين ، عند العلاج أحسست بميلغريب لهذا الشاب حيث أرعبني بنظراته ولفتاته التي تشعر جولة وعنفوان بالرغم مما يعانيه من ألم .. بادلني النظرات .. حاولت أشغال نفسي بمواصلة علاجه إلا انه أسرني .. بعد أن انتهيت من علاجه تعمدت إعطاءه موعدا آخر بالرغم من أن حالته لا تستدعيذلك ..
اقتنع بالعودة بكل سرور كأنه في انتظار ذلك .. فاستأذن بالانصراف فقام منمقعده واتجه إلى باب الخروج ونظراتي تلاحقه متفحصة تقاسيم جسمه من الخلف ، استدارفجأة وقال معذرة يا دكتورة لدي بوتيك في الشارع الخلفي من عيادتكم .. يمكنك زيارتي إذا ما رغبتي في شراء موديلات تناسبك من الألبسة النسائية ، وهذا عنواني وسلمني (كارد) .. رحبت بذلك دون تردد وقلت صباح غد لدي رغبة في التسوق يمكنني زيارتكم .. طيلة المساء بدأت أفكر في ذلك الشاب .. أحاول عبثا طرد هذا الهاجس ولكنه سيطرتماما على كل تفكيري دون إرادة ..بل أن ذلك تطور إلى تخيله وهو يشغل حيز تلك الجيفةالهامدة بجواري على سرير نومي .. تخيلته بجواري يمارس طقوس الحب والجنس بكل أشكاله معي تخيلته وهو يطفئ ظمأ جسدي إلى معاشرة جنسية متكافئة مع سني بدلا من عبث ذلك الشائب الذي لا طائل منه سوى إضاعة الوقت وهياجي من غير ارواء .. صممت على زيارتهومراودته بحنكة أنثوية ليلبي رغبتي بالرغم من أن تلك أولى خطواتي للبحث عن الإشباع الجنسي المعدوم خارج فراش الزوجية بعد الزواج.. في اليوم التالي وفي العاشرة صباحا وصلت إلى البوتيك الموصوف .. يقع في زاوية قصية في نهاية صف من المحلات تقع في المساحة الداخلية لبناية سكنية ، وهناك محلات مقابلة لذلك البوتيك مغلقة وشبه مهجورة ..
تخطيت باب الدخول وألفيت (قاسم) منكبا على تصفيف بعض معروضاته تنحنحت لاشعاره بقدومي .. لفت إلي مبتسما ورحب بقدومي .. ألقيت نظرة سريعة على محتويات المحل .. أطريت المعروضات وموديلاتها .. استدرت إلى الخلف فنظرت إلى المحلات المقابلة والمغلقة .. أجابني دون استفسار .. أنها مهجورة من قبل أصحابها لضعف السوق .. وفي هذا المكان لا يتردد إلا الزبائن المعروفين وهم لايعدون بالأصابع ..أعجبت بفطنته ومعرفتة بما يدور بخلدي واطمأنيت منأجابته ،وشعرت بأنه يبادلني نفس التفكير ، وخاصة وانه كاد أن يفترس كل تضاريس جسدي بنظراته الحذرة واللماحة .. وضعت يدي على حمالة (سنتيان الصدر) أعجبن يموديله وكذلك سروال داخلي (هاف أوكلوت).. سألته هل لديك مكان قياس .. أشارإلى أحد أركان المحل وقال تفضلي يمكنك قياسه هناك ..
دخلت المكان حيث كان عبارة عن غرفة مستطيلة وضيقة (بعرض متر وطول لايتعدى المترين) .. في نهايتها بداية لسلم يصعد إلى الجزء العلوي من المحل يبدو أنهمكان لتخزين البضائع ..رددت الباب دون أن أوصده بالترباس .. دار في خيالي أن هذه الخطوة بداية جس نبض تجاوب الطرف الآخر .. شرعت في خلع الجزء العلوي من ملابسي بعدأن علقت العباءة حاولت عبثا أن أقيس السنتيان ..
ترددت قليلا في استدعائه لمساعدتي في لبسه أحسست بأنه في انتظار هذه الدعوة حيث كنت ألاحظ نظراته الحذرة من فتحة بسيطةتركتها عنوة ليتمكن من رؤيتي .. عملت بعض الحركات الأنثوية التي تظهر له بعض مفاتن جسدي لأزيد من هياجه كالانحناء إلى الأمام وتوجيه مؤخرتي إليه ولا يخفي مفاتنها وتضاريسها المغرية سوى قماش الشلحة (الروب الداخلي الخفيف الذي يغطي حتى منتصف فخذي) وطبعا قماشه من نوع الاسترتش الخفيف الذي يلتصق تماما بالجسم ولا يكاد يسترما تحته ، فيكون منظره أكثر إغراء عند الانحناء ، وزدت من حركات الإغراء برفع ساقي اليمنى وأنا في وضع انحناء لخلع (الكلوت) الذي ألبسه ، والمحاولة الكاذبة لإدراج (الكلوت) الجديد .. استرقت النظر اليه من شق الباب الموصد أيقنت بما لا يدع مجالا للشك بأنه في لهيب الهياج ، فقد رأيت انتفاخ ملابسه في منطقة ما بين فخذيه من جراء انتصاب قضيبه ..
فقلت حان الوقت لاستدعائه .. فقلت : يا قاسم ممكن تساعدني قليلا..؟ تلفت يمينا ويسارا وذهب إلي حافة الباب الخارجي كمن يريد التأكد من عدمقدوم أحد .. فقال : حاضر إذا ما عندك مانع .. قلت له : تفضل وبسرعة من فضلك .. فتح الباب وأنا قد أعدت قفلا لسسته الخلفية للشلحة (الروب) حتى يكون ذلك عذرا لهلفتحها .. بقيت ف يوضع يالسابق وجهي في اتجاه السلم وقفاي تجاه الباب ..
