عشيق مراتك
09-12-2014, 09:53 PM
عزيزى القارئ انا لست مؤلف قصص ولكنى مررت بتجربة وحبيت اهديها لأصدقائى النسوانجية عرفانا بفضل موقع نسوانجى وأعضائه لذلك قررت أن أهدى هذه التجربة لموقع نسوانجى وإليكم باقى تجربتى .
اتصلت بى جارتى وقالت لى بأنها تشعرببعض الألم وليس معها أحد فى الشقة وتريد منى بعض المساعدة .رقص قلبى من الفرح لأننى تأكدت بأن هذه ما هى الا مجرد حجة لكى أرتشف من عسل كسها ما يروى ظمأى شهورا بل سنينا ليست قليلة طالما حلمت بهذه اللحظة.
قبل ان انزل لشقة جارتى تناولت بعض الأقراص التى تؤخر القذف لساعات حتى استمتع بجسدها اطول فترة ممكنة .
طرقت باب شقتها طرقة خفيفة وكأنها كانت تنتظر بجوار الباب فسرعان ما فتحت وياهول مارأيت.فبرغم وزنها الزائد والذى أفضله الا انها كانت فارعة الطول.
وجدتها ترتدى بيبى دول بالكاد يغطى شفرات كسها لونه اسود وهى ناصعة البياض .وتحته أندر فتلة احمر وسنتيانة وكأنهما مايوه سباحة بكينى لا يغطى شئ من أردافها.مرت ثوان وكأنها سنين وأنا أخاف ان أغمض عينى ولو لثانية حتى ظل مستمتعا بمنظر بزازها الضخمة والفلقة بينهما وكأنها قناة تجرى فيها المياه .
أغلقت الباب بعد ان دخلت وقالت تفضل وانا كأننى مسحور أنفذ ماتقوله دون ادنى كلمة وحينما اغلقت الباب ومشت امامى لكى تأخذنى حيث سنجلس سويا وهنا كانت المفاجأة :فحينما مشت امامى رأيت تلك الطيز التى كثيرا ما رأيتها تترجرج من داخل عبايتها حينما كانت تسير بالشارع .ولكنى الان وجها لوجه امام هذه الطيز دون حائل بينى وبينها سوى هذا الأندر بفتلته التى تغوص بداخل فلقتى طيزها وكأنها ممر مائى اكبر من القناة التى بين بزازها .فصدقونى لم استطيع ان اتمالك نفسى أكثر من ذلك فركعت خلف هذه الطيز ويداى تلتف حول خصر جارتى ودفنت وجهى بين فلقتى طيزها وظللت ادفن وجهي اكثر واكثر حتى وصل نفى لفتحة طيزها وظللت أشم رحيق طيزها بعبيرها الفواح .
وحينما كان انفى بداخل فتحة طيزها تصادف ان لسانى مزروع بين شفرات كسها فكنت اشم فتحتها ولسانى يلحس ماء كسها الذى سرعان ما نزل من شدة محنها.وانا العق واشرب ماء كسها وكأنه افضل من العسل واحلى من السكر.وهنا كانت تخرج آهاتها التى جعلت ذلك المارد الواقف بين رجليا .ان يعلن تمرده على ذلك الحبس غير المبرر بداخل بنطلونى وسرعان ما حررته من محبسه ليستنشق معى عبير كس جارتى السمينة.
لم تستطيع جارتى ان تصمد كثيرا فرأيتها أخذت وضع السجود وكانت وهى تأخذذلك الوضع تحافظ على ان يظل لسانى يلحس كسها وأنفى يشم وينيك طيزها.اصبح جسمها يتصبب عرقا .ولاحظت رعشة بدأت تأخذ جسمها كله .أثارنى منظر العرق النسائى وهو يتساقط من جسد جارتى السمينةفأخرجت لسانى من كسها ووضعت بدلا منه إصبع يدى الأوسط اما لسانى فراح يلعق ويلحس ذلك العرق الذى يتصبب انهارا من جسم جارتى وكأنه أطيب من أفضل العطور الفرنسية بعد ان لحست ضهرها كله من اسفل شعر رأسها مرورا بكتفيها وظهرها وطيزها الرجراجة حتى وراكها من الخلف اسفل طيزها حتى سمانة رجليها ووصلت لأصابع رجليها وهنا قلبتها على ظهرها وأمسكت بمشط قدميها ولسانى يلحس ويتخلل اصابع رجليها الواحدة تلو الأخرى وبعد ان انتهيت أدخلت اصابع قدمها الخمسة بداخل فمى وانا امص تلك الاصابع المرمرية.وفعلت بأصابع قدمها الاخرى مثل الاولى.وهى تتأوه وعيناها تغربان وكأنها تفارق الدنيا وحين تفتحهما لا تحول نظرها عن زبرى وقالت ارحمنى ابوس رجلك انا مبقيتش قادرة أستحمل انا اول مرة حد يعمل كل ده معايا.
