anhur
08-08-2017, 05:17 PM
انا وطارق
الجزء الأول
هاي يا جماعه انا اسمي يوسف عندي 23 سنه دلوقت بس قصتي ابتدت فعلا وانا داخل اولي جامعه ....بس قبل ما اخش فى التفاصيل عاوز اكلمكوا عن نفسي شويه....انا طولي 160 سنتي و مليان شويه (وزني 70 وانا طولي 160 ) ...عيشت عمري كله مع ماما لوحدنا تماما ..عشان كده انا كنت دلوع ماما ..كانت دايما معايا فى الشقه وكانت حتي بتلعب معايا الالعاب بتاعتي ..انا وماما مكناش بنفترق ابدا ...لحد ما للاسف اتقبلت فى كليه بعيده عن البيت وعشان ماما مرضتش اني اتبهدل فى المواصلات كل يوم ماما راحت بنفسها ولفت هناك فى الكليه لحد ما لقيت طلاب اكبر مني بسنه محتاجين واحد كمان معاهم فى الشقه .....اللى انا عرفته بعد كده انهم نفسهم اول مره يتجمعوا فى شقه واحده بس المهم انها اتفقت معاهم ودفعتلهم الفلوس وجات قالتلي لما روحت ...مبدا انى اقعد بعيد عن ماما المده دي كلها كان صعب عليا اوي بس ماما فضلت تقولي انت دلوقت بقيت راجل ومش حينفع تقعد مع ماما على طول ....المهم وصلتني ليهم اول يوم وانا خلاص حعيط ومش عاوز اسيبها بس كاتم جوا نفسي عشان مش عاوز ازعلها وسابتني قدام باب الشقه وقالتلى خبط انت بقي عشان ميقولوش ده مامته اللى جابته (قال يعني مش حيقولوا مامته اللى حجزتله بس انا عمري ما اتضايقت من ان حد يقولى يا دلوع ماما لانها كانت اعز صاحبه ليا ) .
كنا سته على بعضنا فى الشقه التلات قوض وقعدنا اول يوم ده نتعرف على بعض بس ونتكلم فى حاجات كتير زي الكوره والافلام ...وبعدين بداوا يتكلموا فى السكس وانا الصراحه بتكسف اوي اتكلم فى الحاجات دي ....انا من سيعت ما عرفت افلام السيكس وهو تقريبا نوع واحد اللى بتفرج عليه ....الافلام اللى بتبقي معموله عشان البنات يتفرجوا عليها اللى بتركز اكتر على الراجل ...ليه ؟ ...فى الاول عشان كانت الافلام دي رومانسيه اكتر وانا كنت بحب الافلام الرومانسيه اووي ...بس بعد كام سنه وقعت فى حب جسم الراجل من غير ما اخد بالى ...برضو فيه حاجه فى جسم الراجل اللى متقسم الضخم اللى وانت قاعد ورا الشاشه بتحس بسخونته بتخلي عروقي كلها تشد وراسي دي تبقي كانها حتنفجر ....بس الصراحه كنت دايما بقدم الحته اللى فيها البنت بتمص للراجل ومكنتش بهتم بيها اوي ....ويمكن دي الحاجه الوحيده اللى كانت مخلياني بقول اني طبيعي يعني .....اما بقي عن مراكز الشهوه فى جسمي ...فانا طنت طبيعي جدا ...قضيبي طبعا .....وحلماتي ..بس كده ....شوفتوا طبيعي ازاى....المهم خلصوا كلامهم ووزعوا القوض وانا وطارق خدنا القوضه اللى كانوا قاعدين فيها دي
المهم دخلت الحمام وخدت دوش وطلعت لبست البيجامه اللى انا بحبها اوي ...كانت شورت يا دوب واصل لحد تحت ...اممم ....مؤخرتي ...بشويه ....وتي شيرت مش واسع ومش ضيق عليا كان لونه ابيض ساده ....اه والشورت كان لونه زهري فاتح ....البيجامه دي كانت مريحه اوووي ...وماما اللى كانت اشترتهالى طبعا ..اه طبعا التي شيرت كان قصير شويه ...بس كان ناعم اووي والشورت كمان ....وانا جسمي الصراحه مش مشعر خالص فكاني كنت لابس حرير ...المهم فتحت الدولاب وبدات انظم لبسي فيه الخروج فى الدرفه اللى فوق والبيت فى اللي تحت ...وال ....الحاجات الداخليه فى الدرج طبعا ....وبعد ما خلصت التنظيم ده كله وكنت فرحان من نفسي قوي اني انجزت لفيت لقيت طارق ده فجاه بيبص على الحيطه ...عارفين لما يكون فيه حد كان بيبص عليك واول ما تشوفه تلاقيه بص بعيد ...مكشوفه اوي يعني ...طب كان بيبصلي ليه هو فيه حاجه غلط فى اللبس ..وروحت للمرايه اللى قدام الدولاب وحبيت الف نص لفه كده عشان اشوف ضهر الهدوم اللى انا لابسها دي وابص فى المرايه الاقي طارق بيبحلق فى طيزي ولا كانه حياكلها وبصتله بسرعه لقيته بيبص بعيد تاني ...طارق مكنش اذكى اخواته ....بس انا موقعتش فى حب "ذكائه" يعني بس انا مش عاوز اسبق الاحداث....المهم قلتله يالا نخرج نشوفهم حياكلوا ايه ...انا كنت جعت بقي وبعدين مش عاوزه يفضل يبحلق فيا .....وكنت خارج على باب الاوضه لقيته نط قدام الباب لدرجه اني خبطت فيه وقلتله فيه ايه قالي يا يوسف انا عارف اني لسه اعرفك جديد النهارده بس معلش عشان خاطري غير الهدوم دي قبل ما نطلع عشان الناس اللى برا دول معرفهمش وممكن يتيرقوا على الهدوم دي لانهم ناس جهله ...بصيتله كده وقلتله مالها الهدوم ..وبصيت فى المرايا تاني ....اه ماشي انا وراكي عريضه شويه ووسطي صغير ...بس مش للدرجادي ...هي يمكن لو فيه مشكله حتبقي عند صدري بسبب ان انا حلماتي كبيره شويه لوحدهم كده فكانوا بيزقوا التي شيرت لبره ....بس ماما عمرها ما قالتلى حاجه يعني عليهم ....المهم قلتله بس انا كل الهدوم اللى معايا شبه كده فقالى طب على الاقل حديلك تي شيرت من معايا ....ده بيهزر اكيد ..اصغر تي شيرت عنده اكيد اكبر من مقاسي بكتيير ..المهم قلتله موافق ..انا كنت جعان قوي وهو كان شكله مصر ...بعدين الصراحه انا عمري ما عرفت ازعل حد ....المهم اداني تي شيرت نص كوم وقالي معلش ده اصغر حاجه عندي لبسته مره واحده بس يعني مش وسخ متقلقش ....لبست التي شيرت وفهمت ان ده من النوع اللى مفروض يبقي محزق يعني للناس اللى عندها عضلات بس طبعا كان مهرول عليا ....بس ريحته كانت فيه ....مش عارف ليه دي اول حاجه فكرت فيها لما لبست التي شيرت ....اه صحيح انا نسيت اقولكوا ....انا اول حاجه بعملها لما تبقي فى ايدي حاجه معرفهاش اني اشمها ...مناخيري سبقاني على طول ..لو الاكل ريحته وحشه احسنلي اموت من الجوع ....ويمكن عشان كده شميت ريحته فى التي شيرت ....وفعدت بالتيشيرت ده لحد وقت النوم تقريبا وللاسف عشان حظي الوحش (الحلو اوي) الناس اللى فى القوضه اللى جنبنا اكتشفوا ان تكييفهم بايظ وجوم يناموا عندنا على سرير وانا وطارق على سرير ..على الاقل طارق شاب محترم ....وبعد ما فرد نفسه جنبي على السرير كان مديني ضهره واستاذني انه يخلع التي شيرت عشان مبيعرفش ينام وهو لابس حاجه من فوق ..قلتله ماشي ....المهم طفوا النور والقوضه بقت كحل عشان كل حاجه متقفله عشان التكييف يشتغل ....وانا كنت قلعت التي شيرت بتاع طارق وقعدت بالبيجامه بتعتي اللى بحبها ....ومفيش دقيقه وكان التلاته بيشخروا ....اما انا بقي ده سرير جديد يعني قدامي يجي ساعه كده عقبال ما انام ....ومفيش خمس دقايق وواضح ان طارق بيحب ينام على جنبه الشمال لانه ادور وبقي وشه فى وشي قوي ...حبيت اني ادور او على الاقل ارجع لورا شويه بس ضهري كان للحيطه خلاص فاستسلمت ونمت كده على الرغم انه كان قريب مني قوي لدرجه ان ريحته كانت فى مناخيري ......يا ولاد نصيحه صغيره لو مش عاوزين تبقوا زيي كده اوعوا تناموا ليله كامله وفيه ريحه راجل فى مناخيركوا ....وبالليل حلمت اغرب حلم حلمته فى حياتي .....كنت انا وطارق لسه على السرير فى واحده من الافلام اياها اللى انا بحب اتفرج عليها ...بس المرادي انا كنت البنت ....وطارق كان قريب مني اوي وعمالى يبوس فى رقبتي وفى وشي وفي نفس الوقت ايده الكبيره كانت ماسكه قضيبي الصغير كله وعمالى يحركه بالراحه قوي وانا فى الاول فضلت اقوله لا عيب يا طارق ..وبعدين بدا يمص فى حلماتي وكان احساسهم جميل اوي بس لسه ايده بتتحرك بالراحه قوي وفضل يبوس فى كل حته فى رقبتي ووشي وصدري وانا خلاص دايخ بس مش عارف اجيبهم لان ايده بطيئه اوي وانا جسمي كله مبيتحركش وحسيت ان دماغي حتنفجر وانا عمالى اتلوي واترعش لحد ما قربت اوي قوي لقيته شبك شفايفه فى شفايفي وحرك ايده فجاه وانا انفجرت وانا بتاوه وصوتي كان ناعم قوي وجسمي كان كله جسم بنت ماعدا قضيبي طبعا واحنا على وضعنا ده وصحيت من النوم عرقان اوي من نفسه السخن اللى على راسي والشهوه اللى انا حسيت بيها طبعا وببص على بنطلوني لقيته مبلول وعرفت ان انا جيبتهم فى الحلم ...بس ازاى ..انا عمري ما فكرت فى الحاجات اللى زي دي ابدا وتاني حاجه خدت بالى منها لما دققت ان طارق زبه كله كان برا البوكسر بتاعه ....واضح ان زبه وقف وخرج من الفتحه بتاعت البوكسر اللى طارق نسي يقفله ولقيت الوحش ده قدامي عمالى يزق فى فخدتي .....لو كان فى يوم تاني كان يمكن عملت نفسي مش واخد بالى ونمت ...بس لو اي حد فيكوا جربها قبل كده ...لو جيبتهم فى الحلم بتصحي هيجان مش شبعان ...او على الاقل انا كده ....المهم كانت الصور لسه فى دماغي ولسه حاسس ان انا البنوته ولما فكرت في كده وبصيت على طارق اللى جسمه كان زي الولاد اللى فى الافلام بالظبط كله رجوله وانا جسمي ضعيف حتي تقسيمته تقسيمه بنوتي وحاولت اوقف نفسي لاني عارف التفكير ده حيوديني فين وبدات اعض شفايفي يمكن اهدا بس حتي لما عملت كده حسيت اني بنوته اكتر وبعدين بصيت على قضيبه العروق بارزه منه وبيتحرك حركات بسيطه بس عنيفه اوي كانه مكنه بينضخ جواها الدم وحسيت جسمي كله بيقشعر وانا مش عارف اشيل عيني من عليه وكل اللى جه فى بالي انا لو سيبته كده حيصحي الصبح زبه بيوجعه قوي لانه فضل واقف طول الليل يا حرام (دي الطريقه اللى عرفت اقنع نفسي بيها تخيلوا )....انا لازم اريحه ...بس ازاى ....قمت تفيت على ايدي وفضلت امسح على فخادي مره واتنين لحد ما بقوا لزجين وبعدين قمت مقرب نفسي منه لحد ما قضيبه دخل جوا فخادي وسمعته بيتاوه ....اكتر حاجه ممكن تولع فى الواحد منا من جوه انه يسمع راجل بيتاوه بسببه ...الراجل ده لو بص بس ميه واحده حتترمي عليه ..وانا اللى فشلت اني ابقي راجل او حتي بنت بخليه يتاوه برجلي بس ....وبدات وانا فى شهوتي دي احرك رجلي اسرع واسرع وانا سامعه بيتاوه اعلى وخوفت هو يصحي او الباقيين يصحوا بس انا مكنتش قادر ...طارق ده من سيعت ما دخلت باب الشقه وهو واخد باله مني و بيعاملني كاني اخته ....ابسط حاجه ممكن اعملهاله فى شهوته دي اني اخد بالى منه ....ولما حسيت ان جسمه بطل يتحرك نحيتي وبدا يتخشب من غير ما احس مسكت اول زب فى حياتي امسكه غير زبي وبدات افرك راسه بسرعه لحد ما بدا يجيبهم فى ايدي وعلى فخادي ....كميه اللبن اللى جابهم عليا غرقتني وانا بتاوه وايدي التانيه بتفرك بتاعي لحد ما جيبتهم تاني فى البنطلون وفجاه حسيت بيه بيصحي قومت سيبت ايدي وغمضت عيني ..مفيش دقيقه وسمعته بيقول يا نهار اسود ...وفتحت عيني لقيته مفزوع يا عيني وباصص على رجلي وعلى قضيبه وبيقولى انا اسف انا اسف انا مكنتش داري بنفسي ...ياعيني مستحملتش اني اشوفه مفزوع كده ..... كميه اللبنن اللى جابها عليا كانت مخلياني سكران وممحون قوي قمت رفعت ايدي اللى متبهدله بلبنه ووريتهاله وبعدين قمت خدتها ومسحتها على مناخيري وانا بشم فيها وببوسها وبمصمص فى صوابعي وبعدين دخلت ايدي تاني بين فخادي وحاولت اجمع اكبر كميه من لبنه على ايدي ومسحتها تاني كاني بغسل بيها وشي وبعدين لحست صوابعي ...كل ده وانا مشيلتش عيني من عليه وهو مبرق كانه شايف شبح ...وغمزتله بعيني لقيته قام بسرعه وجري على الحمام وسابني لوحدي على السرير ....عدلت نفسي وانا عمالى اعض وامصمص فى شفايفي ....انا يوسف المكسوف اللى عمره ما كلم بنت ....بعد ما عرفت طارق بيوم واحد فركتله قضيبه وبعدين فضلت احب فى لبنه قدامه لدرجه ان هو اللى اتكسف وقام يجري ....فيه كذا حاجه فكرت فيها فى الوقت ده ....اولا ان انا لو حفضل راجل عمري ما حعرف اخلي بنت تجيبهم فى الحلم عليا زي مانا جيبتهم على طارق ...ثانيا لو فضلت ولد عمري ما ححس بالاحساس الروعه ده بتاع انك تشبع راجل فحل زي طارق ده مليون بنت لو شافوه حيرموا نفسهم قدامه بس هو اختارني انا عشان يفضي لبنه اللى طعمه زي الشهد ده على رجلي انا وبس ....والاهم الاحساس الروعه اللى انا حاسس بيه دلوقت وكاني جنيه سحرته وخلته يجري قدامي خايف من جسمي كان مخليني مش قادر ابطل ابتسم او اضحك بصوت واطي
خلاص كفايه كده الجزء الاول ...اتمني تكون عجبتكوا واستنوني قريب فى الجزء التاني
الجزء الثاني
المهم نمت تاني ومصحتش غير بعد ما العيال دول خرجوا من القوضه عندنا (انا جيبتهم مرتين ورا بعض كويس اني صحيت يومها اساسا) وبعد ما صحيت اتسحبت على الحمام واستحميت تاني ولبست بيجامه تانيه ودخلت القوضه من سكات ووقفت قصاد المرايه .....بصيت على فخادي كويس كاني كنت مستني حاجه فيهم تتغير بعد اللى حصل ده ....وانا عارف انكوا مش حتصدقوني باس انا حسيت ان فخادي اكبر من الاول ولقيت نفسي ببتسم بخبث كده لاني فكرت ان لبن طارق خلى فخادي حامل وبعدين ابتسمت اكتر من التفكير الوسخ اللى فى دماغي ده .... ودي نصيحه مني يا جماعه لو لقيتوا ولد صغير مكسوف اوي ومبيتكلمش مع حد اعرفوا ان جواه فى عقله بيتخيل كل واحد فيكوا قضيبه حجمه قد ايه ويا تري حيعرف يبلعه بطيزه وللا لا ...القاعده العامه ان الناس الهاديه اوي دي اكتر ناس متوحشه فى السرير ....ودي انا اكتشفتها عن نفسي بس مش دلوقت خلونا منسبقش الاحداث ....بعد ما قعدت فى القوضه فكرت هو طارق راح فين ..بعدين اتخضيت وخوفت يكون مشي وسابني فطلعت بره اجري لحد ما لقيت واحد من العيال دول وقولتله هو طارق فين قالي انه نزل يجيب حاجات من تحت للغدا بتاعكوا ....اتاريهم اتخانقوا امبارح بعد الغدا على الحساب فقرروا ان كل واحد ياكل نفسه فطلبت منه رقم التليفون بتاع طارق واتصلت بيه اقوله ميجيبش اكل جاهز ....اذا كان فيه حاجه فى الدنيا دي كلها انا شاطر فيها (برا السرير يعني ) هو الاكل ....انا طباخ درجه اولي وقرت ان احسن طريقه اصالحوا بيها اني اطبخله ....فاتصلت بيه من القوضه عندي ولقيته رد عليا عادي وقلتله اني انا اللى حطبخله وهو يجيب الحاجات دي بس وكان كلامنا عادي جدا ولا كان فيه حاجه حصلت ....وفعلا اتغدينا مع بعض وقالي شكلنا يا يوسف كده حنعمل كل قوضه كانها شقه لان العيال اللي بره دول ناس مش متربيه وبيتخانقوا كتير وانا وافقته ..الصراحه انا بكره اوي قله الادب ....وقعدنا ساكتين شويه كده وحسيته عاوز يقولي حاجه ومش عارف ...فقربت منه شويه وقولتله عاوز تقولي حاجه يا طارق ؟ ....قالي لا ولا حاجه بص انا بحترمك جدا يا يوسف ومعنديش مشاكل فى ميولك الجنسيه بس لو سمحت متدخلنيش فى الموضوع ده معاك انا مش كده ابدا انا حتي اهلى بيتفقوا معايا اني حتجوز بنت عمي اللى فى البلد ....انا قلتله خلاص مفيش مشاكل وانا ببتسمله عشان يحس ان مفيش مشكله ...بس فى الحقيقه انا كنت بقول لنفسي ده بيستهبل ...ده لما شافني فى المرايا كان حينط عليا ..وبنت عمه قال .... يبقي يقابلني بعد ما اخد اللى انا عاوزه منه لو زبه اتحرك حتي لو كشفتله بزازها ....كويس ان النهارده الحد وهو مش حيروح قبل الجمعه ...انا حعرف ازاى اوريه يضحك عليا وعلي نفسه ويقولي انا مش ميولي كده ...على الرغم ان فى وقتها هو كان ممكن يكون فعلا مش ميوله كده انا فركتهوله وهو نايم يعني ...بس انا عمري ما اتمنيت حاجه فى الدنيا قد الواد ده ومش حسيبه يفلت مني ابدا ...وعشان كده فعلا يوم الجمعه الصبح كان ماشي وانا بودعه وشفايفي على شفايفه وببتسم لاني متاكد ان زبه مش حيقوم لا على بنت ولا حتى ولد غيري ....ودي حكايه الاسبوع اللى قلبت فيه طارق 180 درجه واتقلبت انا كمان معاه من غير ما احس .