دخل قاسم وأصبح خلفي فخطى نحو يخطوة قصيرة ليقترب مني .. وقال هامسا ما المطلوب مني يادكتورة .. تسللت أنفاسه الحارة ولفحت رقبتي وخدي الأيسر .. هاجني ذلك .. فرديت عليه همسا فضلا ساعدني في فتح السستة من الخلف .. تقدم أكثر شعرت بشيء صلب منتفخ يلامس مؤخرتي قبل أن يشرع في فتح ما طلبت منه .. أمسك بمقبض فتح السسته وتماطل فيفتحها قائلا عفوا السسته مشدودة .. هل لو أرخيتي ظهرك قليلا حتى أتمكن من فتحها .. بدون شعور أملت قليلا صدري إلى الأمام مما أدى ذلك إلى رجوع مؤخرتي إليه .. شعرت بأنه قصد ذلك حتى يتأكد من استجابتي لحركته السابقة بتلامس انتفاخ رأس قضيبه بمؤخرتي ..وعند رجوعي إلى الخلف والتصاقي أكثر بمقدمة قضيبه أيقن بتجاوبي .. مما شجعه على دفع ذلك القضيب بين فلقتي مؤخرتي حتى أحسست أنه أخترقها متسللا وباحثاعن بوابة شرجي .. وفعلا وصل إلى ذلك حتى شعرت وكأن ذلك النمرود أولج رأسه حاملا معه تلافيف كندورته وشلحتي.. فتح السسته رويدا .. رويدا .. وانحنى نحوي مقرب اأنفاسه مخترقا بنفحاته الحارة خصلات شعري المنسدلة على كتفي .. لم أتمالك نفسي فأسلمت له خدي فانطلقت جرأته بطبع قبلات خفيفة متمرسة ومتتالية ، وأطلق العنان ليديه لمداعبة محترفة لنهودي مما هاج لهيبي وبينما أنا في غمرة تلك اللذة الجميلة بمداعباته وتحسسه كافة تقاطيع جسدي أوقف ذلك الأداء الممتع فجأة وقال : اسمحي لي سأغلق باب المدخل الزجاجي واضع لوحة (مغلق) .. تنبهت لذلك وقلت عفوا ألن يزورالمحل أحد في هذا الوقت .. ؟
لم يجبني .. خرج مسرعا متجها نحو الباب أغلقه ثم عاد .. قال أطمأني كما أوضحت لك مسبقا في الفترة الصباحية زبائنا قليلون وإذا ما رأوا لوحة (مغلق) يغادرون .. اطمأن قلبي لذلك .. فما كان منه إلا أن طلب مني الصعودإلى أعلى .. قلت لماذا لا نكمل هنا .. قال : هنا الجو حار وخانق بينما في الأعلى جهاز تكييف ومكان أوسع .. شجعني على الصعود خلفه ، فصعدت وإذا بي أرى غرفة واسعة بمساحة المحل ، في بعض أركانها تتناثر بعض البضائع .. يتوسط أرضية الغرفة سجاد صغيرعلية فراش طبي ووسادة ..
أوضح لي قاسم أنه يستلقي في فترة الظهيرة على هذا الفراش بدلا من الذهاب إلى البيت ..عدل قاسم من وضعية الفراش، وأنا أتلفت يمنة ويسرةللتأكد من عدم وجود أحد غيره ..طمأنني بأنه هنا لوحده .. قال لا تخافي .. نظر إلي نظرة الليث إلى لبوته فتقدم نحوي واحتضنني ، وأخذ يتحسس مواضع إثارتي بمزيج من الخشونة والرقة ، وأخذت أنفاسه تتسلل إلى تقاطيع الجزء العلوي من جسدي بتدرج مثير إلى أن وصل إلى شفتي فذهبت معه في قبلة عميقة وتحسس بيده اليسرى مواضع عفتي محركا أصابعه على بظري بشكل مقص قابض مما جعلني ذلك أفقد توازني .. فتأوهت وقلت بغنج أنثوي حرام عليك يا قاسم آه آه آه آه .. آي .. لا لا لا لا .. فأحس بأني نضجت للعملية الجنسية .. فما كان منه إلا أن استمر في مداعباته والخلع التدريجي لما تبقىمن ملابسي الداخلية وملابسة حتى أصبحنا عرايا .. تفاجأت لكبر عضوه (عرض وطول)..فزادني ذلك بهجة حيث أرغب في الزب الكبير كثيرا .. حيث لا يتعدى قضيب زوجي حجم امتداد إصبعين في كامل انتصابه ، بينما عضو قاسم يتعدى ذلك بكثير ..
أثناء المداعبة ونحن واقفين مددت يدي إلى ذلك القضيب المنتفخ الأوداج .. المنتصب انتصابه غريبة يكاد رأسه يتفجر من شدة الانتصاب .. مررت يدي عليه محاولة القبض عليه برقة من وسطه فلم تستطع أصابعي الالتفاف عليه من عرضه، فما كان مني إلاأن تحسسته برقة من مقدمة الرأس حتى منبت الشعر ، وقاسم مستمر في مداعبتي المثيرة جدا حتى أحسست بان منطقتي التناسلية مبللة بسيل غزير من إفرازاتي لمس قاسم تلك الإفرازات فأخذ أصابعه المبللة يشتمها ويلعقها .. وبدون إرادة رأيت نفسي أجثو على ركبتي ممسكة بقبضة يدي قضيبه كمن تخاف أن يفلت منها ومباشرة وضعت رأسه في فتحت فمي .. فما كان من قاسم إلاأن لمح هذه الاستجابة فأمسك برأسي فتسلل ذلك المارد إلي أعماق تجاويف فمي فكاد أنيخنقني من كبر حجمه .. إلا أنني عدلت من وضعيته في فمي وأخذت أمصه بكل شوق كمن احترفت في ذلك بالرغم من أنها المرة الأولى التي أحظى برضاعة هذا المخلوق العجيب ..