لم اهتم بما تقول ولكنى انتقلت الى حبات الكريز هذه والتى هى شفتيها وظللت الحسهما من الخارج اولا وهى فاتحة شفتيها وانا الحسهما والحس فمها حتى اخر رقبتها وعند اول بزازها.
ثم ادخلت لسانى داخل فمها وانا الحس مابين الشفة العليا واسنانها ثم الحس سقف فمها ثم الحس لسانها من الاعلى ثم الحسه من الاسفل واشرب ريقها .ثم لحست مابين شفتها السفلى واسنانها السفلية .ثم ادخلت كل فمها داخل فمى وظللت ابوسها وآكل شفتيها لمدة ربع ساعة دون توقف وفى نفس الوقت يدى اليسرى تدعك زنبورها واليمنى تفعص بزازها حتى كادت ان تختنق فحاولت ان تسحب شفاهها من فمى ولكن دون جدوى .ولاحظت انها قذفت ماء كسها اكثر من مرة اثناء تقبيلى وبوسى لها .
تركت شفتيها ونزلت على رقبتها الحسها من الامام للخلف والعكس ومن الاسفل للاعلى والعكس حتى وصلت الى بزازها فدفنت رأسى بينهما وهي تضغط عليهما وكأنها تريد ان تخفى رأسى ووجهى تماما بين بزازها وانا الحس ذلك الفلق بين بزاز جارتى السمينة(خاص بمنتديات نسوانجى)وانتقلت الى حلماتها فألحس الدائرة البنية التى حول الحلمة اولا واعضها بحنية وشفايفى تصطدم بحلمتها فى تلك الأثناء وانا لا ازال ادعك زنبورها وابعبص كسها وفى نفس الوقت الحس وامص حلماتها .ثم رفعت بزها الايسر للاعلى ولحست أسفله وهكذا فعلت بالبز الايمن ثم اخرجت صابعى من كسها ووضعته فى فمى ألحس عسلها من عليه ثم وضعته فى فمها وزعد ذلك فى كسها.
قمت ذهبت الى الثلاجة وكنت ذاهب لأحضر مياه غازية فوجدت علبة فودكا فأخذتها ورجعت لجارتى وهى مازالت تتأوه وكأنها ستفارق هذه الدنيا.
فتحت علبة الفودكا وملأت سوتها بها وبدأت أشرب الفودكا من سوة جارتى السمينة(خاص بموقع نسوانجى)وسكبت يعض منها على كسها ونزل ايضا على فتحة طيزها وانا الحسه من كسها وطيزها وهى فى قمة النشوة والاثارة.
جعلتها تأخذ وضع الجلوس ووضعت زبرى امام وجهها وبدون انتظار هجمت عليه تمصه وكأنها لم ترى زبر فى حياتها قبل ذلك وأخذت تمص زبرى بشراهة وتلحس بيضانى وتخبط بزبرى على خدها هذا مرة والاخر مرة.فجعلتها تميل رأسها على كتفها وادخلت زبرى بين راسها وكتفها وأخذت انيكها فى رقبتها بين الرأس والكتف وأخبط بزبرى على فمها فتخرج لسانها لأخبط بزبرى عليه.ذهبت بها الى كنبة الانتريه وأخذت وضع السجود وانا اقف وراءها وبمجرد ان ادخلت زبرى فى كسها وكأنى وضعته فى نار مشتعلة وبمجرد ان ادخلت زبرى واخرجته عدة مرات حتى جاءت رعشتها وأخذت هى تروح وتأتى على زبرى حتى جاء عسل كسها فنزلت ألحسه بلسانى وضعت رأسهاتحت ورجلهافوق حتى نطرت بكسها
اتصلت بى جارتى وقالت لى بأنها تشعرببعض الألم وليس معها أحد فى الشقة وتريد منى بعض المساعدة .رقص قلبى من الفرح لأننى تأكدت بأن هذه ما هى الا مجرد حجة لكى أرتشف من عسل كسها ما يروى ظمأى شهورا بل سنينا ليست قليلة طالما حلمت بهذه اللحظة.
