ahmedahmed00294
08-17-2018, 02:16 PM
النيك متعة الحياة الجزء الاول
انا احمد عندي دولوقتي 17 سنة عايش مع بابا و ماما و اخوات الاتنين
بابا اسمه سمير و عنده 45سنه و ماما نيرمين عنده 40سنه و اخويا خالد عنده 20 سنه
و اختي رنا عندها 15 سنه احنا عايشين في فيلا في حي متميز في الشرقية
بدات حكايتي لما كان عندي 10 سنين انا و اخويا كنت متعودين ننام ع الساعة 10او 11 بالكتير عشان كنت
باصحي اروح المدرسة بدري في يوم صحيت ساعة 1بالليل خرجت من الاوضة عشان اروح الحمام
اللي موجوده جنب اوضة بابا و ماما لاقيت نور الاوضة بتاعتهم منور لما قربت سمعت صوت ضحك و صوت اهات مكتومة فقربت من اوضتهم وبصيت من خرم مفاتيح الباب شفت منظر مافهمتوش وقتها بس كان منظر غريب عليا وقتها شفت بابا نايم ع السرير ع ظهره مريم جارتنا مرات الاستاذ سامي جارنا قاعدة فوق زوبر بابا و وشها للباب بتنطط ع زوبره جامد و بتعصر ف بزازها و تمسك فيهم و كان صوتها عالية و بتصرخ انا ساعاتها افكرها بتوجع من حاجه و ع الجنب التاني من السرير استاذ سامي جوز مريم ماسكة ماما نيرمن و نيمها ع ظهرها و نايم فوقها مدخل زوبره في كسها و شغال ينيك فيها و بيبوسها ف نفس اللحظة و بتطلع من ماما اهات مكتومة انا شوفت المنظر ده خوفت و تطلع اجري ع الاوضة ف اليوم ده مقدرتش انام من اللي انا شوفت كنت خايف و كنت فاهم اللي بيحصل النوم اتغلب عليا ع الفجر نمت و جات ماما تصحني من النوم عشان روح المدرسة كانت الساعة 7 صبح مكنتش قادر اقام من النوم لكن ماما اصرت ع اني اقوم و اروح المدرسة و ابطل دلع فعلا صحيت روحت المدرسة و كان كله اللي قدامي المنظر اللي شوفته ف اوضة بابا و ماما امبارح كل تفكير هم كانوا بيعملوا ايه لحد ما معياد المدرسة خلص و روحت البيت نمت شوية لحد العصر صحيت لقيت اخويا خالد بتفرج ع التلفزيون قعدت جنبه ع الكنبة
انا : امال فين بابا و ماما
خالد : نايمين ف اوضتهم
انا : طيب رنا فين
خالد : رنا بتلعب مع ريم و جنا ولاد عمو سامي جارنا في الفيلا
ريم بت عمو سامي قدي في السن كان بتروح المدرسة مع بعض و كان بتاخد الدروس مع بعض ساعات في الفيلا عندنا او ف فيلاتهم اما جنا كنت قد اختي رنا و معاها ف نفس الفصل
انا : خالد كنت عايز احكيلك ع حاجه شوفتها امبارح
خالد : اه اقول انا سامعك اهو
روحت حكيت لخالد ع انا شوفت لقيت خالد وش بقي لونه احمر قالي
خالد : بص يا احمد انت لسه صغير ع الكلام ده
انا : طيب انا عايز اعرف هم كانوا بيعملوا ايه
خالد : انا هقولك ده اسمه علاج كبار الكبار بس هما اللي بيعالجه بعض بيه
انا كنت صغير مش فاهم انا سكت و روحت العب مع رنا و ريم
روحنا انا و رنا اتغدينا و قعدت اذكر شوية جت الساعة 10 دخلت اوضتي
قعدت ع السرير و انا بفكر هم هيعملوه زي امبارح و لا لا فضلت ع السرير
مستني لحد الساعة 12 اتسحبت ناحية اوضتهم لقيت النوم مطفي و مافيش صوت ف الاوضة
اطمنت و رجعت ع اوضتي و نمت بس الحكاية مكنتش كده الموضوع النيك ده كان مستمر بس انا مش دريان
بحاجه عشان بعدها بكام يوم المنظر اللي انا شفته اتكرر تاني بس كان مع ناس تانية غير عمو سامي و طنط مريم جيران
و ده اللي هنعرف في الجزء التاني
النيك متعة الحياة الجزء التاني
وقف ف الجزء الاول عند اني كنت صغير مكنتش اعرف ايه اللي بيعملوه بابا و ماما في الاوضة مع عمو سامي و طنط مريم جيران و معرفش ايه هو النيك و لا كنت دريان اني اللي شفته اتكرر تاني لحد ما جه جه اليوم اللي بدات فاهم فيه
في يوم كنت ف المدرسة بعد ان انتقلت الي مرحلة الثانوية كان عندي ساعتها ستاشر سنه بدات اسمع زمايلي بيبصوا ع ميس ساره بتاع الانجليزي كنت بسمعهم اللي يقول ده طيزها ملبن و واحد يقول ده بزاز كبير تتاكل اكل و كان رامي صديقي مقرب ليا كنت بسمعه و هو بتكلم معاهم و هم بيبصوا ع ميس ساره ساله في مره واحنا مروحين
انا : ايه الكلام اللي انه بتقوله ده انت و باسل و معتز ع الميس ساره ده
رامي ضحك : انت متعملش فيها الواد المغمض و مش عارف حاجه
انا : يا رامي انا بتكلم جد
رامي : خلاص انا هعلمك و هوريك كل حاجه
رامي طلع الموبايل بتاعه فتحت الفيديوهات و بدا يشغل فيديو سكس
انا اول ما شوفت الفيديو افتكر المنظر اللي شوفت اوضة بابا و ماما
