الطيار طاير
11-24-2015, 03:33 AM
أنا (سميرة) وعمري الان (21) سنة شقراء بيضاء ومنذ أن كنت في الثامنة عشرة من عمري كان المتقدمين للزواج بي كثيرون وكنت أرفضهم لاسباب ستعرفونها لاحقا ولم أتمكن من الاستمرار بالرفض لتعرضي لضغوط أهلي حتى أجبرت على الموافقة قبل سنة من شاب جميل الطلعة ميسور الحال وتم الزواج فعلا ومن هنا تبدأ حكايتي ففي ليلة الدخلة وبعد أن ناكني مثل كل الازواج أكتشف بأنني لست عذراء وأن هناك من سبقه وفض بكارتي وأنقلبت تلك الليلة التي يحلم بها الجميع بأحلام الرومانسية الى
حزن وجحيم وأبتعد عن فراشي حزينا مكتئبا ولم يكلمني الا في الصباح حيث كنا في فندق راقي جدا" في دولة مجاورة لبلدي جئنا اليها لقضاء شهر العسل وبدأ كلامه بسؤال أريد أن أعرف الحقيقة بالتفصيل لكي أتصرف على أساسها وأرجو أن تكون الحقيقة لاغيرها وسكت حزينا فأجبته بعد أن أقسمت بأنني سأسرد له القصة كما حدثت وقلت له بأنني وعندما كنت في الرابعة عشرة من عمري كنا نسكن في عمارة من ثلاثة طوابق وكنا نسكن في الطابق الثاني وكانت صديقتي (أحلام) تسكن في الطابق الثالث وكنت دائما أصعد
اليها لنحل دروسنا سوية وفي أحد الايام طرقت بابهم ففتح لي شقيقها الاكبر (حليم) البالغ من العمر العشرين سنة تقريبا" وأخبرني بأن شقيقته موجودة فوق سطح العمارة وصعد معي ليوصلني اليها وفي سطح العمارة الكبير جدا" كان لكل شقة مخزن فدخلنا مخزن شقتهم ولم أجد صديقتي فأجلسني ليبحث عنها بعد أن أعطاني محفظة صور كبيرة طلب مني التفرج عليها لحين حضور شقيقته ففتحتها فأذا بداخلها مجلة سكس بألوان زاهية شدتني اليها لاني لم أرى مثل هذه الاشياء في حياتي وأحسست بحرارة
تسري في جسدي وكنت ألتهم الصور بنظراتي مستغلة عدم وجود أحد بقربي وبعد قليل عاد حليم ليخبرني بعدم عثوره على شقيقته لأحتمال نزولها من السلالم الموجودة في الجهة الاخرى من سطح العمارة فنهضت مسرعة الى شقتنا وأنا مذهولة من شدة مارأيت وفي اليوم التالي ولدى صعودي لصديقتي في نفس الوقت فتح حليم الباب أيضا وقال لي أنها في سطح العمارة وصعدنا سوية وقال لي أجلسي لابحث لك عن أحلام وذهب فأسرعت بفتح محفظة الصور لأجد مجلة سكسية أخرى أشد قوة من سابقتها جلست أتصفحها بشغف ولم أشعر الا وحليم يجلس بجواري فأرتبكت وقال لاداعي للخجل فهذا شيء طبيعي وكانت يداه تحتضنني من ظهري وأصابعه تتلمس حافة نهدي ومع أزدياد نبضات قلبي وتنفسي بصعوبة أحسست به يسحب يدي ليضعها على شيء صلب وضخم وحار كان قضيبه
ولاأعرف متى أخرجه من فتحة بنطرونه وبدأ يدعكه بيدي بينما كانت عيني مسمرة على المجله وصورها ثم بدأ يمرر يده من تحت تنورتي وأدخلها من حافة لباسي الداخلي ليلامس شفري كسي الذي كان قد تبلل لدرجة أني شعرت وكأنني قد تبولت على نفسي وكنت كالمخدرة لاأعي مايجري فلم أشعر الا وأنا عارية من كل ملابسي وحليم عاريا" بين ساقي المفتوحتان حاولت الصراخ فلم أقدر كما حاولت النهوض ولم أستطيع فما شعرت الا برأس قضيبه يدخل في كسي وألم خفيف مصاحب له يتزايد مع ولوج قضيبه في داخلي سرعان ماتحول الى لذة لم يسبق لي أن أحسستها وآهاتي تتعالى مع حركات قضيبه وتواتر سحبه وأدخاله في كسي و شعرت بنزول سائل حار يخرج من كسي وكانت أنفاس حليم تتعالى مع حركات جسمه وأنا أأأأتأأأأووووه مع أأأأأهاااااته حتى سحب قضيبه من كسي فجأة وبدأ بأنزال سائل كان يخرج من قضيبه بدفقات على بطني ووصل حتى الى رقبتي
