Ahmed Alasd
07-20-2017, 09:42 AM
القصة دي جميلة وقلت انقلها يمكن تعجبكوا
انا شاب أسكن صعيد مصر ، النهاردة هحكيلكم عن أول جنس ملتهب أمارسه فى حياتى كلها وكان بينى وبين هدير جارتى اللى كنت لما أشوفها بتمشى فى الشارع ، كان ذبى بيقف على طول كأنه صخرة. كنت لما بشوفها وهى بتمشى فى الشارع، كنت بحس برغبة شديدة قوى فى أنى انيكها وخصوصا ما بين طيازها اللى كانت زى الزمبرك نازلة طالعة ، فكانت بتخلى الدم بيغلى فى عروقى. كنت لما بنقف فى البلوكونة وابص عليها وهى ماشية بسرعة بتجيب حاجة من الدكان اللى عالشارع، كنت برمى عليها كلام زى، : ايه يا جميل…متعبرنا يا حلو… كانت بترفع عينيها عليا وتبتسم وترقص طيازها كمان كأنها بتغيظنى وتهيجنى أكتر وأكتر. كنت كتير بشوفها بالعباية البمبى وهى ماشية فى الشارع وشايلة العجين عشان تخبزه وجسمها زى اللوز بيهبل، فكنت بروح على الطول عالحمام أضرب عشرة واتخيلها وانا راكبها بنيكها. وزى مهو معروف ، فى الريف ، البنت كانت مبتكملش تعليمها، يعنى هدير دى كان آخرها اعدادى وبطلت ومستنية العدل او العريس اللى يجى ويطلبها من أبوها. انا كنت ساعتها فى اولى جامعة ويمكن هى كانت أكبر من بسنة او حاجة زى كده لأنى كنت بسمع امى وبتكلم مع جارتها اللى هى ام هدير وبتقول مفيش فرق ما بينى وبينها غير حملان البطن، يعنى تسع شهور او سنة.
البيت بتاعنا كان جنب بيت هدير والحيطة كانت واحدة على عادة الصعايدة لما بيبنوا بيوتهم، فكان الجار بيكون قريب اوى من جاره بحيث كنت باسمع كلام هدير لما كانت بتكلم فى الدور التالنى من بيتهم وحتى ساعات كنت بشوفها جو اوضتها وهى قالعة بالقميص، فكان جسمها بيهيجنى ويشعللنى نار. كنت على طول بضرب عشرة عليها واهيج ، فكنت بالقصد أروح اراقبها وهى بتكلم من الاالوضة بتاعتهم. هدير من ىلآخر بنت ولعة نار ، جسمها سكسى علآخر، وكان شعرها بيوصل من طوله لحد فدتين طيازها. بزازها كانوا نافرين وطالعين لقدام ومرفعوين ووشها أبيض حلو مدور ومناخيرها صغيرة جميلة تتاكل أكل. وراكها كانت بتشعللنى خاص لما بشوفها لابسة بنطلون الترينج ولاصق عليهم وعلى طيازها اللى زى المكن …..يا خرابى!…حاجة ملبن!…. مرة سمعت صوته وقت الضهرية، ورحت متشعلق فوق الحيطة اللى تفصل بيتنا عن بيتهم، وببص لقيتها قافلة الباب والشباك مفتوح وبتقول، : أححح..أأأح… آه..آه… حسيت انى حد بينيكها وعنيى برقت، وكان هاين عليا انط من فوق الحيطة وأكسر الباب واشوفها مين بعمل معاها أيه. استنيت شويه، لقيتها خارجة من عندها واحدة اعرفها معرفة طفيفة من آخر الشارع، وتقريبا كانت بتلحسلها أو بتبعبصها أو بيبعصوا بعض …معرفش. المهم انى تاكدت أنى مش راجل معاها وخصوصاً انى ابوها كان بيرجع لآخر النهار مالشغل وأخوها الوحيد كان فى الجيش وأمها كانت دايماً بتقعد تتفرج عالتليفزيون. كان نفسى ابدأ جنس ملتهب مع هدير جارتى بس مش عارف أعمل ايه، واحنا الكلام ما بينا محدود وكنت بس بزازلها من وقت للتانى وهى مش واخدة بالها انى بريل عليها.
