نياج اوكيد
09-17-2017, 09:54 AM
[SIZE="5"][C......................هديتي الى الزميلة Have المحترمة...............
كنت كثير الترداد على المول القريب من سكني في ارقى مناطق العاصمة....وكانت ربما صدفة ان اقف في الطابور للدخول الى هذه السوق(مول)...الصدفة قادتني بان اكون خلف فتاة لا اعرفها سابقا ولكنها اخذت ترجع الى الوراء ضاغطة باردافها المكتنزة قدامي (يعني تلامس طيزها بعيري وترجع بقوة الى الوراء لهذا الغرض)....انا لم انتبه وقلت في نفسي :: انها الازدحام ربما::...ولكنها تكررت اكثر من مرة وخفف الازدحام بعدئذ..وهي مستمرة بالقاء اردافها صوب
عيري.....فدخلنا المول وانا دهبت الى قسم الالبسة الرجالية(ملابس داخلية رجالية)...فلاحظت هذه الفتاة تلاحقني كذلك حتى لما اشتريت لباسا داخليا رائعا....تقربنت مني هذه الفتاة و همست في اذني (انا التي سوف ادفع قيمة الوصولات)...يا ربي ماهذه الجرأة وماذا تريد مني هذه الفتاة بفعلتها هذه...OLOR="Purple"][/COLORوتشكرت منها و قلت لها::لالالا ماكو داعي يا ست ....قالت (نجوى))...
اذن هذا اسمها نجوى...وعندها عزمتها على شرب عصير],,,في الكافيتيريا....فاستجابت لي و صعدنا الى الكافيتيريا للمول في الطابق الثالث.....ونحن نشرب العصير ..تجاذبما اطراف الحديث فاذا بها تعرفني وانا لا اتذكرها.... قالت::صحيح انت لاتتذكرني ولكنني تلميذتك في الاعدادية وكنت تدرسني مع بقية طالبات الصف وانا تخيلت عليك و لكنك لم تعرني انتباها لانك متزوج ولا تهتم باي فتاة و فقط انت كنت مهنيا ومحترفا في شرح الدروس لكل التلميذات بدون تفريق بيننا ولكنني اردت اكثر من مرة لجذب انتباهك ولكن حضرتك لم تعرني اي انتباه ولم تدغدغ مشاعري بصلابتك و وقارك الاحترافي....والان انني موظفة في ال ادارة الاعمال و متزوجة و لازلت احبك و اتمنى وصالك يا استاذ (سامر)..... ,,,,...
قلت لها:: لكنني مكتفي بزوجتي و عائلتي ولا اريد الوقوع في المستحرمات...
قالت لي::لاتكذب يا استاذ فزوجتك قد توفيت قبل عامين ولم تتزوج بعدها يعني انك عزابي ولا نساء في حيات الان...
قلت لها::: اتركيني يا بنت الاوادم.... انا لا احب المستحرمات...وبعد جدال عنيف و قاسي قالت::: ان لم تقبلني انام معك...فسوف اصيح و الم الناس عليك استاذ سامر...اني احبك و اربيدك اتنيجني او اعيط والم عليك الدنيا....وهنا اشتغل الشيطان و دفعا للورطة وابعادا للفضيحة... قبلت بعرضها وهي فرحانة جدا وقامت بالزغردة..هلهولة خفبيفة لانني استجبت لطلبها الفاجر...
تركنا المول و اخذتها بسيارتي الى بيتنا التي صدفة لم يكن فيها اي شخص لانهم سافروا..فرحنا الى غرفة النوم العزابي هههه...و انزعتها كما خلقها ربي و انا نزعت عني كل ملابسي حتى غدونا كزوجين يريدان ان يمارسا الحب بكا اريحية..زاااااههههههه اما ان لهذا العير ان ينتشي طيزة مربربة هي نصف و.زن جسمها.... يا ما احلى طيزها السمينة البيضاء المنفلتة من عقالها....انها طيز ..نجوى,,تلميذتي سابقا و الموظفة حاليا,,,, يا لروعة طيزها غير المفتوووحة....كس ام الكس لو يصير بحلاوتها..... فدهنت فتحة طيزها بمرهم مخدر و بعبصت طيزها باصبع ومن ثم باصبعين و ثلاثة و اربعة حتى وسعت فتحتها وصار لالامكان نيج طيزها بعيري الثخين القوي الطويل وجعلتها بوضعية السجود....و ركزت راس عيري على فتحة طيزها المتوسعة و دفعت بعيري فدخل الراس بصعوبة نوعاما رغم المخدر وصبرت قليلا ومن ثم دفعت بباقي عيري الى اعماق طيزها فاستقر عيري بوسط طيزها و صبرت قليلا كذلك حتى يستوعب كهفها حجم عيري الغليظ..... وصرت ارهز و ااروح و ااجي ومتعتها برغبتها من محروميتها لنيج طيزه[ حتى بالت من شدة النيج ,,,فتذكرت قول الشاعر الجاهلي::
لما ضربت بغورمولي مضارطها..بالت... فقلت اسلحي ان شئت او بولي..
وشكرتني ست نجوى على فتح طيزها و نيجتي لها شاكرة ممتنة واني ارتاحيت من نيج طيزها...
وطلبت ان انيج كسها فرفضت وقالت..است:: ليس الان لان طيزي يوجعني هسه!!
