Kenzy Adam
07-08-2018, 10:21 PM
بداية جنس المحارم مع اختى (الجزء الاول)
بقلم : كنزى ادم
اسمى ادم 21 سنة لى 3 اخوات انا الاخ الاصغر والقصة بدات مع اختى الكبيرة اسمها عبير عمرها 35 عام مترزوجة ولديها 3 اطفال كانت دائما بالنسبة لى هى الام الحنونة منذ طفولتى فمنذ الطفولة كنت اذهب للمبيت فى بيتها فهى كانت تحبنى ومتعلقة جدا بى وانا كنت اعشقها لحننها وكان زوجها يعمل فى دولة اخرى فكانت تحب ان اكون معها دائما حتى لا تشعر بالوحدة لم انظر لها يوما نظرة شهوانية حتى حدثت الحادثة كان عمرى وقتها 16 عاما يعنى تقريبا منذ 6 سنوات اذ بى استيقظت فى الصباح الباكر وكنت نائم فى غرفة الاطفال فذهبت الى الصالة وكان الجميع نائمون لاشاهد التلفاز وكان باب غرفتها مفتوح وانا امر بجانب الغرفة شاهدت ما غير حياتى وقلبها راسا على عقب وجدتها نائمة على بطنها وقميص نومها مرفوع حتى ظهرها بدون ملابس داخلية وكنا فى الصيف والجو كان حارا وما عرفته بعدها انها ف الصيف لا ترتدى ملابس داخلية عن النوم فدخلت الى الغرفة لاشاهدها عن قرب وكنت احدق بها ومواصفاتها وجه جميل ذات ضحكة ساحرة جسدها عبارة عن جسم قصير وبيضاء جدا كان اذا احد سلم عليها اصابع يده تعلم على جسدها وبزاز كبيرة كنت اراها دائما وهى ترضع الاطفال ولكن لم يكن ف بالى شيء من ناحيتها وطيز جبارة اسطورية كل من يراها يسحر بيها وبجمالها وشعرت بقضيبى ينتفخ وقتها لم اكن قد بلغت فلم افهم ما يحدث فجلست احدق بها فترة طويلة ثم شعرت بالخوف ان يستيقظ احد الاطفال ويرانى هكذا ثم خرجت من الغرفة لاشاهد التلفاز ومر اليوم واصبحت هذه عادتى فى الاجازة المدرسية اذهب لقضاءها هناك ويوميا استيقظ قبلهم جميعا واذهب لمشاهدتها وهى نائمة وكنت فى عذاب لانى اكون دائما هائجا ولا اعرف ما افعل فلم اكون قد بلغت وقتها فلم اكن استطيع الاستمناء لتهدئة سهوتى حتى ومرت السنين حتى وصلت الى ال 18 من عمرى و اصبحت رجلا كامل الرجولة ، وصرت بالغا ، واصبحت لدى شهوة سن البلوغ وما ادراك ما شهوة سن البلوغ حتى جاءت احدى المرات ذهبت للمبيت فى بيتها وكانوا اشتروا مكيف فكانوا اختى واطفالها ينامون فى غرفة واحدة ونمنا جميعا ف غرفة واحدة الاولاد على الارض وانا واختى على السرير وفى ذلك اليوم استيقظت من النوم وانا اشعر ان هناك شيئا طرى على قضيبى وفتحت عينى لارى اختى بجانبى وطيرها تلتصق بقضيبى فنظرت حولى فلم اجد احد من الاطفال فسمعت صوت التلفاز فعرفت انهم يشاهدون التلفاز وكنت ارتدى البوكسر وقضيبى منتصب كالصخر واختى كعادتها لا ترتدى ملابس داخلية وقميص نومها مرفوع الى ظهرها ولحم طيزها العارى كله على قضيبى فتحركت بضع مرات فلم يكن لاختى اى رد فعل فما لا تعرفونه ان نومها ثقيلا جدا حتى انا واخواتى كنا نسخر منها دائما عندما تاتى للمبيت عندنا ونقول حد يخش يصحى المرحومة الى جوة المهم نعود لموضوعنا فقمت بانزال البوكسر واصبح قضيبى بين فلقتين طيزها واصبت اتحرك وانا مغمض عينى اشعر انى فى عالم اخر لا يدخله الا من يشعر بالمتعة ظللت فى هذا العالم لمدة 10 دقائق تقريبا حتى شعرت بشعور غريب لكن لذيذ جدا كنت اشعر ان جسدى لامس سلك كهرباء عارى وينتفض فانا لم اكن استمني من قبل فلم اكن اعرف ما هو هذا الشعور فانا شخص منطوى ليس لدى اصدقاء لنتحدث فى تلك الامور وبالتاكيد لن اذهب واسال اخوتى ال 3 البنات فشعرت انى ساتبول على طيز اختى عبير فابعدت قضيبى لكن لم اكون سريعا كفاية فقذف قضيبى ووصلت بضع القطرات الى جسدها وطيزها وقميصها وفى هذا اليوم مات ادم الطفل البرىء وولد ادم جديد شاب لديه احتياجات ورغبات
