جميل وادي
12-16-2015, 01:37 PM
اول مرة في الحمام !
كانت المرة الاولى التي تجرأت ودخلت حمام شعبي في احد الاحياء الشعبية، وكان ذلك بعد تعرفت على احد المبادلين من خلال الانترنت، حيث اتفقنا ان نلتقي في هذا الحمام الذي اوضح امكانية الممارسة الجنسية فيه. قبلت الذهاب الى الحمام بعد تردد وبعد ان نفذ صبري، من امكانية وجود مكان آخر يجمعني به. ولأنه متعود على الذهاب الى هذا الحمام فقد اقترح ان نذهب في وقت لا يكون فيه احد. اتجهت الى حيث الباب الرئيسي للحمام فشاهدته من بعيد واقفا امام الباب يدخن سكارته وعيونه تبحث عني يمينا وشمالا فلما رآني من بعيد ارتسمت على وجهه ابتسامة رضا، فرمى السيجارة ودخل الى الحمام. اقتربت من الحمام وقلبي يخفق فقد كانت المرة الاولى التي ارتداد حمام شعبي، اقتربت بخطى مترددة، ولكن شهوتي دفعتني ان اتجرأ وادخل الحمام خلف صاحبي.
كان صاحبي واقف في استعلامات الحمام يستلم المنشفة من صاحب الحمام، وعندما شعر بدخولي ادار براسه وقال بصوت مسموع وكأننا اصدقاء من زمن بعيد:
ـ اهلا جميل
اجبته: اهلا بيك سعيد... شلونك ؟
قال: زين انت شلونك؟ هذه اول مرة تفوت للحمام ؟
ـ نعم، هذه اول مرة.
ادار وجه لصاحب الحمام وقال له :
ـ دير بالك على جميل هذه اول مرة يدخل الحمام.
قال صاحب الحمام: اهلا وسهلا بجميل ... تفضل خذ هذه المنشفة.
كان رجلا في نهاية الاربعين من عمره، ممتلئ الجسم مع كرش صغير، اسمر، مفتول العضلات. اعطاني المنشفة ونظر الى عيني نظرةً جعلت امعائي تتحرك من مكانها... لقد سحرتني نظرته، فابتسمت له ابتسامة خفيفة، ثم تبعت صاحبي الى المنزع. وهناك تفاجأت بوجود رجل في الخمسين من عمره متوسط الطول ممتلئ القوام ذو شارب كث، وعيون عسلية. ارتبكت عند مشاهدتي له، لاعتقادي باننا وحدنا انا وصاحبي في الحمام فقط... انتبه سعيد لانزعاجي، فبادر في الحال وقال:
ـ اقدم لك صديقي عبود
فما كان مني الا ان ابادر واقول: اهلا وسهلا وانا جميل.
مد عبود يده وصافحني بكل حنان، ضغط ضغطة خفيفة على يدي ونظر الى عيني نظرة مملوءة شبقاً. قرب سعيد راسه من اذني وهمس بصوت مسموع: عبود راح يعجبك !
عندها ادركت ان سعيد قد اتصل بعبود صديقه من دون ان يعلمني، خوفا من ان اقوم بتغير رايي في حالة علمي بمجيء عبود... قبلت الامر على مضض. بدأنا انا وسعيد ننزع ملابسنا، في حين ان عبود كان لافا المنشفة حول جسمه العاري. كانت عيناه لا تفارقني وانا انزع ملابس، وعند آخر قطعة، وقفت عاريا لاحظته يضع يده على مقدمته المنتفخة. اخذت المنشفة ولففتها حول خاصري، وفعل كذلك سعيد. ثم اتجه الى حيث الحمام وانا اتبعه وخلفي عبود. دخلنا الحمام وكان دافئا... وقفنا جنب الحائط حيث حمالة الملابس معلقة على الحائط... رفع سعيد المنشفة من على جسمه وكذلك عبود وعلقوها على حمالة الملابس، بينما ان حذوت حذوهما. اقترب سعيد مني وامسكني بكلتا يديه من خاصرتي ونظر الى عيني وقال:
ـ حبيبي جميل لا تخاف فعبود صديقي من زمن طويل وهو يرغب بك وبي، انه موجب الميول، بينما انا وانت مبادلي الميول.