أخيراً جات الفرصة اللى نكت فيها هدير بس من ورا ، ما بين طيازها وكمان عاللحم ، بس مرضيتش انى ادخله فى كسها. مرة من المرات كنت قاعد لوحدى فالبيت ونطت فراخ من عندهم عندنا عالسطح وسط فرؤاخنا اللى كنت مربيهم فى عشة عالسطح. امها كانت بتدور على الفرختين الكباردول بقالها يومين، وراحت فى الآخر قالتلها تشوفهم عندنا أحنا. حبطت هدير عالبيت وضحكت قالتلى انا عاوزة تشوف الفراخ بتاعتهم ، فضحكت أنا وقلتلها الفراخ وصاحب الفراخ تحت أمرك، فابتسمت ورمشها اترفع وكانت لابسة عباية سودة وتحتها بنطلون من غير كلوت وكان حزه باين لأن العباية كانت لاصقة فوق طيازها اللى زى الزمبرك السمان. سالتها ليه مجتش امك عشان تقفش الفراخ معاك، فقلتلى هى دخلت تستحمه والتلى انك انت هتقفشهم معاي… ضحكت انا وطلعت ورحنا ندور مابين الفراخ وفعلاً لقيناهم عندنا. كانت مبارة مابينا وبين الفراخ عشان نقفشهم انتهت بجنس ملتهب ما بينى وبين هدير جارتى. وقفت اتفرج عليها وهى بتحاول تقفشهم وانا ببص على طيازها وذبى شادد وبتفرج، فلقيتها بتقولى ، : انت هتتفرج عليى وانا مش عارفة اقفشهم…. متساعدنى.. قلتلها وانا عقلى فى ذبى وفى طيازها وكسها، : لأ ..من عيني… حاضلا.. انت من الجمب ده وانا من هنا.. راحت هى تكبس عالفرخة وبتجرى ، فكانت بزازها بتترجرج قدامها زى الطبل البلدى الصعيدى….حجاة تجنن وةتخلى النفوخ يطير.. أمسكى ..أمسكى …هب… اتخبطت فيها وحضنتها ولقيتها فرصة وحسست على بزازها وكانت لحظة ايه… ضحكت هى جامد وانا كمان وذبى وقف وهى لاحظت ووشها احمر… يالا بقا عشان نخلص ، قفش كويس…الكلمة دى ولعتنى لأنى نفس اقفش كويس، بس مش الفراخ….بزازك يا هدير…المهم مسكت انا اول فرخة ورحت رمتها فى بيتهم بعد ما نتفت ريشها… جات الفرخة التانية، وكان ديك مش فرخة فتعبنا خالص…المهم … زراز العباية اللى فوق بتاعها اتفتح عن بزازها اللى كانوا يهبلوا… مكنتشلابسة سنتيان…عملت هدير نفسها مش واخدة بالها وخبطنا فى بعض مرة تانية بس المرة دى نسيت نفسى وحضنتها جامد ورحت أبوسها من بقها الضيق زى الفولة..لأ..لأ…حد يشوفنا….متخفيش ..انا نفسى فيك من زمان… فرشتها عالحيطوة وهى بتتمنع وهى نفسها….هرتها بوس ونزلت من شفايفها لحد بزازها وجننت لما لمست حلماتها وقدت أمصمصهم…آه…آهه..آه..انت تعبتنى خالص… انا هريحك… ايدى راحت من تحت العباية ورحت احسس على وراكها وهدير ساحت وهى بتتوحوح تحت أيدى ورحت مطلع ذبى وقلبتها عالحيطة ودخات ذبى بين فخادها …لأ…بلاش هنا.. متخفيش ، مش هاجى جمبه…. انا من ورا بس… رحت بذبى أدلكلها كسها و شفايفه وأدعكلها بظرها لحد محسيت لبنها بيسيل فوق ذبى…هجت خالص ورحت مدلك ذبى بريقى ودسته بين فخادها وخرم طيزها وانا ادى على بزازها بقفش فيهم كأنى بقفش فراخها..آى…آى..آى.آى..بالراحة….متعت ها ومتعت نفسى وبصراحة زبى مدخلش كله فى طيزها ، بس راسه اللى دخلت.. و حسيت أنى هجيب، فجبتهم على طيزها فى أحلى جنس ملتهب مع هدير جارتى
