الحس الكس
04-29-2014, 10:00 PM
لقاء
خرجت من عملى فى الخامسة عصرا وقررت ان اتسكع قليلا فى المول القريب من وسط المدينة ... واشرب كوب نسكافيه ... اشعلت سيجارة واخذت نفسا عميقا ... وسرحت قليلا فى زحام المول الذى يزداد كثافته فى هذا الوقت من العام ... واخذت عيناى تتابع اجساد الفتيات والنساء وانا ارى تراقص اردافهن امامى .. كثرة عدد الفتيات يجعل المرؤ يعتقد انه كرنفال من الالوان والاجساد الجميلة من النساء والفتيات .كل منهن تتفنن فى اظهار اكبر قدر ممكن من جمالهن .اجسادهن تتراقص امامى .. ويمتلئ المكان بعطرهن
فهذه شفاه غليظة تدعوا الناظر اليها ان يلتهمها فى قبلة حارة ... وهذه ارداف تخرج من البنطلون وتدعوا كل من يراها ان يتحسسها وهذه اثداء مكورة كأنها حبتى رمان .. تترجرج مع كل حركة من صاحبتها .. وهذه وهذه ..
وهذه تذهب عينى معها الى اقصى اليسار حتى تختفى لتعود عينى مع تلك الى اقصى اليمين الى ان تختفى ايضا ... المول به حركة غير عاديه وهو ملئ بالنساء الجميلات .
او كما قال عمنا نزار قبانى ( انها تثلج نساء ) زحمة بنات من كل صنف ولون ...جايز علشان اقتراب موعد العيد ... جايز .. وفى وسط هذا الزحام.. المحها تتهادى من بعيد وتقف لتنظر فى فاترينة احدى المحلات ... اتكون هى ..يالها من صدفه كانه موعد مع القدر ان التقى بها من جديد بعد كل تلك السنين ...انها لقاء حبيبتى
هى امرأة الان فى الثلاثين من العمر ....لم تعد تلك الفتاة الصغيرة كما كانت منذ آخر مرة رايتها فيها فقد كانت وقتها فتاة صغيرة مراهقة فى السابعة عشر من العمر وكنت انا شاب صغير فى الثانى والعشرين من عمرى .... بنت الجيران انها هى .. نعم هى .. كما هي كأن الزمن لم يمر عليها ...برغم زواجها ...وبرغم مرور السنين ..انها هى .. نعم .... تبتسم لى ... هل تتذكرنى .. أنا تذكرتها .. نعم تذكرت لعبها معى ... خروجنا معا والسهر على سطوح العمارة .. حتى وقت متاخر من الليل علمتها الكثير وتعلمت معها الكثير
.. ابتسمت لها واقتربت منها ومددت لها يدى بالسلام ... فأخذتها بين يديها وحضنتها وابتسمت وقالت ازيك يا محمد وحشنى .. انته فين من زمان ... 13 سنه ياه ... تعالى ..مش معقول انا مش مصدقه عنيه وسحبتنى خلفها من يدى الى خارج المول لنقترب من سيارة فارهه .. وتركب واجلس بجوارها وتقود السيارة وهى لا تتوقف عن الكلام ... وانا مذهول من المفاجأة ... واعود بذاكرتى الى الوراء .. يوم ان كنا على السطوح وكانت هى تبكى وتنساب الدموع من عينيها وانا احاول ان اهدئها واواسيها .. كانت تبكى وتتشبث بى وتحاول ان تواسينى لاننى كنت قد ذهبت الى اهلها محاولا ان اطلب يدها للزواج ولكن امها رفضتنى وقالت انها سوف تتزوج من عريس غنى جدا صاحب مجموعة الشركات .. خرجت من عندهم حزين لالتقى بها على السطوح .. وانا حزين ومجروح من رفضهم لى لقلة ***انياتى المادية .
وضممتها الى صدرى ووضعت يدى على ظهرها .. لاشعر بصدرها النافر لصق صدرى ... ويحتك قضيبى باسفل بطنها ويعلن عن وجودة .. لتبتسم هى وتقول لى ايه ده الجامد ده .. وتلمسه بيديها .. وتقول ده جامد اوى .. واقترب انا اكثر واطبع قبلة على خدها .. وامرر شفتاى على وجهها وتتلاقى شفاهنا فى قبلة محمومه ... واشرب من رحيق ثغرها وارتوى ..واسحبها من يدها الى اقصى مكان بالسطوح بحجرة الغسيل وبسرعة اتجرد من ملابسى واجردها من ملابسها واقف امامها عاريا وتنظر هى الى قضيبى وفمها مشدوه وتقول ده كبير قوى ها يروح فين ده .... ده ممكن يعورنى ... انا خايفة منه .. واقترب منها واضمها الى صدرى ليحتك قضيبى بعانتها وترتعش هى من النشوة .. وامرر يدى على صدرها وامسك بحلمتها وافركها بين اصبعى ..لتتأوه وتصدر منها آهه تذيب الحجر ... ويشتد انتصاب قضيبى ويدخل بين فخديها ..ويستقر على باب كسها .. ويداعب *****ها ... فتمد يدها وتحسس عليه وتدعكه فى اشفارها و*****ها ... المنتصب ... وتبلله من ماء شهوتها الذى ينساب من بين اشفارها بكمية كبيرة وتوحوح .. وترتعش من جديد وامد يدى وارفع رجلها الشمال وامرر قضيبى وابلله واحاول ادخال راسه بين اشفارها لتضغط هى على ضهرى وترفع اردافها وتحاول ادخاله الى اعملق كسها .. ولكنى ابتعد بسرعة خوفا من ان افقدها بكارتها .. فتتشبث بى وتقول ارجوك دخله بسرعة .. عاوزاه .. حطه فيه .. اخرقنى .. نيكنى ... بحبك وعاوزاه فيه .. ريحنى ... ارحمنى ..
