امجداحمد
03-28-2016, 09:00 PM
القسم الثاني من سيرتي
الجزء الاول ...انا وخالتي وجميلة وعشيقيهما
عاد اهلي من جديد الى بغداد واستقروا فيها... عادوا الى نفس البيت، حيث بيت جدّي يقع في نفس الشارع، والتي تسكن فيه خالتي وجميلة، كذلك جدّتي وخالي الاصغر، الذى اطلقت عليه لقب الوسخ في سيرتي الاولى، وكان جدي قد توفى منذ ثلاثة اعوام خلت. وبعد ثلاثة او اربعة ايام اخذت جدتي خالي الوسخ وذهبت الى بيت اخيها لتزوره، وقبل ان تذهب ارسلت تطلب مني الذهاب الى بيتها، اي بيت جدي، لان جميلة وخالتي سيظلان في البيت وحدهما وخصوصاً ان ازواجهما بعيدين عن البيت بسبب الخدمة العسكرية.
كانت الساعة العاشرة صباحا عندما غادرت جدتي وخالي الوسخ بيتهما، فطلبت خالتي مني ان اقوم بغلق الباب الخارجي بالمزلاج، ثم اتجهت الى غرفة الصالون مع جميلة، ثم نادت علي... اتجهت الى حيث خالتي ووقفت امامها فقالت لي:
ـ اسمع يا امجد ان جميلة قد اعترفت لي بالذي كان يحصل بينك وبين شاكر وجميلة، واين كنت تذهب مع جميلة، لكنني اود ان اسمعها من لسانك !
ثم نظرت خالتي باتجاه جميلة وقالت لها: اما انت فاسكتي ولا تقولين شيئاً.
كنت خائفاً منها ومرتبكاً، فلاحظت جميلة ارتباكي، فسحبتني من يدي واجلستني امامها وهي ممددة على بطنها وقالت لي: هيا تكلم لا تخاف، احكي لها القصة ابتداء من مجيئي الى ان تزوجت !
تشجعت، وحكيت لخالتي كل الحكاية مع شاكر، وعندما انتهيت ابتسما مع ضحكة خفيفة، ثم قالت جميلة لخالتي: ألم اقل لك ان كل شيء سيتم حله بوجود مجودي !
فأجابتها خالتي: اي طبعا انه تربيتي !
فانطلقا الاثنتين يضحكان ضحكةً صاروخية تشبه ضحك العواهر. لم اكن افهم ما يدور بينهما في حينه... فقامتا الاثنتين ولبسن ملابسهما، ووضعا العباءة على راسهما ثم قالت لي خالتي: هيا بنا لنذهب الى السوق الشعبي !
ذهبنا الى السوق وكان شبه خالي لان الساعة كانت في حدود الثانية عشر ظهرا وفي شهر حزيران حيث الحرارة مرتفعة، واتجهتا الى اخر السوق حيث محل لبيع الكماليات ولوازم الخياطة، فدخلنا المحل وكان هنالك شابين وسيمين جذابين في حدود العشرين من عمرهما، فذهب عقلي للتو وتذكرت احمد المصري، وشاكر، وهاجت شهوتي، ولا امل لي سوى انتظار كرار واللقاء به... القوا بالسلام على هذين الشابين وجاء رد الشباب: مساء الانوار
فقالت خالتي : هذا امجد ابن اختي، وقد انتقل مع اهله للتو من الجنوب وجاءوا الى بغداد للعيش فيها !
ثم قالت لي: هذا فاضل صديقي !
فأجاب فاضل : اهلا وسهلا بيك حبي امجد
ثم نظرت الى الاخر وقالت: وهذا صادق صديق جميلة !
اجاب هو الاخر: اهلا وسهلا بيك مجودي ! ثم صافحني وقبلني من وجنتي، قبلتان على كل وجنة وشد يده على يدي، وانا اتأوه في قرارة نفسي !
بعد ان تم التعارف، قالت جميلة: هيا اغلقوا الباب، ان رغبتي وشهوتي على اشدها، انني مهتاجة كثيراً ! فنزعت عبائتها، بينما اتجه فاضل الى الباب واوصده ثم اغلقه بالمفتاح وانزل الستائر حتى صار المحل شبه اظلم من الداخل، ثم اتجه الى باب صغير خلف المحل...