ثم سحبني ببطء حتى التصقنا ببعض وراح يقبلني من شفتي، ورويدا رويدا صرت اتفاعل مع سعيد وقضيبينا منتصبين وملتصقين، بينما عبود ينظر الينا وهو ممسك بقضيبه يحلبه ببطء. وبينما نحن متعانقان نقبل بعضنا شعرت بقضيب عبود ساخنا يلتصق بمؤخرتي... زادني قضيب عبود هياجا وصرت امص شفاه سعيد بقوة، ثم شعرت بقشعريرة لذيذة جراء ملامسة شارب عبود لكتفي وعنقي وصرت ادفع له مؤخرتي واحركها على قضيبه، بينما يديه اخذت تلعب على ظهري وطيزي، واخذ سعيد يمص حلمتي صدري وينزل رويدا رويدا على ركبتيه امامي يقبل بطني وعانتي حتى وصل قضيبي وصار يقبله ويمصه. لم اتمالك نفسي فأدرت وجهي باتجاه عبود وهمست له:
ـ هيا ادخله في طيزي !
امسك قضيبه بيده اليمنى ووضع اليسرى على فردة طيزي اليسرى وسحبها الى الجانب حتى ظهرت فتحة طيزي، فوضع راس قضيبه على الفتحة ورفع يده اليسرى وامسك خاصرتي بها مع اليد اليمنى وصار يدفع حتى ادخله في طيزي واخذ ينيك بينما سعيد يمص قضيبي، ثم نهض سعيد وادار ظهره لي والصق مؤخرته على قضيبي ثم فتح فلقتي طيزه الى الجانبين وقال:
ـ يلا جميل .. دخلو فطيزي !
لم اعاني كثيرا فدفعة خفيفة كانت كفيلة لدخول قضيبي كله في طيز سعيد، فصرت انيك سعيد وعبود ينيكني في نفس الوقت... استمر النيك حوالي خمس دقائق ومن ثم صرت اقذف في طيز سعيد بينما عبود يقذف في طيزي... آآآآآآآه ما اروع هكذا نيكة ؟!
وبعد الانتهاء ذهينا الى حيث الماء فاغتسلنا وجلسنا على مصطبة حجرية معدة للتدليك. جلس عبود بجانبي وهو ملتصق بي ويده تلتف على خصري، وقال:
ـ مؤخرتك جميلة ولذيذة !
اجبته: شكرا !
فقرب شفتيه وقبل وجنتي، فأثارني شاربه الذي احتك بوجهي، فاردت ان يقبلني من شفتي... اغمضت عيني ومددت وجهي اليه فاطبق شفتيه على شفتي واخذ يمص بعنف وشاربيه يحتكان بشفاهي، وبينما هو يقبل مددت يدي وامسكت قضيبه وكان نصف منتصب وصرت ادعكه، عندها شعرت برغبة في مص قضيبه، فأبعدت شفاهي عن شفاهه وانحنيت موجها راسي باتجاه قضيبه ، واخذت اقبله، ثم وضعت راسه فمي وصرت ارضع منه، صار يكبر ويتضخم في فمي، وسعيد ينظر الينا ويراقبنا، بينما يده تعبث في قضيبه المنتصب... وبينما ارضع من قضيبه جلست على ركبتي بين رجليه وهو جالس على المصطبة، وجلس سعيد على ركبتيه خلفي واضعا قضيبه في طيزي، فصار ينيك وانا ارضع من قضيب عبود، حتى اخذ سعيد يقذف في مؤخرتي، وبعد ان انتهى ابتعد سعيد، وانا لا ازال ارضع من قضيب عبود، حتى صار يقذف في فمي... بعدها ذهب كل واحد فينا ينظف نفسه ويتحمم، واخذت الزبائن تدخل الحمام واصبح مكتظا بهم، مما جعلنا نعجل الخروج. وفي غرفة الاستقبال وقف سعيد وعبود يتكلمان مع صاحب الحمام الذي كان بين ان واخرى يرمقني بنظرة تهز دواخلي، ومن خلال حديثهما علمت بموعد غلق الحمام في المساء. فخطرت لي فكرة القدوم وبدون ان يعلم سعيد وعبود الى الحمام قبل موعد الاغلاق بنصف ساعة لأنني صرت متأكد برغبة صاحب الحمام لي من نظراته.