لم استطع ان اتمالك نفسى واندفعت بجنون لادخل قضيبى داخل اعماق كسها البكر ..لافض بكارتها واقذف حليبى داخلها وتتشبث بى اكثر وترتعش وترتجف فى حركات سريعة وتتمسك بى وتنشب اظافرها فى ظهرى .. وتمنعنى من ان اخرجه منها ..وتتاوه وتغنج ... .وتمر لحظات قبل ان اخرجه منها وهو ملطخ ببقع من دماء بكارتها وبقايا حليبى وعسلها ..
قالت بعد ان ارتدينا ملابسنا .. انا مش ندمانه ولا زعلانه .. وقبلتنى .. انا بحبك ..
• انتى ها تعملى ايه بعد كده
• ولا حاجه ها احبك اكتر
• قصدى لما تيجى تتجوزى
• انت مش عارف ان فيه دكاترة بتعمل عملية بترجع كل حاجه زى ما كانت
• ايوه عارف
• طب خلاص ..
• بس قصدى
• يووووه خلاص بقى خلينا فى اللى احنا فيه
تعالى .. وسحب يدى لنعود من جديد للحجرة وتضمنى اليها وتمد يدها لتمسك قضيبى من خلف الملابس وتدعك فيه لينتصب من جديد بين اناملها معلنا عن رغبته فى اقتحام مهبلها .. فتنزل على ركبتيها وتفك ازرار البنطلون وتخرج قضيبى من مكمنه وتفركه بيدها وتضعه فى فمها وتتذوقه .. وتقول له تخاطبه بحبك يا خارقنى بحبك يا احلى زب فى الدنيا ..
تذكرت كل تلك الاحداث ونحن بالسيارة وابتسمت لها وقلت ..
• فاكرة ....
• وتبتسم وتقول ايوه فاكرة ومش ناسية .. فاكر .انته .. آخر مره كنا مع بعض ..كان الكلام ده يوم جمعة 23 مارس شوفت انا فاكرة التاريخ ده ازاى مش نسياه ... كأنه كان امبارح .. فاكر انته عملت ايه .. وتضحك .. فاكر ..
وتسرع بالسيارة لنصل الى حى المعادى بالقاهرة وندخل الى الفيلا الخاصة بها .. تعالى ادخل انت مالك بتبص على ايه .. تعالى وانا ها احكيلك على كل حاجه ... وتقترب منى وتحضننى وتقول وحشتنى موت .. ونجلس على كنبه فى الصالون ملتصقين .. وكانها تخاف ان تفقدنى من جديد .. وتدخل فى هذه اللحظه خادمة فلبينية وتقول ان الغداء جاهز ...
كنت فى ذهول من كل ما حولى من ابهة الفيلا ومن الثروة الكبيرة التى ارى معالمها امامى ..ومن تسارع الاحداث ..ففى اقل من ساعتين اقابل حبى الاول وبعد فراق دام 13 سنه وكاننا لم نفترق لحظة .. نفس المشاعر الجياشة ونفس الاحاسيس كان الايام لم تمر علينا ...
تطعمنى بيديها ..وتضع فى فمى جزء من شريحة لحم الغزال كما عرفت منها بعد ذلك وتضع النصف الاخر فى فمها .. وتبتسم ...وتقول انا ها احكيلك كل حاجه من يوم ما حصل اللى حصل على السطوح فاكر..
انا يومها ..رجعت البيت وانا فى قمت السعادة من اللى حصل على السطوح وفرحانة ..ودخلت البيت واخدت حمام وغيرت هدومى وبعدين فوجئت بماما بتقولى تعالى ياعروسة البسى الفستان ده علشان تدخلى تقدمى الشربات لعريسك ..انا قلت لها بس ياماما انا مش عاوزه اتجوز .. قالت ماما مش مهم انتى عاوزه ولا لاه المهم انه عريس غنى جدا وصاحب مجموعه شركات وعنده رصيد فى البنك يشترى بيه الحى اللى احنا عايشين فيه ..يا بنت يا عبيطه خليكى واعيه متعمليش ذى *** انا عشت عمرى كله مع ابوكى والفقر محاصرنا وعايشين بالعافية انا عاوزالك الخير كله .. تعالى ادخلى .. دا ها يجيب لك عربيه وفيلا ..وتحققى كل اللى نفسك فيه .. وبعدين ابقى حبى بعد كده براحتك ...
