سالب جزم
10-05-2014, 09:29 AM
كنت بين الثالثة عشرة والرابعة عشر وكنت في المدرسة المتوسطة عندما وقعت بيدي مجلة للسكس
في فرصة الربع ساعة بين الحصة الثالثه والرابعه.
اعطاني اياها جاري في السكن وزميلي فى الصف ايمن وكانت عن الشذوذ وزب كبير يدخل في الطيز
ولم اكن اعلم ان الطيز يمكن ان يدخل بها زب بهذا الحجم ؟؟؟؟
وتناقشت معا ايمن هذا ممستحيل فأكد لي ذلك وقال انه ناك زميلنا سمير الذي كان موقفه مثل موقفي وان ايمن استمتع جدا وان الرعشة اتته وايمن ينيكه.!!
وكنت قد بلغت مرحلة الرعشة منذ اقل من شهرين فوصفت لايمن انني امرج زبي وعندما تاتينى الرعشه فاني اقذف بشدة ولمسافة طويلة امامي ولا استطيع ان ابقي يدي على زبي لان الرجفة تكون قوية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقل اكرم انة يحس نفس الاحساس وانه يجعل فادي ينيكه كلما اراد الرعشة وكذلك العكس فهو ينيك فادي لتأتية العشة!!!!!!
هل هو شعور انثوي لست ادري الى يومنا هذا بعد ان مرت السنوات ومر من فوق وداخل طيزي المئات من الازبار؟؟؟؟.
المهم رن جرس العودة للفصول الدراسيه فسألت ايمن : تحب نجرب
فأجاب ايمن :يلا
اختبأنا معا في الحمام لبعض الوقت وعندما شعرنا ان الجميع دخلوا الصفوف انزلت بنطلوني وفتح ايمن(وهذا اسمه الحقيقي واتمنى ان يقرأقصتي ويتواصل معي لأنني مشتاق له)!!!!!!!!!!!!!!!
فتح ايمن سحاب بنطلونه واخرج عيرة وطلب مني ان ابلله له ومصصت له راس العير (او الزب)او
(الزبر)وادرت ظهري له وحاول ادخالة ولم يستطع مع انني احسست انه كاد ان يدخل فطلب مني ان اخذ وضع الكلب وعندما رأى ترددي همس لي بانه وفادي يفعلون ذلك رضخت لطلبه واخذت وضع الكلب فاقترب بوجهه من طيزي وبصق عليها وفي الحقيقة شعرت بلذة شديدة من بصقته في طيزي
حتى ان زبري الصغير بدأيموج من المتعة.
اتخذ ايمن موقعه وركز زبره على فتحة طيزى وشعرت بمتعة عظيمه من حرارة ايرة على فتحة طيزي
(وما زلت لليوم من اراد ان ينيكنى علية ان يبقي راس ايره لبعض الوقت على فتحة الطيز)
وبدأ اول نياك في حياتي يدخله في وبدأت اشعر ببعض الالم وسالني ان كنت اشعر بالالم
فأبى كبريائى ان اعترف بذلك وما كدت ان انفي شعوري بالالم حتى دفع زبرة فى احشائى بقوة
وشعرت بألم هائل لدرجة ان دموعي خرجت من جفوني وامسكته من وركيه ومنعته من ان يكمل
فانتظرت الى ان زال الالم واعطيته الاشارة بان الالم خف وبددددددددددددددددددددددددددددددددد دأ يدخل ويخرج وشعرت بمتعة لم اشعر بمثلها بعد ذلك لدرجة انني بدأت بالقذف قبل ان يقذف اكرم
بعد ان قذف ايمن في طيزي ونظف ايمن لي طيزي كان قد مضى اكثر من نصف وقت الحصة قضاها ايمن يصف لي ما حدث بينه وبين سمير وان سمير جبان ولم يحتمل مثلي الى ان انتهت الحصة وخرج المدرس فذهبنا للصف الدراسي من اجل حضور الحصة التالية واستقبلنا سمير بعشرات الاسئلة عن غيابنا فهمس ايمن في اذنه فنظر الي وتبسم!!!!!!!!!!!
