الطيار طاير
10-02-2015, 01:23 PM
/ (/ / (/ / (/
/ />
ابن عمي حدثت له اصابه في ساحة الحريه واخذناه المستشفى وجلست امارضه فأثارتني صحيه بيضاء مؤخرتها كبيره ونظراتها جنسيه فعرفتني اني انظر لها بشغف وشافت زبي انتصب من تحت البنطلون فقدمت الي ابن عمي وحكت مؤخرتها بزبين وكانت تضغط وبعدما خرجت رمت لي بورقه وشفته فاذا هو رقمها وبعدين روحنا البيت ؛ ثم فكرت بالصحية الذي أتعرفت بها بمستشفى الميدان؛ وقد كنت مقوم جدا جدا نار نار الشهوة خلتني أتصلبها بعدمنتصف الليل ؛ فقلت لها إذا أنت لحالك الآن باجي لعندك ؛ يآآآه هي ماصدقت لقد طارت من الفرح وخاصة بعدما شافت زبي مثير جدا وقوي وخاصة عندما أحتكت به بمؤخرتها بالمستشفى البنت جن جنونها عندما شعرت بقوته وتوتره وأيضا عندما شافته بالصورة الذي أرسلتها له ؛ أي عندما أتبادلنا الصور لأعضائنا الجنسية ؛ قالت لي أرجوك ؛ تجي عندي كل ليلة تشبعني نيك فأنا محرومة فاطمأن من حيث الأمان فالبيت بابهامستقل ولها حوش وفي مكان لا أحد يشك فيك أو أحد يراك ثم ظلت تراودني حتى أقنعتني ؛ فقالت مش قادرة أنسى الإحتكاك بزبك قبل أمس بالمستشفى ؛ وأيضا قد زاد جنوني أكثر عندما أرسلت بزبك لي ؛ يوآآآآه لقد أثرتني وهيجتني وخليتني لا أقدر أنام طول الليل وأنا أتخايل زبك بجميع الأوضاع الجنسية تنيكني به ؛ وماكان مني إلا إن خرجت من بيتي بصفتي إني باروح ساحة الحرية ؛ ولما أقتربت من مكان بيتها وقد كان الجو خال من أي أحد ؛ فاتصلت بها فجاوبت على طول ونزلت مسرعة كي تطمني هي بنفسها بأن لا أخاف وأن أصدقها بأنها لوحدها ؛ ففتحت الباب وأدخلتني بسرعة ثم أغلقت باب بيتها وقد كانت مستعدة بالعطروالمكياج وقميص النوم الشفاف ؛ ولمارأيتها إنتصب زبي بقوة وكاد إن يقطع بنطلوني ؛ فلمحت بنظرتها بعينها جهة زبي فصاحت وقالت يوآآآآه بسرعة بسرعة وأنا أيضا مركز بنظراتي عليها بجنون وخاصة مؤخرتها كانت بارزة للخلف ومغري جدا وبزازها منتفخين وبارزين للأمام وحلماتهم قد أتركزت بقوة ويشتافوا من تحت قميص نومها الوردي الشفاف الناعم يآآآآه ؛ وكسها كان يبان من تحت القميص كس ناعم أملس زي الإسفنجة منتفخ وفتحة كسها كانت واضح جد والبضر حقها كان كبير فعرفت إنها فعلا إمرأة جنسية جدا وإنني قد حصلت على طلبي يآآآآه ماعاد قدرت أتحمل زبي قطع سوستة فتحة بنطلوني وخرج يمتد أمامها وهي تنظر إليه بتركيز وتتنهد بصوت يجنن وقد ذبلت أمامي فوق السرير فسقطت مغشيةفوق السرير وقد فقدت وعيها تماما فارتفع فستان نومها لفوق وظهر كل جسمها الأبيض من تحت كله حتى عند أفخاذها البيضاء الناعمة ورائحتها تفوح ملئ الغرفة من العطر الفرنسيه الغالي جدا وأيضا رائحة البخور الذي يذهب العقل يوه يوه يوه يالهوي ياجنانك ؛ ثم لحظات رفعت ساقيها لفوق أركان سرير نومها فانكشفت كسها الذي عمري ماقد شفت مثله من قبل كس بهذا الشكل المثير جدا الناعم الأملس المدور المنتفخ وفتحت كسها صغيرة جدا مازالت بشبابها يمكن خمس مرات أو ست مرات مارست الجنس بها ؛ فصرخت علي بقوة بصوتها