كان كلام ماما بدأ يأثر فيه ..ادخلى قدمى الشربات لعريسك ..دخلت لقيت عريس الهنا راجل عنده فوق الستين ولابس بدله زى بتوع السيما زمان وريحته حلوة قوى قام سلم عليه واخد ايدى وباسها وقالى اتفضلى يا اجمل عروسة .. قولى نفسك فى ايه وانا احققهولك حالا .. فبصيت له وسكت .. قالى بصى كده من الشباك وشوفى هديتك واقفه قدام الباب تحت .. بصيت بسرعة لقيت حتة دين عربية .. قلت له دى ليه قالى طبعا .. ومفتاحها اهه اتفضلى .. دى هديتى ليكى .. وكمان ده حساب باسمك فى البنك فيه مليون جنيه ..اتفضلى واعطانى دفتر باسمى ومكتوب فيه ان فيه مبلغ مليون جنيه .. ساعتها مقدرتش ارفض .. وقمت قدام بابا وماما وقلت له انا موافقة تحب نتجوز امتى ..قالى النهارده لو تحبى ..قلت له لاه .. خليها الخميس الجاى ..
ورحت تانى يوم للدكتور ودفعت له مبلغ عشرة الاف جنية وعملى العملية ورجعلى غشاء البكارة اللى انته فرتكته فاكر.. هههههههه .. ورجعت بنت من تانى ... ويوم الخميس كان فرحى واستنيت اشوفك ولا اعرف اى حاجه عنك ... بس مامتك قالت لى انك سافرت لما عرفت انى ها اتجوز ... ومن يوميها معرفتش عنك اى حاجه لغاية لما قابلتك النهاردة ...
بس انتى مقلتليش جوزك فين ...
آه .. صحيح .. جوزى ياسيدى مات من خمس سنين وانا من يوميها وانا عايشة لوحدى ...
ورثة منه شركات كتير وفلوس كتير وقرية سياحية فى الغردقة وفلل وقصور فى اوروبا وامريكا .. بس احلى مكان بحب اعيش فيه القصر اللى فى اسبانيا ... تحب نروح النهارده نقضى يومين هناك ... انا عندى طيارة ممكن نروح دلوقتى ونرجع بكرة لو تحب ...
انتهينا من شرب الشاى فى التراس وانتقلنا الى الحديقة وجلسنا هناك وشربنا مشروب فاخر يسمى الشمبانيا .. وانتعشت من الشراب ومن الجو ومن حكاياتها ومن ذكرياتى ومن كل شئ ..
سألتها كنتى سعيدة معاه .؟؟؟
ايوه كنت مبسوطة .. بس سعادتى كانت تكمل لو انته كنت جنبى ... تصور انى محبتشى غيرك .. انته كنت شاغلنى دايما وعمرى ما نسيتك لحظة ..
انت اتجوزت ولا لسه ..
ايوه بس طلقتها من سنه ومعديش عيال
قالت يعنى دلوقتى فاضى ..مش ممكن تكون قاعد كده من غير نسوان طب ازاى انا عارفاك شقى هههههههه
تعالى نطلع فوق ... وحشنى .... تعالى ..
وصعدنا لاعلى لتدخلنى غرفة نوم .. لم تقع عينى على مثيلا لها من قبل ... وشدتنى لها وعندما وجدتنى مش مركز ومشغول ضحكت وقالت هوه انته مش بتعرف الا فى عشش الفراخ على السطوح وضحكت بصوت عالى وضحكت معها كانت تقصد عندما نكتها من زمان على سطوع البيت .. فقلت لاه ابدا بس انا مش عارف .. مش مجمع .. مهنج .. ههههههههه ... واقتربت منى وضمتنى اليها واسرعت تفك ازرار البنطلون بتاعى لتخرج المارد العملاق من مخبئه وتمسكه بين يديها وتلوح به وتقول ... وحشنى موت ..
ثم نزلت على ركبها وامسكت زبى الذى كان فى أشد حالات أنتصابه وقالت حرام عليك ايه الجمال ده . وماشعرت الا به داخل فمها تمصه وهى تتفوه بكلمات لا استطيع تبينها وصوت تأوهاتها والصوت الناتج من مصها جعلانى لا أشعر باىشئ . ومددت يدى ممسكا بزاها بيداى اعتصرهم مما زادها هياج . فما كان منها الا أنها قامت لتخلع ملابسها وهى تقول قلعنى عايزه احضنك بسرعه واحنا عريانين . وارتمت فى حضنى ونحن نعتصر بعضنا من الشهوه. ومدت يدها وامسكت زبى تفركه بيدها وهى تتأوه وتقول عايزاك تنكنى زى ما كنت بتنيكنى زمان عايزه اتناك فى كسى وطيزى زى زمان . عايزاك تلحس لى كسى . وكنت أنا فى حاله من النشوه لا تسمح لى بسؤالها عن هذه الجرأه وهى تتفوه بهذه الالفاظ الصريحه . ولكن الظاهر انه من شده هياجها لا تدرى بشئ .