قومت من مكاني وشيلت الاكل بعد ما خلصنا ووضبت القوضه كويس ....بعدين فتحت الدولاب ودورت على الشورت الاسود الستريتش بتاعي الى كنت بتكسف منه اوي وبقول لامي عليه بس ده بناتي يا ماما ...وبعدين جيبت تي شيرت عندي قديم شويه لونه ابيض كات كنت بكرهه جدا لانه قصير عليا لدرجه اني لما بلبسه على الشورت الستريتش الاسود بطني بتبان ....وبعدين بدات اقلع هدومي ووشي في وشه بس من غير ما ابص عليه قلعت فى الاول التيشيرت اللى انا لسه لابسه ده ورميته فى الدولاب وطبعا ده خلا حلماتي اللى لونهم زهري قدامه عريانين ...انا حلماتي كانوا كبار اوي وكانوا زيهم زي شفايفي بيورموا جامد فى الحر وده اللى كان حاصل وبصيتله لقيته بيبص بسرعه الناحيه التانيه ....مفضوح اوي ....وبعدين قلعت البنطلون وقولت لنفسي وانا باصص فى عينه لما اتاكد انه فاكر اني باصص الناحيه التانيه يلهوي دانا نسيت البس كيلوت ....لقيته بسرعه بص عليا بس اتنفض لما عرف اني كنت باصص عليه وبص الناحيه التانيه ...قلتله بصوت ناعم يا طارق مش عيب لو بصيت عليا على فكره انا عارف ان جسمي مش جسم راجل يعني ....وقومت جيت قدام وشه تاني وقلتله عاوزني اقلع باقي هدومي ؟ ..مش لازم تلمسني ممكن بس تقولي انت عاوزني اعمل ايه فى نفسي وانا اعمله ؟ ....وشه احمر قوي وقالى وهو عامل فيها نفسه غضبان يا يوسف قلتلك بطل لو سمحت ..قلتله خلاص خلاص متزعلش وبوسته على خده ...وروحت كملت لبسي وقعدت قدامه ....هو كان قاعد عند السرير بس على الارض وكان القوضه فيها تليفزيون فلما قعدت قدامه كنت كده بينه وبين التليفزيون وقومت شغلت فيلم وقعدت اتفرج عليه ....انا كنت متاكد ان ضهري نصه باين وطيزي نصها برا الشورت اصلا ....وبعدين بدات اتمطع وفردت ايدي لفوق وانا بتاوه وفردت شهري على الارض بحيث راسي كانت عند رجله وقوست ضهري عشان بزازي تطلع لفوق كمان وكانت حلماتي عامله زي ما تكون هضبه فوق التيشيرت وبصيت فى عنيه لقيته باصص عليا برضو ...المرادي طول شويه عقبال ما شال عينه ......وهو ده اللى انا كنت عاوزه ....المهم وقت النوم جه وهو راح على سريره وكان حينام ....ساعتها جيتله لما حسيت انه حيخش فى النوم وصحيته تاني وقولتله ممكن لو سمحت انام معاك على نفس السرير ...قالي ليه ؟ ....قلتله انا عمري ما نمت لوحدي على السرير (كدب طبعا ..وكدب واضح كمان لو كان عاوز يقفشه كان قفشه ) انا بس كنت مستني لما هو يخش فى النوم عشان عزيمته تبقي اضعف ما يمكن ...حيبقي عاوز يقولى اه لانه اولا دماغه نايمه ثانيا لانه عاوز يخلص مني عشان ينام ...وفعلا قالي طيب وده اللى كنت عاوزه ..انا كنت عاوزه يتعود على ريحتي جنبه ولما اتاكدت انه نام بدات احسس علي بتاعه واحرك ايدي عليه فوق وتحت وفوق وتحت لحد ما وقف ...وبعد ما خرجت الاسد ده من جوه فتحت البوكسر زي امبارح قمت مره تانيه تفيت على ايدي ومسحت قضيبه وبدات بايدي ادعك قضيبه بالراحه ...كان بينبض قوي وعروقه بارزه وراسه وارمه وكبيره قوي وانا حاسس اني باخد سنه عشان اوصل من اول القضيب لاخره وقعدت كده فتره بالراحه وانا نفسي فى نفسه ومناخيري فى مناخيره وشفايفي خلاص لامسه شفايفه وفضلت كده عاوزه يحلم باكتر حلم مذهل يحلم بيه فى حياته وفى نفس الوقت كنت عاوز ابقي انا فيه عشان كده كنت حاطط نفسي فى نفسه وفضلت كده لحد ما لقيته بيتاوه وعرفت ان مهمتي جات واني مش حعرف اشم ريحته كده تاني بقيت اليوم قومت بوست شفته اللى تحت بسرعه ونزلت براسي لحد مستوي زبه وحطيت بقي على راسه وفركته اجمد شويه لحد ما بدا ينزل الكريمه فى بقي .....طعمه اوصفهولكوا ازاى ..عارفين لما تشموا ريحه الكيكه وتحسوا بطعمها فى بقوا ....انا من الوقت ده لحد دلوقت كل ما اجي احضن طارق واشم ريحته طعم لبن طارق على طول ييجي فى بقي ...فى وقتها وانا شفايفي قافله على قضيبه كنت حعيط ولبنه نازل يحرق فى زوري وانا عمالى ارضع وعمالى اقرص على الفرش بتاع السرير عشان امنع نفسي ....لو مكانش بس طارق مانعني اني اشرب لبنه كان زماني قبضت بايدي الاتنين على قضيبه وعصرته عصر عشان اتاكد ان اللبن اللى بينزل جواي ويحول كل حته فيا من ولد لبنت ده كل نقطه فيه وصلت مكانها اللى مفروض تروحله ...جوا جسمي . وبعد ما خلصت رفعت وشي لفوق ولقيت طارق باصص عليا وانا دموعي على خدي وشفايفي بقي لونها احمر غامق من شده مانا كنت قافل بيهم على قضيبه وكنت بنهج ولا كاني كنت بجري بقالي سنين عشان اجيله عن رجله وارضع منه ......لما شافني كده مقدرش يتكلم معايا ونام وانا لما شوفت كده قومت من عليه ودخلت الحمام وحاولت ابلع كل نقطه فى بقي قبل ما اغسل سناني وارجع تاني السرير ...وعلى الرغم اني خلاص عملت اللى انا عاوزه بس انا دلوقت فعلا مبقاش ينفع انام لوحدي انا اعصابي كلها كانت بتترعش ومش عارف ابطل عياط ومش عارف ليه ...بس عياط من غير زعل ...عياط واحد كان عطشان بقاله زمان واخيرا شرب وارتاح
انا مكنتش ناوي الصراحه اني اعمل اي حاجه اليوم اللى بعدها لاني مكنتش ناوي الموضوع يوصل للى وصله ده فى اول يوم من الاسبوع اللى كنت ناوي فيه اغزو طارق لحد ما يبقي بتاعي ....بس الموضوع جه صدفه انا كنت قاعد بتفرج على فيلم ....المرادي رجاله على بعض خلاص انا مبقتش عارف اضحك على نفسي اكتر من كده ....كان الفيديو راجل ضخم وجسمه مشعر نايم مع ولد رفيع وصغير زيي كده ....وانا قاعد فى الاول كنت ممحون بس ...بعد كده بقي لقيت نفسي بتكلم من غير ما احس وبقوله قطعه .....اممممم ايوه دخله كله جوا ...ااااه .....وكنت ماسك فى ايدي خياره وبدات احشر الخياره دي فى زوري اثناء ما الواد الصغير كان يا عيني بيحاول يبلع الوحش اللى قدامه وفضلت ادخلها فى ظوري وأأن واحطه جوا اكتر فى بقي وفجاه باب القوضه اتفتح وطارق دخل عليا وانا ايد على حلمتي وايد على الخياره بحطها كلها فى زوري .....اتسمرت مكاني بعدين طلعت الخياره من بقي بعد ما كان على الاقل خمستاشر سنتي منها اختفي جوا زوري وطلعت من بقي وشفايفي كلها مبلوله من بقي والخياره متغطيه بطبقه من اللعاب كانه خيوط كده من بقي للخياره ده اللى بيخرج من زورك لما فيه حاجه تحاول تنزل فيه بالعافيه (ايه يا بنات محدش فيكوا خنق نفسه على زب وللا ايه مانتوا عارفين ) وقاعد عريان طبعا وزبي الصغير اللى هو اول مره يشوفه واقف يعيني بينط فى مكانه وبيوضي الصغيره (نسيت صح اقولكوا ان زبي كله على بعضه وهو قايم حوالى 7 سنتي ) من تحتيه لونها بقي بمبي من كتر الاستخدام ......لقيته رجع لورا تاني وكان حيقفل الباب ...بس قبل ما يقفل الباب اتدور واكتشفت ان بتاعه كان واقف .....عجبه منظري وانا كده ؟ .....مش ممكن هو انا فيا ايه يعجب ...وبصيت على المرايا قدامي وقولت فى نفسي ...انا عجبته بمنظري ده ....بتاعي مقدرش يتحمل اكتر من كده ونزلهم على طول من غير حتي ما المسه .
كفايه قوي كده جزئين فى يوم واحد ...الباقي بكره بقي وللا بعده يا ريت تكون عجبتكوا واستنوني فى الاجزاء اللى جايه
(الجزء التالت)
اه صحيح نسيت اكلمكوا عن طارق ....معلش انتوا لازم تعزروني انا بعد السنين دي كلها اللى كنت بحكي للناس عنه حسيت ان كل الناس عارفه مين طارق حبيبي ....طارق طوله 180 سنتي وطوله (برضو) 20 سنتي ....انا مبحبش قله الادب ....لو عاوز اوصف جسمه اوصفه ازاى .... طارق جسمه كان متقسم زي ما يكون فنان نحته فى الصخر ....لو عاوز اشبهه بحاجه مقدرش اشبهه غير بتماثيل الاغريق اللى بنشوفها فى التليفزيون والمتاحف ....كنت كل ما اشوف جسمه ابقي بتقطع من جوه ..نصي عاوز يقف ويسقف للتحفه الفنيه دي ..وده نصي اللى بيحب الجمال .....والنص التاني عاوز ينط عليه ويبوس فى كل عضله مرتين (وعضله معينه عشر مرات ;) ) بس لما شوفته اول مره مش كل ده اللى شدني ليه ...اللى شدني ليه اني من ساعت ما شوفته فى اول يوم ولحد ما دحلنا نمنا وانا كل ما احط عيني فى عينه احس انه بيحضني بعينه ....عيني كانت بترتاح اوي وهي بصاله خصوصا اني فى اول يوم ده كانت اعصابي متبهدله ...اول يوم بعيد عن ماما وقدامي ناس غريبه معرفش حد فيهم ...معرفش لو مكنتش لقيت طارق كنت عملت ايه فى نفسي اول يوم ده.
