دخول

عرض كامل الموضوع : عزه ومتعه بلا حدود(قصص سكس عربى منتهى اللذة)!!!!!!!!!!!!!


نهر العطش
10-27-2011, 07:12 PM
عدت من عملى متأخر فدحلت شقتي ودلفت الى حجرة النوم وضغطت كالعاده على جهاز ارجاع المكالمات (الانسر ماشين)فوجدت عزه أتصلت عده مرات (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). امسكت بالتليفون وادرت نمرتها . رفعت السماعه بسرعه وقالت : الو قلت : ايه اللى مصحى القمر لغايه دلوقتى
قالت : القمر مشتاقلك .. تعرف أنا من أخر مره وانا هايجه نار وما صدقت أن حسين جوزى بايت عند مامته النهارده وبكره فقولت لازم أنى أتصل بيك علشان نكون هنا على راحتنا .
ضحكت وقولتلها انا عاوز أقطعك .اقطع كسك افشخ طيزك اكل ابزازوك هوانتي لابسه أيه ردت - مش لابسه حاجه خالص يابنى عريانه خالص (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وكمان حاطه شمعة فرحى فى طيزى من ساعتين
علشان أوسعلك الخرم . حاأتجنن من الهيجان
ـ يخرب عقلك دى الشمعه طولها ييجى متر حاطاها ازاى
ـ لا ياسيدى قطعت حته من قدام ولبست عليها عازل طبى ودهنتها كريم وحطيتها فى طيزى
ـ جننتينى أوعى تشيليها . خلينى أشيلها أنا واحط زبى بدالها
-ـ على فكره أيه اخبار زبك حبيبى عامل أيه شادد جامد
ـ الا جامد ده المسكين حا يقطع الهدوم عايز يخرج
ـ بأقولك أيه ما تيجى دلوقتى أحلقلك وادلعك واهديك بدل هيجانا ده على التليفون حالا اكون عندك ولا ادرى كيف أغلقت السماعه وكيف قطعت الطريق الى منزل عزه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). حتى وجدتنى أطرق باصابعى على باب شقتها .
فتحت الباب بسرعه وجذبتنى من ذراعى واقفلت باب الشقه بهدوء وقفت أمامى تستعرض بجسدها
الممشوق العارى وقد وضعت على كتفها روب منزلى مفتوح من الامام تحسبا لفتح الباب اسقطته
على الارض عندما شعرت بعيناى مبحلقه بها تأكلها فقد كانت مثيره وهى مصففه شعرها نصف المبلل كله إلى الخلف مما جعلها سكسيه للغايه وعيناها الشقيه تبحلق بين فخذاى تبحث عن الشئ المنتفخ الذى تحبه وتشتهيه . دفعتنى الى الحائط واندفعت بصدرها الى صدرى تعتصرنى وتعلقت فى رقبتى بيد جاذبه وجهى ناحيتها لتقبض على شفتاى بشفتاها ويدها ألاخرى تبحث عن الانتفاخ الذى بين فخذاى حتى عثرت عليه فأعتصرته بقوه لتتأكد من صلابته التى تريدها . وقمت أنا أيضا بلــف ذراع من زراعيا خلف ظهرها احسس ظهرها العارى ويدى اليمنى قبضت بها على صدرها النافـــر أعتصره . فخرجت من شفتاها اه وعادت بسرعه لشفتاى تدغدغهم فدفعت لسانى داخل فمها فأطبقت عليه مصا وهى ترتعش وتنتفض . لم تتحمل قدماها حملها فمالت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). على أريكه الانتريه فاستندت عليهـا ثم أستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها بشكل مثير جدا وهى تشير بأصبعها للاقتراب وتشير الى كســها وهى تحرك لسانها لآفهم أنها تريدنى أن الحس كسها . نزلت على ركبتى حتى أصبح فمى أمام شفرات كسها تماما وبدأت أتشمم رائحته وأنتشى فقالت يلا بقى ألحس عاوزاك تقطعه وأثناء ذلك وجدت الشمعه تبرز من فتحه طيزها وقد قاربت السقوط فشددتها فتفوهت أس أح ح ح .. فدفعت أصبعى الكبيــر فى طيزها وبدأت أرتشف ماء كسها بلسانى فكانت المسكينه تنتفض كسمكه أخرجوها توا من الماء .
