عصر يوم
03-17-2015, 10:16 AM
في العمارة القديمة
قصتى تبدا عندما كان عمرى 19 سنه وكنت اعشق السكس جدا والنيك ولم اكن قد مارست الجنس مع اى فتاه وكنت أتمنى ان امارسه..
اسكن فى عمارة قديمة و يوجد بها امرأه فى قمة الجمال والروعه فقد كانت مثل الملاك لا اجد الكلام الى يعبر عنها فهى امراءه بيضاء طويله فى حدود 173 ووزنها 70 كيلو تشبه عارضات الازياء لها شعر اسود ناعم جدا ولها عينين لا يستطيع احد ان يقاومهما و كنت اتمنى ان امارس معها الجنس او حتى اقبلها فكنت اختلق اى وسيله لكى افتح معها حديث وكانت تنظر لى نظرات كلها حيره ولكنى كنت اخاف ان ابادرها الاول فكم كنت اتمنى عندما الاقيها ان انقض عليها وافترسها ولكنى كنت اخاف من رد الفعل ومازلت افكر بها واحلم بها فكم من كمية اللبن انسكبت على صورتها وانا اتخيلها فعندما اراها لا استطيع ان امسك نفسى وعندما اقابلها على السلم لا افكر فى شى غير ان اسرق منها نظره او اشبع من شكلها عندما اراها لا اعلم ما يحصل لى و لا استطيع ان اخبىء الانتفاخ الكبير فى بنطلونى فقد كان يحرجنى جدا وهي تنظر الى اسفل حتى تقترب منى وتلاقينى باجمل نظره وتقولى لى ازيك فقد كنت اجن منها ومن نظراتها فهي تلاحظ انتفاخ زبى نعم تلمحه بنظرها وتنظر لى كانها هي المتملكه والمنتصره على القضيب الهائج كانت نظراتها لى بمثابة نيران تنفتح فى وجهى و اشياء كتيره لا اعرف ما هي حتى انتهزت الفرصه وخلقت معها حديث فقد كانت نتظر لى نظره لا استطيع ان اتحملها او يتحملها انسان حتى الشيطان نفسه لا يستطيع ان يتحمل هذه النظره و هذا الجمال وتلمست يدها فى المحادثه فكم كان ملمسها ناعم جدا فكم كنت اتمنى ان افضل ممسك بيدها طوال عمرى فسحبتها منى وضحكت ضحكه لم يستطيع قلبى ان يتحملها ولا قضيبى المنتفخ الفاضح لى ولكنى لم اعى ما اقول ولم احاول ان اخفى قضيبى فقد كنت فى حاله من الجنان حتى انتهى الحوار ودخلت شقتها ومرت ايام حتى جاء الموعد المحتوم فقد حلمت به كثيرا حتى جاء ..ياه لهول المفاجأه ولكنى لم اضيع اليوم فقد سلمت نفسها لى عندما قالت لى انت تعبان جدا والبنطلون شكله تاعبك اكتر فضحكت فقلت لها و الحل؟ قالت لى اشرب معى شاى فى شقتى ولم استطيع ان اجاوب عليها لا بالموافقه ولا بالرفض فقد سكت ونظرت لها ولا اعى اى شى فضحكت حتى اخرجتى من حالتى وقلت لها كم كنت اتمنى هذا اليوم عندما اقعد معكى ودخلت شقتها و جلست على الانتريه انتظر الشاى فقد جاءت بيه وقد غيرت ملابسها فقد كانت رائحة البرفان لا تقاوم فقد كنت ادوخ منها وكم اشتكى قضيبى من الرائحه واعلن تمرده على وعلى تصرفاتى فقد احرجنى ولم احس بقضيبى الا وهو يقف .. عندما وقف فلم افوق الا وهي تلمسه من فوق البنطلون فقد كان قضيبى منتصب وكان فضوحي جدا لدرجه انه انتصب بطريقة لم اعهدها منه قبل كده كانه تمرد وما صدق ان لاقى امنيته وفقت على ايدها وهي تلعب فيه وتحاول ان تخرجه فما اجمل الشعور كده ولم اخيب رجاء زبى او امنيتى فقد ارتميت عليها افترسها وابوسها