المهم نرجع لقصتنا تاني ..... بعد ما طارق مشي من القوضه سمعته بيخش الحمام وبسرعه قولت الحظ مش حيخدمني كذا مره ورا بعض نضفت نفسي بمنديل وقفلت الفيلم ولبست هدومي وقعدت مستني على السرير ....ممكن حد فيكوا يسالني ...بس يا يوسف يعني انت كنت متوقع ايه لما انت قاعد فى القوضه على البحري كده بتتفرج على افلام .... الموضوع ده كان الصبح بدري وكلهم راحوا الكليه وانا غيبت اليوم ده .....ومتشككش فى القصه بعد كده تاني لو سمحت ......المهم انا وهو بس اللى كنا فى البيت فى وقتها وهو قعد فتره فى الحمام .....ولما لقيته طول عضيت على شفايفي لاني فهمت هو بيعمل ايه ...قمت من مكاني واتحركت ناحيه الحمام وانا بتقصع على الرغم ان محدش شايفني اساسا وقلتله بانعم صوت عندي ....طارق عاوزني اساعدك ....مردش عليا ...قلتله يبني انت طولت قوي وانا اللى عملت فيك كده ...سيبني اريحك ....دانا حتي عطشان اوي ومشربتش حاجه من الصبح .....انا مكنتش عارف انا ازاى بقول قله الادب دي ...انا عمري ما قولت اي حاجه من دي ولو حتي فى سري ....وبدات اشك ان كتر اللبن اللى ببلعه ده ممكن يكون بياثر على دماغي ....بس الشخصيه دي اللى طلعت من جوايا بسببه ...البنت قليله الادب دي اللى مخليا الفحل ده بيتنطط زي الملبوس كده انا عمري فى حياتي ما فيه حاجه كانت مديالي النشوه دي غيرها ومكنتش مستعد اقتلها وارجع يوسف اللى مكسوف على طول ومبيعرفش يقول اللى في باله ....المهم وبعد ما خلصت اخر جمله دي ولسه بفكر فى حاجه قليله الادب تانيه اقولهاله لقيت الباب فجاه اتفتح وطارق خارج عليا زبه قدامه زي الوتد وبيبص عليا زي الكلب السعران ...انا شوفته من هنا وجريت وانا بضحك زي البنات وهو بيجري ورايا ووشه محمر ...وانا عمالى اقول يلهوي يلهوي لاني عارف انه لما يقفشني حيموتني وفى نفس الوقت عاوزه يقفشني بعدين فكرت بسرعه وجات على بالي فكره مكانتش تيجي على بال يوسف ابدا .....طلعت اجري على قوضه كريم اللى طارق اتخانق معاه اول يوم على موضوع الغدا وروحت نطيت على سرير كريم وبصيت لطارق وقولتله ...عاوز تنيكني ....تعالي نيكني هنا ...قطعلي هدومي ونكني زي اللبوه على السرير ده ...مش هو ده الواد اللى اتخانق معاك ....تعالي قطعني كاني هو ..متسبنيش غير وانا بصرخ باسمك وبغرق السرير بلبني ولبنك مع بعض ....الكلام ده انا كنت بترعش وانا بقوله ..كنت عارف اني ممكن يحصلي حاجه هنا على السرير ده لان طارق كان وشه كله احمر وبيترعش زي ما يكون حيتحول لذئب ويفترسني على السرير .....نط عليا طارق وكتفني على السرير ....وانا عمالى اتاوه واعمل فيها نفسي بقاومه ...فى الحاله اللى هو فيها دي حيحصل ايه زياده يعني عن اللى هو فيه ....لقيته قام مقطع هدومي من على جسمي زي ما يكون بيقطع ورق ...انسان الكهف ده كنت قدامه معنديش اي سلاح ادافع بيه عن نفسي ......ومنظره وهو فوقيا وكل حته ابص فيها الاقي جزء من جسمه ..كان مغطي المكان كله او هو كان باين فى عنيا كده....وانا بعض على شفايفي وبترعش زي الفار اللى اتمسك فى المصيده وبعد ما بص على جسمي شويه وهو بيتنفس بصعوبه فجاه وطي عليا وبدا يبوس فى بطني ووسطي وبعدين طلع على حلماتي وبدا يمص فيهم ...حلماتي كانت حساسه اوي ...حاولت احذره قلتله لا يا طارق مش قوي كده انا حجيبهم وهو مش سامعني بعدين قام طلع لفوق وشبك شفايفي فى شفايفه وبدا لاول مره يبوسني هو مش انا اللى ببوسه ..كنت دايما وراه بخطوه ..حتي وهو بايسنيي مكنتش قادر اعمل اي حاجه انا هو اللى كان بيعصر فى شفايفي لحد ما حسيت انهم حيتقطعوا بين شفايفه ...حتي عضلات شفايفه هزمتني .....وبايديه بدا يقرص فى حلماتي ...وبعد كل ده ومن كتر ما كان بيشيلني ويهبدني ولمساته ليا لقيتني بصوت وبجيبهم تحتيه ....بس هو موقفش حتي بعد ما جيبتهم كان لسه بيحسس على بطني وعلى وراكي وعلى حلماتي وانا بعد ما بجيبهم كل حته فى جسمي بتبقي حساسه قوي ومش قادر اسيب حد يلمسها وعمالي اقوله لا يا طارق ارجوك سيبني انزل من الرعشه بس وهو مش راضي وعمالى يلمسني وانا بطلع اصوات عمري ما عرفت اني اقدر اطلعها وبعيط وبضحك فى نفس الوقت وجسمي مفيش عضله فيه عاوزه تستجيب لاوامري ....وفجاه لقيته حشر قضيبه فى زوري ...بعد كل التدريب اللى انا اتدربت بيه بالخياره مكنش برضو فيه حاجه تحضرني لقضيبه ....قضيبه كان زي حته لحمه ملفوفه حوالين العضم بتتعصر وتنزل ميتها كل ما اضغط عليها وميتها دي بتخلي دخولها وخروجها اسهل في بقي ....وبعد ما فضل يغتصب زوري ربع ساعه قام مطلع زبه من بقي وقالي افتح بقك ففتحته لقيته بيقولي انا مش حلمسه تاني لو عاوز لبنك تعالي خده ...ازاى ...بزبه الطويل ده وبضانه الكبيره قوي دي المفروض يبقي زبه ده بيتحكم فيه ..مفروض ميقدرش يسيبه وهو قريب قوي كده من انه يجيبهم هو ازاى قوي اوي كده ..وانا ازاى ضعيف قوي كده ده هو اللى حيجيبهم وانا مش قادر استحمل اعيش من غير لبنه اكتر من كده ولقيتني وانا بعيط وبصوت ودموعي غرقت الملايه تحتي بفرك في قضيبه اللى سيحلي دماغي من جوه وانا بقي مفتوح ولساني بره وموجه زبه ناحيه بقي وفجاه بدا يجيبهم ....بعد كل كلامي معاه ده انا كنت متوقع انه يجيب بحر ...بس مهما كنت اتوقع مكنتش اتوقع الكميه دي .....ومن غير ما يلمسني خالص كنت قاعد بتلوي على السرير كان مربوط فى السرير ولقيته قام مد ايده وعصر حلماتي الاتنين مره واحده .....الدنيا كانت بتتهز كلها زي ما يكن فيه زلزال ...وكان فيه مطره ناعمه اوي ولونها ابيض وطعمها اطعم من العسل نازله على لساني ووشي وجسمي .....انا مجيبتهمش ...اللى حصلي ده كان اقرب لانه نوبه صرع من اني جيبتهم ...كل عضمه فى جسمي كانت بتترعش تحتيه وهو بيجيبهم عليا ..انا فضلت اشرب واشرب واللبن مبيخلصش لحد ما فجاه الدنيا ضلمت
صحيت لقيت الوقت بقي بالليل ....التكيييف كان شغال بس جسمي كله انا مش حاسس بيه ...عنيا بس كانت بتتحرك ...وبعد خمس دقايق وانا بقي حتي مبيتحركش شويه بشويه بقيت اقدر احرك راسي وبعد يمكن عشر دقايق قدرت اقعد لقيت نفسي فى القوضه لوحدي والدنيا بره ضلمه ....طارق سابني ليه .....هو فين ....وقومت وبدات ادور على هدومي وانا مش قادر ادوس على رجليا وبالعافيه وصلت للنور وفتحته ولقيت هدوم ولبستها وطلعت برا القوضه ....ملقيتش حد خالص بس نور القوضه اللى كنا بنحب بعض فيها كان شغال ...بصيت على نفسي انا لابس واحد من التيشرتات الكات بتاعتي وشورت ....بس الصراحه رجلي متستحملش ارجع للقوضه تاني وكنت خايف اخبط يقولولى طارق خد حاجته ومشي ومكنتش مستعد ارجع اتاكد من الدولاب كان ممكن اعمل فى نفسي حاجه ....خبطت على الباب فلقيت صوت خبط جوه كان حد حيقوم وفجاه سمعت صوت طارق بيقول خليك قاعد حفتح انا ...وواحد بيقوله متسيبه يخش ...متخش يا يوسف ....بس طارق جري على الباب وفتحلي وبص على هدومي وقالي انت ايه اللى مطلعك كده ..انا اتخضيت من السؤال ...من وسط كل الاحتمالات اللى انا فكرت فيها ده مكنش واحد منهم ...هو يقصد ايه ؟ ...قلتله دي هدومي وانت مكنتش ...ملحقتش اكمل ...قالى خش القوضه تاني وافتح الدولاب حتلاقي التيشرت اللى اديتهولك قبل كده البسه والبس بنطلون الخروج بتاعك حتي وتعالى بدل مانت ماشي رجلك عريانه كده .....عاوز اقولكوا انا مرجعتش القوضه مشي انا رجعت تنطيط .....مفيش حاجه ممكن تحصل احسن من كده ....النهارده الاتنين وهو بيغير عليا من صحابه الولاد .....طلعت اجري عشان البس لبس الخروج بتاعي وعلى الرغم اني كان ممكن اكمل لبس الخروج كله عادي لبست تيشيرت حبيبي عشان بس يحس اني بمشي على كلامه بالحرف وطلعت اجري بتنطط تاني لحد القوضه ....قعدوا يتكلموا شويه فى حاجات ملهاشش لازمه انا مسمعتهاش اصلا لاني كنت بلعب لعبه مع طارق اسمها ..هو انا اقدر اوريله كام حته من لحمي من غير ما صحاب طارق يعرفوا ...وكنت كسبان ومكتسح كل اللاعبين التانيين اللى هما مفيش اصلا لاعبين تانيين ولو كان قعد كمان عشر دقايق كنت لقيت حل عشيت اوريله فتحت طيزي ....المهم طلعنا بره القوضه فى الاخر ولقيته بيزقني على القوضه ..قولت بس حيهز البيت وحيهد السرير عليا النهارده وبعد ما دخلنا القوضه قالي بص ....انا عاوزك تفهم ان اللى حصل النهارده ده مغيرش حاجه ...انا لسه راجع لابويا اقوله جوزني بنت عمي ..بس لحد ما الاسبوع ده يخلص انت حتبقي بتاعي .....يعني وقت ما اقولك اقلع هدومك حتي لو كنا فى الشارع تقلع انت فاهم ...بصيتله وقولتله حاضر ...قالى وبعد الاسبوع ده ما يخلص ما فيش من ده تاني انت سامع ...قلتله حاضر ..قالي روح نام على سريرك قلتله بس انا عاوز انام معاك على نفس السرير قالي لا بعد اللى انت لسه عامله دلوقت وانت عمالى تكشفلي حتت من جسمك قدامهم فكرك حسيبك تقربلى بقيت اليوم ....قلتله مش لازم تقربلي او اقربلك بس سيبني انام جنبك ........قام قالي اشمعني يعني انا قلتلك مش حنيكك تاني النهارده ....مستحملتش قومت انفجرت فيه قلتله ...اولا انا محبش حد يشتمني ..طول ماحنا مش فى السرير ملكش اي حق تقولي انيكك ....ثانيا انت مش بتقول الاسبوع ده بس انت كمان مش عاوزني انام جنبك بس باقي الاسبوع ؟ ....لو في وقت تاني كان ممكن اعيط كمان بس الصراحه انا رجلي لسه مكنتش شايلاني من ساعه ما خلاني اجيبهم من لبنه بس وهو بيلمس وشي ...وكمان افتكرت خطتي وده خلاني امسك اعصابي ...بصلي شويه وبعدين قالي خلاص معلش انا اسف ومش حشتمك تانى انا بس مكنتش اعرف امتي اشتمك وامتي لا ..قلتله وانا بنط على سريره تحت الغطا اديك عرفت ...وبعدين شاورتله على السرير قالى انا حنام من برا قلتله لا انا اللى حنام من برا لانك بتحب تنام على جنبك الشمال وانا عاوز انام فى حضنك ....وبصيت على وشه وانا متاكد اني شوفته بيحاول انه ميبتسمش ونام من جوه فعلا والمرادي من الاول نام على جنبه الشمال وانا فى وشه .......وانا على السرير كنت خلاص بتنطط من الفرحه ...لان كل حاجه ماشيه تبع الخطه بالظبط ...زي ما قلتلكوا انا موقعتش فى حب "ذكاء " طارق وفيه شويه حاجات قالها فى النص خليتني متاكد ان جواه فى صراع كبير وان مع شويه حنان واستسلام ومحن من ناحيتي ممكن ارجح الكفه اللى انا عاوزها ...زي مثلا انه قالي الاسبوع ده بس ...ازاى يعني على اساس انه بعد ما يرجع حكون انا رجعت مستقيم تانى ..ده حتي مقالش حغير القوضه مش اغير الشقه .....ثانيا لما انا بالنسباله حاجه حيركبها ويسيبها ليه مكانش عاوزهم يشوفوني وانا لابس الشورت ...كان خايف لا يتريقوا عليا ؟ ....كان قالي حيتريقوا عليك مش امرني اني اغير هدومي كان كلامه يمشي عليا ....الخطوه الجايه اني اعرفه اني مش محتاج ....ك.....عضو تناسلي انثوي .....عشان اقدر اشبع زبه الكبير ...بس ده محتاج ترتيب ..البتاع ده لو دخل وانا مش مستعد حيفلقني نصين ....بس لسه الايام قدامي كتير
وبكدا يكون خلص الجزء التالت ....الجزء الرابع بجد بقي كمان كام يوم انا قعدت النهارده كله اكتب وجسمي خلاص استوي....
الجزء الرابع
عاوزين تعرفوا ايه الفرق بين راجل وبين ولد بنوتي زيي ؟ ...اولا طبعا ان الراجل بيستخدم قضيبه فى المعاشره اما انا فقضيبي اغلب الوقت مبعملش بيه حاجه والاستخدام الوحيد ليه بالنسبالي اني لو جيبتهم من غير ما المسه وهو جوا طيزي بالنسبه للراجل ده زي حبايتين فياجرا فى بعض كده ....بالنسباله انه يشوف البنوته اللى قدامه دي المحبوسه فى جسم ولد بتتلوي تحتيه لحد ما متقدرش تستحمل رجولته اكتر من كده وتجيبهم من غير حتي ما تلمس قضيبها ده اكبر دليل على رجولته ....لو الاحساس ده بيتباع فى حقن صدقوني الجنس البشري كان انقرض من زمااان ....ونفس الاحساس (مع بعض التحريفات البسيطه) هواللى اي راجل بيتمناه حتى مع عشيقته (اللى هيا بنت فعلا ) ...عشان كده بتسمعوا عن البنات اللى بيتصنعوا انهم وصلوا فعلا لشهوه الجماع بس عشان خاطر حبيبهم جابهم فعلا ومش عاوزينه يحس انه مكنش كفايه عشانهم .....عشان كده احنا عندنا افضليه عن البنات العاديه ...لان الراجل وهو نايم معانا عمره ما حيشك اننا بنكدب عليه .... لو جبناهم (وده العادي يعني ) يبقي شبعنا خاالص.......عشان كده مع طارق (نرجع لقصتنا بقي ) انا كنت متاكد ان اخر خطوه واهم خطوه هي انه يعاشر طيزي ...بس المشكله اني لو فشلت والموضوع كان مؤلم اوى بالنسبالى وبدات اصوت من الوجع وهو طلعه عليه دم مني مش بعيد اجيب للراجل ازمه نفسيه ...عشان كده قررت اني اتدرب علي كام خياره باحجام مختلفه الاول ...بس طبعا اتاكدت ان اكبر خياره فيهم اصغر من طارق بحبه حلوين عشان تفضل طيزي ضيقه عليه ....كل الكلام ده كان فى دماغي يوم التلات الصبح لما لقيت نفسي صحيت لوحدي على السرير لانه كان راح الكليه (انا عارف اني مفروض ابقي فى الكليه وموضوع غيابي ده كان بسبب مهاراتي الاجتماعيه الضعيفه واني مكنتش مرتاح خالص وسط ناس غريبه عني لدرجه اني اول يوم روحته قعدت اعيط فى الحمام..... ازاى انا وطارق واجهنا المشكله دي بعد ما خلاص اعترفلى انه ميقدرش يسيبني لحد ما حليناها دي قصه جميله جدا بس ملهاش مكان هنا على الموقع ) لما لقيت نفسي قاعد فاضي قمت روقت القوضه وشغلت نفسي بكام حاجه لحد ما سمعت دوشه بره وعرفت انهم رجعوا مع بعض ...دخل طارق القوضه لقي الترابيزه مليانه اكل قعدت طول اليوم بعمله ...بصلي وضحك وقالي كويس يبني انك عملت اكل انا كنت حموت من الجوع (يبني ....عديتهاله بمزاجي دي على فكره ) وقعد على السرير عشان ياكل ....الترابيزه كان معاها كرسي واحد وكانت فى القوضه عشان المذاكره بس لما حطيت عليها الاكل ضميتها للسرير عشان يقعد هو على السرير وانا على الكرسي ...لان السرير كان اوطي من الكرسي وهو الطويل فيعرف يطول الاكل بسهوله ...ولسبب تاني معرفهوش هو الا لما كان خلاص قرب يخلص اكل ...انا قعدت ابص عليه بس وهو بياكل ...ولاحظ هو اني مشيلتش عيني من عليه طول القعده وعلى الرغم ان نظراتي دي كانت مخلياه مش مرتاح بس كان لازم اعود عينيه على ان عيني دايما بصا عليها ومستنياها تبصلي ....واستنيت لحد ما قرب يخلص اكل ونزلت على ركبتى تحت الترابيزه ...بصلي وقالي حتعمل ايه ...قلتله مفيش يا طارق كمل انت اكلك انا اصلي رايح اشرب ...قاللى من تحت الترابيزه ؟ ...ملحقش يستني ردي لانه حس بايدي على فخاده وانا بمشيهم لحد ما وصلت لسوسته البنطلون ....بصلي وساب الاكل ....وقبل ما يلحق يعترض كنت فكيت السوسته وايدي دخلت جوا البنطلون ومسكته ...هو السباق كله اني الحق امسك بتاعه قبل ما يقوم من على الترابيزه لكن من بعد ما يحس بايدي على بتاعه خلاص الموضوع انتهي ...المرادي انا مكنتش مستعجل فكيت البنطلون بالراحه وانا عيني فى عنيه وقلعتهوله والبوكسر وقفشته فى ايدي وحطيته عند بقي وبدات اتنفس عليه بس ..عشان اتاكد ان نفسي السخن هو حاسس بيه على قضيبه وبعدين بدات ابوسه من كل ناحيه وبيوضه وبعدين بدات امص فى بيوضه كل ده وانا مهمل راس زبه تماما ...لحد ما بقي شايط قدامي ....بس انا كنت شايط انا كمان ريحته وشكله والنبض اللى كان بينبضه كل حاجه كانت بتفكرني باللى عمله فيا امبارح وكنت خلاص بتهز فى مكاني ...ودي حاجه تانيه بحب اعملها اوي ..بحب اعذب نفسي ...