قبل ان انزل لشقة جارتى تناولت بعض الأقراص التى تؤخر القذف لساعات حتى استمتع بجسدها اطول فترة ممكنة .
طرقت باب شقتها طرقة خفيفة وكأنها كانت تنتظر بجوار الباب فسرعان ما فتحت وياهول مارأيت.فبرغم وزنها الزائد والذى أفضله الا انها كانت فارعة الطول.
وجدتها ترتدى بيبى دول بالكاد يغطى شفرات كسها لونه اسود وهى ناصعة البياض .وتحته أندر فتلة احمر وسنتيانة وكأنهما مايوه سباحة بكينى لا يغطى شئ من أردافها.مرت ثوان وكأنها سنين وأنا أخاف ان أغمض عينى ولو لثانية حتى ظل مستمتعا بمنظر بزازها الضخمة والفلقة بينهما وكأنها قناة تجرى فيها المياه .
أغلقت الباب بعد ان دخلت وقالت تفضل وانا كأننى مسحور أنفذ ماتقوله دون ادنى كلمة وحينما اغلقت الباب ومشت امامى لكى تأخذنى حيث سنجلس سويا وهنا كانت المفاجأة :فحينما مشت امامى رأيت تلك الطيز التى كثيرا ما رأيتها تترجرج من داخل عبايتها حينما كانت تسير بالشارع .ولكنى الان وجها لوجه امام هذه الطيز دون حائل بينى وبينها سوى هذا الأندر بفتلته التى تغوص بداخل فلقتى طيزها وكأنها ممر مائى اكبر من القناة التى بين بزازها .فصدقونى لم استطيع ان اتمالك نفسى أكثر من ذلك فركعت خلف هذه الطيز ويداى تلتف حول خصر جارتى ودفنت وجهى بين فلقتى طيزها وظللت ادفن وجهي اكثر واكثر حتى وصل نفى لفتحة طيزها وظللت أشم رحيق طيزها بعبيرها الفواح .
وحينما كان انفى بداخل فتحة طيزها تصادف ان لسانى مزروع بين شفرات كسها فكنت اشم فتحتها ولسانى يلحس ماء كسها الذى سرعان ما نزل من شدة محنها.وانا العق واشرب ماء كسها وكأنه افضل من العسل واحلى من السكر.وهنا كانت تخرج آهاتها التى جعلت ذلك المارد الواقف بين رجليا .ان يعلن تمرده على ذلك الحبس غير المبرر بداخل بنطلونى وسرعان ما حررته من محبسه ليستنشق معى عبير كس جارتى السمينة.
لم تستطيع جارتى ان تصمد كثيرا فرأيتها أخذت وضع السجود وكانت وهى تأخذذلك الوضع تحافظ على ان يظل لسانى يلحس كسها وأنفى يشم وينيك طيزها.اصبح جسمها يتصبب عرقا .ولاحظت رعشة بدأت تأخذ جسمها كله .أثارنى منظر العرق النسائى وهو يتساقط من جسد جارتى السمينةفأخرجت لسانى من كسها ووضعت بدلا منه إصبع يدى الأوسط اما لسانى فراح يلعق ويلحس ذلك العرق الذى يتصبب انهارا من جسم جارتى وكأنه أطيب من أفضل العطور الفرنسية بعد ان لحست ضهرها كله من اسفل شعر رأسها مرورا بكتفيها وظهرها وطيزها الرجراجة حتى وراكها من الخلف اسفل طيزها حتى سمانة رجليها ووصلت لأصابع رجليها وهنا قلبتها على ظهرها وأمسكت بمشط قدميها ولسانى يلحس ويتخلل اصابع رجليها الواحدة تلو الأخرى وبعد ان انتهيت أدخلت اصابع قدمها الخمسة بداخل فمى وانا امص تلك الاصابع المرمرية.وفعلت بأصابع قدمها الاخرى مثل الاولى.وهى تتأوه وعيناها تغربان وكأنها تفارق الدنيا وحين تفتحهما لا تحول نظرها عن زبرى وقالت ارحمنى ابوس رجلك انا مبقيتش قادرة أستحمل انا اول مرة حد يعمل كل ده معايا.