التفتت خالتي باتجاهي وقالت: سندخل نحن الاربعة الى المنزع، بينما انت ستظل هنا داخل المحل، وان جاءت الزبائن يرومون الدخول فلا تعير لهم اهمية ولا تتحرك من مكانك كي لا يشاهدون حركة في المحل، ظل صامتا وكان شيئا لم يكن.
اجبتها: نعم !
دخلوا اربعتهم الى المنزع واغلقوا الباب ورائهم... وما هي الا لحظات حتى صرت اسمع اهات وهمهمات وتأوهات، وكان دليل على الممارسة قد بدأت. وصرت اتخيل بالذي يجري خلف الباب، وصرت اتخيلهن وهما جالستان على ركبتيهما امام فاضل وصادق وكل واحدة ترضع بقضيب صاحبها، وكيف يقوما بنياكتهما... آآآآآآآآه كم كنت اتمنى ان اكون معهما في هذه اللحظة، وانتصب قضيبي وصرت العب به واحلبه، وقبل ان ينطلق المني منه اتركه لكي ليخمد ومن ثم اعاود اللعب به، وهكذا حتى خرجوا جميعا وهم سعداء ومسرورين بهذه المتعة. فبادر فاضل وسألني: هل تأخرنا عليك حبيبي مجودي ؟!
اجبته بابتسامة: لا ابداً !
فأخذت خالتي وجميلة يرتبون ملابسهم، ثم وضعوا عباءتهما، ثم خرجنا من المحل بعد ان سلمتا على عشيقيهما...
وفي الطريق قالت لي خالتي: منذ خروج والدتي من البيت ونحن، نكنس ونمسح ونرتب، وطبخنا الغداء، بينما انت منشغل بالتلفزيون هكذا يجب ان تقول الى امي ... أفهمت ؟!
قلت لها : نعم، يعني لم نخرج من البيت !
قالت: نعم، حبيب خالته !
وعند وصولنا البيت دخلن الحمام واغتسلا، وبعد ان خرجا قالت جميلة: ادخل انت ايضا الى الحمام واغتسل واخرج سريعا من دون ان تعمل اي شيء !!
قلت: ما هو الشيء الذي سوف اعمله في الحمام ؟!
ضحكت جميلة ضحكة صاروخية وقالت : ايها المنيوك، ألم تفهم مقصدي ؟ كنت اقصد ان لا تحلب قضيبك ! اغتسل واخرج فور انتهاءك من الحمام، وانا سأنتظرك في غرفتي !
دخلت الحمام واغتسلت، ثم ذهبت الى غرفتها ووجدتها مرتدية اللباس وحمالة الصدر فقط، منبطحة على بطنها !
قالت: تعال واجلس بقربي واحكي لي ماذا فعلت كل هذه الفترة ؟
فحكيت لها قصتي مع شاكر وكرار واحمد المصري، لحد عودتنا الى بغداد، فكانت مسرورة بسماع اخباري.
قلت لها: انني مشتاق اليك كثيرا !
قالت: أصحيح ما تقول ؟!
قلت: نعم، مشتاق لك جدا جدا !
قالت: وانا ايضا، لذلك طلبت منك ان لا تحلب قضيبك في الحمام، لعلمي انك هجت كثيرا في المحل عند فاضل وصادق !
قلت: صحيح، كيف عرفت ؟!
قالت: انت قوادي، ولي معرفة جيدة بقوادي !