من كل مكان فخلعت لها الروب وكانت ترتدى قميص نوم قصير جدا ولونه احمر ولم ترتدى شىئ تحته فلم اضيع وقت وافترستها وانا ابوس والحس كل مكان اضع يدى عليه من اصبع ارجلها حتى فمها وقد وقفت كثيرا على كسها فكم كنت اتمناه وقد نظرت اليه كثيرا وانا اتلمسه والحس فيه وامص لها فكم كان نظيفا وناعم ورقيقا وكانت له رائحه لم اعتادها ولم اشمها من قبل الان فلحست فيه كتيرا وهيا تتكلم واسمع منها كلام لم انساه ابدا اه اه اه اح اح بحبك انا كان نفسى من زمان فيك نيكنى فرتكنى عندما سمعت الكلام لم استطيع ان استحمل فمصصت لها كسها بدرجه انه كاد ان يطلع فى فمى وهي تسمعنى اجمل كلام فى الحيان بحبك انا متناكه نيكنى اههه اه اه اه اه اح اح اح احااااااااااا هجبهم وانا لم اسكت دنتنى قرابة 15دقيقه الحس لها كسها وابوس جسمها وامص لسانها حتى جابتهم مرتان وهيا تمسك فى زبرى وتلعب فيه وبعدها عملنا وضع 69 هي تمص فى زبى وانا امص فى كسها وانا لا استطيع ان اتحمل لسانها على زبى فقد كانت تلحسه وتمصه .. ياه وهي تلعب فى زبى وتمصه ويدخل باكمله فى فمها و لم استطيع قمت وجلست على الكرسى وهي جلست بين رجلى ومسكت زبى ومصته ولعبت فيه وانا انظر اليها ولا استطيع ان اصدق او احتمل حتى جبتهم فى فمها وهي تقول لى كمان طعمه جميل جدا وتمصه فقد احسست بانها تمصه من داخل جسمى فقد اهتزيت بدرجه كبيره وهيا تمسك بزبى فى فمها وتمص كل ما يخرج منه وساعتها قد جننت من منظرها وزبى لم ينام ولم يكسفنى فى اليوم ده فقد رفعنها على الكرسى وانا العب فى كسها وامرر زبى على فتحة كسها وهيا تقولى لى نيكنى مش قادره فقررت ان اجعلها تترجانى وجعلت زبى على حافة كسها مده كبيره وهي لا تستطيع ان تقاوم وتقولى دخله مش قادره نيكنى نيكنى مش قادره دخله اه اه اه وانا مستمتع بكل كلمه وكل حركه فقد استمتعت بتعذيبى لها لانها قد جعلتنى اجن كل الفتره دى ولم افوق من الغيبوبه الى كنت فيها الا وبيدها تمسك زبى وتدخله فى كسها وهنا عرفت انى قد عذبتها وانها لا تستطيع ان تستحمل وقد جعلت من نفسى اداه لاستمتاع زبى فقد كنت اركب فوقها وادخله واطلعه ببطى وهيا تترجانى ان اسرع واسرع قليلا وابطى قليلا حتى حان موعد تغيير الوصع فجعلتها تاخذ وضع الكلبه وانا اجى بها من الخلف وان النساء تحب الوصع ده جدا وقد كنت اتعلم من الافلام السكس فكنت أدخله كله واخرجه بحركه دائريه واعاود ادخله حتى احس بجدار رحمها يرتطم بزبى فقد كانت المنطقه كلها لذجه بسائلها وزبى يتحرك بسهوله ويدخل ويخرج فقد كنت اتعمد ان ادخله وادفعه الى الاخر مرتين ثم اخرجه وادخله تانى ولكن لم ادخله للاخر مجرد الراس فقط فقد كنت اتلزز بكل حركه كانى لم انيك مرة تانيه فقد هلكت فى اليوم ده فانى اتذكر انى جبتهم 3 مرات ياله من يوم لم انساه ابدا واتمنى ان اراها تانى لانها نقلت من البيت الى انا ساكن فيه فقد نكت بعدها كثيرا ولكنى لم استمتع بمقدار ما استمتعت منها مع أي امراه واول مره انيك فيها و اتمنى ان اراها مرة ثانية...