أثارني ذلك وزاد من هياجي فكان منظري كرضيع فطم من رضاعة ثدي أمه لأيام.. رفعت نظريإلى وجه قاسم فرأيته يتأوه مستلذا بما أفعله .. ولأزيد من هياجه تسللت بفمي ولسانيإلى جذر قضيبه .. مادة لساني إلى خصيتيه ، ثم جذبت اليمنى إلى فمي وأخذت أمصها بحذر مع تحريك أصابع يدي اليسرى ما بين الخصية ومنطقته الشرجية ..تركت خصيته اليمنى جاذبة اليسرى ومن ثم مصها وهكذا تداولت الاثنتين وبحركات مص وإفلات .. هذه الحركات الجنسية (السكسكية) أحسست بأنها أهاجت قاسم مما دفعته بإطلاق التأوهات بصوت مرفوع قائلا : جننتيني يا دكتورة .
واعترف بأنه عرف نساء ولكنهن لم يفعلن به ما فعلت مما زادني ذلك ابتهاجا فتجرأت لحركات تلقائية أخرى زادت هياجه فما كان منه إلى أن رفعني إلى أعلى فحملني بين ذراعية إلى كومة ملابس ملقاة على منضده .. فبرك بين ركبتي وفارق بين رجلي فأخذ يلحس بعنف كسي ويمص بضري ،واستمر في ذلك بكل احتراف وفجأة رفع رجلي وأخذ يمرر لسانه إلى الأسفل حتى وصل إلى فتحة شرجي فما كان منه إلا أن أخذ يشتم مؤخرتي بعنف كمن وجد عطرا أو بخورا مفضلا لديه ، ثم أولج لسانه في فتحة دبري وأخذ يداعب بضري بأصابعه فأثارتني هذه الحركات البارعة وزادت من هياجي حتى شعرت أنني قدوصلت إلى النشوة عدة مرات وكسي مبلل بمائي ويسيل جزء منه ليبلل منطقة شرجي بل أحسأن جزء منه يتسرب إلىفتحة دبري ليستقر في الداخل مع حركات لحس بل نيك قاسم لطيزي بلسانه.. شعرت بلذة لم يسبق لها مثيل وتمنيت من قاسم أن يستمر في ذلك .. ألا أنه أحس بهياجي فرغب بإحداث المزيد فقلبني على بطني .. ووضع بعض الملابس المنثورة على الطاولة تحت منطقة مابين سرتي وكسي ، فبرزت مؤخرتي أمام قاسم .. فما كان منه إلا أن تغزل قليلا بجمال واغراء مؤخرتي ، فأخذ يقبض بشدة على فلقتي طيزي فارقا بينهما ليصل إلى دبري فيضع لسانه في شرجي فيلحسه مع مزج ذلك باشتمام واستنشاق مؤخرتي وتحريك أصابعه على بظري ، بعد استنشاق مؤخرتي رأيته يرفع رأسه مستمرا في الاستنشاق ويقول : رائحة طيزك أطيب من المسك ، وطعم ماء كسك ألذ من رحيق العسل كرر هذه العملية عدةمرات ، فاستلذيت لذلك فساعدته بتعديل وضعي وفتحت له فلقتي طيزي بيدي ليصل لسان قاسم إلى أعماق أعماق سراديب طيزيي فما كان منه إلاأن استجاب لدعوتي فغرس لسانه في الفتحة وأخذ ينيكني في طيزي بلسانه ويثير بضربي بأصابعه .. فلن أكذب عليكم أن هذه الحركات السكسية الرهيبة جعلتني أسكب مائي ل أكثر من ثلاث مرات متتالية ..
استغرقت مداعباته لكسي وطيزي قرابة الساعتين دون أن نشعر .. فما كان من قاسم أن انقلب إلى وحش عند رغبته في إتمام العملية الجنسية .. حيث أخذ يفرك فلقتي طيزي وظهري ونهودي، ورفع وسطي ، وطلب مني أن أكون في وضع الانحناء بالطريقة (الفرنسية) فأخذ قضيبه ووضعة على حافة كسي المبلل فبدأ بايلاجة وساعدته على ذلك حيث كنت أحس بانزلاقه التدريجي الممتع ليملأ تجاويف كسي ، فكان يسألني إذا ماكان كبر عضوه يؤلمني فقلت لابالعكس أنا سعيدة بكبره ، فما هي إلا لحظات حتى استقر عضوه بالكامل في أعماق كسي .. وأنا في قمة اللذة من ولوجه .. عدل قاسم من وضعه ليستعد لحركات جنسية أكثرعنفا ، وفعلا أخذ قاسم يتدرج في إيلاج زبه وأخراجه إلى أن زاد من سرعة حركة الإدخالوالإخراج بكل ما أوتي من قوة بل أنه أخذ يولجه يمنة ويسرة وصعودا وهبوطا مما جعلني أسكر من شدة اللذة وعنف وان النيك .. وأخذت أتجاوب معه بحركات جنسية مقاربة لحركاته، وخلال نيكه لي كان يغرس إصبع السبابة في فتحة شرجي مستعينا ببلل المنطقة من مائي، وعندما زاد هياجي أحسست بأنه غرس إصبعه الوسطى فأصبحت إصبعين في طيزي ولم أحسبأي ألم فاصبح قاسم ينيكني بذلك نيكا مزدوجا بل أحسست أن شخصين خبيرين يمارسان معي الجنس باقتدار وليس قاسم وحده (أصابعه تتحرك في أعماق طيزي ، وزبه الكبير يتحرك بعنف مثير في دهاليز كسي) حقيقة كانت متعة لا تعدلها متعة في الدنيا ، وكنت أتمنىأن لا تنتهي هذه اللحظات وتمتد لساعات إلا أن انفعالي جعلني اصل إلى النشوة عدة مرات مما افقدني توازني فتمددت على بطني بدون إرادة فما كان من قاسم إلا أن سحب زبه وتركني للحظات .. فاستفقت فنظرت إليه .. يا للهول فما زال قضيه منتصبا ..! فسألته ألم تفضي ..؟ قال : لا ..ما زلت .. هل أنتي جاهزة أريد أن أجرب معك حركة .. قلتله : أنا بين يديك أفعل بي ما تشاء .. أنزلني من المنضدة وحملني فأولج قضيه في كسي وهو مستقيم وأنا معلقة بجذعه وأخذ يرفعني وينزلني على زبة بحركة جنونية ويبرمني يمنة ويسرة بحركة شبه دائرية وزبه مغروس في أعماق كسي واضعا بعض أصابع يده اليمنى في طيزي .. تشبثت به وتأوهت من اللذة .. آه .. آه آه آه حرام عليك يا قاسم .. نيكني زيادة أكثر .. أكثر .. أمسكت يده اليمنى ودفعت بها أكثر إلى طيزي وبدون شعور ، ورغبة مني في أن يدفع ما تبقى من أصابعه في دبري لينيكني بها .. فهذه النيكة كانت ممتعة جدا جعلتني أهيج أكثر للنيك من ورا .. وأعتقد بأن قاسم فهم رسالتي من دفعي ليده إلى مؤخرتي ..
