الشرير المتوحش2
10-24-2017, 11:50 AM
ملاحظة: كيف أكتب موضوعاً دموياً دون ان تزعلوا مني ؟ أين حرية التعبير يا ناس بعضكم يكتب قصص لواط بشعة و لا أحد يمنعه
انا انسان دموي لو انتوا مصرين على الزعل فعطوني موقع جنسي يتقبل المواضيع الدموية
انا عامر. و انا شابٌ مُتعب من كثرة البحث. لقد إنسدت في وجهي كل الطرق. بحثت عن الوظيفة لمدة 3 سنوات ولكن المجموع الضعيف في الثانوية العامة لا يؤهلني حتى لدخول مواقف سيارات الجامعة كنت أعيش في بيتٍ متواضعٍ جداً و أنا وحيد و يتيم. كنت مفلساً تقريباً من كثرة ما آكل من المطاعم فدخلت مطعماً من اجل ان اكل بالمجان في مقابل ان انظف الصحون لأنني لن أستطيع الدفع. و عندما دخلت. جلست و طلبت صحن أرز و أخذت آكل دون أن ألتفت إلى شيء. كان المطعم يحوي مسرحاً ترقص عليه راقصةٌ شرقيةٌ شقراء.
/ hi_kage_kira-dbr5ytj.tiff
لم ألاحظ وجهها. مضت عشر دقائق و انا آكل و فجأةً جلست الراقصة أمامي. وقد وضعت الوشاح الذي كانت ترقص بها على أكتافها ليغطي صدرها النصف عاري الكاسي بصدرية مرصعة بالألماس و أخذت تنظر لوجهي بإهتمام. و انا بادلتها الفعل فقد كانت مألوفة الوجه
نهضت بإنفعال: أنتي أسمهان زميلتي من المدرسة الثانوية لماذا انتي ترتدين هذه الثياب الفاضحة
أسمهان: من أنت ؟ لقد سبقتني و عرفتني قبل ان أعرفك.
عامر: انا عامر هل نسيتيني انا زميلكِ في الصف
أسمهان: أوه تذكرتك. أنت عاموري ههههه
عامر بخجل: هههه أنتِ كالعادة تحبين تدليع الأولاد
أسمهان: تعال معي فلنا كلامٌ خاص
عامر: لم أنهي طعامي
أسمهان ترفع ذراعها البيضاء منادية للجرسون: غطي طبق هذا الشخص و أحضره لغرفتي. ثم ذهبنا لغرفتها بعدما سبقنا الجرسون
و عندما وصلنا للغرفة وجدت الجرسون ينتظرني: الحساب يا سيد
اسمهان: حسابه علي
دخلنا و بقي الجرسون خارجاً
أخذت اكمل طعامي بينما الفتاة تجهز الحساب للجرسون
اسمهان: تفضل
الجرسون: شكراً يا آنسة
جلست أمامي بينما كنت منهمكاً في الأكل
أسمهان: كيف حالك
عامر: بخير
أسمهان: ماذا حدث بعد ان انتهت الدراسة
عامر: بحثت عن الوظيفة كثيراً و لم أَجِد شيئاً
و أنتي لماذا تعملين راقصة
أسمهان: لأن جسدي مصدر دخلي الرقص وظيفتي
هل تريد ان تعمل معي
عامر: لا شكراً لا أريد ان أكون رقاصاً
أسمهان تضحك بقوة: و من قال انك سترقص. انت ستطبل من أجلي. انا اتذكر انك تطبل بإحتراف على طاولتك عندما تكون في حصة احتياط
عامر: حقاً ؟ و كم راتبي ؟
اسمهان: 1000 دولار في الشهر الواحد
عامر: كل هذا من اجل التطبيل
اسمهان: فلنقدم بروڤة الان (ناولتني طبلاً)
و وقفت في نصف الغرفة: هيا إبدأ
أخذت أطبل و أطبل و أطبل و هي ترقص
ثم إقتربت مني و ظهرها موجهٌ إلي و جلست على ركبتيها و أرجعت باقي جسدها للخلف و صار وجهها متجهاً نحوي