وأستدارت لتجلس وتفتح فخذاها وتشير لى بأصبعها ان أقترب . وما أن وقعت عينى على كسها الوردى حتى نزلت بيداى مباعدا فخذاها أكثر ومددت فمى وبدات فى مص *****ها الاحمر الذى يخيل الى انه يهتز من الشهوه وبدأت بالضغط على راسى لتعتصر وجهى بين فخذاها وهى تتاوه أه أه أح أح بحبك أه أه حرام عليك لو تعرف أنا كان نفسى تعمل معايا كده من زمان أه أه . وهى ترتعش وتنتفض وكسها يتقلص وهى تتأوه وتقول مش قادره مش قادره حتى شعرت بشلال من المياه ينهمر من كسها وهى ممسكه بشعرى تشده بعنف لا أدرى هل كانت تبعدنى ام تقربنى . وكانت بزازها كقطعه الجيلى يهتز مع أنتفاضها بشكل مثير. وبدات تتأوه وتقول نيكنى نيكنى حرام عليك
وعندما شعرت بها على هذه الحاله وقفت استعدادا لادخال زبى فى كسها . ولكنها مدت يدها فأمسكت بزبى وبدأت بوضع راسه على باب كسها وهى تتأوه ثم بدأت فى تحريكه لاعلى واسفل على شفراتها الساخنه جدا وهى تقول أه أه ذبك كبير وجامد وسخن . ودفعته بقوه داخل كسها فكاد يغمى عليها ولفت زراعيها حولى وانا أشعر بها ترتعش كالمحمومه ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده ايوه خليك كده وهى تبحث عن شفتاى لتبثهم شبقها واخيرا امسكت بشفاهى تعتصرهم بل تأكلهم بشفتاها واسنانها ولسانى يندفع داخل فمها يحاول تخليص شفتاى فيلقى مصيرهم من المص واكثر وانا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط أهاتها ووحوتها ثم سمعتها تقول حبيبى يلا قطعنى بذبك عايزه احس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك ذبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول . وبدأت فى ادخاله واخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو وتزداد رعشتها وانتفاضها. وبدات فى ألارتعاش بقوه أكثر وهى تنتفض وتصرخ بصوت مكتوم و مازالت تلف زراعاها حول رقبتى ثم مدت يدها فأمسكت زبى ودفعته بشده داخل كسها وبدأت هى فى أدخاله واخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب ذبك جيب لبنك جواى وما هى الا ثوان حتى شعرت بالرعشه تهزنى ودفقات من زبى تندفع فى كسها وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت واغرقت زبى وأفخاذى. وارتمينا على الكنبه من اللذه الشديده والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الاخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاهها مازالت تشعل ***** فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب اخر قطره من لذتى التى لاتوصف . لاأدرى كم مر علينا من الوقت حتى فوجئت بالخادمة تدخل علينا فى هذا الوضع ونحن عرايا تماما وتقول لها مدام فيه واحد دكتور بره هوه ييجى مساج فقالت لها لالالالالالا قولى له مش عايزين النهارده .. ومش عايزين خالص ... جه حبيبى بتاع المساج والنيك كله ..
ارتدينا ملابسنا وخرجنا لنقضى المساء فى احلى اماكن السهر فى القاهرة .. ومااحلى ليل القاهرة .. وسكرنا من الخمر ومن القبلات .. ومن اشتعال نار الشهوة فى اجسادنا ..ومع نسمات الصباح عدنا الى منزلها .. نترنح من اثر الليل وما فعله فينا .. دخلنا البيت واسرعت الخادمة الى سيدتها تخلع عنها ملابسها وكانها معتادة على ذلك كل ليلة حتى اصبحت عارية تماما وساعدتنى ايضا فى خلع ملابسى كلها ولكن المارد ظهر لها بعد ان اصبحت عاريا فاشرت لها ان اقتربى فاقتربت وامسكت يدها الصغيرة ووضعتها على قضيبى المنتصب .. وقلت لها ادعكيه علشان انام .. ووضعت يدى على صدر ميرفت حبيبتى اتحسسه والخادمه تدعك لى فى زبى ... واقتربت اكثر وجلست على ركبتيها واصبح زبى امام وجهها مباشرتا فاخذته ووضعته فى فمها وانا اتاوه من مصها لزبى واخذت تحرك لسانها باحتراف عليه من اعلى لاسفل واغمضت عينى من النشوة ومن السكر والخمر والمتعه لاشعر بعد قليل بشئ يحتوى قضيبى وافتح عينى لاجد الخادمة تجلس على زبى عارية تماما وتقوم وتقعد عليه فى حركات سريعة متتالية .. وتميل على سيدتها لتلحس لها كسها وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]
خرجت من عملى فى الخامسة عصرا وقررت ان اتسكع قليلا فى المول القريب من وسط المدينة ... واشرب كوب نسكافيه ... اشعلت سيجارة واخذت نفسا عميقا ... وسرحت قليلا فى زحام المول الذى يزداد كثافته فى هذا الوقت من العام ... واخذت عيناى تتابع اجساد الفتيات والنساء وانا ارى تراقص اردافهن امامى .. كثرة عدد الفتيات يجعل المرؤ يعتقد انه كرنفال من الالوان والاجساد الجميلة من النساء والفتيات .كل منهن تتفنن فى اظهار اكبر قدر ممكن من جمالهن .اجسادهن تتراقص امامى .. ويمتلئ المكان بعطرهن
فهذه شفاه غليظة تدعوا الناظر اليها ان يلتهمها فى قبلة حارة ... وهذه ارداف تخرج من البنطلون وتدعوا كل من يراها ان يتحسسها وهذه اثداء مكورة كأنها حبتى رمان .. تترجرج مع كل حركة من صاحبتها .. وهذه وهذه ..