فقال : هذه تهيئة لحركة أخرى قد تعجبك .. قلت أسعفني بذلك فالوقت يداهمنا..!وضعني قاسم على الفراش الأرضي فدس الوسادة تحت بطني لترفع مؤخرتي..فأخذ يفلق فلقتي طيزي فوضع رأس زبه على بوابة دبري ودفعه قليلا .. توقف قليلا ليرى ردة فعلي فسألني .. هل تسمحين لي بذلك ؟ فقلت له لا مانع .. أرغب بشدة لهذه الممارسة ..
فقد سمعت من صديقاتي أنها ألذ وأشهى ..فقط أخشى أن يؤلمني زبك لكبره الشديد .. قال : لا لن يؤلمك .. لن أولجه إلا متى ما كنت مهيأة لذلك وسأرطب المنطقة وفتحة دبرك بدهان خاص (شعرت بسعادة غامرة أنه سيلبي لي رغبة لازمتني منذ القدم وأنتظرها على أحر من الجمر حيث أدمنت على النيك من الخلف ، وقصة إدماني على ذلك منذ بلوغي ، فبداية ممارستي للجنس كانت مع ابن الجيران من الدبر حفاظا على بكارتي ..
أستمر ابن الجيران ينيكني لمدة سنتين كاملتين قبل أن يسافر للدراسة فيالخارج ، فقد كان يصب منيه كله في طيزي يوميا خشية الحمل ، حيث كنت أشعر بلذة عميقةعند انسكابه وكنت يوميا أنتظر أبن الجيران بفارق الصبر ليؤدي هذا الدور الجنوني ،فولد ذلك لدي شهوة دفينة لم أشبعها فيما بعد إلا بإدخال أزباب اصطناعية لم تطفئ ظمأطيزي إلى انسياب السائل المنوي فيه)
.لم أذكر هذه القصة لقاسم بل أظهرت له أنني أجهلها ولأول مرة أجربها ، فاكتفيت بالموافقة وتلبية طلبه ، فما كان منه إلا أن سر وابتهج لذلك .. حيث بدى لي بأنه من هواة النيك من الخلف ..هيأني قاسم لوجبة نيك من الخلف فذهب إلى درج مكتب مجاور لنا لإحضار الدهان فكان كريم (الكي واي) قلت له : أنا طبيبة يا قاسم أعرف هذا الكريم واستخداماته الطبية وخاصة عند إعطاء المرضى الحقن الشرجية ، وكذلك إعطاء الأطفال التحاميل .. فعلا كما قلت لن يجعلني أحس بألم .. قلت له : قبل أن تولجه في طيزي تسمح لي أن أمصه ..؟ قال : خذيه .. فأخذت أمصه بشهوة وأبشر نفسي بولوج هذا العملاق المارد إلى أعماق دهاليز طيزي وبذلك أحق رغبة انتظرتها لسنوات خلت .. أخذ هو يداعبني بمداعباته المثيرة ويلحس طيزي ويمرر أصابعه على بضري وحلمات ثديي .. إلى أن أحسست بلذة كبيرة وتهيأت لاستقباله بل كنت ألح عليه أن يبدأ في إيلاجه قال انتظري قليلا .. فأخذ قليلا من الكريم ووضعه على فتحت شرجي فغرس إصبعيه برفق في طيزي بغرض توسيعها لاستقبال زبه الكبير .. فقلت له لا تخف أولجه حتى بدون كريم .. قال هل أنتي واثقة من ذلك ؟ قلت : لقد هييجتني بمداعباتك وأشعر أني سأتحمله وسأتلذذ بدخولة .. فأرجوك .. ارجوك دخله ..! وفعلا اكتفى بالكريم الذي وضعه مسبقا في طيزي وكانت كميته قليلة جدا .. وباحتراف وضع رأس زبه في الفتحة .. فما كان مني إلا أن تهيأت لذلك برفع مؤخرتي له لتبدو الفتحة واضحة وأخذت أفرك بظري بأصابعي وهو يقوم بفرك رأس زبه المنتفخ والإسفنجي الملمس بفتحة دبري بطريقة مثيرة .. حيث شعرت بأن انتفاخ الرأس وقوة وصلابة الانتصاب تزداد كلما فرك دبري ، وكأن ذلك يحدث بشكل سحري ولمجرد أن هذا النمرود (زب قاسم) يشم رائحة طيزي .. وهذا الإحساس وزيادة فرك وانزلاق زبه عند بوابة دبر يزاد من هياجي ولم أتحمل فدفعت مؤخرتي إلى أن سهلت ولوج الرأس ومقدمة قضيبه .. توقف قاسم قليلا ليعرف ما إذا كان يؤلمني فقلت له : لا تخف أنا في قمة اللذة لاتتردد ..دخله كله .. فما كان منه إلاأن أولجه تدريجيا حتى استقر بكامله في أعماق طيزيـ وراح منيمني وبقوة مسكني من خاصرتي ودخل زبو انا من ساعتها حصل عندي نزيف يعني خرمي بينزف وانا بصرخ وهوه حاط ايدو علي طيزي وحاول اجر نفسي لاكن كان اقوى مني وزبو يدخل ويطلع وكلو دم وبقى ينيك فيا يجي 10 دقائق من كتر متوجع خدرت وبعدها بقى يمسح دم طيزي وبعد كدة اغتسلت ولبست هدومي واستمرت علاقتنا حتي الان ونمارس كل يوم تقريبا في المحل
