دخول

عرض كامل الموضوع : متعتي بين عيرين !


جميل وادي
03-01-2017, 06:49 PM
متعتي بين عيرين !
تعرفت على احد المعجبين بقصصي، وحكى لي قصة استمتاعه مع شابين، فكانت هذه قصته:
اتصل بي عبر الفيسبوك واتفقنا على التواصل عبر الفيس مسنجر، وحصل ان اتفقنا على ادارة الكاميرا الموجودة في خدمة المسنجر للتعرف على بعض، والتي تدعى بالكام. فتحنا الكام سوية وكان مستلقيا على ظهره، وعاريا... شاب اسمر عمره 38 عاما، يتكلم بصوت حنون فيه نغمة انثوية بعض الشي، ممتلئ الجسم، واضعا يده على قضيبه النصف منتصب، فدار بيننا الحديث التالي:
ـ مرحبا !
ـ اهلا حبيبي .. شلونك ؟!
ـ زين انت شلونك؟!
فقلت له: جسمك حلو !
قال: شكرا حبيبي ... ثم استرسل وقال: اكدر اشوف طيزك ؟!
فقلت: نعم تكدر... فخلعت ملابسي وادرت ظهري باتجاه الكام، فظل صامتاً بعض الشيئ وانا اراه يهتز بسبب حركته اثناء حلب قضيبه...
فقال: طوبز شوية !
وعندما فعلت ذلك، ازدادت وتيرة حركته، وقال بصوت مرتجف: طيزك يخبل ... يجنن !
قلت: عجبك ؟!
قال: رووعة حبيبي ... يخبل ... يجنن طيزك !
قلت كدامك ... وهذا يعني ب****جة العراقية انه لك لو اردته !
ثم اكملت : اني حيل مشتهي هسة !
قال : يا ريتني عندك الان !
قلت : ماذا كنت ستفعل ؟!
قال: كنت قد ريحتك وانت تريحني !
ثم استطرد وسألني: تحب نلتقي حبيبي!
قلت : يبدو ان طيزي عجبك ؟!
قال: جداً جداً، واريد انيج طيزك الحلو هذا !
سالته : عندك مكان ؟!
قال: صديقي عنده شقة وهو عازب !
قلت: هذا معناه انه ثنيناتكم راح تنيجوني !
قال : بكيفك انت، لو تحب ننيجك ثنيناتنا... اي نحن الاثنين !
قلت: شلون بكيفي اذا ثنيناتكم موجودين وشفتو طيزي اكيد راح تحاصروني وتنيجوني سوا !
قال: كل شي بالتراضي !
قلت: لم اجرب ان ناجوني اثنين بنفس الوقت !
قال: جرب، فيها متعة كبيرة !
قلت: بس انا ضيق، ما بتحمل اثنين... يعني راح اتوجع !
قال: ممكن بالبداية بس بعدين تتعود ... بعدين راح ناخذك بهدوء ونستعمل زيت ... شوية شوية الى ان تتعود علينا !
قلت: عير صاحبك اكبر لو اصغر من عيرك ؟!
قال: لا ... عير صاحبي اكبر شوية !
قلت: هذا معناه راح تشكوني شك ؟!
قال: لا ... بالزيت والهدوء كل شي يكون مريح !
قلت : افكر بالموضوع !
قال: فكر واعطيني الجواب !
انهينا المكالمة بعد ما اطلعني على قضيبه الاسمر، فكان متوسط الحجم راسه متناسق مع حجمه، ومستقيم، ذو خصيتان مكورتان...
فكرت مليا بما قاله، وما بين تردد وقبول ما بين نفسي قررت ان اذهب واجرب متعة الاثنين، فاتصلت به واتفقنا على ان يكون الخميس موعدنا في شقة صاحبه.
ـ السلام عليكم !
ـ اهلاااا وعليكم السلام ... تفضل ... تفضل !
اخذ يدي مصافحا وسحبني الى الداخل، ثم قال: اعرفك بصديقي حسين !
مد حسين يده وصافحني وقال: اهلا وسهلا بيك !
كانت الصالة تحوي على كنبتين احدهما بثلاثة مقاعد والاخرى بمقعدين وامامهما طاولة موضوع عليها مقبلات وزجاجتين من البيرة مفتوحتين وبجانب كل زجاجة قدح مملوء لحد النصف تقريبا بالبيرة.
ـ تفضل اجلس ... واشار علي ان اجلس على الكنبة ذو الثلاث مقاعد، فجلست في وسطها فجلس حسين على يميني بينما ظل صاحبي واقفاً، وقال: ماذا تحب ان تشرب... بيرة... وسكي ... جن ... فودكا ؟!!
اجبت: لا .. مثلكم بيرة !
قال: انت تأمر !
