حسام العربي
07-06-2016, 09:17 AM
ابلغني عمي كعادته ان ابات في بيته حين كان يسافر في شغله عمي الذي انتهن السفر يقود شاحنه كبيره ذات براد لنقل الخضروات والفواكه من والى الاردن وسوريا وصولا لبغداد كان سفره طويل يصل حتى الشهر والشهرين حسب ضروف العمل .وكنت انا عندي ذالك الوقت من العمر 17 سنه طالب اعدادي انتقل للعيش في بيت عمي حتى يعود من سفره .عمي لديه زوجه اسنها سعاد وبنات 2 ندى وصبى .ندى الكبرى اول ابتدائي وصبا صغيره على المدرسه جدا
1.
في بيت عمي الساعه الحادية عشر والنصف قالت سعاد زوجة عمي قوم نكمل السهره على تلفيزيون غرفتي لاننا كنا نجلس في الصاله
سعاد: امشي نكمل السهره في الغرفه
انا: ليش خلينه هنا
سعاد: الجو بارد واني نعسانه
انا: خلاص روحي انا اكمل الفلم لوحدي
سعاد : انا اضايق اجلس لوحدي منها نشاهد الفلم ومنها انت جنبي
وافقت ودخلنا الغرفه شغلت التلفاز انا وهي تغير ملابسها كنت مشغولا بالتلفاز وهي تغير ملابسها وتدندن بأغنية بصوتها العذب الحنون .كانت بالتحديد خلفي ومقابلي مرأة بنظره غير مقصوده واذا بي ارى ما اشعل ناري وحرك غريزتي وفجر بركان شهوتي رأيت سعاد تخلع ثيابها حيث كانت عارية تماما الا من الكيلوت الاحمر الذي التصق بمخيلتي .اكملت ملابسها واستلقت على السرير وبصوت ناعس جنسي سمعتها حسام اغلق الباق واطفي المصباح تطاهرت بأني لم اسمعها بسبب قضيبي الذي نهض من سباته فكررت مقالتها اظطررت للقيام على مضض وانا احاول ان اواري صاحبي الواقف قمت مسرعا قفلت الباب واطفأت المصباح حينها رنت بأذني ضحكه بغنج وتودد
هــا ولك كبران شنو هذا. حين شاهدت ذكري منتصبا من وراء الحجاب والبجاما تظاهرت بأني لا افهم شي . كررت مقالتها طيب زين شفته يخوف حتى ما انطيك ندى ازوجه لك تأذيه بمالك هذا الذي سوف يخرم البجاما .احمرت وجنتاي وتصبب جبيني عرقا من الخجل راحت تفتح معي مواضيع بصيغة الاسئله. هل تعرف ماذا يفعل الرجل والمرأءه اجبتها بالنفي ضحكت وقالت لا تعرف وانا اكثر من مره رأيتك تمارس العاده السرية في الحمام حينها تخشب حلقي وتمسمرت في مكان وهي تضحك بوجنات وردية . اخذت مخده لانام تحت. فقالت تعال نام جنبي لو انا اكهرب وهي تضحك . نمت جنبها وقالت اطفي التلفاز والمصباح وشغل المصباح الاحمر لاني لا اعرف انام والغرفه مظلمه.
فعلت ما طلبت وكأني اسيرها تلك الليله تمددت جنبها في السرير وفي نفس البطانية التي لافحتني بعطر انثوي يجعل العقل يثمل ويجن
حسام انت كبرت
لا بعد كثير يحتاج لي من الوقت كي اكبر
اجابتني وهي تمد يدها على قضيبي وهذا شنو
نهاية الجزء الاول
1.
في بيت عمي الساعه الحادية عشر والنصف قالت سعاد زوجة عمي قوم نكمل السهره على تلفيزيون غرفتي لاننا كنا نجلس في الصاله
سعاد: امشي نكمل السهره في الغرفه
انا: ليش خلينه هنا
سعاد: الجو بارد واني نعسانه
انا: خلاص روحي انا اكمل الفلم لوحدي
سعاد : انا اضايق اجلس لوحدي منها نشاهد الفلم ومنها انت جنبي
وافقت ودخلنا الغرفه شغلت التلفاز انا وهي تغير ملابسها كنت مشغولا بالتلفاز وهي تغير ملابسها وتدندن بأغنية بصوتها العذب الحنون .كانت بالتحديد خلفي ومقابلي مرأة بنظره غير مقصوده واذا بي ارى ما اشعل ناري وحرك غريزتي وفجر بركان شهوتي رأيت سعاد تخلع ثيابها حيث كانت عارية تماما الا من الكيلوت الاحمر الذي التصق بمخيلتي .اكملت ملابسها واستلقت على السرير وبصوت ناعس جنسي سمعتها حسام اغلق الباق واطفي المصباح تطاهرت بأني لم اسمعها بسبب قضيبي الذي نهض من سباته فكررت مقالتها اظطررت للقيام على مضض وانا احاول ان اواري صاحبي الواقف قمت مسرعا قفلت الباب واطفأت المصباح حينها رنت بأذني ضحكه بغنج وتودد
هــا ولك كبران شنو هذا. حين شاهدت ذكري منتصبا من وراء الحجاب والبجاما تظاهرت بأني لا افهم شي . كررت مقالتها طيب زين شفته يخوف حتى ما انطيك ندى ازوجه لك تأذيه بمالك هذا الذي سوف يخرم البجاما .احمرت وجنتاي وتصبب جبيني عرقا من الخجل راحت تفتح معي مواضيع بصيغة الاسئله. هل تعرف ماذا يفعل الرجل والمرأءه اجبتها بالنفي ضحكت وقالت لا تعرف وانا اكثر من مره رأيتك تمارس العاده السرية في الحمام حينها تخشب حلقي وتمسمرت في مكان وهي تضحك بوجنات وردية . اخذت مخده لانام تحت. فقالت تعال نام جنبي لو انا اكهرب وهي تضحك . نمت جنبها وقالت اطفي التلفاز والمصباح وشغل المصباح الاحمر لاني لا اعرف انام والغرفه مظلمه.
فعلت ما طلبت وكأني اسيرها تلك الليله تمددت جنبها في السرير وفي نفس البطانية التي لافحتني بعطر انثوي يجعل العقل يثمل ويجن
حسام انت كبرت
لا بعد كثير يحتاج لي من الوقت كي اكبر
اجابتني وهي تمد يدها على قضيبي وهذا شنو
نهاية الجزء الاول