Joya
04-11-2016, 02:18 PM
الحادثة و الاختين
الجزء الأول
كان ذلك يوما دراسيا عاديا عندما خرجت من باب المدرسة متجهة الي منزلي
و كنت شاردة في هذه اللحظة اذ فوجئت بشخص يصدم بي و نسقط نحن الاثنان علي الارض، و عندما نهضت ادركت الموقف حيث كانت هناك سيارة علي وشك الاصطدام بي.
اسمي هو "امل" جسمي ممتلئ صدري عريض و شعري قصير يصل الي كتفاي،
و لونه بني وعيوني سوداء.
و كان ذلك الشاب ذو شعر اسود و عينين زرقاوين و طويل القامة.
اصطحبته معي للمنزل و عندما طرقت علي باب المنزل فتحت لي اختي الباب و كانت ترتدي منشفة فقط اذ انها كانت خارجة من الحمام للتو.
وكانت اختي مثلي في الشكل و لكن شعرها طويل و تكبرني بسنتين.
حدق الشاب فيها و في الخط الذي يفصل بين نهودها، و في لحم فخذيها، و احمر وجهها من الخجل اثر ذلك المنظر و جرت الي غرفتها لترتدي ملابسها.
ادخلت الشاب الي حجرة الاستقبال، و رحبت به و جلست معه قليلا الي ان جاءت اختي لتجلس معه و كانت ترتدي بنطالا من الفيزون يصل الي ركبتيها، و قميص ضيق جدا يفصل صدرها و بطنها تفصيلا.
اشتعلت الغيرة في نفسي، و ذهبت الي غرفتي و خلعت كل ملابسي الا ذلك الكلوت و السوتيان الاسود.
و ارتديت روب شفاف و خرجت لاجلس معهم جلسنا مع بعضنا قليلا ثم قمنا انا واختي لتحضير الغداء و بعد ذلك دخلت اختي و الشاب الي حجرة الاستقبال و دخلت انا لكي انام.
جلست اختي تدردش مع الشاب، حتي وصلوا للحديث عن الحب، فقالت اختي للشاب لدي ذكري مؤلمة عن الحب حيث انه عندما كنت في الخامسة عشر كنت احب شابا في مثل عمري و في يوم من الايام هاتفني لكي اقابله في شقته و عندما ذهبت اليه قال لي اغمضي عينيك فظننت انها مفاجأة و لكنه وضع عصابه علي عيني و امسك يدي و سار بي قليلا حتي و صلنا الي حجرة الاستقبال في شقته، فاحسست بان هناك احد اخر معنا في نفس الحجرة، فازلت العصابة من علي عيني فوجدت نفسي اقف بين خمسة شباب كلهم عرايا و ازبارهم و اقفة كالعواميد، فوجئت بذلك و هممت بالخروج لولا ان احد الشباب امسكني من يدي و جاء اخر و امسك صدري فحاولت المقاومة فلم استطع وجاء بقية الشباب و بدأوا يمسحون ازبارهم في طيزي و في كسي و يلعبون بنهودي، فاوقعوني علي الارض و خلعوني البنطال ثم بدأ واحد منهم يلعق كسي، بينما اخر كان يلحس بطني اما الثالث فقد خلعني القميص و لحس
في نهودي، و غبت انا في عالم اخر، من الشهوة و ارتفعت حوالي مرتين و نزلت السوائل مني بغزارة، فبدأ اولهم بادخال زبره في كسي و نام اخر تحتي و دهن خرم طيزي بكريم، وحاول ادخال زبره في خرمي، و امسكت انا زبرين العب بهم بيدي و العق الثالث، فأنزل الاول في كسي و انزل الثاني في طيزي، فنزل الدم من الخرمين، فاطلقت ريح من طيزي ذات صوت مسموع، فانطلق اللبن خارجا منها، فقاما من كانا تحتي و بدلا مكانهما مع الاخرين و بدأوا ينيكوني كذلك مثل الاخرين و عندما انتهوا وجدت جسدي مملؤء بالحليب و لا استطيع النهوض
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
الجزء الأول
كان ذلك يوما دراسيا عاديا عندما خرجت من باب المدرسة متجهة الي منزلي
و كنت شاردة في هذه اللحظة اذ فوجئت بشخص يصدم بي و نسقط نحن الاثنان علي الارض، و عندما نهضت ادركت الموقف حيث كانت هناك سيارة علي وشك الاصطدام بي.
