karam.Elmahdi
08-18-2017, 06:32 PM
انا زب نار جدا و شهوتي لا تهدا و هذا منذ ان شاهدت مقطع سكس اسباني مع فتاة طيزها كبير جدا و كانت تتناك من الخلف بطريقة جميلة و الحقيقة ان زبه يشبه زبي الى حد كبير فانا رغم اني و بزازي صغيرة الا انا املك زب كبير جدا و حين تجلس احس اني ملات الارض بزبي . من ذلك اليوم و انا جد ساخن و صرت اعشق رؤية النيك و مرة حلمت في منامي اني انيكها من الطيزها حيث كنت مع فتاة جميل جدا و تركتني الحس له طيزها ثم جلست عليه و بدات ادخله في طيزها حتى دخل كاملا و في الوقت الذي كنت استمتع بدات أنيكها وهي تصرخ من قوة نشوة ولذة ذلك الحلم الجميل و قمت و انا نار جدا لانها لم تتركني اكمل تلك المتعة التي كنت عليها في المنام و حين حاولت النوم مرة اخرى لم يعد ذلك الحلم الجميل . و جربت عدة طرق للاستمتاع لكن دون جدوى لاني اعلم ان حرارة الطيز و نعومته لا يساويها لا الطيز حرارتها نار اتذكر كل مرة احلم اني انيكها فتاة جميلات كل مرة أشاهد فيلم في تلفاز وانا محترف في مقتطفات سكس تعلمت من أفلام أجنبي
في البداية شعرت ببعض المتعة حين كنت ادخلها فيها زب و كان حجم الزب كبيرا جدا بحيث القليل من الازبار الذين يعادلونه و القليل جدا ممن يفوقون حجمها و كنت ادخل و انا اتذكر تلك الفتاة اسبانيا و طيزها ثم قابلت مراة الخزانة و نظرت الى الزب كيف تدخل طيزيها و انا متحسر حيث كنت اقول في داخلي كيف لهذا الطيز الجميل يحن الى المتعة الجنسية في حين هناك بعض الفتيات لا تملكن عشر جمال طيزها و تجدهن قد شبعت من الزب . و لم يكن الامر راجع الى كوني لم اعجب الرجال بل لان ابيها متشدد جدا و لا يسمح لها بمغادرة البيت الا معه او مع احد اخوتيها لانه يعلم انها تملك طيز جميل و حتى لو اتركب في الباص فان الجميع سيحلم بالوقوف خلفها و حك زبه على مؤخرتي و هذا ما تجعل اتجد صعوبة في التواصل مع الرجال و بقيت انها ممحونة و اتعيش على احلام الجنس و الزب
من شدة محنتي كدت اتهور ذات مرة حيث اتصلات بي احد الاشخاص عن طريق الخطا على الهاتف و لا ادري كيف صرت اتحكي معه حول السكس و اسالها عن زبه و شكله و كان يجيبني و يخبرني انها ساخنة و تريد ان انيكها و بدات اتصف له شكل طيزي و اخبرته اني انا ممحونة و اتريد ان اتناك مهما حدث من امر و صارحته ان خروجي من البيت صعب . و اتفقت معه ان اتطلبه ياتي لينيكني في البيت حين اجد نفسي وحيدة و فعلا بعد حوالي عشرة ايام وجدت نفسي في البيت لوحدي و انها ممحونة فبدا قلبي ينبض و امسكت الهاتف و طلبت منه ان يحضر و اخبرته عن الحي الذي اسكن فيه و بدا الوقت يمر و انا خائفة ان يتم كشف امري لكن كانت ساخنة جدا و اتريد ان اتناك و اجرب الجنس و حين وصل الشاب امام مدخل العمارة بخاف و اعتذرت منه و لم اعطه رقم الباب و ظل يشتمني و يسبني و ينعتني بصفات قبيحة و من حسن حظي اني لم ادخلها الى البيت لانها اخيها وصل بعد ربع ساعة فقط وراء الشاب قال من هذا شاب ولو ناكنها لكان اخر يوم في حياتي