(Backbend)
عندها استغللت الفرصة و مزقت صدريتها و أخذت أطبل على صدرها. ثم انتبهت على نفسي و توقفت
أسمهان: أكمل. لقد أعجبتني حركتك
و بعد ذلك جلست امامي قائلة: سنتفق على شروط العمل الان
عامر: و انتي عارية الصدر ؟
أسمهان: لا. (خلعت التنورة أيضاً) بل و انا عارية تماماً نحن الان في مضاجعة عمل (ذهبت ناحية السرير) تعال إركبني
عامر يقف فوقها: ماهي شروط العمل (جلس عليها و هو يفرك قضيبه)
اسمهان: فقط طبل لي و الاكل و الشراب مجاني لك في هذا المطعم
عامر (يدخل قضيبه في كسها): هذا فقط ؟
أسمهان (تكتم تأوهاتها): أجل آآآه
عامر (يدفع و يسحب قضيبه بداخلها): تخيلي انني دخلت في مقابلات عمل كثيرة مع رجال و نساء جميلات و لم أحظى بمثل هذه المقابلة
أسمهان: آآه هل ضاجعت النساء آآآه
عامر (يزيد من سرعته): لا بعضهن نساء جيدات و الرجال كذلك و لكن هناك رجل واحد كان من أقذر من قابلتهم في حياتي
أسمهان (تلف ساقيها على جسد عامر): تمهل آآآه لا تكون عجولاً ضاجعني بالراحة. ما مشكلة ذلك الرجل
عامر: لقد أغراني بمليار دولار في الشهر
أسمهان: آآه ماذا آآه كان المقابل آآآه قلت لك لا تستعجل آآآآه
عامر (قذف في داخلها و أخرج قضيبه): اسف كنت مستعجلاً حتى انتهي من المضاجعة لأنكِ قد تنقرفي من جوابي. لقد كانت مشكلة ذلك المدير هي انه طلب مني انا أنام معه
أسمهان (نهضت مصدومة): و هل وافقت.
عامر: لا
أسمهان (تبوسه في فمه): سامحني لقد ظلمتك
و بعد شهرٍ واحد تزوجا و رغم انها راقصة شرقية لكنها كانت مخلصة لعامر
انا انسان دموي لو انتوا مصرين على الزعل فعطوني موقع جنسي يتقبل المواضيع الدموية
انا عامر. و انا شابٌ مُتعب من كثرة البحث. لقد إنسدت في وجهي كل الطرق. بحثت عن الوظيفة لمدة 3 سنوات ولكن المجموع الضعيف في الثانوية العامة لا يؤهلني حتى لدخول مواقف سيارات الجامعة كنت أعيش في بيتٍ متواضعٍ جداً و أنا وحيد و يتيم. كنت مفلساً تقريباً من كثرة ما آكل من المطاعم فدخلت مطعماً من اجل ان اكل بالمجان في مقابل ان انظف الصحون لأنني لن أستطيع الدفع. و عندما دخلت. جلست و طلبت صحن أرز و أخذت آكل دون أن ألتفت إلى شيء. كان المطعم يحوي مسرحاً ترقص عليه راقصةٌ شرقيةٌ شقراء.
/ hi_kage_kira-dbr5ytj.tiff
لم ألاحظ وجهها. مضت عشر دقائق و انا آكل و فجأةً جلست الراقصة أمامي. وقد وضعت الوشاح الذي كانت ترقص بها على أكتافها ليغطي صدرها النصف عاري الكاسي بصدرية مرصعة بالألماس و أخذت تنظر لوجهي بإهتمام. و انا بادلتها الفعل فقد كانت مألوفة الوجه
نهضت بإنفعال: أنتي أسمهان زميلتي من المدرسة الثانوية لماذا انتي ترتدين هذه الثياب الفاضحة
أسمهان: من أنت ؟ لقد سبقتني و عرفتني قبل ان أعرفك.
