استاذ نسوانجى
03-14-2016, 03:22 PM
فى منتدانا العريق تعرفت عليها هى من دوله عربيه 30 سنه مضت منذ ولادتها تزوجت واطلقت
فى بلدها ..واتعرفنا واتشرفنا وحكينا كتير فى كل شئ كانت تتمنى ما اتمناه وهو ان نلتقى ولكن كيف؟
وكونى احد مشجعى احد الانديه فى بلدى حاولت ان اروح لبلدها كمشجعا للنادى الخاص بى فشلت وكررت
المحاوله حتى نجحت واخبرتها بذلك ..اجننت من الخبر المفاجئ والسعيد فى نفس الوقت
وقلت لها حسب ظروفك والمقابله اتمناها لو تقدرى والمده التى ساقضيها فى بلدكم العاصمه ستكون فى الفتره
من كذا الى كذا وسنكون فى فندق كذا او كذا وممكن اترك الفندق لو طلبتى ذلك
اخبرتنى انها سعيده بقدومى لبلدها وستحاول مقابلتى حتى ترانى كهيئتى الحقيقيه
وفعلا وصلنا واستريحنا وراسلتها على الياهو وقالت انا فى الطريق اليك وعليا ان انتظرها اسفل الفندق
فى الشارع بعد ساعه
غيرت ملابسى ونزلت الشارع وبعد دقائق رايت سياره جاءت وركنت وفيها سيده ..اظهرت نفسى لها
وحملقت فيها ..نعم هى
كنا متفقين على لبس معين ونظاره معينه
تقدمت اليها فتحت الباب ومشيت السياره بعيدا ووقفت واستدارت وقالت لا تتحرك وحمدا لك على سلامة الوصول
ربع ساعه وقفت السياره ونزلنا وبالاحضان سلمت عليا وقالت انت كما تخيلتك فقلت انتى اجمل مما تصورتك
صعدنا بنايه الى الدور الثانى وفتحنا باب دخلنا منه وقفلناه وحملتها الى اعلى وانا مسرور جدا
قالت لا يمكن ما حدث ..صعب الحدوث فعلا ..بيقولوا النت كذا وكذا
مش مصدقه عينيا وتحسست جسمى تتاكد اننى معها ..الحقيقه زبى انتفض وهى تتحسس عليا
حضنتها واستمر الحضن ربع ساعه وادفعها للخلف حتى وصلت للحائط قلت لها هيا
قالت انا مستعده
رفعت وجهها لارى جمالها وابتسامتها وكمان اصدق عيونى
ما كنت استطيع ان اصبر فقلعتها وقلعتنى ومسكت زبى تلعب فيه وكلما لعبت يزداد طولا وصلابه
وهو كذلك جلست على كرسى وجذبتها وجلست على زبى تحركت حتى اتت شهوتها قمت انظفه قالت لالا
انظفه انا بفمى العطشان وهى تنظفه مسكتها من طيزها ولعبت فيها ..قالت بعبصنى
قلت لها بزبى وافقت
محاوله بعد محاوله دخلته فى طيزها واشتغلت حتى نزلت شهوتى
قالت بعد ساعه تقريبا سياتى الغذاء قلت لها هيا نستعد ونغتسل فى الحمام ..باب الحمام داخل الحجره
دخلنا الحمام وقلعت ملط ..اووووف مش معقول..الشعر الاصفر الداكن
العيون عيون غزلان والرقبه اه منها ولا الصدر الابيض والبزاز ااااه
لم اتحمل ان ارى هذا المخلوق الذى امامى وعلى حافة البانيوو دخلت بين رجليها وعملت واحد
اشطفنا ولبسنا وجاء الغداء واتغدينا
طلعت شنطه وبها طقم نوم حريمى اصفر اللون رايته فقلت حتى لون القميص الذى احبه؟
قالت نكنى وانا لابساه انا لبساه لك قلت ليلتك جميله قالت على العشاء ساتركك وسااتى اليك غدااا
وسوف اشجع فريق بلدكم لان بلدك هى بلدى من اليوم
قصه ملك نسوانجى وقد تم سرقتها