وهذه تذهب عينى معها الى اقصى اليسار حتى تختفى لتعود عينى مع تلك الى اقصى اليمين الى ان تختفى ايضا ... المول به حركة غير عاديه وهو ملئ بالنساء الجميلات .
او كما قال عمنا نزار قبانى ( انها تثلج نساء ) زحمة بنات من كل صنف ولون ...جايز علشان اقتراب موعد العيد ... جايز .. وفى وسط هذا الزحام.. المحها تتهادى من بعيد وتقف لتنظر فى فاترينة احدى المحلات ... اتكون هى ..يالها من صدفه كانه موعد مع القدر ان التقى بها من جديد بعد كل تلك السنين ...انها لقاء حبيبتى
هى امرأة الان فى الثلاثين من العمر ....لم تعد تلك الفتاة الصغيرة كما كانت منذ آخر مرة رايتها فيها فقد كانت وقتها فتاة صغيرة مراهقة فى السابعة عشر من العمر وكنت انا شاب صغير فى الثانى والعشرين من عمرى .... بنت الجيران انها هى .. نعم هى .. كما هي كأن الزمن لم يمر عليها ...برغم زواجها ...وبرغم مرور السنين ..انها هى .. نعم .... تبتسم لى ... هل تتذكرنى .. أنا تذكرتها .. نعم تذكرت لعبها معى ... خروجنا معا والسهر على سطوح العمارة .. حتى وقت متاخر من الليل علمتها الكثير وتعلمت معها الكثير
.. ابتسمت لها واقتربت منها ومددت لها يدى بالسلام ... فأخذتها بين يديها وحضنتها وابتسمت وقالت ازيك يا محمد وحشنى .. انته فين من زمان ... 13 سنه ياه ... تعالى ..مش معقول انا مش مصدقه عنيه وسحبتنى خلفها من يدى الى خارج المول لنقترب من سيارة فارهه .. وتركب واجلس بجوارها وتقود السيارة وهى لا تتوقف عن الكلام ... وانا مذهول من المفاجأة ... واعود بذاكرتى الى الوراء .. يوم ان كنا على السطوح وكانت هى تبكى وتنساب الدموع من عينيها وانا احاول ان اهدئها واواسيها .. كانت تبكى وتتشبث بى وتحاول ان تواسينى لاننى كنت قد ذهبت الى اهلها محاولا ان اطلب يدها للزواج ولكن امها رفضتنى وقالت انها سوف تتزوج من عريس غنى جدا صاحب مجموعة الشركات .. خرجت من عندهم حزين لالتقى بها على السطوح .. وانا حزين ومجروح من رفضهم لى لقلة ***انياتى المادية .
وضممتها الى صدرى ووضعت يدى على ظهرها .. لاشعر بصدرها النافر لصق صدرى ... ويحتك قضيبى باسفل بطنها ويعلن عن وجودة .. لتبتسم هى وتقول لى ايه ده الجامد ده .. وتلمسه بيديها .. وتقول ده جامد اوى .. واقترب انا اكثر واطبع قبلة على خدها .. وامرر شفتاى على وجهها وتتلاقى شفاهنا فى قبلة محمومه ... واشرب من رحيق ثغرها وارتوى ..واسحبها من يدها الى اقصى مكان بالسطوح بحجرة الغسيل وبسرعة اتجرد من ملابسى واجردها من ملابسها واقف امامها عاريا وتنظر هى الى قضيبى وفمها مشدوه وتقول ده كبير قوى ها يروح فين ده .... ده ممكن يعورنى ... انا خايفة منه .. واقترب منها واضمها الى صدرى ليحتك قضيبى بعانتها وترتعش هى من النشوة .. وامرر يدى على صدرها وامسك بحلمتها وافركها بين اصبعى ..لتتأوه وتصدر منها آهه تذيب الحجر ... ويشتد انتصاب قضيبى ويدخل بين فخديها ..ويستقر على باب كسها .. ويداعب *****ها ... فتمد يدها وتحسس عليه وتدعكه فى اشفارها و*****ها ... المنتصب ... وتبلله من ماء شهوتها الذى ينساب من بين اشفارها بكمية كبيرة وتوحوح .. وترتعش من جديد وامد يدى وارفع رجلها الشمال وامرر قضيبى وابلله واحاول ادخال راسه بين اشفارها لتضغط هى على ضهرى وترفع اردافها وتحاول ادخاله الى اعملق كسها .. ولكنى ابتعد بسرعة خوفا من ان افقدها بكارتها .. فتتشبث بى وتقول ارجوك دخله بسرعة .. عاوزاه .. حطه فيه .. اخرقنى .. نيكنى ... بحبك وعاوزاه فيه .. ريحنى ... ارحمنى ..