اقتنع بالعودة بكل سرور كأنه في انتظار ذلك .. فاستأذن بالانصراف فقام منمقعده واتجه إلى باب الخروج ونظراتي تلاحقه متفحصة تقاسيم جسمه من الخلف ، استدارفجأة وقال معذرة يا دكتورة لدي بوتيك في الشارع الخلفي من عيادتكم .. يمكنك زيارتي إذا ما رغبتي في شراء موديلات تناسبك من الألبسة النسائية ، وهذا عنواني وسلمني (كارد) .. رحبت بذلك دون تردد وقلت صباح غد لدي رغبة في التسوق يمكنني زيارتكم .. طيلة المساء بدأت أفكر في ذلك الشاب .. أحاول عبثا طرد هذا الهاجس ولكنه سيطرتماما على كل تفكيري دون إرادة ..بل أن ذلك تطور إلى تخيله وهو يشغل حيز تلك الجيفةالهامدة بجواري على سرير نومي .. تخيلته بجواري يمارس طقوس الحب والجنس بكل أشكاله معي تخيلته وهو يطفئ ظمأ جسدي إلى معاشرة جنسية متكافئة مع سني بدلا من عبث ذلك الشائب الذي لا طائل منه سوى إضاعة الوقت وهياجي من غير ارواء .. صممت على زيارتهومراودته بحنكة أنثوية ليلبي رغبتي بالرغم من أن تلك أولى خطواتي للبحث عن الإشباع الجنسي المعدوم خارج فراش الزوجية بعد الزواج.. في اليوم التالي وفي العاشرة صباحا وصلت إلى البوتيك الموصوف .. يقع في زاوية قصية في نهاية صف من المحلات تقع في المساحة الداخلية لبناية سكنية ، وهناك محلات مقابلة لذلك البوتيك مغلقة وشبه مهجورة ..
تخطيت باب الدخول وألفيت (قاسم) منكبا على تصفيف بعض معروضاته تنحنحت لاشعاره بقدومي .. لفت إلي مبتسما ورحب بقدومي .. ألقيت نظرة سريعة على محتويات المحل .. أطريت المعروضات وموديلاتها .. استدرت إلى الخلف فنظرت إلى المحلات المقابلة والمغلقة .. أجابني دون استفسار .. أنها مهجورة من قبل أصحابها لضعف السوق .. وفي هذا المكان لا يتردد إلا الزبائن المعروفين وهم لايعدون بالأصابع ..أعجبت بفطنته ومعرفتة بما يدور بخلدي واطمأنيت منأجابته ،وشعرت بأنه يبادلني نفس التفكير ، وخاصة وانه كاد أن يفترس كل تضاريس جسدي بنظراته الحذرة واللماحة .. وضعت يدي على حمالة (سنتيان الصدر) أعجبن يموديله وكذلك سروال داخلي (هاف أوكلوت).. سألته هل لديك مكان قياس .. أشارإلى أحد أركان المحل وقال تفضلي يمكنك قياسه هناك ..
دخلت المكان حيث كان عبارة عن غرفة مستطيلة وضيقة (بعرض متر وطول لايتعدى المترين) .. في نهايتها بداية لسلم يصعد إلى الجزء العلوي من المحل يبدو أنهمكان لتخزين البضائع ..رددت الباب دون أن أوصده بالترباس .. دار في خيالي أن هذه الخطوة بداية جس نبض تجاوب الطرف الآخر .. شرعت في خلع الجزء العلوي من ملابسي بعدأن علقت العباءة حاولت عبثا أن أقيس السنتيان ..
ترددت قليلا في استدعائه لمساعدتي في لبسه أحسست بأنه في انتظار هذه الدعوة حيث كنت ألاحظ نظراته الحذرة من فتحة بسيطةتركتها عنوة ليتمكن من رؤيتي .. عملت بعض الحركات الأنثوية التي تظهر له بعض مفاتن جسدي لأزيد من هياجه كالانحناء إلى الأمام وتوجيه مؤخرتي إليه ولا يخفي مفاتنها وتضاريسها المغرية سوى قماش الشلحة (الروب الداخلي الخفيف الذي يغطي حتى منتصف فخذي) وطبعا قماشه من نوع الاسترتش الخفيف الذي يلتصق تماما بالجسم ولا يكاد يسترما تحته ، فيكون منظره أكثر إغراء عند الانحناء ، وزدت من حركات الإغراء برفع ساقي اليمنى وأنا في وضع انحناء لخلع (الكلوت) الذي ألبسه ، والمحاولة الكاذبة لإدراج (الكلوت) الجديد .. استرقت النظر اليه من شق الباب الموصد أيقنت بما لا يدع مجالا للشك بأنه في لهيب الهياج ، فقد رأيت انتفاخ ملابسه في منطقة ما بين فخذيه من جراء انتصاب قضيبه ..
فقلت حان الوقت لاستدعائه .. فقلت : يا قاسم ممكن تساعدني قليلا..؟ تلفت يمينا ويسارا وذهب إلي حافة الباب الخارجي كمن يريد التأكد من عدمقدوم أحد .. فقال : حاضر إذا ما عندك مانع .. قلت له : تفضل وبسرعة من فضلك .. فتح الباب وأنا قد أعدت قفلا لسسته الخلفية للشلحة (الروب) حتى يكون ذلك عذرا لهلفتحها .. بقيت ف يوضع يالسابق وجهي في اتجاه السلم وقفاي تجاه الباب ..