ذهب الى حيث الثلاجة واخرج منها قنينة باردة... فتحها ثم وضعها امامي ووضع قدحا فارغاً بجانب القنينة، وجلس عن يساري وقال: تفضل املأ القدح !
ملأت القدح ومن ثم رفعته وقلت: في صحتكم !
رد الاثنان في صحتك...ثم احتسينا قليلا ووضعنا الاقداح على الطاولة امامنا. فوضع صاحبي يده على ظهري ونظر الى عيني واخذ يفركه صعودا ونزولا، ثم راحت اصابعه تنزلق تحت حزام البنطلون، وكان مشدوداً، فقال: ارخي الحزام قليلا !
قلت: يبدو عليك انك مستعجل جداً ؟!
قال: نعم لاني مشتاق لطيزك الرائع !
قال هذا ودفع اصابعه في بنطلوني وامسك بلحمة طيزي واخذ يعصرها، بينما انا وضعت يدي اليسرى على فخذه الايمن واخذت اعصره، وافركه صاعدا، فكلما اصعد باتجاه قضيبه يقوم هو بإنزال اصابعه باتجاه فتحتي، وعندما لامس اصبعه الوسطي فتحتي، وصلت انا ايضا الى قضيبه وامسكته من خلف الملابس، فصار هو يبعبص وانا اعصر قضيبه... نظرت على يمني حيث حسين، فرايته يتطلع الينا ويده على مقدمته المنتفخة، يعصر قضيبه، فمددت يدي اليمنى اليه وصرت ادعكه له، فما كان من صاحبي الا ان فتح ازرار بنطلونه وهو جالس وانزل السحاب، فدفعت يدي اليسرى تحت سرواله الداخلي الابيض، وامسكت بقضيبه، وكان راسه مبلولا، ثم انزلت سحاب بنطلون حسين ودفعت يدي اليمنى تحت سرواله وامسكت بقضيبه المبلول ايضا، وكان اكبر من قضيب صاحبي، وصرت ادعك القضيبين في آن واحد، بينما استمر صاحبي يبعبص، وصار يدخل اصبعه كله ويخرجه، فتجرأ حسين ووضع يده اليسرى على رقبتي، يحاول سحب راسي باتجاه قضيبه، فانحنيت الى الجانب الايمن وقربت وجهي من قضيبه، وكان اضخم من قضيب صاحبي، تطلعت اليه قليلا، ثم صرت اقبله والحسه من الجانب صعودا باتجاه الراس، فالتقطته بشفتي، واخذت امص الراس قبل ان ادفعه في فمي وارضع منه، عندها سمت صاحبي يأمرني ويقول: طوبز ... طوبز ... طوبزلي وارضع لحسين! فرفعت جسمي وانا منهمك في مص قضيب حسين، وجلست على ركبتي في وضعية الكلب، وانا لا ازال ممسك بقضيب حسين، فاخذ صاحبي يسحب البنطلون الى الاسفل حتى ظهرت له مؤخرتي عارية امامه، وبنطلوني نازل عند ركبتي، فسمعته يقول متعجباً: روووعة ... تخبل ... احلى طيز، واخذ يدعكها ويقبلها ويلحسها ويدخل اصبعه فيها، ثم اثنين، وثلاث يحاول توسيعها، وانا اتأوه ومنهمك في الرضع... ابتعد عني لوهلة واخذ ينزع بنطلونه، وما هي الا لحظات حتى، صعد على الكنبة واقفا وامسك قضيبه، ووضعه على فتحة طيزي، وصار يدفع، ويدفع ومع كل دفعة اصيح بصوت خافت آآآآي آآآآآآي وارجع الى رضع عير حسين، ثم شعرت بولوج راس قضيب صاحبي، فصرخت بصوت اعلى قليلا آآآآآآخ .. آآآآآي، ثم راح يخرجه ويدخله الى ان اطبق بالكامل على طيزي وادخله كله، وصارت خصيتاه تضرب على طيزي وهو ينيك وينيك حتى صار يزأر، بينما قضيب حسين صار ينتفخ في فمي ويتصلب اكثر واكثر، وهو يتفرج على صاحبي ينيك طيزي، وفجأة انطلق هو الاخر يزأر، فراح يكب مائه في فمي بينما صاحبي يدير مائه في طيزي ...
نزعت بنطلوني واتجهت الى الحمام وماء صاحبي ينساب بين فلقتي طيزي نازلا على فخذي من الخلف بينما فمي مملوء بماء حسين... وميت حليب حسين من فمي في المغسلة وغسلت فمي ثم اتجهت الى حيث الدوش ففتخته وثرت اغسل جسمي وانظف طيزي من مني صاحبي، وبعد ان اكملت تناوب صاحبي وحسين على دخول الحمام...