بدا يعرفني ده اسمه زوبر و ده كس و ده البزاز و الطيز لكنه فجاني
رامي : مش نفسك تشوف النيك الطبيعي و تتعلم
انا : يا ريت يا رامي بس ازاي
رامي : انا ع علاقة بمراتي البواب بتاعنا و بنيكها
انا اتصدمت من اللي قاله رامي بس حسيت بزي كهربا بتبدا تمشي في جسمي
رامي : بص يا احمد انت تتصل ع باباك و تعرفه انك هتاخر عني و انا كده كده بابا و ماما مش بيجيوه الا ف المغرب
انا اتصلت ع بابا و اخدت منه الاوكيه
اتفقت. انا و رامي انه هو هيطلع العماره بعد نص ساعه انا اطلع ورايا من سلم الطوراي انه هسيبلي باب المطبخ مفتوح عشان اعرف ادخل الشقة
وصلنا العماره انا وقفت بعيد و شوفت رامي هو بتكلم مع مرات البواب بتاعهم كان اسمها سماح
هي صغيره عندها حوالي 20سنه و طلع الشقة بعد نص ساعه فعلا تطلع الشقة من سلم الطوارئ
دخلت الشقة و انا بتسحب سمعت صوتهم في الصاله وقفت في حته عشان انا ابقي شايفهم كويس
ببصوا لقيتها لابسة جلابية بلدي ماسكة ع جسمها كانت بزاز مش كبيره اوي ف حجم البرتقالة و طيزها مدوره و الجلابية اللي كانت لابسها كانت رسمها رسم و رامي كان لابس بيجاما
رامي بيقولها : ايه يعني اتاخرتي
سماح : معلش اصل سيدتي داليا طلبت مني اجبلها شوية حاجات
رامي : طيب هي داليا الشرموطة اهم من ده راح مشاور ع زوبره
سماح ضحكة بشرمطة و هي بتمسك زوبره من فوق البنطلون: هو في اهم من زوبرك
حبيبي و اللي دوقني طعم المتعة
رامي : طيب مش تدلع حبيبك و تبوسها
سماح و هي بتشد في شفتها التحتنية : من عينيا يا قلبي
راحت شد البنطلون بتاع البيجاما و رامي مكنش لابس تحته حاجه عشان يظهر زوبر رامي كان حوالي 15سم و بدا ت تمص فيه انا شوفتهم بدات زي من يكون مسكت سلك كهربا و بدا زوبري يقف
سماح : مش عارف كل ما اشوف زوبرك بحس انه بيطول انت تعمله ايه ههههههههه
رامي : بيطول من كتر النيك فيكي يا متناكة
سماح : انا عايزه يطول لحد ما يبقي زي المسلة عشان يكفي كسي
رامي : اه يا لبوه طيب كملي مص عشان يبقي زي المسلة
سماح بدات تمص زوبره مره تاني و تطلع لسانها و تلحسه من الراس لحد الاخر و دخله ف بقها كله
انا ايدي تلقائي بدخلها من بنطلون و بدات ادعك في زوبري زي ما شوفت ف الافلام اللي ورالي رامي و بتفرج ع رامي و سماح
سماح : مش كفايه كده و ده دوري انا
رامي راح شدها موقفها قدامه بيبوس فيها كأنه لقي اسد لفي فريسها بلتهمها و هي بدات تتندمج معه بعدها رامي شالها نيمها ع الكنبة و رفع الجلابية بتاعها بدا يشم ف الكلوت بتاع سماح اللي كان غرقان من عسلها
رامي : يخرب بيتك ده كله من عسلك ايه انتي هيجانه كده ع طول
سماح : من اللي انت. بتعملو فيا يا شقي
رامي اقلع الكلوت كان كسها لونه وردي بس شفرات كسها كانت كبيره و بظرها كبير
رامي بدا يلحس كسها جامد و هي غمضت عينها بتطلع اهات و صوت مكتوم و بتعض ع شفة التحتنية
من كتر المتعة و الشهوه اللي فيها رامي هريها مص و لحس في كسها و بعبص بصباع او بصباعين في خرم طيزها قعد خمسة دقايق لحد ما هي صرخت
سماح: حرام عليك هجيييييب خلاص
رامي بعد ما شرب عسلها كله راح اقيم مسك زوبره بدا يدع و يمشي زوبره مع كسها من بره و سماح بتتلوه من تحته
سماح بزعيق : دخله بقي يا ولا انا تعبت يا رامي
رامي فضل يعذب فيها بنفس الطريقة و دخل راس زوبره و يطلعها راحت سماح قامت زقته ع الكنبة و نط فوقه زخلت زوبره مره واحد ف كسها
سماح : ااااهههههههههه زوبرك شقني يا جوزي انت حبيبي
رامي : امتعي يا لبوه و متعي زوبزي انا كنت مشتاقك يا متناكة
سماح : ههههههههه يا واد مانا معاك كل يوم لحقت تتشاق لكسي
رامي : انا مشتاقلك و زبي في كسك يا حبيبتي
سماح : اخ منك من كلامك اللي مدوب يلا بقي ارزع جامد عايزة الم عماره كلها ههههخه
سماح خلعت الجلابية عشان بزاز تبان راح رامي ماسكهم و بيفعص فيهم و هي بتننطط ع زوبره تطبع لفوق و تنزل مره واحدة انا كنت نزلت البنلطون دعك في زوبري حد نطت اللبن ع الارض كانت اول مره ليا انزل لبن كنت كمية كتيره و بعدما خلص كملت فرج ع رامي و سماح رامي كان رامي ضمها صدرها عشان يلزق في صدره بيدخل زوبره و بيرزع في كسها جامد
سماح : نكني اااااه يا كسي كسي ورم هجييييييب يا رامي براحة يا حبي
