دخول

عرض كامل الموضوع : حياة خاصة


عصر يوم
01-10-2016, 04:52 PM
حياة خاصة
الظروف الإقتصادية الطاحنة التي تمر بها العديد من بلدان العالم الثالث ،والتي يضطر معها الزوجان من العيش في بيوت ذات الحجرات الواحدة والتي قد يكون معها دورة مياه صغيرة قد لا تتسع للفرد فيها لقضاء حاجته أو الإستحمام وأحيانا كثيرة قد لا يكون له بابا بل توضع عليه ستارة من قماش لا تستر ما يصدر من أصوات عند قضاء الحاجة أو خيالات الأجساد العارية عند الإستحمام .

ويعيش بهذه الحجرة الزوجين وينجبا أطفالا ،ولعدم التمكن من توفير حجرات لأطفالهن يضطرا من إيوائهما معهما على سريريهما ثم فصلهما على سرير آخر إذا كانت الغرفة تسعه ،أو فرش على الأرض وتنويم أطفالهما عليه،وعندما يطمئنا من نوم الأطفال يمارسا الجنس ولأن الجنس قد يفضح ممارسه من خلال إصدار أصوات جنسية لا إرادية فقد يصحو معها أحد الأطفال ويظن أن أبوه يؤذي أمه لأنها تتأوه أو تتوحوح ،وإذا كبر الطفل أو ذهب للمدرسة و إشتكى لأ****ه من الضرب الليلي فسيجد من يوضح له بأنه ليس بضرب وإنما أمه بتتناك من أبوه وإنها في قمة المتعة والإنبساط وليس الألم والزعل ،ويذهب ويراقب والداه فيعرف أن هذا هو النيك الممتع الذي لا يعرفه إلا من وصل لسن البلوغ .

ويخزن الطفل الذي قد يكون فتى أو فتاه في ذاكرته ما رآه ،حتى يبلغ وسيكون منفسه عند بلوغه في أحد أخواته الأصغر الذي للظروف ينام بجانبه ويتعرى أثناء النوم فيرى أعضاءهم الجنسية أو قد تلتصق الأجساد ووتتولد الشرارة الجنسية منذرة بإنتصاب ذكري أو رغبة أنثوية !! ويأتي بعدها مباريات جنسية من تحسيس ولمس ومسك لعضو الآخر أو إلصاق زوبر بطيز أو بأفخاذ أو على فتحة طيز أو فتحة كس وهذا العضو الذكري ذات العين الواحدة لا يضل طريقه أبدا حتى في الظلام الدامس فيستطيع وهو مغمض العين الواحدة أن يتلمس طريقه دائما لأحد الأخرام الأنثوية اللذيذة التي تشبع فيه شبقه وشهوته .

وبطلتنا فتاة بلغت الثامنة عشر من عمرها لها أخ يصغرها بعام وأخ وأخت لم يبلغا الحلم وما زالا في مرحلة الطفولة ترعرعت في حضن عائلة فقيرة بمنزل لا يحتوي إلا على غرفة واحدة وحمام صغير بركنها مغطى بملاءة خفيفة لا تستر من ورائها ،أما السرير الوحيد فكان ينام عليه أبويها وهي وأخواتها ينامون على الأرض ككتلة من الأجساد المرصوصة فيما بينها .

بطلتنا إنقطعت عن الدراسة بعد أن ألح الأب على الأم أخذ قرار صارم في ذلك بغية أن يلحقها بالعمل بأحد دور الحياكة الحريمي ويجني من ورائها دخلا للأسرة ،ولم تعترض الفتاة على ما قرره والدها بالرغم من حبها وتفوقها في دراستها التي كانت ستؤهلها للدخول لكلية مرموقة وتصبح من بعدها لها شأن بالمجتمع فتنتشل من سجنها الممتليء بالسخط والأمراض النفسية والأجساد الملتصقة من الدفء أو لضيق ذات اليد ،فسخطت على حياتها ،وأحست بالدونية وتمنت الموت وأصبحت تنتظر الذهاب لمنتحرها الذي سيقضي على آمالها في الدنيا ،وذهبت للعمل وكانت تأتي منهكة ومتعبة فتضع جسدها علي الفراش الأرضي لتنام ،وكانت لا تظفر بنوم عميق مريح يزيل عنها شقاء العمل فهي كثيرا ما تستيقظ فتجد رجل أخيها الأصغر محشوة في بطنها أو في أحيان أخرى تجد رأس أختها الصغرى بين فخذيها فتقوم و تعدل جسدهما .

