Soso sucking
04-17-2016, 09:56 PM
سنة 1990 كانت البداية
وأنا صغير كان لي واحد قريبي هو اللي عرفني الجنس ، كنا بنستحمى مع بعض وعادي لما نقعد لوحدنا ، وماكنش حد بيشك فينا
وكنا لما نقعد مع بعض نفضل نلعب لبعض في أزبارنا ، ونقلع هدومنا سوا ونلعب بطفولة ومن غير أي شهوة ، بس كان هو بيحسسني بمتعة لذيذة
وأول ما بلغنا بدأت فكرة إن لازم حد فينا يدخل زبه في طيز التاني ، وكنا فاكرين إن لو واحد فينا حط زبه على خرم طيز التاني هيعرف يدخله ، ماكناش نعرف إيه اللي يساعد على تدخيل الزب ، زي البصاق والصابون وماشابه ، فكنا بنكتفي بإننا نمص لبعض لحد ما نجيب شهوتنا ، بس أنا كنت بحب أمص له أكتر وكنت أحبه يلعب لي في طيزي أكتر
وفي سنة 1990 حصلت مشكله بيني وبين واحد من زمايلي هاختارله حرف (ف) وسألني :
- هو أنت راجل ؟
قولت له : آه طبعا
- طب اثبت لي ؟
- يعني إنت اللي راجل ؟
- آه طبعا
- طب اثبت لي ؟
- عندي زب أدخله فيك
روحت ضاربه بالألم على وشه ، واتخانقنا خناقة جامدة كان هو المنتصر لأنه كان أقوى مني
وبعد ما روحت قعدت أفكر في جملته (عندي زب أدخله فيك)
وقررت إني أسأله إذا كان فعلا يقدر يدخل زبه فيا عشان نفسي أعرف الطريقة اللي تساعد على دخول الزب في فتحة الطيز ، وفعلا سألته وكان رده :
- آه طبعا دي حاجة سهلة ، بس المشكلة في المكان
- طب والحل إيه ؟
- ينفع أقول لزميلنا (س) ممكن يتصرف
- مفيش مانع
وفعلا (ف) قال ل (س) فكان رده :
- الواد (ع) عنده مكان ولو عرف مش هيمانع
وقالوا ل (ع) ووافق إنا نتجمع عنده بعد المدرسة ، وروحنا كلنا لبيت ع وهو ملك أبوه وليه شقة لوحده ودخلنا شقته وسألوا بعض مين أول واحد هيدخل زبه في طيزي ، وكان الاقتراح إن ع هو اللي يبدأ عشان هو صاحب المكان
ويا ريته ما بدأ لأن زب كان أكبر زب فيهم
زمان ماكانش في تمهيد لدخول الزب ، كان الواحد بيرشق زبه بعد ما يتف عليه ومالوش دعوة بالنتيجة ، وعليها قلعت هدومي ونمت على السرير ورجلي على الأرض و صاحبي ع تف على طيزي وعلى زبه وبدأ يرشق زبه الكبير في طيزي
كانت النتيجة إني حسيت كأن حد دخل سكينة فيا وفضلت أتنطط وخايف أصرح وحطيت إيدي على بوقي عشان أكتم الصراخ ولما ف ، و س شافوا كدة قالولي
- ما تخافش بعد شويه الوجع والحرقان هيروح
ولما حسيت بالحرقان قل طلب مني ع إنه يحاول تاني وفعلا وقف ورايا وبدأ يرشق زبه الكبير مرة تانيه فأنا سحبت نفسي وفضلت اتنطط تاني وقولت لهم كفاية كدة أنا عايز أروح
لاقيت صاحبي ف بيقولي :
- أنا زبي أصغر زب فيهم إيه رأيك لو أدخل أنا زبي فيك