جلسنا نحن الثلاثة على الكنبة مرة اخرى ولكن هذه المرة عراة وكما خُلقنا، وبدأنا باحتساء البيرة المثلجة، لتطفئ لهيب الحرارة الذي اشتعل في اجسادنا، هم يشربون ويتطلعون الى جسدي وانا اتطلع الى قضيبيهما، انتظر لحظة عودة نشاطهما من جديد، فأخذت البيرة تلعب مفعولها في راسي، فوقفت امام حسين فصار ينظر الى جسمي، فأدرت له ظهري، واقتربت منه، ففتح ساقيه الى الجانبين وامسكني من خاصرتي بكلتا يديه وسحبني ببطء نحوه، ثم وضع شفتيه على فردة طيزي اليمنى واخذ يقبلها ويعصرها، وانتقل الى اليسرى، ومن ثم امسك بكلتا فردتي طيزي وفتحهما الى الجانبين وصار يتطلع وينظر الى الفتحة، يدلكها بإبهامه، وظل هكذا قرابة خمس دقائق وصاحبي ينظر الينا، وكانه يتابع فلم اباحي، ويديه تعبث بقضيبه، الذي صار ينهض، وينهض حتى انتصب، فقال لحسين: ما رايك ان نأخذه الى الغرفة ونمارس معه على السرير ؟!
اجاب حسين: يلا ... فلنذهب الى السرير، فوقف خلفي وحضنني من الخلف، والصق قضيبه على مؤخرتي، ووضع شفتيه اسفل رقبتي واخذ يلثمها واخذت اسير ببطء وهو ملتصق بي يأبى ان يفارقني، الى ان وصلنا الى السرير حيث جلس صاحبي متكا على راس السرير وساقيه ممدودتان... جلست بجانبه على جانبي الايسر ووضعت يدي اليمنى على صدره واخذت اقبل صدره وارضع من حلماته بينما تمدد حسين خلفي وعلى جانبه الايسر ايضاً، يقبل ظهري ويفرك طيزي بيده اليمنى، ثم يبعبص فتحتي، ويدخل اصبعه فيها يهيئها مرة اخرى لدخول قضيبه الضخم... انا امص حلمات صاحبي وحسين خلفي يعبث وكما يشاء بمؤخرتي، وصرت انزل رويدا رويدا اقبل جسد صاحبي، من الصدر نزولا الى البطن والى العانة ثم الى القضيب حيث امسكته بكفي الايمن ووضعت راسه بين شفتي واخذت امص راسه، وصاحبي ممسك براسي يداعبه، ويقول: مص ... مص ... مص عيري، وخلي حسين ينيجك من طيزك ! فانتقلت وانبطحت على بطني ما بين ساقي صاحبي، ارضع وامص قضيبه، فيما انتقل حسين هو الاخر واضطجع على ظهري واضعا قضيبه بين فلقتي، يحك راسه بفتحة طيزي...لقد اثارني جدا عير حسين، وصرت اطلب منه ان يدخله: حسين حبيبي دخله ... دخله فطيزي ... دخلة ونيجني !
اجاب حسين: راح ادخله بطيزك للخصوة !
قلت: اي حبيبي دخله للعرك، لا تخلي منه شي بره ... كله دخله جوا !
فعدت ارضع من قضيب صاحبي وانتظر دخول عير حسين، فوضع راس قضيبه بين الفلقتين، وعلى الفتحة واخذ يدفعه الى الداخل، فاخذ يدفع ويسحب، يدفع ويسحب، وانا أتأوه مع كل دفعة، بينما انا ارضع من قضيب صاحبي، ورويدا رويدا تمكن حسين من ادخال راس عيره، وظل ساكنا لثواني ثم ثار يدفعه الى الداخل، صرت اتألم لضخامة قضيبه، فقلت له: بالراحة شوية ... بيوجعني !
فقام بسحبة من طيزي وادخله مرة اخرى مع دفعة خفيفة شعرت بها فقال: لقد دخل لحد النصف !
وهنا ازدادت شهوتي فقلت له : ادفعه ودخله كله !
فاخذ يلقي بثقله على ظهري تدريجيا، حتى اطبق، واخذ يصعد وينزل ببطء الى ان اعتادت فتحتي على قضيبه، فصار ينيك صعوداً ونزولا وانفاسه تضرب بمؤخرة رقبتي، وانا تزداد لوعتي، واخذت احس بانني سوف اقذف، فصرخت بصوت خافت : راح اجب ... راح اجب ... ومن ثم آآآآآآآآآآآآآآآآآآح آآآآآآآآآآآآآآآآآآح صار لبني ينزل ولبن صاحبي يخرج ويضرب وجهي، وحسين يروي ضمأ طيزي في نفس الوقت، توقيت رهيب لنا نحن الثلاثة ...