كانت لحظة سعيدة جداً عندما سمعتها تنعتني بالقواد، فانا اشعر بالإثارة عندما يصفونني بالقواد والمنيوك والفرخ، وبالأخص عندما تلفظها جميلة... عندها مددت يدي ووضعتها على طيزها وصرت ادعكه واعصره واتحسس عليه ثم انحنيت الى الامام واخذت اقبل طيزها واشمه آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآه ومن ثم اقبله من جديد، بينما اسمعها تقول: أأأأأأأي ي ... قوادي ... نعم هكذا شم طيزي ... افركه بقوة .... اعصره ... فامسكت اللباس وسحبته الى الاسفل حتى بان طيزها وظللت اقبل واشم به واعضه، ثم جلست على فخذيها وصرت افرك طيزها، وافتحه بكلتا كفي انظر الى فتحة طيزها، وادخل ابهامي فيه، وهي تتأوه حتى تراخت اعصابها وزاد شبقها، عندها ادرتها على ظهرها واثنيت ساقيها وفتحتهما الى الجانبين واضطجعت على بطني وراسي بين فخذيها وفمي مطبق على كسها...آآآآآآه كم لذيذ هو كسها، وكم كنت اتمنى في هذه اللحظة، ان يكون شاكر قد ناك كس جميلة وانا ولبنه لا يزال في فرجها، ثم يأتي دوري واضع فمي على كسها اشرب لبن شاكر وفي نفس الوقت اداعب بظر جميلة الجميل واللذيذ آآآآآآآآآآه يا ليته من حلم. بقيت منبطحا على بطني وراسي ما بين فذيها الناعمين وفمي مطبق على كسها ولساني يتحرك على بظرها، وهي تأن وتتأوه آآآآآآآآآه اوووووف آآآآآآآآآآه اووووووف وتهمهم: اي فديت لسانك وفمك يا قوادي آآآآآآآآه اوووووف
وانا مستمر في لعق كسها اسمعها واردد الآهات آآآآآآآآآآه ممممممم واقول : نعم نعم انا قوادك ونياكك هيا كرريها على مسامعي !
فزادت من الآهات وتسارعت انفاسها وتدفق شلال الماء من كسها وقد غمر وجهي به، بينما صارت تضغط على راسي بفخذيها، وتصيح آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حتى خمدت ثورتها، عندها ارخت سيقانها وابعدت فخذيها الى الجانبين، وامسكتني من شعر راسي وسحبت راسي باتجاه راسها ثم اطبقت بشفاهها على شفتي وانطلقنا في رحلة القبل ومص اللسان حتى اخذت تلعق سائلها من على وجهي وانا مغمض العينين منطلق في دنيا الاحلام الحقيقية غير مصدق الذي يجري معي !!
اغتسلنا نحن الاثنين ثم جلسنا في غرفتها والصمت يخيم علينا...
كسرت هذا الصمت وقلت لها: أتعلمين يا جميلة ماذا كانت امنيتي في هذه اللحظة، لحظة انبطاحي امام فرجك ؟!
ابتسمت وهي تنظر الي ويدي داخل سروالي يداعب قضيبي، فتحركت وتقربت بجانبي، واتكأت على الحائط وهي جالسة، ومدت يدها اليمنى وسحبت يدي من سروالي ومدت كفها الى داخل سروالي وامسكت بقضيبي واخرجته وصارت تلعب به وتقول: ماذا تمنيت ؟!
قلت : تمنيت، وقبل ان الحس واطبق فمي على كسك، ان يكون شاكر قد ناكك في كسك ومن بعدها مباشرة انبطح امام كسك واضع فمي عليه ارتشف من لبن شاكر وماء فرجك !!
كنت اتكلم وشبقي في اوج عظمته، خصوصا وانا اتذكر شاكر، فقد كنت قد اشتقت اليه كثيرا...
قالت مبتسمة وهي لا تزال تلعب بعيري : ألهذه الدرجة تحب شاكر؟ يبدو انك تعشقه عشق البنت للولد ؟! ثم لماذا شاكر بالذات ؟ لماذا ليس كرار او احمد المصري ؟!
اجبت : نعم، احبه بكل جوارحي ... فديته حبيب قلبي ونياكي، كم اتمنى ان يظل لي وان يتزوجني، انه حبيب عمري !
استمر الكلام بيني وبينها وهي لا تزال تعبث في قضيبي، حتى وصلت الاثارة قمتها وبدا الهيجان علينا، فأخذت تنزع ملابسها، وانا كذلك، فاستلقت على الارض وعلى ظهرها واثنت سيقانها وفتحتها الى الجانبين ومن ثم فتحت كسها بيديها الاثنتين وقال: تعال ايها المنيوك ... ايها الفرخ ... يا قحبة شاكر، تعال الحس والعق كسي !!
