dr.heisenberg
02-21-2018, 02:31 PM
تجلس امام النافذة تراقب امالها بعيدة والدنيا كقطرات المطر تنزل على زجاج النافذة تكسوه بكاء و جمالا، لا تعلم من اين اتي كل هذا الحزن بقلبها وهي صاحبة مبدا الدنيا زي المرجيحة يوم تحت ويوم فوووق... نفضت عنها كل تلك الافكار البغيضة وتذكرت حبيبها وموعدهم على الغداء، ذلك الميعاد اليومي الذي لطالما انتظرته بفارغ الصبر كل يوم لا لشيء سوا انه حبيبها وهي حبيبته لا ترغب الا ان تكون ملكته وهو بالاحرى ملكية خاصة لها، تتفنن ماذا تفعل له و تترك افكارها متخبطة لتشعر بكهرباء تسري جسدها... نعم ها هو كسي يامرني وانا له مجيبة يريد حبييه ولا يرغب الان بالتفكير باي شيء اخر. لملمت نفسها وقطرات تلمع على شفاه فرجها لا تابه لها لطالما كان كذلك الان صمتت افكارها وتكلم الحاكم الناهي،، الان لنجهز نفسنا لجولة جديدة من انقطاع انفاسنا من دقات قلوبنا تعزف سويا على انغام اهاتنا و عزف اجسادنا اذا ارتطمت مع كل نيكة تلهلب كسها ااااااه تخرج منها اه قصيرة عندما تسللت اناملها دون شعورها لذلك الفرج الدائم البكاء لجوعه الدائم لمن يملا جوفه وعطشه للبن يغذيه و يروى ظماه. ابعدت يداها تتامل جسدها، تتامل عيناها وما بها من محن ولهفة وشفتاها ترجف ترغب بمن يعصرها بشفتيه ولربما لبضع قضمات لزوم اشعال الفتنة بين ساقيها وتحت اردافها لتلك الفتحة الملتهبة فلا تعلم ماذا ترضي الاول ام الثاني فلا تنفك تنسي حتى ياتيها ذلك الحلم الوردي على مركب فاخر تجلس مع القبطان ترتشف القهوة وتريه كسها تحت التنورة بلا اي حاجز بلا اي حيطان تلاعب عينه وتقول له افق تعالى نيكني وهات البحارة يساعدوك بعد ما اقتلك انا هي فقط لا تعلم ماذا يجري لها كلما تخيلت حلمها فتتعدد انفاسها ويصعد صدرها ويقعد فنزعت عنها خيط البروتال ليسقط... لم يكن يداري الكثير فلم يكن الا فوق ارداف طيازها الدوارة تاملت جسدها و علامات قضم حبيبها لنهديها يبرقان زرقا وتلك البقع البنفسجية ترتمي بين رقبة لعود مرمر حتى حافة ثديها ذلك الوحش المستهتر لا يلقي بالا يهتز عاشقا اذا ما طعنها حبيبها بزبره قي كسها فلا يجد حبيبها مفرا من عضهم فتلون حلماتها بلون البنفسج والازرق الملتهب ااااه تالمت لما لمست حلماتها منتصبة كانت قلما تهبط من محنها فقررت ارتداء البنطلون بلا اندر ووضعت البلوزة بلا برا وتركت الجاكت ليخفي حلماتها المنتصبة. تاتي مكالمة فتتكلم بحنية وتقول له... رح دوبك اليوم يا قلبي يا عنيا وكل ما ليا... اتمت عطرها ومكياجها ونزلت فتجد نفسها امام بيت حبيبها فتصعد ليفتح لها فتقبله على ثغره وينهال على ظهرها حضنا ليدخلو ويقفل باب المسكن. كم رغبت ان يضعها بين صدره والحائط يمنع انفاسها ان تخرج ويمزق لها ملابسها فلا ينجيها منه الا عناية الخالق لكن كانت عادته ان يمسكها بحنية يمص لها شفاهها بينما ينزع جاكتها ويزيل حجابها ذلك الذي يخنق عنقا اذا ما وصفوه قالو كلام عجاب بياض من بشرة مرمر و ينهال عليها بلعق و قضم لا يرقى الى قضم قشطة ولكن تركته لخبرته فهو دائما ما امتعها بشفاه ولسان كمحترف المسح لم يلق منها نقطة الا ولحسها ويقبل بشفتيه الحنونة وكلها هوى فيعود لشفتيها ليجدها