نيجوني
03-01-2017, 07:45 PM
راقي بكل تفاصيل القصه سلمت الانامل

سماهر مربربة
03-01-2017, 08:22 PM
متعتي بين عيرين !
تعرفت على احد المعجبين بقصصي، وحكى لي قصة استمتاعه مع شابين، فكانت هذه قصته:
اتصل بي عبر الفيسبوك واتفقنا على التواصل عبر الفيس مسنجر، وحصل ان اتفقنا على ادارة الكاميرا الموجودة في خدمة المسنجر للتعرف على بعض، والتي تدعى بالكام. فتحنا الكام سوية وكان مستلقيا على ظهره، وعاريا... شاب اسمر عمره 38 عاما، يتكلم بصوت حنون فيه نغمة انثوية بعض الشي، ممتلئ الجسم، واضعا يده على قضيبه النصف منتصب، فدار بيننا الحديث التالي:
ـ مرحبا !
ـ اهلا حبيبي .. شلونك ؟!
ـ زين انت شلونك؟!
فقلت له: جسمك حلو !
قال: شكرا حبيبي ... ثم استرسل وقال: اكدر اشوف طيزك ؟!
فقلت: نعم تكدر... فخلعت ملابسي وادرت ظهري باتجاه الكام، فظل صامتاً بعض الشيئ وانا اراه يهتز بسبب حركته اثناء حلب قضيبه...
فقال: طوبز شوية !
وعندما فعلت ذلك، ازدادت وتيرة حركته، وقال بصوت مرتجف: طيزك يخبل ... يجنن !
قلت: عجبك ؟!
قال: رووعة حبيبي ... يخبل ... يجنن طيزك !
قلت كدامك ... وهذا يعني ب****جة العراقية انه لك لو اردته !
ثم اكملت : اني حيل مشتهي هسة !
قال : يا ريتني عندك الان !
قلت : ماذا كنت ستفعل ؟!
قال: كنت قد ريحتك وانت تريحني !
ثم استطرد وسألني: تحب نلتقي حبيبي!
قلت : يبدو ان طيزي عجبك ؟!
قال: جداً جداً، واريد انيج طيزك الحلو هذا !
سالته : عندك مكان ؟!
قال: صديقي عنده شقة وهو عازب !
قلت: هذا معناه انه ثنيناتكم راح تنيجوني !
قال : بكيفك انت، لو تحب ننيجك ثنيناتنا... اي نحن الاثنين !
قلت: شلون بكيفي اذا ثنيناتكم موجودين وشفتو طيزي اكيد راح تحاصروني وتنيجوني سوا !
قال: كل شي بالتراضي !
قلت: لم اجرب ان ناجوني اثنين بنفس الوقت !
قال: جرب، فيها متعة كبيرة !
قلت: بس انا ضيق، ما بتحمل اثنين... يعني راح اتوجع !
قال: ممكن بالبداية بس بعدين تتعود ... بعدين راح ناخذك بهدوء ونستعمل زيت ... شوية شوية الى ان تتعود علينا !
قلت: عير صاحبك اكبر لو اصغر من عيرك ؟!
قال: لا ... عير صاحبي اكبر شوية !
قلت: هذا معناه راح تشكوني شك ؟!
قال: لا ... بالزيت والهدوء كل شي يكون مريح !
قلت : افكر بالموضوع !
قال: فكر واعطيني الجواب !
انهينا المكالمة بعد ما اطلعني على قضيبه الاسمر، فكان متوسط الحجم راسه متناسق مع حجمه، ومستقيم، ذو خصيتان مكورتان...
فكرت مليا بما قاله، وما بين تردد وقبول ما بين نفسي قررت ان اذهب واجرب متعة الاثنين، فاتصلت به واتفقنا على ان يكون الخميس موعدنا في شقة صاحبه.
ـ السلام عليكم !
ـ اهلاااا وعليكم السلام ... تفضل ... تفضل !
اخذ يدي مصافحا وسحبني الى الداخل، ثم قال: اعرفك بصديقي حسين !
مد حسين يده وصافحني وقال: اهلا وسهلا بيك !
كانت الصالة تحوي على كنبتين احدهما بثلاثة مقاعد والاخرى بمقعدين وامامهما طاولة موضوع عليها مقبلات وزجاجتين من البيرة مفتوحتين وبجانب كل زجاجة قدح مملوء لحد النصف تقريبا بالبيرة.
ـ تفضل اجلس ... واشار علي ان اجلس على الكنبة ذو الثلاث مقاعد، فجلست في وسطها فجلس حسين على يميني بينما ظل صاحبي واقفاً، وقال: ماذا تحب ان تشرب... بيرة... وسكي ... جن ... فودكا ؟!!
اجبت: لا .. مثلكم بيرة !
قال: انت تأمر !
ذهب الى حيث الثلاجة واخرج منها قنينة باردة... فتحها ثم وضعها امامي ووضع قدحا فارغاً بجانب القنينة، وجلس عن يساري وقال: تفضل املأ القدح !