ثم نهض مسرعا وناولني ***** ورقية بعد أن أخذ بعض منها يمسح بها قضيبه ولبس ملابسه على عجل قائلا أياكي أن تخبري أي شخص بما جرى وحتى أحلام فأذا عرف أهلنا بذلك سيقتلوننا معا" وتركني وخرج من المخزن أما أنا فكنت شبه حالمة غير واعية لما حدث نهضت لامسح ماقذفه على بطني ورقبتي من سائل لم أكن أعرفه ورأيت دماء تغطي كسي عرفت أنها السائل الحار الذي نزل من كسي عندما كان حليم موغلا قضيبه في داخلي فمسحت كل شيء وأرتديت ملابسي ونزلت الى شقتنا وأنا لاأدري هل أخبر أحدا" بما جرى أم لا وتذكرت كلامه فخفت وبقيت ساكتة وصادف أن أنتقلنا الى دارنا الجديدة بعد أسبوعين من هذه الحادثة لم أرى فيها حليم مطلقا وعند سؤال أحلام عنه أعلمتني بأنه ذهب الى بيت خاله في محافظة أخرى للعمل معه ... وأنهيت قصتي لزوجي بعد أن كانت عيوني قد غرقت بالدموع وهنا نهض زوجي وجلس جواري يجفف عيني وأحتضنني قائلا أنك ضحية لما جرى وسأنسى ذلك وعليك نسيانه أيضا" ثم أنهضني الى غرفة النوم وأنزعني ملابسي بعد أن تعرى من كل ملابسه وبدأ بمص شفتي
بشدة وأدخل قضيبه في كسي وبدأ ينيكني بقوة وشهوة أقوى من ليلة زفافي بكثير شعرت خلالها بلذة لم أشعر بها قبلا لاني في ليلة الزفاف كنت خائفة من نهايتها والآن وقد أنتهى كل شيء بسلام فقد أحسست بقضيبه يصل الى رحمي ويدق ابوابه بلذة متناهية ومع كل دفعة لقضيبه في كسي كنت أتلوى تحته وأشده أليً كأنني أريد أن أبقيه في كسي الا الابد وأنا أصيح آآآآآه آآآه ماأطيبك وما ألذك أأأأوه أأأيه آآآه وطوقت ظهره بساقي الاثنتين وأنا أقول له أنك رجلي وحبيبي وكل شيء لي في الدنيا ... أتمنى أن تكون قصتي قد أعجبتكم وأقرأ ردودكم عليها .. مع حبي وتقديري
__________________
حزن وجحيم وأبتعد عن فراشي حزينا مكتئبا ولم يكلمني الا في الصباح حيث كنا في فندق راقي جدا" في دولة مجاورة لبلدي جئنا اليها لقضاء شهر العسل وبدأ كلامه بسؤال أريد أن أعرف الحقيقة بالتفصيل لكي أتصرف على أساسها وأرجو أن تكون الحقيقة لاغيرها وسكت حزينا فأجبته بعد أن أقسمت بأنني سأسرد له القصة كما حدثت وقلت له بأنني وعندما كنت في الرابعة عشرة من عمري كنا نسكن في عمارة من ثلاثة طوابق وكنا نسكن في الطابق الثاني وكانت صديقتي (أحلام) تسكن في الطابق الثالث وكنت دائما أصعد
اليها لنحل دروسنا سوية وفي أحد الايام طرقت بابهم ففتح لي شقيقها الاكبر (حليم) البالغ من العمر العشرين سنة تقريبا" وأخبرني بأن شقيقته موجودة فوق سطح العمارة وصعد معي ليوصلني اليها وفي سطح العمارة الكبير جدا" كان لكل شقة مخزن فدخلنا مخزن شقتهم ولم أجد صديقتي فأجلسني ليبحث عنها بعد أن أعطاني محفظة صور كبيرة طلب مني التفرج عليها لحين حضور شقيقته ففتحتها فأذا بداخلها مجلة سكس بألوان زاهية شدتني اليها لاني لم أرى مثل هذه الاشياء في حياتي وأحسست بحرارة