دخل قاسم وأصبح خلفي فخطى نحو يخطوة قصيرة ليقترب مني .. وقال هامسا ما المطلوب مني يادكتورة .. تسللت أنفاسه الحارة ولفحت رقبتي وخدي الأيسر .. هاجني ذلك .. فرديت عليه همسا فضلا ساعدني في فتح السستة من الخلف .. تقدم أكثر شعرت بشيء صلب منتفخ يلامس مؤخرتي قبل أن يشرع في فتح ما طلبت منه .. أمسك بمقبض فتح السسته وتماطل فيفتحها قائلا عفوا السسته مشدودة .. هل لو أرخيتي ظهرك قليلا حتى أتمكن من فتحها .. بدون شعور أملت قليلا صدري إلى الأمام مما أدى ذلك إلى رجوع مؤخرتي إليه .. شعرت بأنه قصد ذلك حتى يتأكد من استجابتي لحركته السابقة بتلامس انتفاخ رأس قضيبه بمؤخرتي ..وعند رجوعي إلى الخلف والتصاقي أكثر بمقدمة قضيبه أيقن بتجاوبي .. مما شجعه على دفع ذلك القضيب بين فلقتي مؤخرتي حتى أحسست أنه أخترقها متسللا وباحثاعن بوابة شرجي .. وفعلا وصل إلى ذلك حتى شعرت وكأن ذلك النمرود أولج رأسه حاملا معه تلافيف كندورته وشلحتي.. فتح السسته رويدا .. رويدا .. وانحنى نحوي مقرب اأنفاسه مخترقا بنفحاته الحارة خصلات شعري المنسدلة على كتفي .. لم أتمالك نفسي فأسلمت له خدي فانطلقت جرأته بطبع قبلات خفيفة متمرسة ومتتالية ، وأطلق العنان ليديه لمداعبة محترفة لنهودي مما هاج لهيبي وبينما أنا في غمرة تلك اللذة الجميلة بمداعباته وتحسسه كافة تقاطيع جسدي أوقف ذلك الأداء الممتع فجأة وقال : اسمحي لي سأغلق باب المدخل الزجاجي واضع لوحة (مغلق) .. تنبهت لذلك وقلت عفوا ألن يزورالمحل أحد في هذا الوقت .. ؟
لم يجبني .. خرج مسرعا متجها نحو الباب أغلقه ثم عاد .. قال أطمأني كما أوضحت لك مسبقا في الفترة الصباحية زبائنا قليلون وإذا ما رأوا لوحة (مغلق) يغادرون .. اطمأن قلبي لذلك .. فما كان منه إلا أن طلب مني الصعودإلى أعلى .. قلت لماذا لا نكمل هنا .. قال : هنا الجو حار وخانق بينما في الأعلى جهاز تكييف ومكان أوسع .. شجعني على الصعود خلفه ، فصعدت وإذا بي أرى غرفة واسعة بمساحة المحل ، في بعض أركانها تتناثر بعض البضائع .. يتوسط أرضية الغرفة سجاد صغيرعلية فراش طبي ووسادة ..
أوضح لي قاسم أنه يستلقي في فترة الظهيرة على هذا الفراش بدلا من الذهاب إلى البيت ..عدل قاسم من وضعية الفراش، وأنا أتلفت يمنة ويسرةللتأكد من عدم وجود أحد غيره ..طمأنني بأنه هنا لوحده .. قال لا تخافي .. نظر إلي نظرة الليث إلى لبوته فتقدم نحوي واحتضنني ، وأخذ يتحسس مواضع إثارتي بمزيج من الخشونة والرقة ، وأخذت أنفاسه تتسلل إلى تقاطيع الجزء العلوي من جسدي بتدرج مثير إلى أن وصل إلى شفتي فذهبت معه في قبلة عميقة وتحسس بيده اليسرى مواضع عفتي محركا أصابعه على بظري بشكل مقص قابض مما جعلني ذلك أفقد توازني .. فتأوهت وقلت بغنج أنثوي حرام عليك يا قاسم آه آه آه آه .. آي .. لا لا لا لا .. فأحس بأني نضجت للعملية الجنسية .. فما كان منه إلا أن استمر في مداعباته والخلع التدريجي لما تبقىمن ملابسي الداخلية وملابسة حتى أصبحنا عرايا .. تفاجأت لكبر عضوه (عرض وطول)..فزادني ذلك بهجة حيث أرغب في الزب الكبير كثيرا .. حيث لا يتعدى قضيب زوجي حجم امتداد إصبعين في كامل انتصابه ، بينما عضو قاسم يتعدى ذلك بكثير ..
أثناء المداعبة ونحن واقفين مددت يدي إلى ذلك القضيب المنتفخ الأوداج .. المنتصب انتصابه غريبة يكاد رأسه يتفجر من شدة الانتصاب .. مررت يدي عليه محاولة القبض عليه برقة من وسطه فلم تستطع أصابعي الالتفاف عليه من عرضه، فما كان مني إلاأن تحسسته برقة من مقدمة الرأس حتى منبت الشعر ، وقاسم مستمر في مداعبتي المثيرة جدا حتى أحسست بان منطقتي التناسلية مبللة بسيل غزير من إفرازاتي لمس قاسم تلك الإفرازات فأخذ أصابعه المبللة يشتمها ويلعقها .. وبدون إرادة رأيت نفسي أجثو على ركبتي ممسكة بقبضة يدي قضيبه كمن تخاف أن يفلت منها ومباشرة وضعت رأسه في فتحت فمي .. فما كان من قاسم إلاأن لمح هذه الاستجابة فأمسك برأسي فتسلل ذلك المارد إلي أعماق تجاويف فمي فكاد أنيخنقني من كبر حجمه .. إلا أنني عدلت من وضعيته في فمي وأخذت أمصه بكل شوق كمن احترفت في ذلك بالرغم من أنها المرة الأولى التي أحظى برضاعة هذا المخلوق العجيب ..
أثارني ذلك وزاد من هياجي فكان منظري كرضيع فطم من رضاعة ثدي أمه لأيام.. رفعت نظريإلى وجه قاسم فرأيته يتأوه مستلذا بما أفعله .. ولأزيد من هياجه تسللت بفمي ولسانيإلى جذر قضيبه .. مادة لساني إلى خصيتيه ، ثم جذبت اليمنى إلى فمي وأخذت أمصها بحذر مع تحريك أصابع يدي اليسرى ما بين الخصية ومنطقته الشرجية ..تركت خصيته اليمنى جاذبة اليسرى ومن ثم مصها وهكذا تداولت الاثنتين وبحركات مص وإفلات .. هذه الحركات الجنسية (السكسكية) أحسست بأنها أهاجت قاسم مما دفعته بإطلاق التأوهات بصوت مرفوع قائلا : جننتيني يا دكتورة .