وبمجرد سماعي لها تكلمني بصيغة المؤنث، ثارت وهاجت شهوتي وصارت النار تتطاير من عيوني، فدفنت راسي مباشرة بين فخذيها وصرت الحس كسها وبشكل جنوني، واخذت هي تتأوه وتأن آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه ممممممممممم ومن ثم تهمس وتهذي وتقول: الحس ... الحس كسي بقوة ... اقوى ... اقوى ايها المنيوك .. قواد ... قوادي !
لم اتحمل اكثر فرفعت راسي وامسكت بقضيبي ووجهته الى كسها وادخلته في كسها ورميت بثقلي عليها وبدأت انيك صعودا ونزولا آآآآآآه آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآه وهي تقول: هيا .. هيا نيكني ... نيكني ... نيكني بقوة ... بقوة !
وانا ارد: نعم، انيكك واقود عليك آآآآه آآآه آآآه ... خذي .. خذي ... خذي !
ومع كل كلمة خذي تصرخ جميلة: آآآآآه ...آآآآه....آآآآه نيكني يا قوادي نيكني ، كي افتح طيزك بيدي لشاكر لكي ينيكك !
ومع هذا الكلام وبينما انا انيكها في كسها مدت يدها على طيزي واخذت تدخل اصبعها الوسطي في خرمي، عندها ازداد هيجاني اكثر وصرت اقذف بقوة وبكثافة، وهي كذلك واختلطت آهاتنتا آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه اوووووووف اووووووووف مممممممم وصرنا نشعر وكأننا فوق السحاب ...!!!
وبعد ان شربنا نبيذ العشق انا وجميلة، وسكرنا سكرة الولهان، اسدلت ستائر الاجفان عيوني، ولم اصحى من غفوتي هذه الا منتصف الليل، وكانت جدتي وخالي الوسخ قد رجعا الى البيت.
وهكذا استمرت علاقتي بخالتي وجميلة، اذهب معهن الى السوق ليلتقيا ويمارسا الجنس مع عشيقيهما، وانا بدوري ايضا امارس مع اية واحدة منهما، كلما هاجت احداهن ولم يتسنى لهما الذهاب الى السوق عند فاضل وصادق.
الجزء الاول ...انا وخالتي وجميلة وعشيقيهما
عاد اهلي من جديد الى بغداد واستقروا فيها... عادوا الى نفس البيت، حيث بيت جدّي يقع في نفس الشارع، والتي تسكن فيه خالتي وجميلة، كذلك جدّتي وخالي الاصغر، الذى اطلقت عليه لقب الوسخ في سيرتي الاولى، وكان جدي قد توفى منذ ثلاثة اعوام خلت. وبعد ثلاثة او اربعة ايام اخذت جدتي خالي الوسخ وذهبت الى بيت اخيها لتزوره، وقبل ان تذهب ارسلت تطلب مني الذهاب الى بيتها، اي بيت جدي، لان جميلة وخالتي سيظلان في البيت وحدهما وخصوصاً ان ازواجهما بعيدين عن البيت بسبب الخدمة العسكرية.
كانت الساعة العاشرة صباحا عندما غادرت جدتي وخالي الوسخ بيتهما، فطلبت خالتي مني ان اقوم بغلق الباب الخارجي بالمزلاج، ثم اتجهت الى غرفة الصالون مع جميلة، ثم نادت علي... اتجهت الى حيث خالتي ووقفت امامها فقالت لي:
ـ اسمع يا امجد ان جميلة قد اعترفت لي بالذي كان يحصل بينك وبين شاكر وجميلة، واين كنت تذهب مع جميلة، لكنني اود ان اسمعها من لسانك !
ثم نظرت خالتي باتجاه جميلة وقالت لها: اما انت فاسكتي ولا تقولين شيئاً.
كنت خائفاً منها ومرتبكاً، فلاحظت جميلة ارتباكي، فسحبتني من يدي واجلستني امامها وهي ممددة على بطنها وقالت لي: هيا تكلم لا تخاف، احكي لها القصة ابتداء من مجيئي الى ان تزوجت !
تشجعت، وحكيت لخالتي كل الحكاية مع شاكر، وعندما انتهيت ابتسما مع ضحكة خفيفة، ثم قالت جميلة لخالتي: ألم اقل لك ان كل شيء سيتم حله بوجود مجودي !