وقالت ياللا ياللا ياللا بسرعة بسرعة بسرعة جدا جدا بردي لي لهيبي طفي لي نار كسي ؛ فجلست بجانبها فوق السرير وزبي قد مزق بنطلوني من أمام فمدت بيديها الثنتين وأمسكت بزبي وقد حلقت بيدها الأولى من أسفل زبي وباليد الثاني من فوق فبقى تقريبا مكان فاضي مايقارب بقبضة يد ثالثة ؛ فقالت ياناري يالهيبي ياعطشي ياكسي يآآآآ ه ما أضخم زبك وما أجمله وما ألذه وما ألطف ملمسه وما ألذ نعومته يوآآآآه كيف شتعمل بي الليلة ياترى هل بقدر أتحمل هذا الزب الضخم الذي يشبه زب الحمار بسمكه ؛ ثم مسكت زبي تلحس رأسه بطرف لسانها وتلحسه من كله من أسفاله حتى رأسه يآآآه كيف كان عندي الإحساس لقد أصابتني رعشة جنسية لذيذه هزت جسمي ورعشت كل كياني ؛ فما قدرت أتحمل تلك اللذة حتى قمت وخلعت باقي ملابسي فصرت عريان تماما وزبي يروح ويرجع لأمام وجهها وهي مازالت مركزة تماما على زبي ولا ينحرف نظرها لحظة واحدة من التلذذ والتمتع بالنظر إليه ؛ ثم مسكت باقي قميص نومها ومزقته من فوقها كله بشكل وحشي ومتعطش جدا إن أشوف كل باقي أجزاء جسمها عريانة تماما مثلي وفعلا بان لي جسمها كلها الناعم الممتلي المربرب ذوالجمال الفاتن والمغري جدا جدا جدا ؛ فانبطحت بجسمي متمددا فوق جسمها الناعم وكأنه فراش حريري ناعم ياآأآآه يازبي فقد ألتصقت تماما بجسمي فوق جسمها فسمعتها تحتي تتآواه وتتمتم بكلمات سكسية تزيدني أكثر توتر وإثارة ؛ فقد كان زبي ملتصقا بين فخذيها ونازل بين ساقيها حتى لامس الفراش تحتها ؛ وأرجلها تشد عليه وتحاول إن تضمه بين فخذيها كي يحتك بكسها قليلا أو يلامسه حتى تشعر به وتتلذذ بنعومت ملمسه الناعم الرطب فبدأت تصرخ وتتأوأه بكلمات غريبة جدا ولذيذة ومنعشة فتشدني نحوها أكثر وأكثر بالإستمتاع ؛ ثم بدأت أنا أغوص بين ضروعها وأداعبهم بكل أنواع الطرق الذي جعلتها تذوب تحتي وتصرخ بقوة ولو أن في أحد بالشارع لسمع صراخها وتأوهاتها السكسية ؛ ثم بدأت أمص ضروعها و أعضهم بعضات خفيفة بإستمرار طالع نازل حتى طلعت أمصص شفايفها وألعق رحيقها وأشتم روائحها الزكية الذي كانت تنعشني أكثر فلحست رقبتها وخلف أذنيها وهي ذايبة تماما تصرح وتصيح وتتلوي بجسمها تحتي وبطني تفحس فوق بطنها وزبي بدأ يشتد ويطلع وينزل بين فخذيها وقد شعرت ببلل كسها الساخن يفيض بغزارة مثل النهر الجاري فبدأ زبي يرطب من مائها اللزج الذي يتدفق بكثرة من شدة إثارتها ؛ وفي هذا اللحظة ماقدرت تتحمل العذاب الجنسي فقالت أرجوك أرجوك حبيبي فشدتني نحوها بيديها من ظهري بقوة وقالت طعن كسي إشحن كسي مزق كسي قطعه سيح دمها بغزارة خليني حمراء بكامل جسمي من الدم ؛ غطس هذا الزب الضخم الجاسر غطس رأسه خليني أشعر برأس زبك باب كسي كيف بايكون يممممماه أححححححوآه أهههههه زججججججججني أرررررررهزني أعربني نيكني شبعني نيك أنا لم أذق طعم النيك من سنين ؛ شق كسي بقوة فض كسي بقوة بدون رحمة ؛ ثم مسكتها من تحت كتفيها بيديا وشديتها نحوي وقد رفعت رجليها لفوق أكتافي وبدأت أمرر برأس زبي رويدا رويدا فوق شفايف كسها وفوق بضرها الذي قد