قصتى تبدا عندما كان عمرى 19 سنه وكنت اعشق السكس جدا والنيك ولم اكن قد مارست الجنس مع اى فتاه وكنت أتمنى ان امارسه..
اسكن فى عمارة قديمة و يوجد بها امرأه فى قمة الجمال والروعه فقد كانت مثل الملاك لا اجد الكلام الى يعبر عنها فهى امراءه بيضاء طويله فى حدود 173 ووزنها 70 كيلو تشبه عارضات الازياء لها شعر اسود ناعم جدا ولها عينين لا يستطيع احد ان يقاومهما و كنت اتمنى ان امارس معها الجنس او حتى اقبلها فكنت اختلق اى وسيله لكى افتح معها حديث وكانت تنظر لى نظرات كلها حيره ولكنى كنت اخاف ان ابادرها الاول فكم كنت اتمنى عندما الاقيها ان انقض عليها وافترسها ولكنى كنت اخاف من رد الفعل ومازلت افكر بها واحلم بها فكم من كمية اللبن انسكبت على صورتها وانا اتخيلها فعندما اراها لا استطيع ان امسك نفسى وعندما اقابلها على السلم لا افكر فى شى غير ان اسرق منها نظره او اشبع من شكلها عندما اراها لا اعلم ما يحصل لى و لا استطيع ان اخبىء الانتفاخ الكبير فى بنطلونى فقد كان يحرجنى جدا وهي تنظر الى اسفل حتى تقترب منى وتلاقينى باجمل نظره وتقولى لى ازيك فقد كنت اجن منها ومن نظراتها فهي تلاحظ انتفاخ زبى نعم تلمحه بنظرها وتنظر لى كانها هي المتملكه والمنتصره على القضيب الهائج كانت نظراتها لى بمثابة نيران تنفتح فى وجهى و اشياء كتيره لا اعرف ما هي حتى انتهزت الفرصه وخلقت معها حديث فقد كانت نتظر لى نظره لا استطيع ان اتحملها او يتحملها انسان حتى الشيطان نفسه لا يستطيع ان يتحمل هذه النظره و هذا الجمال وتلمست يدها فى المحادثه فكم كان ملمسها ناعم جدا فكم كنت اتمنى ان افضل ممسك بيدها طوال عمرى فسحبتها منى وضحكت ضحكه لم يستطيع قلبى ان يتحملها ولا قضيبى المنتفخ الفاضح لى ولكنى لم اعى ما اقول ولم احاول ان اخفى قضيبى فقد كنت فى حاله من الجنان حتى انتهى الحوار ودخلت شقتها ومرت ايام حتى جاء الموعد المحتوم فقد حلمت به كثيرا حتى جاء ..ياه لهول المفاجأه ولكنى لم اضيع اليوم فقد سلمت نفسها لى عندما قالت لى انت تعبان جدا والبنطلون شكله تاعبك اكتر فضحكت فقلت لها و الحل؟ قالت لى اشرب معى شاى فى شقتى ولم استطيع ان اجاوب عليها لا بالموافقه ولا بالرفض فقد سكت ونظرت لها ولا اعى اى شى فضحكت حتى اخرجتى من حالتى وقلت لها كم كنت اتمنى هذا اليوم عندما اقعد معكى ودخلت شقتها و جلست على الانتريه انتظر الشاى فقد جاءت بيه وقد غيرت ملابسها فقد كانت رائحة البرفان لا تقاوم فقد كنت ادوخ منها وكم اشتكى قضيبى من الرائحه واعلن تمرده على وعلى تصرفاتى فقد احرجنى ولم احس بقضيبى الا وهو يقف .. عندما وقف فلم افوق الا وهي تلمسه من فوق البنطلون فقد كان قضيبى منتصب وكان فضوحي جدا لدرجه انه انتصب بطريقة لم اعهدها منه قبل كده كانه تمرد وما صدق ان لاقى امنيته وفقت على ايدها وهي تلعب فيه وتحاول ان تخرجه فما اجمل الشعور كده ولم اخيب رجاء زبى او امنيتى فقد ارتميت عليها افترسها وابوسها من كل مكان فخلعت لها