master
10-01-2010, 01:10 PM
الذي لا أراه أبدا في البيت كانت أخته تكبرنا سنا وكانت دائما تجلس معنا في الغرفة وتساعدنا في بعض الدروس وأنا
كنت اسعد لهذا فكنت امزح معها دائما أما بضربها على مؤخرتها وطبعا تحسسها وآما وضع راسي في حضنها ...
لم يكن هناك مشكله ولا احد يعارض وهي كان لبسها فاحش خاصة من صدرها كنت أرى صدرها كثيرا واجعلها تنحني
دائما لتظهر لي حلماتها ولكني كنت مهتم أكثر بأمه فهي ناضجة وجميله جدا وهي النوع التي أحب من النساء عندما كنت
أتي وادخل البيت اجلس في الصالون كانت تقول لي انتظر قليلا حتى البس الروب ثم ادخل لأرى أجمل امرأة ترتدي
روب على لحمها الأبيض الشهي الذي لطالما اشتهيته فلا يكفيني هذا المنظر الجميل كنت ادقق لأرى ماذا تلبس تحته من
فتحات الأزرار من فوق تلبس كنزه مكشوفة الصدر كنت استمتع بمشاهدة صدرها الجميل الأبيض وأتخيل أني ارضع
منه وأمص حلماتها وعندما كانت تضع رجلها فوق الأخرى و ينزلق الروب عن ساقيها وارى فخديها اللذيذين في هذه الأوقات
كان ينتصب أيري وكنت أتمني أن المس جسدها الرائع فابدأ بممازحتها واللعب باليدين والجلوس بجانبها بحيث الأمس
جسدها وكثيرا ما كانت تضرب يدي على طيزها وعلى كسها بالمزاح وكنت أفكر دائما بها واشتهيها وأنا في سريري في المنزل وأتمنى أن استطيع الانفراد بها وان احصل على متعتي منها ومن جسدها المثير
منذ سنتين تقريبا كنت في أول سنه جامعة وكان لي صديق أظل عنده ندرس سويا في بيته المؤلف من أمه وأخته وأباه
في إحدى المرات ذهبت إلى منزلهم للدراسة لم تكن إلا أمه في المنزل فتحت الباب وشددت من عزيمتي و قررت أن ادخل
فقد أتمكن من أن احصل عليها كما حدث في خيالي واحصل على ما اشتهيه دخلت الصالون
كعادتي سألتها أين الجميع قالت ذهبوا رحله إلى فاريا وإذا بها تخلع الروب عن جسدها وتقول لي الطقس حار فانا
اندهشت لم اعرف أن جسدها جميل هكذا ولم أرها جميلة بهذا القدر من قبل كانت بكنزه حفر وشورت قصير و كأنها تريد
أن تريني جمالها لم أحرك عيوني عنها كانت تحدثني فاستبشرت خيرا وأنا أفكر كيف سأصل إلى جسدها اليوم واغتنم الفرصة خاصة
إننا بمفردنا بالمنزل ثم ذهبت إلى المطبخ لتحضر شىء نشربه وإذ بها تضرب قدمها في الباب قلت في قلبي جاءت الفرصة السانحة
ركضت إليها وبدأت افرك لها قدمها من الضربة وهي تقول لي أكمل إنها تتحسن فشعرت بأنها اختلقت هذا تريد أن تعرف
إذا كان لدي رغبه فيها وأنا كان هذا مرادي فأكملت عملي ثم لم تكن قادرة على المشي فحملتها وأنا أتحسس جسدها الرائع و اشتمها وأحاول آن أتحسس صدرها المثير وطيزها وفخذيها ووضعتها على السرير هي لم تظهر الانزعاج ولم تمانع وأنا فرح وسعيد بما حصل و علمي بأنها ترغب بما أريده منها واني حصلت على الضوء الأخضر لتنفيذ مخططي بنياكتها عندها شعرت بأنني يجب أن أكل شفتيها لأمهد لحفلة نياكتها السعيدة واستشف ردت فعلها اقتربت من فمها وقبلتها في البداية قالت لي لماذا فعلت ذلك فقلت لها كنت أحب أن دائما ان
افعل هذا دائما فنظرت لي بابتسامة تشوبها الخبث والسعادة وقالت لماذا إذا لم تفعل من قبل عندها ارتحت علمت حينها بأنها تحتاجني مثلما احتاجها وان شعورنا متبادل وأن الحفلة الجنسية سوف تبدأ الآن وبدأت اقبل شفتيها بجنون وادخل لساني إلى داخل فمها والحس وامتص لسانها