بحب اشوف الذ كيكه او اطعم ايسكريم فى ايدي وبدل ما احطه فى بقي افضل اشم فيه بس واقرب شفايفي منه لحد ما احس بسقوعته على شفايفي بس ما اشبعش نفسي منه وافضل كده لحد ما اعصابي تتهز من شوقي وبعد كده اخد قطمه كبيره او لحسه كبيره لان الذ طعم والذ نشوه اللى بتيجي بعد شوق وانتظار....انا عارف ان انا يمكن عمري ما حعرف استخدم بتاعي تاني عشان اشبع نفسي بس انا لما خسرت بتاعي خسرت صوت شهوه عالي فى جسمي ولما الصوت ده انطفي بدات اسمع عشرين نغمه لعشرين مكان فى جسمي كلهم مكنتش اعرف ان صوتهم حلو كده لان قضيبي كان مغطي عليهم كلهم صوتهم مش عالي زي ما كان قضيبي بس مع بعض بيعملو احلى نغم بيدمر عقلي لما الاقي راجل يعرف يلعب عليهم صح .... وده اخطر مخدر ممكن ولد يقع تحت تاثيره ..لما راجل يعرف يخلي جسمك وعقلك وقلبك كلهم يوصلوا للنشوه فى نفس الوقت عمرك ما حتعرف تبطل ابدا ...المهم نرجع لقصتنا تاني ....بعد ما طارق استوي وانا كمان استويت اخدت زبه فى بقي وبدات ارضع ..في الاول بالراحه ومع الوقت بدات ازود سرعه ....كل ما الحسه جامد ينزل شويه لبن فى بقي وكل ما الحس زياده ينزل حبه اكتر ....عارفين ازاى بيدربوا الكلب ....كل ما يعمل حاجه صح يدوله جايزه ...اهو قضيب طارق كان بيدرب شفايفي زي الكلبه كل ما تمص اكتر كل ما تشرب لين اكتر لحد ما قضيبه مكانش بيخرج من زوري اصلا ...ودماغي وقفت ومعرفش مر قد ايه من الوقت وانا على الحال ده بس بعد فتره بدات احس ان كميه اللبن بتزيد وصوته بيعلي ...وباعجوبه وبعزيمه انا مكنتش اعرف انها عندي اساسا سحبت زبه من بقي اللى كان بينيك فى دماغي من جوه وبصلته وانا بنهج وكنت خلاص حجيبهم على روحي وقولتله عاوز تجيبهم على ايه ؟ ....طبعا طارق دمه كله كان في بتاعه فدماغه كانت متعطله ..بصلي بهبل كده وقالي ايه ؟ ...قلتله عاوز تجيبهم على شفايفي وللا جوا بقي وللا على وشي وللا على جسمي ....سيبت ايدي من علي بتاعه ومسكت ايديه الاتنين مش عشان اكتفه لاني ضعيف اوي على اني اكتفه بس عشان يعرف اني مش عاوزه يلمس قضيبه وقمت سندت راسي على فخدته كاني حنام على رجله ونفسي على بضانه وبصيت جوا عنيه واستنيت يرد عليا ...قالي جوا بقك ...ابتسمت ومن وضعي ده مسكت قضيبه من عند بضانه وقربت مناخيري من قضيبه واخدت نفس من تحت وفضلت اطلع بوشي لحد ما وصلت لراسه لقيته بدا يقول ااه فبسرعه سندت راس زبه على لساني وبدات افرك قضيبه كله بايديا الاتنين وبسرعه وبدا لبنه ينزل جوا بقي مره ورا مره وانا مببلعهوش بحوشه فى بقي بس ....بس بقي الصغير مكفاش وبدا يفيض ووينزل على مناخيري وفى عيني وعلى رقبتي وانا مستحملتش اللبن ده كله وبايدي التانيه يا دوب لحقت الف ايدي على بتاعي من فوق الشورت قبل ما انا كمان اجيبهم وانا عمالى اتاوه من لبنه السخن على وشي ...وبعد ما خلص خالص بدات العب باللبن اللى جوا بقي وبعدين بلعته ووريته بقي فاضي وقعدت تحت الترابيزه باصص فى عينه وعمالى اجمع كل نقطه لبن نزلت على وشي بصباعي واحطها جوا بقي واقول امممم كاني باكل ايس كريم بالظبط ....وبعد ما زبه نزل خالص خدت راسه مره اخيره فى بقي وشفطت عند فتحته كاني ماسك شفاطه عشان اخد اخر حبه فى بقي ....طارق بعد كده قام وغسل ايده واتشطف ورجع لقاني وضبت القوضه تاني بسرعه وبصلي وابتسم كانه كان عاوز يقول حاجه وغير رايه ....وقعد على السرير وعمل نفسه بيذاكر وبيحاول يتفادي انه يبص فى عنيا ....ساعتها قمت روحت وقعدت جنبه لزق على السرير ومشيت ايدي على فخدته من فوق لتحت ولفوق تاني وبعد كده قربت بقي من ودانه وقولتله بسوط واطي دي كانت اخر مره شفايفي فيها حتلمس قضيبك ....بصلي بسرعه وكانه بيسالني ليه ....قلتله الحقيقه كمان ان دي اخر مره المس قضيبك لحد الخميس بالليل ....وسيبته ومشيت روحت على السرير بتاعي ....تقريبا قعد ساعه باصص عليا ومبيتكلمش ...انا عارف اني كنت بعذبه اوي بس اعمله ايه هو اللى استفزني لما كدب عليا وقالي انه حيخطب بنت عمه كان مفيش حاجه ما بيننا ...بس معلش خليني انا العاقل برضو....اولا حقيقه علميه ...الراجل اللى يجرب ان قضيبه يترضع من واحد او واحده بتعشق المص فعلا عمره ما حيعرف يستلذ بايده تاني ابدا ....لانك لو وقعت فى حب قضيب فعلا .....كل حواسك حتبقي ملهاش اهميه غير انك تعرف ايه اللى بيمتعه اكتر...وكل حته فى بقك حتدرس عشيقك لحد ما تبقي عارف زبه اكتر منه ...مثلا مش حتسمحله يجيبهم بسرعه لانك عارف انه كل ما يقعد على الحافه وقت اطول كل ما كانت شهوته اكبر وكل ما نشوته كمان كانت اكبر ولان الرجاله ميعرفوش الموضوع ده مسئوليتنا احنا اننا ناخد بالنا من قضيبهم المسكين واللى عودوه على انهم يفركوه بسرعه وخلاص ...احنا بطبعنا بنحب الحاجات دي وبالعكس بنوقع نفسنا فى ادمان شهوات اكتر واكتر عشان عارفين ان كل حته فى جسمنا نشوتها مختلفه عن الباقي وكلهم احلى من بعض ...فاكرين المثال بتاع الانغام اللى قولتلكوا عليه ؟
الجزء الخامس
الغرض من اني مقربش منه لحد الخميس بالليل ان فحل زي ده ميقدرش ميضربش عشره يومين على بعض ...وكنت عاوزه يجرب يفرك واحده بنفسه عشان يعرف الفرق بين بقى اللى بيعشق قضيبه وبين ايده اللى عاوزه تخنقه ...وبعدين حتي لو ملمسش نفسه لحد الخميس بالليل مش مشكله بمجرد ما يخش طيزي حبقي خلاص كسبت ....اللى حصل بقا انه يوم التلات بالليل سمعته فى الحمام ويوم الاربع الصبح والاربع بالليل والخميس الصبح كان بيحبس نفسه فى الحمام ساعه ويطلع متنرفز ولا كانه كان بيتخانق جوا ....التلات كله مشي عادي ...الاربع لقيته بيحاول يلاغيني ويتكلم معايا وعلى الاربع بالليل كان بيلمحلي انه مفيش مشكله يعني لو مصيته مره كمان لو انا اللى عايز (انا كنت عايز بس عشان خاطره هوه ..لاني عارفه اكتر من نفسه منعت نفسي ) ...اما بقي الخميس الصبح لقيته غاب عن الكليه اصلا وقعدلى فى البيت ...قمت انا خدتها من قاصرها ونزلت الشارع وروحت كافيه وروحت السوق ودخلت سينيما ورجعتله على الخميس بالليل الساعه 7 ...دخلت القوضه ملقيتهوش فيها ...روحت دخلت الحمام وشيلت الخياره اللى سيبتها فى طيزي طول اليوم ونضفت نفسي وخدت شاور وحطيت ريحه ولبست كيلوت حريمي قطن اشتريته يوميها لونه زهري فاتح قريب للابيض ومطرز احمر ولبست البيجامه اللى بحبها لاني كنت غسلتها ونشفت اخيرا وروحت خبطت على باب القوضه اللى بيقعدوا فيها تاني ...المرادي سمعت كركبه جامده من جوا وواحد من العيال بيقول لطارق بالراحه يا عم هو خطيبتك ...كنت حفطس من الضحك وفجاه طارق فتح الباب وبص عليا لقاني بالبيجامه قالي انا مش قلتلك متطلعش بالبيجامه دي تاني ...قلتله خلاص لو مش عجباك اقلعها وقلعت الشورت قدامه لحد ما وصل لكعب رجلى والكيلوت الحريمي بان قدامه ...وشوفت زبه بدا ينط فى بنطلونه قالى البس بسرعه ...قمت ابتسمت ولفيت عشان اوريله طيازي وبدات ارفع الشورت وتعمدت اني اشده من قدام جامد عشان يمسك فى طيازي وانا بحاول ارفعه وقولتله وانا بتقصع مش راضي يتلبس اعملك ايه طيزي كبيره اوي ...ولفيتله تاني بعد ما لبسته ورجعت لورا وانا بقوله مش حتيجي ...انا يا عيني عذبتك جامد اوي اليومين اللى فاتوا دول عشان كده عاوز اصالحك واعوضك عنهم ...ومن غير ما يبص على صحابه حتي (حيبص ازاى وبتاعه واقف كده ) قالهم طيب يا جماعه انا داخل انام وقفل الباب وراه ...وطلع يجري ورايا ....دي كانت اهم ليله فى حياتي لحد دلوقت ...كان نفسي اقدر ارسملكوا بايدي كل مشهد واحطه فى قصه لوحده بس مبعرفش ارسم ...يعني ايده وهو بيهبدني على السرير وبيقطع كل حته فى هدومي وانا بصوت من شهوتي ليه ده مشهد ...ايده وهي بتمر على صدري العريان الطري وبطني وبعدين طيزي ده مشهد ...وطارق عمالى يبوس فى كل حته فى وشي ورقبتي وكتفى وانا بحاول الاقي فرصه ابص على بنطلونه عشان اعرف افتحه ....وهو حاطط راسه على كتفي كانه كان في سباق واخيرا جاتله فرصه يرتاح وانا بفك هديتي اللى بقالي اسبوع بحضرلها لما ايدي اخيرا نزلت البوكسر بتاعه ومسكت قضيبه فى ايدي ورفعت عيني فى عينه ده مشهد ...اما بقي النظره اللى كانت فى عنيه ساعتها والبوسه اللى فردها على شفايفي وشفايفه اللى كانوا يا دوب لامسين بعض كانه بيحضن شفايفي دي بقي محتاجه كتاب لوحده ....وكل ده حصل فى دقيقه ..الثور المتوحش اللى قدامي ده كان شغال بسرعه مليون بوسه فى الثانيه وانا مش ملاحق لحد ما اختل توازني ولقيت نفسي بترمي عليه وساعتها شالني زي العرسان الجداد وحطني على السرير ..مش عارف ليه الحركه البسيطه دي اني اتشلت زي الورق كاني بيبي صغير فى ايديه وحطني على السرير هيجتني اوي كده لدرجه اني هجمت على قضيبه ....وسرحت تاني فى قضيبه يمكن ربع ساعه ويمكن اربع ساعات لو حلفتوني بحياه طارق مقدرش اقولكوا قد ايه المهم لقيته بيندهني باسمي وبيقولي انا حجيبهم يا يوسف كفايه ....قمت بصيتله وانا ببتسم وقلتله وماله متجيبهم .....مانت كده كده حتجيبهم جوا طيزي مره كمان ....وعلى الكلمتين دول ولقيت طارق انفجر وغرقني من فوق لتحت....مش معقوله الراجل ده كان بيجيبهم مرتين فى اليوم ده لو كان حارم نفسه مكنتش حغرق كده ....وجات فى دماغي فكره قليله الادب قوي ...انه كل يوم كان بيخش الحمام ويحاول يجيبهم وميعرفش لان زبه ميرضاش يجيبهم الا معايا انا ...بعد كده لما سالته فى يوم تانى فضل يقولى ان ده اللى حصل فعلا ...بس انا مش مصدقه ...هو بس اصله بيحب يشوفنى مكسوف وهو بيقولي الكلام ده ..المهم بعد اللي حصل ده قعد على السرير عشان يرتاح اما انا بقي فدي كانت اول مره اجيبهم من غير ما المس قضيبي ...جيبتهم لما شوفته بينفجر واللبين بينزل على وشي زي المطره ...كانها كانت بتمطر كريمه ...وقعدت على الارض باصصله وانا غرقان بلبنه ومحاولتش حتي اجمعه واحطه فى بقي سيبته على جسمي عشان يعرف ان كل ده بتاعه هوه ...كل حاجه لبنه جات عليها تبقي ملكه ....وفضلت باصص في عنيه لحد ما لاحظت ان بتاعه بدا يقف تاني وميلت عليه وبوسته وبدا اشم فيه وادعك وشي اللى بقي غرقان لبن فيه لحد ما وققف تماما ...ساعتها بصيتله وسيبت ايدي من على بتاعه ...دي كانت اشارتي ليه ان مهمتي انتهت ..ان انا مش حمد ايدي ليه اكتر من كده ...انه لو عاوزني لازم ياخدني دلوقت لو عاوز يخليني ملكه لازم هو اللى يقرر ... فيه شويه كلام ما بينا اتقال فى اللحظه دي من غير ما شفايفنا تتحرك ...لو نام معايا...لو عاشرني فعلا مش حيعرف يقول على نفسه طبيعي تاني ...وانا مش حعرف اقول على نفسي راجل تاني ....واحنا الاتنين مش حنعرف نسيب بعض ابدا ..بصيتله وانا خلاص كنت حعيط لما هو طول وكنت خايف لا يرفض وانا بقوله ان الكلام اللى متقالش ما بينا ده انا موافق عليه بس مش حينفع اجبره انه يغير نفسه عشاني واني مش حقدر اسامح نفسي ابدا لو مشيت خطوه واحده كمان ناحيته حتى لو كنت متاكد اني لو مشيتها حيبقي ليا وانا ليه ....مرت الكام ثانيه دي كانها سنه لحد ما اخيرا حبيبي قام ومسكني من كتافي ورفعني ورماني تحتيه على السرير وانا صوت وابتسمتله كل جزء فيا كان بيصرخ باسمه ...مفروض هنا لو كنا فى فيلم تبدا الموسيقي السعيده تبدا عشان لو حد فيكوا زيي يعني وبيحب يقرا الاحداث بموسيقي تصويريه فى دماغه وكده .....وبوسنا بعض واحنا الاتنين بنعيط بس وشنا بيضحك ورفعت رجلى لفوق وبصيتله وقولتله براحه عليا يا طارق انا مش قدك ...وتاني باسني وحط راس زبه ناحيه طيزي وبدا يدخلها ...خدنا تقريبا عشر دقايق عقبال ما عرفنا ندخل قضيبه كله جوا طيزي وهو بيتحرك سنتي سنتي لحد ما حسيت ببضانه على طيزي ...وقعد كمان عشر دقايق ساكت عشان يعود طيزي على حجمه الكبير ...بعدين بالراحه بدا يتحرك لقدام وورا وانا بعد ما كنت حابس اهاتي من الوجع بدات افقد السيطره وبدات اان وهو باصصلي وبيحاول انه ميتحركش بس طيزي بتحلبه من جوا ...كنت خايف اوي للالم ده يستمر وخوفي زاد لما تخيلته بيطلع قضيبه ونلاقيه متغرق دم وكنت خلاص حعيط فعلا لولا اني بصيتله وعنيه فهمتني ان مفيش مشكله ومش لازم اخاف لانه كان مبتسم وكان كل ده طبيعي ...وفعلا بعد ربع ساعه شهوتي رجعت تاني وبدات اتجرا واهز نفسي وده اداله اشاره اني عاوزه يبدا يتحرك وبدا فعلا يتحرك جوايا حركات بسيطه ....خلينا نقدم الشريط كمان ربع ساعه دلوقت طارق بيطلع قضيبه لحد ما راسه بس تفضل جوا بعدين يدخله لحد ما بيوضه تخبط فى طيزي وانا بعد ما كنت بالعافيه مستحمل قضيبه عيني جوا راسي وقضيبي واقف على اخره وبصوت وطارق حاطط ايده على بقي وبيقولى وطي صوتك حيسمعوك ....وانا ارد عليه مش قادر زبك حلو اوييي ااااه ...اللذه دي عمري ما حسيتها فى حياتي قبل كده وكان جسمي كله فيه كهربا بتمشي فيه من فوق لتحت وكل ما اجي اعدل عيني عشان ابص عليه يسحب قضيبه من جوايا وكانه بيسحب روحي من جوايا وعنيا بتتقلب تاني لجوه ....وجسمي كله بيتلوي من غير ما اتحكم فيه ....انا بجد فى الوقت ده كنت بتفرج بس ...كل حاجه فى جسمي كانت بتتحرك لوحدها ...معرفش انا جيبتهم كام مره وهو جابهم كام مره ...فى الحالات اللى زينا دي لما يبقوا اتنين بيعشقوا بعض الوقت بيمر كانه ثواني وبرضو كانه سنين الاتنين مع بعض ...من فرحتنا بتبقي كانها ثواني بس كميه المشاعر اللى بننقلها لبعض بتحسسنا انها سنين ...بس اللى انا فاكره لما لقيت جسمه كله اتشنج وحسيت بيه انه قرب يجيبهم قمت بسرعه مسكت وشه بايدي وقربته على وشي وشبكت شفايفي في شفايفه ...دي كانت اول مره يعاشرني فيها وكنت عاوزه يفتكر المره دي دايما وانا شفايفي على شفايفه وجسمنا احنا الاتنين كانه واحد ...وفعلا حسيت بميته نازله المرادي مكنتش بتندفع جامد زي ما يكون محبس ضغطه عالى لا كان زبه بينزل الميه بالراحه جدا وكان سخن اوي ولذيذ اوي اوي وفضل ينزل جوايا وانا حاسس بطعمه فى بقي ومحستش بنفسي كاني جسمي الحاجه الوحيده اللى كانت مخلياه مكمل انه كان مستني حبيبي يخلص ...ونمت وانا فى الوضع ده ومصحانيش الصبح غير حركته جنبي ولما شافني فتحت عنيا قالي انا اتاخرت اوي قلتله عاوزني اساعدك تحضر الشنطه قالي لا متحضره وبسرعه لقيته بيتنطط فى كل حته وانا بتفرج عليه وبضحك وفي الاخر وهو على باب القوضه بعد ما كان خلاص خارج وقف لحظه واتدور ودخل القوضه ونط عليا وباسني على شفايفي وهو بيضحك ...قفلت ايدي على رقبته وقلتله حتوحشني ...قام باسني تاني وقالي وانت كمان ...وبعد كده بصلي وهو عنيه فيها زعل وقالي قولى دلوقت وانا منزلش بسرعه رديت عليه وقلتله متنزلش ...قام باسني تاني وقالي بس بابا حيزعل ...حسيت كانه بيودعني مش عارف ليه وبدات اعيط وقلتله الاسبوع ده كان احلى اسبوع فى حياتي ...قالى وفي حياتي انا كمان قلتله بس يا خساره خلاص خلص ...قام باسني لاخر مره وقالي انت بتعيط ليه ؟ تبقي عبيط لو فاكر ان بعد اللى حصل ما بينا امبارح ده انا اقدر افكر في اي حد غير فيك ...غريبه اوي قد ايه كام كلمه ممكن تحول عياط واحد لفرحه ...انا كنت متاكد من جوايا من اللى بيقوله ده بس كنت عاوز اسمعه بيقولها ....وكنت بدور فى عقلي على كلمه تكون اخركلمه يسمعها مني قبل ما يسافر وملقيتش غير كلمه واحده بس تعبر عن كل اللى عاوز اقولهوله ....بحبك ...