وهى تتأوه أح أحــوو أس حرام عليك ... هات زبك أمصه . فألتففت ل***نها مــن
زبى حتى أصبح أمام وجها بل أمام فمها مباشره وعدت الى كسها أدلكه بلسانى واعضعض شفرتاه بأسنانى حتى شعرت بها هى أيضا تعضعض راس زبى وتدغدغه بأسنانها وهى ما زالت ترتجف وتنتفض وتتأوه حتى دفعت بشهوتها فأمتلئ كل وجهى من مائها وهى تصرخ وتقول كفايه كفايه لحس نيكنــى .. نيكنى عاوزه زبك يقطع طيزى . أرجوك طيزى مولعه نار عاوزه زبك يعربد فيها وفككنا الاشتباك الاول(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ومالت عزه على الكنبه بوجها رافعه موخرتها تجاهى فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول دخله .. دخله مــش قادره أستحمل طيزى بتاكلنى . فدفعت زبى مره واحده فى خرمها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أى حلو حلو أستنى ماتتحركش أوعى تطلعه دلوقت خليه جوه خليه جوه أه أه ارجوك أرفعنى من بطنى من غير ما تخرج زبك وأدخل بى الحمام
رفعتها كما تريد وزبى مازال داخل طيزها وهى ضاغطه عليه بفلقتاها تمنعه من الخروج او الحركه وتحركت فى اتجاه الحمام ، وبمجرد دخولنا حتى نزلت بقدميها لامست الارض فاتحه فخذاها على اتساعهم وبدأت فى الارتعاش وشعرت بشلال من المياه يندفع من كسها يصطدم بارضيه الحمام ويبلل قدماى وطيزها تتقلص وتعتصر زبى وهى تتفوه بكلمات مثيره بحبك بحبك جننتنى أس أحوه زبك يجنن *(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ** يخبل خليــه جوايا على طول أرجوك عاوزاه جوه عاوزه أحس بيه وهو يبجيب لبنه السخن جواى أه أه فشعرت بزبى تستجيب لها وبدأت فى أطلاق دفعات من اللبن كانت تهزنى وتهزها فى نفس الوقت فأستجابــت هى أيضا لدفعاتى وبدأت فى التمايل يمينا ويسارا مدلكه زبى فى أجناب طيزها وهى تقذف شهوتها حتى شعرنا سويا بأننا نرتمى على الارض من الخدر .بدأنا نفيق من النشوه والخدر الذى كنا فيه وشعرت بها تتمسح بصدرى كقط منزلى أليف وهى تقول أسفه ياحبيبى خليتك تنام على الارض. قبلتها من شفتاها وقلت أحبك وأحـب أى حاجه منك . استندت على كتفى وقامت واقفه على قدماها وهى تشدنى من يدى حتى وقفت معها
وقالت يلا أحميك وبعدين نكمل جوه فى أوضه النوم ..ولا تعبت . فجذبتها نحوى واعتصرتها بصدرى وأنا أقول مش ممكن أتعب من حبك . فتحت الدوش (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وجذبتنى نحوها حتى غمرتنا المياه وبدأت فــى أفراغ الشاور على صدرى وهى تقوم بتوزيعه بكفها على بطنى وهى تهبط بيدها حتى وصلت الى زبى تدلكه بالرغوه حتى بدات تدب فيه الحياه من جديد من دفئ كفيها فأبتسمت وهى تنظر اليه وهى تقول بلاش شقاوه وأمسكتنى من كتفى لتديرنى لتستطيع غسل ظهرى فشعرت بها وهى تنحنى وتقبل بيضاتي وتمرغ وجها وهى تتأوه . فشعرت بهياج ونشوه فاستدرت وقلت كفايه خلينى أحميكى أنا وعملت يدى فى بزارها أفركهم وهى تسقط على صدرها بسيل من الشاور ويدى تزيدها دلكا ومسحا حول رقبتها وكتفاها وبزازها وبطنها وهى تشب عللا أطراف أصابع قدميها لاصل بيدى الى كسها وطيزها ففهمت ما تريد فمددت بدى اليمنى ناحيه كسها أدلك أشفار كسها ويدى اليسرى دسستها بين فلقتاها ضاغطا بأصابعى لتغوص أصابعى فى فتحتيها وهى ترتعش ولا تخرج من فمها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). الا كلمه أسس أسس أسس أسس أسس وهى تحاول أن تبقى واقفه علــى قدميها . ثم قالت خلص الحمام مش قادره . فوجهت المياه نحونا بغزاره لازيل كل اثر للرغوه على جسدانا وبدأت أجسامنا تلمع وانا أكل جسدها بعينى وهى تمسح جسدى بعينها اللامعه من الشهوه حتى شعرت بيدها ممسكه بزبى وهى تقول عاوزاه دلوقتى هنا فى طيزى وبعدين فى كسى لما ندخل أوضه النوم . ممكن . فقلت وقد شعرت بنشوه من دلكها زبى . طلباتك أوامر ياعسل . مدت يدها بسرعه الى زجاجه وأفرغت فى كفها بعض منها ومسحت به زبى برفق وحنيه وهى تنظر فى عينى وتتنهــــد