وأمتص رقبتها أعضها بلطف منها وهي كذلك ترد علي بالمثل كنا مثل عشيقين منذ زمن قديم انفصلا وثم التقيا بعد طول بعاد بعدها خلعت عنها كنزتها وسوتيانها المثير وبدأت امتص الصدر الذي لطالما حلمت
به فقد كان كبيرا ومشدودا ولكن طعمته كانت أطيب من شكله رضعته حتى شربت كامل حليب صدرها وهي ذائبة بين يدي لم
تكن تمانع مهما فعلت ثم قالت لي حبيبي بدك اشلح من تحت قلت لها لا أنا أريد أن اشلحك فنزعت عنها شورتها كانت تلبس
سترينغ رفيع جدا من الوراء داخل طيزها ومن الأمام شفاف لم أتصور إنها تلبس هكذا لباس سكسي مما زاد في هيجاني وعنفي في نزع ملابسها و شوقي لنياكتها أكثر بكثير اقتربت
من كسها وبدأت أشمه من فوق السترينغ المثير ثم مزقته بأسناني وخلعته عنها كانت رائحة كسها جميلة جدا لا تقاوم ونظرت لكسها فوجدته
ابيض نظيف لا يوجد فيه شعر فتحاته كبيره وكنا حينها أصبحنا بدون أي شيء يستر جسدينا عاريين تماما لا شعوريا انحنيت عليه و بدأت أمصه وادخل لساني إلى داخله والحسه أريد أن أصل إلى أعماق أعماقه وهي تقول لا تتوقف أكمل ظللت أهيجها وامتص كسها حتى سال ماء كسها على فمي بغزارة شلال من العسل انهمر من كسها طعمه كان لذيذ جدا شربته كلها وأدخلت لساني داخل كسها وشربت الباقي ثم قالت لي حبيبي نيكني من كسي أرجوك لا تتركني احترق بناري أكثر أريد زبك لم اعد استطيع صبرا آه آه امممم فأمسكت بزبي أمرغه على شفرات كسها الجميل الممتلئ بماء شهوتها ثم انزلق لوحده بعد أن رفعت نفسها إليه لينسل إلى داخل جحيم كسها الملتهب فهي لم تعد تستطيع صبرا على أن يدخل متوجا إلى داخل كسها الملكي صاحب الخبرة والشهوة وكان كسها محروم وبحاجة إلى أن يطفئ ناره و بدأت تتحرك بانمحان وشهوة وتحاول أن تحصل على المزيد منه لم اعد استطيع صبرا على حلمي الذي يحصل حقيقة فكبسته بقوة إلى أخره كنت انيكها بقوة و شهوة و متعة ما بعدها متعة وأنا نائم فوقها وهي لا تقول سوى آه اه وأطربتني و أثارتني آهاتها, و تقول لي خوذ قني ادخله كله للبيض
خوذ قني وأنا أزيد من حركتي وقوة الدفع بشهوة ودخوله وخروجه يزداد سرعة وقوة وعنفا ويداي تضغط على جسدها البض المغري و المثير الذي ترتفع حرارته وشهوته شفتاي تنهل بالقبلات والعض الخفيف من جسدها البض المغري كأنها فتاة بالعشرين لا أم لشابين شفتاي لا تستطيع مفارقة هذا الجسد الرائع ازداد ضما لها إلى جسدي حتى كأننا اتحدنا بجسد واحد لا ينفصل أبدا من شدة الالتصاق بعضنا
ببعض و نيرانها تلهبني و تلفحني أيضا و أيضا و تزيد من شهوتي ومتعتي وهي تتحرك كالأفعى تحتي وتفح بأنات الشهوة والحرمان و تعلن لي عن متعتها وخبرتها و حرمانها و حاجتها المستمرة إلى إطفاء شهوتها وان في قمة المتعة واللذة بما حصلت عليه إلى أن شعرت بأنني وصلت إلى قمة متعتي وقبل أن اقذف وضعته في فمها فشربت حليبي ومصت باقي الحليب بشهوة عن أصابعها و ذلك بعد ان استغرقنا ساعتين كاملتين في بحر اللذة والمتعة والشهوة المثيرة للقشعريرة وأنا لم أكن راغب بمفارقة هذا الجسد الذي حصلت عليه بمتعة ولذة بعد طول انتظار ومن وقتها أصبحنا عشيقين و انيكها
دائما كل ما سنحت الفرصة و كان المنزل فارغ و لا اشبع منها أبدا
كنت اسعد لهذا فكنت امزح معها دائما أما بضربها على مؤخرتها وطبعا تحسسها وآما وضع راسي في حضنها ...