فأجابتها خالتي: اي طبعا انه تربيتي !
فانطلقا الاثنتين يضحكان ضحكةً صاروخية تشبه ضحك العواهر. لم اكن افهم ما يدور بينهما في حينه... فقامتا الاثنتين ولبسن ملابسهما، ووضعا العباءة على راسهما ثم قالت لي خالتي: هيا بنا لنذهب الى السوق الشعبي !
ذهبنا الى السوق وكان شبه خالي لان الساعة كانت في حدود الثانية عشر ظهرا وفي شهر حزيران حيث الحرارة مرتفعة، واتجهتا الى اخر السوق حيث محل لبيع الكماليات ولوازم الخياطة، فدخلنا المحل وكان هنالك شابين وسيمين جذابين في حدود العشرين من عمرهما، فذهب عقلي للتو وتذكرت احمد المصري، وشاكر، وهاجت شهوتي، ولا امل لي سوى انتظار كرار واللقاء به... القوا بالسلام على هذين الشابين وجاء رد الشباب: مساء الانوار
فقالت خالتي : هذا امجد ابن اختي، وقد انتقل مع اهله للتو من الجنوب وجاءوا الى بغداد للعيش فيها !
ثم قالت لي: هذا فاضل صديقي !
فأجاب فاضل : اهلا وسهلا بيك حبي امجد
ثم نظرت الى الاخر وقالت: وهذا صادق صديق جميلة !
اجاب هو الاخر: اهلا وسهلا بيك مجودي ! ثم صافحني وقبلني من وجنتي، قبلتان على كل وجنة وشد يده على يدي، وانا اتأوه في قرارة نفسي !
بعد ان تم التعارف، قالت جميلة: هيا اغلقوا الباب، ان رغبتي وشهوتي على اشدها، انني مهتاجة كثيراً ! فنزعت عبائتها، بينما اتجه فاضل الى الباب واوصده ثم اغلقه بالمفتاح وانزل الستائر حتى صار المحل شبه اظلم من الداخل، ثم اتجه الى باب صغير خلف المحل...
التفتت خالتي باتجاهي وقالت: سندخل نحن الاربعة الى المنزع، بينما انت ستظل هنا داخل المحل، وان جاءت الزبائن يرومون الدخول فلا تعير لهم اهمية ولا تتحرك من مكانك كي لا يشاهدون حركة في المحل، ظل صامتا وكان شيئا لم يكن.
اجبتها: نعم !
دخلوا اربعتهم الى المنزع واغلقوا الباب ورائهم... وما هي الا لحظات حتى صرت اسمع اهات وهمهمات وتأوهات، وكان دليل على الممارسة قد بدأت. وصرت اتخيل بالذي يجري خلف الباب، وصرت اتخيلهن وهما جالستان على ركبتيهما امام فاضل وصادق وكل واحدة ترضع بقضيب صاحبها، وكيف يقوما بنياكتهما... آآآآآآآآه كم كنت اتمنى ان اكون معهما في هذه اللحظة، وانتصب قضيبي وصرت العب به واحلبه، وقبل ان ينطلق المني منه اتركه لكي ليخمد ومن ثم اعاود اللعب به، وهكذا حتى خرجوا جميعا وهم سعداء ومسرورين بهذه المتعة. فبادر فاضل وسألني: هل تأخرنا عليك حبيبي مجودي ؟!
اجبته بابتسامة: لا ابداً !
فأخذت خالتي وجميلة يرتبون ملابسهم، ثم وضعوا عباءتهما، ثم خرجنا من المحل بعد ان سلمتا على عشيقيهما...
وفي الطريق قالت لي خالتي: منذ خروج والدتي من البيت ونحن، نكنس ونمسح ونرتب، وطبخنا الغداء، بينما انت منشغل بالتلفزيون هكذا يجب ان تقول الى امي ... أفهمت ؟!
قلت لها : نعم، يعني لم نخرج من البيت !
قالت: نعم، حبيب خالته !
وعند وصولنا البيت دخلن الحمام واغتسلا، وبعد ان خرجا قالت جميلة: ادخل انت ايضا الى الحمام واغتسل واخرج سريعا من دون ان تعمل اي شيء !!