أرتكز وكأنه زب بشري فكنت ألاعبه بطرف زبي وصراخاتها تزداد وتعلوا فطرحت رأس زبي باب كسها بين شفرات كسها الملتهبة فطعنتها بقوة حتى غابت عن وعيها لفترة زمنية حوالي دقيقة ولا أي صوت فخفت عليها قلت قديكون زبي ألمها من قوت الولوج الطاعن الذي دك حصون مهبلها زي الحفار الذي يدك الجبال ويحفر حتى يخرج الماء أو يفتت الصخور ؛ ثم أخرجته من كسها مبلل بالدم الأحمر ؛ وقد أفاقت فأمسكتني وشدتني نحوها بشدة فطعنتها بقوة أكبر من الأول حبى سمعت صوته عند إختراق كسها فقالت يآ آ آ آ آه ي ي ي ي ي يمممممآآه أأأأأي أوووووآه والآن بدأت أشعر بزبك بداخل أعماق أحشاء كسي لقد حطم مهبلي برأسه فأنا أشعربرأسه الآن اللذيد يدك مهبلي من جذورة يآه دكه وحطمه وأفتحني بقوتك كلها لا تدع شي بجسمي يبقى مغلق بل إفتح أي فتحة ظيقة تراها بجسمي أمام زبك يوآآ آ أ ه محلا زبك زيد زيد بسرعتك الآن لقد راح الألم مني وقد أستبدله اللذة العارمة الخارقة يأ يأ يأ يأ يأ يأ يا دخدخدخددخدخدل زب زب زب زب ب ب ب ب بك ؛ ثم شعرت بها تحتي تنتفض وتعتصر وتتلوي ونهودها يطلعوا وينزلوا من كثرة سرعة النيك العنيف فشعرت بها تصرخ وترتعش فتتشبث بي بكل قواها الجسدية وتحاول إن تضمني وأن أبقي ساكنا وزبي غاطس كله بكسها فسكبت ماءها فشعرت بحراته براكين وأنا تبعتها فسكبت منيي معها فاختلط فنزل بتدفق غزير جدا فسهرت معها حتى الصباح أعربها بجميع الطرق حتى شبعتها عراب جامد وعنيف ؛ أكثر من عشر مرات ؛ لقد قالت أول مرة تشبع نيك في حياتها من يوم ما ولدات
/ />
ابن عمي حدثت له اصابه في ساحة الحريه واخذناه المستشفى وجلست امارضه فأثارتني صحيه بيضاء مؤخرتها كبيره ونظراتها جنسيه فعرفتني اني انظر لها بشغف وشافت زبي انتصب من تحت البنطلون فقدمت الي ابن عمي وحكت مؤخرتها بزبين وكانت تضغط وبعدما خرجت رمت لي بورقه وشفته فاذا هو رقمها وبعدين روحنا البيت ؛ ثم فكرت بالصحية الذي أتعرفت بها بمستشفى الميدان؛ وقد كنت مقوم جدا جدا نار نار الشهوة خلتني أتصلبها بعدمنتصف الليل ؛ فقلت لها إذا أنت لحالك الآن باجي لعندك ؛ يآآآه هي ماصدقت لقد طارت من الفرح وخاصة بعدما شافت زبي مثير جدا وقوي وخاصة عندما أحتكت به بمؤخرتها بالمستشفى البنت جن جنونها عندما شعرت بقوته وتوتره وأيضا عندما شافته بالصورة الذي أرسلتها له ؛ أي عندما أتبادلنا الصور لأعضائنا الجنسية ؛ قالت لي أرجوك ؛ تجي عندي كل ليلة تشبعني نيك فأنا محرومة فاطمأن من حيث الأمان فالبيت بابهامستقل ولها حوش وفي مكان لا أحد يشك فيك أو أحد يراك ثم ظلت تراودني حتى أقنعتني ؛ فقالت مش قادرة أنسى الإحتكاك بزبك قبل أمس بالمستشفى ؛ وأيضا قد زاد جنوني أكثر عندما أرسلت بزبك لي ؛ يوآآآآه لقد أثرتني وهيجتني وخليتني لا أقدر أنام طول الليل وأنا أتخايل زبك بجميع الأوضاع الجنسية تنيكني به ؛ وماكان مني إلا إن خرجت من بيتي بصفتي إني باروح ساحة الحرية ؛ ولما أقتربت من مكان بيتها وقد كان الجو خال من أي أحد ؛ فاتصلت بها فجاوبت على طول ونزلت مسرعة كي تطمني