مضى اكثر من اسبوع على دخولي لهذا الحمام، لكن نظرات صاحب الحمام لا تزال تطاردني، فكلما اتذكرها يتحرك شيء في احشائي. فقررت الذهاب حسب الخطة التي في بالي. ذهبت الى الحمام قبل نهاية الدوام بنصف ساعة.
ـ السلام عليكم... قلتها وانا اتطلع الى جاذبيته، فجسمه الممتلئ وسماره، هم من النوع الذي يثران لدي الرغبة الجنسية. بالاضافة الى نظارة وجهه الممتلئ صحة، بشاربيه الكثين وعينيه السوداويتين.
اجابني مرحبا، وعينيه تبرق فرحاً: وعليكم السلام ... اهلا ومرحبا
قلت: جئت متأخرا فهل استطيع استخدام الحمام ؟
قال: بالتأكيد، فالحمام لك، ويبقى مفتوحا طالما انت فيه... لا تهتم بموعد الغلق، خذ راحتك، سأنتظرك.
قال هذا والابتسامة لا تفارق محياه. دخلت الحمام بعد ان اعطاني المنشفة، ولم يبقى على موعد الاغلاق سوى ربع ساعة، وصار الرجال يغادرون واحدا بعد الاخر، حتى صرت وحدي في الحمام. سمعت باب الحمام الرئيسي ينغلق، فانطرحت على بطني على المصطبة، منتظرا دخوله، فانا اصبحت متأكدا من رغبته. وما هي الا خمس دقائق حتى لمحته يدخل الحمام عاريا، وقضيبه الاسمر الغليظ يتدلى نصف منتصب. اخذا يتقدم باتجاهي وعيني متسمرة على قضيبه، وكلما يقترب مني يرتفع قضيبه الى الاعلى، حتى وقف بجانبي وصار ينظر الى مؤخرتي المرتفعة.
ـ رائعة طيزك هذه !
قال هذا ومد يده عليها يحسس عليها ويلمسها ويعصرها.
ـ آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه انا تحت امرتك !
قلت هذا وانا لا ازال ممددا على بطني مستندا على كوعي، انظر الى قضيبه. فلما راني انظر الى قضيبه قال:
ـ أترغب به ؟
نظرت الى عينيه ولم اجب، بل فتحت فمي ليقترب بجسمه مني ويضعه في فمي، واخذ يدفعه فيه ويخرجه في حركات نيك حقيقية لفمي، وانا مغمض العينين مستمتعا بنعومته، صرت اسمع آهاته، حتى صار يقذف ويقذف بقوة فأمتلأ فمي من منيه وهدأت ثائرته قليلا. نزلت من على المصطبة وذهبت ورميت الحليب من فمي واغتسلت ورجعت مرة اخرى الى المصطبة، وجلست على حافتها، بينما راح هو يغسل قضيبه، الذي ظل نصف منتصب. رجع الي وجلس بقربي على المصطبة والتصق بي واحاط خصري بذراعه الايمن، ثم قال:
ـ ايهما اجمل قضيبي ام قضيب عبود ؟!