هائمة وصوت اهات لا ترقي لسمعه انما فضحتها شفتيها الفاغرة فلا تقدر اغلاقا له ولا تجد لها صوتا لينزع عنها البلوزة فيري فعلته بانت للنور انها الجنة هكذا قال جنة ارسمها بريشتي الفريدة على ورق زهر تفتح و تدلل قبض على بزازها بحنية وبدا بلعق جوانب الحلمة حتى التقمها يمصها ويعضعض فتتاوه اهات خفيفة لا تتحكم بها ويتناوب بين كيسين قشطة عصرا و لحسا وعضا لا تعلم ما بها انما ارادت منه بعض القسوة لكن لم تامره بشيء لن يفعله تلك اوامر الملكة وهو لن يعصي لها امرا تنزل راسه بعد تنهيدة لاسفل فتقف راسه امان كسها فتنزله اكثر ليعلم ما ارادته وهو ان يلعق اصابعها فقط يتناوب بين قدم واخري فتحت بنطلونه وانزلته وظلت تردد مش رح تدوق كسي قبل ما تفركلي رجلاتي وفخادي واقعد بطيزي على راسك اخنقك وارتاح من شرك فضحكت ضحكة شرمطة و قالت بحبك يا عمري نام على ضهرك وجلست بكسها فوق فمه واحست بانفه يلهب فتحة طيزها ليدخلها نسيما دافئا ونديا فتجده التقم شفتيه لحسا والتقم ظنبورها باخر لسانه وبين تاويهة واخري يري هو الشمس اخيرا بعد ان افرغت شهوتها بفمه واستقلت على بطنه تنظر لزبره كانها تتوعده ان استجمع قواي و ساضع حدا لقلة ادبك فانا الملكة قف لي احتراما وانا فقط انت من يامرك بالصوم و الزهد عن نساء الدنيا فمدت يدها تلمس عروقه والتقطته دفعة واحدة لبلعومها فكادت تختنق من الدفعة وتخرج لتدلله بلسانها حول راسه وتكمل على عرقه السفلي لحسا مجيئا وذهبا كانت محترفة بكل معني الكلمة تخنق عنقه بكفها لتخرج منه طلائع قوات النخبة فلامست طعم افطارها وكانت قد نسيت اهاتهت المتلاحقة فهاهو حبيبها يرد لها ما تفعله بزبره وظلو يحاربات كل منها الاخر الى ان ادخل اصبعين لكسها والاخر بطيزها فشهقت ووضعت لزبره حدا لقد اصابت الشهوة كلاهما واعيتهما اعراض الداء الابدي تعب لذيذ الى ان قامت هي يغرق منيه صدرها وجانب وجهها الايسر قالت له اريد اكل لبنك لكن اريده من على شفتيك يا مليكي يا عبدي استغرب طلبها اولا ثم ما ان سمع اسمه فهو يحب ذلك الاسم من تلك الملكة واذا به يجمع فتات لبنه كانت تلقفه بشفتيها الى ان ذابت شفتيه كالعسل يذوب في المية فنظرت له نظرة لا يخطئها انه يعلم انها تريد الجولة الثانية فصعدت كالفرسة وغرزته فيها غرزا اهة لا يخطئها سمعه كانت قد علت فاسكتتها بعضة شفاهها باسنان لؤلؤ تتبيض واذا بها تصعد وتنزل لتخور قواها مع كل صعدة والتانية فغمزت له ففهمها وقلبها على جانبها وافترشت ظهرها وصعد فوقها يغرز زبره غرزا جنت هي من فرط شهوتها واحست باقتراب مائها يتردد فاذا بها لا تعلم ما اصابها تذكرت عشاقها قبله وكم مرة اغتصبت فتركت نفسها مع صرخة اذنت لها بان متعتها انتهت ونامت لبرهة الا ان كسها لا يهدأ تذكرت من كان يحب طيزها فجلست على اربع وقالت له افشخني اذا كان ابوك راجل يا خول يا معرص نعم تلك البريئة يخرج منها سباب الشارع انما هو لحبيبها الذي منه يطرب وظلت على هذا الحال بين وضع واخر وبين الاشواط كان يلحسلها جسدها المرمر فانتهت جولات الصراع ان انتصرت فقد جاءت بثمانية بينما هو جاء باربع وظلت تضحك ويضحك معها ويتدللان على بعضهما ولكن في بالها فكرة لم تنضب .... يتبع