ثم أستدرات مستنده بييديها الى الحائط فاتحه بين أرجلها دافعه فلقتاها نحوى وهى تقول يلا يلا
فأمسكت زبى أدلكه لاعطيه دفعه لتشتد صلابته أكثر وانا أنظر الى خرم طيزها وهو يتقلص كفم سمكه فوضعت راسه على باب خرمها وانا أحاول الا أدفعه حتى أسمع رجائها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). أن أدخله ولكنها كانت فى عالم أخر تنتفض وترتعش ولا ترجونى .فلم أستطع ان أنتظر أكثر من ذلك فدفعته فيها فصرخت من النشوه وهى تزووم وتتأوه وتتمايل وترتعش وتدفع بطيزها نحوى كأنها تطلب أن أدفع زبى اكثر . كم هى شبقه.
وقالت يلا ياحبى عاوزه أحس بيه يمين وشمال . بدأت أدخل زبى واخرجه وانا أتمايل تاره ناحيه اليمين وتاره ناحيه الشمال ليضرب فى اجناب خرمها كما تريد وهى تخرج من الاصوات والتاوهات التى تزيدنى أثاره فازيدها دفعا ودلكا وهى تقول نار نار أح أح أحووه أسس اسس اسس بحبك كمان كمان أوعى تجبهم بسرعه كمان أس أسس أه أه أه نار ياحبيبى نار قولتله انتي هاتغني قالت ومغنيش ليه انا اي أسس اٍٍٍسس كمان يمين شمال أيوه . جامد جامد جامد أحـــوه بحبــــــــــــــك
ثم شعرت بها وهى تنتفض من الشهوه وقالت شهوتى جايه شهوتى جايه ... هاتهم جواى ...
وكأننى كنت أنتظر منها هذا الطلب فبدأ زبى فى التقلص والدفع والتقلص والدفع كمدفع ميدان وهو يمطر طيزها بوابل من اللبن الساخن شعرت به براس زبى داخلها فصرخت لبنك نار حبك نار زبك نار(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . ثم نزلت على الارض على ركبتيها فخرج زبى منها يقطر ما تبقى فيه من اللبن على ظهرها .. وهى مازالت تغنى .. نار ياحبيبى



.فجاه استيقظت وشعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع ... رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحه فائقه الروعه .. فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال فى عينى وكلماتى .. الجميل بيعمل ايه .. قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمنى وتلحسنى ،، بأدوب فى اللحس . بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقى واوردتى ساخنه وبدأت أشعر بغليان فـــى خصيتاى وبدأ زبى فى الانتصاب لا أدرى هل هذا من مفعول الفياجرا أم هو أيحاء ... أرتمت على السرير (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاى .. فجذبتها نحوى وانا أقول لا تحبى تشربى لبن .ضحكت وأرتمت بصدرها النافر على صدرى وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناى ...
عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجها نحوى ..
داعبت أرنبه أنفها بأنفى .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاى .. ضغطت بشفتاى لسانها فدفعته داخل
فمى يداعب لسانى وامسكت بشفتى العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى أبادلها المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه .
مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها الى .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـــه النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمى وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها طوقــت عنقى بيدها اليسرى أما يدها اليمنى فوضعتها على خدى واذنى تصعد بها الى مؤخره رأسى تتحسسهـا وتدفعها نحوها لتزيد شفتاى أعتصارا.