بس خلاص كده القصه خلصت معلش انا عارف انها طولت بس معلش اللي جايه حتكون صغيره اكيد ...اللى عنده اي ملحوظه يقولهالى انا لسه جديد يا جماعه
تمـــــت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
الجزء الأول
هاي يا جماعه انا اسمي يوسف عندي 23 سنه دلوقت بس قصتي ابتدت فعلا وانا داخل اولي جامعه ....بس قبل ما اخش فى التفاصيل عاوز اكلمكوا عن نفسي شويه....انا طولي 160 سنتي و مليان شويه (وزني 70 وانا طولي 160 ) ...عيشت عمري كله مع ماما لوحدنا تماما ..عشان كده انا كنت دلوع ماما ..كانت دايما معايا فى الشقه وكانت حتي بتلعب معايا الالعاب بتاعتي ..انا وماما مكناش بنفترق ابدا ...لحد ما للاسف اتقبلت فى كليه بعيده عن البيت وعشان ماما مرضتش اني اتبهدل فى المواصلات كل يوم ماما راحت بنفسها ولفت هناك فى الكليه لحد ما لقيت طلاب اكبر مني بسنه محتاجين واحد كمان معاهم فى الشقه .....اللى انا عرفته بعد كده انهم نفسهم اول مره يتجمعوا فى شقه واحده بس المهم انها اتفقت معاهم ودفعتلهم الفلوس وجات قالتلي لما روحت ...مبدا انى اقعد بعيد عن ماما المده دي كلها كان صعب عليا اوي بس ماما فضلت تقولي انت دلوقت بقيت راجل ومش حينفع تقعد مع ماما على طول ....المهم وصلتني ليهم اول يوم وانا خلاص حعيط ومش عاوز اسيبها بس كاتم جوا نفسي عشان مش عاوز ازعلها وسابتني قدام باب الشقه وقالتلى خبط انت بقي عشان ميقولوش ده مامته اللى جابته (قال يعني مش حيقولوا مامته اللى حجزتله بس انا عمري ما اتضايقت من ان حد يقولى يا دلوع ماما لانها كانت اعز صاحبه ليا ) .
كنا سته على بعضنا فى الشقه التلات قوض وقعدنا اول يوم ده نتعرف على بعض بس ونتكلم فى حاجات كتير زي الكوره والافلام ...وبعدين بداوا يتكلموا فى السكس وانا الصراحه بتكسف اوي اتكلم فى الحاجات دي ....انا من سيعت ما عرفت افلام السيكس وهو تقريبا نوع واحد اللى بتفرج عليه ....الافلام اللى بتبقي معموله عشان البنات يتفرجوا عليها اللى بتركز اكتر على الراجل ...ليه ؟ ...فى الاول عشان كانت الافلام دي رومانسيه اكتر وانا كنت بحب الافلام الرومانسيه اووي ...بس بعد كام سنه وقعت فى حب جسم الراجل من غير ما اخد بالى ...برضو فيه حاجه فى جسم الراجل اللى متقسم الضخم اللى وانت قاعد ورا الشاشه بتحس بسخونته بتخلي عروقي كلها تشد وراسي دي تبقي كانها حتنفجر ....بس الصراحه كنت دايما بقدم الحته اللى فيها البنت بتمص للراجل ومكنتش بهتم بيها اوي ....ويمكن دي الحاجه الوحيده اللى كانت مخلياني بقول اني طبيعي يعني .....اما بقي عن مراكز الشهوه فى جسمي ...فانا طنت طبيعي جدا ...قضيبي طبعا .....وحلماتي ..بس كده ....شوفتوا طبيعي ازاى....المهم خلصوا كلامهم ووزعوا القوض وانا وطارق خدنا القوضه اللى كانوا قاعدين فيها دي
المهم دخلت الحمام وخدت دوش وطلعت لبست البيجامه اللى انا بحبها اوي ...كانت شورت يا دوب واصل لحد تحت ...اممم ....مؤخرتي ...بشويه ....وتي شيرت مش واسع ومش ضيق عليا كان لونه ابيض ساده ....اه والشورت كان لونه زهري فاتح ....البيجامه دي كانت مريحه اوووي ...وماما اللى كانت اشترتهالى طبعا ..اه طبعا التي شيرت كان قصير شويه ...بس كان ناعم اووي والشورت كمان ....وانا جسمي الصراحه مش مشعر خالص فكاني كنت لابس حرير ...المهم فتحت الدولاب وبدات انظم لبسي فيه الخروج فى الدرفه اللى فوق والبيت فى اللي تحت ...وال ....الحاجات الداخليه فى الدرج طبعا ....وبعد ما خلصت التنظيم ده كله وكنت فرحان من نفسي قوي اني انجزت لفيت لقيت طارق ده فجاه بيبص على الحيطه ...عارفين لما يكون فيه حد كان بيبص عليك واول ما تشوفه تلاقيه بص بعيد ...مكشوفه اوي يعني ...طب كان بيبصلي ليه هو فيه حاجه غلط فى اللبس ..وروحت للمرايه اللى قدام الدولاب وحبيت الف نص لفه كده عشان اشوف ضهر الهدوم اللى انا لابسها دي وابص فى المرايه الاقي طارق بيبحلق فى طيزي ولا كانه حياكلها وبصتله بسرعه لقيته بيبص بعيد تاني ...طارق مكنش اذكى اخواته ....بس انا موقعتش فى حب "ذكائه" يعني بس انا مش عاوز اسبق الاحداث....المهم قلتله يالا نخرج نشوفهم حياكلوا ايه ...انا كنت جعت بقي وبعدين مش عاوزه يفضل يبحلق فيا .....وكنت خارج على باب الاوضه لقيته نط قدام الباب لدرجه اني خبطت فيه وقلتله فيه ايه قالي يا يوسف انا عارف اني لسه اعرفك جديد النهارده بس معلش عشان خاطري غير الهدوم دي قبل ما نطلع عشان الناس اللى برا دول معرفهمش وممكن يتيرقوا على الهدوم دي لانهم ناس جهله ...بصيتله كده وقلتله مالها الهدوم ..وبصيت فى المرايا تاني ....اه ماشي انا وراكي عريضه شويه ووسطي صغير ...بس مش للدرجادي ...هي يمكن لو فيه مشكله حتبقي عند صدري بسبب ان انا حلماتي كبيره شويه لوحدهم كده فكانوا بيزقوا التي شيرت لبره ....بس ماما عمرها ما قالتلى حاجه يعني عليهم ....المهم قلتله بس انا كل الهدوم اللى معايا شبه كده فقالى طب على الاقل حديلك تي شيرت من معايا ....ده بيهزر اكيد ..اصغر تي شيرت عنده اكيد اكبر من مقاسي بكتيير ..المهم قلتله موافق ..انا كنت جعان قوي وهو كان شكله مصر ...بعدين الصراحه انا عمري ما عرفت ازعل حد ....المهم اداني تي شيرت نص كوم وقالي معلش ده اصغر حاجه عندي لبسته مره واحده بس يعني مش وسخ متقلقش ....لبست التي شيرت وفهمت ان ده من النوع اللى مفروض يبقي محزق يعني للناس اللى عندها عضلات بس طبعا كان مهرول عليا ....بس ريحته كانت فيه ....مش عارف ليه دي اول حاجه فكرت فيها لما لبست التي شيرت ....اه صحيح انا نسيت اقولكوا ....انا اول حاجه بعملها لما تبقي فى ايدي حاجه معرفهاش اني اشمها ...مناخيري سبقاني على طول ..لو الاكل ريحته وحشه احسنلي اموت من الجوع ....ويمكن عشان كده شميت ريحته فى التي شيرت ....وفعدت بالتيشيرت ده لحد وقت النوم تقريبا وللاسف عشان حظي الوحش (الحلو اوي) الناس اللى فى القوضه اللى جنبنا اكتشفوا ان تكييفهم بايظ وجوم يناموا عندنا على سرير وانا وطارق على سرير ..على الاقل طارق شاب محترم ....وبعد ما فرد نفسه جنبي على السرير كان مديني ضهره واستاذني انه يخلع التي شيرت عشان مبيعرفش ينام وهو لابس حاجه من فوق ..قلتله ماشي ....المهم طفوا النور والقوضه بقت كحل عشان كل حاجه متقفله عشان التكييف يشتغل ....وانا كنت قلعت التي شيرت بتاع طارق وقعدت بالبيجامه بتعتي اللى بحبها ....ومفيش دقيقه وكان التلاته بيشخروا ....اما انا بقي ده سرير جديد يعني قدامي يجي ساعه كده عقبال ما انام ....ومفيش خمس دقايق وواضح ان طارق بيحب ينام على جنبه الشمال لانه ادور وبقي وشه فى وشي قوي ...حبيت اني ادور او على الاقل ارجع لورا شويه بس ضهري كان للحيطه خلاص فاستسلمت ونمت كده على الرغم انه كان قريب مني قوي لدرجه ان ريحته كانت فى مناخيري ......يا ولاد نصيحه صغيره لو مش عاوزين تبقوا زيي كده اوعوا تناموا ليله كامله وفيه ريحه راجل فى مناخيركوا ....وبالليل حلمت اغرب حلم حلمته فى حياتي .....كنت انا وطارق لسه على السرير فى واحده من الافلام اياها اللى انا بحب اتفرج عليها ...بس المرادي انا كنت البنت ....وطارق كان قريب مني اوي وعمالى يبوس فى رقبتي وفى وشي وفي نفس الوقت ايده الكبيره كانت ماسكه قضيبي الصغير كله وعمالى يحركه بالراحه قوي وانا فى الاول فضلت اقوله لا عيب يا طارق ..وبعدين بدا يمص فى حلماتي وكان احساسهم جميل اوي بس لسه ايده بتتحرك بالراحه قوي وفضل يبوس فى كل حته فى رقبتي ووشي وصدري وانا خلاص دايخ بس مش عارف اجيبهم لان ايده بطيئه اوي وانا جسمي كله مبيتحركش وحسيت ان دماغي حتنفجر وانا عمالى اتلوي واترعش لحد ما قربت اوي قوي لقيته شبك شفايفه فى شفايفي وحرك ايده فجاه وانا انفجرت وانا بتاوه وصوتي كان ناعم قوي وجسمي كان كله جسم بنت ماعدا قضيبي طبعا واحنا على وضعنا ده وصحيت من النوم عرقان اوي من نفسه السخن اللى على راسي والشهوه اللى انا حسيت بيها طبعا وببص على بنطلوني لقيته مبلول وعرفت ان انا جيبتهم فى الحلم ...بس ازاى ..انا عمري ما فكرت فى الحاجات اللى زي دي ابدا وتاني حاجه خدت بالى منها لما دققت ان طارق زبه كله كان برا البوكسر بتاعه ....واضح ان زبه وقف وخرج من الفتحه بتاعت البوكسر اللى طارق نسي يقفله ولقيت الوحش ده قدامي عمالى يزق فى فخدتي .....لو كان فى يوم تاني كان يمكن عملت نفسي مش واخد بالى ونمت ...بس لو اي حد فيكوا جربها قبل كده ...لو جيبتهم فى الحلم بتصحي هيجان مش شبعان ...او على الاقل انا كده ....المهم كانت الصور لسه فى دماغي ولسه حاسس ان انا البنوته ولما فكرت في كده وبصيت على طارق اللى جسمه كان زي الولاد اللى فى الافلام بالظبط كله رجوله وانا جسمي ضعيف حتي تقسيمته تقسيمه بنوتي وحاولت اوقف نفسي لاني عارف التفكير ده حيوديني فين وبدات اعض شفايفي يمكن اهدا بس حتي لما عملت كده حسيت اني بنوته اكتر وبعدين بصيت على قضيبه العروق بارزه منه وبيتحرك حركات بسيطه بس عنيفه اوي كانه مكنه بينضخ جواها الدم وحسيت جسمي كله بيقشعر وانا مش عارف اشيل عيني من عليه وكل اللى جه فى بالي انا لو سيبته كده حيصحي الصبح زبه بيوجعه قوي لانه فضل واقف طول الليل يا حرام (دي الطريقه اللى عرفت اقنع نفسي بيها تخيلوا )....انا لازم اريحه ...بس ازاى ....قمت تفيت على ايدي وفضلت امسح على فخادي مره واتنين لحد ما بقوا لزجين وبعدين قمت مقرب نفسي منه لحد ما قضيبه دخل جوا فخادي وسمعته بيتاوه ....اكتر حاجه ممكن تولع فى الواحد منا من جوه انه يسمع راجل بيتاوه بسببه ...الراجل ده لو بص بس ميه واحده حتترمي عليه ..وانا اللى فشلت اني ابقي راجل او حتي بنت بخليه يتاوه برجلي بس ....وبدات وانا فى شهوتي دي احرك رجلي اسرع واسرع وانا سامعه بيتاوه اعلى وخوفت هو يصحي او الباقيين يصحوا بس انا مكنتش قادر ...طارق ده من سيعت ما دخلت باب الشقه وهو واخد باله مني و بيعاملني كاني اخته ....ابسط حاجه ممكن اعملهاله فى شهوته دي اني اخد بالى منه ....ولما حسيت ان جسمه بطل يتحرك نحيتي وبدا يتخشب من غير ما احس مسكت اول زب فى حياتي امسكه غير زبي وبدات افرك راسه بسرعه لحد ما بدا يجيبهم فى ايدي وعلى فخادي ....كميه اللبن اللى جابهم عليا غرقتني وانا بتاوه وايدي التانيه بتفرك بتاعي لحد ما جيبتهم تاني فى البنطلون وفجاه حسيت بيه بيصحي قومت سيبت ايدي وغمضت عيني ..مفيش دقيقه وسمعته بيقول يا نهار اسود ...وفتحت عيني لقيته مفزوع يا عيني وباصص على رجلي وعلى قضيبه وبيقولى انا اسف انا اسف انا مكنتش داري بنفسي ...ياعيني مستحملتش اني اشوفه مفزوع كده ..... كميه اللبنن اللى جابها عليا كانت مخلياني سكران وممحون قوي قمت رفعت ايدي اللى متبهدله بلبنه ووريتهاله وبعدين قمت خدتها ومسحتها على مناخيري وانا بشم فيها وببوسها وبمصمص فى صوابعي وبعدين دخلت ايدي تاني بين فخادي وحاولت اجمع اكبر كميه من لبنه على ايدي ومسحتها تاني كاني بغسل بيها وشي وبعدين لحست صوابعي ...كل ده وانا مشيلتش عيني من عليه وهو مبرق كانه شايف شبح ...وغمزتله بعيني لقيته قام بسرعه وجري على الحمام وسابني لوحدي على السرير ....عدلت نفسي وانا عمالى اعض وامصمص فى شفايفي ....انا يوسف المكسوف اللى عمره ما كلم بنت ....بعد ما عرفت طارق بيوم واحد فركتله قضيبه وبعدين فضلت احب فى لبنه قدامه لدرجه ان هو اللى اتكسف وقام يجري ....فيه كذا حاجه فكرت فيها فى الوقت ده ....اولا ان انا لو حفضل راجل عمري ما حعرف اخلي بنت تجيبهم فى الحلم عليا زي مانا جيبتهم على طارق ...ثانيا لو فضلت ولد عمري ما ححس بالاحساس الروعه ده بتاع انك تشبع راجل فحل زي طارق ده مليون بنت لو شافوه حيرموا نفسهم قدامه بس هو اختارني انا عشان يفضي لبنه اللى طعمه زي الشهد ده على رجلي انا وبس ....والاهم الاحساس الروعه اللى انا حاسس بيه دلوقت وكاني جنيه سحرته وخلته يجري قدامي خايف من جسمي كان مخليني مش قادر ابطل ابتسم او اضحك بصوت واطي
خلاص كفايه كده الجزء الاول ...اتمني تكون عجبتكوا واستنوني قريب فى الجزء التاني
الجزء الثاني
المهم نمت تاني ومصحتش غير بعد ما العيال دول خرجوا من القوضه عندنا (انا جيبتهم مرتين ورا بعض كويس اني صحيت يومها اساسا) وبعد ما صحيت اتسحبت على الحمام واستحميت تاني ولبست بيجامه تانيه ودخلت القوضه من سكات ووقفت قصاد المرايه .....بصيت على فخادي كويس كاني كنت مستني حاجه فيهم تتغير بعد اللى حصل ده ....وانا عارف انكوا مش حتصدقوني باس انا حسيت ان فخادي اكبر من الاول ولقيت نفسي ببتسم بخبث كده لاني فكرت ان لبن طارق خلى فخادي حامل وبعدين ابتسمت اكتر من التفكير الوسخ اللى فى دماغي ده .... ودي نصيحه مني يا جماعه لو لقيتوا ولد صغير مكسوف اوي ومبيتكلمش مع حد اعرفوا ان جواه فى عقله بيتخيل كل واحد فيكوا قضيبه حجمه قد ايه ويا تري حيعرف يبلعه بطيزه وللا لا ...القاعده العامه ان الناس الهاديه اوي دي اكتر ناس متوحشه فى السرير ....ودي انا اكتشفتها عن نفسي بس مش دلوقت خلونا منسبقش الاحداث ....بعد ما قعدت فى القوضه فكرت هو طارق راح فين ..بعدين اتخضيت وخوفت يكون مشي وسابني فطلعت بره اجري لحد ما لقيت واحد من العيال دول وقولتله هو طارق فين قالي انه نزل يجيب حاجات من تحت للغدا بتاعكوا ....اتاريهم اتخانقوا امبارح بعد الغدا على الحساب فقرروا ان كل واحد ياكل نفسه فطلبت منه رقم التليفون بتاع طارق واتصلت بيه اقوله ميجيبش اكل جاهز ....اذا كان فيه حاجه فى الدنيا دي كلها انا شاطر فيها (برا السرير يعني ) هو الاكل ....انا طباخ درجه اولي وقرت ان احسن طريقه اصالحوا بيها اني اطبخله ....فاتصلت بيه من القوضه عندي ولقيته رد عليا عادي وقلتله اني انا اللى حطبخله وهو يجيب الحاجات دي بس وكان كلامنا عادي جدا ولا كان فيه حاجه حصلت ....وفعلا اتغدينا مع بعض وقالي شكلنا يا يوسف كده حنعمل كل قوضه كانها شقه لان العيال اللي بره دول ناس مش متربيه وبيتخانقوا كتير وانا وافقته ..الصراحه انا بكره اوي قله الادب ....وقعدنا ساكتين شويه كده وحسيته عاوز يقولي حاجه ومش عارف ...فقربت منه شويه وقولتله عاوز تقولي حاجه يا طارق ؟ ....قالي لا ولا حاجه بص انا بحترمك جدا يا يوسف ومعنديش مشاكل فى ميولك الجنسيه بس لو سمحت متدخلنيش فى الموضوع ده معاك انا مش كده ابدا انا حتي اهلى بيتفقوا معايا اني حتجوز بنت عمي اللى فى البلد ....انا قلتله خلاص مفيش مشاكل وانا ببتسمله عشان يحس ان مفيش مشكله ...بس فى الحقيقه انا كنت بقول لنفسي ده بيستهبل ...ده لما شافني فى المرايا كان حينط عليا ..وبنت عمه قال .... يبقي يقابلني بعد ما اخد اللى انا عاوزه منه لو زبه اتحرك حتي لو كشفتله بزازها ....كويس ان النهارده الحد وهو مش حيروح قبل الجمعه ...انا حعرف ازاى اوريه يضحك عليا وعلي نفسه ويقولي انا مش ميولي كده ...على الرغم ان فى وقتها هو كان ممكن يكون فعلا مش ميوله كده انا فركتهوله وهو نايم يعني ...بس انا عمري ما اتمنيت حاجه فى الدنيا قد الواد ده ومش حسيبه يفلت مني ابدا ...وعشان كده فعلا يوم الجمعه الصبح كان ماشي وانا بودعه وشفايفي على شفايفه وببتسم لاني متاكد ان زبه مش حيقوم لا على بنت ولا حتى ولد غيري ....ودي حكايه الاسبوع اللى قلبت فيه طارق 180 درجه واتقلبت انا كمان معاه من غير ما احس .