ملأت القدح ومن ثم رفعته وقلت: في صحتكم !
رد الاثنان في صحتك...ثم احتسينا قليلا ووضعنا الاقداح على الطاولة امامنا. فوضع صاحبي يده على ظهري ونظر الى عيني واخذ يفركه صعودا ونزولا، ثم راحت اصابعه تنزلق تحت حزام البنطلون، وكان مشدوداً، فقال: ارخي الحزام قليلا !
قلت: يبدو عليك انك مستعجل جداً ؟!
قال: نعم لاني مشتاق لطيزك الرائع !
قال هذا ودفع اصابعه في بنطلوني وامسك بلحمة طيزي واخذ يعصرها، بينما انا وضعت يدي اليسرى على فخذه الايمن واخذت اعصره، وافركه صاعدا، فكلما اصعد باتجاه قضيبه يقوم هو بإنزال اصابعه باتجاه فتحتي، وعندما لامس اصبعه الوسطي فتحتي، وصلت انا ايضا الى قضيبه وامسكته من خلف الملابس، فصار هو يبعبص وانا اعصر قضيبه... نظرت على يمني حيث حسين، فرايته يتطلع الينا ويده على مقدمته المنتفخة، يعصر قضيبه، فمددت يدي اليمنى اليه وصرت ادعكه له، فما كان من صاحبي الا ان فتح ازرار بنطلونه وهو جالس وانزل السحاب، فدفعت يدي اليسرى تحت سرواله الداخلي الابيض، وامسكت بقضيبه، وكان راسه مبلولا، ثم انزلت سحاب بنطلون حسين ودفعت يدي اليمنى تحت سرواله وامسكت بقضيبه المبلول ايضا، وكان اكبر من قضيب صاحبي، وصرت ادعك القضيبين في آن واحد، بينما استمر صاحبي يبعبص، وصار يدخل اصبعه كله ويخرجه، فتجرأ حسين ووضع يده اليسرى على رقبتي، يحاول سحب راسي باتجاه قضيبه، فانحنيت الى الجانب الايمن وقربت وجهي من قضيبه، وكان اضخم من قضيب صاحبي، تطلعت اليه قليلا، ثم صرت اقبله والحسه من الجانب صعودا باتجاه الراس، فالتقطته بشفتي، واخذت امص الراس قبل ان ادفعه في فمي وارضع منه، عندها سمت صاحبي يأمرني ويقول: طوبز ... طوبز ... طوبزلي وارضع لحسين! فرفعت جسمي وانا منهمك في مص قضيب حسين، وجلست على ركبتي في وضعية الكلب، وانا لا ازال ممسك بقضيب حسين، فاخذ صاحبي يسحب البنطلون الى الاسفل حتى ظهرت له مؤخرتي عارية امامه، وبنطلوني نازل عند ركبتي، فسمعته يقول متعجباً: روووعة ... تخبل ... احلى طيز، واخذ يدعكها ويقبلها ويلحسها ويدخل اصبعه فيها، ثم اثنين، وثلاث يحاول توسيعها، وانا اتأوه ومنهمك في الرضع... ابتعد عني لوهلة واخذ ينزع بنطلونه، وما هي الا لحظات حتى، صعد على الكنبة واقفا وامسك قضيبه، ووضعه على فتحة طيزي، وصار يدفع، ويدفع ومع كل دفعة اصيح بصوت خافت آآآآي آآآآآآي وارجع الى رضع عير حسين، ثم شعرت بولوج راس قضيب صاحبي، فصرخت بصوت اعلى قليلا آآآآآآخ .. آآآآآي، ثم راح يخرجه ويدخله الى ان اطبق بالكامل على طيزي وادخله كله، وصارت خصيتاه تضرب على طيزي وهو ينيك وينيك حتى صار يزأر، بينما قضيب حسين صار ينتفخ في فمي ويتصلب اكثر واكثر، وهو يتفرج على صاحبي ينيك طيزي، وفجأة انطلق هو الاخر يزأر، فراح يكب مائه في فمي بينما صاحبي يدير مائه في طيزي ...
نزعت بنطلوني واتجهت الى الحمام وماء صاحبي ينساب بين فلقتي طيزي نازلا على فخذي من الخلف بينما فمي مملوء بماء حسين... وميت حليب حسين من فمي في المغسلة وغسلت فمي ثم اتجهت الى حيث الدوش ففتخته وثرت اغسل جسمي وانظف طيزي من مني صاحبي، وبعد ان اكملت تناوب صاحبي وحسين على دخول الحمام...