لم استطع ان اتمالك نفسى واندفعت بجنون لادخل قضيبى داخل اعماق كسها البكر ..لافض بكارتها واقذف حليبى داخلها وتتشبث بى اكثر وترتعش وترتجف فى حركات سريعة وتتمسك بى وتنشب اظافرها فى ظهرى .. وتمنعنى من ان اخرجه منها ..وتتاوه وتغنج ... .وتمر لحظات قبل ان اخرجه منها وهو ملطخ ببقع من دماء بكارتها وبقايا حليبى وعسلها ..
قالت بعد ان ارتدينا ملابسنا .. انا مش ندمانه ولا زعلانه .. وقبلتنى .. انا بحبك ..
• انتى ها تعملى ايه بعد كده
• ولا حاجه ها احبك اكتر
• قصدى لما تيجى تتجوزى
• انت مش عارف ان فيه دكاترة بتعمل عملية بترجع كل حاجه زى ما كانت
• ايوه عارف
• طب خلاص ..
• بس قصدى
• يووووه خلاص بقى خلينا فى اللى احنا فيه
تعالى .. وسحب يدى لنعود من جديد للحجرة وتضمنى اليها وتمد يدها لتمسك قضيبى من خلف الملابس وتدعك فيه لينتصب من جديد بين اناملها معلنا عن رغبته فى اقتحام مهبلها .. فتنزل على ركبتيها وتفك ازرار البنطلون وتخرج قضيبى من مكمنه وتفركه بيدها وتضعه فى فمها وتتذوقه .. وتقول له تخاطبه بحبك يا خارقنى بحبك يا احلى زب فى الدنيا ..
تذكرت كل تلك الاحداث ونحن بالسيارة وابتسمت لها وقلت ..
• فاكرة ....
• وتبتسم وتقول ايوه فاكرة ومش ناسية .. فاكر .انته .. آخر مره كنا مع بعض ..كان الكلام ده يوم جمعة 23 مارس شوفت انا فاكرة التاريخ ده ازاى مش نسياه ... كأنه كان امبارح .. فاكر انته عملت ايه .. وتضحك .. فاكر ..
وتسرع بالسيارة لنصل الى حى المعادى بالقاهرة وندخل الى الفيلا الخاصة بها .. تعالى ادخل انت مالك بتبص على ايه .. تعالى وانا ها احكيلك على كل حاجه ... وتقترب منى وتحضننى وتقول وحشتنى موت .. ونجلس على كنبه فى الصالون ملتصقين .. وكانها تخاف ان تفقدنى من جديد .. وتدخل فى هذه اللحظه خادمة فلبينية وتقول ان الغداء جاهز ...
كنت فى ذهول من كل ما حولى من ابهة الفيلا ومن الثروة الكبيرة التى ارى معالمها امامى ..ومن تسارع الاحداث ..ففى اقل من ساعتين اقابل حبى الاول وبعد فراق دام 13 سنه وكاننا لم نفترق لحظة .. نفس المشاعر الجياشة ونفس الاحاسيس كان الايام لم تمر علينا ...
تطعمنى بيديها ..وتضع فى فمى جزء من شريحة لحم الغزال كما عرفت منها بعد ذلك وتضع النصف الاخر فى فمها .. وتبتسم ...وتقول انا ها احكيلك كل حاجه من يوم ما حصل اللى حصل على السطوح فاكر..
انا يومها ..رجعت البيت وانا فى قمت السعادة من اللى حصل على السطوح وفرحانة ..ودخلت البيت واخدت حمام وغيرت هدومى وبعدين فوجئت بماما بتقولى تعالى ياعروسة البسى الفستان ده علشان تدخلى تقدمى الشربات لعريسك ..انا قلت لها بس ياماما انا مش عاوزه اتجوز .. قالت ماما مش مهم انتى عاوزه ولا لاه المهم انه عريس غنى جدا وصاحب مجموعه شركات وعنده رصيد فى البنك يشترى بيه الحى اللى احنا عايشين فيه ..يا بنت يا عبيطه خليكى واعيه متعمليش ذى *** انا عشت عمرى كله مع ابوكى والفقر محاصرنا وعايشين بالعافية انا عاوزالك الخير كله .. تعالى ادخلى .. دا ها يجيب لك عربيه وفيلا ..وتحققى كل اللى نفسك فيه .. وبعدين ابقى حبى بعد كده براحتك ...