لم اهتم بما تقول ولكنى انتقلت الى حبات الكريز هذه والتى هى شفتيها وظللت الحسهما من الخارج اولا وهى فاتحة شفتيها وانا الحسهما والحس فمها حتى اخر رقبتها وعند اول بزازها.
ثم ادخلت لسانى داخل فمها وانا الحس مابين الشفة العليا واسنانها ثم الحس سقف فمها ثم الحس لسانها من الاعلى ثم الحسه من الاسفل واشرب ريقها .ثم لحست مابين شفتها السفلى واسنانها السفلية .ثم ادخلت كل فمها داخل فمى وظللت ابوسها وآكل شفتيها لمدة ربع ساعة دون توقف وفى نفس الوقت يدى اليسرى تدعك زنبورها واليمنى تفعص بزازها حتى كادت ان تختنق فحاولت ان تسحب شفاهها من فمى ولكن دون جدوى .ولاحظت انها قذفت ماء كسها اكثر من مرة اثناء تقبيلى وبوسى لها .
تركت شفتيها ونزلت على رقبتها الحسها من الامام للخلف والعكس ومن الاسفل للاعلى والعكس حتى وصلت الى بزازها فدفنت رأسى بينهما وهي تضغط عليهما وكأنها تريد ان تخفى رأسى ووجهى تماما بين بزازها وانا الحس ذلك الفلق بين بزاز جارتى السمينة(خاص بمنتديات نسوانجى)وانتقلت الى حلماتها فألحس الدائرة البنية التى حول الحلمة اولا واعضها بحنية وشفايفى تصطدم بحلمتها فى تلك الأثناء وانا لا ازال ادعك زنبورها وابعبص كسها وفى نفس الوقت الحس وامص حلماتها .ثم رفعت بزها الايسر للاعلى ولحست أسفله وهكذا فعلت بالبز الايمن ثم اخرجت صابعى من كسها ووضعته فى فمى ألحس عسلها من عليه ثم وضعته فى فمها وزعد ذلك فى كسها.
قمت ذهبت الى الثلاجة وكنت ذاهب لأحضر مياه غازية فوجدت علبة فودكا فأخذتها ورجعت لجارتى وهى مازالت تتأوه وكأنها ستفارق هذه الدنيا.
فتحت علبة الفودكا وملأت سوتها بها وبدأت أشرب الفودكا من سوة جارتى السمينة(خاص بموقع نسوانجى)وسكبت يعض منها على كسها ونزل ايضا على فتحة طيزها وانا الحسه من كسها وطيزها وهى فى قمة النشوة والاثارة.
جعلتها تأخذ وضع الجلوس ووضعت زبرى امام وجهها وبدون انتظار هجمت عليه تمصه وكأنها لم ترى زبر فى حياتها قبل ذلك وأخذت تمص زبرى بشراهة وتلحس بيضانى وتخبط بزبرى على خدها هذا مرة والاخر مرة.فجعلتها تميل رأسها على كتفها وادخلت زبرى بين راسها وكتفها وأخذت انيكها فى رقبتها بين الرأس والكتف وأخبط بزبرى على فمها فتخرج لسانها لأخبط بزبرى عليه.ذهبت بها الى كنبة الانتريه وأخذت وضع السجود وانا اقف وراءها وبمجرد ان ادخلت زبرى فى كسها وكأنى وضعته فى نار مشتعلة وبمجرد ان ادخلت زبرى واخرجته عدة مرات حتى جاءت رعشتها وأخذت هى تروح وتأتى على زبرى حتى جاء عسل كسها فنزلت ألحسه بلسانى وضعت رأسهاتحت ورجلهافوق حتى نطرت بكسها