جلسنا نحن الثلاثة على الكنبة مرة اخرى ولكن هذه المرة عراة وكما خُلقنا، وبدأنا باحتساء البيرة المثلجة، لتطفئ لهيب الحرارة الذي اشتعل في اجسادنا، هم يشربون ويتطلعون الى جسدي وانا اتطلع الى قضيبيهما، انتظر لحظة عودة نشاطهما من جديد، فأخذت البيرة تلعب مفعولها في راسي، فوقفت امام حسين فصار ينظر الى جسمي، فأدرت له ظهري، واقتربت منه، ففتح ساقيه الى الجانبين وامسكني من خاصرتي بكلتا يديه وسحبني ببطء نحوه، ثم وضع شفتيه على فردة طيزي اليمنى واخذ يقبلها ويعصرها، وانتقل الى اليسرى، ومن ثم امسك بكلتا فردتي طيزي وفتحهما الى الجانبين وصار يتطلع وينظر الى الفتحة، يدلكها بإبهامه، وظل هكذا قرابة خمس دقائق وصاحبي ينظر الينا، وكانه يتابع فلم اباحي، ويديه تعبث بقضيبه، الذي صار ينهض، وينهض حتى انتصب، فقال لحسين: ما رايك ان نأخذه الى الغرفة ونمارس معه على السرير ؟!
اجاب حسين: يلا ... فلنذهب الى السرير، فوقف خلفي وحضنني من الخلف، والصق قضيبه على مؤخرتي، ووضع شفتيه اسفل رقبتي واخذ يلثمها واخذت اسير ببطء وهو ملتصق بي يأبى ان يفارقني، الى ان وصلنا الى السرير حيث جلس صاحبي متكا على راس السرير وساقيه ممدودتان... جلست بجانبه على جانبي الايسر ووضعت يدي اليمنى على صدره واخذت اقبل صدره وارضع من حلماته بينما تمدد حسين خلفي وعلى جانبه الايسر ايضاً، يقبل ظهري ويفرك طيزي بيده اليمنى، ثم يبعبص فتحتي، ويدخل اصبعه فيها يهيئها مرة اخرى لدخول قضيبه الضخم... انا امص حلمات صاحبي وحسين خلفي يعبث وكما يشاء بمؤخرتي، وصرت انزل رويدا رويدا اقبل جسد صاحبي، من الصدر نزولا الى البطن والى العانة ثم الى القضيب حيث امسكته بكفي الايمن ووضعت راسه بين شفتي واخذت امص راسه، وصاحبي ممسك براسي يداعبه، ويقول: مص ... مص ... مص عيري، وخلي حسين ينيجك من طيزك ! فانتقلت وانبطحت على بطني ما بين ساقي صاحبي، ارضع وامص قضيبه، فيما انتقل حسين هو الاخر واضطجع على ظهري واضعا قضيبه بين فلقتي، يحك راسه بفتحة طيزي...لقد اثارني جدا عير حسين، وصرت اطلب منه ان يدخله: حسين حبيبي دخله ... دخله فطيزي ... دخلة ونيجني !
اجاب حسين: راح ادخله بطيزك للخصوة !
قلت: اي حبيبي دخله للعرك، لا تخلي منه شي بره ... كله دخله جوا !
فعدت ارضع من قضيب صاحبي وانتظر دخول عير حسين، فوضع راس قضيبه بين الفلقتين، وعلى الفتحة واخذ يدفعه الى الداخل، فاخذ يدفع ويسحب، يدفع ويسحب، وانا أتأوه مع كل دفعة، بينما انا ارضع من قضيب صاحبي، ورويدا رويدا تمكن حسين من ادخال راس عيره، وظل ساكنا لثواني ثم ثار يدفعه الى الداخل، صرت اتألم لضخامة قضيبه، فقلت له: بالراحة شوية ... بيوجعني !
فقام بسحبة من طيزي وادخله مرة اخرى مع دفعة خفيفة شعرت بها فقال: لقد دخل لحد النصف !
وهنا ازدادت شهوتي فقلت له : ادفعه ودخله كله !
فاخذ يلقي بثقله على ظهري تدريجيا، حتى اطبق، واخذ يصعد وينزل ببطء الى ان اعتادت فتحتي على قضيبه، فصار ينيك صعوداً ونزولا وانفاسه تضرب بمؤخرة رقبتي، وانا تزداد لوعتي، واخذت احس بانني سوف اقذف، فصرخت بصوت خافت : راح اجب ... راح اجب ... ومن ثم آآآآآآآآآآآآآآآآآآح آآآآآآآآآآآآآآآآآآح صار لبني ينزل ولبن صاحبي يخرج ويضرب وجهي، وحسين يروي ضمأ طيزي في نفس الوقت، توقيت رهيب لنا نحن الثلاثة ... ........ تسلم وخؤش قصة ... عاشت ايديك
ياعيني خليتني اضرب عناوتي واضرب جلق على العيرين
الى المزيد يا مبدع
تكدر تكتب قصة باسمي ( سماهر)
واتنيجني بلهجة بغداد يا عيني؟
ممنونة الك يا صديقي