قومت من مكاني وشيلت الاكل بعد ما خلصنا ووضبت القوضه كويس ....بعدين فتحت الدولاب ودورت على الشورت الاسود الستريتش بتاعي الى كنت بتكسف منه اوي وبقول لامي عليه بس ده بناتي يا ماما ...وبعدين جيبت تي شيرت عندي قديم شويه لونه ابيض كات كنت بكرهه جدا لانه قصير عليا لدرجه اني لما بلبسه على الشورت الستريتش الاسود بطني بتبان ....وبعدين بدات اقلع هدومي ووشي في وشه بس من غير ما ابص عليه قلعت فى الاول التيشيرت اللى انا لسه لابسه ده ورميته فى الدولاب وطبعا ده خلا حلماتي اللى لونهم زهري قدامه عريانين ...انا حلماتي كانوا كبار اوي وكانوا زيهم زي شفايفي بيورموا جامد فى الحر وده اللى كان حاصل وبصيتله لقيته بيبص بسرعه الناحيه التانيه ....مفضوح اوي ....وبعدين قلعت البنطلون وقولت لنفسي وانا باصص فى عينه لما اتاكد انه فاكر اني باصص الناحيه التانيه يلهوي دانا نسيت البس كيلوت ....لقيته بسرعه بص عليا بس اتنفض لما عرف اني كنت باصص عليه وبص الناحيه التانيه ...قلتله بصوت ناعم يا طارق مش عيب لو بصيت عليا على فكره انا عارف ان جسمي مش جسم راجل يعني ....وقومت جيت قدام وشه تاني وقلتله عاوزني اقلع باقي هدومي ؟ ..مش لازم تلمسني ممكن بس تقولي انت عاوزني اعمل ايه فى نفسي وانا اعمله ؟ ....وشه احمر قوي وقالى وهو عامل فيها نفسه غضبان يا يوسف قلتلك بطل لو سمحت ..قلتله خلاص خلاص متزعلش وبوسته على خده ...وروحت كملت لبسي وقعدت قدامه ....هو كان قاعد عند السرير بس على الارض وكان القوضه فيها تليفزيون فلما قعدت قدامه كنت كده بينه وبين التليفزيون وقومت شغلت فيلم وقعدت اتفرج عليه ....انا كنت متاكد ان ضهري نصه باين وطيزي نصها برا الشورت اصلا ....وبعدين بدات اتمطع وفردت ايدي لفوق وانا بتاوه وفردت شهري على الارض بحيث راسي كانت عند رجله وقوست ضهري عشان بزازي تطلع لفوق كمان وكانت حلماتي عامله زي ما تكون هضبه فوق التيشيرت وبصيت فى عنيه لقيته باصص عليا برضو ...المرادي طول شويه عقبال ما شال عينه ......وهو ده اللى انا كنت عاوزه ....المهم وقت النوم جه وهو راح على سريره وكان حينام ....ساعتها جيتله لما حسيت انه حيخش فى النوم وصحيته تاني وقولتله ممكن لو سمحت انام معاك على نفس السرير ...قالي ليه ؟ ....قلتله انا عمري ما نمت لوحدي على السرير (كدب طبعا ..وكدب واضح كمان لو كان عاوز يقفشه كان قفشه ) انا بس كنت مستني لما هو يخش فى النوم عشان عزيمته تبقي اضعف ما يمكن ...حيبقي عاوز يقولى اه لانه اولا دماغه نايمه ثانيا لانه عاوز يخلص مني عشان ينام ...وفعلا قالي طيب وده اللى كنت عاوزه ..انا كنت عاوزه يتعود على ريحتي جنبه ولما اتاكدت انه نام بدات احسس علي بتاعه واحرك ايدي عليه فوق وتحت وفوق وتحت لحد ما وقف ...وبعد ما خرجت الاسد ده من جوه فتحت البوكسر زي امبارح قمت مره تانيه تفيت على ايدي ومسحت قضيبه وبدات بايدي ادعك قضيبه بالراحه ...كان بينبض قوي وعروقه بارزه وراسه وارمه وكبيره قوي وانا حاسس اني باخد سنه عشان اوصل من اول القضيب لاخره وقعدت كده فتره بالراحه وانا نفسي فى نفسه ومناخيري فى مناخيره وشفايفي خلاص لامسه شفايفه وفضلت كده عاوزه يحلم باكتر حلم مذهل يحلم بيه فى حياته وفى نفس الوقت كنت عاوز ابقي انا فيه عشان كده كنت حاطط نفسي فى نفسه وفضلت كده لحد ما لقيته بيتاوه وعرفت ان مهمتي جات واني مش حعرف اشم ريحته كده تاني بقيت اليوم قومت بوست شفته اللى تحت بسرعه ونزلت براسي لحد مستوي زبه وحطيت بقي على راسه وفركته اجمد شويه لحد ما بدا ينزل الكريمه فى بقي .....طعمه اوصفهولكوا ازاى ..عارفين لما تشموا ريحه الكيكه وتحسوا بطعمها فى بقوا ....انا من الوقت ده لحد دلوقت كل ما اجي احضن طارق واشم ريحته طعم لبن طارق على طول ييجي فى بقي ...فى وقتها وانا شفايفي قافله على قضيبه كنت حعيط ولبنه نازل يحرق فى زوري وانا عمالى ارضع وعمالى اقرص على الفرش بتاع السرير عشان امنع نفسي ....لو مكانش بس طارق مانعني اني اشرب لبنه كان زماني قبضت بايدي الاتنين على قضيبه وعصرته عصر عشان اتاكد ان اللبن اللى بينزل جواي ويحول كل حته فيا من ولد لبنت ده كل نقطه فيه وصلت مكانها اللى مفروض تروحله ...جوا جسمي . وبعد ما خلصت رفعت وشي لفوق ولقيت طارق باصص عليا وانا دموعي على خدي وشفايفي بقي لونها احمر غامق من شده مانا كنت قافل بيهم على قضيبه وكنت بنهج ولا كاني كنت بجري بقالي سنين عشان اجيله عن رجله وارضع منه ......لما شافني كده مقدرش يتكلم معايا ونام وانا لما شوفت كده قومت من عليه ودخلت الحمام وحاولت ابلع كل نقطه فى بقي قبل ما اغسل سناني وارجع تاني السرير ...وعلى الرغم اني خلاص عملت اللى انا عاوزه بس انا دلوقت فعلا مبقاش ينفع انام لوحدي انا اعصابي كلها كانت بتترعش ومش عارف ابطل عياط ومش عارف ليه ...بس عياط من غير زعل ...عياط واحد كان عطشان بقاله زمان واخيرا شرب وارتاح
انا مكنتش ناوي الصراحه اني اعمل اي حاجه اليوم اللى بعدها لاني مكنتش ناوي الموضوع يوصل للى وصله ده فى اول يوم من الاسبوع اللى كنت ناوي فيه اغزو طارق لحد ما يبقي بتاعي ....بس الموضوع جه صدفه انا كنت قاعد بتفرج على فيلم ....المرادي رجاله على بعض خلاص انا مبقتش عارف اضحك على نفسي اكتر من كده ....كان الفيديو راجل ضخم وجسمه مشعر نايم مع ولد رفيع وصغير زيي كده ....وانا قاعد فى الاول كنت ممحون بس ...بعد كده بقي لقيت نفسي بتكلم من غير ما احس وبقوله قطعه .....اممممم ايوه دخله كله جوا ...ااااه .....وكنت ماسك فى ايدي خياره وبدات احشر الخياره دي فى زوري اثناء ما الواد الصغير كان يا عيني بيحاول يبلع الوحش اللى قدامه وفضلت ادخلها فى ظوري وأأن واحطه جوا اكتر فى بقي وفجاه باب القوضه اتفتح وطارق دخل عليا وانا ايد على حلمتي وايد على الخياره بحطها كلها فى زوري .....اتسمرت مكاني بعدين طلعت الخياره من بقي بعد ما كان على الاقل خمستاشر سنتي منها اختفي جوا زوري وطلعت من بقي وشفايفي كلها مبلوله من بقي والخياره متغطيه بطبقه من اللعاب كانه خيوط كده من بقي للخياره ده اللى بيخرج من زورك لما فيه حاجه تحاول تنزل فيه بالعافيه (ايه يا بنات محدش فيكوا خنق نفسه على زب وللا ايه مانتوا عارفين ) وقاعد عريان طبعا وزبي الصغير اللى هو اول مره يشوفه واقف يعيني بينط فى مكانه وبيوضي الصغيره (نسيت صح اقولكوا ان زبي كله على بعضه وهو قايم حوالى 7 سنتي ) من تحتيه لونها بقي بمبي من كتر الاستخدام ......لقيته رجع لورا تاني وكان حيقفل الباب ...بس قبل ما يقفل الباب اتدور واكتشفت ان بتاعه كان واقف .....عجبه منظري وانا كده ؟ .....مش ممكن هو انا فيا ايه يعجب ...وبصيت على المرايا قدامي وقولت فى نفسي ...انا عجبته بمنظري ده ....بتاعي مقدرش يتحمل اكتر من كده ونزلهم على طول من غير حتي ما المسه .
كفايه قوي كده جزئين فى يوم واحد ...الباقي بكره بقي وللا بعده يا ريت تكون عجبتكوا واستنوني فى الاجزاء اللى جايه
(الجزء التالت)
اه صحيح نسيت اكلمكوا عن طارق ....معلش انتوا لازم تعزروني انا بعد السنين دي كلها اللى كنت بحكي للناس عنه حسيت ان كل الناس عارفه مين طارق حبيبي ....طارق طوله 180 سنتي وطوله (برضو) 20 سنتي ....انا مبحبش قله الادب ....لو عاوز اوصف جسمه اوصفه ازاى .... طارق جسمه كان متقسم زي ما يكون فنان نحته فى الصخر ....لو عاوز اشبهه بحاجه مقدرش اشبهه غير بتماثيل الاغريق اللى بنشوفها فى التليفزيون والمتاحف ....كنت كل ما اشوف جسمه ابقي بتقطع من جوه ..نصي عاوز يقف ويسقف للتحفه الفنيه دي ..وده نصي اللى بيحب الجمال .....والنص التاني عاوز ينط عليه ويبوس فى كل عضله مرتين (وعضله معينه عشر مرات ;) ) بس لما شوفته اول مره مش كل ده اللى شدني ليه ...اللى شدني ليه اني من ساعت ما شوفته فى اول يوم ولحد ما دحلنا نمنا وانا كل ما احط عيني فى عينه احس انه بيحضني بعينه ....عيني كانت بترتاح اوي وهي بصاله خصوصا اني فى اول يوم ده كانت اعصابي متبهدله ...اول يوم بعيد عن ماما وقدامي ناس غريبه معرفش حد فيهم ...معرفش لو مكنتش لقيت طارق كنت عملت ايه فى نفسي اول يوم ده.