اتمنى ان يكون اعجبكم الجزء الاول من القصة اراكم فى الجزء الثانى
بقلم : كنزى ادم
اسمى ادم 21 سنة لى 3 اخوات انا الاخ الاصغر والقصة بدات مع اختى الكبيرة اسمها عبير عمرها 35 عام مترزوجة ولديها 3 اطفال كانت دائما بالنسبة لى هى الام الحنونة منذ طفولتى فمنذ الطفولة كنت اذهب للمبيت فى بيتها فهى كانت تحبنى ومتعلقة جدا بى وانا كنت اعشقها لحننها وكان زوجها يعمل فى دولة اخرى فكانت تحب ان اكون معها دائما حتى لا تشعر بالوحدة لم انظر لها يوما نظرة شهوانية حتى حدثت الحادثة كان عمرى وقتها 16 عاما يعنى تقريبا منذ 6 سنوات اذ بى استيقظت فى الصباح الباكر وكنت نائم فى غرفة الاطفال فذهبت الى الصالة وكان الجميع نائمون لاشاهد التلفاز وكان باب غرفتها مفتوح وانا امر بجانب الغرفة شاهدت ما غير حياتى وقلبها راسا على عقب وجدتها نائمة على بطنها وقميص نومها مرفوع حتى ظهرها بدون ملابس داخلية وكنا فى الصيف والجو كان حارا وما عرفته بعدها انها ف الصيف لا ترتدى ملابس داخلية عن النوم فدخلت الى الغرفة لاشاهدها عن قرب وكنت احدق بها ومواصفاتها وجه جميل ذات ضحكة ساحرة جسدها عبارة عن جسم قصير وبيضاء جدا كان اذا احد سلم عليها اصابع يده تعلم على جسدها وبزاز كبيرة كنت اراها دائما وهى ترضع الاطفال ولكن لم يكن ف بالى شيء من ناحيتها وطيز جبارة اسطورية كل من يراها يسحر بيها وبجمالها وشعرت بقضيبى ينتفخ وقتها لم اكن قد بلغت فلم افهم ما يحدث فجلست احدق بها فترة طويلة ثم شعرت بالخوف ان يستيقظ احد الاطفال ويرانى هكذا ثم خرجت من الغرفة لاشاهد التلفاز ومر اليوم واصبحت هذه عادتى فى الاجازة المدرسية اذهب لقضاءها هناك ويوميا استيقظ قبلهم جميعا واذهب لمشاهدتها وهى نائمة وكنت فى عذاب لانى اكون دائما هائجا ولا اعرف ما افعل فلم اكون قد بلغت وقتها فلم اكن استطيع الاستمناء لتهدئة سهوتى حتى ومرت السنين حتى وصلت الى ال 18 من عمرى و اصبحت رجلا كامل الرجولة ، وصرت بالغا ، واصبحت لدى شهوة سن البلوغ وما ادراك ما شهوة سن البلوغ حتى جاءت احدى المرات ذهبت للمبيت فى بيتها وكانوا اشتروا مكيف فكانوا اختى واطفالها ينامون فى غرفة واحدة ونمنا جميعا ف غرفة واحدة الاولاد على الارض وانا واختى على السرير وفى ذلك اليوم استيقظت من النوم وانا اشعر ان هناك شيئا طرى على قضيبى وفتحت عينى لارى اختى بجانبى وطيرها تلتصق بقضيبى فنظرت حولى فلم اجد احد من الاطفال فسمعت صوت التلفاز فعرفت انهم يشاهدون التلفاز وكنت ارتدى البوكسر وقضيبى منتصب كالصخر واختى كعادتها لا ترتدى ملابس داخلية وقميص نومها مرفوع الى ظهرها ولحم طيزها العارى كله على قضيبى فتحركت بضع مرات فلم يكن لاختى اى رد فعل فما لا تعرفونه ان نومها ثقيلا جدا حتى انا واخواتى كنا نسخر منها دائما عندما تاتى للمبيت عندنا ونقول حد يخش يصحى المرحومة الى جوة المهم نعود لموضوعنا فقمت بانزال البوكسر واصبح قضيبى بين فلقتين طيزها واصبت اتحرك وانا مغمض عينى اشعر انى فى عالم اخر لا يدخله الا من يشعر بالمتعة ظللت فى هذا العالم لمدة 10 دقائق تقريبا حتى شعرت بشعور غريب لكن لذيذ جدا كنت اشعر ان جسدى لامس سلك كهرباء عارى وينتفض فانا لم اكن استمني من قبل فلم اكن اعرف ما هو هذا الشعور فانا شخص منطوى ليس لدى اصدقاء لنتحدث فى تلك الامور وبالتاكيد لن اذهب واسال اخوتى ال 3 البنات فشعرت انى ساتبول على طيز اختى عبير فابعدت قضيبى لكن لم اكون سريعا كفاية فقذف قضيبى ووصلت بضع القطرات الى جسدها وطيزها وقميصها وفى هذا اليوم مات ادم الطفل البرىء وولد ادم جديد شاب لديه احتياجات ورغبات
اتمنى ان يكون اعجبكم الجزء الاول من القصة اراكم فى الجزء الثانى