و ذات ليلة استيقظت من نومها على ألم طفيف في كسها و الذي كان مصدره ركبة أخيها الذي يصغرها بعامين ،و كالعادة تقوم نجلاء و تزيح ركبة أخيها عنها بيد أن المشهد أخذ يتكرر كل ليلة ،حتى أنه تطور لينحو منحى الجنس الطفيف ،إذ بيد أخيها البالغ تجتاح ثوبها الفضفاض لتلامس كسها من فوق ملابسها الداخلية فتهرع لتبعد يد أخاها و تبتعد بجسدها كليا عنه ، إلا أن ذلك الأمر لم يهدأ بتاتا بل أصبحت المناوشات الليلية بينها و بين أخيها أخذت تزداد عمقا في وسط الظلام الحالك ،إلى أن أصبح الأمر بالنسبة لها أمرا عاديا و لا سبيل لمقاومته ،حتى أنها ذات ليلة تركت يد أخيها التي إمتدت من تحت ثوبها الواسع تعبث ببظرها و شعر كسها الغير محلوق واللعب في أشفارها الممتلئة ، فحركت فيها شهوتها للزوبر وحن كسها وفجر وأفاض سائلها الدافيء اللزج الذي أخذ ينهمر على يد أخيها فيزيده هيجانا و لوعة لإحساسه بتجاوبها معه فكسها يبكي دموعا من لوعة إشتياقه للزوبر وهذا ما شجع أخاها وجعله يقوم بتكرار نفس الشيء كل ليلة .

و تواصل المشهد بينها و أخيها الشاب و تكرر كل ليلة ،حتى أن أصبحت تستمتع بشدة و تصدر منها بعض التأوهات والوحوحات الخافتة التي تشوبها اللذة والشوق والرغبة في تنفيذ ما تراه هي وأخيها من مشاهد جنسية صارخة للوالدين ،و الأمر يزداد تطورا إذ بالأخ يجذب يد أخته ليضعها فوق زوبره المنتصب فتشرع أخته عند ئذ بهزه أعلى و أسفل ومرجه في يديها والتفعيص في رأسه بل تركت الزوبر لحظة ونزلت على كسها لتجني بعض عسلها اللزج وتدعكه على زوبر أخيها ثم بيدها جيئة وذهابا حتى يتشضض زوبر أخيها وتنتفخ رأسه وينبض وينطر لبنه ،ثم تذهب يد أخيها للعب ببظرها وكسها ويفرش رأس زوبره على بظرها وشفراتها حتى ترتعش هي الأخرى وترمي عسلها بغزارة ملحوظة تجعل أخاها ويأخذ منه ويتذوقه بإستمتاع شديد .

و بين ليلة و أخرى أصبح المشهد بين الأخت الكبرى و أخيها الشاب مشهدا لا يخلو من تبادل النشوة الحارقة و الممتعة ، فتارة تقوم بالنزول برأسها حيث زبه و تشرع تمص زبه و تلحسه فيهيج الأخ فيقذف المني على فمها و اللحاف يغطي جسدهما كالعادة ،و تارة أخرى يقوم الأخ بشد بزازها الممتلئة و يعصرهما بكلتى يديه و يتحسس حلمتيها بأطراف أصابعه ، و يتزحزح نحوها بجسده و يأخذ برضاعة بزازها بقوة و هي في روعة الإحساس تتأوه بصوت خافت لا يعلو مسمع الأخ الذي إكتسحت يداه طيزها المترجرجة فيشدها بقوة و يحاول قرصها كأنه يشتاق إلى عجنها ، فتدير له ظهرها بسرعة و ترتفع بطيزها فيلامس خرمها زوبره المبتل فيشرع يداعبه بين فخذيها الساخنتين و يقذف منيه مرة أخرى ،ولم تتجاوز العلاقة بينهما سوى على هذه المناوشات التي لم تقترن بالبوس والجنس الشرجي أو المهبلي .