ضحكت وقلت له: قضيبك رائع وجميل ! وفي نفس اللحظة وضعت يدي عليه واخذت اعصره، فشدني قليلا الى جسمه ومد راسه باتجاه شفتي وصار يقبلني، وانا اشد على قضيبه وشيئا فشيئا تضخم قضيبه وانتصب بيدي، فقلت هامسا له:
ـ لقد نكتني من فمي، وانا الان متلهف كي تنيكني من طيزي !
قال: وانا متلهف لتقبيل طيزك ولحسها قبل نيكها !
قلت: انها تحت امرتك !
ثم وقفت امامه، وادرت له ظهري، وهو لا يزال جالس على المصطبة، امسك فلقتي طيزي بيديه وصار يفركهما ويعصرهما ثم دنا براسه وصار يقبل فردتي مؤخرتي ويمسح ذقنه غير المحلوق بهما، فيحتك شعر ذقنه بالفلقتين مما يضيف احساساً جميلا يجعلني اتفاعل مع قبلاته بحركات من مؤخرتي... كان شاربه يثير شهوتي كلما قبّل طيزي، فحركة الشارب على الطيز لها نكهة رائعة، مما دعاني ان احني جسدي الى الامام قليلا وادفع مؤخرتي الى الخلف كي تبتعد الفلقتان عن بعضهما وتظهر الفتحة... فاخذ يلحس بلسانه الفتحة وشاربه يحتك بها، ويثير جنوني ويزيد من شهوتي، فأخذت اتأوه آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآه ثم ادرت راسي قليلا وقلت له:
ـ افرك شاربك وذقنك بفتحة طيزي... انهما يثيرانني جداً جداً !
فزاد من شدة حكهما بفتحة طيزي، حتى اخذت اصيح من الولعة والشهوة والمحنة آآآآآآآآآه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه، ثم ناديته:
ـ هيا نيكني من طيزي... هيا ادخل قضيبك في فتحتي !
فقال: هيا اصعد على المصطبة وانبطح على بطنك !
لم اتردد ولو ثانية، فصعدت على عجل وانبطحت وانا متلهف لقضيبه... فتحت ساقي الى الجانبين ورفعت طيزي قليلا الى الاعلى، حينها صعد وجلس على ركبتيه بين ساقي ومن ثم رمى بجسده العاري على ظهري، واخذ يحك قضيبه بين فلقتي طيز، ويقبل كتفي ورقبتي، وصار يهمس في اذني:
ـ آآآآه كم جميل ظهرك.. احبك احبك.. ارغب ان تكون خليلي !
وانا اجيب: قضيبك رائع حبيبي ... احبك انا ايضا... احبك ... سأظل خليلك وتحت امرتك تفعل بجسدي ما تشاء !
ـ سأولج قضيبي فيك... اصبحت لا اتحمل اكثر !
ـ هيا ادخله حبيبي .. هيا اطفئ نار محنتي ... آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه ... ادفعه الى اقصاه ... آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآي
فصار يصد وينزل على ظهري ويضرب عانته بفلقتي طيزي بقوة وانا اصيح مع كل ضربة: آآآآآآآآآآآي... آآآآآآآآآآآآي... آآآآآآآآآآآي، فظل هكذا اكثر من خمس دقائق، اشعلنا الحمام صياحا وضجيجا، وفي الاخر رمى بكل ثقله على ظهري ودفع قضيبه الى اقصى نقطة في مؤخرتي، وتسارعت انفاسه، وعلا زئيره، واخذ يشدني اليه بقوة، ثم انطلق حليبه يملأ مؤخرتي، وقضيبه يدخل ويخرج، لينساب جزء منه الفتحة ويجري ما بين الفلقتين نازلا خلف خصيتي...
اعجبني واعجبته... واتفقنا على ان نتلاقى في الحمام بعد ساعات العمل، وهكذا كان، وهكذا اكتملت سعادتنا، حيث وجد كل واحد فينا بعضه ...