واعترف بأنه عرف نساء ولكنهن لم يفعلن به ما فعلت مما زادني ذلك ابتهاجا فتجرأت لحركات تلقائية أخرى زادت هياجه فما كان منه إلى أن رفعني إلى أعلى فحملني بين ذراعية إلى كومة ملابس ملقاة على منضده .. فبرك بين ركبتي وفارق بين رجلي فأخذ يلحس بعنف كسي ويمص بضري ،واستمر في ذلك بكل احتراف وفجأة رفع رجلي وأخذ يمرر لسانه إلى الأسفل حتى وصل إلى فتحة شرجي فما كان منه إلا أن أخذ يشتم مؤخرتي بعنف كمن وجد عطرا أو بخورا مفضلا لديه ، ثم أولج لسانه في فتحة دبري وأخذ يداعب بضري بأصابعه فأثارتني هذه الحركات البارعة وزادت من هياجي حتى شعرت أنني قدوصلت إلى النشوة عدة مرات وكسي مبلل بمائي ويسيل جزء منه ليبلل منطقة شرجي بل أحسأن جزء منه يتسرب إلىفتحة دبري ليستقر في الداخل مع حركات لحس بل نيك قاسم لطيزي بلسانه.. شعرت بلذة لم يسبق لها مثيل وتمنيت من قاسم أن يستمر في ذلك .. ألا أنه أحس بهياجي فرغب بإحداث المزيد فقلبني على بطني .. ووضع بعض الملابس المنثورة على الطاولة تحت منطقة مابين سرتي وكسي ، فبرزت مؤخرتي أمام قاسم .. فما كان منه إلا أن تغزل قليلا بجمال واغراء مؤخرتي ، فأخذ يقبض بشدة على فلقتي طيزي فارقا بينهما ليصل إلى دبري فيضع لسانه في شرجي فيلحسه مع مزج ذلك باشتمام واستنشاق مؤخرتي وتحريك أصابعه على بظري ، بعد استنشاق مؤخرتي رأيته يرفع رأسه مستمرا في الاستنشاق ويقول : رائحة طيزك أطيب من المسك ، وطعم ماء كسك ألذ من رحيق العسل كرر هذه العملية عدةمرات ، فاستلذيت لذلك فساعدته بتعديل وضعي وفتحت له فلقتي طيزي بيدي ليصل لسان قاسم إلى أعماق أعماق سراديب طيزيي فما كان منه إلاأن استجاب لدعوتي فغرس لسانه في الفتحة وأخذ ينيكني في طيزي بلسانه ويثير بضربي بأصابعه .. فلن أكذب عليكم أن هذه الحركات السكسية الرهيبة جعلتني أسكب مائي ل أكثر من ثلاث مرات متتالية ..
استغرقت مداعباته لكسي وطيزي قرابة الساعتين دون أن نشعر .. فما كان من قاسم أن انقلب إلى وحش عند رغبته في إتمام العملية الجنسية .. حيث أخذ يفرك فلقتي طيزي وظهري ونهودي، ورفع وسطي ، وطلب مني أن أكون في وضع الانحناء بالطريقة (الفرنسية) فأخذ قضيبه ووضعة على حافة كسي المبلل فبدأ بايلاجة وساعدته على ذلك حيث كنت أحس بانزلاقه التدريجي الممتع ليملأ تجاويف كسي ، فكان يسألني إذا ماكان كبر عضوه يؤلمني فقلت لابالعكس أنا سعيدة بكبره ، فما هي إلا لحظات حتى استقر عضوه بالكامل في أعماق كسي .. وأنا في قمة اللذة من ولوجه .. عدل قاسم من وضعه ليستعد لحركات جنسية أكثرعنفا ، وفعلا أخذ قاسم يتدرج في إيلاج زبه وأخراجه إلى أن زاد من سرعة حركة الإدخالوالإخراج بكل ما أوتي من قوة بل أنه أخذ يولجه يمنة ويسرة وصعودا وهبوطا مما جعلني أسكر من شدة اللذة وعنف وان النيك .. وأخذت أتجاوب معه بحركات جنسية مقاربة لحركاته، وخلال نيكه لي كان يغرس إصبع السبابة في فتحة شرجي مستعينا ببلل المنطقة من مائي، وعندما زاد هياجي أحسست بأنه غرس إصبعه الوسطى فأصبحت إصبعين في طيزي ولم أحسبأي ألم فاصبح قاسم ينيكني بذلك نيكا مزدوجا بل أحسست أن شخصين خبيرين يمارسان معي الجنس باقتدار وليس قاسم وحده (أصابعه تتحرك في أعماق طيزي ، وزبه الكبير يتحرك بعنف مثير في دهاليز كسي) حقيقة كانت متعة لا تعدلها متعة في الدنيا ، وكنت أتمنىأن لا تنتهي هذه اللحظات وتمتد لساعات إلا أن انفعالي جعلني اصل إلى النشوة عدة مرات مما افقدني توازني فتمددت على بطني بدون إرادة فما كان من قاسم إلا أن سحب زبه وتركني للحظات .. فاستفقت فنظرت إليه .. يا للهول فما زال قضيه منتصبا ..! فسألته ألم تفضي ..؟ قال : لا ..ما زلت .. هل أنتي جاهزة أريد أن أجرب معك حركة .. قلتله : أنا بين يديك أفعل بي ما تشاء .. أنزلني من المنضدة وحملني فأولج قضيه في كسي وهو مستقيم وأنا معلقة بجذعه وأخذ يرفعني وينزلني على زبة بحركة جنونية ويبرمني يمنة ويسرة بحركة شبه دائرية وزبه مغروس في أعماق كسي واضعا بعض أصابع يده اليمنى في طيزي .. تشبثت به وتأوهت من اللذة .. آه .. آه آه آه حرام عليك يا قاسم .. نيكني زيادة أكثر .. أكثر .. أمسكت يده اليمنى ودفعت بها أكثر إلى طيزي وبدون شعور ، ورغبة مني في أن يدفع ما تبقى من أصابعه في دبري لينيكني بها .. فهذه النيكة كانت ممتعة جدا جعلتني أهيج أكثر للنيك من ورا .. وأعتقد بأن قاسم فهم رسالتي من دفعي ليده إلى مؤخرتي ..