شعرت بها تنتفض وأحسست بماء شهوتها يبلل بطنى وافخاذى وخفت قبضتها على بعض الشـــى
فأملتها لتنام على ظهرها فأرتمت فاتحه زراعاها مباعده بين فخذاها وعيناها نصف مغمضه وهـــى ترسم أبتسامه ناعسه على شفتيها المنتفخه الساخنه ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ملت بجسدى عليها ضاغطا بصدرى وبطنــى على صدرها وبطنها ضاغطا بأعلى فخذى بين فخذاها فلامست كسها فخرجت من شفتاها أه بصوت خافت ... مددت يدى ممسكا بزبى محركا اياه ليلامس فخذها وقلت : جاهزه للحرب .. فأشارت برأسها للآعلى واسفل ولم تنطق بدأت بوضع رأس زبى مدلكا شفرات كسها فأنزلق ثلثه داخلها فشهقــت أس أسس أح أح حلو حلو ... فدفعت الباقى حتى شعرت به يلامس أجناب كســــها فأمسكتنى من زراعيا بقوه حتى شعرت بأظافرها تنغرث فى لحمى .. وهى تتأوه أووه أح أح أح أح فبدأت فى أخراج زبى من كسها وهى ترتفع معى بجسدها تمنعنى من أخراجه وهى تتأوه لآ لآ لآ أرجوك أستنى شويه ولكننى لم أطاوعها فبدأت فى أدخال زبى بقوه حتى تصطدم عانتانا بسقفه مثيره ثم أعاود أخراجه لقرب راسه المنتفخ وهى تصيح أحووه أسس أح أح بحبك بحبك .. نار .. نار ...أح وتتمايل بوجها يمينا ويسارا مغمضه العينين شفتاها ترتعش تبللها بلسانها مرات ومرات كأنها تخفف من حرارتها او تمنعها من الاشتعال . كانت ترتعش وتنتفض وتضمنى اليها كلما أتتها شهوتها .. لا أدرى كم عدد المرات التى أتتها فيها شهوتها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . فهى لابد مرات كثيره وذلك من حجم البلل الذى أشعر به كلما لامست فخذاى ملاءه السرير تحتها . كنت مازلت فى نيكها بقوه وزبى فى أقوى حالات أنتصابه ولا رغبه لى فى القذف . فقط كنت مستمتع بسخونه كسها ولزوجته ومستمتع أيضا بتأوهاتها وغنجها .. صرخت .. كفايه .. هريتنى ..حرام عليك ..حرام عليك ... حرمت .. أح أح أح أرحمنى . أرحمنى أس أس أس مش حاسه بكسى ... مش حاسه بكسى ... نظرت فى وجها
لتقتلنى تعبيراتها وتقلصاتها .. فبدأت أشعر برأس زبى يدغدغنى فأرتعشت وانا أقذف بقوه داخل كسهـا وهى تصرخ أه أه أحــــــوه أحــــــــووه وكسها ينقبض ليعتصر زبى حتى
أنى كنت لا أتحمل أحساسى بلسعات كهرباء تدغدغ رأس زبى .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). فارتميت على صدرها فتلقفتنى ضاممه أياى الى صدرها والتقمت شفتاى تمصهم وهى تربت على ظهرى بيدها علامه الرضا التام
أرتميت على ظهرى على السرير أبغى بعض الراحه فمالت هى على وجها وظهرها نحوى . كان ظهرها بضا ناعما مثيرا . وفلقتاها مرسومتان بريشه فنان مبدع . مددت يدى أحسس على طيازها فانتفضت وهى تقول ووجها مغروس فى المخده .. حرام عليك .. بالراحه على ... أخد نفسى شويه .. فامسكت بزبى الذى كان ما زال منتصب بقوه ولامست به مابين فلقتاها وقلت طيب ده اعمل فيه أيه ...قالت وهى تهتز من الضحك .. أنا اللى جبت ده كله لنفسى .. أنت كنت ناقص تأكل فياجرا ...بدأت أحاول ضغطه ليلامس شفرات كسها او فتحه طيزها ... شعرت بها بدأت تستجيب وفتحت فخذاها لتمكننى من دسه أكثر ... سألتها عاوزاه فى الكس ولا الطيز .. قالت فى طيزى عقبال ما كسى يريح حبه ... عندك الكريم فى درج الكومودينو جنبك هاته وأنت عارف حا تعمل ايه .
