عاششق الامهات والمدامات
08-01-2015, 03:26 PM
(( يوم ما اتقابلنا اليوم ده هفضل مش ناسيه))
الجملة دي اقل ماتصف اليوم ده.... من اروع ايام حياتي مع واحدة من امتع بنات امبابه
ومصر كلهابنت عمي - ابن عم ابويا - الحبيبه ... بدا الموضوع من الثانوية العامة كنا في فرح احدي قريباتنا
لم اكن وقتها سوي الفتي الساذج المنطوي المؤدب الخجول وكذلك كانت هي
تبادلنا النظرات وكنت اسرق النظر اليها في خجل لم اعلم وقتها ان كانت تستطيبه
ام كانت تحتقره فكانت خبرتي بدروب النساء ممحية وهكذا اصبح الحال في المناسبات
نتبادل النظرات وكم كنت اعشق نظرتها لي وكم كنت اعشقها وكان انجذابي لها بسبب
جمالها ورقتها وادبها وحسن اخلاقها.
وتمر الايام تلو الايام والمناسبات تلو المناسبات وكبرنا ودخلنا الجامعة وفي أحد الأيام
في سنه تالته كليه وبعد ماجت سيرتها قدامي قررت اخد خطوة
وبالفعل جبت رقم تليفونها واتصلت بها وكانت طبعا حاجة غريبة بالنسبالها وانا اخترعت
سبب خلي الموضوع يعدي...
بعتذر ان فيه تفاصيل مابذكرهاش كاملة عشان لو قرات القصة بالصدفه ماتعرفش
ومن بعد الموقف ده اتجرات وبقيت اكلمها كل فترة وهي بدات تكلمني كمام
وبدانا ناخد علي بعض ونتكلم مع بعض كتير ووصل الموضوع لحد الاعجاب واعجبت بها
وحسيت انها معجبه بيا ... وفي هذا الوقت كنت تغيرت كثيرا وتغيرت شخصيتي تماما
ولكن هي ما اتغيرتش او ممكن يكون تفكيري عنها هو اللي ما تغيرش
هي السمراء الجميلة الممشوقة القوام وعمرها 23 سنه في مثل سني حينها.. طولها مناسب بالنسبة للبنات حوالي 155 سنتي
وجسمها الرفيع المزبد بزازها صغيره وعندها كرش صغنون خالص يهيج من حلاوته
وطيزها جميله وممتلئه بغير طخن ومرسووومة رسمة روعه تقريبا على شكل قلب مقلوب
ملامحها جميله ومقطقطه ومسمسمه وشعرها اسود ناعم جميل
هجري باحداث القصة عشان نتجنب الملل
فضلنا نتكلم فترة وبعدين قطعنا كلام مع بعض ورجعنا نتكلم تاني من قريب
واعترف كل واحد فينا بحبه للتاني وللأسف هي مخطوبه وسالتني عن سبب
الانفصال وقلتلها الحقيقة واللي هي اني كنت خايف عليها مني لشهوتي العالية
وعاتبتني اني ماصارحتهاش... قلتلها ماجاتليش الجرأة وقتها وخدنا الكلام وانا
بحكيلها عن شوقي ليها ولحضنها ولقيت نفس بزود في الكلام ولقيتها ساكته
حكيت كل حاجة جوايا ونفسي فيها وهنا حسيت انها بتبادلني نفس المشاعر
وفي نفس المكالمة نمت معاها في التليفون ونكتها واول مرة احس بمتعه كده
بعد حوالي شهر بينا علاقة في التليفون اتفقنا نتقابل انا وهي وحبنا وشوقنا
واحلامنا..... ليله تحترق فيها كل الشموع وتقف فيها كل الدموع
عشان تبقي)(( لييييييله ليله ليله من عمري تسوي كل الليالي))
وفي الموعد المحدد رحتلها وفتحتلي ودخلنا واتقفل بابنا علينا
اخيييييييرا انا وهي بس .... بدات سلمت عليها واحكيلها عن حبي وعن اشواقي
وهي كانت مكسوفة مسكت ايديها وقعدت اقنعها تبص في عيوني وماتخافش مني
كل ده خلاني افكر اني لسه هعلمها الجنس ... ولكن اتضح فيما بعد انها كانت معلمتي
وبعد كلامي معاها وكنت حاضن ايديها بين ايديا بدات احسس علي وراكها براحة وقررات