فقال : هذه تهيئة لحركة أخرى قد تعجبك .. قلت أسعفني بذلك فالوقت يداهمنا..!وضعني قاسم على الفراش الأرضي فدس الوسادة تحت بطني لترفع مؤخرتي..فأخذ يفلق فلقتي طيزي فوضع رأس زبه على بوابة دبري ودفعه قليلا .. توقف قليلا ليرى ردة فعلي فسألني .. هل تسمحين لي بذلك ؟ فقلت له لا مانع .. أرغب بشدة لهذه الممارسة ..
فقد سمعت من صديقاتي أنها ألذ وأشهى ..فقط أخشى أن يؤلمني زبك لكبره الشديد .. قال : لا لن يؤلمك .. لن أولجه إلا متى ما كنت مهيأة لذلك وسأرطب المنطقة وفتحة دبرك بدهان خاص (شعرت بسعادة غامرة أنه سيلبي لي رغبة لازمتني منذ القدم وأنتظرها على أحر من الجمر حيث أدمنت على النيك من الخلف ، وقصة إدماني على ذلك منذ بلوغي ، فبداية ممارستي للجنس كانت مع ابن الجيران من الدبر حفاظا على بكارتي ..
أستمر ابن الجيران ينيكني لمدة سنتين كاملتين قبل أن يسافر للدراسة فيالخارج ، فقد كان يصب منيه كله في طيزي يوميا خشية الحمل ، حيث كنت أشعر بلذة عميقةعند انسكابه وكنت يوميا أنتظر أبن الجيران بفارق الصبر ليؤدي هذا الدور الجنوني ،فولد ذلك لدي شهوة دفينة لم أشبعها فيما بعد إلا بإدخال أزباب اصطناعية لم تطفئ ظمأطيزي إلى انسياب السائل المنوي فيه)
.لم أذكر هذه القصة لقاسم بل أظهرت له أنني أجهلها ولأول مرة أجربها ، فاكتفيت بالموافقة وتلبية طلبه ، فما كان منه إلا أن سر وابتهج لذلك .. حيث بدى لي بأنه من هواة النيك من الخلف ..هيأني قاسم لوجبة نيك من الخلف فذهب إلى درج مكتب مجاور لنا لإحضار الدهان فكان كريم (الكي واي) قلت له : أنا طبيبة يا قاسم أعرف هذا الكريم واستخداماته الطبية وخاصة عند إعطاء المرضى الحقن الشرجية ، وكذلك إعطاء الأطفال التحاميل .. فعلا كما قلت لن يجعلني أحس بألم .. قلت له : قبل أن تولجه في طيزي تسمح لي أن أمصه ..؟ قال : خذيه .. فأخذت أمصه بشهوة وأبشر نفسي بولوج هذا العملاق المارد إلى أعماق دهاليز طيزي وبذلك أحق رغبة انتظرتها لسنوات خلت .. أخذ هو يداعبني بمداعباته المثيرة ويلحس طيزي ويمرر أصابعه على بضري وحلمات ثديي .. إلى أن أحسست بلذة كبيرة وتهيأت لاستقباله بل كنت ألح عليه أن يبدأ في إيلاجه قال انتظري قليلا .. فأخذ قليلا من الكريم ووضعه على فتحت شرجي فغرس إصبعيه برفق في طيزي بغرض توسيعها لاستقبال زبه الكبير .. فقلت له لا تخف أولجه حتى بدون كريم .. قال هل أنتي واثقة من ذلك ؟ قلت : لقد هييجتني بمداعباتك وأشعر أني سأتحمله وسأتلذذ بدخولة .. فأرجوك .. ارجوك دخله ..! وفعلا اكتفى بالكريم الذي وضعه مسبقا في طيزي وكانت كميته قليلة جدا .. وباحتراف وضع رأس زبه في الفتحة .. فما كان مني إلا أن تهيأت لذلك برفع مؤخرتي له لتبدو الفتحة واضحة وأخذت أفرك بظري بأصابعي وهو يقوم بفرك رأس زبه المنتفخ والإسفنجي الملمس بفتحة دبري بطريقة مثيرة .. حيث شعرت بأن انتفاخ الرأس وقوة وصلابة الانتصاب تزداد كلما فرك دبري ، وكأن ذلك يحدث بشكل سحري ولمجرد أن هذا النمرود (زب قاسم) يشم رائحة طيزي .. وهذا الإحساس وزيادة فرك وانزلاق زبه عند بوابة دبر يزاد من هياجي ولم أتحمل فدفعت مؤخرتي إلى أن سهلت ولوج الرأس ومقدمة قضيبه .. توقف قاسم قليلا ليعرف ما إذا كان يؤلمني فقلت له : لا تخف أنا في قمة اللذة لاتتردد ..دخله كله .. فما كان منه إلاأن أولجه تدريجيا حتى استقر بكامله في أعماق طيزيـ وراح منيمني وبقوة مسكني من خاصرتي ودخل زبو انا من ساعتها حصل عندي نزيف يعني خرمي بينزف وانا بصرخ وهوه حاط ايدو علي طيزي وحاول اجر نفسي لاكن كان اقوى مني وزبو يدخل ويطلع وكلو دم وبقى ينيك فيا يجي 10 دقائق من كتر متوجع خدرت وبعدها بقى يمسح دم طيزي وبعد كدة اغتسلت ولبست هدومي واستمرت علاقتنا حتي الان ونمارس كل يوم تقريبا في المحل