لم يكن هناك مشكله ولا احد يعارض وهي كان لبسها فاحش خاصة من صدرها كنت أرى صدرها كثيرا واجعلها تنحني
دائما لتظهر لي حلماتها ولكني كنت مهتم أكثر بأمه فهي ناضجة وجميله جدا وهي النوع التي أحب من النساء عندما كنت
أتي وادخل البيت اجلس في الصالون كانت تقول لي انتظر قليلا حتى البس الروب ثم ادخل لأرى أجمل امرأة ترتدي
روب على لحمها الأبيض الشهي الذي لطالما اشتهيته فلا يكفيني هذا المنظر الجميل كنت ادقق لأرى ماذا تلبس تحته من
فتحات الأزرار من فوق تلبس كنزه مكشوفة الصدر كنت استمتع بمشاهدة صدرها الجميل الأبيض وأتخيل أني ارضع
منه وأمص حلماتها وعندما كانت تضع رجلها فوق الأخرى و ينزلق الروب عن ساقيها وارى فخديها اللذيذين في هذه الأوقات
كان ينتصب أيري وكنت أتمني أن المس جسدها الرائع فابدأ بممازحتها واللعب باليدين والجلوس بجانبها بحيث الأمس
جسدها وكثيرا ما كانت تضرب يدي على طيزها وعلى كسها بالمزاح وكنت أفكر دائما بها واشتهيها وأنا في سريري في المنزل وأتمنى أن استطيع الانفراد بها وان احصل على متعتي منها ومن جسدها المثير
منذ سنتين تقريبا كنت في أول سنه جامعة وكان لي صديق أظل عنده ندرس سويا في بيته المؤلف من أمه وأخته وأباه
في إحدى المرات ذهبت إلى منزلهم للدراسة لم تكن إلا أمه في المنزل فتحت الباب وشددت من عزيمتي و قررت أن ادخل
فقد أتمكن من أن احصل عليها كما حدث في خيالي واحصل على ما اشتهيه دخلت الصالون
كعادتي سألتها أين الجميع قالت ذهبوا رحله إلى فاريا وإذا بها تخلع الروب عن جسدها وتقول لي الطقس حار فانا
اندهشت لم اعرف أن جسدها جميل هكذا ولم أرها جميلة بهذا القدر من قبل كانت بكنزه حفر وشورت قصير و كأنها تريد
أن تريني جمالها لم أحرك عيوني عنها كانت تحدثني فاستبشرت خيرا وأنا أفكر كيف سأصل إلى جسدها اليوم واغتنم الفرصة خاصة
إننا بمفردنا بالمنزل ثم ذهبت إلى المطبخ لتحضر شىء نشربه وإذ بها تضرب قدمها في الباب قلت في قلبي جاءت الفرصة السانحة
ركضت إليها وبدأت افرك لها قدمها من الضربة وهي تقول لي أكمل إنها تتحسن فشعرت بأنها اختلقت هذا تريد أن تعرف
إذا كان لدي رغبه فيها وأنا كان هذا مرادي فأكملت عملي ثم لم تكن قادرة على المشي فحملتها وأنا أتحسس جسدها الرائع و اشتمها وأحاول آن أتحسس صدرها المثير وطيزها وفخذيها ووضعتها على السرير هي لم تظهر الانزعاج ولم تمانع وأنا فرح وسعيد بما حصل و علمي بأنها ترغب بما أريده منها واني حصلت على الضوء الأخضر لتنفيذ مخططي بنياكتها عندها شعرت بأنني يجب أن أكل شفتيها لأمهد لحفلة نياكتها السعيدة واستشف ردت فعلها اقتربت من فمها وقبلتها في البداية قالت لي لماذا فعلت ذلك فقلت لها كنت أحب أن دائما ان
افعل هذا دائما فنظرت لي بابتسامة تشوبها الخبث والسعادة وقالت لماذا إذا لم تفعل من قبل عندها ارتحت علمت حينها بأنها تحتاجني مثلما احتاجها وان شعورنا متبادل وأن الحفلة الجنسية سوف تبدأ الآن وبدأت اقبل شفتيها بجنون وادخل لساني إلى داخل فمها والحس وامتص لسانها