ذات صباح استفاقت صاحبتنا كالعادة لتجهز نفسها كي تذهب لعملها و كالعادة و جدت والديها يستعدان للخروج لعملهما ومعهما الولد الصغير و الفتاة الصغيرة لكي يذهبا إلى المدرسة أما الأخ الشاب فلازال في فراشه الساخن.. وهي تستعد للخروج فوجدت أخاها ينده عليها فذهبت إليه فقال لها من فضلك لا تذهبي لعملك اليوم ،فقالت له لماذا؟قال ممكن تستأذني وتتصلي عليهم بحجة تعب أخيك الشديد المفاجيء؟قالت إنت فعلا متعب قال نعم جدا..قالت أمرك..ثم قامت وإتصلت بعملها فأذنوا لها ..فقالت له خير ..قال أنا تعبان جدا ومحتاجك اليوم معي فأنا محموم من الشهوة التي تقطعني وأيضا هي فرصة لنختلي ببعضنا في عدم وجود احد من الأسرة ..قالت نحن أمامنا الليالي الطويلة التي ممكن أن نمارس فيها الجنس متى نشاء ..قال ولكن أنا مشتاق إليك فأنا مجنون بك من جمال جسمك وحلاوة نهديك وجمال كسك الذي أخذ عقلي مني!! ثم قالت وأنا كمان مشتاقة لزوبرك وحلاوة قبلاتك ، قال لها ما رأيك يقوم بحلق شعر عاننا الآن حتى نستمتع أكثر فشعر عانتي طويل وكنت تجذبيني منه وكان يؤلمني كما أنني أريد أن أستمتع بمص ولحس كسك وبظرك وأرى جمال كسك من غير شعر!! .

ونومها على ظهرها وأحضر ماكينة الحلاقة ،ووضع الماكينة من أسفل من ناحية الطيز إلي الأمام يعني العورة من أولها من تحت ومشي بالماكينة بطريقة عكسية
حتي طلع لمثلث البكيني يعني رأس الفرج ،و كرر هذا العمل علي الناشف دون وضع أي شيء علي مكان العورة ، وتأكد أنه لا يوجد شعرة واحدة في الشفرين الخارجيين تماما ،و انتهى من إزالة جميع الشعر العالق علي الشفرين من تحت خالص إلي بداية فتحة الشفرين ثم قام بإزالة الشعر الذي بين حافة الفرج اليمني والورك ثم فعل ذلك في الجهة الأخرى ونظف كل المنظفة يمينا ويسارا علي طول الفرج من الجهتين ،ثم إتجه لمثلث البكيني وأزال الشعر من عليه أسفل لأعلى ويمينا ويسارا حتى أصبحت كالعروسة ليلة دخلتها ،ثم وضع لي بودرة ثلج وأخذ يدعكها على شفراتي وعانتي حتى هيجني وأسال ماء كسي قلت له هذه ليست حلاقة هذه عذاب!!فضحك ثم قمت ونام هو مكاني وزوبره منتصبا ومسكته منه وأزلت شعر عانته حتى خرم طيزه ولم يتحمل فقذف لبنه على وجهي فقلت له أنت إستعجلت ؟قال لم أستطع تحمل مسكتك لزوبري!!