عامر: انا عامر هل نسيتيني انا زميلكِ في الصف
أسمهان: أوه تذكرتك. أنت عاموري ههههه
عامر بخجل: هههه أنتِ كالعادة تحبين تدليع الأولاد
أسمهان: تعال معي فلنا كلامٌ خاص
عامر: لم أنهي طعامي
أسمهان ترفع ذراعها البيضاء منادية للجرسون: غطي طبق هذا الشخص و أحضره لغرفتي. ثم ذهبنا لغرفتها بعدما سبقنا الجرسون
و عندما وصلنا للغرفة وجدت الجرسون ينتظرني: الحساب يا سيد
اسمهان: حسابه علي
دخلنا و بقي الجرسون خارجاً
أخذت اكمل طعامي بينما الفتاة تجهز الحساب للجرسون
اسمهان: تفضل
الجرسون: شكراً يا آنسة
جلست أمامي بينما كنت منهمكاً في الأكل
أسمهان: كيف حالك
عامر: بخير
أسمهان: ماذا حدث بعد ان انتهت الدراسة
عامر: بحثت عن الوظيفة كثيراً و لم أَجِد شيئاً
و أنتي لماذا تعملين راقصة
أسمهان: لأن جسدي مصدر دخلي الرقص وظيفتي
هل تريد ان تعمل معي
عامر: لا شكراً لا أريد ان أكون رقاصاً
أسمهان تضحك بقوة: و من قال انك سترقص. انت ستطبل من أجلي. انا اتذكر انك تطبل بإحتراف على طاولتك عندما تكون في حصة احتياط
عامر: حقاً ؟ و كم راتبي ؟
اسمهان: 1000 دولار في الشهر الواحد
عامر: كل هذا من اجل التطبيل
اسمهان: فلنقدم بروڤة الان (ناولتني طبلاً)
و وقفت في نصف الغرفة: هيا إبدأ
أخذت أطبل و أطبل و أطبل و هي ترقص
ثم إقتربت مني و ظهرها موجهٌ إلي و جلست على ركبتيها و أرجعت باقي جسدها للخلف و صار وجهها متجهاً نحوي
(Backbend)
عندها استغللت الفرصة و مزقت صدريتها و أخذت أطبل على صدرها. ثم انتبهت على نفسي و توقفت
أسمهان: أكمل. لقد أعجبتني حركتك
و بعد ذلك جلست امامي قائلة: سنتفق على شروط العمل الان
عامر: و انتي عارية الصدر ؟
أسمهان: لا. (خلعت التنورة أيضاً) بل و انا عارية تماماً نحن الان في مضاجعة عمل (ذهبت ناحية السرير) تعال إركبني
عامر يقف فوقها: ماهي شروط العمل (جلس عليها و هو يفرك قضيبه)
اسمهان: فقط طبل لي و الاكل و الشراب مجاني لك في هذا المطعم
عامر (يدخل قضيبه في كسها): هذا فقط ؟
أسمهان (تكتم تأوهاتها): أجل آآآه
عامر (يدفع و يسحب قضيبه بداخلها): تخيلي انني دخلت في مقابلات عمل كثيرة مع رجال و نساء جميلات و لم أحظى بمثل هذه المقابلة
أسمهان: آآه هل ضاجعت النساء آآآه
عامر (يزيد من سرعته): لا بعضهن نساء جيدات و الرجال كذلك و لكن هناك رجل واحد كان من أقذر من قابلتهم في حياتي
أسمهان (تلف ساقيها على جسد عامر): تمهل آآآه لا تكون عجولاً ضاجعني بالراحة. ما مشكلة ذلك الرجل
عامر: لقد أغراني بمليار دولار في الشهر
أسمهان: آآه ماذا آآه كان المقابل آآآه قلت لك لا تستعجل آآآآه
عامر (قذف في داخلها و أخرج قضيبه): اسف كنت مستعجلاً حتى انتهي من المضاجعة لأنكِ قد تنقرفي من جوابي. لقد كانت مشكلة ذلك المدير هي انه طلب مني انا أنام معه
أسمهان (نهضت مصدومة): و هل وافقت.
عامر: لا
أسمهان (تبوسه في فمه): سامحني لقد ظلمتك
و بعد شهرٍ واحد تزوجا و رغم انها راقصة شرقية لكنها كانت مخلصة لعامر