[email protected] على الياهو والياهو مسنجر
jamil_wadi على السكايب
[email protected] وعلى الفيسبوك مسنجر
كانت المرة الاولى التي تجرأت ودخلت حمام شعبي في احد الاحياء الشعبية، وكان ذلك بعد تعرفت على احد المبادلين من خلال الانترنت، حيث اتفقنا ان نلتقي في هذا الحمام الذي اوضح امكانية الممارسة الجنسية فيه. قبلت الذهاب الى الحمام بعد تردد وبعد ان نفذ صبري، من امكانية وجود مكان آخر يجمعني به. ولأنه متعود على الذهاب الى هذا الحمام فقد اقترح ان نذهب في وقت لا يكون فيه احد. اتجهت الى حيث الباب الرئيسي للحمام فشاهدته من بعيد واقفا امام الباب يدخن سكارته وعيونه تبحث عني يمينا وشمالا فلما رآني من بعيد ارتسمت على وجهه ابتسامة رضا، فرمى السيجارة ودخل الى الحمام. اقتربت من الحمام وقلبي يخفق فقد كانت المرة الاولى التي ارتداد حمام شعبي، اقتربت بخطى مترددة، ولكن شهوتي دفعتني ان اتجرأ وادخل الحمام خلف صاحبي.
كان صاحبي واقف في استعلامات الحمام يستلم المنشفة من صاحب الحمام، وعندما شعر بدخولي ادار براسه وقال بصوت مسموع وكأننا اصدقاء من زمن بعيد:
ـ اهلا جميل
اجبته: اهلا بيك سعيد... شلونك ؟
قال: زين انت شلونك؟ هذه اول مرة تفوت للحمام ؟
ـ نعم، هذه اول مرة.
ادار وجه لصاحب الحمام وقال له :
ـ دير بالك على جميل هذه اول مرة يدخل الحمام.
قال صاحب الحمام: اهلا وسهلا بجميل ... تفضل خذ هذه المنشفة.
كان رجلا في نهاية الاربعين من عمره، ممتلئ الجسم مع كرش صغير، اسمر، مفتول العضلات. اعطاني المنشفة ونظر الى عيني نظرةً جعلت امعائي تتحرك من مكانها... لقد سحرتني نظرته، فابتسمت له ابتسامة خفيفة، ثم تبعت صاحبي الى المنزع. وهناك تفاجأت بوجود رجل في الخمسين من عمره متوسط الطول ممتلئ القوام ذو شارب كث، وعيون عسلية. ارتبكت عند مشاهدتي له، لاعتقادي باننا وحدنا انا وصاحبي في الحمام فقط... انتبه سعيد لانزعاجي، فبادر في الحال وقال:
ـ اقدم لك صديقي عبود
فما كان مني الا ان ابادر واقول: اهلا وسهلا وانا جميل.
مد عبود يده وصافحني بكل حنان، ضغط ضغطة خفيفة على يدي ونظر الى عيني نظرة مملوءة شبقاً. قرب سعيد راسه من اذني وهمس بصوت مسموع: عبود راح يعجبك !
عندها ادركت ان سعيد قد اتصل بعبود صديقه من دون ان يعلمني، خوفا من ان اقوم بتغير رايي في حالة علمي بمجيء عبود... قبلت الامر على مضض. بدأنا انا وسعيد ننزع ملابسنا، في حين ان عبود كان لافا المنشفة حول جسمه العاري. كانت عيناه لا تفارقني وانا انزع ملابس، وعند آخر قطعة، وقفت عاريا لاحظته يضع يده على مقدمته المنتفخة. اخذت المنشفة ولففتها حول خاصري، وفعل كذلك سعيد. ثم اتجه الى حيث الحمام وانا اتبعه وخلفي عبود. دخلنا الحمام وكان دافئا... وقفنا جنب الحائط حيث حمالة الملابس معلقة على الحائط... رفع سعيد المنشفة من على جسمه وكذلك عبود وعلقوها على حمالة الملابس، بينما ان حذوت حذوهما. اقترب سعيد مني وامسكني بكلتا يديه من خاصرتي ونظر الى عيني وقال:
ـ حبيبي جميل لا تخاف فعبود صديقي من زمن طويل وهو يرغب بك وبي، انه موجب الميول، بينما انا وانت مبادلي الميول.