هي بنفسها بأن لا أخاف وأن أصدقها بأنها لوحدها ؛ ففتحت الباب وأدخلتني بسرعة ثم أغلقت باب بيتها وقد كانت مستعدة بالعطروالمكياج وقميص النوم الشفاف ؛ ولمارأيتها إنتصب زبي بقوة وكاد إن يقطع بنطلوني ؛ فلمحت بنظرتها بعينها جهة زبي فصاحت وقالت يوآآآآه بسرعة بسرعة وأنا أيضا مركز بنظراتي عليها بجنون وخاصة مؤخرتها كانت بارزة للخلف ومغري جدا وبزازها منتفخين وبارزين للأمام وحلماتهم قد أتركزت بقوة ويشتافوا من تحت قميص نومها الوردي الشفاف الناعم يآآآآه ؛ وكسها كان يبان من تحت القميص كس ناعم أملس زي الإسفنجة منتفخ وفتحة كسها كانت واضح جد والبضر حقها كان كبير فعرفت إنها فعلا إمرأة جنسية جدا وإنني قد حصلت على طلبي يآآآآه ماعاد قدرت أتحمل زبي قطع سوستة فتحة بنطلوني وخرج يمتد أمامها وهي تنظر إليه بتركيز وتتنهد بصوت يجنن وقد ذبلت أمامي فوق السرير فسقطت مغشيةفوق السرير وقد فقدت وعيها تماما فارتفع فستان نومها لفوق وظهر كل جسمها الأبيض من تحت كله حتى عند أفخاذها البيضاء الناعمة ورائحتها تفوح ملئ الغرفة من العطر الفرنسيه الغالي جدا وأيضا رائحة البخور الذي يذهب العقل يوه يوه يوه يالهوي ياجنانك ؛ ثم لحظات رفعت ساقيها لفوق أركان سرير نومها فانكشفت كسها الذي عمري ماقد شفت مثله من قبل كس بهذا الشكل المثير جدا الناعم الأملس المدور المنتفخ وفتحت كسها صغيرة جدا مازالت بشبابها يمكن خمس مرات أو ست مرات مارست الجنس بها ؛ فصرخت علي بقوة بصوتها وقالت ياللا ياللا ياللا بسرعة بسرعة بسرعة جدا جدا بردي لي لهيبي طفي لي نار كسي ؛ فجلست بجانبها فوق السرير وزبي قد مزق بنطلوني من أمام فمدت بيديها الثنتين وأمسكت بزبي وقد حلقت بيدها الأولى من أسفل زبي وباليد الثاني من فوق فبقى تقريبا مكان فاضي مايقارب بقبضة يد ثالثة ؛ فقالت ياناري يالهيبي ياعطشي ياكسي يآآآآ ه ما أضخم زبك وما أجمله وما ألذه وما ألطف ملمسه وما ألذ نعومته يوآآآآه كيف شتعمل بي الليلة ياترى هل بقدر أتحمل هذا الزب الضخم الذي يشبه زب الحمار بسمكه ؛ ثم مسكت زبي تلحس رأسه بطرف لسانها وتلحسه من كله من أسفاله حتى رأسه يآآآه كيف كان عندي الإحساس لقد أصابتني رعشة جنسية لذيذه هزت جسمي ورعشت كل كياني ؛ فما قدرت أتحمل تلك اللذة حتى قمت وخلعت باقي ملابسي فصرت عريان تماما وزبي يروح ويرجع لأمام وجهها وهي مازالت مركزة تماما على زبي ولا ينحرف نظرها لحظة واحدة من التلذذ والتمتع بالنظر إليه ؛ ثم مسكت باقي قميص نومها ومزقته من فوقها كله بشكل وحشي ومتعطش جدا إن أشوف كل باقي أجزاء جسمها عريانة تماما مثلي وفعلا بان لي جسمها كلها الناعم الممتلي المربرب ذوالجمال الفاتن والمغري جدا جدا جدا ؛ فانبطحت بجسمي متمددا فوق جسمها الناعم وكأنه فراش حريري ناعم ياآأآآه يازبي فقد ألتصقت تماما بجسمي فوق جسمها فسمعتها تحتي تتآواه وتتمتم بكلمات سكسية تزيدني أكثر توتر وإثارة ؛ فقد كان زبي ملتصقا بين فخذيها ونازل بين ساقيها حتى لامس الفراش تحتها ؛ وأرجلها تشد عليه وتحاول إن تضمه بين