في فرصة الربع ساعة بين الحصة الثالثه والرابعه.
اعطاني اياها جاري في السكن وزميلي فى الصف ايمن وكانت عن الشذوذ وزب كبير يدخل في الطيز
ولم اكن اعلم ان الطيز يمكن ان يدخل بها زب بهذا الحجم ؟؟؟؟
وتناقشت معا ايمن هذا ممستحيل فأكد لي ذلك وقال انه ناك زميلنا سمير الذي كان موقفه مثل موقفي وان ايمن استمتع جدا وان الرعشة اتته وايمن ينيكه.!!
وكنت قد بلغت مرحلة الرعشة منذ اقل من شهرين فوصفت لايمن انني امرج زبي وعندما تاتينى الرعشه فاني اقذف بشدة ولمسافة طويلة امامي ولا استطيع ان ابقي يدي على زبي لان الرجفة تكون قوية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقل اكرم انة يحس نفس الاحساس وانه يجعل فادي ينيكه كلما اراد الرعشة وكذلك العكس فهو ينيك فادي لتأتية العشة!!!!!!
هل هو شعور انثوي لست ادري الى يومنا هذا بعد ان مرت السنوات ومر من فوق وداخل طيزي المئات من الازبار؟؟؟؟.
المهم رن جرس العودة للفصول الدراسيه فسألت ايمن : تحب نجرب
فأجاب ايمن :يلا
اختبأنا معا في الحمام لبعض الوقت وعندما شعرنا ان الجميع دخلوا الصفوف انزلت بنطلوني وفتح ايمن(وهذا اسمه الحقيقي واتمنى ان يقرأقصتي ويتواصل معي لأنني مشتاق له)!!!!!!!!!!!!!!!
فتح ايمن سحاب بنطلونه واخرج عيرة وطلب مني ان ابلله له ومصصت له راس العير (او الزب)او
(الزبر)وادرت ظهري له وحاول ادخالة ولم يستطع مع انني احسست انه كاد ان يدخل فطلب مني ان اخذ وضع الكلب وعندما رأى ترددي همس لي بانه وفادي يفعلون ذلك رضخت لطلبه واخذت وضع الكلب فاقترب بوجهه من طيزي وبصق عليها وفي الحقيقة شعرت بلذة شديدة من بصقته في طيزي
حتى ان زبري الصغير بدأيموج من المتعة.
اتخذ ايمن موقعه وركز زبره على فتحة طيزى وشعرت بمتعة عظيمه من حرارة ايرة على فتحة طيزي
(وما زلت لليوم من اراد ان ينيكنى علية ان يبقي راس ايره لبعض الوقت على فتحة الطيز)
وبدأ اول نياك في حياتي يدخله في وبدأت اشعر ببعض الالم وسالني ان كنت اشعر بالالم
فأبى كبريائى ان اعترف بذلك وما كدت ان انفي شعوري بالالم حتى دفع زبرة فى احشائى بقوة
وشعرت بألم هائل لدرجة ان دموعي خرجت من جفوني وامسكته من وركيه ومنعته من ان يكمل
فانتظرت الى ان زال الالم واعطيته الاشارة بان الالم خف وبددددددددددددددددددددددددددددددددد دأ يدخل ويخرج وشعرت بمتعة لم اشعر بمثلها بعد ذلك لدرجة انني بدأت بالقذف قبل ان يقذف اكرم
بعد ان قذف ايمن في طيزي ونظف ايمن لي طيزي كان قد مضى اكثر من نصف وقت الحصة قضاها ايمن يصف لي ما حدث بينه وبين سمير وان سمير جبان ولم يحتمل مثلي الى ان انتهت الحصة وخرج المدرس فذهبنا للصف الدراسي من اجل حضور الحصة التالية واستقبلنا سمير بعشرات الاسئلة عن غيابنا فهمس ايمن في اذنه فنظر الي وتبسم!!!!!!!!!!!