مددت يدى اخرجت الكريم وأفرغت كميه لا بأس بها فى كفى دلكت ببعضها زبى ثم أخذت بطرف اصبعى بعضا منه ووضعته على فتحه طيزها وشرعت فى أدخال عقله أصبعى به .. أندفعت بجسدها للامـــام من ملمس اصبعى وهى تقول أيـــــــــــوه وبعدين معاك ..حاتطير عقلى
أعتدلت وهى ترفع طيازها على ركبتاها كالقبه وهى تقول بصوت ضاحك كمــــــــــــان
دفعت ببقيه أصبعى داخل خرمها الذى لم يجد مقاومه البته وبدأت أحركه فى دوائر لتوسيعها .. لم أجد هناك من داع لزياده هذه الحركات فهى كانت متسعه بدرجه مناسبه للغايه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . كأن خرمها على مقاس زبى بالضبط . كانت تتأوه أه أس أه أح وانا أشعر بخرمها ينقبض يضغط على أصبعى يدغدغه.
مالت على جانبها الايمن فخرج أصبعى من خرمها فشهقت وقالت هات زبك عوزه أبوسه .. واحشنى ..ارتفعت بجسدى نحوها حتى أمسكته بيدها وهى تنــثنى لتتمكن من تقبيله .. شعرت بنعومه شفتاهــا وهى تلامس رأس زبى بقبلات متقطعه .. ثم شعرت بيدها تضغط بقوه عليه وتدسه داخل فمها حتى لامس سقف حلقها الخشن فارتعشت .. زادت فى دلكه فى أجناب فمها تاره وتلعقه بلسانها تاره وانا اشعر بريقها يحوطه من كل الاجناب يعمل على تبريده وتلطيف حرارته . كانت تنظر الى لترى اثر ما تفعل فى وجهى فازداد أنتصابا وشهوه .. شعرت بأننى أنتفض من الشهوه فأخرجته من فمها وأخذت وضع السجود وهى تقول دخله دخله عاوزاه يطلع من بقى ... تقدر ... جننتني ... دفعته حتى خيل الى بأنه قد قارب بالخروج من فمها كما طلبت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). .. أرتمت على بطنها ونامت تماما على السرير لا أدرى هل هى تفضل هذا الوضع أم ان ركبتيها لم تحملها ... صعدت فوقها دافعا زبى كله داخلها وهى تتأوه قتلتنى أه أه أه أرحمنى أنــا بحبك أه أه أه أرحم طيزى أرحم حبيبتك أسس اسس اسس أسس وهى ترتفع معى عندما أسحبه
منها وتنخفض عندما أدسه فيها . أستمريت على ذلك حتى شعرت بها تنتفض أنتفاضه أتيان الشهوه وهى تتكلم بشفاه مرتعشه لم استطع سماع أغلب كلماتها ولكننى كنت أتبين منها كلمه حبيبى ..حلو ... كمان زبك حديد ... يخرب بيت اللى يجيب لك فياجرا تانى .. وأشياء من هذا القبييل
مرات ومرات تأتى بشهوتها وانا مازلت أدخله والخرجه ببطئ شديد وتمتع أشد .. وهى تتأوه أحووه كفايه بقى ... كفايه بقى ... جبهم فى طيزى ... كفايه .. مش حاسه بخرم طيزى ... كفايه أرجوك .
أبوس ايدك كفايه ... عجلت هذا التأوهات فى شهوتى فشعرت بتقلص وانقباض زبى وانفجر بركانه داخل طيزها لبنا ساخنا حارقا فتأوهت أسس اسس أسس سخن بيحرقنى أسس بييحرقنى ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . شطه شطه شطه جوه طيزى أس اٍٍٍس فارتميت على ظهرها . لحست فتحة طيزها الورديه و كانت ما زالت مفتوحه من كتر ما نيكتها فيها ، لسانى كان بيدخل جوه طيزها بسهوله و هى بتحاول تقفل عليه بإنقباضات سريعه ، حركتها خلت اللبن إللى أنا جيبته فى طيزها يطلع على لساني وهيه بتقول بتمحن الحس طيزي الحسها دخل لسانك زوبرك هراها وهيه تحرك طيزها
وفي لحظه لقيتها بترتعش و طيزها مسكت على لسانى و بتنبض نبضات سريعه متتاليه و هى بتصرخ أه ه ه ه ه أفف أح ح ح ح ح ح ياه عليك مبتزهقش من النيك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). .حسيت أن زبى بيترعش و ينبض لوحده من غير ما حد يلمسه و جبتهم على طيزها كله وعمري ما جبت الكميه دى كلها من اللبن فى مره واحده ، إترمت على السرير وو، و فتحت رجليها و قالت لى تعالى، دا أنتى هايجتينى و تعبتينى قوى أفف