ابدا بوراكها لانهم ملببببن اوووووي بدات تخاف رحت ماسكها وواخدها في حضني
وبدات اكلمها في ودانها انا مش مصدق نفسي انك بين ايديا... اني مع ارق واجمل
واحدة في الدنيا ديا وحضنتها اوي وبدات احسس علي ضهرها كله وادعكه
ورحت باعد عن حضنها شوية وحضنت شفايفها بشفايفي ونزلت فيهم بوس ومص
وتحسيس علي كامل ضهرها لقيتها بدات تعض في شفايفي وتمصهم اوي وتشدني
اوي ناحيتها وكأنها بتديني الاذن رحت مدخل ايدي في بنطلونها من ورا وفضلت
احسس علي طيازها المهلبية واعضعص شفايفها وامصهم وهي تبادلني زيهم في
شفايفي مرة واحدة قامت وقفت كانت عايزة تهرب قمت حصنتها من ورا ونزلت
بوس في رقبتها وزانقها اوي من ورا وعمال افعص في بزازها من فوق لبسها
وتطلب مني اني اسكت واوقف اللي بعمله رحت خليت ايد علي بزازها ونزلت
التانية بين وراكها بدعك كسها وبداتت تتلوي في حضني وانا ببوس وبلحس
رقبتها وايديا الاتنين علي كسها وبزازها وقافشها وزانقها في حضني اوي
ورحت زانقها في الحيطة وعمال بحك جسمي في جسمها واللي شجعني انها
مستمتعه رحت منزل بنطلونها الجينز شوية وقافشها من طيازها وعمال
افعصهم واهرسهم والحس وابوس رقبتها وهي عماله تتلوي عايزه تفلت مني
ولكن مستحيل دا انا ماصدقت مديت ايدي جوه لبسها مسكت بزازها النونو
واكتشفت انها بتلبس سفنج بس ده مامنعش ان بزازها جننوني وحلماتهم
النافرين.... لفيتها ناحيتي وزنقتها في الحيطة بس من ضهرها المرة دي
ونزلت علي بزازها لحس ومص ومديت ايدي وراها مسكت طيازها
ونزلت فيهم تفعيص ولقيتها بتطلب مني اني اعض بزازها اوي اعضهم واقطعهم
بسناني وانا هجت اوووووي من جرائتها واستجبت لطلباتها وبقيت عمال اعضعض
بزازها وحلماتها وبقيت باخد بزها كله جوه بقي اممممممم انزل فيه مص وعض
ولقيتها مسكتني اوي من شعري عماله تشدني اوي عليها وتقولي كمان
وهي ممحونه وعماله تتلوي وانا غرقان في المتعه والجنان ومش مصدق نفسي
بقيت عمال بغتصب بزازها عض وبوس ومص ولحس ورضاعه وبقيت بشد
حلماتها بسناني بطولهم وامطهم وزانقها اوي وعمال افعص طيازها وهي
مولعه وبتتلوي وتقولي كمان قطعني اوي
زهقت من الكتابه اكملكو بعدين
الجملة دي اقل ماتصف اليوم ده.... من اروع ايام حياتي مع واحدة من امتع بنات امبابه
ومصر كلهابنت عمي - ابن عم ابويا - الحبيبه ... بدا الموضوع من الثانوية العامة كنا في فرح احدي قريباتنا
لم اكن وقتها سوي الفتي الساذج المنطوي المؤدب الخجول وكذلك كانت هي
تبادلنا النظرات وكنت اسرق النظر اليها في خجل لم اعلم وقتها ان كانت تستطيبه
ام كانت تحتقره فكانت خبرتي بدروب النساء ممحية وهكذا اصبح الحال في المناسبات
نتبادل النظرات وكم كنت اعشق نظرتها لي وكم كنت اعشقها وكان انجذابي لها بسبب
جمالها ورقتها وادبها وحسن اخلاقها.
وتمر الايام تلو الايام والمناسبات تلو المناسبات وكبرنا ودخلنا الجامعة وفي أحد الأيام
في سنه تالته كليه وبعد ماجت سيرتها قدامي قررت اخد خطوة
وبالفعل جبت رقم تليفونها واتصلت بها وكانت طبعا حاجة غريبة بالنسبالها وانا اخترعت
سبب خلي الموضوع يعدي...