بدات ترتعش و نمت ع صدره و بدات تنهج رامي قاموها من فوقيه قالها نام ع بطنك عشان انيك في طيزك
نمت سماح ع بطنها رامي فتح فلقتي طيزها بيبعص ف خرم طيزها
رامي : خرم طيزك وسع قوووي يا متناكة
سماح : من كتر الخيار اللي بحطها و طيزي و انام بقيت مدمنة ههههههههه
بدا رامي يدخل زوبره في طيزها دخله مره واحده في طيزها هي بتصرخ و بتتلوه من شرعة نيك رامي طيزها اللي بتهزر زي الجلي انا زوبري فاق تاني بدات ادعك ف زوبري مستمع بوضع اللي هم فيه منظر هجيج الحجر رامي مش راحمها نازل رزع ف طيزها
رامي : خد زوبري جامد يا شرموطة انا ههريك النهارده مش هسيبك
سماح : انا عايزك تهرني اههههههه زوبرك جامد اوي ااااه يا طيزي طيزي مولعة ناااااااار نيك لبوتك ننننكنيييي
بدات تترعش عشان تجي شهوتها تالتة مره في ربع ساعة رامي هدا شوية بيدخل زوبره بشوية فجاأه فضل سرع ف النيك بدا يزوم يقولها : اجيييييب يا بت المتناكة
سماح : هاتهم ف بوقي عايزه ادوق طعم لبنك بحبه مووووت
رامي دخل زوبره ف بوقها بيننيك بوقها زي ما يكون بيخنقها لحد من بدا يزوم كب لبنه ف بوقها هي شربت لبنه كله و اللبن اللي كان بتطلع من بوقها كنت ترجعه تاني لبقها انا شوفتها و هي كده روحت جبت لبني ع الارض عشان البلاط يغرق بلبني
رامي بعد ما خلص : بحبك يا مراتي يا حبيبتي و بيحضن سماح : انا بتاعك انت بس انت جوزي اللي بمتعني مش خول اللي انا متجوز ده
رامي سبها نايمة ع الكنبة و دخلي المطبخ
رامي : ايه رايك يا معلم
انا: يخربيتك يا رامي انت هريتها
رامي : طيب مش نفسك تجرب....................
نيك متعة الحياة الجزء الثالث
وقفت عند الجزء الثاني لما رامي صدمني و سألني اني لو احب اجرب انيك واحده
انا برقت ليه مش عارف اقوله ايه
رامي بيضحك : مالك يا احمد هو انا قولتلك حاجة غريبة انا باخد رايك لو تحب تنيك واحده انا هساعدك
انا بتردد : ايوه يا رامي نفسي بس ازاي و مع مين رامي قالي :مالكش دعوه المهم انك تسمع كلامي غي اللي هقولك عليه اوكيه انا : اشطة يا كبير
اتفق معايا عليا انه هسيبني في المطبخ هيزوح هو للسماح سخنها للنيكة التانية اللي انا و هو هنشارك فيها مع بعض خرج هو و فضلت انا في المطبخ مستني رامي ينادي عليا بص ع رامي ف الصاله قاعد ع الكبنة مقعد سماح ع حجره بحيث يكون وشها لوش و زوبره قف تاني انا بدات ادعك في زوبري انا مكان عشان يبقي زي الحديده و رامي كان بيقفيش ف بزاز سماح و مص فيهم و يعض عضات خفيفة في حلماته و هي بتتاوه من اللي بيعملوه فيها و هي ماسكه زوبره بدعك فيه رامي نازل بوس و تقفيش في بزازها و مقطع شفايفها رامي
سماح : خلاص مش قادره يا رامي ريحني و نيييكني بقي
رامي : انا ليا مفأجاة ليكي , هي : ايه هي يا حبي
رامي : غمضي عينياكي متغتحش الا ما اقولك
سماح غمضت عيناها و رامي شاورلي دخلت عليهم كنت متفق مع رامي اني اول ما ادخل عليهم ادخل زوبري في كس احطه ع طول انا دخلت زوبري كان اصغر من زوبر رامي بشوية بس اتخن منه انا روحت مدخل زوبري في كسها اللي شفرات كبيره و تخينة مع انها صغيره ف السن مرضتش ادخل زوبري جامد عشان تاخد ع حجم زوبري , اول ما حطت زوبري حسيت ان ف نار في كسها كان كسها مولع هي اول ماحست ان في زوبري في كسها فتحت عينها بص وراها لقيتني راحت مبرقة و مزعقة في رامي
سماح : احااااا ،مين ده يا رامي لا لا لا لا متفقناش ع كده بتحاول تهرب مني ومن رامي راح ماسكها لازق صدرها في صدره و انا بدات خرج و ادخل زوبري مره تاني بس اجمد من مره اللي فاتت عشان اهيجها اكتر
رامي : بس يا بت المتناكة ده صاحبي احمد جيبه عشان ندلعك يا حلوه هههههههه راح مقرب شفايفه من شفايفها و هجم عليهم
انا زودت من سرعة النيك شوية لما هي بدات تتقابل الوضع و بدات تتأوة و تتلوه ما بيني و بين رامي و كنت حاسس اني حاطط ف فرن هي جابت اول رعشتها معايا حسيت بعسلها ع زوبري كنت هي راحت في عالم تاني انا هديت النيك شوية بعد كده بدات ازود سرعتي تاني رامي من كتر المص و لحس ف بزازها خلاهم لونهم احمر هي بتصرخ : كفاية اااااه حرام عليكم انا مش قادره
رامي : مش انتي عايزه اللي يشبعك نيك اتناكي بمزاج يا شرموطة