ثم سحبني ببطء حتى التصقنا ببعض وراح يقبلني من شفتي، ورويدا رويدا صرت اتفاعل مع سعيد وقضيبينا منتصبين وملتصقين، بينما عبود ينظر الينا وهو ممسك بقضيبه يحلبه ببطء. وبينما نحن متعانقان نقبل بعضنا شعرت بقضيب عبود ساخنا يلتصق بمؤخرتي... زادني قضيب عبود هياجا وصرت امص شفاه سعيد بقوة، ثم شعرت بقشعريرة لذيذة جراء ملامسة شارب عبود لكتفي وعنقي وصرت ادفع له مؤخرتي واحركها على قضيبه، بينما يديه اخذت تلعب على ظهري وطيزي، واخذ سعيد يمص حلمتي صدري وينزل رويدا رويدا على ركبتيه امامي يقبل بطني وعانتي حتى وصل قضيبي وصار يقبله ويمصه. لم اتمالك نفسي فأدرت وجهي باتجاه عبود وهمست له:
ـ هيا ادخله في طيزي !
امسك قضيبه بيده اليمنى ووضع اليسرى على فردة طيزي اليسرى وسحبها الى الجانب حتى ظهرت فتحة طيزي، فوضع راس قضيبه على الفتحة ورفع يده اليسرى وامسك خاصرتي بها مع اليد اليمنى وصار يدفع حتى ادخله في طيزي واخذ ينيك بينما سعيد يمص قضيبي، ثم نهض سعيد وادار ظهره لي والصق مؤخرته على قضيبي ثم فتح فلقتي طيزه الى الجانبين وقال:
ـ يلا جميل .. دخلو فطيزي !
لم اعاني كثيرا فدفعة خفيفة كانت كفيلة لدخول قضيبي كله في طيز سعيد، فصرت انيك سعيد وعبود ينيكني في نفس الوقت... استمر النيك حوالي خمس دقائق ومن ثم صرت اقذف في طيز سعيد بينما عبود يقذف في طيزي... آآآآآآآه ما اروع هكذا نيكة ؟!
وبعد الانتهاء ذهينا الى حيث الماء فاغتسلنا وجلسنا على مصطبة حجرية معدة للتدليك. جلس عبود بجانبي وهو ملتصق بي ويده تلتف على خصري، وقال:
ـ مؤخرتك جميلة ولذيذة !
اجبته: شكرا !
فقرب شفتيه وقبل وجنتي، فأثارني شاربه الذي احتك بوجهي، فاردت ان يقبلني من شفتي... اغمضت عيني ومددت وجهي اليه فاطبق شفتيه على شفتي واخذ يمص بعنف وشاربيه يحتكان بشفاهي، وبينما هو يقبل مددت يدي وامسكت قضيبه وكان نصف منتصب وصرت ادعكه، عندها شعرت برغبة في مص قضيبه، فأبعدت شفاهي عن شفاهه وانحنيت موجها راسي باتجاه قضيبه ، واخذت اقبله، ثم وضعت راسه فمي وصرت ارضع منه، صار يكبر ويتضخم في فمي، وسعيد ينظر الينا ويراقبنا، بينما يده تعبث في قضيبه المنتصب... وبينما ارضع من قضيبه جلست على ركبتي بين رجليه وهو جالس على المصطبة، وجلس سعيد على ركبتيه خلفي واضعا قضيبه في طيزي، فصار ينيك وانا ارضع من قضيب عبود، حتى اخذ سعيد يقذف في مؤخرتي، وبعد ان انتهى ابتعد سعيد، وانا لا ازال ارضع من قضيب عبود، حتى صار يقذف في فمي... بعدها ذهب كل واحد فينا ينظف نفسه ويتحمم، واخذت الزبائن تدخل الحمام واصبح مكتظا بهم، مما جعلنا نعجل الخروج. وفي غرفة الاستقبال وقف سعيد وعبود يتكلمان مع صاحب الحمام الذي كان بين ان واخرى يرمقني بنظرة تهز دواخلي، ومن خلال حديثهما علمت بموعد غلق الحمام في المساء. فخطرت لي فكرة القدوم وبدون ان يعلم سعيد وعبود الى الحمام قبل موعد الاغلاق بنصف ساعة لأنني صرت متأكد برغبة صاحب الحمام لي من نظراته.