وفي المرات القادمة اجي يمك و اتنيجلي كسي
والسلام
/SIZE]
كنت كثير الترداد على المول القريب من سكني في ارقى مناطق العاصمة....وكانت ربما صدفة ان اقف في الطابور للدخول الى هذه السوق(مول)...الصدفة قادتني بان اكون خلف فتاة لا اعرفها سابقا ولكنها اخذت ترجع الى الوراء ضاغطة باردافها المكتنزة قدامي (يعني تلامس طيزها بعيري وترجع بقوة الى الوراء لهذا الغرض)....انا لم انتبه وقلت في نفسي :: انها الازدحام ربما::...ولكنها تكررت اكثر من مرة وخفف الازدحام بعدئذ..وهي مستمرة بالقاء اردافها صوب
عيري.....فدخلنا المول وانا دهبت الى قسم الالبسة الرجالية(ملابس داخلية رجالية)...فلاحظت هذه الفتاة تلاحقني كذلك حتى لما اشتريت لباسا داخليا رائعا....تقربنت مني هذه الفتاة و همست في اذني (انا التي سوف ادفع قيمة الوصولات)...يا ربي ماهذه الجرأة وماذا تريد مني هذه الفتاة بفعلتها هذه...OLOR="Purple"][/COLORوتشكرت منها و قلت لها::لالالا ماكو داعي يا ست ....قالت (نجوى))...
اذن هذا اسمها نجوى...وعندها عزمتها على شرب عصير],,,في الكافيتيريا....فاستجابت لي و صعدنا الى الكافيتيريا للمول في الطابق الثالث.....ونحن نشرب العصير ..تجاذبما اطراف الحديث فاذا بها تعرفني وانا لا اتذكرها.... قالت::صحيح انت لاتتذكرني ولكنني تلميذتك في الاعدادية وكنت تدرسني مع بقية طالبات الصف وانا تخيلت عليك و لكنك لم تعرني انتباها لانك متزوج ولا تهتم باي فتاة و فقط انت كنت مهنيا ومحترفا في شرح الدروس لكل التلميذات بدون تفريق بيننا ولكنني اردت اكثر من مرة لجذب انتباهك ولكن حضرتك لم تعرني اي انتباه ولم تدغدغ مشاعري بصلابتك و وقارك الاحترافي....والان انني موظفة في ال ادارة الاعمال و متزوجة و لازلت احبك و اتمنى وصالك يا استاذ (سامر)..... ,,,,...
قلت لها:: لكنني مكتفي بزوجتي و عائلتي ولا اريد الوقوع في المستحرمات...
قالت لي::لاتكذب يا استاذ فزوجتك قد توفيت قبل عامين ولم تتزوج بعدها يعني انك عزابي ولا نساء في حيات الان...
قلت لها::: اتركيني يا بنت الاوادم.... انا لا احب المستحرمات...وبعد جدال عنيف و قاسي قالت::: ان لم تقبلني انام معك...فسوف اصيح و الم الناس عليك استاذ سامر...اني احبك و اربيدك اتنيجني او اعيط والم عليك الدنيا....وهنا اشتغل الشيطان و دفعا للورطة وابعادا للفضيحة... قبلت بعرضها وهي فرحانة جدا وقامت بالزغردة..هلهولة خفبيفة لانني استجبت لطلبها الفاجر...
تركنا المول و اخذتها بسيارتي الى بيتنا التي صدفة لم يكن فيها اي شخص لانهم سافروا..فرحنا الى غرفة النوم العزابي هههه...و انزعتها كما خلقها ربي و انا نزعت عني كل ملابسي حتى غدونا كزوجين يريدان ان يمارسا الحب بكا اريحية..زاااااههههههه اما ان لهذا العير ان ينتشي طيزة مربربة هي نصف و.زن جسمها.... يا ما احلى طيزها السمينة البيضاء المنفلتة من عقالها....انها طيز ..نجوى,,تلميذتي سابقا و الموظفة حاليا,,,, يا لروعة طيزها غير المفتوووحة....كس ام الكس لو يصير بحلاوتها..... فدهنت فتحة طيزها بمرهم مخدر و بعبصت طيزها باصبع ومن ثم باصبعين و ثلاثة و اربعة حتى وسعت فتحتها وصار لالامكان نيج طيزها بعيري الثخين القوي الطويل وجعلتها بوضعية السجود....و ركزت راس عيري على فتحة طيزها المتوسعة و دفعت بعيري فدخل الراس بصعوبة نوعاما رغم المخدر وصبرت قليلا ومن ثم دفعت بباقي عيري الى اعماق طيزها فاستقر عيري بوسط طيزها و صبرت قليلا كذلك حتى يستوعب كهفها حجم عيري الغليظ..... وصرت ارهز و ااروح و ااجي ومتعتها برغبتها من محروميتها لنيج طيزه[ حتى بالت من شدة النيج ,,,فتذكرت قول الشاعر الجاهلي::
لما ضربت بغورمولي مضارطها..بالت... فقلت اسلحي ان شئت او بولي..
وشكرتني ست نجوى على فتح طيزها و نيجتي لها شاكرة ممتنة واني ارتاحيت من نيج طيزها...
وطلبت ان انيج كسها فرفضت وقالت..است:: ليس الان لان طيزي يوجعني هسه!!
وفي المرات القادمة اجي يمك و اتنيجلي كسي
والسلام
/SIZE]