انا خرجت زوبري , رامي قومها و نزلت ع ركبيها اول ما شافت زوبري راحت ضارب ع صدر : ايه ده كل ده كان في كسي , انا فرحت بكلمها ع زوبري و كنت وشها ببن زوبري و زوبر رامي بتبص ع ازبارنا زي ما تكون بتقارن بينهم و ماسكه كل زوبر ف ايديا واخدت زوبري في بوقها بدات تمص بنهم و تلف لسانها دواير حوالين زوبري و شوية تمص زوبر رامي تعمل معه نفس الحركات عشان تهيجني اكتر , رامي غمزلي عشان افهمني يلا نقومها عشان نفشخها انا نمت ع الكنبة
انا : يلا بقي عشان الشغل العالي هيبدا هههههه
هي : لا لا كفايه كده انا مش قادره ع زوبرك الجامد ده كسي اتهرينا : ماتخافش انتي تدلعي ع الاخر
قامت و قعدت ع زوبري مره واحده و قعدت تتنطط و بزود سرعتها و بزازها بتنزل و تطلع زي الجيلي
انا : هو ده اللي مش قادره و كسك اتهري
هي : زوبرك ولعني مش قادره ماخلهوش جوه كسي نيييكييي جامد يا حموه
رامي : لا انا كده اغير ايه يا احمد انتي تسرقها مني كده هههههه
هي : انا اقدر استغني عندك انت جوزي اللي مكفيني تعال يلا اهري طيزي
رامي وقف وراها دخل زوبره راحت هي شاهقة و مقربة شفايفها من شفايفي غرقنا في بوسة طويلة
بدات انا و رامي نفشخ في كسها و طيازها قاعدنا عشرة دقايق ع الوضع ده هي جابت شهوتها في 4مرات و هي بتتلوه و بطلع اهات مش مبطلة صرخات مكتومة من كتر الهري و النيك و مص بزازها كانت في عالم تاني مش حاسة بنفسها و شوية بتوجع بتزعق ااااه يا كسي و شوية نكنوني جامد و مش قادره اناااا تعبت ماكنتش ع بعضها و كنت بتتلوه غي الافعي بيني انا و رامي و انا كنت ف عالم تاني برضوه
لحد ما قربت انا و رامي نجيب اانا : قربت اجيب انزل فين , هي : هاتهم ع بزازي
انا تطلعت زوبري من كسها و رامي طلعوه من طيزها لحد ما جيبنا علي بزازي و وشها و نمنا احنا تلاتة ع الارض جنب بعض بعد كده رامي قالها: يلا قومي استحمي و انزلي قبل ما بابا و ماما يجوه
هي : ماشي يا عمري راحت ضربنا انا و هو ع ازبارنا ضربة خفيفة و ضحكت : ده عقاب ه اللي عملوه فيا ههههههه
راحت دخلت الحمام و هي جوه رامي سالنا : ايه رايك في سماح و ايه رايك في النيك
انا : اااه من النيك و متعته انت كنت ف عالم تاني بس تشكر يا صاحبي ع المفاجأة الجميلة ده
رامي ضحك : طيب ابقي جهز نفسك للمفاجأت اللي جاية هههه
انا كنت فاهم : مفاجات ايه, هو : لما اقولك عليها تبقي مفاجات ازاي هههههه
قاطعت كلامنا سماح لما خرجت من الحمام كانت لفة وسطها بشكير و شعر بشكير و سايبة بزازي مش مغطيها و رامي قام راح ماسك بزازها وفعص فيهم : ايه يعني حرام دول يغطوه هههه هي : اااااي عايزين يشموه هوا شوية رامي سابها و دخل الحمام انا روبزي بدا يقف تاني لما شاف بزازها هي جت اقعد جنبي ع الكنبة انا ما صدقت روحت ميلت ع بزازها اخدتهم في بوقي و بدات ارضع من بزازي اشد فيهم و تضرب و نزق فيا عشان ابعد عنها عشان عايزة تلبس هدومها وانا : انا مش هسيبك النهاوده انا لازم انيك تاني
قاللي: خلاص نتفق ع يوم مع رامي نعمل حلفة زي الفل انا : لا انا عايز يوم لوحدي
هي بضحكة شرموطة : انت طماع بقي هههه انا : هو اللي يشوفك لازم يطمع فيكي هههههه قاللي : خلاص تعال بكره الصبح جوزي كده كده مسافر البلد بكره و انا هفضي الاوضة لينا
انا : بس بشرط رامي ميعرفش حاجه يا قلبي هي بابتسامة بدلع : ماشي يا حموه ههههه
اتفقت انا و هي اني اجيهالها بكرا بعد خرج رامي من الحمام بعد كده دخلت الحمام اخدت شاور خرجت سالت ع سماح قالي سماح نزلت بعد كده سلمت ع رامي و مشيت روحت البيت كان الساعة 7 بالليل ماكنش في حد ف البيت دخلت اوضتي قعدت اتفرج ع افلام سكس لحد الساعة 10 و بعد كده اتعشيت انا و خالد هو قعد قدام التلفزيون و انا رجعت اوضتي و انا بفكر في سماح ع اللي حصل النهارده و هعمل معاها ايه بكره
و انا مريح ع السرير سمعت صوت عربية ماما تطلع من البلكونة ماما دخلت العربية و ركنتها
بعد كده شوفت ماما رايحة ناحية اوضة حارس الفيلا بتاع انا استغربت هي ليه رايحة ليه الاوضة دولوقتي االساعة 12 فضلت ماقف مستني في البكلونة لقيت ماما اخرت ف الاوضة بتاع عم فارس حارس الفيلا روحت قولت ف نفسي انزل اشوف فيه ايه و انا نازل ملاقتش اخويا خالد قدام التلفزيون شكله راح نام انا مشيت لحد ما وصلت لاوضة بتاع عم فارس و شوفت اللي مكنتش اتوقعه