اسمي هو "امل" جسمي ممتلئ صدري عريض و شعري قصير يصل الي كتفاي،
و لونه بني وعيوني سوداء.
و كان ذلك الشاب ذو شعر اسود و عينين زرقاوين و طويل القامة.
اصطحبته معي للمنزل و عندما طرقت علي باب المنزل فتحت لي اختي الباب و كانت ترتدي منشفة فقط اذ انها كانت خارجة من الحمام للتو.
وكانت اختي مثلي في الشكل و لكن شعرها طويل و تكبرني بسنتين.
حدق الشاب فيها و في الخط الذي يفصل بين نهودها، و في لحم فخذيها، و احمر وجهها من الخجل اثر ذلك المنظر و جرت الي غرفتها لترتدي ملابسها.
ادخلت الشاب الي حجرة الاستقبال، و رحبت به و جلست معه قليلا الي ان جاءت اختي لتجلس معه و كانت ترتدي بنطالا من الفيزون يصل الي ركبتيها، و قميص ضيق جدا يفصل صدرها و بطنها تفصيلا.
اشتعلت الغيرة في نفسي، و ذهبت الي غرفتي و خلعت كل ملابسي الا ذلك الكلوت و السوتيان الاسود.
و ارتديت روب شفاف و خرجت لاجلس معهم جلسنا مع بعضنا قليلا ثم قمنا انا واختي لتحضير الغداء و بعد ذلك دخلت اختي و الشاب الي حجرة الاستقبال و دخلت انا لكي انام.
جلست اختي تدردش مع الشاب، حتي وصلوا للحديث عن الحب، فقالت اختي للشاب لدي ذكري مؤلمة عن الحب حيث انه عندما كنت في الخامسة عشر كنت احب شابا في مثل عمري و في يوم من الايام هاتفني لكي اقابله في شقته و عندما ذهبت اليه قال لي اغمضي عينيك فظننت انها مفاجأة و لكنه وضع عصابه علي عيني و امسك يدي و سار بي قليلا حتي و صلنا الي حجرة الاستقبال في شقته، فاحسست بان هناك احد اخر معنا في نفس الحجرة، فازلت العصابة من علي عيني فوجدت نفسي اقف بين خمسة شباب كلهم عرايا و ازبارهم و اقفة كالعواميد، فوجئت بذلك و هممت بالخروج لولا ان احد الشباب امسكني من يدي و جاء اخر و امسك صدري فحاولت المقاومة فلم استطع وجاء بقية الشباب و بدأوا يمسحون ازبارهم في طيزي و في كسي و يلعبون بنهودي، فاوقعوني علي الارض و خلعوني البنطال ثم بدأ واحد منهم يلعق كسي، بينما اخر كان يلحس بطني اما الثالث فقد خلعني القميص و لحس
في نهودي، و غبت انا في عالم اخر، من الشهوة و ارتفعت حوالي مرتين و نزلت السوائل مني بغزارة، فبدأ اولهم بادخال زبره في كسي و نام اخر تحتي و دهن خرم طيزي بكريم، وحاول ادخال زبره في خرمي، و امسكت انا زبرين العب بهم بيدي و العق الثالث، فأنزل الاول في كسي و انزل الثاني في طيزي، فنزل الدم من الخرمين، فاطلقت ريح من طيزي ذات صوت مسموع، فانطلق اللبن خارجا منها، فقاما من كانا تحتي و بدلا مكانهما مع الاخرين و بدأوا ينيكوني كذلك مثل الاخرين و عندما انتهوا وجدت جسدي مملؤء بالحليب و لا استطيع النهوض
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