وجدتها صدفه فى احد المواقع وهى من تاليفى
وعجبى
فى بلدها ..واتعرفنا واتشرفنا وحكينا كتير فى كل شئ كانت تتمنى ما اتمناه وهو ان نلتقى ولكن كيف؟
وكونى احد مشجعى احد الانديه فى بلدى حاولت ان اروح لبلدها كمشجعا للنادى الخاص بى فشلت وكررت
المحاوله حتى نجحت واخبرتها بذلك ..اجننت من الخبر المفاجئ والسعيد فى نفس الوقت
وقلت لها حسب ظروفك والمقابله اتمناها لو تقدرى والمده التى ساقضيها فى بلدكم العاصمه ستكون فى الفتره
من كذا الى كذا وسنكون فى فندق كذا او كذا وممكن اترك الفندق لو طلبتى ذلك
اخبرتنى انها سعيده بقدومى لبلدها وستحاول مقابلتى حتى ترانى كهيئتى الحقيقيه
وفعلا وصلنا واستريحنا وراسلتها على الياهو وقالت انا فى الطريق اليك وعليا ان انتظرها اسفل الفندق
فى الشارع بعد ساعه
غيرت ملابسى ونزلت الشارع وبعد دقائق رايت سياره جاءت وركنت وفيها سيده ..اظهرت نفسى لها
وحملقت فيها ..نعم هى
كنا متفقين على لبس معين ونظاره معينه
تقدمت اليها فتحت الباب ومشيت السياره بعيدا ووقفت واستدارت وقالت لا تتحرك وحمدا لك على سلامة الوصول
ربع ساعه وقفت السياره ونزلنا وبالاحضان سلمت عليا وقالت انت كما تخيلتك فقلت انتى اجمل مما تصورتك
صعدنا بنايه الى الدور الثانى وفتحنا باب دخلنا منه وقفلناه وحملتها الى اعلى وانا مسرور جدا
قالت لا يمكن ما حدث ..صعب الحدوث فعلا ..بيقولوا النت كذا وكذا
مش مصدقه عينيا وتحسست جسمى تتاكد اننى معها ..الحقيقه زبى انتفض وهى تتحسس عليا
حضنتها واستمر الحضن ربع ساعه وادفعها للخلف حتى وصلت للحائط قلت لها هيا
قالت انا مستعده
رفعت وجهها لارى جمالها وابتسامتها وكمان اصدق عيونى
ما كنت استطيع ان اصبر فقلعتها وقلعتنى ومسكت زبى تلعب فيه وكلما لعبت يزداد طولا وصلابه
وهو كذلك جلست على كرسى وجذبتها وجلست على زبى تحركت حتى اتت شهوتها قمت انظفه قالت لالا
انظفه انا بفمى العطشان وهى تنظفه مسكتها من طيزها ولعبت فيها ..قالت بعبصنى
قلت لها بزبى وافقت
محاوله بعد محاوله دخلته فى طيزها واشتغلت حتى نزلت شهوتى
قالت بعد ساعه تقريبا سياتى الغذاء قلت لها هيا نستعد ونغتسل فى الحمام ..باب الحمام داخل الحجره
دخلنا الحمام وقلعت ملط ..اووووف مش معقول..الشعر الاصفر الداكن
العيون عيون غزلان والرقبه اه منها ولا الصدر الابيض والبزاز ااااه
لم اتحمل ان ارى هذا المخلوق الذى امامى وعلى حافة البانيوو دخلت بين رجليها وعملت واحد
اشطفنا ولبسنا وجاء الغداء واتغدينا
طلعت شنطه وبها طقم نوم حريمى اصفر اللون رايته فقلت حتى لون القميص الذى احبه؟
قالت نكنى وانا لابساه انا لبساه لك قلت ليلتك جميله قالت على العشاء ساتركك وسااتى اليك غدااا
وسوف اشجع فريق بلدكم لان بلدك هى بلدى من اليوم
قصه ملك نسوانجى وقد تم سرقتها
وجدتها صدفه فى احد المواقع وهى من تاليفى
وعجبى