انا شاب أسكن صعيد مصر ، النهاردة هحكيلكم عن أول جنس ملتهب أمارسه فى حياتى كلها وكان بينى وبين هدير جارتى اللى كنت لما أشوفها بتمشى فى الشارع ، كان ذبى بيقف على طول كأنه صخرة. كنت لما بشوفها وهى بتمشى فى الشارع، كنت بحس برغبة شديدة قوى فى أنى انيكها وخصوصا ما بين طيازها اللى كانت زى الزمبرك نازلة طالعة ، فكانت بتخلى الدم بيغلى فى عروقى. كنت لما بنقف فى البلوكونة وابص عليها وهى ماشية بسرعة بتجيب حاجة من الدكان اللى عالشارع، كنت برمى عليها كلام زى، : ايه يا جميل…متعبرنا يا حلو… كانت بترفع عينيها عليا وتبتسم وترقص طيازها كمان كأنها بتغيظنى وتهيجنى أكتر وأكتر. كنت كتير بشوفها بالعباية البمبى وهى ماشية فى الشارع وشايلة العجين عشان تخبزه وجسمها زى اللوز بيهبل، فكنت بروح على الطول عالحمام أضرب عشرة واتخيلها وانا راكبها بنيكها. وزى مهو معروف ، فى الريف ، البنت كانت مبتكملش تعليمها، يعنى هدير دى كان آخرها اعدادى وبطلت ومستنية العدل او العريس اللى يجى ويطلبها من أبوها. انا كنت ساعتها فى اولى جامعة ويمكن هى كانت أكبر من بسنة او حاجة زى كده لأنى كنت بسمع امى وبتكلم مع جارتها اللى هى ام هدير وبتقول مفيش فرق ما بينى وبينها غير حملان البطن، يعنى تسع شهور او سنة.
البيت بتاعنا كان جنب بيت هدير والحيطة كانت واحدة على عادة الصعايدة لما بيبنوا بيوتهم، فكان الجار بيكون قريب اوى من جاره بحيث كنت باسمع كلام هدير لما كانت بتكلم فى الدور التالنى من بيتهم وحتى ساعات كنت بشوفها جو اوضتها وهى قالعة بالقميص، فكان جسمها بيهيجنى ويشعللنى نار. كنت على طول بضرب عشرة عليها واهيج ، فكنت بالقصد أروح اراقبها وهى بتكلم من الاالوضة بتاعتهم. هدير من ىلآخر بنت ولعة نار ، جسمها سكسى علآخر، وكان شعرها بيوصل من طوله لحد فدتين طيازها. بزازها كانوا نافرين وطالعين لقدام ومرفعوين ووشها أبيض حلو مدور ومناخيرها صغيرة جميلة تتاكل أكل. وراكها كانت بتشعللنى خاص لما بشوفها لابسة بنطلون الترينج ولاصق عليهم وعلى طيازها اللى زى المكن …..يا خرابى!…حاجة ملبن!…. مرة سمعت صوته وقت الضهرية، ورحت متشعلق فوق الحيطة اللى تفصل بيتنا عن بيتهم، وببص لقيتها قافلة الباب والشباك مفتوح وبتقول، : أححح..أأأح… آه..آه… حسيت انى حد بينيكها وعنيى برقت، وكان هاين عليا انط من فوق الحيطة وأكسر الباب واشوفها مين بعمل معاها أيه. استنيت شويه، لقيتها خارجة من عندها واحدة اعرفها معرفة طفيفة من آخر الشارع، وتقريبا كانت بتلحسلها أو بتبعبصها أو بيبعصوا بعض …معرفش. المهم انى تاكدت أنى مش راجل معاها وخصوصاً انى ابوها كان بيرجع لآخر النهار مالشغل وأخوها الوحيد كان فى الجيش وأمها كانت دايماً بتقعد تتفرج عالتليفزيون. كان نفسى ابدأ جنس ملتهب مع هدير جارتى بس مش عارف أعمل ايه، واحنا الكلام ما بينا محدود وكنت بس بزازلها من وقت للتانى وهى مش واخدة بالها انى بريل عليها.