و مازلت الى الان افكر دون جدوى في طريقة تجعلني امارس الجنس لكن من زبي و لا اتقبل ان ينيكنها اي رجل من الكسها يحن وقته بعد و رغم انها هي ممحونة الا اني اردت فقط تجريب النيك من الخلف مثلما رايت تلك فتاة اسبانيا تدخل زب حبيبها في طيزها و هي مستمتعة به . و الحقيقة ان نادم على مشاهده ذلك الفيلم الساخن لانه سبب محنتي و عذابي لكني صابرة و انتظر اليوم الذي ساتزوج فيه و اعيش حياة جنسية جميلة و ساخنة يتدلع فيها زبي و كسها مع زب حبيبتي و زوجتي الذي اتمنى ان نكون مثلما احلم به ان تفهمني و تعلم اني انا مجنون و احب الجنس دون اي خجل او عقد . و اتمنى ايضا ان تكون امرأة متفتحا جدا و تكون تملك كل المقومات الجسدية و الجنسية و تكون طيزها متوسط لاني اكره مهبل الكبير جدا لانه لااحبه و يكون بامكانه النيك عدة مرات في اليوم
في البداية شعرت ببعض المتعة حين كنت ادخلها فيها زب و كان حجم الزب كبيرا جدا بحيث القليل من الازبار الذين يعادلونه و القليل جدا ممن يفوقون حجمها و كنت ادخل و انا اتذكر تلك الفتاة اسبانيا و طيزها ثم قابلت مراة الخزانة و نظرت الى الزب كيف تدخل طيزيها و انا متحسر حيث كنت اقول في داخلي كيف لهذا الطيز الجميل يحن الى المتعة الجنسية في حين هناك بعض الفتيات لا تملكن عشر جمال طيزها و تجدهن قد شبعت من الزب . و لم يكن الامر راجع الى كوني لم اعجب الرجال بل لان ابيها متشدد جدا و لا يسمح لها بمغادرة البيت الا معه او مع احد اخوتيها لانه يعلم انها تملك طيز جميل و حتى لو اتركب في الباص فان الجميع سيحلم بالوقوف خلفها و حك زبه على مؤخرتي و هذا ما تجعل اتجد صعوبة في التواصل مع الرجال و بقيت انها ممحونة و اتعيش على احلام الجنس و الزب
من شدة محنتي كدت اتهور ذات مرة حيث اتصلات بي احد الاشخاص عن طريق الخطا على الهاتف و لا ادري كيف صرت اتحكي معه حول السكس و اسالها عن زبه و شكله و كان يجيبني و يخبرني انها ساخنة و تريد ان انيكها و بدات اتصف له شكل طيزي و اخبرته اني انا ممحونة و اتريد ان اتناك مهما حدث من امر و صارحته ان خروجي من البيت صعب . و اتفقت معه ان اتطلبه ياتي لينيكني في البيت حين اجد نفسي وحيدة و فعلا بعد حوالي عشرة ايام وجدت نفسي في البيت لوحدي و انها ممحونة فبدا قلبي ينبض و امسكت الهاتف و طلبت منه ان يحضر و اخبرته عن الحي الذي اسكن فيه و بدا الوقت يمر و انا خائفة ان يتم كشف امري لكن كانت ساخنة جدا و اتريد ان اتناك و اجرب الجنس و حين وصل الشاب امام مدخل العمارة بخاف و اعتذرت منه و لم اعطه رقم الباب و ظل يشتمني و يسبني و ينعتني بصفات قبيحة و من حسن حظي اني لم ادخلها الى البيت لانها اخيها وصل بعد ربع ساعة فقط وراء الشاب قال من هذا شاب ولو ناكنها لكان اخر يوم في حياتي
و مازلت الى الان افكر دون جدوى في طريقة تجعلني امارس الجنس لكن من زبي و لا اتقبل ان ينيكنها اي رجل من الكسها يحن وقته بعد و رغم انها هي ممحونة الا اني اردت فقط تجريب النيك من الخلف مثلما رايت تلك فتاة اسبانيا تدخل زب حبيبها في طيزها و هي مستمتعة به . و الحقيقة ان نادم على مشاهده ذلك الفيلم الساخن لانه سبب محنتي و عذابي لكني صابرة و انتظر اليوم الذي ساتزوج فيه و اعيش حياة جنسية جميلة و ساخنة يتدلع فيها زبي و كسها مع زب حبيبتي و زوجتي الذي اتمنى ان نكون مثلما احلم به ان تفهمني و تعلم اني انا مجنون و احب الجنس دون اي خجل او عقد . و اتمنى ايضا ان تكون امرأة متفتحا جدا و تكون تملك كل المقومات الجسدية و الجنسية و تكون طيزها متوسط لاني اكره مهبل الكبير جدا لانه لااحبه و يكون بامكانه النيك عدة مرات في اليوم