ونزل إلى نهديها مصا ولحسا وفعصا مع عض حلمتها اليمنى تارة و اليسرى تارة أخرى بشكل بسيط ثم يلتهمها بفمه مصا قويا وهكذا حتى نزل إلى بطنها لحسا لكل ميلمتر من هذا البطن وصولا إلى سوتها وما تحتها حتى وصل إلى منطقة كسها ونزل به مصا ولحسا وعضا خفيفا وأما بظرها البارز فقد مسكه بين إصبعيه وفركه فركا خفيفا نزل برأسه وإلتقطه بين شفتيه وأخذ يشفط فيه ,ثم مرة أخرى بأطراف أسنانه بشكل جعلها يقشعر منه جسدها وتهتز و تنزل عسلها وهو يشرب من هذا العسل اللذيذ بنشوة ولذة عارمة ،و لم يترك طيزها بدون مداعبة فلحسها وناكها بلسانه الدافيء مرارا وتكرارا ثم ذهب لكسها الذي ما زال يتلذذ بعذابه وأوغل لسانه في ثناياه وفي نفس الوقت كان يقبض بكلتا يديه على طرفي طيزها ويشبعها فعصا وضغطا قويا وتحسيسا ناعما . أتت شهوتها مرات عديدة خلال هذه الفترة والمسكينة لا تملك إلا التأوه والعض عل شفتها السفلى بإثارة لا حدود لها .

وقلبها على بطنها وبدأ برقبتها تقبيلا وعضا نزولا إلى ظهرها فدفتي طيزها المدورتين الرجراجتين بشكل أثاره وجعله يهذي من فرط سروره بأنه يمتلك كل هذا الجسد الرائع ففعصهما بيديه ونزل إلى فتحة طيزها تقبيلا ونيكا بلسانه ثم بأصابعه بعد أن يبللها بفمه إلى فخذيها الملفوفتين بإتقان إلى أسفل قدميها وهكذا صعودا ونزولا بشكل أذهلها وجعلها تأكل شفتها السفلى أكلا من فرط الإثارة واللذة التي أوصلتها إلى شهوتها مرات.

وتركها و نام على ظهره فسارعت هي لتجثو بين ركبتيه وانقضت على زبه مصا بطريقة جعلته يعض في الوسادة من فرط الشهوة واللذة وأخذ بالتأوه بشكل فظيع..و استمرت بلعبتها ونزلت بلسانها إلى خصيتيه لحسا وتقبيلا ثم بالمص ولحس الخط الواصل بين زبه وفتحة طيزه وتعضعضها بلهفة ورومانسية وتصدر أصواتا تدل على مدى شبقها واستمتاعها بما تفعل بقيت على هذه الحالة لفترة حيث شعر هو بدنو اللحظة الحاسمة فقلبها على ظهرها وركب فوقها وامسك بزبه ووجهه إلى تفريش بظرها وشفرات كسها مرارا وتكرارا وبسرعة رهيبة حتى جعلها تصوت وتتأوه و توحوح أح..أح..أح..أح حيث كسها المليء بسوائله وإفرازاته..ثم بدا معه برحلة التفريش البطيء حتى قالت له أرجوك.. كفاية ..حاموت منك ..دخله جوا عايزاه جوا كسي .

وهو لا يسمع بل يفعل ما يجعلها تهذي وتوحوح بطريقة هستيرية حتى رجته بان يدخله وإلا سوف تصيح وتصرخ فادخل رأسه المفلطحة وبدأ بدفعها ببطء شديد ووجد صعوبة في إدخال رأس زوبره في كسها ,فقال لها كسك ضيق جدا لأنك بكر قالت إخرقني ولا تخف أنا محتاجة زوبرك بداخلي ،قال لها إنت مازلت بكرا إجعليني أمارس معك في فتحة طيزك فقط ،قالت مارس معي في كسي ولكن لا ترمي منيك داخلي ،حتى نتدبر أمرنا بوسيلة منع حمل قال لها أمرك ،ثم مسك حشفة زوبره وأخذ يدعك بها على شفراتها ويدخلها بين الشفرات حتى تختفي تماما ثم يخرجها حتي إبتلت تماما من سوائل كسها وإنزلقت من فتحة مهبلها الضيقة حتى وصلت لبكارتها ثم نام عليها وأدخل زوبره كله وهو مستلم شفتاها بشفتاه ولم تشعر بفض بكارتها لشدة شهوتها وشبقها وإنما شعرت بقشعريرة تسري بجسدها وقبضة على زوبره نتيجة لتشنج جسدها ،جعلته هو يصرخ ثم أخرج زوبره بسرعة عندما شعر بدنو قذفه ونطر منيه على عانتها وشفرات كسها ،ثم نام بجانبها يبكي قالت ما يبكيك؟قال كنت لا أريد أن أفض بكارتك ،كنت أريد أن أمارس معك من الشرج ،ولكنني طاوعتك من شدة شهوتي وسخونة كسك الشديدة وإنجذاب زوبري لدخول كسك ،قالت لا تخف ،فأنا من طلبت منك إدخاله في كسي دون إنزال منيك داخلي أولا لأن الغشاء لم يعد مشكلة فله حلول في إرجاعه بالصناعي ولا أخاف منه فلي صاحبات بالعمل غير متزوجات و يمارسن الجنس المهبلي بطلاقة مع فتيان بوسيلة منع حمل ولعلمهن بالغشاء الصناعي الذي حل مشكلتهن في الممارسة وعند الزواج يحل محل الغشاء الحقيقي ويقذف دما وكان يوم دخلة عروسين!!.