الروب وكانت ترتدى قميص نوم قصير جدا ولونه احمر ولم ترتدى شىئ تحته فلم اضيع وقت وافترستها وانا ابوس والحس كل مكان اضع يدى عليه من اصبع ارجلها حتى فمها وقد وقفت كثيرا على كسها فكم كنت اتمناه وقد نظرت اليه كثيرا وانا اتلمسه والحس فيه وامص لها فكم كان نظيفا وناعم ورقيقا وكانت له رائحه لم اعتادها ولم اشمها من قبل الان فلحست فيه كتيرا وهيا تتكلم واسمع منها كلام لم انساه ابدا اه اه اه اح اح بحبك انا كان نفسى من زمان فيك نيكنى فرتكنى عندما سمعت الكلام لم استطيع ان استحمل فمصصت لها كسها بدرجه انه كاد ان يطلع فى فمى وهي تسمعنى اجمل كلام فى الحيان بحبك انا متناكه نيكنى اههه اه اه اه اه اح اح اح احااااااااااا هجبهم وانا لم اسكت دنتنى قرابة 15دقيقه الحس لها كسها وابوس جسمها وامص لسانها حتى جابتهم مرتان وهيا تمسك فى زبرى وتلعب فيه وبعدها عملنا وضع 69 هي تمص فى زبى وانا امص فى كسها وانا لا استطيع ان اتحمل لسانها على زبى فقد كانت تلحسه وتمصه .. ياه وهي تلعب فى زبى وتمصه ويدخل باكمله فى فمها و لم استطيع قمت وجلست على الكرسى وهي جلست بين رجلى ومسكت زبى ومصته ولعبت فيه وانا انظر اليها ولا استطيع ان اصدق او احتمل حتى جبتهم فى فمها وهي تقول لى كمان طعمه جميل جدا وتمصه فقد احسست بانها تمصه من داخل جسمى فقد اهتزيت بدرجه كبيره وهيا تمسك بزبى فى فمها وتمص كل ما يخرج منه وساعتها قد جننت من منظرها وزبى لم ينام ولم يكسفنى فى اليوم ده فقد رفعنها على الكرسى وانا العب فى كسها وامرر زبى على فتحة كسها وهيا تقولى لى نيكنى مش قادره فقررت ان اجعلها تترجانى وجعلت زبى على حافة كسها مده كبيره وهي لا تستطيع ان تقاوم وتقولى دخله مش قادره نيكنى نيكنى مش قادره دخله اه اه اه وانا مستمتع بكل كلمه وكل حركه فقد استمتعت بتعذيبى لها لانها قد جعلتنى اجن كل الفتره دى ولم افوق من الغيبوبه الى كنت فيها الا وبيدها تمسك زبى وتدخله فى كسها وهنا عرفت انى قد عذبتها وانها لا تستطيع ان تستحمل وقد جعلت من نفسى اداه لاستمتاع زبى فقد كنت اركب فوقها وادخله واطلعه ببطى وهيا تترجانى ان اسرع واسرع قليلا وابطى قليلا حتى حان موعد تغيير الوصع فجعلتها تاخذ وضع الكلبه وانا اجى بها من الخلف وان النساء تحب الوصع ده جدا وقد كنت اتعلم من الافلام السكس فكنت أدخله كله واخرجه بحركه دائريه واعاود ادخله حتى احس بجدار رحمها يرتطم بزبى فقد كانت المنطقه كلها لذجه بسائلها وزبى يتحرك بسهوله ويدخل ويخرج فقد كنت اتعمد ان ادخله وادفعه الى الاخر مرتين ثم اخرجه وادخله تانى ولكن لم ادخله للاخر مجرد الراس فقط فقد كنت اتلزز بكل حركه كانى لم انيك مرة تانيه فقد هلكت فى اليوم ده فانى اتذكر انى جبتهم 3 مرات ياله من يوم لم انساه ابدا واتمنى ان اراها تانى لانها نقلت من البيت الى انا ساكن فيه فقد نكت بعدها كثيرا ولكنى لم استمتع بمقدار ما استمتعت منها مع أي امراه واول مره انيك فيها و اتمنى ان اراها مرة ثانية...