زب فرعون
10-18-2013, 01:36 AM
أنا طارق وهاحكي ليكم قصة حقيقية حصلت ليا مع مرات عمي - نبيلة
الحكاية بدأت لما انتقلنا انا واسرتي إلى بيتنا الجديد في المدينة بعيد عن القرية اللى فيها أهلي وعيلتي كلها
كنت ساعتها عندي تقريبا 15 سنة ، وكنت لسة متعود على صحابي اللى كنت بلعب معاهم كورة في القرية ، فضلت اروح القرية العب معاهم كل يوم خميس وجمعه ، كنت ببات عند عمي ... عمي ده مسافر الكويت من زمان ، وبيرجع مصر مرة كل 2 او 3 سنين ، المهم كنت ببات عند مرات عمي في بيتها مع ولادها لأنهم كانو في سني وبيلعبو معايا ديما
في يوم كنت في البلد وبعد يوم طويل من اللعب ، كنت نايم مع ولاد عمي في غرفتهم ، ومرات عمي ( نبيلة ) كانت نايمة مع بناتها في غرفة تانية ، كانت تقريبا عمرها في الـ 35 سنة ، حسيت إن في حاجة بتمشي على جسمي وتحسيس وكده ، انا قسما كنت نايم ومش داري كويس ، لكن غمضت عيني وكملت نوم ، في الصبح صحيت وقعدت افطر معاهم لقيت مرات عمي بتبصلي بنظرات غريبة ومش فاهمها ، ماهتمتش وقلت عادي ، شوية ولقيتها جاية تشيل الأكل من قدامنا من على الأرض ، وفجآة لقيت ظيزها تقريبا كلها حكت في جنب وشي من غير ما حد خد باله ، على فكرة مرات عمي دي كانت صاروخ ، طياز مليانة ومربربة ، بزاز هايجة وكبير وزي الملبن ، وش مدور زي البدر ، وفرعه وطويلة وجسمها لا هوا مليان قوي ولا رفعية ، من الأخير زي الالمان بالظبط ، بس على فلاحي هههه
قمنا ولعبنا وجه وقت الغدا لقيتها بتقولي روح استحما الأول ياطارق ، انا هجبلك غيار من عند خالد ابني ، سمعت الكلام لأنها كانت زي أمي ، تقريبا مربياني ، رحت واستحميت وشوية الباب خبط عليا عشان تديني الغيار بتاع خالد ، فتحت ومديت ايدي لقيتها مدخله راسها وبتبص عليا من ورا الباب وبتضحك وبتقولي (مكسوف من آيه دنا كنت بغيرلك وانت بتعملها على روحك وانت صغير) ، اتكسفت وقفلت الباب بسرعة واستحميت بسرعة وطلعت عشان اتغدا وروحت لبيتي في المدينة في اليوم ده وانا عمال افكر في اللي حصل وفي منظر ظيزها اللى ثارني بالفعل
أيامها كان زبي بدأ يوقف من سنة تقريبا ، وبدأت فعلا ادرب عشرات وانزل في اليوم بالـ 3 مرات واسمع افلام سكس صحابي ، كنت هايج بمعنى الكلمة ، واكيد كل الولاد هيفهموني في النقطة دي ، السن ده ، بيكون سن وسخ على أي ولد ، ما علينا .... المهم روحت القرية الخميس اللى بعده عشان العب كالعادة ، وعدا اليوم وجه معاد النوم ، فضلت صاحي أفكر في مرات عمي وبصاتها ليا في الحمام ، شوية ولقيتها دخلت علينا الأوضة ، بعد ما نامو ولاد عمي الصبيان ، وهيا مفكرة اني نايم ، وأقسم ليكم أني شفتها في الضلمة والنور البسيط اللى جاي من الصالة ، لقيتها داخلة ماسكة كسها ، وجت قعدت جنبي ، وبدات تحسس على زبي ، المرادي زبي وقف قوي قوي قوي ، من غير سيطرة مني ، فا مسكته براحة من على هدومي ، أخدت قراري وفتحت عيني ، لقيت وشها عند وشي ، اتفاجئت وسكتت هيا شوية وبعدها قالتي ( متخفش ) .. (تعالا عيزاك ، تعالا ورايا براحة ) ، قومت وروحت معاها خدتني من أيدي ومن غير يمين ، يادوب وصلنا الصالة اللي جوا عند المطبخ ، حضنتني وباستني من كل حتة في وشي وهيا بتقول ( انا بحبك ياطارق ، انتي ابني انا وحبيبي انا .. مش انت بتحبني ؟؟؟ ) طبعا انا واقف مزهول لكنت جاوبت أيوة طبعا بحبك ، قالتلي طيب تعالا هوريك حاجة ،، وخدتني وطلعنا الدور التاني في البيت ، اللى دايما كان مقفول وعملينه كمخزن للحبوب والرز وخلافه
وصلنا فوق وقفلت الباب ورانا ، ومسكتني من وشي ورا الباب وضهري للباب ، وبدأت بوس ، على وشي وعلى شفايفي بقوة انا كنت اول مرة اشوف زيها ، مشتهية وهيجانة على الأخر ، لقيت نفسي بدأت اتجاوب معاها وبدأ جسمي يتهز وزبي يوقف ، لقيتها نزلت ايدها ومسكت زبي من فوق الهدوم ، وبدات تفرك فيه وقالت بالحرف الواحد ( يخربيتك ياطارق مكنتش مفكره انه هيطلع كده) ونزلت بعدها قلعتني بنطلوني وكلوتي دفعة وحدة ومن غير تفاهم ، وانا واقف زي الحجر ههه ، أول ما شافته فضلت تبص ليه شوية وتحرك أيدها عليه وبعدها قالتلي ( شكله هيبقا اجمد من بتاع عمك لما تكبر) أنا زبي كان حوالي ايامها 16 سم ، بس كان تخين وبالذات من ورا ، مسكته هيا و دخلته في بؤها وهاتك يامص واكل ، طبعا وبالتأكيد انا رميت كل اللى في زبي جوه بؤها أول ما حسيت بلسانها وسخونة بؤها ، ماقدرش اتحمل ونزلت ، ضحكت وقالت (اها هيا دي اول مرة ليك ياحلو) سابتني شوية ارتاح وبدأت تمسك ايدي وتحطها على بزها ، ده كله وانا ولا اتكلمت كلمة وحدة ، فقالت ليا ( متخفش محدش هيعرف حاجة ، انت بتاعي وانا بتاعتك من هنا ورايح ، هاتنكني من هنا ورايح ياطارق ، اتفقنا) شاورت براسي اني موافق ، وبدأت أضغط على بزها ، ومسكت التاني وبدات اضغطه وهيا بدأت تتأوه وغمضت عينها ، و تطلع صوت واطي من شهوتها القايدة نار ، بدأت أتشجع وبدأت أطلع بزازها بره جلبيتها البيتي ـ طلعت بزازها الأتنين المليانين وبدأت أعمل زي أفلام السكس ـ حطيت وشي كله بينهم ، وهما كانو كبار ، ضغطتهم بكل قوتي وهيا تتوجع وتتأوه ، ابوسهم وامص حلمتها الواقفة زي المدفع ، واعصر فيهم بكل قوتي ، و بعدها لقيتها بتقولي بصوت واطي وضعيف من شهوتها ، (تعالا شوف) ورفعت جلبيتها وشفت كسها
ياهووووووو على الكس ده ياجدعان ، عمري ما شفت كس مليان ومربرب زيه في حياتي ، كانت المية بتاعته طالعه بره ، ناعم وشفايفه مليانين ، وظنبوره واقف قوي ، شكله يسحر ، يقول للحجر تعالا فرتك امي مش نكني بس – زبي وقف مووووووووووووت ساعتها وخبط في رجلها وهيا حست بيه ومسكته لكن المرادي انا اللى سبقتها ونزلت بوشي على كسها وهيا وقفة وسانده على راسي ، وبدأت اكله بكل ما في الكلمة من معاني ، أمصه والحسه واكله ، قد آيه كان رحته حلوة وطعمه حلو ، وهيا بدأت تتوجع وتقول آه آه آه آه كمان كمان ياطارق ........ وتدعك في راسي وفي ضهري وانا بين رجليها وفضلت رجليها ترتعش ومقدرش هيا توقف على رجليها أكتر من كده ، فقعدت على كيس رز كان في الصالة ورا الباب ، وقالت بالحرف الواحد ، وبالأمر .... (تعالا ياطارق دخل زبك هنا ... دخله في كس شرموطك ... مش قادرة ، ياللا ياطارق ياللا بسرعة طفيني ) مسكت زبي وبدأت أفرشه في شفايف كسها وانا واقف قدامها ، وهيا زي الشرموطة عماله تأن وتتوجع تقول كلام بصوت واطي من كتر شهوتها ، (دخله ... دخله ... حبيبي ياطارق ... دخله بقا ، عيزاك تنيكني بقا ، نيكني .... ) ساعتها حسيت بنار في جسمي كله وزقيته ودخلته لأخره مرة وحدة ، لقيت عيونها فتحت وبرقت من كتر شهوتها ، ومن كتر شهوة كسها اللى بقاله يمكن سنتين أو اكتر ما اتنكنش ، المهم دخلته وطلعته وبدأت اعمل زي بتوع الأفلام ، أدخله واطلعه بكل قوتي وهيا بتصرخ ... (كمان ، كمان يا طارق ـ نيكه ، افتحه ، افشخ امه نيك ، زبك حلو يالا ) وشدتني من رقبتي وهاتك يابوس وانا نازل طحن في كسها ، ارتعشت ونزلت وحسيت بميتها على زبي وهوا لسه جواها ، بعدها هديت شوية وبصتلي وقالتلي ( يخربيت اهلك ياطارق انت كنت فين من زمان) وفضلت تضحك وتبوسني وزبي لسة في كسها على الوضع ده
قلتلها انا ملكك ياطنط ... ضحكت وقالتي (طنط آيه بقا ، عيزاك تقولي ياشرموطي .... عيزاك تشتمني وتضربني بإيدك) .... وعملت كده فعلا شتمتها وضربتها على وشها وعلى طيزها الكبيرة المربرة ، وبدات تتوجع ، وهيا شايفة زبي لسة واقف حجر ، قالتلي بنظرة كلها وساخة (انت لسة عايز تكمل ؟ تنكني تاني ؟؟؟) كلامها هيجني لقيتني ماسك زبي ورايح ادخله تاني في كسها ، لقيتها بتقولي (لااااا مش كده المرادي ، هنغير ) ، ونزلت على رجليها زي الفرسه وقالتي (ي**** ياسيدي نيك كلبتك) .... منظر طيزها ووراكها المفتوحين وكسها المبلول اللى بيتفجر من ورا ده ـ المنظر ده خلاني نظييييييييييييت عليها وغرزته بكل قوتي لحد ما راح جواها لأخره وهيا تصوت وتعض في ايدها (بالراحة ، بالراحة ياسيدي ) وانا نازل فحت في كسها ، ركبتها بمعنى ركبتها ، متعة شدييييييييييييدة قوي في الوضع ده ، فضلت انيك في كسها واضربها على طيزها بإيدي ، واشتمها وهيا تقول كمان كمان ، فضلنا حوالي 5 دقايق ، وبعدها حسيت أني هرمي ، فقولتلها ، خلاص أنا قربت ارمي ، قالت (لللااااااا استنا مترميش) ، ولفت وادورت وقعدت على ركبها على الأرض ومسكته بإيدها من عند بيوضي وبدأت تمص وترضع فيه ، (قد آيه كانت خبيرة الشرموطة في مسكتها ومصها ) لقيت جسمي كله بيترج وبرمي في بؤها لبني ، نازل نااااااااااااار ، واقسملكم شربته كله في بؤها وبلعته ، مقدرش استحمل الوقفة وقعدت جنبها ، خدتني في حضنها وباستني وقالتي (انبسط ياطاروقتي) قولتها أكيييييييييييد ، قالتلي (طيب انت من هنا ورايح جوزي وسيدي وانا عبدتك وخدامتك ، هتنيكني علطول بس توعدني مش تقول لحد على سرنا ) وانا طبعا وافقت ووعدتها