انا احمد عندي دولوقتي 17 سنة عايش مع بابا و ماما و اخوات الاتنين
بابا اسمه سمير و عنده 45سنه و ماما نيرمين عنده 40سنه و اخويا خالد عنده 20 سنه
و اختي رنا عندها 15 سنه احنا عايشين في فيلا في حي متميز في الشرقية
بدات حكايتي لما كان عندي 10 سنين انا و اخويا كنت متعودين ننام ع الساعة 10او 11 بالكتير عشان كنت
باصحي اروح المدرسة بدري في يوم صحيت ساعة 1بالليل خرجت من الاوضة عشان اروح الحمام
اللي موجوده جنب اوضة بابا و ماما لاقيت نور الاوضة بتاعتهم منور لما قربت سمعت صوت ضحك و صوت اهات مكتومة فقربت من اوضتهم وبصيت من خرم مفاتيح الباب شفت منظر مافهمتوش وقتها بس كان منظر غريب عليا وقتها شفت بابا نايم ع السرير ع ظهره مريم جارتنا مرات الاستاذ سامي جارنا قاعدة فوق زوبر بابا و وشها للباب بتنطط ع زوبره جامد و بتعصر ف بزازها و تمسك فيهم و كان صوتها عالية و بتصرخ انا ساعاتها افكرها بتوجع من حاجه و ع الجنب التاني من السرير استاذ سامي جوز مريم ماسكة ماما نيرمن و نيمها ع ظهرها و نايم فوقها مدخل زوبره في كسها و شغال ينيك فيها و بيبوسها ف نفس اللحظة و بتطلع من ماما اهات مكتومة انا شوفت المنظر ده خوفت و تطلع اجري ع الاوضة ف اليوم ده مقدرتش انام من اللي انا شوفت كنت خايف و كنت فاهم اللي بيحصل النوم اتغلب عليا ع الفجر نمت و جات ماما تصحني من النوم عشان روح المدرسة كانت الساعة 7 صبح مكنتش قادر اقام من النوم لكن ماما اصرت ع اني اقوم و اروح المدرسة و ابطل دلع فعلا صحيت روحت المدرسة و كان كله اللي قدامي المنظر اللي شوفته ف اوضة بابا و ماما امبارح كل تفكير هم كانوا بيعملوا ايه لحد ما معياد المدرسة خلص و روحت البيت نمت شوية لحد العصر صحيت لقيت اخويا خالد بتفرج ع التلفزيون قعدت جنبه ع الكنبة
انا : امال فين بابا و ماما
خالد : نايمين ف اوضتهم
انا : طيب رنا فين
خالد : رنا بتلعب مع ريم و جنا ولاد عمو سامي جارنا في الفيلا
ريم بت عمو سامي قدي في السن كان بتروح المدرسة مع بعض و كان بتاخد الدروس مع بعض ساعات في الفيلا عندنا او ف فيلاتهم اما جنا كنت قد اختي رنا و معاها ف نفس الفصل
انا : خالد كنت عايز احكيلك ع حاجه شوفتها امبارح
خالد : اه اقول انا سامعك اهو
روحت حكيت لخالد ع انا شوفت لقيت خالد وش بقي لونه احمر قالي
خالد : بص يا احمد انت لسه صغير ع الكلام ده
انا : طيب انا عايز اعرف هم كانوا بيعملوا ايه
خالد : انا هقولك ده اسمه علاج كبار الكبار بس هما اللي بيعالجه بعض بيه
انا كنت صغير مش فاهم انا سكت و روحت العب مع رنا و ريم
روحنا انا و رنا اتغدينا و قعدت اذكر شوية جت الساعة 10 دخلت اوضتي
قعدت ع السرير و انا بفكر هم هيعملوه زي امبارح و لا لا فضلت ع السرير
مستني لحد الساعة 12 اتسحبت ناحية اوضتهم لقيت النوم مطفي و مافيش صوت ف الاوضة
اطمنت و رجعت ع اوضتي و نمت بس الحكاية مكنتش كده الموضوع النيك ده كان مستمر بس انا مش دريان
بحاجه عشان بعدها بكام يوم المنظر اللي انا شفته اتكرر تاني بس كان مع ناس تانية غير عمو سامي و طنط مريم جيران
و ده اللي هنعرف في الجزء التاني
النيك متعة الحياة الجزء التاني
وقف ف الجزء الاول عند اني كنت صغير مكنتش اعرف ايه اللي بيعملوه بابا و ماما في الاوضة مع عمو سامي و طنط مريم جيران و معرفش ايه هو النيك و لا كنت دريان اني اللي شفته اتكرر تاني لحد ما جه جه اليوم اللي بدات فاهم فيه
في يوم كنت ف المدرسة بعد ان انتقلت الي مرحلة الثانوية كان عندي ساعتها ستاشر سنه بدات اسمع زمايلي بيبصوا ع ميس ساره بتاع الانجليزي كنت بسمعهم اللي يقول ده طيزها ملبن و واحد يقول ده بزاز كبير تتاكل اكل و كان رامي صديقي مقرب ليا كنت بسمعه و هو بتكلم معاهم و هم بيبصوا ع ميس ساره ساله في مره واحنا مروحين
انا : ايه الكلام اللي انه بتقوله ده انت و باسل و معتز ع الميس ساره ده
رامي ضحك : انت متعملش فيها الواد المغمض و مش عارف حاجه
انا : يا رامي انا بتكلم جد
رامي : خلاص انا هعلمك و هوريك كل حاجه
رامي طلع الموبايل بتاعه فتحت الفيديوهات و بدا يشغل فيديو سكس
انا اول ما شوفت الفيديو افتكر المنظر اللي شوفت اوضة بابا و ماما