LesbianBoy
03-02-2017, 09:25 AM
يا راجل فينك من زمان، رووووعة كالعادة!!

oscartivo
03-02-2017, 03:33 PM
nice threesome lol
فصه حلوه

Nam Itha
03-02-2017, 08:18 PM
القصة روعه جدا

امجداحمد
03-03-2017, 02:31 PM
قصة تفوق الوصف والخيال كما تعودنا على ابداعك ياسيد الابداع والآثار

والهيجان

nado2014
03-03-2017, 05:35 PM
من احلى القصص واكثرهم اثارة وتهييج

جميل وادي
03-04-2017, 01:17 PM
اعزائي وأصدقائي المعلقين
تحية طيبة
في البدء أشكركم على مروركم على قصصي وأشكر مشاعركم تجاه كتاباتي، لكن ما أودّ ان أقوله هو رغبتي ان تتجاوز تعليقاتكم كلمة رووووعة او قصة جميلة او قصة مثيرة او حلوة !
اعزائي اريد ان اعرف ما هو المثير وما هو الجميل في القصة وما هي نقاط الضعف فيها، ولماذا هي مثيرة وجميلة ورائعة كما تذكرون في تعليقاتكم، كي أتمكن من الوصول اكثر الى قلوبكم ومشاعركم وطرحها على هيئة قصص قد تكون منفردة.
على سبيل المثال العزيزة سماهر تطلب ان اكتب لها ب****جة العراقية لكنني من خلال تعليقها لم أصل الى ما هي رغباتها خصوصا في ممارسة الجنس وكيف ترغب في الممارس. نعم ان امكانية الكتابة ****جة العراقية ممكنة لكن كيف ترغب سماهر في الممارسة وباي طريقة ووضعية ومع من.
لذا افضل ان يكون التعليق بطريقة غير مبالغ بها وكن بطريقة استطيع ان افهم المقابل وسبب اعجابه والطريقة التي يحب ان يمارس بها ومع من ... هذا وتقبلوا مني جميعا تحياتي وقبلاتي وَيَا ريت ان نجتمع جميعا في حفلة جنسية ... يعني نيج جماعي !!!ظ*

الدكر الشرقاوى
03-05-2017, 08:33 AM
حقيقى قصة رائعة

توتا رورو
03-05-2017, 02:10 PM
روووووعة تسلم ايدك يا رووووحي :g058:

Mimo Mntak
03-11-2017, 12:34 AM
قصة روعه وانا دخلت المنتديات عشان قصصك المتشابه ببدايتي سلمت يداك

احمد عاشق زوجتي
03-17-2017, 06:00 AM
قصة جميلة جداااا

لولو ممحونه
08-21-2017, 01:19 PM
اتمنيت لوني مكانيك رووووووعة

darklove
08-21-2017, 04:06 PM
قصة روووووووووووووووووووووووووووووووووو وووعة....

كلي نار
08-22-2017, 10:23 AM
قصه مهيجه ومثيره
اثارتني

امجداحمد
08-23-2017, 12:35 AM
اعزائي وأصدقائي المعلقين
تحية طيبة
في البدء أشكركم على مروركم على قصصي وأشكر مشاعركم تجاه كتاباتي، لكن ما أودّ ان أقوله هو رغبتي ان تتجاوز تعليقاتكم كلمة رووووعة او قصة جميلة او قصة مثيرة او حلوة !
اعزائي اريد ان اعرف ما هو المثير وما هو الجميل في القصة وما هي نقاط الضعف فيها، ولماذا هي مثيرة وجميلة ورائعة كما تذكرون في تعليقاتكم، كي أتمكن من الوصول اكثر الى قلوبكم ومشاعركم وطرحها على هيئة قصص قد تكون منفردة.
على سبيل المثال العزيزة سماهر تطلب ان اكتب لها ب****جة العراقية لكنني من خلال تعليقها لم أصل الى ما هي رغباتها خصوصا في ممارسة الجنس وكيف ترغب في الممارس. نعم ان امكانية الكتابة ****جة العراقية ممكنة لكن كيف ترغب سماهر في الممارسة وباي طريقة ووضعية ومع من.
لذا افضل ان يكون التعليق بطريقة غير مبالغ بها وكن بطريقة استطيع ان افهم المقابل وسبب اعجابه والطريقة التي يحب ان يمارس بها ومع من ... هذا وتقبلوا مني جميعا تحياتي وقبلاتي وَيَا ريت ان نجتمع جميعا في حفلة جنسية ... يعني نيج جماعي !!!ظ*


قمة الاثارة والهيج الي حصلي بهاي القصه هو صدق احساس ومشاعر البطل وهو بين العيرين عير بطيزة وعير بحلكه
اااااااااااااااااااااااه هي اجمل واللذ واحلى لحظات احب دائما اعيشها اموت انتهي من عير بحلكي وعير بطيزي وقمة الاثارة والهياج عندي من الاثنين ايجبون سويا بحلكي وطيزي

يعني الي شدني بهاي القصه هو تطابق المشاعر وصدق الاحساس وعشق وحب هاي اللحظه المجنونه