قلت: ما هو الشيء الذي سوف اعمله في الحمام ؟!
ضحكت جميلة ضحكة صاروخية وقالت : ايها المنيوك، ألم تفهم مقصدي ؟ كنت اقصد ان لا تحلب قضيبك ! اغتسل واخرج فور انتهاءك من الحمام، وانا سأنتظرك في غرفتي !
دخلت الحمام واغتسلت، ثم ذهبت الى غرفتها ووجدتها مرتدية اللباس وحمالة الصدر فقط، منبطحة على بطنها !
قالت: تعال واجلس بقربي واحكي لي ماذا فعلت كل هذه الفترة ؟
فحكيت لها قصتي مع شاكر وكرار واحمد المصري، لحد عودتنا الى بغداد، فكانت مسرورة بسماع اخباري.
قلت لها: انني مشتاق اليك كثيرا !
قالت: أصحيح ما تقول ؟!
قلت: نعم، مشتاق لك جدا جدا !
قالت: وانا ايضا، لذلك طلبت منك ان لا تحلب قضيبك في الحمام، لعلمي انك هجت كثيرا في المحل عند فاضل وصادق !
قلت: صحيح، كيف عرفت ؟!
قالت: انت قوادي، ولي معرفة جيدة بقوادي !
كانت لحظة سعيدة جداً عندما سمعتها تنعتني بالقواد، فانا اشعر بالإثارة عندما يصفونني بالقواد والمنيوك والفرخ، وبالأخص عندما تلفظها جميلة... عندها مددت يدي ووضعتها على طيزها وصرت ادعكه واعصره واتحسس عليه ثم انحنيت الى الامام واخذت اقبل طيزها واشمه آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآه ومن ثم اقبله من جديد، بينما اسمعها تقول: أأأأأأأي ي ... قوادي ... نعم هكذا شم طيزي ... افركه بقوة .... اعصره ... فامسكت اللباس وسحبته الى الاسفل حتى بان طيزها وظللت اقبل واشم به واعضه، ثم جلست على فخذيها وصرت افرك طيزها، وافتحه بكلتا كفي انظر الى فتحة طيزها، وادخل ابهامي فيه، وهي تتأوه حتى تراخت اعصابها وزاد شبقها، عندها ادرتها على ظهرها واثنيت ساقيها وفتحتهما الى الجانبين واضطجعت على بطني وراسي بين فخذيها وفمي مطبق على كسها...آآآآآآه كم لذيذ هو كسها، وكم كنت اتمنى في هذه اللحظة، ان يكون شاكر قد ناك كس جميلة وانا ولبنه لا يزال في فرجها، ثم يأتي دوري واضع فمي على كسها اشرب لبن شاكر وفي نفس الوقت اداعب بظر جميلة الجميل واللذيذ آآآآآآآآآآه يا ليته من حلم. بقيت منبطحا على بطني وراسي ما بين فذيها الناعمين وفمي مطبق على كسها ولساني يتحرك على بظرها، وهي تأن وتتأوه آآآآآآآآآه اوووووف آآآآآآآآآآه اووووووف وتهمهم: اي فديت لسانك وفمك يا قوادي آآآآآآآآه اوووووف
وانا مستمر في لعق كسها اسمعها واردد الآهات آآآآآآآآآآه ممممممم واقول : نعم نعم انا قوادك ونياكك هيا كرريها على مسامعي !
فزادت من الآهات وتسارعت انفاسها وتدفق شلال الماء من كسها وقد غمر وجهي به، بينما صارت تضغط على راسي بفخذيها، وتصيح آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حتى خمدت ثورتها، عندها ارخت سيقانها وابعدت فخذيها الى الجانبين، وامسكتني من شعر راسي وسحبت راسي باتجاه راسها ثم اطبقت بشفاهها على شفتي وانطلقنا في رحلة القبل ومص اللسان حتى اخذت تلعق سائلها من على وجهي وانا مغمض العينين منطلق في دنيا الاحلام الحقيقية غير مصدق الذي يجري معي !!
اغتسلنا نحن الاثنين ثم جلسنا في غرفتها والصمت يخيم علينا...