كانت النيكة الأولى الكاملة بينهما وكأنها يوم دخلتهما فهو شاب في عنفوانه وقوة شهوته وهي شابة فتية كلها أنوثة وتفاصيل جسدها تحمل ذلك وسطها صغير حدا بلا كرش ومؤخرتها ضخمة مرتفعة للخلف بصورة ملحوظة ولا تحتاج لوسادة ترفعها لك عند نيكها ونهدان نافران منتصبان بصورة جلية وحلمتان طويلتان بارزتان ناتئتان وهالة تحتهما وردية وجسد بض يفور منه الدم وفم صغير بشفاة غليظة مرسومتان بلا أحمر شفاه وعينان براقاتان كلهما ذكاءا وكلهما نظرات تمرقانك فتأثر قلبك وتحرك فيك شبقك وشهوتك إذا كانت راغبة في الجنس معك ، بينما هو له زب وهو منتصب لونه يميل إلى الوردي من كثرة البياض و حجمه متوسط إلى كبير مع راس حمراء متوسطة الحجم أيضا و بعروق منتفخة و متشعبة ،وهما الإثنان داخلهما شهوة الشباب لا تنطفيء جذوتها..داخلهما رغبة وشوق عظيم مدفون في نفسهما وأعضائهما المتلهفة للقاءات متعددة ممتعة لا نهائية .

في هذا اليم يوم الدخلة ناكها ثلاث مرات كل واحدة فيها أحلى ممن سابقتها ،ولم يقترب من شرجها فقد وجد ضالته في كسها ،وليس بعد ممارسة الجنس في الكس العذري من متعة تقاربها أو تدانيها ،ثم إغتسلا سويا مع القبلات والأحضان واللعب بأعضائهما ولم تتركه حتى مارس معها بالحمام برفع أحد ساقيها لأعلي صدره وإدخال زوبره بكسها وعندما قارب على الإنزال أخرج زوبره ونطر منيه خارجها وأكملا إستحمامهما وخرجا من الحمام ليرتديا ملابسهما وكأن شيئا لم يحدث بينهما وطلبت منه أن تكون الممارسة الجنسية بينهما ليلا أو التمتع في يوم عطلتها التي تأخذها يوم الأحد بينما عطلة والديها يوم الجمعة وبعد ذلك ستجعله يقذف داخل كسها بعد عمل وسيلة منع حمل لها ثم خرجا من المنزل وذهبا إلى أحد الحدائق للتنزه حتى يرجع والديهما كما إشترت مانع حمل وركبته ثم رجعا لمنزلهما وإتفقا على عدم ممارسة الجنس إلا في الأحد فقط دون الأيام الأخرى حتى لا ينكشف أمرهما .