قعدت ع الحال ده معاه اكتر من خمس سنين ، طبعا الشهور اللى كان بيزل في عمي مصر ، كانت بتبقا أوسخ شهور في حياتي ، لكني كنت بستناها لحد ما هوا يسافر ، وأبدأ انا أكمل المسيرة ...... مرة انيكها في بيتها بالليل وعيالها نيمين ، ومرة عندنا في بيتنا في المدينة لما يكون فاضي ، ومرة في عربية ابويا في الجراش .... ومرة ومرة ومرة
لحد ما عمي الزفت نزل نهائي مصر ، وخلاص قابلتني ونكتها أخر نيكة وقالتلي خلاص ياطارق انت كبرت والظروف اتغيرت ، دور بقا على نفسك واصبر شوية وهتتجوز ، بس هتبقا راجل تجنن وباستني ، وخلاااااااااص
لكن هتصدقوني لو قولتلكم أن بعد أخر مرة اتقابلنا فيها بكام شهر ............ ههههههههههههههه نكت بنتها ( ريم ) بس في ظيزها ، ولحد اللحظة اللى بكتب فيها دي أنا لسة بنيك (ريم) حتى بعد ما اتجوزت ، فعلا اقلب البتاعة على فمها تطلع البت لأمها ......
القصة حقيقة وبعتزر عن اسلوبي لو مش تمام قوي ، لأني أول مرة أكتب بالشكل ده
ولو عجبتكم ، هبقا احكي لكم قصة ريم ، على رقصها اللى هيجيني وعلى نيكتي الأولا ليها ، يوم فرح بنت عمنا الكبيرة
سلام يا أحلا موقع في الدنيا
أخوكم / طارق
وبياناتي في التوقيع تحت
الحكاية بدأت لما انتقلنا انا واسرتي إلى بيتنا الجديد في المدينة بعيد عن القرية اللى فيها أهلي وعيلتي كلها
كنت ساعتها عندي تقريبا 15 سنة ، وكنت لسة متعود على صحابي اللى كنت بلعب معاهم كورة في القرية ، فضلت اروح القرية العب معاهم كل يوم خميس وجمعه ، كنت ببات عند عمي ... عمي ده مسافر الكويت من زمان ، وبيرجع مصر مرة كل 2 او 3 سنين ، المهم كنت ببات عند مرات عمي في بيتها مع ولادها لأنهم كانو في سني وبيلعبو معايا ديما
في يوم كنت في البلد وبعد يوم طويل من اللعب ، كنت نايم مع ولاد عمي في غرفتهم ، ومرات عمي ( نبيلة ) كانت نايمة مع بناتها في غرفة تانية ، كانت تقريبا عمرها في الـ 35 سنة ، حسيت إن في حاجة بتمشي على جسمي وتحسيس وكده ، انا قسما كنت نايم ومش داري كويس ، لكن غمضت عيني وكملت نوم ، في الصبح صحيت وقعدت افطر معاهم لقيت مرات عمي بتبصلي بنظرات غريبة ومش فاهمها ، ماهتمتش وقلت عادي ، شوية ولقيتها جاية تشيل الأكل من قدامنا من على الأرض ، وفجآة لقيت ظيزها تقريبا كلها حكت في جنب وشي من غير ما حد خد باله ، على فكرة مرات عمي دي كانت صاروخ ، طياز مليانة ومربربة ، بزاز هايجة وكبير وزي الملبن ، وش مدور زي البدر ، وفرعه وطويلة وجسمها لا هوا مليان قوي ولا رفعية ، من الأخير زي الالمان بالظبط ، بس على فلاحي هههه
