محتاج مساعده ازاى اقدر احدد ميولى

[mesterrobot]

كل حاجه فى المنتدى هنا بتشدنى طبيعى اتشد لصور البنات بس الغريب انى بحب صور الازبار كمان وبسخن وانا بتفرج عليها وبحب صور السوالب وهما بيتناكو ساعدوني ازاى احدد ميولى واعرف انا بحب ايه

[المتمـرد]

ميولك انت الوحيد القادر على معرفتها مش حد تانى

لان هتقى ناس بتفتى كتير وكل واحد هيقولك انت كذا وكذا
فانت الوحيد اللى تقدر تحدد انت عاوز ايه
عاوز تبقى طبيعى استريت ولا ..؟ :wink:

[sissysassy]

بالواقع الميول الجنسية صعب تتحدد بدون الممارسة الجنسية الواقعية الكاملة ... يعني الفنتازيا شي و الواقع شي تاني ... الاستمتاع بمشاهدة الصور الجنسية مهما كان اتجاهها أمر مختلف عن الاستمتاع الواقعي ... يمكن بحالتك مثلاً و بالأمور اللي ذكرتها و اللي بتنجذب لمشاهدتها تشعر بنفور و قرف لو تحولت لمشهد واقعي أمامك ... و يمكن يحدث العكس ...

لو بدك تحدد ميولك الجنسي بدقة لتوصل للسعادة الجنسية المنشودة لازم تجرب مافي طريقة تانية ...

[T-ToNe]

أول شى بيهمك تعرف الفرق بين الميول الجنسيه
وبين هويتك الجنسيه ... الميول الجنسيه هى الرغبات او
الشى المثير بشريك بالجنس ونوعه مثلا هل انت تحب الاناث فقط ؟
ميولك الجنسيه تكون ستريت لو انت ذكر وتكون ليسبيان لو انت انثى
هل تحب الذكور فقط ؟ اذا ميولك الجنسيه مثليه لو انت ذكر وى ستريت
لو كنت أنثى ،، هل تنجذب للذكور وى الاناث معا ؟ اذا ميولك الجنسيه
انت بايسكشوال سواء كنت ذكر او انثى .... بحالتك انت تنجذب للاناث
لكن تثيرك الاعضاء الذكريه لكن السؤال هل يثيرك الشكل الرجولى ؟
ام انت تنجذب فقط للعضو الذكرى ؟ هذا هو فعليا ما يحدد ميولك
لو كانت عاديه او مثليه او بايسكشواليه هو الشكل يللى تنجذب
جنسيا له وليس نوع العضو الذى تنجذب له ....
حاليا كثير من العلماء يوصفون العلاقه الجنسيه بين ذكر وبين
متحوله جنسيا من ذكر الى انثى بالعلاقه الطبيعيه ...
الشكل الخارجى وليس العضو هو المقياس يللى بيحدد ميولك
هل تنجذب للشكل الانثوى او للشكل الذكورى ام كلا الشكلين ؟
الامر الاخر لتحديد ميولك هو هويتك الجنسيه
هل انت تشعر انك ذكر ؟ هل تشعر حقا بالرضا كونك ولدت ذكر ؟
لو كانت اجابتك نعم وانت تنجذب للشكل
الذكورى فميولك الجنسيه مثليه ... !! لو كانت اجابتك لا وتنجذب
للشكل الرجولى فميولك ليست مثليه ....

[زهر الحب]

قد وصفت بعيناك و لكن جسدك ماذا عنه ؟ فدائرة الشذوذ هي دائرة سوداء رغم الميول و لهذا فكر للمليون قبل اتخاذ خطوة واحدة