كان كلام ماما بدأ يأثر فيه ..ادخلى قدمى الشربات لعريسك ..دخلت لقيت عريس الهنا راجل عنده فوق الستين ولابس بدله زى بتوع السيما زمان وريحته حلوة قوى قام سلم عليه واخد ايدى وباسها وقالى اتفضلى يا اجمل عروسة .. قولى نفسك فى ايه وانا احققهولك حالا .. فبصيت له وسكت .. قالى بصى كده من الشباك وشوفى هديتك واقفه قدام الباب تحت .. بصيت بسرعة لقيت حتة دين عربية .. قلت له دى ليه قالى طبعا .. ومفتاحها اهه اتفضلى .. دى هديتى ليكى .. وكمان ده حساب باسمك فى البنك فيه مليون جنيه ..اتفضلى واعطانى دفتر باسمى ومكتوب فيه ان فيه مبلغ مليون جنيه .. ساعتها مقدرتش ارفض .. وقمت قدام بابا وماما وقلت له انا موافقة تحب نتجوز امتى ..قالى النهارده لو تحبى ..قلت له لاه .. خليها الخميس الجاى ..
ورحت تانى يوم للدكتور ودفعت له مبلغ عشرة الاف جنية وعملى العملية ورجعلى غشاء البكارة اللى انته فرتكته فاكر.. هههههههه .. ورجعت بنت من تانى ... ويوم الخميس كان فرحى واستنيت اشوفك ولا اعرف اى حاجه عنك ... بس مامتك قالت لى انك سافرت لما عرفت انى ها اتجوز ... ومن يوميها معرفتش عنك اى حاجه لغاية لما قابلتك النهاردة ...
بس انتى مقلتليش جوزك فين ...
آه .. صحيح .. جوزى ياسيدى مات من خمس سنين وانا من يوميها وانا عايشة لوحدى ...
ورثة منه شركات كتير وفلوس كتير وقرية سياحية فى الغردقة وفلل وقصور فى اوروبا وامريكا .. بس احلى مكان بحب اعيش فيه القصر اللى فى اسبانيا ... تحب نروح النهارده نقضى يومين هناك ... انا عندى طيارة ممكن نروح دلوقتى ونرجع بكرة لو تحب ...
انتهينا من شرب الشاى فى التراس وانتقلنا الى الحديقة وجلسنا هناك وشربنا مشروب فاخر يسمى الشمبانيا .. وانتعشت من الشراب ومن الجو ومن حكاياتها ومن ذكرياتى ومن كل شئ ..
سألتها كنتى سعيدة معاه .؟؟؟
ايوه كنت مبسوطة .. بس سعادتى كانت تكمل لو انته كنت جنبى ... تصور انى محبتشى غيرك .. انته كنت شاغلنى دايما وعمرى ما نسيتك لحظة ..
انت اتجوزت ولا لسه ..
ايوه بس طلقتها من سنه ومعديش عيال
قالت يعنى دلوقتى فاضى ..مش ممكن تكون قاعد كده من غير نسوان طب ازاى انا عارفاك شقى هههههههه
تعالى نطلع فوق ... وحشنى .... تعالى ..
وصعدنا لاعلى لتدخلنى غرفة نوم .. لم تقع عينى على مثيلا لها من قبل ... وشدتنى لها وعندما وجدتنى مش مركز ومشغول ضحكت وقالت هوه انته مش بتعرف الا فى عشش الفراخ على السطوح وضحكت بصوت عالى وضحكت معها كانت تقصد عندما نكتها من زمان على سطوع البيت .. فقلت لاه ابدا بس انا مش عارف .. مش مجمع .. مهنج .. ههههههههه ... واقتربت منى وضمتنى اليها واسرعت تفك ازرار البنطلون بتاعى لتخرج المارد العملاق من مخبئه وتمسكه بين يديها وتلوح به وتقول ... وحشنى موت ..
ثم نزلت على ركبها وامسكت زبى الذى كان فى أشد حالات أنتصابه وقالت حرام عليك ايه الجمال ده . وماشعرت الا به داخل فمها تمصه وهى تتفوه بكلمات لا استطيع تبينها وصوت تأوهاتها والصوت الناتج من مصها جعلانى لا أشعر باىشئ . ومددت يدى ممسكا بزاها بيداى اعتصرهم مما زادها هياج . فما كان منها الا أنها قامت لتخلع ملابسها وهى تقول قلعنى عايزه احضنك بسرعه واحنا عريانين . وارتمت فى حضنى ونحن نعتصر بعضنا من الشهوه. ومدت يدها وامسكت زبى تفركه بيدها وهى تتأوه وتقول عايزاك تنكنى زى ما كنت بتنيكنى زمان عايزه اتناك فى كسى وطيزى زى زمان . عايزاك تلحس لى كسى . وكنت أنا فى حاله من النشوه لا تسمح لى بسؤالها عن هذه الجرأه وهى تتفوه بهذه الالفاظ الصريحه . ولكن الظاهر انه من شده هياجها لا تدرى بشئ .