تسري في جسدي وكنت ألتهم الصور بنظراتي مستغلة عدم وجود أحد بقربي وبعد قليل عاد حليم ليخبرني بعدم عثوره على شقيقته لأحتمال نزولها من السلالم الموجودة في الجهة الاخرى من سطح العمارة فنهضت مسرعة الى شقتنا وأنا مذهولة من شدة مارأيت وفي اليوم التالي ولدى صعودي لصديقتي في نفس الوقت فتح حليم الباب أيضا وقال لي أنها في سطح العمارة وصعدنا سوية وقال لي أجلسي لابحث لك عن أحلام وذهب فأسرعت بفتح محفظة الصور لأجد مجلة سكسية أخرى أشد قوة من سابقتها جلست أتصفحها بشغف ولم أشعر الا وحليم يجلس بجواري فأرتبكت وقال لاداعي للخجل فهذا شيء طبيعي وكانت يداه تحتضنني من ظهري وأصابعه تتلمس حافة نهدي ومع أزدياد نبضات قلبي وتنفسي بصعوبة أحسست به يسحب يدي ليضعها على شيء صلب وضخم وحار كان قضيبه
ولاأعرف متى أخرجه من فتحة بنطرونه وبدأ يدعكه بيدي بينما كانت عيني مسمرة على المجله وصورها ثم بدأ يمرر يده من تحت تنورتي وأدخلها من حافة لباسي الداخلي ليلامس شفري كسي الذي كان قد تبلل لدرجة أني شعرت وكأنني قد تبولت على نفسي وكنت كالمخدرة لاأعي مايجري فلم أشعر الا وأنا عارية من كل ملابسي وحليم عاريا" بين ساقي المفتوحتان حاولت الصراخ فلم أقدر كما حاولت النهوض ولم أستطيع فما شعرت الا برأس قضيبه يدخل في كسي وألم خفيف مصاحب له يتزايد مع ولوج قضيبه في داخلي سرعان ماتحول الى لذة لم يسبق لي أن أحسستها وآهاتي تتعالى مع حركات قضيبه وتواتر سحبه وأدخاله في كسي و شعرت بنزول سائل حار يخرج من كسي وكانت أنفاس حليم تتعالى مع حركات جسمه وأنا أأأأتأأأأووووه مع أأأأأهاااااته حتى سحب قضيبه من كسي فجأة وبدأ بأنزال سائل كان يخرج من قضيبه بدفقات على بطني ووصل حتى الى رقبتي
ثم نهض مسرعا وناولني ***** ورقية بعد أن أخذ بعض منها يمسح بها قضيبه ولبس ملابسه على عجل قائلا أياكي أن تخبري أي شخص بما جرى وحتى أحلام فأذا عرف أهلنا بذلك سيقتلوننا معا" وتركني وخرج من المخزن أما أنا فكنت شبه حالمة غير واعية لما حدث نهضت لامسح ماقذفه على بطني ورقبتي من سائل لم أكن أعرفه ورأيت دماء تغطي كسي عرفت أنها السائل الحار الذي نزل من كسي عندما كان حليم موغلا قضيبه في داخلي فمسحت كل شيء وأرتديت ملابسي ونزلت الى شقتنا وأنا لاأدري هل أخبر أحدا" بما جرى أم لا وتذكرت كلامه فخفت وبقيت ساكتة وصادف أن أنتقلنا الى دارنا الجديدة بعد أسبوعين من هذه الحادثة لم أرى فيها حليم مطلقا وعند سؤال أحلام عنه أعلمتني بأنه ذهب الى بيت خاله في محافظة أخرى للعمل معه ... وأنهيت قصتي لزوجي بعد أن كانت عيوني قد غرقت بالدموع وهنا نهض زوجي وجلس جواري يجفف عيني وأحتضنني قائلا أنك ضحية لما جرى وسأنسى ذلك وعليك نسيانه أيضا" ثم أنهضني الى غرفة النوم وأنزعني ملابسي بعد أن تعرى من كل ملابسه وبدأ بمص شفتي
بشدة وأدخل قضيبه في كسي وبدأ ينيكني بقوة وشهوة أقوى من ليلة زفافي بكثير شعرت خلالها بلذة لم أشعر بها قبلا لاني في ليلة الزفاف كنت خائفة من نهايتها والآن وقد أنتهى كل شيء بسلام فقد أحسست بقضيبه يصل الى رحمي ويدق ابوابه بلذة متناهية ومع كل دفعة لقضيبه في كسي كنت أتلوى تحته وأشده أليً كأنني أريد أن أبقيه في كسي الا الابد وأنا أصيح آآآآآه آآآه ماأطيبك وما ألذك أأأأوه أأأيه آآآه وطوقت ظهره بساقي الاثنتين وأنا أقول له أنك رجلي وحبيبي وكل شيء لي في الدنيا ... أتمنى أن تكون قصتي قد أعجبتكم وأقرأ ردودكم عليها .. مع حبي وتقديري
__________________