بعتذر ان فيه تفاصيل مابذكرهاش كاملة عشان لو قرات القصة بالصدفه ماتعرفش
ومن بعد الموقف ده اتجرات وبقيت اكلمها كل فترة وهي بدات تكلمني كمام
وبدانا ناخد علي بعض ونتكلم مع بعض كتير ووصل الموضوع لحد الاعجاب واعجبت بها
وحسيت انها معجبه بيا ... وفي هذا الوقت كنت تغيرت كثيرا وتغيرت شخصيتي تماما
ولكن هي ما اتغيرتش او ممكن يكون تفكيري عنها هو اللي ما تغيرش
هي السمراء الجميلة الممشوقة القوام وعمرها 23 سنه في مثل سني حينها.. طولها مناسب بالنسبة للبنات حوالي 155 سنتي
وجسمها الرفيع المزبد بزازها صغيره وعندها كرش صغنون خالص يهيج من حلاوته
وطيزها جميله وممتلئه بغير طخن ومرسووومة رسمة روعه تقريبا على شكل قلب مقلوب
ملامحها جميله ومقطقطه ومسمسمه وشعرها اسود ناعم جميل
هجري باحداث القصة عشان نتجنب الملل
فضلنا نتكلم فترة وبعدين قطعنا كلام مع بعض ورجعنا نتكلم تاني من قريب
واعترف كل واحد فينا بحبه للتاني وللأسف هي مخطوبه وسالتني عن سبب
الانفصال وقلتلها الحقيقة واللي هي اني كنت خايف عليها مني لشهوتي العالية
وعاتبتني اني ماصارحتهاش... قلتلها ماجاتليش الجرأة وقتها وخدنا الكلام وانا
بحكيلها عن شوقي ليها ولحضنها ولقيت نفس بزود في الكلام ولقيتها ساكته
حكيت كل حاجة جوايا ونفسي فيها وهنا حسيت انها بتبادلني نفس المشاعر
وفي نفس المكالمة نمت معاها في التليفون ونكتها واول مرة احس بمتعه كده
بعد حوالي شهر بينا علاقة في التليفون اتفقنا نتقابل انا وهي وحبنا وشوقنا
واحلامنا..... ليله تحترق فيها كل الشموع وتقف فيها كل الدموع
عشان تبقي)(( لييييييله ليله ليله من عمري تسوي كل الليالي))
وفي الموعد المحدد رحتلها وفتحتلي ودخلنا واتقفل بابنا علينا
اخيييييييرا انا وهي بس .... بدات سلمت عليها واحكيلها عن حبي وعن اشواقي
وهي كانت مكسوفة مسكت ايديها وقعدت اقنعها تبص في عيوني وماتخافش مني
كل ده خلاني افكر اني لسه هعلمها الجنس ... ولكن اتضح فيما بعد انها كانت معلمتي
وبعد كلامي معاها وكنت حاضن ايديها بين ايديا بدات احسس علي وراكها براحة وقررات
ابدا بوراكها لانهم ملببببن اوووووي بدات تخاف رحت ماسكها وواخدها في حضني
وبدات اكلمها في ودانها انا مش مصدق نفسي انك بين ايديا... اني مع ارق واجمل
واحدة في الدنيا ديا وحضنتها اوي وبدات احسس علي ضهرها كله وادعكه
ورحت باعد عن حضنها شوية وحضنت شفايفها بشفايفي ونزلت فيهم بوس ومص
وتحسيس علي كامل ضهرها لقيتها بدات تعض في شفايفي وتمصهم اوي وتشدني
اوي ناحيتها وكأنها بتديني الاذن رحت مدخل ايدي في بنطلونها من ورا وفضلت
احسس علي طيازها المهلبية واعضعص شفايفها وامصهم وهي تبادلني زيهم في
شفايفي مرة واحدة قامت وقفت كانت عايزة تهرب قمت حصنتها من ورا ونزلت
بوس في رقبتها وزانقها اوي من ورا وعمال افعص في بزازها من فوق لبسها
وتطلب مني اني اسكت واوقف اللي بعمله رحت خليت ايد علي بزازها ونزلت
التانية بين وراكها بدعك كسها وبداتت تتلوي في حضني وانا ببوس وبلحس
رقبتها وايديا الاتنين علي كسها وبزازها وقافشها وزانقها في حضني اوي
ورحت زانقها في الحيطة وعمال بحك جسمي في جسمها واللي شجعني انها
مستمتعه رحت منزل بنطلونها الجينز شوية وقافشها من طيازها وعمال
افعصهم واهرسهم والحس وابوس رقبتها وهي عماله تتلوي عايزه تفلت مني
ولكن مستحيل دا انا ماصدقت مديت ايدي جوه لبسها مسكت بزازها النونو
واكتشفت انها بتلبس سفنج بس ده مامنعش ان بزازها جننوني وحلماتهم
النافرين.... لفيتها ناحيتي وزنقتها في الحيطة بس من ضهرها المرة دي
ونزلت علي بزازها لحس ومص ومديت ايدي وراها مسكت طيازها
ونزلت فيهم تفعيص ولقيتها بتطلب مني اني اعض بزازها اوي اعضهم واقطعهم
بسناني وانا هجت اوووووي من جرائتها واستجبت لطلباتها وبقيت عمال اعضعض
بزازها وحلماتها وبقيت باخد بزها كله جوه بقي اممممممم انزل فيه مص وعض
ولقيتها مسكتني اوي من شعري عماله تشدني اوي عليها وتقولي كمان
وهي ممحونه وعماله تتلوي وانا غرقان في المتعه والجنان ومش مصدق نفسي
بقيت عمال بغتصب بزازها عض وبوس ومص ولحس ورضاعه وبقيت بشد
حلماتها بسناني بطولهم وامطهم وزانقها اوي وعمال افعص طيازها وهي
مولعه وبتتلوي وتقولي كمان قطعني اوي
زهقت من الكتابه اكملكو بعدين