وأستدارت لتجلس وتفتح فخذاها وتشير لى بأصبعها ان أقترب . وما أن وقعت عينى على كسها الوردى حتى نزلت بيداى مباعدا فخذاها أكثر ومددت فمى وبدات فى مص *****ها الاحمر الذى يخيل الى انه يهتز من الشهوه وبدأت بالضغط على راسى لتعتصر وجهى بين فخذاها وهى تتاوه أه أه أح أح بحبك أه أه حرام عليك لو تعرف أنا كان نفسى تعمل معايا كده من زمان أه أه . وهى ترتعش وتنتفض وكسها يتقلص وهى تتأوه وتقول مش قادره مش قادره حتى شعرت بشلال من المياه ينهمر من كسها وهى ممسكه بشعرى تشده بعنف لا أدرى هل كانت تبعدنى ام تقربنى . وكانت بزازها كقطعه الجيلى يهتز مع أنتفاضها بشكل مثير. وبدات تتأوه وتقول نيكنى نيكنى حرام عليك
وعندما شعرت بها على هذه الحاله وقفت استعدادا لادخال زبى فى كسها . ولكنها مدت يدها فأمسكت بزبى وبدأت بوضع راسه على باب كسها وهى تتأوه ثم بدأت فى تحريكه لاعلى واسفل على شفراتها الساخنه جدا وهى تقول أه أه ذبك كبير وجامد وسخن . ودفعته بقوه داخل كسها فكاد يغمى عليها ولفت زراعيها حولى وانا أشعر بها ترتعش كالمحمومه ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده ايوه خليك كده وهى تبحث عن شفتاى لتبثهم شبقها واخيرا امسكت بشفاهى تعتصرهم بل تأكلهم بشفتاها واسنانها ولسانى يندفع داخل فمها يحاول تخليص شفتاى فيلقى مصيرهم من المص واكثر وانا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط أهاتها ووحوتها ثم سمعتها تقول حبيبى يلا قطعنى بذبك عايزه احس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك ذبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول . وبدأت فى ادخاله واخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو وتزداد رعشتها وانتفاضها. وبدات فى ألارتعاش بقوه أكثر وهى تنتفض وتصرخ بصوت مكتوم و مازالت تلف زراعاها حول رقبتى ثم مدت يدها فأمسكت زبى ودفعته بشده داخل كسها وبدأت هى فى أدخاله واخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب ذبك جيب لبنك جواى وما هى الا ثوان حتى شعرت بالرعشه تهزنى ودفقات من زبى تندفع فى كسها وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت واغرقت زبى وأفخاذى. وارتمينا على الكنبه من اللذه الشديده والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الاخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاهها مازالت تشعل ***** فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب اخر قطره من لذتى التى لاتوصف . لاأدرى كم مر علينا من الوقت حتى فوجئت بالخادمة تدخل علينا فى هذا الوضع ونحن عرايا تماما وتقول لها مدام فيه واحد دكتور بره هوه ييجى مساج فقالت لها لالالالالالا قولى له مش عايزين النهارده .. ومش عايزين خالص ... جه حبيبى بتاع المساج والنيك كله ..
ارتدينا ملابسنا وخرجنا لنقضى المساء فى احلى اماكن السهر فى القاهرة .. ومااحلى ليل القاهرة .. وسكرنا من الخمر ومن القبلات .. ومن اشتعال نار الشهوة فى اجسادنا ..ومع نسمات الصباح عدنا الى منزلها .. نترنح من اثر الليل وما فعله فينا .. دخلنا البيت واسرعت الخادمة الى سيدتها تخلع عنها ملابسها وكانها معتادة على ذلك كل ليلة حتى اصبحت عارية تماما وساعدتنى ايضا فى خلع ملابسى كلها ولكن المارد ظهر لها بعد ان اصبحت عاريا فاشرت لها ان اقتربى فاقتربت وامسكت يدها الصغيرة ووضعتها على قضيبى المنتصب .. وقلت لها ادعكيه علشان انام .. ووضعت يدى على صدر ميرفت حبيبتى اتحسسه والخادمه تدعك لى فى زبى ... واقتربت اكثر وجلست على ركبتيها واصبح زبى امام وجهها مباشرتا فاخذته ووضعته فى فمها وانا اتاوه من مصها لزبى واخذت تحرك لسانها باحتراف عليه من اعلى لاسفل واغمضت عينى من النشوة ومن السكر والخمر والمتعه لاشعر بعد قليل بشئ يحتوى قضيبى وافتح عينى لاجد الخادمة تجلس على زبى عارية تماما وتقوم وتقعد عليه فى حركات سريعة متتالية .. وتميل على سيدتها لتلحس لها كسها وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]