فوافقت وفعلا بدأ يدخل زبه اللي فعلا دخل كله مع بعض الوجع البسيط واللي رغم إن وجع إلا إنه مالوش وصف غير إنه لذيذ وفضل يدخل زبه ويخرجه لحد ما حسيت بزبه بينبض في طيزي وعرفت إنه جاب لبنه جوا
وفضلت نايم زي ما أنا فلاقيت س بيقول
- أنا هدخل زبي من غير ما تنضف طيزك
- ليه
- لبن ف هيسهل دخول زبي خصوصا إن زبي أكبر من زبه
وفعلا بدأ س يدخل زبه واللي اتزحلق ودخل كله ولما ع طلب مني إنه يدخل زبه بعد س أنا خوفت ورفضت تماما إنه يفكر في نيكي فاكتفي بإني أمصله
وروحت عند ع مرة كمان وكنت بخاف من زبه لأنه كبير وبيوجعني
في يوم بعد الدرس لاقيت ف بيطلب مني إني أروح معاه لأن مفيش حد عنده في البيت ، وفعلا روحت بيته وقلعت وكان مفيش غير وضع واحد أو وضعين وهما إني أقعد على ايدي ورجلي أو أنام على السرير ورجلي على الأرض
ولما روحت مع ف طلعت على السرير وقعدت على إيدي ورجلي وبدأ ينيكني ويمتعني ويدخل زبه ويدك في طيزي لحد ماجاب شهوته ، وبعد ما خلص طلبت منه إني أنيكه ، الغريبة إنه وافق ، ولما دخلت زبي في طيزه لاقيته دخل بسهولة ، وصراحة ما ترجمتش إنه بيتناك إلا من مدة قريبة
وبقينا نتقابل أنا و ف و س وما روحناش عند ع مرة تانية وبدأت الامتحانات وخلصت وبدأت الإجازة الصيفية وافترقنا لأننا كنا في الصف الثالث الإعدادي ومن يومها ما قابلتش ولا واحد من الثلاثة
وبصراحة نفسي في زب ف جدا لأنه أول زب متعني ، ولو وصلت ل ع مش هاسيه إلا لما يدخل زبه كله
وأنا صغير كان لي واحد قريبي هو اللي عرفني الجنس ، كنا بنستحمى مع بعض وعادي لما نقعد لوحدنا ، وماكنش حد بيشك فينا
وكنا لما نقعد مع بعض نفضل نلعب لبعض في أزبارنا ، ونقلع هدومنا سوا ونلعب بطفولة ومن غير أي شهوة ، بس كان هو بيحسسني بمتعة لذيذة
وأول ما بلغنا بدأت فكرة إن لازم حد فينا يدخل زبه في طيز التاني ، وكنا فاكرين إن لو واحد فينا حط زبه على خرم طيز التاني هيعرف يدخله ، ماكناش نعرف إيه اللي يساعد على تدخيل الزب ، زي البصاق والصابون وماشابه ، فكنا بنكتفي بإننا نمص لبعض لحد ما نجيب شهوتنا ، بس أنا كنت بحب أمص له أكتر وكنت أحبه يلعب لي في طيزي أكتر
وفي سنة 1990 حصلت مشكله بيني وبين واحد من زمايلي هاختارله حرف (ف) وسألني :
- هو أنت راجل ؟
قولت له : آه طبعا
- طب اثبت لي ؟
- يعني إنت اللي راجل ؟
- آه طبعا
- طب اثبت لي ؟
- عندي زب أدخله فيك
روحت ضاربه بالألم على وشه ، واتخانقنا خناقة جامدة كان هو المنتصر لأنه كان أقوى مني
وبعد ما روحت قعدت أفكر في جملته (عندي زب أدخله فيك)
وقررت إني أسأله إذا كان فعلا يقدر يدخل زبه فيا عشان نفسي أعرف الطريقة اللي تساعد على دخول الزب في فتحة الطيز ، وفعلا سألته وكان رده :
- آه طبعا دي حاجة سهلة ، بس المشكلة في المكان
- طب والحل إيه ؟