جميل وادي
08-23-2017, 06:14 PM
عزيزي امجد احمد
شكرًا جزيلا لتعليقك الذي أوضحت فيه سبب إعجابك وبدون أية مبالغة... فعلاً انها لحظة رائعة عندما يكون احد العيورة في الطيز، يدخل ويخرج، والآخر في الفم وصاحبه ماسك الراس ويدخل ويخرج العير في الفم.
الاجمل عندما يقذفان في نفس الوقت وبدون ان يتكلما مع بعض، لكن نظراتهما لبعضهما كافية لان يستطيعا توقيت القذف مع بعض.
شكرا أيها الإمبراطور .. إمبراطور المثليين العراقيين وأتمنى لك عير بحلكك والآخر بطيزك
تحياتي

امجداحمد
08-25-2017, 07:21 PM
عزيزي امجد احمد
شكرًا جزيلا لتعليقك الذي أوضحت فيه سبب إعجابك وبدون أية مبالغة... فعلاً انها لحظة رائعة عندما يكون احد العيورة في الطيز، يدخل ويخرج، والآخر في الفم وصاحبه ماسك الراس ويدخل ويخرج العير في الفم.
الاجمل عندما يقذفان في نفس الوقت وبدون ان يتكلما مع بعض، لكن نظراتهما لبعضهما كافية لان يستطيعا توقيت القذف مع بعض.
شكرا أيها الإمبراطور .. إمبراطور المثليين العراقيين وأتمنى لك عير بحلكك والآخر بطيزك
تحياتي


الف شكر لك حبيب قلبي على ابداعك وصدق وواقعية قصصك وروعة احساسك ومشاعرك

متناك50
09-30-2017, 11:37 AM
يا بختك نفسي ابقا مكانك واتنين ينكوني

caliente
10-19-2017, 11:58 PM
قصتك تجنن متعة حقيقية



صور ميلفات/archive/index.php/t-549972.html/archive/index.php/t-233648.html/archive/index.php/t-169919.html/archive/index.php/t-286484.html/archive/index.php/t-304707.htmlقصه نيك سريه مي ذوجهقصص سكس نيك نزول الدم نصوص /archive/index.php/t-136755.html/archive/index.php/t-7279.htmlقصص مكتمله زوجتي والازبار قصص كاملهسكس قصص اعترافات اليمن/archive/index.php/t-570044.html/archive/index.php/t-225285.html/archive/index.php/t-536425.htmlقصص سكس ديوث site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-427924.html/archive/index.php/t-39603.html/archive/index.php/t-504699.html/archive/index.php/t-234049.html/archive/index.php/t-269697.htmlمساج لمراته قصص سكس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-574675.htmlقصص نيك جارتي السمينه عمرها 50سنه/archive/index.php/t-201888.htmlقصص سكس زوجة ابي/archive/index.php/t-137189.html/archive/index.php/t-222206.htmlقصص نيك طيز محارم تعشق نيك المؤخره/archive/index.php/t-157331.html/archive/index.php/f-9-p-366.htmlقصص سكس زوجة سعودية تخون site:rusmillion.ruقصص محارم كل اطرق site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-243308.htmlقصص نيك لواط متسلسلة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-193120.html/archive/index.php/t-309967.html/archive/index.php/t-245085.html/archive/index.php/t-346415.html/archive/index.php/t-453404.htmlقصص سكس في قطرقصص سكس نسوان عراقيةابني ناك زوجي امامي قصص نيك/archive/index.php/t-201994.html/archive/index.php/t-437722.html/archive/index.php/t-153633.htmlطرق اغراء الاخت في سكس المحارم site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-458884.html/archive/index.php/t-396524.html/archive/index.php/t-508808.html/archive/index.php/t-315500.html/archive/index.php/t-306614.htmlنيك مؤخرات نسوانجي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-464960.html/archive/index.php/t-325369.html/archive/index.php/t-64433.htmlأسره هائجة الجزء 1صور أطياز بجميع الأحجام منتدى نسوانجي منتديات نسونجي البومها/archive/index.php/t-447043.htmlقصص زوجتي تستعبدني site:rusmillion.ruقصص سكس جدي ناكني وتصنعت النوم.com site:rusmillion.ruالحارس قصص سكسقصص سكس مع هاله/archive/index.php/t-433102.html/archive/index.php/t-6640.htmlقصة محارم شروق وامها ريهامقصص خاص بنيك الطيز/archive/index.php/t-511292.htmlقصص سكس شواذ لقيته صدفه site:rusmillion.ruقصةنيك من ابوزب مولمقص سكس عنف ابي/archive/index.php/t-157110.html/archive/index.php/t-499215.html/archive/index.php/t-301213.htmlقصص سكس والمايوه بتاع اختي.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-562385.htmlقصص جنسيه المنزل الضيق والنوم جنب بعض لما ييجي ضيوف/archive/index.php/t-576059.htmlقصص سكس محارم الفقر.comقصص سكس مختربين/archive/index.php/t-26638.htmlقصص سكس جديده نيك وضرب خادمات site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-361892.html/archive/index.php/t-477124.html/archive/index.php/t-289218.html