قمنا ولعبنا وجه وقت الغدا لقيتها بتقولي روح استحما الأول ياطارق ، انا هجبلك غيار من عند خالد ابني ، سمعت الكلام لأنها كانت زي أمي ، تقريبا مربياني ، رحت واستحميت وشوية الباب خبط عليا عشان تديني الغيار بتاع خالد ، فتحت ومديت ايدي لقيتها مدخله راسها وبتبص عليا من ورا الباب وبتضحك وبتقولي (مكسوف من آيه دنا كنت بغيرلك وانت بتعملها على روحك وانت صغير) ، اتكسفت وقفلت الباب بسرعة واستحميت بسرعة وطلعت عشان اتغدا وروحت لبيتي في المدينة في اليوم ده وانا عمال افكر في اللي حصل وفي منظر ظيزها اللى ثارني بالفعل
أيامها كان زبي بدأ يوقف من سنة تقريبا ، وبدأت فعلا ادرب عشرات وانزل في اليوم بالـ 3 مرات واسمع افلام سكس صحابي ، كنت هايج بمعنى الكلمة ، واكيد كل الولاد هيفهموني في النقطة دي ، السن ده ، بيكون سن وسخ على أي ولد ، ما علينا .... المهم روحت القرية الخميس اللى بعده عشان العب كالعادة ، وعدا اليوم وجه معاد النوم ، فضلت صاحي أفكر في مرات عمي وبصاتها ليا في الحمام ، شوية ولقيتها دخلت علينا الأوضة ، بعد ما نامو ولاد عمي الصبيان ، وهيا مفكرة اني نايم ، وأقسم ليكم أني شفتها في الضلمة والنور البسيط اللى جاي من الصالة ، لقيتها داخلة ماسكة كسها ، وجت قعدت جنبي ، وبدات تحسس على زبي ، المرادي زبي وقف قوي قوي قوي ، من غير سيطرة مني ، فا مسكته براحة من على هدومي ، أخدت قراري وفتحت عيني ، لقيت وشها عند وشي ، اتفاجئت وسكتت هيا شوية وبعدها قالتي ( متخفش ) .. (تعالا عيزاك ، تعالا ورايا براحة ) ، قومت وروحت معاها خدتني من أيدي ومن غير يمين ، يادوب وصلنا الصالة اللي جوا عند المطبخ ، حضنتني وباستني من كل حتة في وشي وهيا بتقول ( انا بحبك ياطارق ، انتي ابني انا وحبيبي انا .. مش انت بتحبني ؟؟؟ ) طبعا انا واقف مزهول لكنت جاوبت أيوة طبعا بحبك ، قالتلي طيب تعالا هوريك حاجة ،، وخدتني وطلعنا الدور التاني في البيت ، اللى دايما كان مقفول وعملينه كمخزن للحبوب والرز وخلافه
وصلنا فوق وقفلت الباب ورانا ، ومسكتني من وشي ورا الباب وضهري للباب ، وبدأت بوس ، على وشي وعلى شفايفي بقوة انا كنت اول مرة اشوف زيها ، مشتهية وهيجانة على الأخر ، لقيت نفسي بدأت اتجاوب معاها وبدأ جسمي يتهز وزبي يوقف ، لقيتها نزلت ايدها ومسكت زبي من فوق الهدوم ، وبدات تفرك فيه وقالت بالحرف الواحد ( يخربيتك ياطارق مكنتش مفكره انه هيطلع كده) ونزلت بعدها قلعتني بنطلوني وكلوتي دفعة وحدة ومن غير تفاهم ، وانا واقف زي الحجر ههه ، أول ما شافته فضلت تبص ليه شوية وتحرك أيدها عليه وبعدها قالتلي ( شكله هيبقا اجمد من بتاع عمك لما تكبر) أنا زبي كان حوالي ايامها 16 سم ، بس كان تخين وبالذات من ورا ، مسكته هيا و دخلته في بؤها وهاتك يامص واكل ، طبعا وبالتأكيد انا رميت كل اللى في زبي جوه بؤها