إلحس ، أيوه كمان كمان كمان أ ه ه ه ه ه ه . أ ح ح ح ح ح ح ح يا ا ا ا ه ه ه ه ه ه بس كفايه خلاص كفايه ، أترميت جنبها على السرير و أحنا الأثنين مش قادرين نتحرك . وفجاءه
رن جرس التليفون و أيقظنا ، ردت عزه بصوت يكاد يسمع : ألو ... مين
انا كريمه ، قالت عزه يخرب عقلك ده وقت تتصلى فيه ، أنت فين دلوقت
قالت كريمه : إيه يا بنتى مالك أنت تعبانه
عزه : أيوه تعبانه بس تعب من النوع إللى يعجبك
كريمه : يبقى تعبانه نيك . و ده مين بقى إللى هد حيلك كده ، هو جوزك مش بايت عند أمه ... مين إللى ناكك يا شرموطه ها ها ها
ضحكت عزه وقالتلها واي نيكه تعالي وانتي تعرفي هتتناكي نيكه تحلمي بيها الي فاضل من عمرك هاتحسي ان كل مره اتنكتي فيها كانت لعب عيال مش مصدقه تعالي جربي واحكمي بنفسك ردت كريمه : شوقتينى ... ده أنا حتى هايجه على الأخر .. كسى بينقط لوحده ، و بدور و لو على حتى قطه تلحسه.
عزه : أنا عندى إللى ينيكك ويلحسلك ويقطعك و بتاع كله ، إللى إنت نفسك فيه هاتلاقيه عندى ... بس أنت تعالى بسرعه.
كريمه : أنا مش هاغير قميص نومى ، أنا هالبس البالطو عليه و أجيلك حالا . باى يا أحلى لبوه فى الدنيا
عزه : يلا ... باى ... مستنياك
و إلتفتت عزه لى قائله : كريمه دي لبوه من النوع التقيل عاوزاك متخليهاش تقدر تقف على رجليها رن جرس الباب ، فتحت عزه و قابلت كريمه بالحضن و خلعت عنها البالطو كانت كريمه لابسه قميص نوم شفاف بدون أى شىء تحته ، كانت بزازها من النوع اللى يشد إنتباه أى راجل حتى و لو هى لابسه هدومها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ، مقاس محترم و بض و يترجرج و لو حاولت تكتفه بالحديد. و كانت حلمات بزازها بارزه و واضح أنها هايجه على الأخر. منظر بزاز كريمه أعاد الحياه لزبى و حسيت بيه بيقوم و ينشف تانى.
عزه : يلا يا حبايبى عندنا شغل للصبح ، يلا يا كريمه تعالى جوه ، ده أنت باين عليك مستويه على الأخر.
دفعت عزه كريمه بإتجاهى و غمزت لى ضاحكه ، عاوزاك تروقها لنا ، أصلها تعبانه و مسكينه ، من يوم ما إتطلقت و هى ما بترتحش إلا عندى.
أمسكت كريمه من يدها و سحبتها إلى حجرة النوم و هى تضحك و تقول حاضر . حاضر .. أمال أنا جايه ليه ده أنا حاسه أنى هاجيبهم من أول ما تدخل زبك يا ا ا ه ه ه
نامت كريمه على ظهرها و أرتمت عزه إلى جانبها و هى بتشد حمالات قميص النوم عنها و أخرجت بزاز كريمه ، أنا شفت بزازها زبى بقى زى الحديده ورميت نفسى عليها أرضع من كل بز شويه . عزه شافت زبى واقف بالشكل ده ، قالت لى دى بزاز كريمه موصوفه لو الفياجرا فشلت مع الرجاله.
كريمه ظلت تتأوه و ترفع وسطها و أنا أرضع بزازها و هى ترجونى أنيكها .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ... رفعت رجليها على كتافى و لقيت كسها مفتوح و منتفخ على الأخر ، بدفعه واحده دخل زبى للأخر و فى أقل من دقيقه كانت كريمه بتصرخ من النشوه و جابتهم ، و بصت لها عزه و هى متمدده بجوارها على السرير و قالت لها يخرب عقلك ده أنت كنت هاتجيبيهم على روحك و قالت لى تعالى بقى نيكنى أنا لحد ما تجيبهم ، أدخلت زبى بكس عزه و أخذت أنيكها بقوه و أنا أنظر إلى بزاز كريمه ، و ده خلانى أجيبهم داخل كس عزه بسرعه .