فخذيها كي يحتك بكسها قليلا أو يلامسه حتى تشعر به وتتلذذ بنعومت ملمسه الناعم الرطب فبدأت تصرخ وتتأوأه بكلمات غريبة جدا ولذيذة ومنعشة فتشدني نحوها أكثر وأكثر بالإستمتاع ؛ ثم بدأت أنا أغوص بين ضروعها وأداعبهم بكل أنواع الطرق الذي جعلتها تذوب تحتي وتصرخ بقوة ولو أن في أحد بالشارع لسمع صراخها وتأوهاتها السكسية ؛ ثم بدأت أمص ضروعها و أعضهم بعضات خفيفة بإستمرار طالع نازل حتى طلعت أمصص شفايفها وألعق رحيقها وأشتم روائحها الزكية الذي كانت تنعشني أكثر فلحست رقبتها وخلف أذنيها وهي ذايبة تماما تصرح وتصيح وتتلوي بجسمها تحتي وبطني تفحس فوق بطنها وزبي بدأ يشتد ويطلع وينزل بين فخذيها وقد شعرت ببلل كسها الساخن يفيض بغزارة مثل النهر الجاري فبدأ زبي يرطب من مائها اللزج الذي يتدفق بكثرة من شدة إثارتها ؛ وفي هذا اللحظة ماقدرت تتحمل العذاب الجنسي فقالت أرجوك أرجوك حبيبي فشدتني نحوها بيديها من ظهري بقوة وقالت طعن كسي إشحن كسي مزق كسي قطعه سيح دمها بغزارة خليني حمراء بكامل جسمي من الدم ؛ غطس هذا الزب الضخم الجاسر غطس رأسه خليني أشعر برأس زبك باب كسي كيف بايكون يممممماه أححححححوآه أهههههه زججججججججني أرررررررهزني أعربني نيكني شبعني نيك أنا لم أذق طعم النيك من سنين ؛ شق كسي بقوة فض كسي بقوة بدون رحمة ؛ ثم مسكتها من تحت كتفيها بيديا وشديتها نحوي وقد رفعت رجليها لفوق أكتافي وبدأت أمرر برأس زبي رويدا رويدا فوق شفايف كسها وفوق بضرها الذي قد أرتكز وكأنه زب بشري فكنت ألاعبه بطرف زبي وصراخاتها تزداد وتعلوا فطرحت رأس زبي باب كسها بين شفرات كسها الملتهبة فطعنتها بقوة حتى غابت عن وعيها لفترة زمنية حوالي دقيقة ولا أي صوت فخفت عليها قلت قديكون زبي ألمها من قوت الولوج الطاعن الذي دك حصون مهبلها زي الحفار الذي يدك الجبال ويحفر حتى يخرج الماء أو يفتت الصخور ؛ ثم أخرجته من كسها مبلل بالدم الأحمر ؛ وقد أفاقت فأمسكتني وشدتني نحوها بشدة فطعنتها بقوة أكبر من الأول حبى سمعت صوته عند إختراق كسها فقالت يآ آ آ آ آه ي ي ي ي ي يمممممآآه أأأأأي أوووووآه والآن بدأت أشعر بزبك بداخل أعماق أحشاء كسي لقد حطم مهبلي برأسه فأنا أشعربرأسه الآن اللذيد يدك مهبلي من جذورة يآه دكه وحطمه وأفتحني بقوتك كلها لا تدع شي بجسمي يبقى مغلق بل إفتح أي فتحة ظيقة تراها بجسمي أمام زبك يوآآ آ أ ه محلا زبك زيد زيد بسرعتك الآن لقد راح الألم مني وقد أستبدله اللذة العارمة الخارقة يأ يأ يأ يأ يأ يأ يا دخدخدخددخدخدل زب زب زب زب ب ب ب ب بك ؛ ثم شعرت بها تحتي تنتفض وتعتصر وتتلوي ونهودها يطلعوا وينزلوا من كثرة سرعة النيك العنيف فشعرت بها تصرخ وترتعش فتتشبث بي بكل قواها الجسدية وتحاول إن تضمني وأن أبقي ساكنا وزبي غاطس كله بكسها فسكبت ماءها فشعرت بحراته براكين وأنا تبعتها فسكبت منيي معها فاختلط فنزل بتدفق غزير جدا فسهرت معها حتى الصباح أعربها بجميع الطرق حتى شبعتها عراب جامد وعنيف ؛ أكثر من عشر مرات ؛ لقد قالت أول مرة تشبع نيك في حياتها من يوم ما ولدات