- ينفع أقول لزميلنا (س) ممكن يتصرف
- مفيش مانع
وفعلا (ف) قال ل (س) فكان رده :
- الواد (ع) عنده مكان ولو عرف مش هيمانع
وقالوا ل (ع) ووافق إنا نتجمع عنده بعد المدرسة ، وروحنا كلنا لبيت ع وهو ملك أبوه وليه شقة لوحده ودخلنا شقته وسألوا بعض مين أول واحد هيدخل زبه في طيزي ، وكان الاقتراح إن ع هو اللي يبدأ عشان هو صاحب المكان
ويا ريته ما بدأ لأن زب كان أكبر زب فيهم
زمان ماكانش في تمهيد لدخول الزب ، كان الواحد بيرشق زبه بعد ما يتف عليه ومالوش دعوة بالنتيجة ، وعليها قلعت هدومي ونمت على السرير ورجلي على الأرض و صاحبي ع تف على طيزي وعلى زبه وبدأ يرشق زبه الكبير في طيزي
كانت النتيجة إني حسيت كأن حد دخل سكينة فيا وفضلت أتنطط وخايف أصرح وحطيت إيدي على بوقي عشان أكتم الصراخ ولما ف ، و س شافوا كدة قالولي
- ما تخافش بعد شويه الوجع والحرقان هيروح
ولما حسيت بالحرقان قل طلب مني ع إنه يحاول تاني وفعلا وقف ورايا وبدأ يرشق زبه الكبير مرة تانيه فأنا سحبت نفسي وفضلت اتنطط تاني وقولت لهم كفاية كدة أنا عايز أروح
لاقيت صاحبي ف بيقولي :
- أنا زبي أصغر زب فيهم إيه رأيك لو أدخل أنا زبي فيك
فوافقت وفعلا بدأ يدخل زبه اللي فعلا دخل كله مع بعض الوجع البسيط واللي رغم إن وجع إلا إنه مالوش وصف غير إنه لذيذ وفضل يدخل زبه ويخرجه لحد ما حسيت بزبه بينبض في طيزي وعرفت إنه جاب لبنه جوا
وفضلت نايم زي ما أنا فلاقيت س بيقول
- أنا هدخل زبي من غير ما تنضف طيزك
- ليه
- لبن ف هيسهل دخول زبي خصوصا إن زبي أكبر من زبه
وفعلا بدأ س يدخل زبه واللي اتزحلق ودخل كله ولما ع طلب مني إنه يدخل زبه بعد س أنا خوفت ورفضت تماما إنه يفكر في نيكي فاكتفي بإني أمصله
وروحت عند ع مرة كمان وكنت بخاف من زبه لأنه كبير وبيوجعني
في يوم بعد الدرس لاقيت ف بيطلب مني إني أروح معاه لأن مفيش حد عنده في البيت ، وفعلا روحت بيته وقلعت وكان مفيش غير وضع واحد أو وضعين وهما إني أقعد على ايدي ورجلي أو أنام على السرير ورجلي على الأرض
ولما روحت مع ف طلعت على السرير وقعدت على إيدي ورجلي وبدأ ينيكني ويمتعني ويدخل زبه ويدك في طيزي لحد ماجاب شهوته ، وبعد ما خلص طلبت منه إني أنيكه ، الغريبة إنه وافق ، ولما دخلت زبي في طيزه لاقيته دخل بسهولة ، وصراحة ما ترجمتش إنه بيتناك إلا من مدة قريبة
وبقينا نتقابل أنا و ف و س وما روحناش عند ع مرة تانية وبدأت الامتحانات وخلصت وبدأت الإجازة الصيفية وافترقنا لأننا كنا في الصف الثالث الإعدادي ومن يومها ما قابلتش ولا واحد من الثلاثة
وبصراحة نفسي في زب ف جدا لأنه أول زب متعني ، ولو وصلت ل ع مش هاسيه إلا لما يدخل زبه كله