أرتميت بجوارهم على السرير فأحاطونى بأجسادهم العاريه وأيدينا تعبث فى اجسام بعضنا من تحسيس وتقفيش حتى غلبنا النوم
صحوت على كريمه وهى تداعبنى بحلمات بزازها على شفتاى وهى تقول أصحى يانونو عاوزه أرضعك ... أثارنى بزها الذى لا يقاوم فأمسكته بيدى وأدخلت حلمتها فى فمى أمتصهم.. كانت هى تتمايل بشهوه فكانت بزازها من نقاط ضعفها .. فتحت عزه عينها بتثاقل وهى تقول : أتهدى ياكريمه مش بتشبعى نيك .. ثم قالت ... أنا جوعانه قوى .. يلا نطلب أكل دلفرى... قالت كريمه ,حالا ألاكل جاى فى الطريق طلبته وانتم نايمين.. قلت أوعى يكون فول وطعميه أموت منكم .. أنا عاوز أكل دسم
قالت كريمه وحياتك طلبالك أكل من المطعم الملوكى للعرسان فى شهر العسل .. عصير حمام .. وبرام مخاصى ( خصيه البقر والخراف ) بالازر والحلو كنافه شرقى بالفستق الحلبى .. وبيره كانز
جلست عزه وهى تهلل دى حا تبقى ليله جامده وصل الاكل وقامت عزه وكريمه بأطعامى بيديهم كميات كبيره من الاكل .. وهم يتضاحكوا .. ويغمزون لبعضهم بأعينهم .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . لمعرفتهم بأثر هذا الطعام على أداء الرجال ... فرغنا من الاكل .. وتمددنا قليلا ... قامت عزه وقفزت من فوقنا وهى تقول حا أخذ حمام .. مين ييجى معاى... قلت وكريمه فى نفس الوقت .. أنا ... قالت عزه يلا ياحبايبى بلاش كسل .. سارت عزه وكريمه عاريتان وبزازهم ترتج وخصوصا كريمه وطيازهم تتمايل وهم يقصدو ذلك لآثارتى وهياجى ..مددت يدى ابعبصهم فى كسهم وطيازهم وهم يتقافزون فى مياصه ودلال .. قضينا وقت ليس بالقصير فى الحمام بين تدليك وتحميم وتقفيش ومص وكل ما يفعله عرسان شهر العسل .. فقد كنت عريس فى شهر عسلى مع لبوتان ... طلبت عزه الا نجفف أجسادنا من المياه .. فمنظر الماء يلمع على أجسامنا العاريه مثير جدا .. قالت عزه عا رفين أنا نفسى في ايه دلوقتي نفسي ابوس ده وجلست على ركبتها تبوس زبى كأنها تصالحه وهى تنظر الى وتقول ما تزعلش ياحبيبى أنت أغلى عندى من الدنيا ... بدء زبى ينتصب وينتفخ فى يدها حتى وقف امامى كالعمود (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). .. نظرت اليه عزه برغبه والتفت لتعطينى ظهرها واضعه يديها على الجدار وانحنت ناحيتى بطيزها فرايت كسها منتفخ يلمع .. أقتربت منها ووضعته بين فلقتيها أدلكه واضرب راسه على شفرات كسها فأرتعشت ومالت أكثر للامام فاتحه فخذاها أكثر .. دفعت راسه بين شفراتها وسحبته فأهتزت وهى تقول أوه .. كمان .. كررتها عده مرات أضع راس زبى النافر بين شفراتها وأسحبه , ثم دسسته بين فلقتها وانا أقصد ان يضغط زبنورها دون أن يدخل فى كسها , فتأوهت أه أه أف أف ... بتعذبنى ليه .. حرام عليك .. دخله بقى ... فدسسته بقوه فأخترق شفراتها حتى شعرت به فى أعماق كسها .. تصلبت يدها على الجدار .. وهى ترتعش وتدفع بطيزها ناحيتى لتلامس بفلقتيها بطنى وعانتى ... أرتدت للخلف لاسحب زبى من كسها حتى رايت راسه ودخلته بنعومه وبطئ .. كانت تتمايل لتشعر بضربات زبى فىكل أركان كسها وسقفه واسفله .. كنت أتوقف دفسه واخراجه عندما أشعر بتدفق ماء شهوتها .. واعود للنيك .. عندما أشعر بها تهتز تحركه بداخلها ... .. فكنت أدفعه بقوه فى كس عزه .. حتى أن عزه شعرت بتغيير فى النيك فنظرت من وراء كتفها وقالت فيه أيه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . زبك حايموتنى ..وانا دفع زبى فى عزه شعرت بها تناولنى حزام وهى تقول أضرب لطش طيزعزه بالحزام على طيزها بالراحه لما طيازها تحمر .. وقامت هى بلحس زبي وشعر ت بزبى يتقلص بكس عزه وهو يدفع دفقات لبنى .. فأرتعشت عزه وهى تتماوج وتغنج وتأتى بشهوتها وما زالت كريمه تلحس زبي وانا ألطش عزه حتى أحمرت فلقتها واصبحت كالدم ..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!