بدا يعرفني ده اسمه زوبر و ده كس و ده البزاز و الطيز لكنه فجاني
رامي : مش نفسك تشوف النيك الطبيعي و تتعلم
انا : يا ريت يا رامي بس ازاي
رامي : انا ع علاقة بمراتي البواب بتاعنا و بنيكها
انا اتصدمت من اللي قاله رامي بس حسيت بزي كهربا بتبدا تمشي في جسمي
رامي : بص يا احمد انت تتصل ع باباك و تعرفه انك هتاخر عني و انا كده كده بابا و ماما مش بيجيوه الا ف المغرب
انا اتصلت ع بابا و اخدت منه الاوكيه
اتفقت. انا و رامي انه هو هيطلع العماره بعد نص ساعه انا اطلع ورايا من سلم الطوراي انه هسيبلي باب المطبخ مفتوح عشان اعرف ادخل الشقة
وصلنا العماره انا وقفت بعيد و شوفت رامي هو بتكلم مع مرات البواب بتاعهم كان اسمها سماح
هي صغيره عندها حوالي 20سنه و طلع الشقة بعد نص ساعه فعلا تطلع الشقة من سلم الطوارئ
دخلت الشقة و انا بتسحب سمعت صوتهم في الصاله وقفت في حته عشان انا ابقي شايفهم كويس
ببصوا لقيتها لابسة جلابية بلدي ماسكة ع جسمها كانت بزاز مش كبيره اوي ف حجم البرتقالة و طيزها مدوره و الجلابية اللي كانت لابسها كانت رسمها رسم و رامي كان لابس بيجاما
رامي بيقولها : ايه يعني اتاخرتي
سماح : معلش اصل سيدتي داليا طلبت مني اجبلها شوية حاجات
رامي : طيب هي داليا الشرموطة اهم من ده راح مشاور ع زوبره
سماح ضحكة بشرمطة و هي بتمسك زوبره من فوق البنطلون: هو في اهم من زوبرك
حبيبي و اللي دوقني طعم المتعة
رامي : طيب مش تدلع حبيبك و تبوسها
سماح و هي بتشد في شفتها التحتنية : من عينيا يا قلبي
راحت شد البنطلون بتاع البيجاما و رامي مكنش لابس تحته حاجه عشان يظهر زوبر رامي كان حوالي 15سم و بدا ت تمص فيه انا شوفتهم بدات زي من يكون مسكت سلك كهربا و بدا زوبري يقف
سماح : مش عارف كل ما اشوف زوبرك بحس انه بيطول انت تعمله ايه ههههههههه
رامي : بيطول من كتر النيك فيكي يا متناكة
سماح : انا عايزه يطول لحد ما يبقي زي المسلة عشان يكفي كسي
رامي : اه يا لبوه طيب كملي مص عشان يبقي زي المسلة
سماح بدات تمص زوبره مره تاني و تطلع لسانها و تلحسه من الراس لحد الاخر و دخله ف بقها كله
انا ايدي تلقائي بدخلها من بنطلون و بدات ادعك في زوبري زي ما شوفت ف الافلام اللي ورالي رامي و بتفرج ع رامي و سماح
سماح : مش كفايه كده و ده دوري انا
رامي راح شدها موقفها قدامه بيبوس فيها كأنه لقي اسد لفي فريسها بلتهمها و هي بدات تتندمج معه بعدها رامي شالها نيمها ع الكنبة و رفع الجلابية بتاعها بدا يشم ف الكلوت بتاع سماح اللي كان غرقان من عسلها
رامي : يخرب بيتك ده كله من عسلك ايه انتي هيجانه كده ع طول
سماح : من اللي انت. بتعملو فيا يا شقي
رامي اقلع الكلوت كان كسها لونه وردي بس شفرات كسها كانت كبيره و بظرها كبير
رامي بدا يلحس كسها جامد و هي غمضت عينها بتطلع اهات و صوت مكتوم و بتعض ع شفة التحتنية
من كتر المتعة و الشهوه اللي فيها رامي هريها مص و لحس في كسها و بعبص بصباع او بصباعين في خرم طيزها قعد خمسة دقايق لحد ما هي صرخت
سماح: حرام عليك هجيييييب خلاص
رامي بعد ما شرب عسلها كله راح اقيم مسك زوبره بدا يدع و يمشي زوبره مع كسها من بره و سماح بتتلوه من تحته
سماح بزعيق : دخله بقي يا ولا انا تعبت يا رامي
رامي فضل يعذب فيها بنفس الطريقة و دخل راس زوبره و يطلعها راحت سماح قامت زقته ع الكنبة و نط فوقه زخلت زوبره مره واحد ف كسها
سماح : ااااهههههههههه زوبرك شقني يا جوزي انت حبيبي
رامي : امتعي يا لبوه و متعي زوبزي انا كنت مشتاقك يا متناكة
سماح : ههههههههه يا واد مانا معاك كل يوم لحقت تتشاق لكسي
رامي : انا مشتاقلك و زبي في كسك يا حبيبتي
سماح : اخ منك من كلامك اللي مدوب يلا بقي ارزع جامد عايزة الم عماره كلها ههههخه
سماح خلعت الجلابية عشان بزاز تبان راح رامي ماسكهم و بيفعص فيهم و هي بتننطط ع زوبره تطبع لفوق و تنزل مره واحدة انا كنت نزلت البنلطون دعك في زوبري حد نطت اللبن ع الارض كانت اول مره ليا انزل لبن كنت كمية كتيره و بعدما خلص كملت فرج ع رامي و سماح رامي كان رامي ضمها صدرها عشان يلزق في صدره بيدخل زوبره و بيرزع في كسها جامد
سماح : نكني اااااه يا كسي كسي ورم هجييييييب يا رامي براحة يا حبي