أخيراً جات الفرصة اللى نكت فيها هدير بس من ورا ، ما بين طيازها وكمان عاللحم ، بس مرضيتش انى ادخله فى كسها. مرة من المرات كنت قاعد لوحدى فالبيت ونطت فراخ من عندهم عندنا عالسطح وسط فرؤاخنا اللى كنت مربيهم فى عشة عالسطح. امها كانت بتدور على الفرختين الكباردول بقالها يومين، وراحت فى الآخر قالتلها تشوفهم عندنا أحنا. حبطت هدير عالبيت وضحكت قالتلى انا عاوزة تشوف الفراخ بتاعتهم ، فضحكت أنا وقلتلها الفراخ وصاحب الفراخ تحت أمرك، فابتسمت ورمشها اترفع وكانت لابسة عباية سودة وتحتها بنطلون من غير كلوت وكان حزه باين لأن العباية كانت لاصقة فوق طيازها اللى زى الزمبرك السمان. سالتها ليه مجتش امك عشان تقفش الفراخ معاك، فقلتلى هى دخلت تستحمه والتلى انك انت هتقفشهم معاي… ضحكت انا وطلعت ورحنا ندور مابين الفراخ وفعلاً لقيناهم عندنا. كانت مبارة مابينا وبين الفراخ عشان نقفشهم انتهت بجنس ملتهب ما بينى وبين هدير جارتى. وقفت اتفرج عليها وهى بتحاول تقفشهم وانا ببص على طيازها وذبى شادد وبتفرج، فلقيتها بتقولى ، : انت هتتفرج عليى وانا مش عارفة اقفشهم…. متساعدنى.. قلتلها وانا عقلى فى ذبى وفى طيازها وكسها، : لأ ..من عيني… حاضلا.. انت من الجمب ده وانا من هنا.. راحت هى تكبس عالفرخة وبتجرى ، فكانت بزازها بتترجرج قدامها زى الطبل البلدى الصعيدى….حجاة تجنن وةتخلى النفوخ يطير.. أمسكى ..أمسكى …هب… اتخبطت فيها وحضنتها ولقيتها فرصة وحسست على بزازها وكانت لحظة ايه… ضحكت هى جامد وانا كمان وذبى وقف وهى لاحظت ووشها احمر… يالا بقا عشان نخلص ، قفش كويس…الكلمة دى ولعتنى لأنى نفس اقفش كويس، بس مش الفراخ….بزازك يا هدير…المهم مسكت انا اول فرخة ورحت رمتها فى بيتهم بعد ما نتفت ريشها… جات الفرخة التانية، وكان ديك مش فرخة فتعبنا خالص…المهم … زراز العباية اللى فوق بتاعها اتفتح عن بزازها اللى كانوا يهبلوا… مكنتشلابسة سنتيان…عملت هدير نفسها مش واخدة بالها وخبطنا فى بعض مرة تانية بس المرة دى نسيت نفسى وحضنتها جامد ورحت أبوسها من بقها الضيق زى الفولة..لأ..لأ…حد يشوفنا….متخفيش ..انا نفسى فيك من زمان… فرشتها عالحيطوة وهى بتتمنع وهى نفسها….هرتها بوس ونزلت من شفايفها لحد بزازها وجننت لما لمست حلماتها وقدت أمصمصهم…آه…آهه..آه..انت تعبتنى خالص… انا هريحك… ايدى راحت من تحت العباية ورحت احسس على وراكها وهدير ساحت وهى بتتوحوح تحت أيدى ورحت مطلع ذبى وقلبتها عالحيطة ودخات ذبى بين فخادها …لأ…بلاش هنا.. متخفيش ، مش هاجى جمبه…. انا من ورا بس… رحت بذبى أدلكلها كسها و شفايفه وأدعكلها بظرها لحد محسيت لبنها بيسيل فوق ذبى…هجت خالص ورحت مدلك ذبى بريقى ودسته بين فخادها وخرم طيزها وانا ادى على بزازها بقفش فيهم كأنى بقفش فراخها..آى…آى..آى.آى..بالراحة….متعت ها ومتعت نفسى وبصراحة زبى مدخلش كله فى طيزها ، بس راسه اللى دخلت.. و حسيت أنى هجيب، فجبتهم على طيزها فى أحلى جنس ملتهب مع هدير جارتى