تفاحة ادم
11-17-2011, 12:58 PM
حلوووووووووووووووه ميرسى ليك

نهر العطش
11-20-2011, 02:22 PM
مشكوووووووووووووره ياموووووووووووزه

walid ledo
04-23-2013, 07:21 PM
نااااااااااااااااااار

walid ledo
04-25-2013, 07:50 PM
زبي ولع نار

ايام وبنعشها
04-26-2013, 02:24 AM
تسلم ايدك
آية فى الجمااااااال

العميــد
01-22-2016, 04:34 AM
˜”*°•˜ شـ][ـكـ][ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ][ـرآآ˜ •°*”˜

˜”*°•˜تـ ــ ـسـ ــ ـلـ ـمـ ـ آآيـ ــ ــ ـدكـ ـ˜ •°*”˜

˜”*°•˜شـ^ـكـ^ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ^ـرآآ

شاطى العطش
01-23-2016, 08:37 PM
/>



مكالمات جنسية بين زوجين في اليوتيوبقصص سكس مدير ماما/archive/index.php/t-451752.html/archive/index.php/t-57353.htmlحكايات نيك الغلمانطلع عليا ناكنى وانا لوحدىقصص سكس ام وابن اه واي ابني/archive/index.php/t-407537.html/archive/index.php/t-460431.html/archive/index.php/t-31556.html/archive/index.php/t-140520.html/archive/index.php/t-265219.htmlصور نيك نسوانجي/archive/index.php/t-6632.htmlقصص سكس نكني خلي في العرس.com/archive/index.php/t-387850.htmlينيك طياز كبيرة جدا صورصور سكس نساء اجسامها مثيره جداقصص سكس مصري عربي شيميل/archive/index.php/t-7012.htmlشربنا وسكرنا وناكو مراتى.comxxxاليله الدخولقصةسكس بشتلء بلصدفة/archive/index.php/t-368904.htmlقصص محارم المراهقة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-400416.html/archive/index.php/t-151110.html/archive/index.php/t-256873.htmlقصص سكس اغتصبوني 10شباب/archive/index.php/t-52434.htmlقصص سكس محارم دياثة site:rusmillion.ruقصص جنس انا وزوجة اخي المربربهقصص سكس زبه باستي site:rusmillion.ruقصص سكس تخليك تجبهومصور سكس نيك كس ومص زب سكرتيرة والمديراحلي قصص سكس سروال مقطوع/archive/index.php/t-103332.html/archive/index.php/t-130307.html/archive/index.php/t-447295.html/archive/index.php/t-32210.htmlسكس ديوث يمني منتدياتافلام سكس صور جديد 2019/12/05 site:foto-randewu.ruقصص حقنة في الطيز والدكتور/archive/index.php/t-205881.htmlصور نيك على الواقف/archive/index.php/t-367773.htmlنفسي اتناك/archive/index.php/t-387840.html/archive/index.php/t-463752.html/archive/index.php/t-349193.html/archive/index.php/t-289855.html/archive/index.php/t-440636.htmlصورسكس مديرة المدرسة/archive/index.php/t-31646.html/archive/index.php/t-440673.htmlقصص يمنيات شرميطقصص سكس سحاق نيك site:rusmillion.ruقصص انتاك انا وزوجتيقصص محارم لواط تحت البطانيهقصص سكس رحلة دراسيةقصة مغامراتي في الصيدلية//archive/index.php/t-29451.html/archive/index.php/t-407410.html/archive/index.php/f-77-p-14.htmlطيزي واستي لك قصص site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-464353.html/archive/index.php/t-394029.html/archive/index.php/t-239419.html/archive/index.php/t-551799.html/archive/index.php/t-534126.htmlقصص سكس مرات عمي و بناتها