وأمتص رقبتها أعضها بلطف منها وهي كذلك ترد علي بالمثل كنا مثل عشيقين منذ زمن قديم انفصلا وثم التقيا بعد طول بعاد بعدها خلعت عنها كنزتها وسوتيانها المثير وبدأت امتص الصدر الذي لطالما حلمت
به فقد كان كبيرا ومشدودا ولكن طعمته كانت أطيب من شكله رضعته حتى شربت كامل حليب صدرها وهي ذائبة بين يدي لم
تكن تمانع مهما فعلت ثم قالت لي حبيبي بدك اشلح من تحت قلت لها لا أنا أريد أن اشلحك فنزعت عنها شورتها كانت تلبس
سترينغ رفيع جدا من الوراء داخل طيزها ومن الأمام شفاف لم أتصور إنها تلبس هكذا لباس سكسي مما زاد في هيجاني وعنفي في نزع ملابسها و شوقي لنياكتها أكثر بكثير اقتربت
من كسها وبدأت أشمه من فوق السترينغ المثير ثم مزقته بأسناني وخلعته عنها كانت رائحة كسها جميلة جدا لا تقاوم ونظرت لكسها فوجدته
ابيض نظيف لا يوجد فيه شعر فتحاته كبيره وكنا حينها أصبحنا بدون أي شيء يستر جسدينا عاريين تماما لا شعوريا انحنيت عليه و بدأت أمصه وادخل لساني إلى داخله والحسه أريد أن أصل إلى أعماق أعماقه وهي تقول لا تتوقف أكمل ظللت أهيجها وامتص كسها حتى سال ماء كسها على فمي بغزارة شلال من العسل انهمر من كسها طعمه كان لذيذ جدا شربته كلها وأدخلت لساني داخل كسها وشربت الباقي ثم قالت لي حبيبي نيكني من كسي أرجوك لا تتركني احترق بناري أكثر أريد زبك لم اعد استطيع صبرا آه آه امممم فأمسكت بزبي أمرغه على شفرات كسها الجميل الممتلئ بماء شهوتها ثم انزلق لوحده بعد أن رفعت نفسها إليه لينسل إلى داخل جحيم كسها الملتهب فهي لم تعد تستطيع صبرا على أن يدخل متوجا إلى داخل كسها الملكي صاحب الخبرة والشهوة وكان كسها محروم وبحاجة إلى أن يطفئ ناره و بدأت تتحرك بانمحان وشهوة وتحاول أن تحصل على المزيد منه لم اعد استطيع صبرا على حلمي الذي يحصل حقيقة فكبسته بقوة إلى أخره كنت انيكها بقوة و شهوة و متعة ما بعدها متعة وأنا نائم فوقها وهي لا تقول سوى آه اه وأطربتني و أثارتني آهاتها, و تقول لي خوذ قني ادخله كله للبيض
خوذ قني وأنا أزيد من حركتي وقوة الدفع بشهوة ودخوله وخروجه يزداد سرعة وقوة وعنفا ويداي تضغط على جسدها البض المغري و المثير الذي ترتفع حرارته وشهوته شفتاي تنهل بالقبلات والعض الخفيف من جسدها البض المغري كأنها فتاة بالعشرين لا أم لشابين شفتاي لا تستطيع مفارقة هذا الجسد الرائع ازداد ضما لها إلى جسدي حتى كأننا اتحدنا بجسد واحد لا ينفصل أبدا من شدة الالتصاق بعضنا
ببعض و نيرانها تلهبني و تلفحني أيضا و أيضا و تزيد من شهوتي ومتعتي وهي تتحرك كالأفعى تحتي وتفح بأنات الشهوة والحرمان و تعلن لي عن متعتها وخبرتها و حرمانها و حاجتها المستمرة إلى إطفاء شهوتها وان في قمة المتعة واللذة بما حصلت عليه إلى أن شعرت بأنني وصلت إلى قمة متعتي وقبل أن اقذف وضعته في فمها فشربت حليبي ومصت باقي الحليب بشهوة عن أصابعها و ذلك بعد ان استغرقنا ساعتين كاملتين في بحر اللذة والمتعة والشهوة المثيرة للقشعريرة وأنا لم أكن راغب بمفارقة هذا الجسد الذي حصلت عليه بمتعة ولذة بعد طول انتظار ومن وقتها أصبحنا عشيقين و انيكها
دائما كل ما سنحت الفرصة و كان المنزل فارغ و لا اشبع منها أبدا