كسرت هذا الصمت وقلت لها: أتعلمين يا جميلة ماذا كانت امنيتي في هذه اللحظة، لحظة انبطاحي امام فرجك ؟!
ابتسمت وهي تنظر الي ويدي داخل سروالي يداعب قضيبي، فتحركت وتقربت بجانبي، واتكأت على الحائط وهي جالسة، ومدت يدها اليمنى وسحبت يدي من سروالي ومدت كفها الى داخل سروالي وامسكت بقضيبي واخرجته وصارت تلعب به وتقول: ماذا تمنيت ؟!
قلت : تمنيت، وقبل ان الحس واطبق فمي على كسك، ان يكون شاكر قد ناكك في كسك ومن بعدها مباشرة انبطح امام كسك واضع فمي عليه ارتشف من لبن شاكر وماء فرجك !!
كنت اتكلم وشبقي في اوج عظمته، خصوصا وانا اتذكر شاكر، فقد كنت قد اشتقت اليه كثيرا...
قالت مبتسمة وهي لا تزال تلعب بعيري : ألهذه الدرجة تحب شاكر؟ يبدو انك تعشقه عشق البنت للولد ؟! ثم لماذا شاكر بالذات ؟ لماذا ليس كرار او احمد المصري ؟!
اجبت : نعم، احبه بكل جوارحي ... فديته حبيب قلبي ونياكي، كم اتمنى ان يظل لي وان يتزوجني، انه حبيب عمري !
استمر الكلام بيني وبينها وهي لا تزال تعبث في قضيبي، حتى وصلت الاثارة قمتها وبدا الهيجان علينا، فأخذت تنزع ملابسها، وانا كذلك، فاستلقت على الارض وعلى ظهرها واثنت سيقانها وفتحتها الى الجانبين ومن ثم فتحت كسها بيديها الاثنتين وقال: تعال ايها المنيوك ... ايها الفرخ ... يا قحبة شاكر، تعال الحس والعق كسي !!
وبمجرد سماعي لها تكلمني بصيغة المؤنث، ثارت وهاجت شهوتي وصارت النار تتطاير من عيوني، فدفنت راسي مباشرة بين فخذيها وصرت الحس كسها وبشكل جنوني، واخذت هي تتأوه وتأن آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه ممممممممممم ومن ثم تهمس وتهذي وتقول: الحس ... الحس كسي بقوة ... اقوى ... اقوى ايها المنيوك .. قواد ... قوادي !
لم اتحمل اكثر فرفعت راسي وامسكت بقضيبي ووجهته الى كسها وادخلته في كسها ورميت بثقلي عليها وبدأت انيك صعودا ونزولا آآآآآآه آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآه وهي تقول: هيا .. هيا نيكني ... نيكني ... نيكني بقوة ... بقوة !
وانا ارد: نعم، انيكك واقود عليك آآآآه آآآه آآآه ... خذي .. خذي ... خذي !
ومع كل كلمة خذي تصرخ جميلة: آآآآآه ...آآآآه....آآآآه نيكني يا قوادي نيكني ، كي افتح طيزك بيدي لشاكر لكي ينيكك !
ومع هذا الكلام وبينما انا انيكها في كسها مدت يدها على طيزي واخذت تدخل اصبعها الوسطي في خرمي، عندها ازداد هيجاني اكثر وصرت اقذف بقوة وبكثافة، وهي كذلك واختلطت آهاتنتا آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه اوووووووف اووووووووف مممممممم وصرنا نشعر وكأننا فوق السحاب ...!!!
وبعد ان شربنا نبيذ العشق انا وجميلة، وسكرنا سكرة الولهان، اسدلت ستائر الاجفان عيوني، ولم اصحى من غفوتي هذه الا منتصف الليل، وكانت جدتي وخالي الوسخ قد رجعا الى البيت.
وهكذا استمرت علاقتي بخالتي وجميلة، اذهب معهن الى السوق ليلتقيا ويمارسا الجنس مع عشيقيهما، وانا بدوري ايضا امارس مع اية واحدة منهما، كلما هاجت احداهن ولم يتسنى لهما الذهاب الى السوق عند فاضل وصادق.