أول ما حسيت بلسانها وسخونة بؤها ، ماقدرش اتحمل ونزلت ، ضحكت وقالت (اها هيا دي اول مرة ليك ياحلو) سابتني شوية ارتاح وبدأت تمسك ايدي وتحطها على بزها ، ده كله وانا ولا اتكلمت كلمة وحدة ، فقالت ليا ( متخفش محدش هيعرف حاجة ، انت بتاعي وانا بتاعتك من هنا ورايح ، هاتنكني من هنا ورايح ياطارق ، اتفقنا) شاورت براسي اني موافق ، وبدأت أضغط على بزها ، ومسكت التاني وبدات اضغطه وهيا بدأت تتأوه وغمضت عينها ، و تطلع صوت واطي من شهوتها القايدة نار ، بدأت أتشجع وبدأت أطلع بزازها بره جلبيتها البيتي ـ طلعت بزازها الأتنين المليانين وبدأت أعمل زي أفلام السكس ـ حطيت وشي كله بينهم ، وهما كانو كبار ، ضغطتهم بكل قوتي وهيا تتوجع وتتأوه ، ابوسهم وامص حلمتها الواقفة زي المدفع ، واعصر فيهم بكل قوتي ، و بعدها لقيتها بتقولي بصوت واطي وضعيف من شهوتها ، (تعالا شوف) ورفعت جلبيتها وشفت كسها
ياهووووووو على الكس ده ياجدعان ، عمري ما شفت كس مليان ومربرب زيه في حياتي ، كانت المية بتاعته طالعه بره ، ناعم وشفايفه مليانين ، وظنبوره واقف قوي ، شكله يسحر ، يقول للحجر تعالا فرتك امي مش نكني بس – زبي وقف مووووووووووووت ساعتها وخبط في رجلها وهيا حست بيه ومسكته لكن المرادي انا اللى سبقتها ونزلت بوشي على كسها وهيا وقفة وسانده على راسي ، وبدأت اكله بكل ما في الكلمة من معاني ، أمصه والحسه واكله ، قد آيه كان رحته حلوة وطعمه حلو ، وهيا بدأت تتوجع وتقول آه آه آه آه كمان كمان ياطارق ........ وتدعك في راسي وفي ضهري وانا بين رجليها وفضلت رجليها ترتعش ومقدرش هيا توقف على رجليها أكتر من كده ، فقعدت على كيس رز كان في الصالة ورا الباب ، وقالت بالحرف الواحد ، وبالأمر .... (تعالا ياطارق دخل زبك هنا ... دخله في كس شرموطك ... مش قادرة ، ياللا ياطارق ياللا بسرعة طفيني ) مسكت زبي وبدأت أفرشه في شفايف كسها وانا واقف قدامها ، وهيا زي الشرموطة عماله تأن وتتوجع تقول كلام بصوت واطي من كتر شهوتها ، (دخله ... دخله ... حبيبي ياطارق ... دخله بقا ، عيزاك تنيكني بقا ، نيكني .... ) ساعتها حسيت بنار في جسمي كله وزقيته ودخلته لأخره مرة وحدة ، لقيت عيونها فتحت وبرقت من كتر شهوتها ، ومن كتر شهوة كسها اللى بقاله يمكن سنتين أو اكتر ما اتنكنش ، المهم دخلته وطلعته وبدأت اعمل زي بتوع الأفلام ، أدخله واطلعه بكل قوتي وهيا بتصرخ ... (كمان ، كمان يا طارق ـ نيكه ، افتحه ، افشخ امه نيك ، زبك حلو يالا ) وشدتني من رقبتي وهاتك يابوس وانا نازل طحن في كسها ، ارتعشت ونزلت وحسيت بميتها على زبي وهوا لسه جواها ، بعدها هديت شوية وبصتلي وقالتلي ( يخربيت اهلك ياطارق انت كنت فين من زمان) وفضلت تضحك وتبوسني وزبي لسة في كسها على الوضع ده