وعند الليل أُطفئت الأنوار إلا من ضوء خافت مركب داخل الحمام يعطي بصيصا من النور الخافت ونام كل أفراد الأسرة ،وإقتربت الساعة من الثانية صباحا وأحست بأخيها يقترب منها ويلقي بجسده بجانب جسدها مع حذر شديد لعدم إيقاظها ثم أنامها على جنبها وإقترب منها و رفع لها ثوب نومها فكشف عن فخذيها وكلوتها وكان لا يرتدي كلسونا ثم أدخل قضيبه بين فخذيها وملاصقا لكسها من فوق الكلوت ولم ورفع وسطها حتى إقتربت مؤخرتها من قضيبه وأزاح جانب الكلوت ومع هذه الحركات من أخيها عملت نائمة ولكن كسها فضحها فقد سالت إفرازاته اللزجة بمجرد ما إحتك قضيب أخيها بكسها من فوق كلوتها قبل أن يزيح جانب كلوتها وأدخل رأس زوبره بفتحة كسها فإنزلقت الرأس ورفع ساقها وأصبح خلفها تماما وزوبره كله داخلها وأخذ يحرك نفسه بقوة وهي متجاوبة دون إحداث أي صوت ثم أخذ يحرك نفسه بشدة حتى ألهب كسها نارا ولم ينزل حليبه إلا بعد مدة طويلة من النيك الحامي المتناغم السرعة والغريب أنهما قذفا معا!!وبعد أن إنتهي من النيك همست في أذنه لماذا كسرت الإتفاق قال لأنها ليلة دخلتنا ،فإبتسمت وقالت ولكنني لم أرتوي فإعتدلت في حضنه ودخلا في قبلات فرنسية الصنع حتى إنتصب قضيبه مرة أخرى ،وسألته لماذا تأخرت بالقذف في كسي قال أنت ناسية أننا في الصباح مارسنا الجنس أربع مرات وهذا جعلني أتأخر في القذف وكان فيه إستمتاع لي ولك .

ونوّمها على بطنها ووضع وسادة عالية تحت سوتها حتى إرتفعت مؤخرتها وظهر كسها بشفراته وفتحته وجاء من خلفها وفتح ساقيه بين ردفيها ومسك بزوبره وأدخل برأسه في فتحة مهبلها حتى تمكن منه تماما ثم أخذ يحرك نفسه في جنبات كسها حتى إختفى تماما زوبره بكسها وكان علامته إرتطام بيضتاه بأشفار كسها المبطرخ!!وأيضا ارتطمت خصيتاه بطيزها ثم أعاد زوبره إلى الخلف ببطء أيضا حتى كاد يخرج من كسها وراحت أخته صارخة فيه بصوت خفيض قائلة وبعدين!!دخله..دخله.. ماتخرجوش تاني من فضلك بطل تعذيب في!! وهكذا ثم بدأ يسرع شيئا فشيئا وهي ما زالت تهمس بآهاتها المكتومة وتعض شفتيها وتنتفض بلذة هستيرية ، ثم خلع زوبره من كسها ،وارتمى على ظهره وقال لها اركبي على زوبري ،وفتحت رجليها حول وسطه وأمسكت زوبره بيدها ووجهته إلى فتحة كسها ونزلت عليه ببطء حتى غاص كله في ثنايا كسها الذي يتدفق عسله لزجا ويسهل عملية الدخول والخروج بل يساعد في إصدار الصوت المميز لارتطام طيزها بفخذي أخيها بعنف أحيانا ...رفعها أخيها وانقلب على بطنها بعد رفع إحدى رجليها بيده وبدا يدك كسها بعنف حتى شعر بان حليبه لا بد سيقذف فورا و تشنج زبه وإنتفخت رأسه في كسها وفتح نافورته على دفقات كالقذائف بمنيه الساخن الذي أخذته في كسها وبدأ يرتخي زوبره في كسها فأخرجه ونام بجانبها قابضا على إحدى ثدياها وفمه بفمها..