مضى اكثر من اسبوع على دخولي لهذا الحمام، لكن نظرات صاحب الحمام لا تزال تطاردني، فكلما اتذكرها يتحرك شيء في احشائي. فقررت الذهاب حسب الخطة التي في بالي. ذهبت الى الحمام قبل نهاية الدوام بنصف ساعة.
ـ السلام عليكم... قلتها وانا اتطلع الى جاذبيته، فجسمه الممتلئ وسماره، هم من النوع الذي يثران لدي الرغبة الجنسية. بالاضافة الى نظارة وجهه الممتلئ صحة، بشاربيه الكثين وعينيه السوداويتين.
اجابني مرحبا، وعينيه تبرق فرحاً: وعليكم السلام ... اهلا ومرحبا
قلت: جئت متأخرا فهل استطيع استخدام الحمام ؟
قال: بالتأكيد، فالحمام لك، ويبقى مفتوحا طالما انت فيه... لا تهتم بموعد الغلق، خذ راحتك، سأنتظرك.
قال هذا والابتسامة لا تفارق محياه. دخلت الحمام بعد ان اعطاني المنشفة، ولم يبقى على موعد الاغلاق سوى ربع ساعة، وصار الرجال يغادرون واحدا بعد الاخر، حتى صرت وحدي في الحمام. سمعت باب الحمام الرئيسي ينغلق، فانطرحت على بطني على المصطبة، منتظرا دخوله، فانا اصبحت متأكدا من رغبته. وما هي الا خمس دقائق حتى لمحته يدخل الحمام عاريا، وقضيبه الاسمر الغليظ يتدلى نصف منتصب. اخذا يتقدم باتجاهي وعيني متسمرة على قضيبه، وكلما يقترب مني يرتفع قضيبه الى الاعلى، حتى وقف بجانبي وصار ينظر الى مؤخرتي المرتفعة.
ـ رائعة طيزك هذه !
قال هذا ومد يده عليها يحسس عليها ويلمسها ويعصرها.
ـ آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه انا تحت امرتك !
قلت هذا وانا لا ازال ممددا على بطني مستندا على كوعي، انظر الى قضيبه. فلما راني انظر الى قضيبه قال:
ـ أترغب به ؟
نظرت الى عينيه ولم اجب، بل فتحت فمي ليقترب بجسمه مني ويضعه في فمي، واخذ يدفعه فيه ويخرجه في حركات نيك حقيقية لفمي، وانا مغمض العينين مستمتعا بنعومته، صرت اسمع آهاته، حتى صار يقذف ويقذف بقوة فأمتلأ فمي من منيه وهدأت ثائرته قليلا. نزلت من على المصطبة وذهبت ورميت الحليب من فمي واغتسلت ورجعت مرة اخرى الى المصطبة، وجلست على حافتها، بينما راح هو يغسل قضيبه، الذي ظل نصف منتصب. رجع الي وجلس بقربي على المصطبة والتصق بي واحاط خصري بذراعه الايمن، ثم قال:
ـ ايهما اجمل قضيبي ام قضيب عبود ؟!