المهم نرجع لقصتنا تاني ..... بعد ما طارق مشي من القوضه سمعته بيخش الحمام وبسرعه قولت الحظ مش حيخدمني كذا مره ورا بعض نضفت نفسي بمنديل وقفلت الفيلم ولبست هدومي وقعدت مستني على السرير ....ممكن حد فيكوا يسالني ...بس يا يوسف يعني انت كنت متوقع ايه لما انت قاعد فى القوضه على البحري كده بتتفرج على افلام .... الموضوع ده كان الصبح بدري وكلهم راحوا الكليه وانا غيبت اليوم ده .....ومتشككش فى القصه بعد كده تاني لو سمحت ......المهم انا وهو بس اللى كنا فى البيت فى وقتها وهو قعد فتره فى الحمام .....ولما لقيته طول عضيت على شفايفي لاني فهمت هو بيعمل ايه ...قمت من مكاني واتحركت ناحيه الحمام وانا بتقصع على الرغم ان محدش شايفني اساسا وقلتله بانعم صوت عندي ....طارق عاوزني اساعدك ....مردش عليا ...قلتله يبني انت طولت قوي وانا اللى عملت فيك كده ...سيبني اريحك ....دانا حتي عطشان اوي ومشربتش حاجه من الصبح .....انا مكنتش عارف انا ازاى بقول قله الادب دي ...انا عمري ما قولت اي حاجه من دي ولو حتي فى سري ....وبدات اشك ان كتر اللبن اللى ببلعه ده ممكن يكون بياثر على دماغي ....بس الشخصيه دي اللى طلعت من جوايا بسببه ...البنت قليله الادب دي اللى مخليا الفحل ده بيتنطط زي الملبوس كده انا عمري فى حياتي ما فيه حاجه كانت مديالي النشوه دي غيرها ومكنتش مستعد اقتلها وارجع يوسف اللى مكسوف على طول ومبيعرفش يقول اللى في باله ....المهم وبعد ما خلصت اخر جمله دي ولسه بفكر فى حاجه قليله الادب تانيه اقولهاله لقيت الباب فجاه اتفتح وطارق خارج عليا زبه قدامه زي الوتد وبيبص عليا زي الكلب السعران ...انا شوفته من هنا وجريت وانا بضحك زي البنات وهو بيجري ورايا ووشه محمر ...وانا عمالى اقول يلهوي يلهوي لاني عارف انه لما يقفشني حيموتني وفى نفس الوقت عاوزه يقفشني بعدين فكرت بسرعه وجات على بالي فكره مكانتش تيجي على بال يوسف ابدا .....طلعت اجري على قوضه كريم اللى طارق اتخانق معاه اول يوم على موضوع الغدا وروحت نطيت على سرير كريم وبصيت لطارق وقولتله ...عاوز تنيكني ....تعالي نيكني هنا ...قطعلي هدومي ونكني زي اللبوه على السرير ده ...مش هو ده الواد اللى اتخانق معاك ....تعالي قطعني كاني هو ..متسبنيش غير وانا بصرخ باسمك وبغرق السرير بلبني ولبنك مع بعض ....الكلام ده انا كنت بترعش وانا بقوله ..كنت عارف اني ممكن يحصلي حاجه هنا على السرير ده لان طارق كان وشه كله احمر وبيترعش زي ما يكون حيتحول لذئب ويفترسني على السرير .....نط عليا طارق وكتفني على السرير ....وانا عمالى اتاوه واعمل فيها نفسي بقاومه ...فى الحاله اللى هو فيها دي حيحصل ايه زياده يعني عن اللى هو فيه ....لقيته قام مقطع هدومي من على جسمي زي ما يكون بيقطع ورق ...انسان الكهف ده كنت قدامه معنديش اي سلاح ادافع بيه عن نفسي ......ومنظره وهو فوقيا وكل حته ابص فيها الاقي جزء من جسمه ..كان مغطي المكان كله او هو كان باين فى عنيا كده....وانا بعض على شفايفي وبترعش زي الفار اللى اتمسك فى المصيده وبعد ما بص على جسمي شويه وهو بيتنفس بصعوبه فجاه وطي عليا وبدا يبوس فى بطني ووسطي وبعدين طلع على حلماتي وبدا يمص فيهم ...حلماتي كانت حساسه اوي ...حاولت احذره قلتله لا يا طارق مش قوي كده انا حجيبهم وهو مش سامعني بعدين قام طلع لفوق وشبك شفايفي فى شفايفه وبدا لاول مره يبوسني هو مش انا اللى ببوسه ..كنت دايما وراه بخطوه ..حتي وهو بايسنيي مكنتش قادر اعمل اي حاجه انا هو اللى كان بيعصر فى شفايفي لحد ما حسيت انهم حيتقطعوا بين شفايفه ...حتي عضلات شفايفه هزمتني .....وبايديه بدا يقرص فى حلماتي ...وبعد كل ده ومن كتر ما كان بيشيلني ويهبدني ولمساته ليا لقيتني بصوت وبجيبهم تحتيه ....بس هو موقفش حتي بعد ما جيبتهم كان لسه بيحسس على بطني وعلى وراكي وعلى حلماتي وانا بعد ما بجيبهم كل حته فى جسمي بتبقي حساسه قوي ومش قادر اسيب حد يلمسها وعمالي اقوله لا يا طارق ارجوك سيبني انزل من الرعشه بس وهو مش راضي وعمالى يلمسني وانا بطلع اصوات عمري ما عرفت اني اقدر اطلعها وبعيط وبضحك فى نفس الوقت وجسمي مفيش عضله فيه عاوزه تستجيب لاوامري ....وفجاه لقيته حشر قضيبه فى زوري ...بعد كل التدريب اللى انا اتدربت بيه بالخياره مكنش برضو فيه حاجه تحضرني لقضيبه ....قضيبه كان زي حته لحمه ملفوفه حوالين العضم بتتعصر وتنزل ميتها كل ما اضغط عليها وميتها دي بتخلي دخولها وخروجها اسهل في بقي ....وبعد ما فضل يغتصب زوري ربع ساعه قام مطلع زبه من بقي وقالي افتح بقك ففتحته لقيته بيقولي انا مش حلمسه تاني لو عاوز لبنك تعالي خده ...ازاى ...بزبه الطويل ده وبضانه الكبيره قوي دي المفروض يبقي زبه ده بيتحكم فيه ..مفروض ميقدرش يسيبه وهو قريب قوي كده من انه يجيبهم هو ازاى قوي اوي كده ..وانا ازاى ضعيف قوي كده ده هو اللى حيجيبهم وانا مش قادر استحمل اعيش من غير لبنه اكتر من كده ولقيتني وانا بعيط وبصوت ودموعي غرقت الملايه تحتي بفرك في قضيبه اللى سيحلي دماغي من جوه وانا بقي مفتوح ولساني بره وموجه زبه ناحيه بقي وفجاه بدا يجيبهم ....بعد كل كلامي معاه ده انا كنت متوقع انه يجيب بحر ...بس مهما كنت اتوقع مكنتش اتوقع الكميه دي .....ومن غير ما يلمسني خالص كنت قاعد بتلوي على السرير كان مربوط فى السرير ولقيته قام مد ايده وعصر حلماتي الاتنين مره واحده .....الدنيا كانت بتتهز كلها زي ما يكن فيه زلزال ...وكان فيه مطره ناعمه اوي ولونها ابيض وطعمها اطعم من العسل نازله على لساني ووشي وجسمي .....انا مجيبتهمش ...اللى حصلي ده كان اقرب لانه نوبه صرع من اني جيبتهم ...كل عضمه فى جسمي كانت بتترعش تحتيه وهو بيجيبهم عليا ..انا فضلت اشرب واشرب واللبن مبيخلصش لحد ما فجاه الدنيا ضلمت
صحيت لقيت الوقت بقي بالليل ....التكيييف كان شغال بس جسمي كله انا مش حاسس بيه ...عنيا بس كانت بتتحرك ...وبعد خمس دقايق وانا بقي حتي مبيتحركش شويه بشويه بقيت اقدر احرك راسي وبعد يمكن عشر دقايق قدرت اقعد لقيت نفسي فى القوضه لوحدي والدنيا بره ضلمه ....طارق سابني ليه .....هو فين ....وقومت وبدات ادور على هدومي وانا مش قادر ادوس على رجليا وبالعافيه وصلت للنور وفتحته ولقيت هدوم ولبستها وطلعت برا القوضه ....ملقيتش حد خالص بس نور القوضه اللى كنا بنحب بعض فيها كان شغال ...بصيت على نفسي انا لابس واحد من التيشرتات الكات بتاعتي وشورت ....بس الصراحه رجلي متستحملش ارجع للقوضه تاني وكنت خايف اخبط يقولولى طارق خد حاجته ومشي ومكنتش مستعد ارجع اتاكد من الدولاب كان ممكن اعمل فى نفسي حاجه ....خبطت على الباب فلقيت صوت خبط جوه كان حد حيقوم وفجاه سمعت صوت طارق بيقول خليك قاعد حفتح انا ...وواحد بيقوله متسيبه يخش ...متخش يا يوسف ....بس طارق جري على الباب وفتحلي وبص على هدومي وقالي انت ايه اللى مطلعك كده ..انا اتخضيت من السؤال ...من وسط كل الاحتمالات اللى انا فكرت فيها ده مكنش واحد منهم ...هو يقصد ايه ؟ ...قلتله دي هدومي وانت مكنتش ...ملحقتش اكمل ...قالى خش القوضه تاني وافتح الدولاب حتلاقي التيشرت اللى اديتهولك قبل كده البسه والبس بنطلون الخروج بتاعك حتي وتعالى بدل مانت ماشي رجلك عريانه كده .....عاوز اقولكوا انا مرجعتش القوضه مشي انا رجعت تنطيط .....مفيش حاجه ممكن تحصل احسن من كده ....النهارده الاتنين وهو بيغير عليا من صحابه الولاد .....طلعت اجري عشان البس لبس الخروج بتاعي وعلى الرغم اني كان ممكن اكمل لبس الخروج كله عادي لبست تيشيرت حبيبي عشان بس يحس اني بمشي على كلامه بالحرف وطلعت اجري بتنطط تاني لحد القوضه ....قعدوا يتكلموا شويه فى حاجات ملهاشش لازمه انا مسمعتهاش اصلا لاني كنت بلعب لعبه مع طارق اسمها ..هو انا اقدر اوريله كام حته من لحمي من غير ما صحاب طارق يعرفوا ...وكنت كسبان ومكتسح كل اللاعبين التانيين اللى هما مفيش اصلا لاعبين تانيين ولو كان قعد كمان عشر دقايق كنت لقيت حل عشيت اوريله فتحت طيزي ....المهم طلعنا بره القوضه فى الاخر ولقيته بيزقني على القوضه ..قولت بس حيهز البيت وحيهد السرير عليا النهارده وبعد ما دخلنا القوضه قالي بص ....انا عاوزك تفهم ان اللى حصل النهارده ده مغيرش حاجه ...انا لسه راجع لابويا اقوله جوزني بنت عمي ..بس لحد ما الاسبوع ده يخلص انت حتبقي بتاعي .....يعني وقت ما اقولك اقلع هدومك حتي لو كنا فى الشارع تقلع انت فاهم ...بصيتله وقولتله حاضر ...قالى وبعد الاسبوع ده ما يخلص ما فيش من ده تاني انت سامع ...قلتله حاضر ..قالي روح نام على سريرك قلتله بس انا عاوز انام معاك على نفس السرير قالي لا بعد اللى انت لسه عامله دلوقت وانت عمالى تكشفلي حتت من جسمك قدامهم فكرك حسيبك تقربلى بقيت اليوم ....قلتله مش لازم تقربلي او اقربلك بس سيبني انام جنبك ........قام قالي اشمعني يعني انا قلتلك مش حنيكك تاني النهارده ....مستحملتش قومت انفجرت فيه قلتله ...اولا انا محبش حد يشتمني ..طول ماحنا مش فى السرير ملكش اي حق تقولي انيكك ....ثانيا انت مش بتقول الاسبوع ده بس انت كمان مش عاوزني انام جنبك بس باقي الاسبوع ؟ ....لو في وقت تاني كان ممكن اعيط كمان بس الصراحه انا رجلي لسه مكنتش شايلاني من ساعه ما خلاني اجيبهم من لبنه بس وهو بيلمس وشي ...وكمان افتكرت خطتي وده خلاني امسك اعصابي ...بصلي شويه وبعدين قالي خلاص معلش انا اسف ومش حشتمك تانى انا بس مكنتش اعرف امتي اشتمك وامتي لا ..قلتله وانا بنط على سريره تحت الغطا اديك عرفت ...وبعدين شاورتله على السرير قالى انا حنام من برا قلتله لا انا اللى حنام من برا لانك بتحب تنام على جنبك الشمال وانا عاوز انام فى حضنك ....وبصيت على وشه وانا متاكد اني شوفته بيحاول انه ميبتسمش ونام من جوه فعلا والمرادي من الاول نام على جنبه الشمال وانا فى وشه .......وانا على السرير كنت خلاص بتنطط من الفرحه ...لان كل حاجه ماشيه تبع الخطه بالظبط ...زي ما قلتلكوا انا موقعتش فى حب "ذكاء " طارق وفيه شويه حاجات قالها فى النص خليتني متاكد ان جواه فى صراع كبير وان مع شويه حنان واستسلام ومحن من ناحيتي ممكن ارجح الكفه اللى انا عاوزها ...زي مثلا انه قالي الاسبوع ده بس ...ازاى يعني على اساس انه بعد ما يرجع حكون انا رجعت مستقيم تانى ..ده حتي مقالش حغير القوضه مش اغير الشقه .....ثانيا لما انا بالنسباله حاجه حيركبها ويسيبها ليه مكانش عاوزهم يشوفوني وانا لابس الشورت ...كان خايف لا يتريقوا عليا ؟ ....كان قالي حيتريقوا عليك مش امرني اني اغير هدومي كان كلامه يمشي عليا ....الخطوه الجايه اني اعرفه اني مش محتاج ....ك.....عضو تناسلي انثوي .....عشان اقدر اشبع زبه الكبير ...بس ده محتاج ترتيب ..البتاع ده لو دخل وانا مش مستعد حيفلقني نصين ....بس لسه الايام قدامي كتير
وبكدا يكون خلص الجزء التالت ....الجزء الرابع بجد بقي كمان كام يوم انا قعدت النهارده كله اكتب وجسمي خلاص استوي....
الجزء الرابع
عاوزين تعرفوا ايه الفرق بين راجل وبين ولد بنوتي زيي ؟ ...اولا طبعا ان الراجل بيستخدم قضيبه فى المعاشره اما انا فقضيبي اغلب الوقت مبعملش بيه حاجه والاستخدام الوحيد ليه بالنسبالي اني لو جيبتهم من غير ما المسه وهو جوا طيزي بالنسبه للراجل ده زي حبايتين فياجرا فى بعض كده ....بالنسباله انه يشوف البنوته اللى قدامه دي المحبوسه فى جسم ولد بتتلوي تحتيه لحد ما متقدرش تستحمل رجولته اكتر من كده وتجيبهم من غير حتي ما تلمس قضيبها ده اكبر دليل على رجولته ....لو الاحساس ده بيتباع فى حقن صدقوني الجنس البشري كان انقرض من زمااان ....ونفس الاحساس (مع بعض التحريفات البسيطه) هواللى اي راجل بيتمناه حتى مع عشيقته (اللى هيا بنت فعلا ) ...عشان كده بتسمعوا عن البنات اللى بيتصنعوا انهم وصلوا فعلا لشهوه الجماع بس عشان خاطر حبيبهم جابهم فعلا ومش عاوزينه يحس انه مكنش كفايه عشانهم .....عشان كده احنا عندنا افضليه عن البنات العاديه ...لان الراجل وهو نايم معانا عمره ما حيشك اننا بنكدب عليه .... لو جبناهم (وده العادي يعني ) يبقي شبعنا خاالص.......عشان كده مع طارق (نرجع لقصتنا بقي ) انا كنت متاكد ان اخر خطوه واهم خطوه هي انه يعاشر طيزي ...بس المشكله اني لو فشلت والموضوع كان مؤلم اوى بالنسبالى وبدات اصوت من الوجع وهو طلعه عليه دم مني مش بعيد اجيب للراجل ازمه نفسيه ...عشان كده قررت اني اتدرب علي كام خياره باحجام مختلفه الاول ...بس طبعا اتاكدت ان اكبر خياره فيهم اصغر من طارق بحبه حلوين عشان تفضل طيزي ضيقه عليه ....كل الكلام ده كان فى دماغي يوم التلات الصبح لما لقيت نفسي صحيت لوحدي على السرير لانه كان راح الكليه (انا عارف اني مفروض ابقي فى الكليه وموضوع غيابي ده كان بسبب مهاراتي الاجتماعيه الضعيفه واني مكنتش مرتاح خالص وسط ناس غريبه عني لدرجه اني اول يوم روحته قعدت اعيط فى الحمام..... ازاى انا وطارق واجهنا المشكله دي بعد ما خلاص اعترفلى انه ميقدرش يسيبني لحد ما حليناها دي قصه جميله جدا بس ملهاش مكان هنا على الموقع ) لما لقيت نفسي قاعد فاضي قمت روقت القوضه وشغلت نفسي بكام حاجه لحد ما سمعت دوشه بره وعرفت انهم رجعوا مع بعض ...دخل طارق القوضه لقي الترابيزه مليانه اكل قعدت طول اليوم بعمله ...بصلي وضحك وقالي كويس يبني انك عملت اكل انا كنت حموت من الجوع (يبني ....عديتهاله بمزاجي دي على فكره ) وقعد على السرير عشان ياكل ....الترابيزه كان معاها كرسي واحد وكانت فى القوضه عشان المذاكره بس لما حطيت عليها الاكل ضميتها للسرير عشان يقعد هو على السرير وانا على الكرسي ...لان السرير كان اوطي من الكرسي وهو الطويل فيعرف يطول الاكل بسهوله ...ولسبب تاني معرفهوش هو الا لما كان خلاص قرب يخلص اكل ...انا قعدت ابص عليه بس وهو بياكل ...ولاحظ هو اني مشيلتش عيني من عليه طول القعده وعلى الرغم ان نظراتي دي كانت مخلياه مش مرتاح بس كان لازم اعود عينيه على ان عيني دايما بصا عليها ومستنياها تبصلي ....واستنيت لحد ما قرب يخلص اكل ونزلت على ركبتى تحت الترابيزه ...بصلي وقالي حتعمل ايه ...قلتله مفيش يا طارق كمل انت اكلك انا اصلي رايح اشرب ...قاللى من تحت الترابيزه ؟ ...ملحقش يستني ردي لانه حس بايدي على فخاده وانا بمشيهم لحد ما وصلت لسوسته البنطلون ....بصلي وساب الاكل ....وقبل ما يلحق يعترض كنت فكيت السوسته وايدي دخلت جوا البنطلون ومسكته ...هو السباق كله اني الحق امسك بتاعه قبل ما يقوم من على الترابيزه لكن من بعد ما يحس بايدي على بتاعه خلاص الموضوع انتهي ...المرادي انا مكنتش مستعجل فكيت البنطلون بالراحه وانا عيني فى عنيه وقلعتهوله والبوكسر وقفشته فى ايدي وحطيته عند بقي وبدات اتنفس عليه بس ..عشان اتاكد ان نفسي السخن هو حاسس بيه على قضيبه وبعدين بدات ابوسه من كل ناحيه وبيوضه وبعدين بدات امص فى بيوضه كل ده وانا مهمل راس زبه تماما ...لحد ما بقي شايط قدامي ....بس انا كنت شايط انا كمان ريحته وشكله والنبض اللى كان بينبضه كل حاجه كانت بتفكرني باللى عمله فيا امبارح وكنت خلاص بتهز فى مكاني ...ودي حاجه تانيه بحب اعملها اوي ..بحب اعذب نفسي ...