وتوالت العلاقة الحميمية بينهما جربا فيها كل الأوضاع والأشياء الجميلة في الجنس والمداعبة والنيك وكل شيء ممتع .. وإتفقا بان نيك الطيز غير محبب بينهما فلا يريدانه طالما الكس متاحا وبسهولة ... مازالا لا يتركان ليلة بدون متعة حتى في أيام الدورة الشهرية يتذوقا طعم الجنس الخارجي بالتقبيل والتحسيس ومص الزوبر اللذيذ ونيك كل ما هو متاح .. وتزوجت ولم تتركه أخته حتى تزوج من إحدى زميلاتها وكانت مرحلة جنس المحارم حالة خاصة بينهما مضت في حياتهما ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ

شاطى العطش
01-10-2016, 06:49 PM
/>

عصر يوم
01-13-2016, 04:00 PM
/ /> https://img154.imagetwist.com/th/10358/cq7c049zxkhu.jpg

nokia6670
01-13-2016, 10:14 PM
قصة رائعة و اسلوبك الاروع
:99::99::99::99::99::99::99::99::99 ::99::99::99:

عمر-2006
01-16-2016, 11:04 AM
روعـــة تسلم على التميز

https://img0.uploadhouse.com/fileuploads/21889/21889750b07ddb7f95a4b77e6b7e9ab4806 5b9b7.jpg (/>



نكت عائله خطيبتي قصص نيجقصص سكس اخي يعلم /archive/index.php/t-231347.htmlصور نيك سكس اجنبي/archive/index.php/t-289465.htmlقصة سكس أخي ألمعأققصص سحاق نيك مع متحوله جسيآ/archive/index.php/t-292997.htmlقصص جنسية الجيران متسلسلة site:rusmillion.ruرواية سكس رضاعة حليب بزاز site:rusmillion.ruقصص نيك الطباخه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-139849.html ﺯﻭﺟﺔ ﺧﺎﻟﻲ ﻗﺼﺔ ﻳﻤﻨﻴﺔ - ﻗﺼﺺ نيك/archive/index.php/t-264294.html/archive/index.php/t-54692.htmlقصبي نيك شيماء اختي/archive/index.php/t-430899.htmlقصص تحرر rusmilion/archive/index.php/t-184089.html/archive/index.php/t-511087.html/archive/index.php/t-110032.htmlصور سكس الإرشيف/archive/index.php/t-139347.htmlقصص نيك بنت مع البقال/archive/index.php/t-415858.html/archive/index.php/t-501132.htmlقصص نيك بنت لبنت site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-29402.htmlقصه سك قذف في طيزيقصص جنسية انا يمنيه قصتي مع كعلتي ﺍﻟﻤﻮﻟﻌﻪ/archive/index.php/t-541068.htmlقصص نيك اعترافات زوجات يمنياتقصص نيك مصرية متسلسله مع الصور site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-199677.html/archive/index.php/t-56559.htmlقصص محارم ركبت بناتي المتزوجاتخول وديوث العيله 1/archive/index.php/t-580697.html/archive/index.php/t-546944.html/archive/index.php/t-157324.htmlلعبة الدكتور rusmillionقصص سكس الذاة طيز/archive/index.php/t-214793.htmlقصص سكس يمني عرب نار site:rusmillion.ruقصص سكس/ قصة نيك عنيف من متشرد/archive/index.php/t-205557.html/archive/index.php/t-155216.htmlقصةأنا لوطى بحب أتناك/archive/index.php/t-41755.htmlقصص سكس العائلة الريفية والمنزل الصغير.com site:rusmillion.ruقصص سكس شعبي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-589890.htmlصور سكس دياثهقصص سكس انا وخالتي في المصيف/archive/index.php/t-162367.htmlقصص محارم أغتصابقصص سكس صديقاتي/archive/index.php/t-365819.html/archive/index.php/t-490117.html/archive/index.php/t-454225.htmlقصص سكس محجبهقصص احلى نيك صدفةقصص البن سكس الام الاخااخت زوجتي الخياطة وطيزها قصص سكسقصص نيك ابتزاز/archive/index.php/t-55533.html/archive/index.php/t-242168.htmlقصص سكس رضعبزاز بعنفقصة نيك طياز زوجتي نجلاء المنيوكه site:rusmillion.ruقصص سكس أنا واختى المطلقه/archive/index.php/t-478191.htmlجاري ينيك اختيديوث امه قصص جنسية