بدات ترتعش و نمت ع صدره و بدات تنهج رامي قاموها من فوقيه قالها نام ع بطنك عشان انيك في طيزك
نمت سماح ع بطنها رامي فتح فلقتي طيزها بيبعص ف خرم طيزها
رامي : خرم طيزك وسع قوووي يا متناكة
سماح : من كتر الخيار اللي بحطها و طيزي و انام بقيت مدمنة ههههههههه
بدا رامي يدخل زوبره في طيزها دخله مره واحده في طيزها هي بتصرخ و بتتلوه من شرعة نيك رامي طيزها اللي بتهزر زي الجلي انا زوبري فاق تاني بدات ادعك ف زوبري مستمع بوضع اللي هم فيه منظر هجيج الحجر رامي مش راحمها نازل رزع ف طيزها
رامي : خد زوبري جامد يا شرموطة انا ههريك النهارده مش هسيبك
سماح : انا عايزك تهرني اههههههه زوبرك جامد اوي ااااه يا طيزي طيزي مولعة ناااااااار نيك لبوتك ننننكنيييي
بدات تترعش عشان تجي شهوتها تالتة مره في ربع ساعة رامي هدا شوية بيدخل زوبره بشوية فجاأه فضل سرع ف النيك بدا يزوم يقولها : اجيييييب يا بت المتناكة
سماح : هاتهم ف بوقي عايزه ادوق طعم لبنك بحبه مووووت
رامي دخل زوبره ف بوقها بيننيك بوقها زي ما يكون بيخنقها لحد من بدا يزوم كب لبنه ف بوقها هي شربت لبنه كله و اللبن اللي كان بتطلع من بوقها كنت ترجعه تاني لبقها انا شوفتها و هي كده روحت جبت لبني ع الارض عشان البلاط يغرق بلبني
رامي بعد ما خلص : بحبك يا مراتي يا حبيبتي و بيحضن سماح : انا بتاعك انت بس انت جوزي اللي بمتعني مش خول اللي انا متجوز ده
رامي سبها نايمة ع الكنبة و دخلي المطبخ
رامي : ايه رايك يا معلم
انا: يخربيتك يا رامي انت هريتها
رامي : طيب مش نفسك تجرب....................
نيك متعة الحياة الجزء الثالث
وقفت عند الجزء الثاني لما رامي صدمني و سألني اني لو احب اجرب انيك واحده
انا برقت ليه مش عارف اقوله ايه
رامي بيضحك : مالك يا احمد هو انا قولتلك حاجة غريبة انا باخد رايك لو تحب تنيك واحده انا هساعدك
انا بتردد : ايوه يا رامي نفسي بس ازاي و مع مين رامي قالي :مالكش دعوه المهم انك تسمع كلامي غي اللي هقولك عليه اوكيه انا : اشطة يا كبير
اتفق معايا عليا انه هسيبني في المطبخ هيزوح هو للسماح سخنها للنيكة التانية اللي انا و هو هنشارك فيها مع بعض خرج هو و فضلت انا في المطبخ مستني رامي ينادي عليا بص ع رامي ف الصاله قاعد ع الكبنة مقعد سماح ع حجره بحيث يكون وشها لوش و زوبره قف تاني انا بدات ادعك في زوبري انا مكان عشان يبقي زي الحديده و رامي كان بيقفيش ف بزاز سماح و مص فيهم و يعض عضات خفيفة في حلماته و هي بتتاوه من اللي بيعملوه فيها و هي ماسكه زوبره بدعك فيه رامي نازل بوس و تقفيش في بزازها و مقطع شفايفها رامي
سماح : خلاص مش قادره يا رامي ريحني و نيييكني بقي
رامي : انا ليا مفأجاة ليكي , هي : ايه هي يا حبي
رامي : غمضي عينياكي متغتحش الا ما اقولك
سماح غمضت عيناها و رامي شاورلي دخلت عليهم كنت متفق مع رامي اني اول ما ادخل عليهم ادخل زوبري في كس احطه ع طول انا دخلت زوبري كان اصغر من زوبر رامي بشوية بس اتخن منه انا روحت مدخل زوبري في كسها اللي شفرات كبيره و تخينة مع انها صغيره ف السن مرضتش ادخل زوبري جامد عشان تاخد ع حجم زوبري , اول ما حطت زوبري حسيت ان ف نار في كسها كان كسها مولع هي اول ماحست ان في زوبري في كسها فتحت عينها بص وراها لقيتني راحت مبرقة و مزعقة في رامي
سماح : احااااا ،مين ده يا رامي لا لا لا لا متفقناش ع كده بتحاول تهرب مني ومن رامي راح ماسكها لازق صدرها في صدره و انا بدات خرج و ادخل زوبري مره تاني بس اجمد من مره اللي فاتت عشان اهيجها اكتر
رامي : بس يا بت المتناكة ده صاحبي احمد جيبه عشان ندلعك يا حلوه هههههههه راح مقرب شفايفه من شفايفها و هجم عليهم
انا زودت من سرعة النيك شوية لما هي بدات تتقابل الوضع و بدات تتأوة و تتلوه ما بيني و بين رامي و كنت حاسس اني حاطط ف فرن هي جابت اول رعشتها معايا حسيت بعسلها ع زوبري كنت هي راحت في عالم تاني انا هديت النيك شوية بعد كده بدات ازود سرعتي تاني رامي من كتر المص و لحس ف بزازها خلاهم لونهم احمر هي بتصرخ : كفاية اااااه حرام عليكم انا مش قادره
رامي : مش انتي عايزه اللي يشبعك نيك اتناكي بمزاج يا شرموطة