ضحكت وقلت له: قضيبك رائع وجميل ! وفي نفس اللحظة وضعت يدي عليه واخذت اعصره، فشدني قليلا الى جسمه ومد راسه باتجاه شفتي وصار يقبلني، وانا اشد على قضيبه وشيئا فشيئا تضخم قضيبه وانتصب بيدي، فقلت هامسا له:
ـ لقد نكتني من فمي، وانا الان متلهف كي تنيكني من طيزي !
قال: وانا متلهف لتقبيل طيزك ولحسها قبل نيكها !
قلت: انها تحت امرتك !
ثم وقفت امامه، وادرت له ظهري، وهو لا يزال جالس على المصطبة، امسك فلقتي طيزي بيديه وصار يفركهما ويعصرهما ثم دنا براسه وصار يقبل فردتي مؤخرتي ويمسح ذقنه غير المحلوق بهما، فيحتك شعر ذقنه بالفلقتين مما يضيف احساساً جميلا يجعلني اتفاعل مع قبلاته بحركات من مؤخرتي... كان شاربه يثير شهوتي كلما قبّل طيزي، فحركة الشارب على الطيز لها نكهة رائعة، مما دعاني ان احني جسدي الى الامام قليلا وادفع مؤخرتي الى الخلف كي تبتعد الفلقتان عن بعضهما وتظهر الفتحة... فاخذ يلحس بلسانه الفتحة وشاربه يحتك بها، ويثير جنوني ويزيد من شهوتي، فأخذت اتأوه آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآه ثم ادرت راسي قليلا وقلت له:
ـ افرك شاربك وذقنك بفتحة طيزي... انهما يثيرانني جداً جداً !
فزاد من شدة حكهما بفتحة طيزي، حتى اخذت اصيح من الولعة والشهوة والمحنة آآآآآآآآآه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه، ثم ناديته:
ـ هيا نيكني من طيزي... هيا ادخل قضيبك في فتحتي !
فقال: هيا اصعد على المصطبة وانبطح على بطنك !
لم اتردد ولو ثانية، فصعدت على عجل وانبطحت وانا متلهف لقضيبه... فتحت ساقي الى الجانبين ورفعت طيزي قليلا الى الاعلى، حينها صعد وجلس على ركبتيه بين ساقي ومن ثم رمى بجسده العاري على ظهري، واخذ يحك قضيبه بين فلقتي طيز، ويقبل كتفي ورقبتي، وصار يهمس في اذني:
ـ آآآآه كم جميل ظهرك.. احبك احبك.. ارغب ان تكون خليلي !
وانا اجيب: قضيبك رائع حبيبي ... احبك انا ايضا... احبك ... سأظل خليلك وتحت امرتك تفعل بجسدي ما تشاء !
ـ سأولج قضيبي فيك... اصبحت لا اتحمل اكثر !
ـ هيا ادخله حبيبي .. هيا اطفئ نار محنتي ... آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه ... ادفعه الى اقصاه ... آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآي
فصار يصد وينزل على ظهري ويضرب عانته بفلقتي طيزي بقوة وانا اصيح مع كل ضربة: آآآآآآآآآآآي... آآآآآآآآآآآآي... آآآآآآآآآآآي، فظل هكذا اكثر من خمس دقائق، اشعلنا الحمام صياحا وضجيجا، وفي الاخر رمى بكل ثقله على ظهري ودفع قضيبه الى اقصى نقطة في مؤخرتي، وتسارعت انفاسه، وعلا زئيره، واخذ يشدني اليه بقوة، ثم انطلق حليبه يملأ مؤخرتي، وقضيبه يدخل ويخرج، لينساب جزء منه الفتحة ويجري ما بين الفلقتين نازلا خلف خصيتي...
اعجبني واعجبته... واتفقنا على ان نتلاقى في الحمام بعد ساعات العمل، وهكذا كان، وهكذا اكتملت سعادتنا، حيث وجد كل واحد فينا بعضه ...
[email protected] على الياهو والياهو مسنجر
jamil_wadi على السكايب
[email protected] وعلى الفيسبوك مسنجر