بحب اشوف الذ كيكه او اطعم ايسكريم فى ايدي وبدل ما احطه فى بقي افضل اشم فيه بس واقرب شفايفي منه لحد ما احس بسقوعته على شفايفي بس ما اشبعش نفسي منه وافضل كده لحد ما اعصابي تتهز من شوقي وبعد كده اخد قطمه كبيره او لحسه كبيره لان الذ طعم والذ نشوه اللى بتيجي بعد شوق وانتظار....انا عارف ان انا يمكن عمري ما حعرف استخدم بتاعي تاني عشان اشبع نفسي بس انا لما خسرت بتاعي خسرت صوت شهوه عالي فى جسمي ولما الصوت ده انطفي بدات اسمع عشرين نغمه لعشرين مكان فى جسمي كلهم مكنتش اعرف ان صوتهم حلو كده لان قضيبي كان مغطي عليهم كلهم صوتهم مش عالي زي ما كان قضيبي بس مع بعض بيعملو احلى نغم بيدمر عقلي لما الاقي راجل يعرف يلعب عليهم صح .... وده اخطر مخدر ممكن ولد يقع تحت تاثيره ..لما راجل يعرف يخلي جسمك وعقلك وقلبك كلهم يوصلوا للنشوه فى نفس الوقت عمرك ما حتعرف تبطل ابدا ...المهم نرجع لقصتنا تاني ....بعد ما طارق استوي وانا كمان استويت اخدت زبه فى بقي وبدات ارضع ..في الاول بالراحه ومع الوقت بدات ازود سرعه ....كل ما الحسه جامد ينزل شويه لبن فى بقي وكل ما الحس زياده ينزل حبه اكتر ....عارفين ازاى بيدربوا الكلب ....كل ما يعمل حاجه صح يدوله جايزه ...اهو قضيب طارق كان بيدرب شفايفي زي الكلبه كل ما تمص اكتر كل ما تشرب لين اكتر لحد ما قضيبه مكانش بيخرج من زوري اصلا ...ودماغي وقفت ومعرفش مر قد ايه من الوقت وانا على الحال ده بس بعد فتره بدات احس ان كميه اللبن بتزيد وصوته بيعلي ...وباعجوبه وبعزيمه انا مكنتش اعرف انها عندي اساسا سحبت زبه من بقي اللى كان بينيك فى دماغي من جوه وبصلته وانا بنهج وكنت خلاص حجيبهم على روحي وقولتله عاوز تجيبهم على ايه ؟ ....طبعا طارق دمه كله كان في بتاعه فدماغه كانت متعطله ..بصلي بهبل كده وقالي ايه ؟ ...قلتله عاوز تجيبهم على شفايفي وللا جوا بقي وللا على وشي وللا على جسمي ....سيبت ايدي من علي بتاعه ومسكت ايديه الاتنين مش عشان اكتفه لاني ضعيف اوي على اني اكتفه بس عشان يعرف اني مش عاوزه يلمس قضيبه وقمت سندت راسي على فخدته كاني حنام على رجله ونفسي على بضانه وبصيت جوا عنيه واستنيت يرد عليا ...قالي جوا بقك ...ابتسمت ومن وضعي ده مسكت قضيبه من عند بضانه وقربت مناخيري من قضيبه واخدت نفس من تحت وفضلت اطلع بوشي لحد ما وصلت لراسه لقيته بدا يقول ااه فبسرعه سندت راس زبه على لساني وبدات افرك قضيبه كله بايديا الاتنين وبسرعه وبدا لبنه ينزل جوا بقي مره ورا مره وانا مببلعهوش بحوشه فى بقي بس ....بس بقي الصغير مكفاش وبدا يفيض ووينزل على مناخيري وفى عيني وعلى رقبتي وانا مستحملتش اللبن ده كله وبايدي التانيه يا دوب لحقت الف ايدي على بتاعي من فوق الشورت قبل ما انا كمان اجيبهم وانا عمالى اتاوه من لبنه السخن على وشي ...وبعد ما خلص خالص بدات العب باللبن اللى جوا بقي وبعدين بلعته ووريته بقي فاضي وقعدت تحت الترابيزه باصص فى عينه وعمالى اجمع كل نقطه لبن نزلت على وشي بصباعي واحطها جوا بقي واقول امممم كاني باكل ايس كريم بالظبط ....وبعد ما زبه نزل خالص خدت راسه مره اخيره فى بقي وشفطت عند فتحته كاني ماسك شفاطه عشان اخد اخر حبه فى بقي ....طارق بعد كده قام وغسل ايده واتشطف ورجع لقاني وضبت القوضه تاني بسرعه وبصلي وابتسم كانه كان عاوز يقول حاجه وغير رايه ....وقعد على السرير وعمل نفسه بيذاكر وبيحاول يتفادي انه يبص فى عنيا ....ساعتها قمت روحت وقعدت جنبه لزق على السرير ومشيت ايدي على فخدته من فوق لتحت ولفوق تاني وبعد كده قربت بقي من ودانه وقولتله بسوط واطي دي كانت اخر مره شفايفي فيها حتلمس قضيبك ....بصلي بسرعه وكانه بيسالني ليه ....قلتله الحقيقه كمان ان دي اخر مره المس قضيبك لحد الخميس بالليل ....وسيبته ومشيت روحت على السرير بتاعي ....تقريبا قعد ساعه باصص عليا ومبيتكلمش ...انا عارف اني كنت بعذبه اوي بس اعمله ايه هو اللى استفزني لما كدب عليا وقالي انه حيخطب بنت عمه كان مفيش حاجه ما بيننا ...بس معلش خليني انا العاقل برضو....اولا حقيقه علميه ...الراجل اللى يجرب ان قضيبه يترضع من واحد او واحده بتعشق المص فعلا عمره ما حيعرف يستلذ بايده تاني ابدا ....لانك لو وقعت فى حب قضيب فعلا .....كل حواسك حتبقي ملهاش اهميه غير انك تعرف ايه اللى بيمتعه اكتر...وكل حته فى بقك حتدرس عشيقك لحد ما تبقي عارف زبه اكتر منه ...مثلا مش حتسمحله يجيبهم بسرعه لانك عارف انه كل ما يقعد على الحافه وقت اطول كل ما كانت شهوته اكبر وكل ما نشوته كمان كانت اكبر ولان الرجاله ميعرفوش الموضوع ده مسئوليتنا احنا اننا ناخد بالنا من قضيبهم المسكين واللى عودوه على انهم يفركوه بسرعه وخلاص ...احنا بطبعنا بنحب الحاجات دي وبالعكس بنوقع نفسنا فى ادمان شهوات اكتر واكتر عشان عارفين ان كل حته فى جسمنا نشوتها مختلفه عن الباقي وكلهم احلى من بعض ...فاكرين المثال بتاع الانغام اللى قولتلكوا عليه ؟
الجزء الخامس
الغرض من اني مقربش منه لحد الخميس بالليل ان فحل زي ده ميقدرش ميضربش عشره يومين على بعض ...وكنت عاوزه يجرب يفرك واحده بنفسه عشان يعرف الفرق بين بقى اللى بيعشق قضيبه وبين ايده اللى عاوزه تخنقه ...وبعدين حتي لو ملمسش نفسه لحد الخميس بالليل مش مشكله بمجرد ما يخش طيزي حبقي خلاص كسبت ....اللى حصل بقا انه يوم التلات بالليل سمعته فى الحمام ويوم الاربع الصبح والاربع بالليل والخميس الصبح كان بيحبس نفسه فى الحمام ساعه ويطلع متنرفز ولا كانه كان بيتخانق جوا ....التلات كله مشي عادي ...الاربع لقيته بيحاول يلاغيني ويتكلم معايا وعلى الاربع بالليل كان بيلمحلي انه مفيش مشكله يعني لو مصيته مره كمان لو انا اللى عايز (انا كنت عايز بس عشان خاطره هوه ..لاني عارفه اكتر من نفسه منعت نفسي ) ...اما بقي الخميس الصبح لقيته غاب عن الكليه اصلا وقعدلى فى البيت ...قمت انا خدتها من قاصرها ونزلت الشارع وروحت كافيه وروحت السوق ودخلت سينيما ورجعتله على الخميس بالليل الساعه 7 ...دخلت القوضه ملقيتهوش فيها ...روحت دخلت الحمام وشيلت الخياره اللى سيبتها فى طيزي طول اليوم ونضفت نفسي وخدت شاور وحطيت ريحه ولبست كيلوت حريمي قطن اشتريته يوميها لونه زهري فاتح قريب للابيض ومطرز احمر ولبست البيجامه اللى بحبها لاني كنت غسلتها ونشفت اخيرا وروحت خبطت على باب القوضه اللى بيقعدوا فيها تاني ...المرادي سمعت كركبه جامده من جوا وواحد من العيال بيقول لطارق بالراحه يا عم هو خطيبتك ...كنت حفطس من الضحك وفجاه طارق فتح الباب وبص عليا لقاني بالبيجامه قالي انا مش قلتلك متطلعش بالبيجامه دي تاني ...قلتله خلاص لو مش عجباك اقلعها وقلعت الشورت قدامه لحد ما وصل لكعب رجلى والكيلوت الحريمي بان قدامه ...وشوفت زبه بدا ينط فى بنطلونه قالى البس بسرعه ...قمت ابتسمت ولفيت عشان اوريله طيازي وبدات ارفع الشورت وتعمدت اني اشده من قدام جامد عشان يمسك فى طيازي وانا بحاول ارفعه وقولتله وانا بتقصع مش راضي يتلبس اعملك ايه طيزي كبيره اوي ...ولفيتله تاني بعد ما لبسته ورجعت لورا وانا بقوله مش حتيجي ...انا يا عيني عذبتك جامد اوي اليومين اللى فاتوا دول عشان كده عاوز اصالحك واعوضك عنهم ...ومن غير ما يبص على صحابه حتي (حيبص ازاى وبتاعه واقف كده ) قالهم طيب يا جماعه انا داخل انام وقفل الباب وراه ...وطلع يجري ورايا ....دي كانت اهم ليله فى حياتي لحد دلوقت ...كان نفسي اقدر ارسملكوا بايدي كل مشهد واحطه فى قصه لوحده بس مبعرفش ارسم ...يعني ايده وهو بيهبدني على السرير وبيقطع كل حته فى هدومي وانا بصوت من شهوتي ليه ده مشهد ...ايده وهي بتمر على صدري العريان الطري وبطني وبعدين طيزي ده مشهد ...وطارق عمالى يبوس فى كل حته فى وشي ورقبتي وكتفى وانا بحاول الاقي فرصه ابص على بنطلونه عشان اعرف افتحه ....وهو حاطط راسه على كتفي كانه كان في سباق واخيرا جاتله فرصه يرتاح وانا بفك هديتي اللى بقالي اسبوع بحضرلها لما ايدي اخيرا نزلت البوكسر بتاعه ومسكت قضيبه فى ايدي ورفعت عيني فى عينه ده مشهد ...اما بقي النظره اللى كانت فى عنيه ساعتها والبوسه اللى فردها على شفايفي وشفايفه اللى كانوا يا دوب لامسين بعض كانه بيحضن شفايفي دي بقي محتاجه كتاب لوحده ....وكل ده حصل فى دقيقه ..الثور المتوحش اللى قدامي ده كان شغال بسرعه مليون بوسه فى الثانيه وانا مش ملاحق لحد ما اختل توازني ولقيت نفسي بترمي عليه وساعتها شالني زي العرسان الجداد وحطني على السرير ..مش عارف ليه الحركه البسيطه دي اني اتشلت زي الورق كاني بيبي صغير فى ايديه وحطني على السرير هيجتني اوي كده لدرجه اني هجمت على قضيبه ....وسرحت تاني فى قضيبه يمكن ربع ساعه ويمكن اربع ساعات لو حلفتوني بحياه طارق مقدرش اقولكوا قد ايه المهم لقيته بيندهني باسمي وبيقولي انا حجيبهم يا يوسف كفايه ....قمت بصيتله وانا ببتسم وقلتله وماله متجيبهم .....مانت كده كده حتجيبهم جوا طيزي مره كمان ....وعلى الكلمتين دول ولقيت طارق انفجر وغرقني من فوق لتحت....مش معقوله الراجل ده كان بيجيبهم مرتين فى اليوم ده لو كان حارم نفسه مكنتش حغرق كده ....وجات فى دماغي فكره قليله الادب قوي ...انه كل يوم كان بيخش الحمام ويحاول يجيبهم وميعرفش لان زبه ميرضاش يجيبهم الا معايا انا ...بعد كده لما سالته فى يوم تانى فضل يقولى ان ده اللى حصل فعلا ...بس انا مش مصدقه ...هو بس اصله بيحب يشوفنى مكسوف وهو بيقولي الكلام ده ..المهم بعد اللي حصل ده قعد على السرير عشان يرتاح اما انا بقي فدي كانت اول مره اجيبهم من غير ما المس قضيبي ...جيبتهم لما شوفته بينفجر واللبين بينزل على وشي زي المطره ...كانها كانت بتمطر كريمه ...وقعدت على الارض باصصله وانا غرقان بلبنه ومحاولتش حتي اجمعه واحطه فى بقي سيبته على جسمي عشان يعرف ان كل ده بتاعه هوه ...كل حاجه لبنه جات عليها تبقي ملكه ....وفضلت باصص في عنيه لحد ما لاحظت ان بتاعه بدا يقف تاني وميلت عليه وبوسته وبدا اشم فيه وادعك وشي اللى بقي غرقان لبن فيه لحد ما وققف تماما ...ساعتها بصيتله وسيبت ايدي من على بتاعه ...دي كانت اشارتي ليه ان مهمتي انتهت ..ان انا مش حمد ايدي ليه اكتر من كده ...انه لو عاوزني لازم ياخدني دلوقت لو عاوز يخليني ملكه لازم هو اللى يقرر ... فيه شويه كلام ما بينا اتقال فى اللحظه دي من غير ما شفايفنا تتحرك ...لو نام معايا...لو عاشرني فعلا مش حيعرف يقول على نفسه طبيعي تاني ...وانا مش حعرف اقول على نفسي راجل تاني ....واحنا الاتنين مش حنعرف نسيب بعض ابدا ..بصيتله وانا خلاص كنت حعيط لما هو طول وكنت خايف لا يرفض وانا بقوله ان الكلام اللى متقالش ما بينا ده انا موافق عليه بس مش حينفع اجبره انه يغير نفسه عشاني واني مش حقدر اسامح نفسي ابدا لو مشيت خطوه واحده كمان ناحيته حتى لو كنت متاكد اني لو مشيتها حيبقي ليا وانا ليه ....مرت الكام ثانيه دي كانها سنه لحد ما اخيرا حبيبي قام ومسكني من كتافي ورفعني ورماني تحتيه على السرير وانا صوت وابتسمتله كل جزء فيا كان بيصرخ باسمه ...مفروض هنا لو كنا فى فيلم تبدا الموسيقي السعيده تبدا عشان لو حد فيكوا زيي يعني وبيحب يقرا الاحداث بموسيقي تصويريه فى دماغه وكده .....وبوسنا بعض واحنا الاتنين بنعيط بس وشنا بيضحك ورفعت رجلى لفوق وبصيتله وقولتله براحه عليا يا طارق انا مش قدك ...وتاني باسني وحط راس زبه ناحيه طيزي وبدا يدخلها ...خدنا تقريبا عشر دقايق عقبال ما عرفنا ندخل قضيبه كله جوا طيزي وهو بيتحرك سنتي سنتي لحد ما حسيت ببضانه على طيزي ...وقعد كمان عشر دقايق ساكت عشان يعود طيزي على حجمه الكبير ...بعدين بالراحه بدا يتحرك لقدام وورا وانا بعد ما كنت حابس اهاتي من الوجع بدات افقد السيطره وبدات اان وهو باصصلي وبيحاول انه ميتحركش بس طيزي بتحلبه من جوا ...كنت خايف اوي للالم ده يستمر وخوفي زاد لما تخيلته بيطلع قضيبه ونلاقيه متغرق دم وكنت خلاص حعيط فعلا لولا اني بصيتله وعنيه فهمتني ان مفيش مشكله ومش لازم اخاف لانه كان مبتسم وكان كل ده طبيعي ...وفعلا بعد ربع ساعه شهوتي رجعت تاني وبدات اتجرا واهز نفسي وده اداله اشاره اني عاوزه يبدا يتحرك وبدا فعلا يتحرك جوايا حركات بسيطه ....خلينا نقدم الشريط كمان ربع ساعه دلوقت طارق بيطلع قضيبه لحد ما راسه بس تفضل جوا بعدين يدخله لحد ما بيوضه تخبط فى طيزي وانا بعد ما كنت بالعافيه مستحمل قضيبه عيني جوا راسي وقضيبي واقف على اخره وبصوت وطارق حاطط ايده على بقي وبيقولى وطي صوتك حيسمعوك ....وانا ارد عليه مش قادر زبك حلو اوييي ااااه ...اللذه دي عمري ما حسيتها فى حياتي قبل كده وكان جسمي كله فيه كهربا بتمشي فيه من فوق لتحت وكل ما اجي اعدل عيني عشان ابص عليه يسحب قضيبه من جوايا وكانه بيسحب روحي من جوايا وعنيا بتتقلب تاني لجوه ....وجسمي كله بيتلوي من غير ما اتحكم فيه ....انا بجد فى الوقت ده كنت بتفرج بس ...كل حاجه فى جسمي كانت بتتحرك لوحدها ...معرفش انا جيبتهم كام مره وهو جابهم كام مره ...فى الحالات اللى زينا دي لما يبقوا اتنين بيعشقوا بعض الوقت بيمر كانه ثواني وبرضو كانه سنين الاتنين مع بعض ...من فرحتنا بتبقي كانها ثواني بس كميه المشاعر اللى بننقلها لبعض بتحسسنا انها سنين ...بس اللى انا فاكره لما لقيت جسمه كله اتشنج وحسيت بيه انه قرب يجيبهم قمت بسرعه مسكت وشه بايدي وقربته على وشي وشبكت شفايفي في شفايفه ...دي كانت اول مره يعاشرني فيها وكنت عاوزه يفتكر المره دي دايما وانا شفايفي على شفايفه وجسمنا احنا الاتنين كانه واحد ...وفعلا حسيت بميته نازله المرادي مكنتش بتندفع جامد زي ما يكون محبس ضغطه عالى لا كان زبه بينزل الميه بالراحه جدا وكان سخن اوي ولذيذ اوي اوي وفضل ينزل جوايا وانا حاسس بطعمه فى بقي ومحستش بنفسي كاني جسمي الحاجه الوحيده اللى كانت مخلياه مكمل انه كان مستني حبيبي يخلص ...ونمت وانا فى الوضع ده ومصحانيش الصبح غير حركته جنبي ولما شافني فتحت عنيا قالي انا اتاخرت اوي قلتله عاوزني اساعدك تحضر الشنطه قالي لا متحضره وبسرعه لقيته بيتنطط فى كل حته وانا بتفرج عليه وبضحك وفي الاخر وهو على باب القوضه بعد ما كان خلاص خارج وقف لحظه واتدور ودخل القوضه ونط عليا وباسني على شفايفي وهو بيضحك ...قفلت ايدي على رقبته وقلتله حتوحشني ...قام باسني تاني وقالي وانت كمان ...وبعد كده بصلي وهو عنيه فيها زعل وقالي قولى دلوقت وانا منزلش بسرعه رديت عليه وقلتله متنزلش ...قام باسني تاني وقالي بس بابا حيزعل ...حسيت كانه بيودعني مش عارف ليه وبدات اعيط وقلتله الاسبوع ده كان احلى اسبوع فى حياتي ...قالى وفي حياتي انا كمان قلتله بس يا خساره خلاص خلص ...قام باسني لاخر مره وقالي انت بتعيط ليه ؟ تبقي عبيط لو فاكر ان بعد اللى حصل ما بينا امبارح ده انا اقدر افكر في اي حد غير فيك ...غريبه اوي قد ايه كام كلمه ممكن تحول عياط واحد لفرحه ...انا كنت متاكد من جوايا من اللى بيقوله ده بس كنت عاوز اسمعه بيقولها ....وكنت بدور فى عقلي على كلمه تكون اخركلمه يسمعها مني قبل ما يسافر وملقيتش غير كلمه واحده بس تعبر عن كل اللى عاوز اقولهوله ....بحبك ...
بس خلاص كده القصه خلصت معلش انا عارف انها طولت بس معلش اللي جايه حتكون صغيره اكيد ...اللى عنده اي ملحوظه يقولهالى انا لسه جديد يا جماعه
تمـــــت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