انا خرجت زوبري , رامي قومها و نزلت ع ركبيها اول ما شافت زوبري راحت ضارب ع صدر : ايه ده كل ده كان في كسي , انا فرحت بكلمها ع زوبري و كنت وشها ببن زوبري و زوبر رامي بتبص ع ازبارنا زي ما تكون بتقارن بينهم و ماسكه كل زوبر ف ايديا واخدت زوبري في بوقها بدات تمص بنهم و تلف لسانها دواير حوالين زوبري و شوية تمص زوبر رامي تعمل معه نفس الحركات عشان تهيجني اكتر , رامي غمزلي عشان افهمني يلا نقومها عشان نفشخها انا نمت ع الكنبة
انا : يلا بقي عشان الشغل العالي هيبدا هههههه
هي : لا لا كفايه كده انا مش قادره ع زوبرك الجامد ده كسي اتهرينا : ماتخافش انتي تدلعي ع الاخر
قامت و قعدت ع زوبري مره واحده و قعدت تتنطط و بزود سرعتها و بزازها بتنزل و تطلع زي الجيلي
انا : هو ده اللي مش قادره و كسك اتهري
هي : زوبرك ولعني مش قادره ماخلهوش جوه كسي نيييكييي جامد يا حموه
رامي : لا انا كده اغير ايه يا احمد انتي تسرقها مني كده هههههه
هي : انا اقدر استغني عندك انت جوزي اللي مكفيني تعال يلا اهري طيزي
رامي وقف وراها دخل زوبره راحت هي شاهقة و مقربة شفايفها من شفايفي غرقنا في بوسة طويلة
بدات انا و رامي نفشخ في كسها و طيازها قاعدنا عشرة دقايق ع الوضع ده هي جابت شهوتها في 4مرات و هي بتتلوه و بطلع اهات مش مبطلة صرخات مكتومة من كتر الهري و النيك و مص بزازها كانت في عالم تاني مش حاسة بنفسها و شوية بتوجع بتزعق ااااه يا كسي و شوية نكنوني جامد و مش قادره اناااا تعبت ماكنتش ع بعضها و كنت بتتلوه غي الافعي بيني انا و رامي و انا كنت ف عالم تاني برضوه
لحد ما قربت انا و رامي نجيب اانا : قربت اجيب انزل فين , هي : هاتهم ع بزازي
انا تطلعت زوبري من كسها و رامي طلعوه من طيزها لحد ما جيبنا علي بزازي و وشها و نمنا احنا تلاتة ع الارض جنب بعض بعد كده رامي قالها: يلا قومي استحمي و انزلي قبل ما بابا و ماما يجوه
هي : ماشي يا عمري راحت ضربنا انا و هو ع ازبارنا ضربة خفيفة و ضحكت : ده عقاب ه اللي عملوه فيا ههههههه
راحت دخلت الحمام و هي جوه رامي سالنا : ايه رايك في سماح و ايه رايك في النيك
انا : اااه من النيك و متعته انت كنت ف عالم تاني بس تشكر يا صاحبي ع المفاجأة الجميلة ده
رامي ضحك : طيب ابقي جهز نفسك للمفاجأت اللي جاية هههه
انا كنت فاهم : مفاجات ايه, هو : لما اقولك عليها تبقي مفاجات ازاي هههههه
قاطعت كلامنا سماح لما خرجت من الحمام كانت لفة وسطها بشكير و شعر بشكير و سايبة بزازي مش مغطيها و رامي قام راح ماسك بزازها وفعص فيهم : ايه يعني حرام دول يغطوه هههه هي : اااااي عايزين يشموه هوا شوية رامي سابها و دخل الحمام انا روبزي بدا يقف تاني لما شاف بزازها هي جت اقعد جنبي ع الكنبة انا ما صدقت روحت ميلت ع بزازها اخدتهم في بوقي و بدات ارضع من بزازي اشد فيهم و تضرب و نزق فيا عشان ابعد عنها عشان عايزة تلبس هدومها وانا : انا مش هسيبك النهاوده انا لازم انيك تاني
قاللي: خلاص نتفق ع يوم مع رامي نعمل حلفة زي الفل انا : لا انا عايز يوم لوحدي
هي بضحكة شرموطة : انت طماع بقي هههه انا : هو اللي يشوفك لازم يطمع فيكي هههههه قاللي : خلاص تعال بكره الصبح جوزي كده كده مسافر البلد بكره و انا هفضي الاوضة لينا
انا : بس بشرط رامي ميعرفش حاجه يا قلبي هي بابتسامة بدلع : ماشي يا حموه ههههه
اتفقت انا و هي اني اجيهالها بكرا بعد خرج رامي من الحمام بعد كده دخلت الحمام اخدت شاور خرجت سالت ع سماح قالي سماح نزلت بعد كده سلمت ع رامي و مشيت روحت البيت كان الساعة 7 بالليل ماكنش في حد ف البيت دخلت اوضتي قعدت اتفرج ع افلام سكس لحد الساعة 10 و بعد كده اتعشيت انا و خالد هو قعد قدام التلفزيون و انا رجعت اوضتي و انا بفكر في سماح ع اللي حصل النهارده و هعمل معاها ايه بكره
و انا مريح ع السرير سمعت صوت عربية ماما تطلع من البلكونة ماما دخلت العربية و ركنتها
بعد كده شوفت ماما رايحة ناحية اوضة حارس الفيلا بتاع انا استغربت هي ليه رايحة ليه الاوضة دولوقتي االساعة 12 فضلت ماقف مستني في البكلونة لقيت ماما اخرت ف الاوضة بتاع عم فارس حارس الفيلا روحت قولت ف نفسي انزل اشوف فيه ايه و انا نازل ملاقتش اخويا خالد قدام التلفزيون شكله راح نام انا مشيت لحد ما وصلت لاوضة بتاع عم فارس و شوفت اللي مكنتش اتوقعه