قلتلها انا ملكك ياطنط ... ضحكت وقالتي (طنط آيه بقا ، عيزاك تقولي ياشرموطي .... عيزاك تشتمني وتضربني بإيدك) .... وعملت كده فعلا شتمتها وضربتها على وشها وعلى طيزها الكبيرة المربرة ، وبدات تتوجع ، وهيا شايفة زبي لسة واقف حجر ، قالتلي بنظرة كلها وساخة (انت لسة عايز تكمل ؟ تنكني تاني ؟؟؟) كلامها هيجني لقيتني ماسك زبي ورايح ادخله تاني في كسها ، لقيتها بتقولي (لااااا مش كده المرادي ، هنغير ) ، ونزلت على رجليها زي الفرسه وقالتي (ي**** ياسيدي نيك كلبتك) .... منظر طيزها ووراكها المفتوحين وكسها المبلول اللى بيتفجر من ورا ده ـ المنظر ده خلاني نظييييييييييييت عليها وغرزته بكل قوتي لحد ما راح جواها لأخره وهيا تصوت وتعض في ايدها (بالراحة ، بالراحة ياسيدي ) وانا نازل فحت في كسها ، ركبتها بمعنى ركبتها ، متعة شدييييييييييييدة قوي في الوضع ده ، فضلت انيك في كسها واضربها على طيزها بإيدي ، واشتمها وهيا تقول كمان كمان ، فضلنا حوالي 5 دقايق ، وبعدها حسيت أني هرمي ، فقولتلها ، خلاص أنا قربت ارمي ، قالت (لللااااااا استنا مترميش) ، ولفت وادورت وقعدت على ركبها على الأرض ومسكته بإيدها من عند بيوضي وبدأت تمص وترضع فيه ، (قد آيه كانت خبيرة الشرموطة في مسكتها ومصها ) لقيت جسمي كله بيترج وبرمي في بؤها لبني ، نازل نااااااااااااار ، واقسملكم شربته كله في بؤها وبلعته ، مقدرش استحمل الوقفة وقعدت جنبها ، خدتني في حضنها وباستني وقالتي (انبسط ياطاروقتي) قولتها أكيييييييييييد ، قالتلي (طيب انت من هنا ورايح جوزي وسيدي وانا عبدتك وخدامتك ، هتنيكني علطول بس توعدني مش تقول لحد على سرنا ) وانا طبعا وافقت ووعدتها
قعدت ع الحال ده معاه اكتر من خمس سنين ، طبعا الشهور اللى كان بيزل في عمي مصر ، كانت بتبقا أوسخ شهور في حياتي ، لكني كنت بستناها لحد ما هوا يسافر ، وأبدأ انا أكمل المسيرة ...... مرة انيكها في بيتها بالليل وعيالها نيمين ، ومرة عندنا في بيتنا في المدينة لما يكون فاضي ، ومرة في عربية ابويا في الجراش .... ومرة ومرة ومرة
لحد ما عمي الزفت نزل نهائي مصر ، وخلاص قابلتني ونكتها أخر نيكة وقالتلي خلاص ياطارق انت كبرت والظروف اتغيرت ، دور بقا على نفسك واصبر شوية وهتتجوز ، بس هتبقا راجل تجنن وباستني ، وخلاااااااااص
لكن هتصدقوني لو قولتلكم أن بعد أخر مرة اتقابلنا فيها بكام شهر ............ ههههههههههههههه نكت بنتها ( ريم ) بس في ظيزها ، ولحد اللحظة اللى بكتب فيها دي أنا لسة بنيك (ريم) حتى بعد ما اتجوزت ، فعلا اقلب البتاعة على فمها تطلع البت لأمها ......
القصة حقيقة وبعتزر عن اسلوبي لو مش تمام قوي ، لأني أول مرة أكتب بالشكل ده
ولو عجبتكم ، هبقا احكي لكم قصة ريم ، على رقصها اللى هيجيني وعلى نيكتي الأولا ليها ، يوم فرح بنت عمنا الكبيرة
سلام يا أحلا موقع في الدنيا
أخوكم / طارق
وبياناتي في التوقيع تحت